يان ليانغ
الفصل 750 – يان ليانغ
فقط في هذه اللحظة ، توقفت المدافع عن إطلاق النار وتحرك الرماة جانبًا.
“ما هذا؟”
مع صوت “شوا!” ظهر فجأة عشرات الآلاف من رماة القوس والنشاب خلف جنود الدرع والسيف.
عندما رأوا مدفع النوع P1 ، ذُهل جيش التحالف. الخطوط الملساء على جسم المدفع واللمعان المعدني البارد وإطار المدفع الرائع ؛ كان مختلفا تمامًا عن المدافع التي سمعوا عنها.
ترددت أصوات انفجارات المدافع كرد.
كان 50 ألف جندي من جيش التحالف الذين تم إيوائهم في الممر من الجنود بشكل أساسي وبأقل من 10 آلاف من سلاح الفرسان. بعد خسارة 5 آلاف ، لن يتمكن سلاح الفرسان المتبقي من فعل الكثير.
لم يتردد تشانغ هان. أمر على الفور قواته بإطلاق النار بمجرد أن تكون المدافع في مواقعها ، حيث كانت خطوة سريعة وقاتلة.
“أطلقوا مرة أخرى!”
شكلت المدافع قوسًا لامعًا في الهواء ، حيث ضربت بدقة الجنود المدافعين على سور المدينة قبل أن تنفجر. فجأة ، تم تفجير جنود جيش التحالف الذين كانوا يسخرون منهم إلى أشلاء ، مما خلق مشهدًا دمويًا حقًا.
خلال هذه الفترة ، كانت المدافع الثمانية تستهدف تشكيل سلاح الفرسان ، حيث كانت قذائف المدفع تنفجر في وسطهم. أصيبت العديد من الخيول بالدهشة عندما سمعوا مثل هذا الصوت العالي لأول مرة. على الفور ، تم إلقاء التشكيل بأكمله في حالة من الفوضى.
تبع ذلك نيران مدفع لا تنقطع ، حيث اجتاحت سور المدينة بأكمله في الممر.
“لا تقل لي أن هذه هي القدرة الحقيقية لجيش مدينة شان هاي؟” كانت بعض وجوه الجنرالات شاحبة للغاية.
انتشر الدم واللحم والدخان.
إذا تم استخدام 5 آلاف من سلاح الفرسان بشكل جيد ، فسيكون ذلك جيدًا بما يكفي لإكمال المهمة.
أراد رماة جيش التحالف الانتقام. لسوء حظهم ، كان تشانغ هان مستعدًا. كان كل مدفع محميًا بوحدة كاملة من جنود الدرع والسيف ، الذين استخدموا دروعهم لحماية المدفع.
عندما رأوا مدفع النوع P1 ، ذُهل جيش التحالف. الخطوط الملساء على جسم المدفع واللمعان المعدني البارد وإطار المدفع الرائع ؛ كان مختلفا تمامًا عن المدافع التي سمعوا عنها.
أما المدفع نفسه فلم يتأثر مطلقًا بالسهام.
فقط المنجنيقات وما شابه يمكن أن تدمر المدافع. لسوء الحظ ، لا يمكن مقارنة مداها بالمدافع.
بالحديث عن ذلك ، يمكن اعتبار هذا الجنرال المدافع أيضًا نصف شخص مشهور. كان تحت معسكر يوان شاو خلال فترة الممالك الثلاث – الجنرال يان ليانغ. قُتل يان ليانغ في التاريخ من قبل غوان يو. ومع ذلك ، في قصة الممالك الثلاث ، كان شخصية أكثر مأساوية.
بالتالي ، فإن جيش التحالف في الممر يمكنه فقط تلقي الضربات ولا يمكنه فعل أي شيء في المقابل.
كان السبب وراء شهرة الجنرال الشهير بسبب هذه القدرة ، ناهيك عن كونه جنرالًا مشهورًا من الدرجة الأولى مثل تشانغ هان. كانت خطط ما قبل المعركة دقيقة للغاية ، مع الأخذ في الاعتبار كل الاحتمالات.
“جنرال ، لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”
كان السبب وراء شهرة الجنرال الشهير بسبب هذه القدرة ، ناهيك عن كونه جنرالًا مشهورًا من الدرجة الأولى مثل تشانغ هان. كانت خطط ما قبل المعركة دقيقة للغاية ، مع الأخذ في الاعتبار كل الاحتمالات.
لم يجرؤ جيش التحالف حتى على إظهار رؤوسهم على سور المدينة. بعد أن عانوا من خسائر فادحة ، تراجعت معنوياتهم.
مع مثل هذا التخطيط ، كيف لا يمكن أن يفوزوا؟
“اللعنة ، أي سلاح شيطاني يستخدمه العدو؟”
كان الخيار الوحيد هو التراجع. إذا لم يكن كذلك ، فسيتم دفنهم فقط في ممر شوان وو.
“من يهتم بأي سلاح هو؟ من الواضح أن العدو مستعد لاسقاط الممر.”
كان وجه يان ليانغ قبيحًا حقًا ، حيث بدا قلقا للغاية ومهزوم. لم يكن يان ليانغ ، المولود في عصر الممالك الثلاث ، قد تعرض للتكنولوجيا الحديثة ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا عن المدافع.
“دعهم يحلمون!”
عندما رأى يان ليانغ هذا الموقف ، اشتعلت أعصابه وأراد ركلهم جميعًا. ومع ذلك ، لم يكونوا من مرؤوسيه ، لذلك لم يكن هناك ما يمكنه فعله.
“لماذا لا نقوم بالاندفاع؟” اقترح شخص ما.
جنبا إلى جنب مع قيادة المعركة ، كيف يمكن لشخص من عيار يان ليانغ أن يقارن معه؟
“جنرال ، دعني اذهب ، سأقتل هؤلاء المهرجين بالتأكيد.” طلب جنرال القتال.
“دعهم يحلمون!”
بعد أن شهد الخسائر الفادحة في الأرواح ، لم يستطع الجنرال المدافع عن جيش التحالف أن يجلس ساكنًا.
بالحديث عن ذلك ، يمكن اعتبار هذا الجنرال المدافع أيضًا نصف شخص مشهور. كان تحت معسكر يوان شاو خلال فترة الممالك الثلاث – الجنرال يان ليانغ. قُتل يان ليانغ في التاريخ من قبل غوان يو. ومع ذلك ، في قصة الممالك الثلاث ، كان شخصية أكثر مأساوية.
في اللحظة التي وصل فيها سلاح الفرسان إلى النطاق ، أمطر سهم قد غطى السماء.
كقائد جنرال تحت معسكر يوان شاو ، اشتهر يان ليانغ بشجاعته ولا يمكن الاستهانة به.
بعد التفكير في النتيجة ، شعر يان ليانغ بمزيد من الإحباط المكبوت.
قبل عام ، بعد سقوط محافظة جويلين ، قسمت دولة المدينة لـ تشوان بي ودولة المدينة لـ شيانغ نان العمل بين بعضهم.
كان الأمر كما لو أنهم وقعوا في فخ مصنوع بإتقان. بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها النضال ، أثبتت النتيجة النهائية أن كل شيء كان عديم الفائدة ، حيث ارتفع في قلوبهم شعور بالعجز.
ستكون دولة المدينة لـ تشوان بي مسؤولة عن الدفاع عن الجانب الغربي لممر شوان وو ، وستكون دولة المدينة لـ شيانغ نان مسؤولة عن الدفاع عن الممر المبني حديثًا في الشرق الذي كان مقابل معقل الزهرة الذابلة.
لقد فاقت قوة وقدرة جيش مدينة شان هاي توقعاته. في مثل هذا الوقت القصير ، قاموا بالفعل بتغيير تشكيلهم بكفاءة وبشكل مثالي. كانت العملية برمتها مثل تدفق المياه ، دون توقف واحد.
كان يان ليانغ جنرالًا تحت قيادة المسؤول الكبير للبوابة الغربية. قبل شهر ، تم إرساله إلى هنا ليكون الجنرال المدافع.
من هذا الترتيب وحده ، يمكن للمرء أن يرى مدى خبرة يان ليانغ.
كان الوضع الحالي واضحا. إذا لم يدمروا المدافع ، فلن تكون لديهم فرصة للنصر على الإطلاق.
كان يان ليانغ أيضًا جنرالًا شرسًا. لم يكن لديه خطط ، لذلك استمع إلى كلام رجاله. صر على أسنانه وقرر استخدام الطريقة التي كان يتقنها ، “فانغ جين!”
شكلت المدافع قوسًا لامعًا في الهواء ، حيث ضربت بدقة الجنود المدافعين على سور المدينة قبل أن تنفجر. فجأة ، تم تفجير جنود جيش التحالف الذين كانوا يسخرون منهم إلى أشلاء ، مما خلق مشهدًا دمويًا حقًا.
“هنا!”
الآن ، بدا الأمر وكأن بنائه كان القرار الصحيح ، حيث سيساعد في كسب بعض الوقت لجيش التحالف.
استلم جنرال شاب الأمر وخرج ، مليئًا بالترقب بشأن القتال.
كان يان ليانغ أيضًا جنرالًا شرسًا. لم يكن لديه خطط ، لذلك استمع إلى كلام رجاله. صر على أسنانه وقرر استخدام الطريقة التي كان يتقنها ، “فانغ جين!”
بغض النظر عما إذا كان ذلك بسبب الوجه أو لاعتبارات أخرى ، فإن القوات التي أرسلتها المناطق المختلفة إلى جيش التحالف كانت الأفضل. حتى لو لم يكن الجنرالات الذين أرسلوهم من الجنرالات التاريخيين ، فسيكونون جنرالات من البرية مثل تشاو سي هو.
كان ممر وي وو الذي أشار إليه عبارة عن ممر بنته دولة المدينة بجانب محافظة جويلين. كان آخر شكل من أشكال الدفاع إذا فقدوا ممر شوان وو.
لم يكن الخوف قبل القتال أسلوبهم.
في نظرهم ، بغض النظر عن مدى قوة مدافع العدو ، لن يكون لدى العدو سوى ثمانية منها. لم يكن هناك سبب ليجعل جيش التحالف المكون من 50 ألف خائفًا من ثمانية مدافع فقط ، أين سيذهب وجههم إذا انتشر هذا الخبر.
في الحقيقة ، طالما حارب جيش التحالف خارج المدينة ، فستكون استراتيجيتهم خاسرة.
أمر يان ليانغ “فلتقود 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة خارج المدينة لكسر مدافعهم.”
كان الوضع الحالي واضحا. إذا لم يدمروا المدافع ، فلن تكون لديهم فرصة للنصر على الإطلاق.
نظرًا لأنه كان هجومًا متسللًا ، لن يتمكنوا من إرسال الكثير من القوات.
“ما هذا؟”
إذا تم استخدام 5 آلاف من سلاح الفرسان بشكل جيد ، فسيكون ذلك جيدًا بما يكفي لإكمال المهمة.
سيكون الاختلاف الوحيد هو عدد الضحايا الذين سيتعين على العدو دفعها.
من هذا الترتيب وحده ، يمكن للمرء أن يرى مدى خبرة يان ليانغ.
“جنرال ، لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”
“نعم!” قام فانغ جين بجمع قبضتيه ، “إذا لم أدمر المدافع ، سأعطيك رأسي.”
لقد فاقت قوة وقدرة جيش مدينة شان هاي توقعاته. في مثل هذا الوقت القصير ، قاموا بالفعل بتغيير تشكيلهم بكفاءة وبشكل مثالي. كانت العملية برمتها مثل تدفق المياه ، دون توقف واحد.
“اذهب!” لوح له يان ليانغ.
أما بالنسبة لترتيب الجنود لشن هجوم متسلل ، فلم يكن يان ليانغ واثقًا تمامًا من أنه سينجح.
أومأ فانغ جين برأسه ، حيث أدار رأسه وغادر.
…
خلال هذه الفترة ، كانت المدافع الثمانية تستهدف تشكيل سلاح الفرسان ، حيث كانت قذائف المدفع تنفجر في وسطهم. أصيبت العديد من الخيول بالدهشة عندما سمعوا مثل هذا الصوت العالي لأول مرة. على الفور ، تم إلقاء التشكيل بأكمله في حالة من الفوضى.
من بين ضوضاء المدافع ، قاد فانغ جين 5 آلاف من سلاح الفرسان النخبة واندفع.
من هذا الترتيب وحده ، يمكن للمرء أن يرى مدى خبرة يان ليانغ.
عندما رأى تشانغ هان هذه الحركة ، ومضت ابتسامة باردة عبر زاوية فمه ، “لقد كنت في انتظارك!”
“رجال القوس والنشاب ، استعدوا!”
“اذهب!” لوح له يان ليانغ.
مع صوت “شوا!” ظهر فجأة عشرات الآلاف من رماة القوس والنشاب خلف جنود الدرع والسيف.
أمر يان ليانغ بالتراجع ، “بما أنه ليس لديكم جميعًا أفكار جيدة ، فلنعد إلى ممر وي وو وننتظر القرار من مركز القيادة!”
“أطلقوا!”
ما لم يعرفه فانغ جين هو عدد المرات التي مارس فيها الفيلق الثاني هذا في المعسكر. لقد قاموا بما لا يقل عن عشر مرات.
في اللحظة التي وصل فيها سلاح الفرسان إلى النطاق ، أمطر سهم قد غطى السماء.
في اللحظة التي وصل فيها سلاح الفرسان إلى النطاق ، أمطر سهم قد غطى السماء.
فجأة ، تم إطلاق العديد من البراغي والسهام ، مما أدى إلى سقوط سلاح الفرسان وقوات العدو في المقدمة.
ما لم يعرفه فانغ جين هو عدد المرات التي مارس فيها الفيلق الثاني هذا في المعسكر. لقد قاموا بما لا يقل عن عشر مرات.
“أطلقوا مرة أخرى!”
بالحديث عن ذلك ، يمكن اعتبار هذا الجنرال المدافع أيضًا نصف شخص مشهور. كان تحت معسكر يوان شاو خلال فترة الممالك الثلاث – الجنرال يان ليانغ. قُتل يان ليانغ في التاريخ من قبل غوان يو. ومع ذلك ، في قصة الممالك الثلاث ، كان شخصية أكثر مأساوية.
بعد الجولة الأولى ، اجتاز سلاح الفرسان مسافة 50 إلى 60 متر.
عندما رأوا مدفع النوع P1 ، ذُهل جيش التحالف. الخطوط الملساء على جسم المدفع واللمعان المعدني البارد وإطار المدفع الرائع ؛ كان مختلفا تمامًا عن المدافع التي سمعوا عنها.
تلقى الصف الثاني من القوس والنشاب الأمر . هذه المرة ، أطلقوا مباشرة بدلاً من ذلك.
أما المدفع نفسه فلم يتأثر مطلقًا بالسهام.
بدأت جولة أخرى من السهام المجنونة.
“لماذا لا نقوم بالاندفاع؟” اقترح شخص ما.
خلال هذه الفترة ، كانت المدافع الثمانية تستهدف تشكيل سلاح الفرسان ، حيث كانت قذائف المدفع تنفجر في وسطهم. أصيبت العديد من الخيول بالدهشة عندما سمعوا مثل هذا الصوت العالي لأول مرة. على الفور ، تم إلقاء التشكيل بأكمله في حالة من الفوضى.
“أطلقوا!”
بعد جولتين ، فُقد نصف سلاح الفرسان.
استلم جنرال شاب الأمر وخرج ، مليئًا بالترقب بشأن القتال.
“اندفاع!”
لم يجرؤ جيش التحالف حتى على إظهار رؤوسهم على سور المدينة. بعد أن عانوا من خسائر فادحة ، تراجعت معنوياتهم.
اندفع فانغ جين الى المقدمة ، حيث كان مجنونًا حقًا.
في نظرهم ، بغض النظر عن مدى قوة مدافع العدو ، لن يكون لدى العدو سوى ثمانية منها. لم يكن هناك سبب ليجعل جيش التحالف المكون من 50 ألف خائفًا من ثمانية مدافع فقط ، أين سيذهب وجههم إذا انتشر هذا الخبر.
كان سلاح الفرسان لا يزالون من سلاح الفرسان. باستخدام هذا الوقت القصير ، بعد جولتين فقط من الهجمات ، تمكنوا من الاقتراب من المدافع.
نظر يان ليانغ إليهم جميعًا بنظرة غامضة في عينيه.
نظر فانغ جين إلى المدافع التي كانت تقترب أكثر فأكثر بنظرة من الإثارة.
كان الأمر كما لو أنهم وقعوا في فخ مصنوع بإتقان. بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها النضال ، أثبتت النتيجة النهائية أن كل شيء كان عديم الفائدة ، حيث ارتفع في قلوبهم شعور بالعجز.
طالما كان قادرًا على تدمير مدافع العدو ، فإن أي تضحية ستستحق العناء.
بعد جولتين ، فُقد نصف سلاح الفرسان.
بدون المدافع ، لن يتمكن الأعداء من إسقاط ممر شوان وو.
كان يان ليانغ جنرالًا تحت قيادة المسؤول الكبير للبوابة الغربية. قبل شهر ، تم إرساله إلى هنا ليكون الجنرال المدافع.
فقط في هذه اللحظة ، توقفت المدافع عن إطلاق النار وتحرك الرماة جانبًا.
عندما رأوا مدفع النوع P1 ، ذُهل جيش التحالف. الخطوط الملساء على جسم المدفع واللمعان المعدني البارد وإطار المدفع الرائع ؛ كان مختلفا تمامًا عن المدافع التي سمعوا عنها.
تشكلت وحدات جنود الدرع والسيف الثمانية التي كانت في الأصل تحرس بجانب المدافع بسرعة أمامهم ، مما جعل خط الدفاع الأول. بعد ذلك ، تبعهم رجال الرمح ، مشكلين الخط الثاني.
فجأة ، تم إطلاق العديد من البراغي والسهام ، مما أدى إلى سقوط سلاح الفرسان وقوات العدو في المقدمة.
في الوقت نفسه ، حاصرت قوات سلاح فرسان الدرع الخفيف من الجناحين الأيمن والأيسر ، حيث سيطعن مباشرة في تشكيل سلاح فرسان العدو.
كان 50 ألف جندي من جيش التحالف الذين تم إيوائهم في الممر من الجنود بشكل أساسي وبأقل من 10 آلاف من سلاح الفرسان. بعد خسارة 5 آلاف ، لن يتمكن سلاح الفرسان المتبقي من فعل الكثير.
عندما رأى فانغ جين هذا الموقف ، ضاقت عينيه.
عندما رأوا مدفع النوع P1 ، ذُهل جيش التحالف. الخطوط الملساء على جسم المدفع واللمعان المعدني البارد وإطار المدفع الرائع ؛ كان مختلفا تمامًا عن المدافع التي سمعوا عنها.
لقد فاقت قوة وقدرة جيش مدينة شان هاي توقعاته. في مثل هذا الوقت القصير ، قاموا بالفعل بتغيير تشكيلهم بكفاءة وبشكل مثالي. كانت العملية برمتها مثل تدفق المياه ، دون توقف واحد.
الترجمة: Hunter
ما لم يعرفه فانغ جين هو عدد المرات التي مارس فيها الفيلق الثاني هذا في المعسكر. لقد قاموا بما لا يقل عن عشر مرات.
بفضل قدرة تشانغ هان ، تم توقع ردة فعل العدو إلى حد كبير ، حيث كان متطابقًا مع التشكيل.
“جنرال ، دعني اذهب ، سأقتل هؤلاء المهرجين بالتأكيد.” طلب جنرال القتال.
مع مثل هذا التخطيط ، كيف لا يمكن أن يفوزوا؟
“هنا!”
كان السبب وراء شهرة الجنرال الشهير بسبب هذه القدرة ، ناهيك عن كونه جنرالًا مشهورًا من الدرجة الأولى مثل تشانغ هان. كانت خطط ما قبل المعركة دقيقة للغاية ، مع الأخذ في الاعتبار كل الاحتمالات.
“جنرال ، لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”
جنبا إلى جنب مع قيادة المعركة ، كيف يمكن لشخص من عيار يان ليانغ أن يقارن معه؟
الترجمة: Hunter
شكل جنود الدرع والسيف ورجال الرمح وسلاح فرسان الدرع الخفيف تشكيلًا قاتلًا ، حيث اختتموا سلاح فرسان جيش التحالف. في أقل من ساعة سقطوا جميعًا.
“جنرال ، لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”
في ظل الهجوم المركب من ثلاثة جوانب ، لم يتمكن سلاح الفرسان البالغ عددهم 5 آلاف من التقدم وحاولوا الهرب ، مما أدى إلى وفاتهم.
…
على سور المدينة ، نظر يان ليانغ والجنرالات الآخرون الى حصار سلاح فرسانهم حتى الموت ، حيث امتلأت عيونهم بالغضب. بينما شعروا بالغضب ، نشأت خصلة من الخوف.
أمر يان ليانغ بالتراجع ، “بما أنه ليس لديكم جميعًا أفكار جيدة ، فلنعد إلى ممر وي وو وننتظر القرار من مركز القيادة!”
“لا تقل لي أن هذه هي القدرة الحقيقية لجيش مدينة شان هاي؟” كانت بعض وجوه الجنرالات شاحبة للغاية.
شكلت المدافع قوسًا لامعًا في الهواء ، حيث ضربت بدقة الجنود المدافعين على سور المدينة قبل أن تنفجر. فجأة ، تم تفجير جنود جيش التحالف الذين كانوا يسخرون منهم إلى أشلاء ، مما خلق مشهدًا دمويًا حقًا.
كان الأمر كما لو أنهم وقعوا في فخ مصنوع بإتقان. بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها النضال ، أثبتت النتيجة النهائية أن كل شيء كان عديم الفائدة ، حيث ارتفع في قلوبهم شعور بالعجز.
أما بالنسبة لترتيب الجنود لشن هجوم متسلل ، فلم يكن يان ليانغ واثقًا تمامًا من أنه سينجح.
“اللعنة!”
كقائد جنرال تحت معسكر يوان شاو ، اشتهر يان ليانغ بشجاعته ولا يمكن الاستهانة به.
كان وجه يان ليانغ قبيحًا حقًا ، حيث بدا قلقا للغاية ومهزوم. لم يكن يان ليانغ ، المولود في عصر الممالك الثلاث ، قد تعرض للتكنولوجيا الحديثة ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا عن المدافع.
من هذا الترتيب وحده ، يمكن للمرء أن يرى مدى خبرة يان ليانغ.
على الرغم من قوته ، إلا أنه لم يجرؤ على رفع رأسه أمام مثل هذا الوحش.
تشكلت وحدات جنود الدرع والسيف الثمانية التي كانت في الأصل تحرس بجانب المدافع بسرعة أمامهم ، مما جعل خط الدفاع الأول. بعد ذلك ، تبعهم رجال الرمح ، مشكلين الخط الثاني.
كان 50 ألف جندي من جيش التحالف الذين تم إيوائهم في الممر من الجنود بشكل أساسي وبأقل من 10 آلاف من سلاح الفرسان. بعد خسارة 5 آلاف ، لن يتمكن سلاح الفرسان المتبقي من فعل الكثير.
قبل عام ، بعد سقوط محافظة جويلين ، قسمت دولة المدينة لـ تشوان بي ودولة المدينة لـ شيانغ نان العمل بين بعضهم.
أما بالنسبة لترتيب الجنود لشن هجوم متسلل ، فلم يكن يان ليانغ واثقًا تمامًا من أنه سينجح.
“اندفاع!”
لم يكن يان ليانغ غبيًا. بالنظر إلى تشكيل العدو ، رأى أنهم أتوا مستعدين. بغض النظر عما يفعله جيش التحالف ، فقد كانوا مستعدين.
في الحقيقة ، طالما حارب جيش التحالف خارج المدينة ، فستكون استراتيجيتهم خاسرة.
كان الوضع الحالي واضحا. إذا لم يدمروا المدافع ، فلن تكون لديهم فرصة للنصر على الإطلاق.
كان مفتاح جيش التحالف البالغ عدده 50 ألف هو ممر شوان وو. في اللحظة التي يخرجوا فيها ، بغض النظر عن معاناتهم ، لن يتمكنوا من الفوز.
بالتالي ، لم يرغب أحد في التراجع.
سيكون الاختلاف الوحيد هو عدد الضحايا الذين سيتعين على العدو دفعها.
أخذ خطوة إلى الوراء ، بصفته الجنرال المدافع ، فسيكون عليه أن يتحمل اللوم.
بالتالي ، مع المدافع ، لا يمكن للعدو أن يخسر. على العكس من ذلك ، لم يكن لدى جيش التحالف أي وسيلة للفوز.
عندما رأى يان ليانغ ردود أفعالهم ، ظهرت ابتسامة باردة على وجهه. في ظل الوضع الذي هاجم فيه العدو ممر شوان وو ، بالإضافة إلى طريق التراجع الضيق ، فسيكون من السهل مطاردتهم.
بعد التفكير في النتيجة ، شعر يان ليانغ بمزيد من الإحباط المكبوت.
“أطلقوا مرة أخرى!”
خلال عصر الممالك الثلاث ، خاض يان ليانغ العديد من معارك الدفاع عن المدينة.
“اذهب!” لوح له يان ليانغ.
كان استخدام مثل هذا السلاح لضمان النصر طريقة لم تكن موجودة تمامًا في ذلك الوقت. في مواجهة الموقف الحالي ، كان يان ليانغ عاجزًا ، حيث لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية التعامل مع ذلك.
جنبا إلى جنب مع قيادة المعركة ، كيف يمكن لشخص من عيار يان ليانغ أن يقارن معه؟
نظر يان ليانغ حوله وسأل ، “هل لدى أي منكم أي أفكار؟”
كان وجه يان ليانغ قبيحًا حقًا ، حيث بدا قلقا للغاية ومهزوم. لم يكن يان ليانغ ، المولود في عصر الممالك الثلاث ، قد تعرض للتكنولوجيا الحديثة ، لذلك لم يكن يعرف شيئًا عن المدافع.
عندما سمع الآخرون كلماته ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم تكن وجوههم متحمسة ومستعدة للقتال كما كانت من قبل.
الترجمة: Hunter
كان الوضع الحالي هو أن تدمير مدافع العدو كان مستحيلاً.
أمر يان ليانغ “فلتقود 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة خارج المدينة لكسر مدافعهم.”
لم يكن الدفاع خيارًا أيضًا.
كان الأمر كما لو أنهم وقعوا في فخ مصنوع بإتقان. بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها النضال ، أثبتت النتيجة النهائية أن كل شيء كان عديم الفائدة ، حيث ارتفع في قلوبهم شعور بالعجز.
كان الخيار الوحيد هو التراجع. إذا لم يكن كذلك ، فسيتم دفنهم فقط في ممر شوان وو.
بعد جولتين ، فُقد نصف سلاح الفرسان.
كانت المشكلة أن كل جنرال حاضر كان واضحا بشأن أهمية ممر شوان وو. في اللحظة التي يفقدوا بها الممر ، ناهيك عن كيفية تعامل دولة المدينة معهم ، اللوردات لن يسمحوا لهم بالمغادرة.
أما المدفع نفسه فلم يتأثر مطلقًا بالسهام.
بالتالي ، لم يرغب أحد في التراجع.
مع صوت “شوا!” ظهر فجأة عشرات الآلاف من رماة القوس والنشاب خلف جنود الدرع والسيف.
كان جميع الحاضرين أذكياء ، حيث لم يرغب أحد في تحمل اللوم.
“اندفاع!”
عندما رأى يان ليانغ هذا الموقف ، اشتعلت أعصابه وأراد ركلهم جميعًا. ومع ذلك ، لم يكونوا من مرؤوسيه ، لذلك لم يكن هناك ما يمكنه فعله.
كان الأمر كما لو أنهم وقعوا في فخ مصنوع بإتقان. بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها النضال ، أثبتت النتيجة النهائية أن كل شيء كان عديم الفائدة ، حيث ارتفع في قلوبهم شعور بالعجز.
أخذ خطوة إلى الوراء ، بصفته الجنرال المدافع ، فسيكون عليه أن يتحمل اللوم.
لم يجرؤ جيش التحالف حتى على إظهار رؤوسهم على سور المدينة. بعد أن عانوا من خسائر فادحة ، تراجعت معنوياتهم.
أمر يان ليانغ بالتراجع ، “بما أنه ليس لديكم جميعًا أفكار جيدة ، فلنعد إلى ممر وي وو وننتظر القرار من مركز القيادة!”
في الوقت نفسه ، حاصرت قوات سلاح فرسان الدرع الخفيف من الجناحين الأيمن والأيسر ، حيث سيطعن مباشرة في تشكيل سلاح فرسان العدو.
كان ممر وي وو الذي أشار إليه عبارة عن ممر بنته دولة المدينة بجانب محافظة جويلين. كان آخر شكل من أشكال الدفاع إذا فقدوا ممر شوان وو.
الآن ، بدا الأمر وكأن بنائه كان القرار الصحيح ، حيث سيساعد في كسب بعض الوقت لجيش التحالف.
عندما سمع الجنرالات أنهم سوف يتراجعون ، تنهدوا الصعداء.
عندما سمع الآخرون كلماته ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم تكن وجوههم متحمسة ومستعدة للقتال كما كانت من قبل.
عندما رأى يان ليانغ ردود أفعالهم ، ظهرت ابتسامة باردة على وجهه. في ظل الوضع الذي هاجم فيه العدو ممر شوان وو ، بالإضافة إلى طريق التراجع الضيق ، فسيكون من السهل مطاردتهم.
الترجمة: Hunter
إذا أرادوا التراجع ، فسيكون عليهم ترتيب خط خلفي لتغطيتهم.
بغض النظر عما إذا كان ذلك بسبب الوجه أو لاعتبارات أخرى ، فإن القوات التي أرسلتها المناطق المختلفة إلى جيش التحالف كانت الأفضل. حتى لو لم يكن الجنرالات الذين أرسلوهم من الجنرالات التاريخيين ، فسيكونون جنرالات من البرية مثل تشاو سي هو.
“من سيبقى؟”
عندما رأوا مدفع النوع P1 ، ذُهل جيش التحالف. الخطوط الملساء على جسم المدفع واللمعان المعدني البارد وإطار المدفع الرائع ؛ كان مختلفا تمامًا عن المدافع التي سمعوا عنها.
نظر يان ليانغ إليهم جميعًا بنظرة غامضة في عينيه.
كان جميع الحاضرين أذكياء ، حيث لم يرغب أحد في تحمل اللوم.
لم يكن يان ليانغ غبيًا. بالنظر إلى تشكيل العدو ، رأى أنهم أتوا مستعدين. بغض النظر عما يفعله جيش التحالف ، فقد كانوا مستعدين.
كان الوضع الحالي هو أن تدمير مدافع العدو كان مستحيلاً.
كان يان ليانغ أيضًا جنرالًا شرسًا. لم يكن لديه خطط ، لذلك استمع إلى كلام رجاله. صر على أسنانه وقرر استخدام الطريقة التي كان يتقنها ، “فانغ جين!”
خلال هذه الفترة ، كانت المدافع الثمانية تستهدف تشكيل سلاح الفرسان ، حيث كانت قذائف المدفع تنفجر في وسطهم. أصيبت العديد من الخيول بالدهشة عندما سمعوا مثل هذا الصوت العالي لأول مرة. على الفور ، تم إلقاء التشكيل بأكمله في حالة من الفوضى.
لم يكن يان ليانغ غبيًا. بالنظر إلى تشكيل العدو ، رأى أنهم أتوا مستعدين. بغض النظر عما يفعله جيش التحالف ، فقد كانوا مستعدين.
أما المدفع نفسه فلم يتأثر مطلقًا بالسهام.
تشكلت وحدات جنود الدرع والسيف الثمانية التي كانت في الأصل تحرس بجانب المدافع بسرعة أمامهم ، مما جعل خط الدفاع الأول. بعد ذلك ، تبعهم رجال الرمح ، مشكلين الخط الثاني.
مع صوت “شوا!” ظهر فجأة عشرات الآلاف من رماة القوس والنشاب خلف جنود الدرع والسيف.
أما بالنسبة لترتيب الجنود لشن هجوم متسلل ، فلم يكن يان ليانغ واثقًا تمامًا من أنه سينجح.
“اذهب!” لوح له يان ليانغ.
عندما سمع الآخرون كلماته ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم تكن وجوههم متحمسة ومستعدة للقتال كما كانت من قبل.
الترجمة: Hunter
كان ممر وي وو الذي أشار إليه عبارة عن ممر بنته دولة المدينة بجانب محافظة جويلين. كان آخر شكل من أشكال الدفاع إذا فقدوا ممر شوان وو.
بعد التفكير في النتيجة ، شعر يان ليانغ بمزيد من الإحباط المكبوت.
نظرًا لأنه كان هجومًا متسللًا ، لن يتمكنوا من إرسال الكثير من القوات.
“لا تقل لي أن هذه هي القدرة الحقيقية لجيش مدينة شان هاي؟” كانت بعض وجوه الجنرالات شاحبة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
