موت ما تينغ في المعركة
الفصل 774 – موت ما تينغ في المعركة
تم تطويق شعبة ما تينغ التي كانت مسؤولة عن صد العدو ولم يهرب أي منهم. في النهاية ، تمكن حوالي 10 آلاف منهم فقط من الخروج ، أي أقل من الشعبة.
الطريق الذي كان فيلق الحرس يحاول اختراقه كان طريقًا مأساويًا مغطى بدماء جديدة.
في ساحة المعركة حيث تتأرجح الشفرات ، لا يمكن لأي فرد أن يقرر مصيره. يمكن للجنود فقط تشكيل خط واستخدام العمل الجماعي لتقرير نجاتهم.
أظهر هذا الترتيب أن دولة المدينة لـ يون نان لم تكن تتبع وتيرة مدينة شان هاي.
كانت ساحة المعركة الضخمة معركة بين أشخاص يحاولون الهروب وأولئك الذين يحاولون منعهم.
ملأت الصيحات القاتلة السماء ، حيث تدفقت الدماء كالأنهار.
كان يمكن سماع صرخات الوحوش المدرعة الحديدية.
نظر هو كو بينغ إلى الجنرالات والجنود الباقين بجانبه ، حيث بدوا منهكين حقًا. جلب التفعيل المستمر لتخصصه خسائر فادحة حتى بالنسبة لجنرال إلهي مثل هو كو بينغ.
في ساحة المعركة ، تطاير الغبار وغلت الدماء ، حيث كان المكان أشبه بالفرن الذي احتوى على مصير مئات الآلاف من الناس.
لم يستسلم جيش التحالف بعد لأنهم أرسلوا قوة سلاح الفرسان النخبة لمطاردة قوات مدينة شان هاي.
قاد هو كو بينغ الشعبة الخامسة ، حيث هاجم بلا خوف إلى الأمام. مع خلق الوحوش المدرعة الحديدية الطريق وقيام الجنود وسلاح الفرسان بتغطيتهم تحت قيادة ما تينغ ، قاموا في النهاية بالهجوم.
تم الإبلاغ عن وضع القوات المختلفة بسرعة كبيرة.
“لا تدعوا هو كو بينغ يهرب!”
كانت الطريقة التي قام بها تحالف يان هوانغ بالأمور متعجرفة للغاية.
لم يستسلم جيش التحالف بعد لأنهم أرسلوا قوة سلاح الفرسان النخبة لمطاردة قوات مدينة شان هاي.
نظر هو كو بينغ إلى الجنرالات والجنود الباقين بجانبه ، حيث بدوا منهكين حقًا. جلب التفعيل المستمر لتخصصه خسائر فادحة حتى بالنسبة لجنرال إلهي مثل هو كو بينغ.
انطلق سلاح الفرسان جميعًا بواسطة خيول الحرب المنغولية النخبة والتي كانت على نفس مستوى خيول تشينغ فو التي ركبها فيلق الحرس. بلا حول ولا قوة ، لم يستطع هو كو بينغ سوى تنشيط تخصصه.
بالتالي ، فقد عقدوا المبادرة الاستراتيجية.
معركة سلاح الفرسان: سيرفع الروح المعنوية للقوات بنسبة 30٪ وسيرفع سرعة حركة سلاح الفرسان بنسبة 50٪ وسيرفع قوة قتل سلاح الفرسان بنسبة 35٪ وسيرفع قوة التحمل بنسبة 40٪.
كان تخصص الجنرال الإلهي قوي للغاية ، مما أدى إلى توسيع الفجوة.
معركة سلاح الفرسان: سيرفع الروح المعنوية للقوات بنسبة 30٪ وسيرفع سرعة حركة سلاح الفرسان بنسبة 50٪ وسيرفع قوة قتل سلاح الفرسان بنسبة 35٪ وسيرفع قوة التحمل بنسبة 40٪.
ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.
“نعم جنرال!”
هرب فيلق الحرس حتى بعد حلول الظلام. بصرف النظر عن الراحة الهادئة لمدة ثلاث ساعات ، لم يتوقفوا في أي وقت آخر. عندها فقط تمكنوا من الهروب بنجاح من العدو.
على الرغم من أن شعبة وحش الدرع الحديدي كانت قوية ، إلا أن قدرتها على التحمل لا يمكن مقارنتها بخيول الحرب. حتى لو تمكنوا من الهروب ، ما زالوا سيقتلون في المطاردة.
كانت العملية وحشية ومكثفة للغاية ، حيث لا يمكن وصفها بالكلمات.
كانت ساحة المعركة الضخمة معركة بين أشخاص يحاولون الهروب وأولئك الذين يحاولون منعهم.
…
قاد هو كو بينغ الشعبة الخامسة ، حيث هاجم بلا خوف إلى الأمام. مع خلق الوحوش المدرعة الحديدية الطريق وقيام الجنود وسلاح الفرسان بتغطيتهم تحت قيادة ما تينغ ، قاموا في النهاية بالهجوم.
محافظة دونغ تشوان ، برية مجهولة.
عندما سمع هو كو بينغ التقرير ، أصبح صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن يعرف كيف سيشرح ذلك للعاهل.
“توقفوا ، سنستريح!”
عندما سمع هو كو بينغ التقرير ، أصبح صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن يعرف كيف سيشرح ذلك للعاهل.
طلب هو كو بينغ من القوات أن تستريح للمرة الثانية ، حيث لاحظ أن خيول تشينغ فو كانت تنهار بالفعل.
مع صوت شوا! ، توقف الجيش المتحرك على الفور. كانت أفعالهم لا تزال شديدة التنظيم.
طلب هو كو بينغ من القوات أن تستريح للمرة الثانية ، حيث لاحظ أن خيول تشينغ فو كانت تنهار بالفعل.
لم يهتم الجنود بجراحهم التي ما زالت تنزف. أخذوا مخازن المياه الخاصة بهم ، أطعموا خيولهم في البداية وأعطوهم أيضًا حبوب القمح عسكرية. بالنسبة لهم ، كانت خيولهم هي حياتهم ، مهمين أكثر من أزواجهم.
ملأت الصيحات القاتلة السماء ، حيث تدفقت الدماء كالأنهار.
عند رؤية خيولهم في مثل هذه الحالة ، شعر جنود سلاح الفرسان بألم في قلوبهم.
“سنعود إلى مدينة التناغم!”
باعتبارهم أقوى فيلق في المنطقة ، فقد تلقوا أفضل معاملة. على سبيل المثال ، تم إعطاء حبوب القمح العسكرية لفيلق الحرس فقط.
ملأت الصيحات القاتلة السماء ، حيث تدفقت الدماء كالأنهار.
بفضل هذا ، تمكنوا من الصمود حتى الآن. عند الهروب ، لم يكن لدى الجنود الوقت الكافي للنزول عن خيولهم لتناول الطعام ، ناهيك عن طهي الطعام.
على العكس من ذلك ، عانى جيش مدينة شان هاي الذي لا يقهر لمثل هذه الخسارة ، حيث سيكون من الصعب عليهم التكيف في وقت قصير.
أما المدن التي اسقطوها بالفعل ، فلم يجرؤوا على دخولها حيث لم يعرفوا إن كان هناك أي كمائن للعدو.
أظهر هذا الترتيب أن دولة المدينة لـ يون نان لم تكن تتبع وتيرة مدينة شان هاي.
عندما كانوا يهاجمون محافظة دونغ تشوان ، لإنهاء المعركة بسرعة ، سارع فيلق الحرس من مدينة إلى أخرى ، حيث لم يكن لديهم حتى الوقت لفرض السيطرة على أي من المدن.
ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.
ربما انتشرت الأخبار عن خسارة فيلق الحرس بالفعل الى جميع المدن في المحافظة ، من يدري بما سيفكر فيه الناس في الداخل.
فقد جيش تحالف يان هوانغ بشكل أساسي قواته عندما حاولوا محاصرة شعبة وحش الدرع الحديدي. من ناحية أخرى ، تكبد جيش التحالف خسائر تحت أيدي البرابرة وشعبة ما تينغ.
نظرًا لأن الموقف كان طارئًا ، تخلى فيلق الحرس حتى عن الحبوب والمعدات الثقيلة واثنين من المدافع من النوع P1 في ساحة المعركة.
طلب هو كو بينغ من القوات أن تستريح للمرة الثانية ، حيث لاحظ أن خيول تشينغ فو كانت تنهار بالفعل.
أثناء هروبهم ، وقعت مجموعة نقل الحبوب أيضًا فريسة للعدو. لم يقتصر الأمر على اعتراض كميات كبيرة من الحبوب من قبل العدو ، بل قُتل الرجال الذين ينقلون الحبوب أيضًا.
مع حلول الليل ، انتهت المعركة أخيرًا.
كان جيش التحالف عبارة عن مجموعة من الذئاب الجائعة ، حيث لم يترددوا حتى في مهاجمة المدنيين.
بالطبع ، كانت مكافآت معركتهم رائعة للغاية أيضًا.
عندما رأى قائد شعبة الحامية ذلك ، صر على أسنانه وقال لهم أن يختبئوا في الغابات لمحاولة الهرب.
كانت الطريقة التي قام بها تحالف يان هوانغ بالأمور متعجرفة للغاية.
كان هذا الكمين كارثة لمدينة شان هاي.
بعد مغادرة الجيش ، تُركت دفاعات محافظة دونغ تشوان مؤقتًا لمدينة السياف. بناءً على الاتفاقية ، سيرسلون 40 ألف جندي.
…
لم يهتم الجنود بجراحهم التي ما زالت تنزف. أخذوا مخازن المياه الخاصة بهم ، أطعموا خيولهم في البداية وأعطوهم أيضًا حبوب القمح عسكرية. بالنسبة لهم ، كانت خيولهم هي حياتهم ، مهمين أكثر من أزواجهم.
نظر هو كو بينغ إلى الجنرالات والجنود الباقين بجانبه ، حيث بدوا منهكين حقًا. جلب التفعيل المستمر لتخصصه خسائر فادحة حتى بالنسبة لجنرال إلهي مثل هو كو بينغ.
“اذهب واحسب عدد الرجال الناجين.” أمر هو كو بينغ نائب الضابط.
كانت ساحة المعركة الضخمة معركة بين أشخاص يحاولون الهروب وأولئك الذين يحاولون منعهم.
“نعم جنرال!”
…
تم الإبلاغ عن وضع القوات المختلفة بسرعة كبيرة.
محافظة دونغ تشوان ، برية مجهولة.
على الرغم من أن شعبة وحش الدرع الحديدي كانت قوية ، إلا أن قدرتها على التحمل لا يمكن مقارنتها بخيول الحرب. حتى لو تمكنوا من الهروب ، ما زالوا سيقتلون في المطاردة.
من يعرف ماذا كانوا يخططون اليه؟
تم تطويق شعبة ما تينغ التي كانت مسؤولة عن صد العدو ولم يهرب أي منهم. في النهاية ، تمكن حوالي 10 آلاف منهم فقط من الخروج ، أي أقل من الشعبة.
انفجرت المنتديات بأكملها.
عندما سمع هو كو بينغ التقرير ، أصبح صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن يعرف كيف سيشرح ذلك للعاهل.
كان تخصص الجنرال الإلهي قوي للغاية ، مما أدى إلى توسيع الفجوة.
على الرغم من أن المنظمات الاستخبارية قد أخطأوا ، إلا أنه لم يجري استطلاعاً مفصلاً قبل مهاجمة مدينة يونغ رين على الرغم من دوره كجنرال رئيسي.
بالمثل ، بناءً على الاتفاقية ، سيتم تقسيم جميع أسرى المعركة بين تحالف يان هوانغ. لن تحصل دولة المدينة لـ يون نان على أي منهم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فحتى لو انتظر العدو في أراضي شو ، فلن يتمكنوا من عبور الحدود وتطويقهم دون علمهم.
“نعم جنرال!”
كان حصار حراس فيلق الحرس من قبل العدو بهذه السهولة أمرًا محرجًا حقًا.
بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.
“سنعود إلى مدينة التناغم!”
بعد مغادرة الجيش ، تُركت دفاعات محافظة دونغ تشوان مؤقتًا لمدينة السياف. بناءً على الاتفاقية ، سيرسلون 40 ألف جندي.
بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.
بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.
بعد فترة قصيرة ، اختفى سلاح الفرسان في البرية.
رحبت السحب الداكنة فوق منطقة يون نان بضوء الشمس الساطع ، حيث بدأ ضوء النصر يتلألأ في دولة المدينة لـ يون نان.
محافظة دونغ تشوان ، مدينة يونغ رين.
ربما انتشرت الأخبار عن خسارة فيلق الحرس بالفعل الى جميع المدن في المحافظة ، من يدري بما سيفكر فيه الناس في الداخل.
مع حلول الليل ، انتهت المعركة أخيرًا.
كانت العملية وحشية ومكثفة للغاية ، حيث لا يمكن وصفها بالكلمات.
تناثرت الجثث في ساحة المعركة ، حيث تدفقت الدماء مثل الأنهار.
بدأت المعركة في ساحة المعركة الرئيسية تتحول ببطء لصالح دولة المدينة لـ يون نان.
خلال هذه المعركة ، لسحق الفيلق الأول من فيلق الحرس ، دفع جيش تحالف يان هوانغ ثمناً باهظاً. فقدوا 30 ألف رجل وفقد جيش التحالف 40 ألف رجل.
فضل البرابرة الموت على أن يكونوا اسرى. على الرغم من أنهم كانوا متوحشين ، إلا أنهم كانوا رجالًا حقيقيين.
فقد جيش تحالف يان هوانغ بشكل أساسي قواته عندما حاولوا محاصرة شعبة وحش الدرع الحديدي. من ناحية أخرى ، تكبد جيش التحالف خسائر تحت أيدي البرابرة وشعبة ما تينغ.
عند رؤية خيولهم في مثل هذه الحالة ، شعر جنود سلاح الفرسان بألم في قلوبهم.
بالطبع ، كانت مكافآت معركتهم رائعة للغاية أيضًا.
هرب فيلق الحرس حتى بعد حلول الظلام. بصرف النظر عن الراحة الهادئة لمدة ثلاث ساعات ، لم يتوقفوا في أي وقت آخر. عندها فقط تمكنوا من الهروب بنجاح من العدو.
خلال هذه المعركة تم قتل 45 ألف شخص وأسروا 15 ألف شخص. حتى الجنرال ما تينغ مات في ساحة المعركة.
حتى اللاعبين من مناطق أخرى كانوا يركزون على هذه المعركة.
كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.
بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.
في المراحل اللاحقة من المعركة ، قام المحاربون البرابرة بشكل أساسي بتنشيط طورهم الهائج. في النهاية ، تم أسر 2000 فقط من البرابرة لأن الآثار الجانبية للطور الهائج قد جعلهم ضعفاء ولم يتمكنوا من مقاومة الأسر.
ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الصعب على أي منهم البقاء على قيد الحياة.
تم تطويق شعبة ما تينغ التي كانت مسؤولة عن صد العدو ولم يهرب أي منهم. في النهاية ، تمكن حوالي 10 آلاف منهم فقط من الخروج ، أي أقل من الشعبة.
فضل البرابرة الموت على أن يكونوا اسرى. على الرغم من أنهم كانوا متوحشين ، إلا أنهم كانوا رجالًا حقيقيين.
نظر قائد تحالف يان هوانغ وو تشي إلى ساحة المعركة وصرخ قائلاً: “كما هو متوقع من فيلق الحرس لمدينة شان هاي!” في ظل هذا الوضع ، تمكنوا من قتل الكثير.
“اذهب واحسب عدد الرجال الناجين.” أمر هو كو بينغ نائب الضابط.
لقد تجاوزت هذه النتيجة توقعات وو تشي تمامًا.
حتى اللاعبين من مناطق أخرى كانوا يركزون على هذه المعركة.
قبل أن تبدأ المعركة ، من كان يظن أنها ستنتهي على هذا النحو؟
كانت العملية وحشية ومكثفة للغاية ، حيث لا يمكن وصفها بالكلمات.
بالطبع ، بعد كل شيء ، لقد فازوا!
لم يكن المعنى الأكبر لهذه المعركة هو الأعداد المتبقية من كلا الجانبين ولكن معنوياتهم.
بفضل هذا ، تمكنوا من الصمود حتى الآن. عند الهروب ، لم يكن لدى الجنود الوقت الكافي للنزول عن خيولهم لتناول الطعام ، ناهيك عن طهي الطعام.
فكر في الأمر. حتى أقوى فيلق حرس لمدينة شان هاي قد تم سحقه. بالنسبة الى جيش التحالف وجيش تحالف يان هوانغ ، من سيخشون؟
من يعرف ماذا كانوا يخططون اليه؟
بالتالي ، فقد عقدوا المبادرة الاستراتيجية.
على العكس من ذلك ، عانى جيش مدينة شان هاي الذي لا يقهر لمثل هذه الخسارة ، حيث سيكون من الصعب عليهم التكيف في وقت قصير.
معركة سلاح الفرسان: سيرفع الروح المعنوية للقوات بنسبة 30٪ وسيرفع سرعة حركة سلاح الفرسان بنسبة 50٪ وسيرفع قوة قتل سلاح الفرسان بنسبة 35٪ وسيرفع قوة التحمل بنسبة 40٪.
بدأت المعركة في ساحة المعركة الرئيسية تتحول ببطء لصالح دولة المدينة لـ يون نان.
بدأت المعركة في ساحة المعركة الرئيسية تتحول ببطء لصالح دولة المدينة لـ يون نان.
“لنعد!” أمر وو تشي.
فكر في الأمر. حتى أقوى فيلق حرس لمدينة شان هاي قد تم سحقه. بالنسبة الى جيش التحالف وجيش تحالف يان هوانغ ، من سيخشون؟
بعد تنظيف ساحة المعركة ، لم يقضي جيش تحالف يان هوانغ وجيش التحالف الكثير من الوقت في مدينة يونغ رين وانتقلوا بعيدًا إلى مدينة تشين فينغ في مدينة تينغ تشونغ.
أظهر هذا الترتيب أن دولة المدينة لـ يون نان لم تكن تتبع وتيرة مدينة شان هاي.
عرف أي شخص أن هذا المكان سيشتهر بهذه المعركة.
من يعرف ماذا كانوا يخططون اليه؟
بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.
بعد مغادرة الجيش ، تُركت دفاعات محافظة دونغ تشوان مؤقتًا لمدينة السياف. بناءً على الاتفاقية ، سيرسلون 40 ألف جندي.
على الرغم من أن المنظمات الاستخبارية قد أخطأوا ، إلا أنه لم يجري استطلاعاً مفصلاً قبل مهاجمة مدينة يونغ رين على الرغم من دوره كجنرال رئيسي.
كان شرط “التخلي عن محافظة دونغ تشوان” واحدا من الاتفاقية.
خلال هذه المعركة ، لسحق الفيلق الأول من فيلق الحرس ، دفع جيش تحالف يان هوانغ ثمناً باهظاً. فقدوا 30 ألف رجل وفقد جيش التحالف 40 ألف رجل.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم مهمة أخرى ، وهي تولي مسؤولية الاسرى.
الطريق الذي كان فيلق الحرس يحاول اختراقه كان طريقًا مأساويًا مغطى بدماء جديدة.
بالمثل ، بناءً على الاتفاقية ، سيتم تقسيم جميع أسرى المعركة بين تحالف يان هوانغ. لن تحصل دولة المدينة لـ يون نان على أي منهم.
كانت ساحة المعركة الضخمة معركة بين أشخاص يحاولون الهروب وأولئك الذين يحاولون منعهم.
كانت الطريقة التي قام بها تحالف يان هوانغ بالأمور متعجرفة للغاية.
عندما رأى قائد شعبة الحامية ذلك ، صر على أسنانه وقال لهم أن يختبئوا في الغابات لمحاولة الهرب.
…
مع مغادرة الجيش ، أصبحت مدينة يونغ رين سلمية مرة أخرى. بصرف النظر عن كومة العظام خارج المدينة ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث.
كان فيلق الحرس جيشا قويا للغاية. حتى في ظل هذه الظروف ، لم يرغبوا في الاستسلام. تم إجبار الأسرى الذين تم الحصول عليهم بشكل أساسي على الاستسلام.
عرف أي شخص أن هذا المكان سيشتهر بهذه المعركة.
تم نصب كمين للفيلق الأول من فيلق حرس مدينة شان هاي ، حيث سقطوا جميعهم تقريبًا. انتشر هذا الخبر بسرعة في جميع أنحاء البرية.
كان شرط “التخلي عن محافظة دونغ تشوان” واحدا من الاتفاقية.
كانت هذه أكبر هزيمة لهم منذ ظهورهم في البرية.
ومع ذلك ، كان جيش التحالف مثل قطيع من كلاب الصيد ، حيث طاردو من ورائهم ولم يستسلموا قبل أن يتمكنوا من اللحاق بهم بنجاح.
انفجرت المنتديات بأكملها.
طلب هو كو بينغ من القوات أن تستريح للمرة الثانية ، حيث لاحظ أن خيول تشينغ فو كانت تنهار بالفعل.
حتى اللاعبين من مناطق أخرى كانوا يركزون على هذه المعركة.
“لا تدعوا هو كو بينغ يهرب!”
فجأة ، أصبحت الأصوات الصادرة عن العديد من وسائل الإعلام التي تعبر عن التعازي والتعارض لمدينة شان هاي أمرًا شائعًا للغاية ، حيث تنبأ العديد من الخبراء بأن مدينة شان هاي المتغطرسة ستسقط هذه المرة.
كانت هذه أكبر هزيمة لهم منذ ظهورهم في البرية.
رحبت السحب الداكنة فوق منطقة يون نان بضوء الشمس الساطع ، حيث بدأ ضوء النصر يتلألأ في دولة المدينة لـ يون نان.
تم الإبلاغ عن وضع القوات المختلفة بسرعة كبيرة.
في نظر الخبراء ، بدأت نتيجة هذه الحرب تتضح أكثر فأكثر.
مع مغادرة الجيش ، أصبحت مدينة يونغ رين سلمية مرة أخرى. بصرف النظر عن كومة العظام خارج المدينة ، بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث.
…
بعد تنظيف ساحة المعركة ، لم يقضي جيش تحالف يان هوانغ وجيش التحالف الكثير من الوقت في مدينة يونغ رين وانتقلوا بعيدًا إلى مدينة تشين فينغ في مدينة تينغ تشونغ.
أما المدن التي اسقطوها بالفعل ، فلم يجرؤوا على دخولها حيث لم يعرفوا إن كان هناك أي كمائن للعدو.
عندما سمع هو كو بينغ التقرير ، أصبح صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن يعرف كيف سيشرح ذلك للعاهل.
نظرًا لأن الموقف كان طارئًا ، تخلى فيلق الحرس حتى عن الحبوب والمعدات الثقيلة واثنين من المدافع من النوع P1 في ساحة المعركة.
…
كانت هذه أكبر هزيمة لهم منذ ظهورهم في البرية.
الترجمة: Hunter
…
بعد الراحة لمدة ساعتين ، أمر هو كو بينغ مرة أخرى. لم تعد محافظة دونغ تشوان مكانًا يمكنهم البقاء فيه بعد الآن. الآن يمكنهم فقط أخذ الأمر خطوة بخطوة ، والعودة إلى المقر قبل مناقشة الإجراءات الأخرى.
“سنعود إلى مدينة التناغم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
