السمكة تأخذ الطُعم
الفصل 788 – السمكة تأخذ الطُعم
أولئك الذين يعرفون ما يجري كانوا متوترين للغاية.
حقيقة أن جزيرة يي تشو يمكن أن تسقط في أي لحظة لم تكن أخبارًا سيئة لدي تشين.
أخبر وو تشي شونغ با بصدق أنه منذ أن تصرفت بحرية مدينة شان هاي ، لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بجزيرة يي تشو بغض النظر عما إذا كان قد عاد أم لا.
في النهاية ، لا يزال دي تشين وشونغ با أعداء ومنافسين ، حيث لا يمكن محو هذا العداء. كان سؤال دي تشين إلى شونغ با وكأنه كان يجبر الأخير على ذلك.
قبل بدء الخطة ، حتى باي تشي لم يكن واثقًا من أن جيش التحالف سيأخذ الطعم. أُعدت الخطة الشاملة بواسطة مكتب الشؤون العسكرية لكلا السيناريوهين.
إذا أصر شونغ با على العودة إلى مدينة الملك ، فإن مكانته في تحالف يان هوانغ ستنهار ، حيث سيسعد هذا الامر دي تشين.
بعد انشغالهم حتى نهاية الليل ، انتقل 170 ألف من جيش تحالف يان هوانغ و 110 آلاف من جيش التحالف بهدوء إلى مدينة وين شان.
علاوة على ذلك ، حتى بدون وجود 30 ألف جندي من مدينة الملك ، يمكن أن تنجح خطة وو تشي.
تواجد كل من أويانغ شو و باي هوا و دو رو هوي و تشين غونغ و هو كو بينغ ، حيث كانوا يقرأون المعلومات التي أرسلها حرس شان هاي.
بالنسبة إلى دي تشين ، سيفوز مهما حدث. بالتالي ، لماذا لا يدفع شونغ با إلى حافة الهاوية؟
“نعم أيها العاهل!”
في هذه اللحظة فقط ، قال وو تشي كلمة واحدة فقط ، “لورد”.
“أنا بخير!” ابتسم شونغ با وقمع كل المشاعر في قلبه.
كانت مجرد كلمة بسيطة ولكن المعنى الذي تحتويه كان عميقا للغاية.
الترجمة: Hunter
قبل الاجتماع ، أجرى الاثنان مناقشة عميقة. نتيجة لذلك ، علم شونغ با بالفعل بخطة وو تشي. بالتالي ، لم يصدر شونغ با أي صوت منذ بداية الإجتماع.
أخبر وو تشي شونغ با بصدق أنه منذ أن تصرفت بحرية مدينة شان هاي ، لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بجزيرة يي تشو بغض النظر عما إذا كان قد عاد أم لا.
أولئك الذين يعرفون ما يجري كانوا متوترين للغاية.
كان هذا نتيجة لقوة الاختلاف المطلق ، حيث لا يمكن لأحد أن يقلب مثل هذا الموقف.
ابتهج الجميع داخل القاعة.
بالتالي ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله مدينة الملك الآن هو التخلي تمامًا عن إرسال المساعدة إلى جزيرة يي تشو ومحاولة الحصول على أكبر عدد ممكن من الفوائد من ساحة معركة يون نان.
“يا رفاق ، حان الوقت أخيرا !” كان أويانغ شو هادئًا للغاية ، “فلتنسق مختلف الشعب مع باي تشي ولتستكمل عملية القتل”.
كان وو تشي قائد جيش تحالف يان هوانغ ، حيث قدم الكثير من الإستراتيجيات العظيمة. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيكون لمدينة الملك رأي كبير في مستقبل دولة المدينة لـ يون نان.
ومع ذلك ، لا يزال قلب شونغ با يشعر بعدم الارتياح الشديد لسبب ما ، حيث لم يتمكن من العثور على سبب ذلك. من حيث الفهم لأويانغ شو ، كان شونغ با أعلى من دي تشين.
“نعم أيها العاهل!”
لقد شعر أن هناك مخططًا أكبر يختبئ وراء تصرفات تحالف شان هاي.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ الحالية تلك الفتاة المتهورة التي تبرأت من عائلتها ، حيث كانت لورد برية ذات مكانة عالية تجلس فوق منطقة بأكملها.
ومع ذلك ، افتقر تخمينه إلى دليل ملموس ، لذلك لم تكن هناك طريقة لإقناع الآخرين في التحالف.
كانت مجرد كلمة بسيطة ولكن المعنى الذي تحتويه كان عميقا للغاية.
بعد سماع كلمات وو تشي ، صر شونغ با على أسنانه وألقى الأفكار جانباً في رأسه ، حيث رفع رأسه وقال: “أوافق”.
أولئك الذين يعرفون ما يجري كانوا متوترين للغاية.
“عظيم!”
في اللحظة التي يتم فيها القضاء على هذه الفيالق الثلاثة ، ستنتهي مهمة قهر الغرب لمدينة شان هاي بسرعة.
ابتهج الجميع داخل القاعة.
تواجد كل من أويانغ شو و باي هوا و دو رو هوي و تشين غونغ و هو كو بينغ ، حيث كانوا يقرأون المعلومات التي أرسلها حرس شان هاي.
فقط تعبير شونغ با قد بدا متوتراً قليلاً. عندما رأى زان لانغ ذلك ، ربت على كتفه وسأل بقلق ، “هل أنت بخير؟”
أصبح هذا الاجتماع أيضًا أعنف معركة اليوم.
“أنا بخير!” ابتسم شونغ با وقمع كل المشاعر في قلبه.
مفتاح كسر هذا الوضع لم يكن في محافظة تشانغ وو ولكن خارجه. سيتم تحديد ذلك من خلال العمل العسكري لمدينة شان هاي وخطة قطعة الشطرنج السوداء لباي تشي.
‘دعنا فقط نضع كل جهودنا في المعركة القادمة.’ فكر شونغ با في نفسه. لقد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، لذلك لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بالخسارة على الجانبين.
إلى جانب هروب سرب بينغ هو ، فقدت مدينة الملك بالفعل سيطرتها على البحار. كان هذا مثل الرعد في يوم مشمس لجزيرة يي تشو.
……
هذه العوامل وحدها قد جعلت مدينة شان هاي في مركز لا يُهزم.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، وان تحالف يان هوانغ قد توصل بالفعل إلى توافق في الآراء ، فقد أبلغوا على الفور دولة المدينة لـ يون نان.
……
عندما تلقى تشين فينغ والآخرون الأخبار ، تنهدوا الصعداء على الفور . بعد التعرف على خطة وو تشي ، شعروا بمزيد من الثقة. بدأت مدينة تينغ تشونغ العمل ، حيث بدأ الجيش في حزم أمتعتهم والاستعداد للانتقال الاني.
قبل الاجتماع ، أجرى الاثنان مناقشة عميقة. نتيجة لذلك ، علم شونغ با بالفعل بخطة وو تشي. بالتالي ، لم يصدر شونغ با أي صوت منذ بداية الإجتماع.
لن يستطع مثل هذا الجيش الضخم البالغ 300 ألف المغادرة متى أراد.
فجأة ارتفعت معنوياتهم.
بعد انشغالهم حتى نهاية الليل ، انتقل 170 ألف من جيش تحالف يان هوانغ و 110 آلاف من جيش التحالف بهدوء إلى مدينة وين شان.
بناءً على الأخبار الواردة من الخطوط الأمامية ، انقسم الجيش الأيسر لمدينة شان هاي إلى قسمين. قاد باي تشي الفيلق الأول والرابع من فيلق التنين للتخييم خارج مدينة وين شان ، حيث سيكون لديهم ما مجموع 100 ألف جندي.
أخبر وو تشي شونغ با بصدق أنه منذ أن تصرفت بحرية مدينة شان هاي ، لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بجزيرة يي تشو بغض النظر عما إذا كان قد عاد أم لا.
أما بالنسبة للفيلق الثالث لفيلق الفهد بقيادة فينغ يي ، فسيخيم على بعد 50 ميل من مدينة يوان يانغ ، حيث سيكونون مسؤولين عن مراقبة مدينة يوان يانغ وقطع كل الطرق لمساعدة مدينة وين شان.
أصبح الليل أكثر قتامة.
نظرًا لأنها كانت معركة حيث يتم محاصرتهم ، استهدف وو تشي على الفور فيلق التنين بقيادة باي تشي. طالما يتم القضاء على هذه القوات ، فلن يشكل فيلق فينغ يي اي مشكلة.
اعتقد أويانغ شو أنه حتى إذا دخلت عائلة فينغ مدينة العنقاء الساقطة مرة أخرى ، فلن يتم التحكم في فينغ تشيو هوانغ من قبلهم.
في اللحظة التي يتم فيها القضاء على هذه الفيالق الثلاثة ، ستنتهي مهمة قهر الغرب لمدينة شان هاي بسرعة.
كانوا جميعًا أعضاء أساسيين في نظام مدينة شان هاي ، لذلك علموا أن العاهل لن يجمعهم لتقارير المعلومات الثلاثة السابقة ولكن لتقارير أخرى.
أراد دي تشين والآخرون القبض على باي تشي حياً والقضاء على فيلق التنين.
كانوا جميعًا أعضاء أساسيين في نظام مدينة شان هاي ، لذلك علموا أن العاهل لن يجمعهم لتقارير المعلومات الثلاثة السابقة ولكن لتقارير أخرى.
فجأة ارتفعت معنوياتهم.
“عظيم!”
استقبلت معركة منطقة يون نان أهم لحظاتها.
بالنسبة إلى دي تشين ، سيفوز مهما حدث. بالتالي ، لماذا لا يدفع شونغ با إلى حافة الهاوية؟
مدينة التناغم ، قصر اللورد.
كان من الأفضل بطبيعة الحال أن يأخذ جيش التحالف الطُعم.
تحت جنح الليل ، عادت مدينة التناغم إلى حالة الهدوء والسكينة. بسبب أويانغ شو ، كان الأمن صارمًا للغاية ، حيث كانت هناك فرق من جنود الدرع الحديدي تقوم بدوريات في الشوارع.
في منطقة تايوان ، هرع جيش مدينة العنقاء الساقطة البالغ عددهم 200 ألف جندي. بحلول الليل ، كانوا بجانب مدينة فينغ يانغ. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيمكنهم البدء في الحصار في صباح اليوم التالي.
على الجانب الغربي من القصر ، كانت لا تزال هناك غرفة مضاءة بشكل ساطع.
اعتقد أويانغ شو أنه حتى إذا دخلت عائلة فينغ مدينة العنقاء الساقطة مرة أخرى ، فلن يتم التحكم في فينغ تشيو هوانغ من قبلهم.
تواجد كل من أويانغ شو و باي هوا و دو رو هوي و تشين غونغ و هو كو بينغ ، حيث كانوا يقرأون المعلومات التي أرسلها حرس شان هاي.
بالتالي ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله مدينة الملك الآن هو التخلي تمامًا عن إرسال المساعدة إلى جزيرة يي تشو ومحاولة الحصول على أكبر عدد ممكن من الفوائد من ساحة معركة يون نان.
في يوم واحد ، حققت الجيوش الثلاثة حصادًا لائقًا.
لن يستطع مثل هذا الجيش الضخم البالغ 300 ألف المغادرة متى أراد.
في منطقة تايوان ، هرع جيش مدينة العنقاء الساقطة البالغ عددهم 200 ألف جندي. بحلول الليل ، كانوا بجانب مدينة فينغ يانغ. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيمكنهم البدء في الحصار في صباح اليوم التالي.
لم يكن هذا بالتأكيد خبرًا جيدًا لـ مدينة الحجر.
في الساعة 4 مساءً ، على بعد 20 ميل من المدينة ، خاض 30 ألف من سلاح الفرسان النخبة من مدينة فينغ يانغ قتالاً مع 50 ألف من قوات الطليعة لمدينة العنقاء الساقطة. في هذا التبادل ، تكبد الجانبان إصابات.
……
في النهاية ، خسر سلاح فرسان المنغول 10 آلاف رجل. من ناحية أخرى ، فقدت طليعة مدينة العنقاء الساقطة 20 ألف رجل.
أصبح هذا الاجتماع أيضًا أعنف معركة اليوم.
إذا لم يفعلوا ذلك ، فلا يزال بإمكان مدينة شان هاي إسقاط دولة المدينة لـ يون نان ، كما ستسقط جزيرة يي تشو ومدينة فينغ يانغ. في النهاية ، ربما ستفشل مدينة الحجر فقط.
في هذه المرحلة ، أصابت مدينة العنقاء الساقطة أقوى قوة في مدينة فينغ يانغ.
علاوة على ذلك ، حتى بدون وجود 30 ألف جندي من مدينة الملك ، يمكن أن تنجح خطة وو تشي.
خلال الحصار غدًا ، لم يكن العامل الوحيد الغير مؤكد هو الجيش بل قلب الإنسان. لم يكن أويانغ شو متأكدا مما إذا كانت فينغ تشيو هوانغ لن تظهر أي رحمة عند مواجهة قاعدة عائلتها.
قبل بدء الخطة ، حتى باي تشي لم يكن واثقًا من أن جيش التحالف سيأخذ الطعم. أُعدت الخطة الشاملة بواسطة مكتب الشؤون العسكرية لكلا السيناريوهين.
على الرغم من أنها بدت قوية ، إلا أنها لا تزال على علاقة بعائلتها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون مدينة فينغ يانغ قادرة على الصمود حتى الآن.
لم يكن هذا بالتأكيد خبرًا جيدًا لـ مدينة الحجر.
أوصى أويانغ شو بهذه العملية العسكرية.
في تلك الليلة ، اختفى كل من فيلق الحرس الأول والثاني وفيلق حماية المدينة ، من معسكراتهم المختلفة.
قدم أويانغ شو هذا الاقتراح لسببين. أولاً ، لم يكن يريد السماح لعائلة فينغ بالتآمر ضدها ، لذلك أراد القضاء على هذا التهديد. ثانيًا ، لم يكن يريد المنغول أن يتجذروا في مدينة فينغ يانغ.
‘دعنا فقط نضع كل جهودنا في المعركة القادمة.’ فكر شونغ با في نفسه. لقد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، لذلك لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بالخسارة على الجانبين.
إذا حدث مثل هذا الأمر ، فلن يكون حقًا خبرًا جيدًا لمدينة العنقاء الساقطة.
في النهاية ، لا يزال دي تشين وشونغ با أعداء ومنافسين ، حيث لا يمكن محو هذا العداء. كان سؤال دي تشين إلى شونغ با وكأنه كان يجبر الأخير على ذلك.
فقط بعد أن شارك أويانغ شو بهذه المعلومات المهمة ، قررت فينغ تشيو هوانغ إزالة هذا التهديد العائلي. أما بالنسبة لكيفية التعامل مع عائلتها بعد الاحتلال ، فمن الطبيعي ألا يتدخل أويانغ شو.
بعد سماع كلمات وو تشي ، صر شونغ با على أسنانه وألقى الأفكار جانباً في رأسه ، حيث رفع رأسه وقال: “أوافق”.
اعتقد أويانغ شو أنه حتى إذا دخلت عائلة فينغ مدينة العنقاء الساقطة مرة أخرى ، فلن يتم التحكم في فينغ تشيو هوانغ من قبلهم.
بعد هزيمتهم ، واجه سرب بينغ هو هجومًا تسلسليًا من سرب يا شان أثناء محاولتهم التراجع. مع ذلك ، لم يجرؤ سرب بينغ هو حتى على العودة إلى جزيرة يي تشو. بدلاً من ذلك ، قرروا العودة إلى مدينة الملك.
لم تكن فينغ تشيو هوانغ الحالية تلك الفتاة المتهورة التي تبرأت من عائلتها ، حيث كانت لورد برية ذات مكانة عالية تجلس فوق منطقة بأكملها.
أخبر وو تشي شونغ با بصدق أنه منذ أن تصرفت بحرية مدينة شان هاي ، لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بجزيرة يي تشو بغض النظر عما إذا كان قد عاد أم لا.
بعد اندماج مدينة التناغم مع مدينة شان هاي ، أصبحت فينغ تشيو هوانغ بلا شك اعلى لورد انثى في البرية. كيف يمكن مقارنة مثل هذا اللورد بدمية العائلة من قبل؟
الترجمة: Hunter
……
وافقوا جميعًا ، حيث اشتد مزاج غرفة القراءة مرة أخرى.
بالمقارنة مع مدينة العنقاء الساقطة ، لم يكن هجوم مدينة الحجر سلسًا. في يوم واحد ، أسقطوا مدينتين فقط في محافظة تشانغ وو. عندما بدأت آلة الحرب الضخمة لمدينة هاندان في العمل ، دخل كلا الجانبين في حالة من الجمود.
‘دعنا فقط نضع كل جهودنا في المعركة القادمة.’ فكر شونغ با في نفسه. لقد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، لذلك لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بالخسارة على الجانبين.
لم يكن هذا بالتأكيد خبرًا جيدًا لـ مدينة الحجر.
في يوم واحد ، حققت الجيوش الثلاثة حصادًا لائقًا.
مفتاح كسر هذا الوضع لم يكن في محافظة تشانغ وو ولكن خارجه. سيتم تحديد ذلك من خلال العمل العسكري لمدينة شان هاي وخطة قطعة الشطرنج السوداء لباي تشي.
أما بالنسبة للفيلق الثالث لفيلق الفهد بقيادة فينغ يي ، فسيخيم على بعد 50 ميل من مدينة يوان يانغ ، حيث سيكونون مسؤولين عن مراقبة مدينة يوان يانغ وقطع كل الطرق لمساعدة مدينة وين شان.
……
في هذه اللحظة بالذات ، جاء أحد الحراس للإبلاغ ، حيث جلب معه معلومات جديدة.
كان السربان اللذان يهاجمان جزيرة يي تشو يسيران بسلاسة بالغة ، حيث تم سحق سرب بينغ هو.
أوصى أويانغ شو بهذه العملية العسكرية.
بعد هزيمتهم ، واجه سرب بينغ هو هجومًا تسلسليًا من سرب يا شان أثناء محاولتهم التراجع. مع ذلك ، لم يجرؤ سرب بينغ هو حتى على العودة إلى جزيرة يي تشو. بدلاً من ذلك ، قرروا العودة إلى مدينة الملك.
لم يخذلهم الأفعى السوداء هذه المرة!
في صباح اليوم التالي ، بدأوا حصارهم على جزيرة يي تشو.
مدينة التناغم ، قصر اللورد.
إلى جانب هروب سرب بينغ هو ، فقدت مدينة الملك بالفعل سيطرتها على البحار. كان هذا مثل الرعد في يوم مشمس لجزيرة يي تشو.
أصبح هذا الاجتماع أيضًا أعنف معركة اليوم.
……
في هذه اللحظة بالذات ، جاء أحد الحراس للإبلاغ ، حيث جلب معه معلومات جديدة.
لم يخذلهم الأفعى السوداء هذه المرة!
جذب دخوله على الفور انتباه جميع الحاضرين ، حيث حدقوا في تقرير المعلومات بين يديه. من زاوية عيونهم ، حدقوا في العاهل بقلق.
لقد شعر أن هناك مخططًا أكبر يختبئ وراء تصرفات تحالف شان هاي.
كانوا جميعًا أعضاء أساسيين في نظام مدينة شان هاي ، لذلك علموا أن العاهل لن يجمعهم لتقارير المعلومات الثلاثة السابقة ولكن لتقارير أخرى.
على الجانب الغربي من القصر ، كانت لا تزال هناك غرفة مضاءة بشكل ساطع.
أولئك الذين يعرفون ما يجري كانوا متوترين للغاية.
تحت جنح الليل ، عادت مدينة التناغم إلى حالة الهدوء والسكينة. بسبب أويانغ شو ، كان الأمن صارمًا للغاية ، حيث كانت هناك فرق من جنود الدرع الحديدي تقوم بدوريات في الشوارع.
بعد كل شيء ، الليلة كانت المفتاح لمعرفة ما إذا كانت خطة قطعة الشطرنج السوداء يمكن أن تنجح أم لا..
لن يستطع مثل هذا الجيش الضخم البالغ 300 ألف المغادرة متى أراد.
أصبح المزاج في غرفة القراءة على الفور مضطربا إلى حد ما.
‘دعنا فقط نضع كل جهودنا في المعركة القادمة.’ فكر شونغ با في نفسه. لقد دفع مثل هذا الثمن الباهظ ، لذلك لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بالخسارة على الجانبين.
تم إرسال تقرير الاستخبارات من حراس الأفعى السوداء ، حيث استغرق أويانغ شو في الواقع بضع دقائق لقراءة حوالي 100 كلمة. عندما رأى دو رو هوي والآخرون ذلك ، نظروا جميعًا بأنفاس متوترة ، حيث تسارعت دقات قلبهم.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، وان تحالف يان هوانغ قد توصل بالفعل إلى توافق في الآراء ، فقد أبلغوا على الفور دولة المدينة لـ يون نان.
لم يخذلهم الأفعى السوداء هذه المرة!
بعد فترة قصيرة ، تم إفراغ غرفة القراءة ولم يتبقى في الداخل سوى أويانغ شو. كانت خطة قطعة الشطرنج السوداء مهمة للغاية ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالقلق الشديد والتوتر.
وضع أويانغ شو المعلومات لأسفل ونظر حوله بابتسامة ، ” أخذت السمكة الطُعم أخيرًا!”
“عظيم!”
أولئك الذين يعرفون ما يجري كانوا متوترين للغاية.
تم تنشيط دو رو هوي والباقي . بعثت عيون هو كو بينغ ضوءًا ساطعًا حادًا ، حيث كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة نوعًا ما.
قبل الاجتماع ، أجرى الاثنان مناقشة عميقة. نتيجة لذلك ، علم شونغ با بالفعل بخطة وو تشي. بالتالي ، لم يصدر شونغ با أي صوت منذ بداية الإجتماع.
“يا رفاق ، حان الوقت أخيرا !” كان أويانغ شو هادئًا للغاية ، “فلتنسق مختلف الشعب مع باي تشي ولتستكمل عملية القتل”.
……
“نعم أيها العاهل!”
وافقوا جميعًا ، حيث اشتد مزاج غرفة القراءة مرة أخرى.
وضع أويانغ شو المعلومات لأسفل ونظر حوله بابتسامة ، ” أخذت السمكة الطُعم أخيرًا!”
بعد فترة قصيرة ، تم إفراغ غرفة القراءة ولم يتبقى في الداخل سوى أويانغ شو. كانت خطة قطعة الشطرنج السوداء مهمة للغاية ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالقلق الشديد والتوتر.
قبل بدء الخطة ، حتى باي تشي لم يكن واثقًا من أن جيش التحالف سيأخذ الطعم. أُعدت الخطة الشاملة بواسطة مكتب الشؤون العسكرية لكلا السيناريوهين.
عندما تلقى تشين فينغ والآخرون الأخبار ، تنهدوا الصعداء على الفور . بعد التعرف على خطة وو تشي ، شعروا بمزيد من الثقة. بدأت مدينة تينغ تشونغ العمل ، حيث بدأ الجيش في حزم أمتعتهم والاستعداد للانتقال الاني.
كان من الأفضل بطبيعة الحال أن يأخذ جيش التحالف الطُعم.
كان هذا نتيجة لقوة الاختلاف المطلق ، حيث لا يمكن لأحد أن يقلب مثل هذا الموقف.
إذا لم يفعلوا ذلك ، فلا يزال بإمكان مدينة شان هاي إسقاط دولة المدينة لـ يون نان ، كما ستسقط جزيرة يي تشو ومدينة فينغ يانغ. في النهاية ، ربما ستفشل مدينة الحجر فقط.
تم تنشيط دو رو هوي والباقي . بعثت عيون هو كو بينغ ضوءًا ساطعًا حادًا ، حيث كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة نوعًا ما.
هذه العوامل وحدها قد جعلت مدينة شان هاي في مركز لا يُهزم.
استقبلت معركة منطقة يون نان أهم لحظاتها.
الآن بعد أن أخذ جيش التحالف الطُعم ، لم تكن مدينة شان هاي تهدف إلى هذا القدر الضئيل. إذا لم يجعلوا تحالف يان هوانغ ينزف ، فكيف يمكن أن يعوضوا جنود فيلق الحرس القتلى؟
إذا حدث مثل هذا الأمر ، فلن يكون حقًا خبرًا جيدًا لمدينة العنقاء الساقطة.
في هذه المعركة ، استخدم أويانغ شو حتى مخطوطة إحياء المجموعة الثمينة بالإضافة إلى فرصة منزل الصلاة الفضي.
“أنا بخير!” ابتسم شونغ با وقمع كل المشاعر في قلبه.
سيدفع تحالف يان هوانغ هذا السعر بالكامل.
تحت جنح الليل ، عادت مدينة التناغم إلى حالة الهدوء والسكينة. بسبب أويانغ شو ، كان الأمن صارمًا للغاية ، حيث كانت هناك فرق من جنود الدرع الحديدي تقوم بدوريات في الشوارع.
……
كانوا جميعًا أعضاء أساسيين في نظام مدينة شان هاي ، لذلك علموا أن العاهل لن يجمعهم لتقارير المعلومات الثلاثة السابقة ولكن لتقارير أخرى.
في تلك الليلة ، اختفى كل من فيلق الحرس الأول والثاني وفيلق حماية المدينة ، من معسكراتهم المختلفة.
في تلك الليلة ، اختفى كل من فيلق الحرس الأول والثاني وفيلق حماية المدينة ، من معسكراتهم المختلفة.
أصبح الليل أكثر قتامة.
كان من الأفضل بطبيعة الحال أن يأخذ جيش التحالف الطُعم.
حقيقة أن جزيرة يي تشو يمكن أن تسقط في أي لحظة لم تكن أخبارًا سيئة لدي تشين.
أما بالنسبة للفيلق الثالث لفيلق الفهد بقيادة فينغ يي ، فسيخيم على بعد 50 ميل من مدينة يوان يانغ ، حيث سيكونون مسؤولين عن مراقبة مدينة يوان يانغ وقطع كل الطرق لمساعدة مدينة وين شان.
لم يخذلهم الأفعى السوداء هذه المرة!
……
أراد دي تشين والآخرون القبض على باي تشي حياً والقضاء على فيلق التنين.
كان وو تشي قائد جيش تحالف يان هوانغ ، حيث قدم الكثير من الإستراتيجيات العظيمة. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسيكون لمدينة الملك رأي كبير في مستقبل دولة المدينة لـ يون نان.
في النهاية ، لا يزال دي تشين وشونغ با أعداء ومنافسين ، حيث لا يمكن محو هذا العداء. كان سؤال دي تشين إلى شونغ با وكأنه كان يجبر الأخير على ذلك.
ومع ذلك ، افتقر تخمينه إلى دليل ملموس ، لذلك لم تكن هناك طريقة لإقناع الآخرين في التحالف.
مفتاح كسر هذا الوضع لم يكن في محافظة تشانغ وو ولكن خارجه. سيتم تحديد ذلك من خلال العمل العسكري لمدينة شان هاي وخطة قطعة الشطرنج السوداء لباي تشي.
الترجمة: Hunter
في تلك الليلة ، اختفى كل من فيلق الحرس الأول والثاني وفيلق حماية المدينة ، من معسكراتهم المختلفة.
……
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
