جشع رجال الأعمال عديمي الضمير
الفصل 796 – جشع رجال الأعمال عديمي الضمير
بالنسبة لهم ، لا يهم من يحكم المدينة ، فالاستقرار هو الأهم.
إلى جانب إصدار التعيينات الخاصة بالعديد من الحكام ، دخل تشو هاي تشين بسرعة في مجال رؤية الجماهير وأصبح أحد الموضوعات المثيرة ، حيث تم اكتشاف خلفيته وماضيه.
بالتالي ، عندما رأوا أن فيلق الحرس كان خارج المدينة ، خرج آخر فوج حماية المدينة للاستسلام. إلى جانبهم كان التجار في المدينة.
كوي شو شي ، الذي تمت ترقيته قبله ، كان لديه عائلة كوي تدعمه وأيضًا كان له داعم كبير مثل كوي يينغ يو. لذلك كان مستقبله مشرقًا في عيون الناس.
لقد كان بالفعل العام الرابع وليس العام الأول . كانت هناك مستويات مختلفة من القوة تتشكل في مناطق اللاعبين ، حيث كانت الصراعات على السلطة داخلها معقدة للغاية.
كان تشو هاي تشين مختلفًا ، حيث جاء إلى المنطقة كلاجئ وليس لديه عائلة وأصدقاء في المنطقة. لقد اعتمد فقط على قدرته ودعم العاهل للمشي خطوة بخطوة إلى منصبه اليوم.
ربما العلاقة الوحيدة كانت بينه وبين فان شونغ يان ، الذي رعاه وعلمه عندما كان في قسم الإدارة.
إذا كانوا لا يزالون يحاولون البقاء ، فسيكون مثل انتظار الموت.
لا يزال أويانغ شو يتذكر عندما كان يؤسس القرية التابعة ، منطقة الصداقة. في ذلك الوقت ، قارن بين تشو هاي تشين و تشين شي جيان.
على العكس من ذلك ، كان هو كو بينغ ماهرًا للغاية في التعامل مع هؤلاء الأشخاص.
في النهاية ، أعطى دور منطقة الصداقة إلى تشو هاي تشين بينما أعطى تشين شي جيان دور أمين شعبة المكافأة.
إذا اقترب من دي تشين وتحالف يان هوانغ الآن ، فمن المحتمل أن يأكلوه حياً.
الآن ، أصبح تشو هاي تشين بالفعل مسؤولًا مهمًا للغاية في المنطقة بينما كان تشين شي جيان لا يزال امين لشعبة المكافأة. ومع ذلك ، كانت شعبة المكافأة خاضعة لقسم الحكم الرسمي التابع لمكتب الإدارة.
من الواضح أن هو كو بينغ قد درس كل هذا. لم يحب هو كو بينغ التعامل مع التجار ، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع التعامل مع مثل هذه المواقف.
يبدو أن الخروج ومواجهة الصعوبات سيسمح للمرء بالحصول على مساهمات في المنطقة وتلقي الترقيات.
كان من الواضح أن سبب جلبهم جميعًا هو عدم التحدث ببعض التحيات فقط.
بالنسبة لمشكلة تعيين لي فان ، لحماية لي فان ، بصرف النظر عن أويانغ شو و شياو هي و تشانغ تينغ يو ، لم يعرف أحد بهذا الأمر.
لا يمثل القائد القوة العسكرية فقط.
حتى لي فان نفسه لم يكن لديه أي فكرة.
لم يقع هو كو بينغ في ذلك. بعد كل شيء ، وُلد من النخبة ، ولم يكن مستعدًا للتسكع مع أشخاص مثل التجار. علاوة على ذلك ، لن يدخل هو كو بينغ المدينة بتهور هذه المرة.
اعتبره أويانغ شو محافظًا لـ يي تشو لأن مدينة شان هاي لم تجد أي مواهب تاريخية عظيمة بعد أن أسقطوا دولة المدينة لـ يون نان.
رتب هو كو بينغ وحدة لدخول المدينة أولاً لتدمير الحجر الفولاذي. عندها فقط سيكون قادرًا على قيادة قواته دون قلق والاستيلاء رسميًا على مدينة يونغ رين.
كان لي فان أيضًا عضوًا في القبيلة البربرية ، حيث كان لديه فهم كبير لاستراتيجية المنطقة متعددة الأعراق. بالتالي ، سيكون من الجيد أن يتم تعيينه في يي تشو ، حيث كانت القبائل البربرية كثيرة.
في التاريخ ، كان هناك العديد من الجنرالات الذين بدأوا ببدايات متواضعة لكنهم أصبحوا شخصيات رئيسية في النهاية. حتى شياو هي نفسه كان مجرد قاضي متواضع لمقاطعة في مرحلة ما.
بصرف النظر عن ذلك ، نظر أويانغ شو أيضًا في المسألة السياسية لتهدئة القبيلة البربرية. بصفته الملك البربري ، بالإضافة إلى مساهمة الجنود البربرين في الأراضي الخاضعة للحرب ، فقد حان الوقت لمنحهم المزيد من حقوق التحدث في المنطقة.
كوي شو شي ، الذي تمت ترقيته قبله ، كان لديه عائلة كوي تدعمه وأيضًا كان له داعم كبير مثل كوي يينغ يو. لذلك كان مستقبله مشرقًا في عيون الناس.
ترقية لي فان ستعطي بلا شك البرابرة إحساسًا أكبر بالانتماء والقرب من المنطقة.
لم يبقى جيش مدينة السياف هنا لفترة طويلة ، حيث استعاد فيلق الحرس محافظة دونغ تشوان.
بالتالي ، فإنه سيبني أيضًا أساسًا مستقرًا للغاية بالنسبة لهم للسيطرة على البرابرة في أراضي شو.
على الرغم من أن جواسيس شعبة المخابرات العسكرية قد أكدوا بالفعل أن لورد مدينة يونغ رين قد غادر ، إلا أن منطقة الحجر الفولاذي لا تزال صامدة ، حيث لا يزال من الممكن أن يعمل تشكيل النقل الآني بشكل فعال.
بالطبع ، كان رأي شياو هي منطقيا أيضًا. قبل أن يصبح لي فان قاضي مدينة جوشان ، كان مجرد زعيم قبيلة ولم يتلقى أي تعليم مناسب ، حيث كان يعاني من نقص طبيعي.
رتب هو كو بينغ وحدة لدخول المدينة أولاً لتدمير الحجر الفولاذي. عندها فقط سيكون قادرًا على قيادة قواته دون قلق والاستيلاء رسميًا على مدينة يونغ رين.
ومع ذلك ، هذا وحده لم يكن كافيا لمنعه.
“مذهل ، منطقة يون نان على وشك الانقلاب”. بالتفكير في ذلك ، تنهدوا الصعداء ، حيث لم يكونوا متوترين كما كانوا من قبل.
في التاريخ ، كان هناك العديد من الجنرالات الذين بدأوا ببدايات متواضعة لكنهم أصبحوا شخصيات رئيسية في النهاية. حتى شياو هي نفسه كان مجرد قاضي متواضع لمقاطعة في مرحلة ما.
يبدو أن الخروج ومواجهة الصعوبات سيسمح للمرء بالحصول على مساهمات في المنطقة وتلقي الترقيات.
في النهاية ، كانت الموهبة هي الأكثر أهمية وليس التنشئة.
عند رؤية هو كو بينغ ينهي كأسه ، نمت ابتسامة تشو جينغ على نطاق أوسع وقال ، “الجنرال لطيف للغاية ، لا أجرؤ على قول أي شيء آخر ، ولكن بغض النظر عن احتياجات الجيش ، يمكنني تقديم القليل من المساعدة.”
كان أويانغ شو واثقًا للغاية من أن تقييم تشانغ تينغ يو سيجلب مفاجأة كبيرة لـ شياو هي.
كان تشو هاي تشين مختلفًا ، حيث جاء إلى المنطقة كلاجئ وليس لديه عائلة وأصدقاء في المنطقة. لقد اعتمد فقط على قدرته ودعم العاهل للمشي خطوة بخطوة إلى منصبه اليوم.
جايا ، العام الرابع ، الشهر الأول ، اليوم 15 ، محافظة دونغ تشوان.
إلى جانب إصدار التعيينات الخاصة بالعديد من الحكام ، دخل تشو هاي تشين بسرعة في مجال رؤية الجماهير وأصبح أحد الموضوعات المثيرة ، حيث تم اكتشاف خلفيته وماضيه.
خلال هذه الفترة الزمنية ، يمكن القول أن محافظة دونغ تشوان قد واجهت العديد من الكوارث ، حيث تم اجتياحهم أولاً من قبل فيلق الحرس ، ثم تم تدميرهم مرة أخرى من قبل جيش تحالف يان هوانغ وجيش التحالف. بعد ذلك ، نهب جنود مدينة السياف المحافظة.
بالطبع ، كان رأي شياو هي منطقيا أيضًا. قبل أن يصبح لي فان قاضي مدينة جوشان ، كان مجرد زعيم قبيلة ولم يتلقى أي تعليم مناسب ، حيث كان يعاني من نقص طبيعي.
لم يبقى جيش مدينة السياف هنا لفترة طويلة ، حيث استعاد فيلق الحرس محافظة دونغ تشوان.
رتب هو كو بينغ وحدة لدخول المدينة أولاً لتدمير الحجر الفولاذي. عندها فقط سيكون قادرًا على قيادة قواته دون قلق والاستيلاء رسميًا على مدينة يونغ رين.
كانت حياة سكان محافظة دونغ تشوان قاسية بما لا يمكن تصديقه. بسبب بطء انتشار المعلومات في العصور القديمة ، لم يعرف الناس ما حدث في معركة منطقة يون نان ، حيث كانوا يستيقظون كل صباح وهم لا يعرفون من هو الذي سيحكم الأرض التي كانوا يعيشون فيها.
كوي شو شي ، الذي تمت ترقيته قبله ، كان لديه عائلة كوي تدعمه وأيضًا كان له داعم كبير مثل كوي يينغ يو. لذلك كان مستقبله مشرقًا في عيون الناس.
في هذا اليوم ، وصل فيلق الحرس بقيادة هو كو بينغ مرة أخرى خارج مدينة يونغ رين.
“جنرال بما أنك هنا ، لن تغادر ، أليس كذلك؟” الشخص الذي طرح هذا السؤال كان متوترًا للغاية.
تم إزالة جميع الجثث خارج المدينة بواسطة النظام ، تاركًا أرضًا ملطخة بالدماء ، مما يثبت أنه منذ وقت ليس ببعيد قد حدثت معركة زلزالية هنا.
في مثل هذا الوقت ، إذا ذهب لورد مدينة يونغ رين للعثور عليهم ، ألن يبحث فقط عن موته؟
بدا جنود الفيلق الأول من فيلق الحرس شاردي الذهن إلى حد ما ، حيث تم دفن العديد منهم في هذه الأرض قبل إحيائهم بأعجوبة.
هذا الشخص لم يكن من سكان مدينة يونغ رين. بدلاً من ذلك ، كان شخصًا أنفق لورد مدينة يونغ رين الكثير من الذهب لتجنيده من مدينة دالي الإمبراطورية. نتيجة لذلك ، كان قادرًا على احتكار العديد من الشركات في المدينة.
ستظل مدينة يونغ رين إلى الأبد إذلالًا لهم جميعًا.
كوي شو شي ، الذي تمت ترقيته قبله ، كان لديه عائلة كوي تدعمه وأيضًا كان له داعم كبير مثل كوي يينغ يو. لذلك كان مستقبله مشرقًا في عيون الناس.
قبل فترة طويلة من قدوم فيلق الحرس الى محافظة دونغ تشوان ، هجر لورد مدينة يونغ رين المدينة بالفعل وغادرها. تم حل دولة المدينة لـ يون نان ، وتم مطاردة تحالف يان هوانغ بواسطة مدينة شان هاي . في مواجهة فيلق الحرس الذي أراد الانتقام ، لم تعتقد مدينة يونغ رين أنه سيكون هناك أي شخص يمكنه المساعدة.
اتفق الجميع.
لا ينبغي للمرء أن ينظر إلى مدى غطرسة فينغ تشينغ يانغ ، حتى جيش مدينة السياف لم يبقى هنا ، حيث تراجع بسرعة إلى أراضي شو ، مخيماً على بعد 50 ميل من الحدود. كان من الواضح أنهم لا يريدون القتال مع جيش مدينة شان هاي.
ضحك هو كو بينغ في قلبه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي انطباع جيد عن مدينة يونغ رين. ومع ذلك ، كقائد ، لم يكن بحاجة فقط إلى التعامل مع الأمور العسكرية ولكن أيضًا مراعاة مصالح المنطقة.
إذا كانوا لا يزالون يحاولون البقاء ، فسيكون مثل انتظار الموت.
لم يستطع هو كو بينغ رفضه. على الرغم من أن هؤلاء التجار كانوا عديمي الضمير وحقرين ، إلا أن هذا لا يعني أنه ليس لديهم رأي هنا. إذا أراد المسؤولون الذين أرسلتهم مدينة شان هاي أن يحكموا مدينة يونغ رين جيدًا ، فسيحتاجون إلى دعم كل هؤلاء الأشخاص.
كان لورد مدينة يونغ رين حاسمًا للغاية ، حيث أخذ كل العناصر التي يمكنه اخذها. أما بالنسبة للوعود التي قدمها له تحالف يان هوانغ ، فلم يكن مستعدًا للذهاب وتحصيلها.
لم يستطع هو كو بينغ رفضه. على الرغم من أن هؤلاء التجار كانوا عديمي الضمير وحقرين ، إلا أن هذا لا يعني أنه ليس لديهم رأي هنا. إذا أراد المسؤولون الذين أرسلتهم مدينة شان هاي أن يحكموا مدينة يونغ رين جيدًا ، فسيحتاجون إلى دعم كل هؤلاء الأشخاص.
إذا اقترب من دي تشين وتحالف يان هوانغ الآن ، فمن المحتمل أن يأكلوه حياً.
في وسط كل الخمر والطعام ، ستُكشف الوجوه الحقيقية لهؤلاء التجار.
بعد انتهاء المعركة في مدينة وين شان ، دخلت المنتديات الصينية الى ذروة نشاطها. كانت هناك تعليقات حول المعركة ، وأفكار حول كيفية تأثيرها على منطقة الصين ، فضلاً عن مناقشات حول مصير التحالفين.
إذا كانوا لا يزالون يحاولون البقاء ، فسيكون مثل انتظار الموت.
كان هناك شيء واحد فقط اتفق عليه الجميع.
إذا اقترب من دي تشين وتحالف يان هوانغ الآن ، فمن المحتمل أن يأكلوه حياً.
بغض النظر عما يناقشه اللاعبون ، كان لديهم جميعًا آمال كبيرة حول مستقبل مدينة شان هاي ، حيث شعروا أن تحالف يان هوانغ كان في حالة تدهور.
رفع بعض التجار أكواب النبيذ الخاصة بهم ووصلوا امام هو كو بينغ. كانت هناك ابتسامة التاجر التقليدية على وجوههم. انحنوا وقالوا ، “جنرال ، أنا تشو جينغ ، أدير شركة صغيرة في المدينة ، دعني أشرب نخبًا معك.”
أراد المشجعون الذين وظفهم تحالف يان هوانغ القتال من أجل اللوردات وأرباب العمل لتغيير اتجاه المناقشة ، لكن أصوات اللاعبين الآخرين قد أغرقتهم على الفور.
بالنسبة لهم ، لا يهم من يحكم المدينة ، فالاستقرار هو الأهم.
لم يواجه دي تشين والآخرون مثل هذا الموقف من قبل.
الآن ، لم يكن الأمر كما كان من قبل حيث سيكون المسؤول الجديد قادرًا على تهدئة كل الموجات.
علم بعض الأشخاص المطلعين أن أعضاء تحالف يان هوانغ كانوا يجتمعون كثيرًا في هذه الأيام القليلة . ربما كانوا يحاولون التفكير في طريقة لحل الأزمة.
بصرف النظر عن ذلك ، نظر أويانغ شو أيضًا في المسألة السياسية لتهدئة القبيلة البربرية. بصفته الملك البربري ، بالإضافة إلى مساهمة الجنود البربرين في الأراضي الخاضعة للحرب ، فقد حان الوقت لمنحهم المزيد من حقوق التحدث في المنطقة.
في مثل هذا الوقت ، إذا ذهب لورد مدينة يونغ رين للعثور عليهم ، ألن يبحث فقط عن موته؟
بالتالي ، عندما رأوا أن فيلق الحرس كان خارج المدينة ، خرج آخر فوج حماية المدينة للاستسلام. إلى جانبهم كان التجار في المدينة.
السؤال الأول الذي طرحوه قد جعل هو كو بينغ غير متأكدا مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.
السؤال الأول الذي طرحوه قد جعل هو كو بينغ غير متأكدا مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.
“جنرال بما أنك هنا ، لن تغادر ، أليس كذلك؟” الشخص الذي طرح هذا السؤال كان متوترًا للغاية.
بصرف النظر عن ذلك ، نظر أويانغ شو أيضًا في المسألة السياسية لتهدئة القبيلة البربرية. بصفته الملك البربري ، بالإضافة إلى مساهمة الجنود البربرين في الأراضي الخاضعة للحرب ، فقد حان الوقت لمنحهم المزيد من حقوق التحدث في المنطقة.
ضحك هو كو بينغ في قلبه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه أي انطباع جيد عن مدينة يونغ رين. ومع ذلك ، كقائد ، لم يكن بحاجة فقط إلى التعامل مع الأمور العسكرية ولكن أيضًا مراعاة مصالح المنطقة.
…
لا يمثل القائد القوة العسكرية فقط.
لم يبقى جيش مدينة السياف هنا لفترة طويلة ، حيث استعاد فيلق الحرس محافظة دونغ تشوان.
“لا تقلق. لقد تم إسقاط دولة المدينة لـ يون نان بأكملها بواسطتنا. لذلك ، هل تعتقد أننا سنغادر؟”
في اللحظة التي انتشرت فيها هذه الأخبار ، شعر التجار والنبلاء الحاضرون جميعًا بقلوبهم تهتز.
لم يستطع هو كو بينغ رفضه. على الرغم من أن هؤلاء التجار كانوا عديمي الضمير وحقرين ، إلا أن هذا لا يعني أنه ليس لديهم رأي هنا. إذا أراد المسؤولون الذين أرسلتهم مدينة شان هاي أن يحكموا مدينة يونغ رين جيدًا ، فسيحتاجون إلى دعم كل هؤلاء الأشخاص.
“مذهل ، منطقة يون نان على وشك الانقلاب”. بالتفكير في ذلك ، تنهدوا الصعداء ، حيث لم يكونوا متوترين كما كانوا من قبل.
السؤال الأول الذي طرحوه قد جعل هو كو بينغ غير متأكدا مما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي.
بالنسبة لهم ، لا يهم من يحكم المدينة ، فالاستقرار هو الأهم.
علم بعض الأشخاص المطلعين أن أعضاء تحالف يان هوانغ كانوا يجتمعون كثيرًا في هذه الأيام القليلة . ربما كانوا يحاولون التفكير في طريقة لحل الأزمة.
“جنرال ، من فضلك!”
للاعتقاد بأنهم سيفكرون في مطالبة مدينة شان هاي بتعويضهم عن خسائرهم التي سببتها مدينة السياف لهم ، كانوا حقيرين للغاية.
بدأ التجار على الفور في الابتسام.
عند رؤية هو كو بينغ ينهي كأسه ، نمت ابتسامة تشو جينغ على نطاق أوسع وقال ، “الجنرال لطيف للغاية ، لا أجرؤ على قول أي شيء آخر ، ولكن بغض النظر عن احتياجات الجيش ، يمكنني تقديم القليل من المساعدة.”
لم يقع هو كو بينغ في ذلك. بعد كل شيء ، وُلد من النخبة ، ولم يكن مستعدًا للتسكع مع أشخاص مثل التجار. علاوة على ذلك ، لن يدخل هو كو بينغ المدينة بتهور هذه المرة.
بدا جنود الفيلق الأول من فيلق الحرس شاردي الذهن إلى حد ما ، حيث تم دفن العديد منهم في هذه الأرض قبل إحيائهم بأعجوبة.
على الرغم من أن جواسيس شعبة المخابرات العسكرية قد أكدوا بالفعل أن لورد مدينة يونغ رين قد غادر ، إلا أن منطقة الحجر الفولاذي لا تزال صامدة ، حيث لا يزال من الممكن أن يعمل تشكيل النقل الآني بشكل فعال.
إذا كانوا لا يزالون يحاولون البقاء ، فسيكون مثل انتظار الموت.
لا أحد يستطيع التأكد من أن تحالف يان هوانغ لن يشن هجوماً سرياً آخر.
كان لورد مدينة يونغ رين حاسمًا للغاية ، حيث أخذ كل العناصر التي يمكنه اخذها. أما بالنسبة للوعود التي قدمها له تحالف يان هوانغ ، فلم يكن مستعدًا للذهاب وتحصيلها.
رتب هو كو بينغ وحدة لدخول المدينة أولاً لتدمير الحجر الفولاذي. عندها فقط سيكون قادرًا على قيادة قواته دون قلق والاستيلاء رسميًا على مدينة يونغ رين.
عند رؤية هو كو بينغ ينهي كأسه ، نمت ابتسامة تشو جينغ على نطاق أوسع وقال ، “الجنرال لطيف للغاية ، لا أجرؤ على قول أي شيء آخر ، ولكن بغض النظر عن احتياجات الجيش ، يمكنني تقديم القليل من المساعدة.”
…
من الواضح أن هو كو بينغ قد درس كل هذا. لم يحب هو كو بينغ التعامل مع التجار ، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع التعامل مع مثل هذه المواقف.
الليل ، دعا التجار في المدينة جنرالات فيلق الحرس إلى وليمة.
في النهاية ، أعطى دور منطقة الصداقة إلى تشو هاي تشين بينما أعطى تشين شي جيان دور أمين شعبة المكافأة.
لم يستطع هو كو بينغ رفضه. على الرغم من أن هؤلاء التجار كانوا عديمي الضمير وحقرين ، إلا أن هذا لا يعني أنه ليس لديهم رأي هنا. إذا أراد المسؤولون الذين أرسلتهم مدينة شان هاي أن يحكموا مدينة يونغ رين جيدًا ، فسيحتاجون إلى دعم كل هؤلاء الأشخاص.
عند سماع الكشف عن هويته ، لم يتفاجأ تشو جينغ. على العكس من ذلك ، شعر أن هذا كان متوقعًا.
لقد كان بالفعل العام الرابع وليس العام الأول . كانت هناك مستويات مختلفة من القوة تتشكل في مناطق اللاعبين ، حيث كانت الصراعات على السلطة داخلها معقدة للغاية.
الآن ، لم يكن الأمر كما كان من قبل حيث سيكون المسؤول الجديد قادرًا على تهدئة كل الموجات.
حتى لي فان نفسه لم يكن لديه أي فكرة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يبدأ أويانغ شو في التعامل مع الأمور الإدارية الطارئة بعد انتهاء معركة لينغ نان مباشرة. انخرط بنشاط لمدة شهر لتهدئة معنويات المواطنين والتعامل مع جميع التجار والنبلاء.
كيف يمكن لـ هو كو بينغ أن يتعامل مع إله الثروة هذا باستخفاف؟
في وسط كل الخمر والطعام ، ستُكشف الوجوه الحقيقية لهؤلاء التجار.
في اللحظة التي انتشرت فيها هذه الأخبار ، شعر التجار والنبلاء الحاضرون جميعًا بقلوبهم تهتز.
رفع بعض التجار أكواب النبيذ الخاصة بهم ووصلوا امام هو كو بينغ. كانت هناك ابتسامة التاجر التقليدية على وجوههم. انحنوا وقالوا ، “جنرال ، أنا تشو جينغ ، أدير شركة صغيرة في المدينة ، دعني أشرب نخبًا معك.”
للاعتقاد بأنهم سيفكرون في مطالبة مدينة شان هاي بتعويضهم عن خسائرهم التي سببتها مدينة السياف لهم ، كانوا حقيرين للغاية.
كما قال ذلك ، شرب الكوب بأكمله.
لا أحد يستطيع التأكد من أن تحالف يان هوانغ لن يشن هجوماً سرياً آخر.
امتلك هو كو بينغ وجه بلا تعابير . رفع فنجانه وقال ، “تشو جينغ ، تشو بان تشينغ ، تستحوذ على أكثر من 90٪ من أعمال القماش وزيت السمسم والأرز والمعكرونة. يمكن أن تشتري ثروتك الشخصية نصف مدينة يونغ رين ، ومع ذلك تقول إنها شركة صغيرة؟ “
قبل فترة طويلة من قدوم فيلق الحرس الى محافظة دونغ تشوان ، هجر لورد مدينة يونغ رين المدينة بالفعل وغادرها. تم حل دولة المدينة لـ يون نان ، وتم مطاردة تحالف يان هوانغ بواسطة مدينة شان هاي . في مواجهة فيلق الحرس الذي أراد الانتقام ، لم تعتقد مدينة يونغ رين أنه سيكون هناك أي شخص يمكنه المساعدة.
من الواضح أن هو كو بينغ قد درس كل هذا. لم يحب هو كو بينغ التعامل مع التجار ، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع التعامل مع مثل هذه المواقف.
ومع ذلك ، هذا وحده لم يكن كافيا لمنعه.
على العكس من ذلك ، كان هو كو بينغ ماهرًا للغاية في التعامل مع هؤلاء الأشخاص.
كما قال ذلك ، شرب الكوب بأكمله.
خلال النهار ، أرسل له حرس شان هاي معلومات محددة. كان تشو جينغ هدفًا مهمًا ، حيث كانت التفاصيل المتعلقة به أكثر تفصيلاً.
عند سماع الكشف عن هويته ، لم يتفاجأ تشو جينغ. على العكس من ذلك ، شعر أن هذا كان متوقعًا.
هذا الشخص لم يكن من سكان مدينة يونغ رين. بدلاً من ذلك ، كان شخصًا أنفق لورد مدينة يونغ رين الكثير من الذهب لتجنيده من مدينة دالي الإمبراطورية. نتيجة لذلك ، كان قادرًا على احتكار العديد من الشركات في المدينة.
عند سماع الكشف عن هويته ، لم يتفاجأ تشو جينغ. على العكس من ذلك ، شعر أن هذا كان متوقعًا.
لا شك أن هذا الشخص كان مندوبًا عن التجار في المدينة.
حتى لي فان نفسه لم يكن لديه أي فكرة.
كيف يمكن لـ هو كو بينغ أن يتعامل مع إله الثروة هذا باستخفاف؟
لم يستطع هو كو بينغ رفضه. على الرغم من أن هؤلاء التجار كانوا عديمي الضمير وحقرين ، إلا أن هذا لا يعني أنه ليس لديهم رأي هنا. إذا أراد المسؤولون الذين أرسلتهم مدينة شان هاي أن يحكموا مدينة يونغ رين جيدًا ، فسيحتاجون إلى دعم كل هؤلاء الأشخاص.
عند سماع الكشف عن هويته ، لم يتفاجأ تشو جينغ. على العكس من ذلك ، شعر أن هذا كان متوقعًا.
على العكس من ذلك ، كان هو كو بينغ ماهرًا للغاية في التعامل مع هؤلاء الأشخاص.
عند رؤية هو كو بينغ ينهي كأسه ، نمت ابتسامة تشو جينغ على نطاق أوسع وقال ، “الجنرال لطيف للغاية ، لا أجرؤ على قول أي شيء آخر ، ولكن بغض النظر عن احتياجات الجيش ، يمكنني تقديم القليل من المساعدة.”
كيف يمكن لـ هو كو بينغ أن يتعامل مع إله الثروة هذا باستخفاف؟
أثناء حديثه ، غيّر تشو جينغ نبرته ، “لن أخفي الامر عن الجنرال. قبل أن يغادر الجيش الملعون لمدينة السياف ، داهموا خزينتنا ومخازننا. الآن ، اصبحنا في حالة فظيعة لدرجة انه لا يمكننا حتى دفع الرواتب . الآن بعد أن أصبح منزل الحاكم العام مسؤولا عن السلطة ، ألا يجب أن تعوضونا؟
بالتالي ، عندما رأوا أن فيلق الحرس كان خارج المدينة ، خرج آخر فوج حماية المدينة للاستسلام. إلى جانبهم كان التجار في المدينة.
” صحيح!”
بصرف النظر عن ذلك ، نظر أويانغ شو أيضًا في المسألة السياسية لتهدئة القبيلة البربرية. بصفته الملك البربري ، بالإضافة إلى مساهمة الجنود البربرين في الأراضي الخاضعة للحرب ، فقد حان الوقت لمنحهم المزيد من حقوق التحدث في المنطقة.
اتفق الجميع.
لم يقع هو كو بينغ في ذلك. بعد كل شيء ، وُلد من النخبة ، ولم يكن مستعدًا للتسكع مع أشخاص مثل التجار. علاوة على ذلك ، لن يدخل هو كو بينغ المدينة بتهور هذه المرة.
كان من الواضح أن سبب جلبهم جميعًا هو عدم التحدث ببعض التحيات فقط.
بالتالي ، عندما رأوا أن فيلق الحرس كان خارج المدينة ، خرج آخر فوج حماية المدينة للاستسلام. إلى جانبهم كان التجار في المدينة.
عندما سمع هو كو بينغ هذه الكلمات ، شتم في قلبه ، ‘رجال أعمال عديمي الضمير!’
بالتالي ، عندما رأوا أن فيلق الحرس كان خارج المدينة ، خرج آخر فوج حماية المدينة للاستسلام. إلى جانبهم كان التجار في المدينة.
للاعتقاد بأنهم سيفكرون في مطالبة مدينة شان هاي بتعويضهم عن خسائرهم التي سببتها مدينة السياف لهم ، كانوا حقيرين للغاية.
كوي شو شي ، الذي تمت ترقيته قبله ، كان لديه عائلة كوي تدعمه وأيضًا كان له داعم كبير مثل كوي يينغ يو. لذلك كان مستقبله مشرقًا في عيون الناس.
رتب هو كو بينغ وحدة لدخول المدينة أولاً لتدمير الحجر الفولاذي. عندها فقط سيكون قادرًا على قيادة قواته دون قلق والاستيلاء رسميًا على مدينة يونغ رين.
لا شك أن هذا الشخص كان مندوبًا عن التجار في المدينة.
الترجمة: Hunter
اتفق الجميع.
“جنرال بما أنك هنا ، لن تغادر ، أليس كذلك؟” الشخص الذي طرح هذا السؤال كان متوترًا للغاية.
لا يمثل القائد القوة العسكرية فقط.
ربما العلاقة الوحيدة كانت بينه وبين فان شونغ يان ، الذي رعاه وعلمه عندما كان في قسم الإدارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
