الموقف المتنازل
الفصل 828 – الموقف المتنازل
قال وو تشي ، “إلى متى تعتقد أن مدينة شون لونغ يمكن أن تستمر؟”
حمل تشيونغ مطرده . جلس على صهوة الخيل وهو ينظر حوله. في وقت غير معروف ، صمتت جميع الثكنات. كان فيلق شون لونغ محاطًا بفيلق الحرس ، حيث لم يكن لديه أي فرصة للفوز.
لم يكن لدى تشين تشيونغ أي شيء آخر ليقوله ، لذلك أومأ برأسه وهو يرفع قبضتيه ، “أنا جنرال مهزوم ، لذلك سأفعل ما تريد.”
كان الجزء الحاسم هو أن أخبار خيانة اللورد لمدينة شان هاي قد انتشرت بين المعسكر. لم يعد الجيش في حالة مزاجية للقتال. علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للهجوم من قبل فيلق الحرس ، اختفت الروح المعنوية.
في هذه اللحظة بالذات ، وصل هو كو بينغ إلى الخيمة. على طول الطريق ، سواء كانوا من جنود فيلق الحرس أو جنود فيلق شون لونغ ، قاموا جميعًا بإخلاء الطريق.
حتى لو أرادهم تشين تشيونغ أن يقاتلوا ، فلن يكون هناك الكثير منهم ممن سيريدون المخاطرة بحياتهم.
“دعونا نأمل في أن يتم الوثوق بهؤلاء الأشخاص لمرة واحدة.” بعد أن خدعوا شونغ با ، انخفض تسامح شون لونغ ديان شوي تجاه تحالف يان هوانغ إلى الهاوية.
عندما رأى تشين تشيونغ هذا الموقف ، تنهد. شعر أنه بغض النظر عما إذا كان اللورد قد خانهم أم لا ، فإن مدينة شون لونغ ستُمحى من البرية.
تم إسقاط الشخص الجديد مرة أخرى في اللحظة التي غادر فيها.
كشخص شهد صعود مدينة شون لونغ خطوة بخطوة ، شعر تشين تشيونغ بالتعقيد إلى حد ما في الوقت الحالي .
خاف دي تشين والآخرون من سلسلة تقارير المعارك.
في هذه اللحظة بالذات ، وصل هو كو بينغ إلى الخيمة. على طول الطريق ، سواء كانوا من جنود فيلق الحرس أو جنود فيلق شون لونغ ، قاموا جميعًا بإخلاء الطريق.
بالتالي ، استولت مدينة شان هاي على محافظة لونغ يان دون استخدام جندي واحد.
كان هذا هو الاحترام تجاه الجنرال الإلهي الذي جاء من أعماق قلوبهم.
عندما سمع شونغ با النبأ ، اندلع بعرق بارد ، حيث أمر جيش وو تشي بالبقاء هناك في الوقت الحالي.
عندما رأى لو بو والآخرون ذلك ، ترجلوا جميعًا. حتى تشين تشيونغ نزل من دون قصد عن خيله ، حيث نظر إلى هو كو بينغ بتعبير معقد.
عندما رأى تشين تشيونغ هذا الموقف ، تنهد. شعر أنه بغض النظر عما إذا كان اللورد قد خانهم أم لا ، فإن مدينة شون لونغ ستُمحى من البرية.
كانت شهرة الجنرال مشرقة حتى اليوم.
“هذا….” اصبح شونغ با صامتًا ، حيث كان تعبيره يحتوي على قدر لا يوصف من الغضب ، ” ياله من فاشل. انفضح في غضون أيام قليلة؟ من المحتمل أن جواسيس مدينة شان هاي كانوا بجانبه “.
كان هو كو بينغ وسيمًا بشكل لا يصدق ، حيث نزل من خيله ومشى إلى تشين تشيونغ ، “بمساهمة الجنرال من قبل ، لن يجبرك العاهل على اتخاذ قرارك على الفور. عندما نسقط مدينة شون لونغ وتكشف الحقيقة ، ستحصل على إجابتك “.
بعد الحصول على رسالة الاستغاثة من شون لونغ ديان شوي ، استدعى شونغ با على الفور وو تشي .
“….”
قال شونغ با ، ” اعلن بانه يمكنه أن يدافع ضد مدينة شان هاي ، حيث لن يتم تسريب أي شيء. يا له من أحمق!”
فوجئ تشين تشيونغ لأنه لم يعتقد أن دوق شان هاي سيتذكر ذلك الوقت قبل بضع سنوات عندما ذهب لتعليم مهارات سلاح الفرسان في مدينة شان هاي.
أكدت سلسلة الأحداث التي وقعت بعد ذلك عدم ارتياحه.
تابع هو كو بينغ ، “قبل ذلك ، أطلب منكم جميعًا الراحة في الثكنات.” قالها هو كو بينغ بهذه الطريقة لمنحهم جميعًا بعض الوجه.
كان شونغ با شخصًا حاسمًا حقًا ، حيث قام بجمع قبضتيه وقال ، “شكرا لك أيها الجنرال!” أخرج تعويذة الجندي ومررها إلى وو تشي ، مما يعطيه القدرة على تحريك القوات.
لم يكن لدى تشين تشيونغ أي شيء آخر ليقوله ، لذلك أومأ برأسه وهو يرفع قبضتيه ، “أنا جنرال مهزوم ، لذلك سأفعل ما تريد.”
عندما سمع شونغ با النبأ ، اندلع بعرق بارد ، حيث أمر جيش وو تشي بالبقاء هناك في الوقت الحالي.
ابتسم هو كو بينغ .
عندما رأى لو بو والآخرون ذلك ، ترجلوا جميعًا. حتى تشين تشيونغ نزل من دون قصد عن خيله ، حيث نظر إلى هو كو بينغ بتعبير معقد.
جنبا إلى جنب مع اعتراف تشين تشيونغ بالهزيمة ، تم إسقاط فيلق شون لونغ بالكامل.
رتب هو كو بينغ فيلق لو بو لحراسة الثكنات وإزالة دروعهم. مع مرور الوقت ، لم يضيع هو كو بينغ المزيد من الوقت ، حيث أحضر فيلق ما تشاو لتوجيه الهجوم نحو مدينة شون لونغ .
“حسنا.” أومأ وو تشي برأسه.
إذا لم يدمروا مدينة شون لونغ ، فستكون هناك العديد من المتغيرات الغير مؤكدة المتبقية.
الترجمة: Hunter
************
يمكن أن يسبب حجر واحد في إحداث ألف موجة.
مدينة شون لونغ ، قصر لورد المدينة.
كان هذا هو الاحترام تجاه الجنرال الإلهي الذي جاء من أعماق قلوبهم.
بعد 10 دقائق من اختراق فيلق الحرس لطريقهم ، حلقت حمامة جالبة معها معلومات الطوارئ.
العام الرابع ، الشهر الثالث ، اليوم 14 ، ظهرًا ، قبل أن يصل الجيش بقيادة وو تشي إلى الحدود ، انتشرت الأنباء التي تفيد بأن مدينة شون لونغ قد تم احتلالها بواسطة مدينة شان هاي في جميع أنحاء البرية.
كانت هناك جملة واحدة فقط: شن فيلق الحرس لمدينة شان هاي هجومًا متسللا ضدنا!
“….”
قرأ شون لونغ ديان شوي الرسالة ، حيث تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. تمتم ، “تم الكشف عن ذلك بسرعة؟ لا ، لا بد لي من إبلاغ شونغ با والآخرين “.
مدينة الملك ، قصر لورد المدينة.
تسبب التغيير المفاجئ في جعل قلب شون لونغ ديان شوي مرتعبا. ارتجفت الفرشاة في يده ، حيث تُركت قطرات من الحبر على الطاولة.
بالتفكير في هذا ، عاد شون لونغ ديان شوي إلى مقعده ورفع فرشاته. أراد الاتصال بحلفائه في منطقة مين نان ليطلب منهم مساعدته في محاربة غزو مدينة شان هاي .
بعد إعادة كتابتها مرتين ، تمكن أخيرًا من إنهاء كتابة الرسالة.
فجأة انقلبت منطقة مين نان رأساً على عقب.
تماما مثلما كان شون لونغ ديان شوي على وشك أن يطلب من شخص ما إرسال الرسالة ، دخل الحرس الشخصي وقال ، “لورد ، اصبحت المدينة في حالة من الفوضى والعديد من الأماكن تحترق.”
في هذه اللحظة بالذات ، وصل هو كو بينغ إلى الخيمة. على طول الطريق ، سواء كانوا من جنود فيلق الحرس أو جنود فيلق شون لونغ ، قاموا جميعًا بإخلاء الطريق.
“بادا!”
برؤية أنها كانت حالة طارئة ، لم يفكر شون لونغ ديان شوي كثيرًا وقال ببساطة للحرس الشخصي ، “أرسل هذه الرسالة. فلتأمر شعبة حماية المدينة العمل مع المحضرين للحفاظ على النظام في المدينة. اقتل من يجرؤ على زرع الفوضى ، ولتأمر شعبة الحرس التجمع في القصر “.
سقطت رسالة شون لونغ ديان شوي على الأرض ، حيث كان من الواضح أن الحريق قد تم التخطيط له من قبل مدينة شان هاي .
بعد الحصول على رسالة الاستغاثة من شون لونغ ديان شوي ، استدعى شونغ با على الفور وو تشي .
“كان هذا هجومًا مخططًا له”.
كانت شهرة الجنرال مشرقة حتى اليوم.
برؤية أنها كانت حالة طارئة ، لم يفكر شون لونغ ديان شوي كثيرًا وقال ببساطة للحرس الشخصي ، “أرسل هذه الرسالة. فلتأمر شعبة حماية المدينة العمل مع المحضرين للحفاظ على النظام في المدينة. اقتل من يجرؤ على زرع الفوضى ، ولتأمر شعبة الحرس التجمع في القصر “.
رتب هو كو بينغ فيلق لو بو لحراسة الثكنات وإزالة دروعهم. مع مرور الوقت ، لم يضيع هو كو بينغ المزيد من الوقت ، حيث أحضر فيلق ما تشاو لتوجيه الهجوم نحو مدينة شون لونغ .
بعد التوقف ، تابع شون لونغ ديان شوي ، “فلتأمر أفواج الحامية في المنازل الأخرى بالتجمع في مدينة شون لونغ .”
أولاً ، تمت مهاجمة محطة الترحيل. على الرغم من أن شعبة حماية المدينة قد تمكنت من الاندفاع في الوقت المناسب ، إلا أن الوضع كان فوضويًا للغاية ، حيث لم يتمكن جواسيس القوى من تمرير الرسالة.
” نعم لورد!”
بعد الحصول على رسالة الاستغاثة من شون لونغ ديان شوي ، استدعى شونغ با على الفور وو تشي .
استدار الحرس الشخصي وغادر.
بغض النظر عن أي شيء ، لن يتمكنوا من جعل مدينة الملك تأخذ الضربة بمفردها.
بعد سماع الصوت الصادر من المدينة ، اصبح شون لونغ ديان شوي مثل النملة على طبق ساخن ، حيث كان يمشي صعودًا وهبوطًا في غرفة القراءة. في هذه اللحظة ، لم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به.
كسر شونغ با الصمت ، “ماذا علينا أن نفعل ، إرسال التعزيزات؟” كان شونغ با يأمل في أن يوافق التحالف على إرسال القوات. بعد كل شيء ، سيكون في موقف صعب في اللحظة التي تسيطر فيها مدينة شان هاي على المنطقة بأكملها.
إذا شق فيلق الحرس طريقه حقًا ، فلن يتمكنوا من الدفاع.
“بادا!”
كانت الفرصة الوحيدة له الآن هي تحالف يان هوانغ .
بغض النظر عن أي شيء ، لن يتمكنوا من جعل مدينة الملك تأخذ الضربة بمفردها.
“دعونا نأمل في أن يتم الوثوق بهؤلاء الأشخاص لمرة واحدة.” بعد أن خدعوا شونغ با ، انخفض تسامح شون لونغ ديان شوي تجاه تحالف يان هوانغ إلى الهاوية.
في أقل من عشر دقائق ، مات أربعة أشخاص وهم في طريقهم لإرسال الرسالة.
بالتفكير في هذا ، عاد شون لونغ ديان شوي إلى مقعده ورفع فرشاته. أراد الاتصال بحلفائه في منطقة مين نان ليطلب منهم مساعدته في محاربة غزو مدينة شان هاي .
شعر شونغ با بعدم الارتياح في قلبه. تم قمع مدينة شان هاي مرتين من قبلهم. كان يخشى أن يضربوا الآن ، بالتأكيد لن يكون بهذه البساطة.
نسى شون لونغ ديان شوي المذعور أن يتساءل عن كيفية ظهور فيلق الحرس فجأة في محافظة فو يونغ .
كان هو كو بينغ وسيمًا بشكل لا يصدق ، حيث نزل من خيله ومشى إلى تشين تشيونغ ، “بمساهمة الجنرال من قبل ، لن يجبرك العاهل على اتخاذ قرارك على الفور. عندما نسقط مدينة شون لونغ وتكشف الحقيقة ، ستحصل على إجابتك “.
…
برؤية أنها كانت حالة طارئة ، لم يفكر شون لونغ ديان شوي كثيرًا وقال ببساطة للحرس الشخصي ، “أرسل هذه الرسالة. فلتأمر شعبة حماية المدينة العمل مع المحضرين للحفاظ على النظام في المدينة. اقتل من يجرؤ على زرع الفوضى ، ولتأمر شعبة الحرس التجمع في القصر “.
تماما مثلما كان شون لونغ ديان شوي يفعل كل ما في وسعه للهروب من مأزقه الحالي ، وقعت العديد من الاغتيالات المرعبة داخل المدينة.
كان الجزء الحاسم هو أن أخبار خيانة اللورد لمدينة شان هاي قد انتشرت بين المعسكر. لم يعد الجيش في حالة مزاجية للقتال. علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للهجوم من قبل فيلق الحرس ، اختفت الروح المعنوية.
أولاً ، تمت مهاجمة محطة الترحيل. على الرغم من أن شعبة حماية المدينة قد تمكنت من الاندفاع في الوقت المناسب ، إلا أن الوضع كان فوضويًا للغاية ، حيث لم يتمكن جواسيس القوى من تمرير الرسالة.
قال وو تشي ، “إلى متى تعتقد أن مدينة شون لونغ يمكن أن تستمر؟”
تعرض الحرس الشخصي المسؤول عن تمرير الرسالة للقتل بواسطة قوس ونشاب قوي عندما كان عند بوابات القصر. عندما رأى الحراس القريبون ذلك ، رتبوا أعضاء آخرين لإرسال الرسالة.
استمر هذا التأخير لأكثر من نصف ساعة.
تم إسقاط الشخص الجديد مرة أخرى في اللحظة التي غادر فيها.
كانت الفرصة الوحيدة له الآن هي تحالف يان هوانغ .
في أقل من عشر دقائق ، مات أربعة أشخاص وهم في طريقهم لإرسال الرسالة.
بالتفكير في هذا ، عاد شونغ با على الفور إلى طاولته لكتابة رسالة إلى دي تشين والآخرين ليطلب منهم الإسراع إلى مدينة الملك لمناقشة الأمور.
“….”
في هذه اللحظة بالذات ، وصل هو كو بينغ إلى الخيمة. على طول الطريق ، سواء كانوا من جنود فيلق الحرس أو جنود فيلق شون لونغ ، قاموا جميعًا بإخلاء الطريق.
لم يجرؤ الحرس الشخصي على فعل أي شيء ووقف الجانبان في حالة جمود من هذا القبيل. فقط عندما هرعت شعبة الحرس إلى مكانهم ، تخفف هذا الموقف.
تلقى الفيلق الثالث من فيلق النمر أوامر بدخول المحافظة ، حيث تم تدمير الأحجار الفولاذية أثناء إستقبال القوات.
استمر هذا التأخير لأكثر من نصف ساعة.
الآن ، لن يتمكنوا من تحقيق أي شيء وبدلاً من ذلك سيتعرضوا للعض من قبل النمر. إذا سقطت مدينة شون لونغ ، فسوف تنكشف مدينة الملك لتكون أمام مدينة شان هاي .
عندما هرع الرسول أخيرًا إلى محطة الترحيل وأرسل الرسالة بعد أن تم قمع الفوضى أمام محطة الترحيل ، ومرّت ساعة.
إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، فلن يحاول شونغ با جعل شون لونغ ديان شوي يخون مدينة شان هاي .
خلال هذا الوقت ، أسقط هو كو بينغ بالفعل فيلق شون لونغ ، حيث كان يتجه نحو مدينة شون لونغ .
“هذا….” اصبح شونغ با صامتًا ، حيث كان تعبيره يحتوي على قدر لا يوصف من الغضب ، ” ياله من فاشل. انفضح في غضون أيام قليلة؟ من المحتمل أن جواسيس مدينة شان هاي كانوا بجانبه “.
…
مدينة شون لونغ ، قصر لورد المدينة.
مدينة الملك ، قصر لورد المدينة.
فوجئ تشين تشيونغ لأنه لم يعتقد أن دوق شان هاي سيتذكر ذلك الوقت قبل بضع سنوات عندما ذهب لتعليم مهارات سلاح الفرسان في مدينة شان هاي.
بعد الحصول على رسالة الاستغاثة من شون لونغ ديان شوي ، استدعى شونغ با على الفور وو تشي .
“….”
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟ هل يجب أن نرسل تعزيزات أم نبلغ الحلفاء الآخرين أولاً ، ونجمع القوات ثم نرسل المساعدة؟ ” سأل شونغ با.
بعد التوقف ، تابع شون لونغ ديان شوي ، “فلتأمر أفواج الحامية في المنازل الأخرى بالتجمع في مدينة شون لونغ .”
قال وو تشي ، “إلى متى تعتقد أن مدينة شون لونغ يمكن أن تستمر؟”
بالتفكير في هذا ، عاد شون لونغ ديان شوي إلى مقعده ورفع فرشاته. أراد الاتصال بحلفائه في منطقة مين نان ليطلب منهم مساعدته في محاربة غزو مدينة شان هاي .
“هذا….” اصبح شونغ با صامتًا ، حيث كان تعبيره يحتوي على قدر لا يوصف من الغضب ، ” ياله من فاشل. انفضح في غضون أيام قليلة؟ من المحتمل أن جواسيس مدينة شان هاي كانوا بجانبه “.
“….”
لم يكن من الجيد لـ وو تشي مقاطعته الآن.
“….”
قال شونغ با ، ” اعلن بانه يمكنه أن يدافع ضد مدينة شان هاي ، حيث لن يتم تسريب أي شيء. يا له من أحمق!”
عندما سمع شونغ با النبأ ، اندلع بعرق بارد ، حيث أمر جيش وو تشي بالبقاء هناك في الوقت الحالي.
إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، فلن يحاول شونغ با جعل شون لونغ ديان شوي يخون مدينة شان هاي .
شعر اللورد المتبقي بالرعب ، حيث أرسل على الفور أخبارًا أنه سيستسلم طواعية أيضًا.
الآن ، لن يتمكنوا من تحقيق أي شيء وبدلاً من ذلك سيتعرضوا للعض من قبل النمر. إذا سقطت مدينة شون لونغ ، فسوف تنكشف مدينة الملك لتكون أمام مدينة شان هاي .
إذا شق فيلق الحرس طريقه حقًا ، فلن يتمكنوا من الدفاع.
بالتفكير في هذا ، أصبح شونغ با غاضبًا.
صر شونغ با على أسنانه ، “الجنرال محق ، لا يمكننا التأخر. فلتقود فيلقين بينما سأتصل بالحلفاء وأجمع المزيد من القوات “.
عندما رأى وو تشي ذلك ، ذكَّر شونغ با ، “لورد ، نحن بحاجة إلى اتخاذ قرار سريع.”
كانت الفرصة الوحيدة له الآن هي تحالف يان هوانغ .
قال شونغ با ، “جنرال ، هل تعتقد أننا يجب أن نرسل تعزيزات على الفور وألا ننتظر الحلفاء؟”
تم إسقاط الشخص الجديد مرة أخرى في اللحظة التي غادر فيها.
أومأ وو تشي برأسه ، “إذا كان اللورد لا يريد أن يفقد هذا الحاجز ، فعلينا إرسال القوات على الفور. بمهارة مدينة شان هاي ، أشعر بالقلق من أنه إذا تأخرنا قليلاً ، فإننا سنفشل في تحقيق ذلك في الوقت المناسب “.
تابع هو كو بينغ ، “قبل ذلك ، أطلب منكم جميعًا الراحة في الثكنات.” قالها هو كو بينغ بهذه الطريقة لمنحهم جميعًا بعض الوجه.
صر شونغ با على أسنانه ، “الجنرال محق ، لا يمكننا التأخر. فلتقود فيلقين بينما سأتصل بالحلفاء وأجمع المزيد من القوات “.
أكدت سلسلة الأحداث التي وقعت بعد ذلك عدم ارتياحه.
“حسنا.” أومأ وو تشي برأسه.
كان هو كو بينغ وسيمًا بشكل لا يصدق ، حيث نزل من خيله ومشى إلى تشين تشيونغ ، “بمساهمة الجنرال من قبل ، لن يجبرك العاهل على اتخاذ قرارك على الفور. عندما نسقط مدينة شون لونغ وتكشف الحقيقة ، ستحصل على إجابتك “.
كان شونغ با شخصًا حاسمًا حقًا ، حيث قام بجمع قبضتيه وقال ، “شكرا لك أيها الجنرال!” أخرج تعويذة الجندي ومررها إلى وو تشي ، مما يعطيه القدرة على تحريك القوات.
عندما سمع شونغ با النبأ ، اندلع بعرق بارد ، حيث أمر جيش وو تشي بالبقاء هناك في الوقت الحالي.
التقط وو تشي التعويذة وانحنى قبل أن يغادر.
“حسنا.” أومأ وو تشي برأسه.
شعر شونغ با بعدم الارتياح في قلبه. تم قمع مدينة شان هاي مرتين من قبلهم. كان يخشى أن يضربوا الآن ، بالتأكيد لن يكون بهذه البساطة.
أكدت سلسلة الأحداث التي وقعت بعد ذلك عدم ارتياحه.
بغض النظر عن أي شيء ، لن يتمكنوا من جعل مدينة الملك تأخذ الضربة بمفردها.
عندما سمع شونغ با النبأ ، اندلع بعرق بارد ، حيث أمر جيش وو تشي بالبقاء هناك في الوقت الحالي.
بالتفكير في هذا ، عاد شونغ با على الفور إلى طاولته لكتابة رسالة إلى دي تشين والآخرين ليطلب منهم الإسراع إلى مدينة الملك لمناقشة الأمور.
“حسنا.” أومأ وو تشي برأسه.
…
بعد الحصول على رسالة الاستغاثة من شون لونغ ديان شوي ، استدعى شونغ با على الفور وو تشي .
أكدت سلسلة الأحداث التي وقعت بعد ذلك عدم ارتياحه.
العام الرابع ، الشهر الثالث ، اليوم 14 ، ظهرًا ، قبل أن يصل الجيش بقيادة وو تشي إلى الحدود ، انتشرت الأنباء التي تفيد بأن مدينة شون لونغ قد تم احتلالها بواسطة مدينة شان هاي في جميع أنحاء البرية.
كان هو كو بينغ وسيمًا بشكل لا يصدق ، حيث نزل من خيله ومشى إلى تشين تشيونغ ، “بمساهمة الجنرال من قبل ، لن يجبرك العاهل على اتخاذ قرارك على الفور. عندما نسقط مدينة شون لونغ وتكشف الحقيقة ، ستحصل على إجابتك “.
عندما سمع شونغ با النبأ ، اندلع بعرق بارد ، حيث أمر جيش وو تشي بالبقاء هناك في الوقت الحالي.
برؤية أنها كانت حالة طارئة ، لم يفكر شون لونغ ديان شوي كثيرًا وقال ببساطة للحرس الشخصي ، “أرسل هذه الرسالة. فلتأمر شعبة حماية المدينة العمل مع المحضرين للحفاظ على النظام في المدينة. اقتل من يجرؤ على زرع الفوضى ، ولتأمر شعبة الحرس التجمع في القصر “.
في مدينة الملك ، عقد شونغ با و دي تشين والآخرون اجتماعًا طارئًا. لكن قبل أن تتوصل مناقشاتهم إلى نتيجة ، جعلت سلسلة من تقارير المعارك أفواههم مفتوحة على مصراعيها.
في نفس اللحظة التي تمت فيها إسقاط مدينة شون لونغ ، استسلم عشرة من اللوردات من محافظة لونغ يان ، ومحافظة تينغ تشو ، ومحافظة شاو وو طواعية ، حيث سمحوا لمدينة شان هاي بتنظيمهم .
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟ هل يجب أن نرسل تعزيزات أم نبلغ الحلفاء الآخرين أولاً ، ونجمع القوات ثم نرسل المساعدة؟ ” سأل شونغ با.
يمكن أن يسبب حجر واحد في إحداث ألف موجة.
شعر اللورد المتبقي بالرعب ، حيث أرسل على الفور أخبارًا أنه سيستسلم طواعية أيضًا.
من بين تلك المحافظات الثلاث ، كان هناك أقل من 16 لورد ، حيث انضم نصفهم إلى مدينة شان هاي . كانت محافظة لونغ يان هي الأفضل ، حيث انضم أربعة من أصل خمسة من اللوردات إلى مدينة شان هاي .
برؤية أنها كانت حالة طارئة ، لم يفكر شون لونغ ديان شوي كثيرًا وقال ببساطة للحرس الشخصي ، “أرسل هذه الرسالة. فلتأمر شعبة حماية المدينة العمل مع المحضرين للحفاظ على النظام في المدينة. اقتل من يجرؤ على زرع الفوضى ، ولتأمر شعبة الحرس التجمع في القصر “.
شعر اللورد المتبقي بالرعب ، حيث أرسل على الفور أخبارًا أنه سيستسلم طواعية أيضًا.
شعر شونغ با بعدم الارتياح في قلبه. تم قمع مدينة شان هاي مرتين من قبلهم. كان يخشى أن يضربوا الآن ، بالتأكيد لن يكون بهذه البساطة.
بالتالي ، استولت مدينة شان هاي على محافظة لونغ يان دون استخدام جندي واحد.
قرأ شون لونغ ديان شوي الرسالة ، حيث تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. تمتم ، “تم الكشف عن ذلك بسرعة؟ لا ، لا بد لي من إبلاغ شونغ با والآخرين “.
تلقى الفيلق الثالث من فيلق النمر أوامر بدخول المحافظة ، حيث تم تدمير الأحجار الفولاذية أثناء إستقبال القوات.
شعر شونغ با بعدم الارتياح في قلبه. تم قمع مدينة شان هاي مرتين من قبلهم. كان يخشى أن يضربوا الآن ، بالتأكيد لن يكون بهذه البساطة.
هو كو بينغ ، الذي كان قد هدأ بالفعل في محافظة فو يونغ ، تولى الآن مسؤولية مدينة شون لونغ . في الوقت نفسه ، أمر فيلق ما تشاو بدخول محافظة شاو وو واجتياح المناطق المتبقية.
فجأة انقلبت منطقة مين نان رأساً على عقب.
ابتسم هو كو بينغ .
خاف دي تشين والآخرون من سلسلة تقارير المعارك.
عندما رأى لو بو والآخرون ذلك ، ترجلوا جميعًا. حتى تشين تشيونغ نزل من دون قصد عن خيله ، حيث نظر إلى هو كو بينغ بتعبير معقد.
كسر شونغ با الصمت ، “ماذا علينا أن نفعل ، إرسال التعزيزات؟” كان شونغ با يأمل في أن يوافق التحالف على إرسال القوات. بعد كل شيء ، سيكون في موقف صعب في اللحظة التي تسيطر فيها مدينة شان هاي على المنطقة بأكملها.
بالتفكير في هذا ، أصبح شونغ با غاضبًا.
هز دي تشين رأسه ، “كيف؟ أكثر من 70٪ من المنطقة في أيديهم. مع مليون جندي ، إذا أرسلنا 200 ألف ، فسيرسلون 300 ألف ؛ إذا أرسلنا 300 ألف فسيرسلون 400 ألف “.
مدينة شون لونغ ، قصر لورد المدينة.
” أصبحت منطقة مين نان عبارة عن تجمع من الرمال المتحركة. إذا دخلنا فيه ، فسيؤدي ذلك إلى سحب التحالف بأكمله. إذا حدث ذلك ، فهل ستظل المنظمة تأتي وتساعدنا؟ “
الترجمة: Hunter
جعلت كلمات دي تشين وجه شونغ با يتحول إلى اللون الأبيض الشاحب ، حيث أدرك أن “الوضع الأسوأ قد حدث!”
تم إسقاط الشخص الجديد مرة أخرى في اللحظة التي غادر فيها.
نسى شون لونغ ديان شوي المذعور أن يتساءل عن كيفية ظهور فيلق الحرس فجأة في محافظة فو يونغ .
استدار الحرس الشخصي وغادر.
بعد إعادة كتابتها مرتين ، تمكن أخيرًا من إنهاء كتابة الرسالة.
تعرض الحرس الشخصي المسؤول عن تمرير الرسالة للقتل بواسطة قوس ونشاب قوي عندما كان عند بوابات القصر. عندما رأى الحراس القريبون ذلك ، رتبوا أعضاء آخرين لإرسال الرسالة.
تلقى الفيلق الثالث من فيلق النمر أوامر بدخول المحافظة ، حيث تم تدمير الأحجار الفولاذية أثناء إستقبال القوات.
بعد سماع الصوت الصادر من المدينة ، اصبح شون لونغ ديان شوي مثل النملة على طبق ساخن ، حيث كان يمشي صعودًا وهبوطًا في غرفة القراءة. في هذه اللحظة ، لم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به.
عندما رأى لو بو والآخرون ذلك ، ترجلوا جميعًا. حتى تشين تشيونغ نزل من دون قصد عن خيله ، حيث نظر إلى هو كو بينغ بتعبير معقد.
بالتالي ، استولت مدينة شان هاي على محافظة لونغ يان دون استخدام جندي واحد.
الترجمة: Hunter
إذا لم يدمروا مدينة شون لونغ ، فستكون هناك العديد من المتغيرات الغير مؤكدة المتبقية.
التقط وو تشي التعويذة وانحنى قبل أن يغادر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
