القتال والوحدة
الفصل 878 – القتال والوحدة
كان لدى مدينة الحجر خليج بين هاي ، وهو ميناء كبير يمكن أن يخزن سربًا ضخمًا.
بصرف النظر عن توجيه تحذير واضح لدي تشين والآخرين ، فكر أويانغ شو أيضًا في اتخاذ إجراءات مضادة أخرى.
…
سيحل التحذير المشكلة وليس الأساس. عندما تم تشكيل قواتهم البحرية ، تم تهديد سفن الفحم الحاكمة لسلالة شيا العظمى بواسطتهم.
نتيجة لذلك ، قبل أن يخرج الوضع عن السيطرة تمامًا ، اختار قيصر والآخرون المناقشة والتعاون مع سلالة شيا العظمى لمحاولة الوصول إلى حل يمكن للجانبين قبوله.
بدا وكأنه بحاجة إلى زيادة وجود تحالف شان هاي في بحر بوهاي.
قال أويانغ شو ، “أتوقع أن يحاول الإسبان إفساد الأمر ، لذا يجب أن تكون مستعدة. بالنسبة لإسبانيا ، موقفنا هو عدم معارضة هؤلاء أو العمل معهم. أيضًا ، عندما تكونِ في أطلانتس ، تواصلِ أكثر مع الملكة كاليا. إنها خبيرة في شؤون البحر الأبيض المتوسط “.
نحو منطقة النهر الأصفر ، لا يزال لسرب يي تشو بعض التأثير ، حيث كان هذا هو السبب أيضًا في أن سرب تشو شان لم يجرب أي شيء مضحك.
كانت النكات عبارة عن نكات ، لكن عندما تحدثوا عن أمور جادة ، ركزت سونغ جيا على الفور وقالت ، “يمكننا المحاولة”.
يبدو أن شونغ با لم يكن على استعداد للتعامل مع سلالة شيا العظمى.
رأى أويانغ شو من خلال كل هذا. بطبيعة الحال ، لن يتصرف بغطرسة ، لذلك قبل طلب لوردات البحر الأبيض المتوسط.
المفتاح سيكون بحر بوهاي. كانت بحرية سلالة شيا العظمى منتشرة بشكل ضعيف ، حيث ستكون الطريقة الوحيدة هي مساعدة مدينة الحجر في بناء سرب.
“نعم!”
كان لدى مدينة الحجر خليج بين هاي ، وهو ميناء كبير يمكن أن يخزن سربًا ضخمًا.
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي مختلفًا. مع وجود منطقة المغرب كدرع له ، سيكون لدى سلالة شيا العظمى القدرة على القتال مع أي عدو. بالطبع ، لم يكن أويانغ شو شخصًا متهورًا. ما لم يُجبر على ذلك ، فإنه لا يريد أن يتأذى كلا الجانبين.
ومع ذلك ، بدون مساعدة سلالة شيا العظمى ، في ظل الوضع الحالي لمدينة الحجر ، سيفتقرون إلى القدرة على بناء سرب لائق ، ناهيك عن مواجهة سرب هاندان.
كان هذا بلا شك موضوع حساس.
بالتفكير في ذلك ، رفع أويانغ شو فرشاته وكتب رسالة إلى وو فو لطلب رأيه. إذا لم يكن لديه العزيمة ، فلن يتمكن أويانغ شو من إجباره. إذا كان راغبًا ، فستبدأ سلالة شيا العظمى في التصرف.
فكر في الأمر ، إذا لم يقضوا على المغرب ، فلن يتمكنوا من حماية مصالح تجار شيا العظمى على مسار الرحلة مع مدينة جي ديان فقط .
كان في مدينة الحجر الفحم. على الأكثر ، سيكون عليهم فقط استخدام الفحم كوسيلة للدفع.
أومأت زي لو لان برأسها. على الرغم من أن الملك لم يكن متعجرفًا ، كما أنه قلل من الضغط على أكتاف فرقة التفاوض ، الا ان زي لو لان لم تكن مسترخية.
…
نحو منطقة النهر الأصفر ، لا يزال لسرب يي تشو بعض التأثير ، حيث كان هذا هو السبب أيضًا في أن سرب تشو شان لم يجرب أي شيء مضحك.
أثناء العشاء ، أثار أويانغ شو مسألة وانغ تشاو جون . كانت ردة فعل سونغ جيا هي نفسها مثل ردة فعل تسينغ يي. بعد فترة طويلة ، استعادت حواسها وقالت ، “هل تجرأت على التفكير في ذلك.”
كان لدى مدينة الحجر خليج بين هاي ، وهو ميناء كبير يمكن أن يخزن سربًا ضخمًا.
سأل أويانغ شو ، “هل تعتقدين أنه ممكنا؟”
بالنسبة لسلالة شيا العظمى ، كان هناك سببان لهزيمة المغرب. أولاً ، كانوا يهدفون إلى الفوز بقاعدة لوجستية مستقرة. ثانيًا ، أرادوا ضمان سلاسة مسار التجارة.
كانت النكات عبارة عن نكات ، لكن عندما تحدثوا عن أمور جادة ، ركزت سونغ جيا على الفور وقالت ، “يمكننا المحاولة”.
” عظيم. لن أهتم بهذا الأمر بعد الآن. سوف اترك الامر لك.”
بالنسبة لهم ، شكل سرب البحر الأبيض المتوسط القوي مشكلة كبيرة. إذا لم تنسحب سلالة شيا العظمى من البحر الأبيض المتوسط ، فلن يتمكن اللوردات من الشعور بالراحة.
أومأت سونغ جيا برأسها.
الهدف الثاني كان أكثر أهمية من الأول.
…
كانت الأيام القليلة التالية هادئة حقًا .
كانت النكات عبارة عن نكات ، لكن عندما تحدثوا عن أمور جادة ، ركزت سونغ جيا على الفور وقالت ، “يمكننا المحاولة”.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 28 ، تحرك سرب البحر الأبيض المتوسط أخيرًا.
في البحر الأبيض المتوسط ، كان قيصر هو الأكثر نشاطًا ، حيث دافع عن حقوق البحر الأبيض المتوسط. في هذه الأثناء ، كان هنري منخفض الأنظار للغاية. ومع ذلك ، هذا ما جعلهم قلقين.
من خلال المناقشة ، استخدم لوردات البحر الأبيض المتوسط كاليا كمفاوض لإرسال رسالة إلى سلالة شيا العظمى ، حيث كانوا على استعداد لمناقشة الأمور المتعلقة بالبحر الأبيض المتوسط.
بالتالي ، إذا استمر أويانغ شو في التراجع ، فسيخسر جميع رقائقه.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ضحك لكنه لم يقل أي شيء.
كانت ردود أفعال لوردات البحر الأبيض المتوسط متوقعة. لم تكن علاقتهم مع أمريكا قوية جدًا ، حيث كانوا يتعاونون فقط بينما كانوا حذرين من بعضهم البعض.
قال السلف ذات مرة ، “ستتحقق الوحدة بالكفاح وسيتم تدميرها بالمطالبة بحل وسط”.
لا يزال قيصر والآخرون يدافعون ضد سلالة شيا العظمى كما لو كانوا يدافعون ضد لص. ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لم يرغبوا في إعطاء سبب لجاك للتدخل.
حدقت زي لو لان في أويانغ شو . كيف سيظهر هذا النوايا الطيبة؟ من الواضح أنه كان يحمل طموحات أكبر. بدا سرب المحيط الأطلسي أقوى بكثير من سرب البحر الأبيض المتوسط.
كما يقولون ، من السهل دعوة إله ولكن من الصعب إبعاده.
على الرغم من أن فرص انقلاب لوردات البحر الأبيض المتوسط كانت منخفضة حقًا ، إلا أن أويانغ شو قد قام بالتحضيرات لذلك. مع منطقة المغرب وتشكيل النقل الاني ، لن تخاف سلالة شيا العظمى من أي تحدي.
لم يكن جاك واللوردات الأمريكيون محسنين. إذا وجدوا فرصة لدخول البحر الأبيض المتوسط ، فلن يكون ذلك جيدًا للوردات البحر الأبيض المتوسط.
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي مختلفًا. مع وجود منطقة المغرب كدرع له ، سيكون لدى سلالة شيا العظمى القدرة على القتال مع أي عدو. بالطبع ، لم يكن أويانغ شو شخصًا متهورًا. ما لم يُجبر على ذلك ، فإنه لا يريد أن يتأذى كلا الجانبين.
في البحر الأبيض المتوسط ، كان قيصر هو الأكثر نشاطًا ، حيث دافع عن حقوق البحر الأبيض المتوسط. في هذه الأثناء ، كان هنري منخفض الأنظار للغاية. ومع ذلك ، هذا ما جعلهم قلقين.
سقط اللوردات الإسبان ، ورئيسهم كاسياس ، مرة أخرى. نتيجة لذلك ، أصبحوا مشغولين في العناية بجراحهم. لحسن الحظ ، كان كاسياس حاسمًا ، حيث نجا السرب الذي لا يقهر. من ناحية أخرى ، كان اليونانيون مشغولين بمحاولة الاقتراب من كاليا. كان لدى اللوردات الآخرين أفكارهم الخاصة . بذلك ، أصبح البحر الأبيض المتوسط بأكمله في حالة من الفوضى العارمة.
قال السلف ذات مرة ، “ستتحقق الوحدة بالكفاح وسيتم تدميرها بالمطالبة بحل وسط”.
خارج البحر الأبيض المتوسط ، كانت هناك أيضًا البرتغال وإنجلترا وهولندا وألمانيا ، حيث كانت جميع هذه الأطراف تبحث باهتمام.
كان الطريق إلى أن تكون اللورد الاعلى هو أحد المصالح.
كان مثل هذا السيناريو هو الذي أعطى الغرباء فرصة جيدة للدخول. إذا سمحوا لسمكة ضخمة مثل جاك بالدخول في هذه اللحظة ، فسيكون الموقف سيئا للغاية.
“فيما يتعلق بنوع الشروط التي يمكنك الحصول عليها منهم ، سيعتمد ذلك على عملك الجاد وقدرتك. إذا قمت بعمل جيد ، سأمنحك مكافآت رائعة “. ابتسم اويانغ شو وأضاف.
بالتالي ، خلال الاجتماع الداخلي لـ اليد الفضية ، رفض الأوروبيون اقتراح جاك والآخرين بالعمل معًا لقمع المغرب.
سقط اللوردات الإسبان ، ورئيسهم كاسياس ، مرة أخرى. نتيجة لذلك ، أصبحوا مشغولين في العناية بجراحهم. لحسن الحظ ، كان كاسياس حاسمًا ، حيث نجا السرب الذي لا يقهر. من ناحية أخرى ، كان اليونانيون مشغولين بمحاولة الاقتراب من كاليا. كان لدى اللوردات الآخرين أفكارهم الخاصة . بذلك ، أصبح البحر الأبيض المتوسط بأكمله في حالة من الفوضى العارمة.
نتيجة لذلك ، قبل أن يخرج الوضع عن السيطرة تمامًا ، اختار قيصر والآخرون المناقشة والتعاون مع سلالة شيا العظمى لمحاولة الوصول إلى حل يمكن للجانبين قبوله.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ضحك لكنه لم يقل أي شيء.
رأى أويانغ شو من خلال كل هذا. بطبيعة الحال ، لن يتصرف بغطرسة ، لذلك قبل طلب لوردات البحر الأبيض المتوسط.
بالنسبة لسلالة شيا العظمى ، كان هناك سببان لهزيمة المغرب. أولاً ، كانوا يهدفون إلى الفوز بقاعدة لوجستية مستقرة. ثانيًا ، أرادوا ضمان سلاسة مسار التجارة.
حدقت زي لو لان في أويانغ شو . كيف سيظهر هذا النوايا الطيبة؟ من الواضح أنه كان يحمل طموحات أكبر. بدا سرب المحيط الأطلسي أقوى بكثير من سرب البحر الأبيض المتوسط.
الهدف الثاني كان أكثر أهمية من الأول.
قال السلف ذات مرة ، “ستتحقق الوحدة بالكفاح وسيتم تدميرها بالمطالبة بحل وسط”.
لم يكن جاك واللوردات الأمريكيون محسنين. إذا وجدوا فرصة لدخول البحر الأبيض المتوسط ، فلن يكون ذلك جيدًا للوردات البحر الأبيض المتوسط.
أجرى أويانغ شو سلسلة من الأعمال في البحر الأبيض المتوسط بناءً على هذه النظرية. كان حل تحالف البحر الأبيض المتوسط هو التقدم من خلال التراجع.
يبدو أن شونغ با لم يكن على استعداد للتعامل مع سلالة شيا العظمى.
كانت هزيمة المغرب بمثابة صراع لكسب الرقائق للمطالبة بحل وسط.
في غرفة القراءة الإمبراطورية ، أمضى أويانغ شو الوقت لمقابلة زي لو لان . كانت لا تزال مغرية وجميلة للغاية.
فكر في الأمر ، إذا لم يقضوا على المغرب ، فلن يتمكنوا من حماية مصالح تجار شيا العظمى على مسار الرحلة مع مدينة جي ديان فقط .
بالتفكير في ذلك ، رفع أويانغ شو فرشاته وكتب رسالة إلى وو فو لطلب رأيه. إذا لم يكن لديه العزيمة ، فلن يتمكن أويانغ شو من إجباره. إذا كان راغبًا ، فستبدأ سلالة شيا العظمى في التصرف.
في ذلك الوقت ، سيكون المسار التجاري لسلالة شيا العظمى تحت الحصار ، حيث سيتعرض موقعه كقائد للمحيطات للتحدي.
كانت ردود أفعال لوردات البحر الأبيض المتوسط متوقعة. لم تكن علاقتهم مع أمريكا قوية جدًا ، حيث كانوا يتعاونون فقط بينما كانوا حذرين من بعضهم البعض.
بالتالي ، إذا استمر أويانغ شو في التراجع ، فسيخسر جميع رقائقه.
بالنسبة لهم ، شكل سرب البحر الأبيض المتوسط القوي مشكلة كبيرة. إذا لم تنسحب سلالة شيا العظمى من البحر الأبيض المتوسط ، فلن يتمكن اللوردات من الشعور بالراحة.
ومع ذلك ، كان الوضع الحالي مختلفًا. مع وجود منطقة المغرب كدرع له ، سيكون لدى سلالة شيا العظمى القدرة على القتال مع أي عدو. بالطبع ، لم يكن أويانغ شو شخصًا متهورًا. ما لم يُجبر على ذلك ، فإنه لا يريد أن يتأذى كلا الجانبين.
قال السلف ذات مرة ، “ستتحقق الوحدة بالكفاح وسيتم تدميرها بالمطالبة بحل وسط”.
كان الطريق إلى أن تكون اللورد الاعلى هو أحد المصالح.
قال السلف ذات مرة ، “ستتحقق الوحدة بالكفاح وسيتم تدميرها بالمطالبة بحل وسط”.
في ذلك الصباح ، أعلن أويانغ شو عن مرسوم: ستذهب نائبة معبد هونغ لو زي لو لان كسفيرة ، ومدير قسم الأعمال شو جين شانغ كمساعد ، وسيتم إحضار العديد من المسؤولين من معبد هونغ لو ، و المحكمة المالية ، و المحكمة العسكرية ، لاجل بناء فريق تفاوض والاندفاع إلى مدينة أطلانتس للمناقشة مع لوردات البحر الأبيض المتوسط هناك.
بالطبع ، بالنسبة للوردات البحر الأبيض المتوسط ، سيتنهدوا الصعداء بعد سماع هذا.
بصرف النظر عن المسؤولين ، سيكون هناك خبراء في التجارة الواقعية والتفاوض والدبلوماسية والشؤون الأوروبية.
على الرغم من أن لوردات البحر الأبيض المتوسط قد وافقوا على المناقشة مع سلالة شيا العظمى ، إلا أنهم أعربوا في كلماتهم عن عدم استعدادهم للسماح لسرب البحر الأبيض المتوسط بالإبحار بحرية في البحر الأبيض المتوسط.
قبل المغادرة ، بحثت زي لو لان عن أويانغ شو .
كما يقولون ، من السهل دعوة إله ولكن من الصعب إبعاده.
كسفيرة ، ستحتاج زي لو لان بطبيعة الحال إلى معرفة النتيجة النهائية للملك.
في غرفة القراءة الإمبراطورية ، أمضى أويانغ شو الوقت لمقابلة زي لو لان . كانت لا تزال مغرية وجميلة للغاية.
في غرفة القراءة الإمبراطورية ، أمضى أويانغ شو الوقت لمقابلة زي لو لان . كانت لا تزال مغرية وجميلة للغاية.
اختار إرسالها كسفيرة لسببين. أولاً ، كانت لاعبة تتمتع بميزة طبيعية في المناقشات مع لوردات البحر الأبيض المتوسط مقارنة بالسكان الأصليين. ثانياً ، كانت خبيرة دبلوماسية وذات مهارات عالية.
ابتسم أويانغ شو وقال ، “يمكن للسفن التجارية من كلا الجانبين المرور بحرية في مسار التجارة ، حيث لن تتدخل العناصر السياسية والعسكرية “.
في الوقت الحالي ، لم يكن أويانغ شو يمانع في طموحات مختلف لوردات البحر الأبيض المتوسط. بدلاً من ذلك ، كان يأمل ببساطة في أن يعمل مسار التجارة بشكل طبيعي.
ابتسم أويانغ شو وقال ، “يمكن للسفن التجارية من كلا الجانبين المرور بحرية في مسار التجارة ، حيث لن تتدخل العناصر السياسية والعسكرية “.
“فيما يتعلق بنوع الشروط التي يمكنك الحصول عليها منهم ، سيعتمد ذلك على عملك الجاد وقدرتك. إذا قمت بعمل جيد ، سأمنحك مكافآت رائعة “. ابتسم اويانغ شو وأضاف.
أومأت زي لو لان برأسها. على الرغم من أن الملك لم يكن متعجرفًا ، كما أنه قلل من الضغط على أكتاف فرقة التفاوض ، الا ان زي لو لان لم تكن مسترخية.
بالتالي ، خلال الاجتماع الداخلي لـ اليد الفضية ، رفض الأوروبيون اقتراح جاك والآخرين بالعمل معًا لقمع المغرب.
كانت المسؤولية كبيرة للغاية هذه المرة.
علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتولى فيها زي لو لان مثل هذه المهمة الشاقة. برؤية تسينغ يي و هونغ يينغ والأخوات الأخريات يحصلون على أماكنهم في السلالة ويتألقون ، سيكون من الكذب أن نقول إنها لم تكن مضطربة.
علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتولى فيها زي لو لان مثل هذه المهمة الشاقة. برؤية تسينغ يي و هونغ يينغ والأخوات الأخريات يحصلون على أماكنهم في السلالة ويتألقون ، سيكون من الكذب أن نقول إنها لم تكن مضطربة.
كان مثل هذا السيناريو هو الذي أعطى الغرباء فرصة جيدة للدخول. إذا سمحوا لسمكة ضخمة مثل جاك بالدخول في هذه اللحظة ، فسيكون الموقف سيئا للغاية.
كانت هذه الرحلة فرصة لزي لو لان لتثبت نفسها.
نظر أويانغ شو إلى زي لو لان بالثناء ، حيث استوعبت جوهر المشكلة. بدا الأمر وكأن تعيينها كسفيرة كان اختيارًا صحيحًا.
بالتالي ، قبل المجيء لرؤية أويانغ شو ، قامت زي لو لان بالكثير من الأعمال التحضيرية ، حيث قرأت الكثير من المعلومات والمخطوطات. قبل المغادرة ، ستحتاج إلى إجابات لبعض الأسئلة الحاسمة حتى تكون أكثر هدوءًا أثناء المفاوضات.
أومأت زي لو لان برأسها. على الرغم من أن الملك لم يكن متعجرفًا ، كما أنه قلل من الضغط على أكتاف فرقة التفاوض ، الا ان زي لو لان لم تكن مسترخية.
سألت زي لو لان ، “ماذا لو طلبوا منا إخراج قواتنا من البحر الأبيض المتوسط؟”
كان هذا بلا شك موضوع حساس.
“نعم!”
على الرغم من أن لوردات البحر الأبيض المتوسط قد وافقوا على المناقشة مع سلالة شيا العظمى ، إلا أنهم أعربوا في كلماتهم عن عدم استعدادهم للسماح لسرب البحر الأبيض المتوسط بالإبحار بحرية في البحر الأبيض المتوسط.
بالنسبة لهم ، شكل سرب البحر الأبيض المتوسط القوي مشكلة كبيرة. إذا لم تنسحب سلالة شيا العظمى من البحر الأبيض المتوسط ، فلن يتمكن اللوردات من الشعور بالراحة.
بالنسبة لهم ، شكل سرب البحر الأبيض المتوسط القوي مشكلة كبيرة. إذا لم تنسحب سلالة شيا العظمى من البحر الأبيض المتوسط ، فلن يتمكن اللوردات من الشعور بالراحة.
بصرف النظر عن توجيه تحذير واضح لدي تشين والآخرين ، فكر أويانغ شو أيضًا في اتخاذ إجراءات مضادة أخرى.
نظر أويانغ شو إلى زي لو لان بالثناء ، حيث استوعبت جوهر المشكلة. بدا الأمر وكأن تعيينها كسفيرة كان اختيارًا صحيحًا.
بالتالي ، إذا استمر أويانغ شو في التراجع ، فسيخسر جميع رقائقه.
“يمكننا أن نذكر رسميًا في الاتفاقية النهائية عن أن سلالة شيا العظمى لن تتدخل في معارك دول البحر الأبيض المتوسط المختلفة ، حيث سيختار سرب البحر الأبيض المتوسط الانسحاب من البحر الأبيض المتوسط والإبحار في المحيط الأطلسي. في الوقت نفسه ، لإظهار حسن نيتنا ، سنكون على استعداد لإعادة تسميته بـ سرب المحيط الأطلسي “. قال اويانغ شو .
حدقت زي لو لان في أويانغ شو . كيف سيظهر هذا النوايا الطيبة؟ من الواضح أنه كان يحمل طموحات أكبر. بدا سرب المحيط الأطلسي أقوى بكثير من سرب البحر الأبيض المتوسط.
كان الطريق إلى أن تكون اللورد الاعلى هو أحد المصالح.
بالطبع ، بالنسبة للوردات البحر الأبيض المتوسط ، سيتنهدوا الصعداء بعد سماع هذا.
يبدو أن شونغ با لم يكن على استعداد للتعامل مع سلالة شيا العظمى.
“فهمت.” أومأت زي لو لان مرة أخرى برأسها وسألت ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله لي ؟”
“فيما يتعلق بنوع الشروط التي يمكنك الحصول عليها منهم ، سيعتمد ذلك على عملك الجاد وقدرتك. إذا قمت بعمل جيد ، سأمنحك مكافآت رائعة “. ابتسم اويانغ شو وأضاف.
قال أويانغ شو ، “أتوقع أن يحاول الإسبان إفساد الأمر ، لذا يجب أن تكون مستعدة. بالنسبة لإسبانيا ، موقفنا هو عدم معارضة هؤلاء أو العمل معهم. أيضًا ، عندما تكونِ في أطلانتس ، تواصلِ أكثر مع الملكة كاليا. إنها خبيرة في شؤون البحر الأبيض المتوسط “.
بصرف النظر عن توجيه تحذير واضح لدي تشين والآخرين ، فكر أويانغ شو أيضًا في اتخاذ إجراءات مضادة أخرى.
بصرف النظر عن مسائل البحر الأبيض المتوسط ، يمكن أن تساعد كاليا أيضًا في بناء الجسور لسلالة شيا العظمى لمحاولة تجنيد جميع اللوردات العاديين والأحزاب المحايدة ، مما يساعد على تقليل المقاومة.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، أرسل أويانغ شو شخصيًا رسالة إلى كاليا ليطلب مساعدتها.
أجرى أويانغ شو سلسلة من الأعمال في البحر الأبيض المتوسط بناءً على هذه النظرية. كان حل تحالف البحر الأبيض المتوسط هو التقدم من خلال التراجع.
“فهمت!”
الفصل 878 – القتال والوحدة
نظرًا لأن معظم الأمور قد قيلت بالفعل ، اختتم أويانغ شو ، “ينبغي أن يكون الأمر كذلك. عندما تبدأ المفاوضات ، سنبقى على اتصال من خلال الرسائل. تذكرِ أن هذا التفاوض يجب أن يكون سلسًا وسريعًا. إذا لم يكن لديهم أي صدق ، أوقفِ المناقشات على الفور دون تردد “.
“يمكننا أن نذكر رسميًا في الاتفاقية النهائية عن أن سلالة شيا العظمى لن تتدخل في معارك دول البحر الأبيض المتوسط المختلفة ، حيث سيختار سرب البحر الأبيض المتوسط الانسحاب من البحر الأبيض المتوسط والإبحار في المحيط الأطلسي. في الوقت نفسه ، لإظهار حسن نيتنا ، سنكون على استعداد لإعادة تسميته بـ سرب المحيط الأطلسي “. قال اويانغ شو .
على الرغم من أن فرص انقلاب لوردات البحر الأبيض المتوسط كانت منخفضة حقًا ، إلا أن أويانغ شو قد قام بالتحضيرات لذلك. مع منطقة المغرب وتشكيل النقل الاني ، لن تخاف سلالة شيا العظمى من أي تحدي.
فكر في الأمر ، إذا لم يقضوا على المغرب ، فلن يتمكنوا من حماية مصالح تجار شيا العظمى على مسار الرحلة مع مدينة جي ديان فقط .
“نعم!”
كانت هذه الرحلة فرصة لزي لو لان لتثبت نفسها.
كما يقولون ، من السهل دعوة إله ولكن من الصعب إبعاده.
رأى أويانغ شو من خلال كل هذا. بطبيعة الحال ، لن يتصرف بغطرسة ، لذلك قبل طلب لوردات البحر الأبيض المتوسط.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 28 ، تحرك سرب البحر الأبيض المتوسط أخيرًا.
يبدو أن شونغ با لم يكن على استعداد للتعامل مع سلالة شيا العظمى.
نظر أويانغ شو إلى زي لو لان بالثناء ، حيث استوعبت جوهر المشكلة. بدا الأمر وكأن تعيينها كسفيرة كان اختيارًا صحيحًا.
أومأت زي لو لان برأسها. على الرغم من أن الملك لم يكن متعجرفًا ، كما أنه قلل من الضغط على أكتاف فرقة التفاوض ، الا ان زي لو لان لم تكن مسترخية.
” عظيم. لن أهتم بهذا الأمر بعد الآن. سوف اترك الامر لك.”
الترجمة: Hunter
نتيجة لذلك ، قبل أن يخرج الوضع عن السيطرة تمامًا ، اختار قيصر والآخرون المناقشة والتعاون مع سلالة شيا العظمى لمحاولة الوصول إلى حل يمكن للجانبين قبوله.
بدا وكأنه بحاجة إلى زيادة وجود تحالف شان هاي في بحر بوهاي.
كان في مدينة الحجر الفحم. على الأكثر ، سيكون عليهم فقط استخدام الفحم كوسيلة للدفع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
