الحملة الصليبية على الصومال
الفصل 912 – الحملة الصليبية على الصومال
كان فرح الذي ظهر على الجزيرة المقفرة في حالة مروعة. بعد الهروب من ميناء الشجاعة ، اختبأ يسارًا ويمينًا ، حيث دافع عن نفسه من انتقام شيا العظمى وخاف أيضًا من أن تقوم العائلة المالكة الصومالية بقتله لإبقائه صامتا.
كانت مدينة الصداقة مقرًا لـ حراس الأفعى السوداء في القارة الأفريقية ، حيث بدأ تسللهم إلى المغرب منذ وقت طويل عندما كانت مدينة الصداقة تُبنى.
كانوا محقين.
في اليوم الذي تعرضت فيه مدينة الصداقة للهجوم ، أمرهم أويانغ شو بإجراء تحقيق شامل. من خلال استجواب الاسرى ، أشار رأس الرمح إلى العائلة المالكة الصومالية.
كانت البهارات من أهم منتجات الصومال.
بالتالي ، راقبوا القصر ليلا ونهارا.
كان مجلس الوزراء جاهزا ، حيث جمع فريقًا من المسؤولين قبل المعركة للسيطرة على الأراضي المحتلة.
…
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” كان الممثل أكثر قلقا من فرح.
العام الرابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، جزيرة مقفرة في جزر أميرانتي بالمحيط الهندي.
عندما رأى فرح ذلك ، أخرج سيفه ، “هل تعبث معي؟”
كان فرح الذي ظهر على الجزيرة المقفرة في حالة مروعة. بعد الهروب من ميناء الشجاعة ، اختبأ يسارًا ويمينًا ، حيث دافع عن نفسه من انتقام شيا العظمى وخاف أيضًا من أن تقوم العائلة المالكة الصومالية بقتله لإبقائه صامتا.
لم تؤثر منظمة قراصنة ذئب السماء على مصالح سلالة شيا العظمى فحسب ، بل أثرت أيضًا على مصالح التجار القادمين ذهابًا وإيابًا عبر خليج عدن.
قرر الاتصال بممثل العائلة المالكة ، لأنه لم يعد بإمكانه قضاء أيامه هكذا بعد الآن.
على الرغم من أن فرح كان في المحيط ، إلا أنه يمكنه استخدام المنتديات للتعرف على الأحداث في الدولة. وصلت أخبار دخول السرب الأطلسي إلى خليج عدن إلى أذنيه.
جعله هذا يشعر باليأس.
بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلم الآن؟
الأشخاص الوحيدون الذين يمكنهم مساعدته هم العائلة المالكة الصومالية.
إذا نظر المرء إلى أسفل من سماء الصومال ، فسيبدو وكأنه رقم سبعة بالعربي . كانت مدينة الصداقة تقع في زاوية السبعة ، بينما كانت مدينة مقديشو الإمبراطورية تقع في المنتصف.
فكر فرح في احتمال قتله ، لذلك استعد الماكر فرح لذلك .
بالنسبة لفرح ، كانت هذه أفضل نتيجة.
قال فرح في اللحظة التي التقوا فيها: “أود أن أوضح قبل أن نبدأ أنني أرسلت دليلًا على تعاوننا إلى يدي اليمنى ، لذلك إذا حدث لي شيء ما ، فسيتم الكشف عن الأدلة”.
كانوا محقين.
“….”
…
أصيب ممثل الصومال بالذهول. كل ما كان يخطط له أصبح عديم الفائدة.
لقد بذلت سلالة شيا العظمى الكثير ، حيث كان ذلك فقط لمنحهم السبب. كان هذا لمنع الدول الأخرى ، وخاصة أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط ، من الانضمام إليها.
“لماذا سنفعل ذلك؟” ابتسم الممثل ، “جلالة الملك يريد أن يدعوك إلى القصر للمناقشة.”
“عظيم.”
بسبب مساعدة فرح ، تم حبسه لمدة عام فقط. بشكل خاص ، استخدم أويانغ شو اسمه الخاص لمنحه 100 ألف عملة ذهبية للسماح لفرح بالاسترخاء لمدة عام في السجن.
في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت سفن حربية خارج الجزر. كان سرب المحيط الأطلسي.
من أصل ستة مناطق ، كانت هناك منطقتان يتم السيطرة عليهم بواسطة شيا العظمى مباشرة. كان الأفعى الأسود يعمل بجد في الصومال ، حيث حصل على بعض النتائج.
عندما رأى فرح ذلك ، أخرج سيفه ، “هل تعبث معي؟”
مع الاعتماد على هذا ، كان اصبح أويانغ شو بعض الثقة في هذه الحملة الصليبية.
كان الممثل مندهشًا أكثر من فرح ، “لم أقودهم إلى هنا. أنا لست غبيًا ، لماذا سأعمل معهم؟ “
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” كان الممثل أكثر قلقا من فرح.
فهم فرح على الفور ما حدث. نظر إلى الممثل بازدراء ، “أيها الأحمق ، لقد تمت ملاحقتك ، ولم تعرف حتى.”
الأشخاص الوحيدون الذين يمكنهم مساعدته هم العائلة المالكة الصومالية.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” كان الممثل أكثر قلقا من فرح.
في اليوم الذي تعرضت فيه مدينة الصداقة للهجوم ، أمرهم أويانغ شو بإجراء تحقيق شامل. من خلال استجواب الاسرى ، أشار رأس الرمح إلى العائلة المالكة الصومالية.
هدأ فرح فجأة ، “ماذا يمكننا أن نفعل؟ إذا كنا لا نريد أن نموت ، فعلينا أن نستسلم “.
في نظر جايا ، لم يكن هناك شيء صالح أو غير صالح في حروب الدول.
في المحيط الشاسع ، على عدد قليل من الجزر الصغيرة ، لم تكن هناك أي طريقة تمكنهم من الهروب.
كان أويانغ شو واثقًا حقًا من إسقاط الصومال ، لدرجة أنه لم يقودها شخصيًا. ستكون حرب الدولة هذه تدريباً من أجل تشكيل الصومال بالإضافة إلى قدرة دي تشينغ القيادية.
قراصنة مثل فرح كانوا مطلوبين بشكل علني من قبل اللاعبين الصوماليين. حتى لو انتحر ، فسيتم احياءه في المكان نفسه. حتى أنه لن يُسمح له بدخول قاعة التناسخ.
بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلم الآن؟
لكي تكون قرصانًا وتتمتع بالحرية ، فستحتاج بطبيعة الحال إلى دفع الثمن.
أصيب ممثل الصومال بالذهول. كل ما كان يخطط له أصبح عديم الفائدة.
حتى لو استطاع الإحياء في المدينة الإمبراطورية ، فسيكون ذلك عديم الفائدة بالنسبة له. في اللحظة التي يغادر فيها ، فسيتم القبض عليه من قبل شيا العظمى أو العائلة المالكة الصومالية.
الأشخاص الوحيدون الذين يمكنهم مساعدته هم العائلة المالكة الصومالية.
بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلم الآن؟
من ملك شيا العظمى إلى المسؤولين والجنرالات في السلالة الحاكمة إلى الأشخاص العاديين ، علم الجميع أنهم سيهزمون الصومال. كانت المشكلة الوحيدة هي ما إذا كان الأمر سيستغرق أسبوعًا أو نصف شهر.
من يدري ، ربما يمكنه الاعتماد على المعلومات المتوفرة لديه ليتبادلها مع حياته.
كان الهدف هو الكشف عن الأعمال القذرة للعائلة المالكة الصومالية ومنحهم السبب لبدء الحرب.
بالتالي ، لم تكن هناك حوادث أخرى ، حيث نجح سرب المحيط الأطلسي في صيد أسماكهم.
عين أويانغ شو دي تشينغ كجنرال رئيسي ، وأدميرال الأسطول ألفارو والجنرال لو بو كجنرالات اليسار واليمين. سيقودون تشكيل الصومال ، الفيلق الثالث من فيلق الحرس ، الشعبة الرابعة والخامسة من سرب المحيط الأطلسي ، حيث سيتوجه إجمالي 200 ألف جندي إلى الصومال.
حتى ممثل الصومال لم يرغب في الموت واستسلم. عزز هذا حقيقة أن العائلة المالكة الصومالية كانت تعمل مع فرح.
كان الشرق عبارة عن سهول منبسطة ، وكان الساحل يتألف في الغالب من كثبان رملية. كان ساحل خليج عدن عبارة عن سهول منخفضة ، وكان الجزء الأوسط عبارة عن سهول عالية ، وكان الشمال في الغالب جبالًا ، وكان الجنوب الغربي عبارة عن سهول عشبية ونصف صحراء.
…
كان الهدف هو الكشف عن الأعمال القذرة للعائلة المالكة الصومالية ومنحهم السبب لبدء الحرب.
العام الرابع ، الشهر السابع ، اليوم الخامس ، مدينة الصداقة.
من يدري ، ربما يمكنه الاعتماد على المعلومات المتوفرة لديه ليتبادلها مع حياته.
بقيادة فرح ، في غضون يومين قصيرين ، تم القضاء تمامًا على منظمة قراصنة ذئب السماء.
لم تؤثر منظمة قراصنة ذئب السماء على مصالح سلالة شيا العظمى فحسب ، بل أثرت أيضًا على مصالح التجار القادمين ذهابًا وإيابًا عبر خليج عدن.
كانت البهارات من أهم منتجات الصومال.
سمح تدمير القراصنة لهم باستعادة ثقة تجار مدينة الصداقة وشيا العظمى.
من أصل ستة مناطق ، كانت هناك منطقتان يتم السيطرة عليهم بواسطة شيا العظمى مباشرة. كان الأفعى الأسود يعمل بجد في الصومال ، حيث حصل على بعض النتائج.
بعد المعركة ، تم حبس فرح. بسبب قائمة جرائمه ، كان الوضع خطيرًا حقًا . أرسلت محكمة الشؤون الداخلية وكيلًا خاصًا إلى مدينة الصداقة للحكم في القضية.
بسبب مساعدة فرح ، تم حبسه لمدة عام فقط. بشكل خاص ، استخدم أويانغ شو اسمه الخاص لمنحه 100 ألف عملة ذهبية للسماح لفرح بالاسترخاء لمدة عام في السجن.
دعا أويانغ شو وسائل الإعلام الأجنبية بشكل خاص للإبلاغ عن وقائع القضية.
الترجمة: Hunter
كان الهدف هو الكشف عن الأعمال القذرة للعائلة المالكة الصومالية ومنحهم السبب لبدء الحرب.
كان فرح الذي ظهر على الجزيرة المقفرة في حالة مروعة. بعد الهروب من ميناء الشجاعة ، اختبأ يسارًا ويمينًا ، حيث دافع عن نفسه من انتقام شيا العظمى وخاف أيضًا من أن تقوم العائلة المالكة الصومالية بقتله لإبقائه صامتا.
حتى الآن ، لا يزال أويانغ شو يشغل منصب الفارس الفخري الذي منحه ملك الصومال. من الغير مقبول أن يتواطأ الملك مع القراصنة ويهاجم ارض الفارس.
…
حتى الشعب الصومالي لن يقف إلى جانبه.
جعله هذا يشعر باليأس.
…
العام الرابع ، الشهر السابع ، اليوم الخامس ، مدينة الصداقة.
العام الرابع ، الشهر السابع ، اليوم الثامن ، انتهت قضية فرح.
الترجمة: Hunter
بسبب مساعدة فرح ، تم حبسه لمدة عام فقط. بشكل خاص ، استخدم أويانغ شو اسمه الخاص لمنحه 100 ألف عملة ذهبية للسماح لفرح بالاسترخاء لمدة عام في السجن.
دعا أويانغ شو وسائل الإعلام الأجنبية بشكل خاص للإبلاغ عن وقائع القضية.
بالنسبة لفرح ، كانت هذه أفضل نتيجة.
بسبب مساعدة فرح ، تم حبسه لمدة عام فقط. بشكل خاص ، استخدم أويانغ شو اسمه الخاص لمنحه 100 ألف عملة ذهبية للسماح لفرح بالاسترخاء لمدة عام في السجن.
انكشفت الحقيقة بالكامل. شعر اللاعبون الصوماليون بالقلق ، حيث شعروا أن معركة ضخمة كانت تلوح في الأفق.
كان الشرق عبارة عن سهول منبسطة ، وكان الساحل يتألف في الغالب من كثبان رملية. كان ساحل خليج عدن عبارة عن سهول منخفضة ، وكان الجزء الأوسط عبارة عن سهول عالية ، وكان الشمال في الغالب جبالًا ، وكان الجنوب الغربي عبارة عن سهول عشبية ونصف صحراء.
كانوا محقين.
كانت البهارات من أهم منتجات الصومال.
في اليوم العاشر ، أطلقت سلالة شيا العظمى حملتها الصليبية رسميًا على السلالة المالكة الصومالية ، “ملك الصومال يتواطأ مع القراصنة ، ويؤذي المواطنين ؛ إنه ليس ملكًا حقيقيًا! “
لكي تكون قرصانًا وتتمتع بالحرية ، فستحتاج بطبيعة الحال إلى دفع الثمن.
عين أويانغ شو دي تشينغ كجنرال رئيسي ، وأدميرال الأسطول ألفارو والجنرال لو بو كجنرالات اليسار واليمين. سيقودون تشكيل الصومال ، الفيلق الثالث من فيلق الحرس ، الشعبة الرابعة والخامسة من سرب المحيط الأطلسي ، حيث سيتوجه إجمالي 200 ألف جندي إلى الصومال.
لكي تكون قرصانًا وتتمتع بالحرية ، فستحتاج بطبيعة الحال إلى دفع الثمن.
في اللحظة التي خرجوا فيها من مدينة الصداقة ، انطلق إشعار النظام في آذان لاعبي الصومال.
جمعت جيوش المناطق الستة قواتها تجاه مقديشو. مع أعداد جنودهم ، يمكنهم الاعتماد فقط على المدينة الإمبراطورية الآن.
“إشعار النظام: لورد منطقة الصين تشي يوي وو يي يبدأ حرب الدولة ، ستدخل الصومال في وضع حرب الدولة ، المستوى الاول من حالة التأهب!”
كان أويانغ شو واثقًا حقًا من إسقاط الصومال ، لدرجة أنه لم يقودها شخصيًا. ستكون حرب الدولة هذه تدريباً من أجل تشكيل الصومال بالإضافة إلى قدرة دي تشينغ القيادية.
…
“….”
في نظر جايا ، لم يكن هناك شيء صالح أو غير صالح في حروب الدول.
بالتالي ، كان هذا أيضًا تحذيرًا لهم جميعًا.
كانت هذه النقطة التي يعرفها الجميع.
لقد بذلت سلالة شيا العظمى الكثير ، حيث كان ذلك فقط لمنحهم السبب. كان هذا لمنع الدول الأخرى ، وخاصة أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط ، من الانضمام إليها.
لقد بذلت سلالة شيا العظمى الكثير ، حيث كان ذلك فقط لمنحهم السبب. كان هذا لمنع الدول الأخرى ، وخاصة أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط ، من الانضمام إليها.
…
إذا تدخل هؤلاء اللوردات ، فسيتم التدخل في الشؤون الداخلية للصومال. إذا بدأوا الأسبقية ، فلن يمانع أويانغ شو التدخل في سياسة إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط.
بالنسبة لفرح ، كانت هذه أفضل نتيجة.
بالتالي ، كان هذا أيضًا تحذيرًا لهم جميعًا.
جعله هذا يشعر باليأس.
…
كانت هذه النقطة التي يعرفها الجميع.
كانت الصومال تقع في شرق إفريقيا. واجه شمالها خليج عدن ، وكان شرقها على المحيط الهندي ، وكان غربها متصلاً بكينيا واتصل الشمال الغربي بجيبوتي.
دق بوق الحرب ، حيث لم يكن أمامهم خيار سوى القتال. بدأ اللاعبون الصوماليون في التجمع.
كان الشرق عبارة عن سهول منبسطة ، وكان الساحل يتألف في الغالب من كثبان رملية. كان ساحل خليج عدن عبارة عن سهول منخفضة ، وكان الجزء الأوسط عبارة عن سهول عالية ، وكان الشمال في الغالب جبالًا ، وكان الجنوب الغربي عبارة عن سهول عشبية ونصف صحراء.
دق بوق الحرب ، حيث لم يكن أمامهم خيار سوى القتال. بدأ اللاعبون الصوماليون في التجمع.
إذا نظر المرء إلى أسفل من سماء الصومال ، فسيبدو وكأنه رقم سبعة بالعربي . كانت مدينة الصداقة تقع في زاوية السبعة ، بينما كانت مدينة مقديشو الإمبراطورية تقع في المنتصف.
عين أويانغ شو دي تشينغ كجنرال رئيسي ، وأدميرال الأسطول ألفارو والجنرال لو بو كجنرالات اليسار واليمين. سيقودون تشكيل الصومال ، الفيلق الثالث من فيلق الحرس ، الشعبة الرابعة والخامسة من سرب المحيط الأطلسي ، حيث سيتوجه إجمالي 200 ألف جندي إلى الصومال.
كانت البهارات من أهم منتجات الصومال.
في الوقت الحالي ، لم يكن اللاعبون مستعجلين مثل سنغافورة عندما واجهت حرب الدولة. كانوا يعلمون أنهم بحاجة إلى جمع كل لاعبي الفئة القتالية.
على الرغم من أن عددهم لا يتجاوز 800 ألف نسمة ، إلا أن هناك ستة مناطق متبقية داخل الدولة ، أي أكثر بثلاثة مناطق من المغرب ، حيث كانوا منتشرين على طول الساحل.
كان هذا بسبب الوضع العنصري المعقد في الصومال. كل عرق لا يريد أن يستسلم للآخرين.
كان الممثل مندهشًا أكثر من فرح ، “لم أقودهم إلى هنا. أنا لست غبيًا ، لماذا سأعمل معهم؟ “
بالتالي ، فقد وُلد مثل هذا الوضع.
من أصل ستة مناطق ، كانت هناك منطقتان يتم السيطرة عليهم بواسطة شيا العظمى مباشرة. كان الأفعى الأسود يعمل بجد في الصومال ، حيث حصل على بعض النتائج.
بقيادة فرح ، في غضون يومين قصيرين ، تم القضاء تمامًا على منظمة قراصنة ذئب السماء.
مع الاعتماد على هذا ، كان اصبح أويانغ شو بعض الثقة في هذه الحملة الصليبية.
“….”
كان أويانغ شو واثقًا حقًا من إسقاط الصومال ، لدرجة أنه لم يقودها شخصيًا. ستكون حرب الدولة هذه تدريباً من أجل تشكيل الصومال بالإضافة إلى قدرة دي تشينغ القيادية.
في كل مكان يذهب إليه الجيش ، لن يجدوا أي عدو يمكنه الدفاع ضدهم.
…
قراصنة مثل فرح كانوا مطلوبين بشكل علني من قبل اللاعبين الصوماليين. حتى لو انتحر ، فسيتم احياءه في المكان نفسه. حتى أنه لن يُسمح له بدخول قاعة التناسخ.
في اللحظة التي تم فيها إصدار الإشعار ، أصيب اللاعبون الصوماليون بالذعر.
هدأ فرح فجأة ، “ماذا يمكننا أن نفعل؟ إذا كنا لا نريد أن نموت ، فعلينا أن نستسلم “.
دق بوق الحرب ، حيث لم يكن أمامهم خيار سوى القتال. بدأ اللاعبون الصوماليون في التجمع.
“….”
في الوقت الحالي ، لم يكن اللاعبون مستعجلين مثل سنغافورة عندما واجهت حرب الدولة. كانوا يعلمون أنهم بحاجة إلى جمع كل لاعبي الفئة القتالية.
…
جمعت جيوش المناطق الستة قواتها تجاه مقديشو. مع أعداد جنودهم ، يمكنهم الاعتماد فقط على المدينة الإمبراطورية الآن.
…
لن تستطيع جيوش الأراضي وحدها من إيقاف الجيش الحديدي لشيا العظمى.
بالتالي ، فقد وُلد مثل هذا الوضع.
كانت الحقيقة على هذا النحو. تحت قيادة دي تشينغ ، دخل الفيلق الثالث وتشكيل الصومال معًا مثل إعصارين. كان أحدهما في الشرق والآخر في الغرب ، ثم سيتجهون من الشمال إلى الجنوب.
في اليوم الذي تعرضت فيه مدينة الصداقة للهجوم ، أمرهم أويانغ شو بإجراء تحقيق شامل. من خلال استجواب الاسرى ، أشار رأس الرمح إلى العائلة المالكة الصومالية.
في كل مكان يذهب إليه الجيش ، لن يجدوا أي عدو يمكنه الدفاع ضدهم.
كانت هذه النقطة التي يعرفها الجميع.
كان مجلس الوزراء جاهزا ، حيث جمع فريقًا من المسؤولين قبل المعركة للسيطرة على الأراضي المحتلة.
هدأ فرح فجأة ، “ماذا يمكننا أن نفعل؟ إذا كنا لا نريد أن نموت ، فعلينا أن نستسلم “.
أظهر مثل هذا الفعل ثقة سلالة شيا العظمى.
قراصنة مثل فرح كانوا مطلوبين بشكل علني من قبل اللاعبين الصوماليين. حتى لو انتحر ، فسيتم احياءه في المكان نفسه. حتى أنه لن يُسمح له بدخول قاعة التناسخ.
من ملك شيا العظمى إلى المسؤولين والجنرالات في السلالة الحاكمة إلى الأشخاص العاديين ، علم الجميع أنهم سيهزمون الصومال. كانت المشكلة الوحيدة هي ما إذا كان الأمر سيستغرق أسبوعًا أو نصف شهر.
لكي تكون قرصانًا وتتمتع بالحرية ، فستحتاج بطبيعة الحال إلى دفع الثمن.
كانت هذه الثقة من مميزات السلالة الجديدة ، حيث تغلبت على العقبات التي تقف أمامها وأصبحت لا تقهر.
في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت سفن حربية خارج الجزر. كان سرب المحيط الأطلسي.
…
حتى لو استطاع الإحياء في المدينة الإمبراطورية ، فسيكون ذلك عديم الفائدة بالنسبة له. في اللحظة التي يغادر فيها ، فسيتم القبض عليه من قبل شيا العظمى أو العائلة المالكة الصومالية.
في اللحظة التي تم فيها إصدار الإشعار ، أصيب اللاعبون الصوماليون بالذعر.
الترجمة: Hunter
لقد بذلت سلالة شيا العظمى الكثير ، حيث كان ذلك فقط لمنحهم السبب. كان هذا لمنع الدول الأخرى ، وخاصة أفريقيا والبحر الأبيض المتوسط ، من الانضمام إليها.
عين أويانغ شو دي تشينغ كجنرال رئيسي ، وأدميرال الأسطول ألفارو والجنرال لو بو كجنرالات اليسار واليمين. سيقودون تشكيل الصومال ، الفيلق الثالث من فيلق الحرس ، الشعبة الرابعة والخامسة من سرب المحيط الأطلسي ، حيث سيتوجه إجمالي 200 ألف جندي إلى الصومال.
في المحيط الشاسع ، على عدد قليل من الجزر الصغيرة ، لم تكن هناك أي طريقة تمكنهم من الهروب.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
