Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 913

إحاطة المدينة

إحاطة المدينة

الفصل 913 – إحاطة المدينة

 

العام الرابع ، الشهر السابع ، اليوم 16 ، مقديشو.

بصرف النظر عن ترك 20 ألف للدفاع عن مدينة الصداقة ، قام دي تشينغ أيضًا بترتيب 10 آلاف جندي للدفاع عن مسار الحبوب.

استغرق جيش شيا العظمى أسبوعًا واحدًا فقط للوصول إلى أسوار المدينة.

بالتالي ، لتحيطهم ، ستحتاج إلى 10 أضعاف العدد.

في الوقت نفسه ، قاد ألفارو سرب المحيط الأطلسي ، حيث أكملوا إغلاقهم لمنطقة المحيط الجانبية. أصبحت المدينة الإمبراطورية محاصرة بجيش شيا العظمى بالكامل.

كانت القارة الأفريقية صامتة بالكامل.

خلال هذا الوقت ، فكرت جيوش الأراضي الصومالية ان تهاجم على جيش شيا لتخفيف العبء على المدينة الإمبراطورية.

إلى جانب أسلحة ومعدات المغرب ، كان نظام التدريب والمعايير العسكرية مختلفين أيضًا بشكل كبير مقارنة بسلالة شيا العظمى. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى وقت للتكيف.

ومع ذلك ، كان عديم الفائدة.

قبل ثلاثة أيام ، بدأت مقديشو في تقليل استخدامات إمداداتها. ومع ذلك ، لا يمكن أن يستمر هذا لمدة نصف شهر. بدأ الجوع في الانتشار ، حيث بدأ المواطنين في القلق.

سواء كان ذلك العمل الدفاعي القوي ، أو الفخاخ الجغرافية ، أو المياه المسممة ، فقد حل دي تشينغ كل هذه العقبات بسهولة .

جعل العمل الاستخباراتي المفصل لـ حراس الأفعى السوداء من السهل حقًا على جيش شيا العظمى القيام بذلك. كان لديهم فهم مرتفع للمكان الذي توجد فيه الجبال والأنهار والأخاديد والصحاري ، وأنواع القوات التي تمتلكها الصومال ، والدفاعات ، وأكثر من ذلك.

لم يكن هذا الرقم مطلقا. على سبيل المثال ، استخدم باي تشي التضاريس لاحاطة جيش تشاو بكميات متساوية من القوات خلال معركة تشانغ بينغ.

كان مصير هذه المعركة أن تكون معركة غير متكافئة.

 يوم واحد ، يومان ، أسبوع.

على المستوى الاستراتيجي ، لم يكن لدى الصومال أي شخص يمكنه منافسة دي تشينغ.

كانت القارة الأفريقية صامتة بالكامل.

حتى لو بو يمكن أن يدمر كل جنرالاتهم.

بالنسبة لمعركة المغرب ، بدأت شيا العظمى الحرب بشكل عشوائي ، حيث لم يكن لديهم أي سبب لذلك. بالتالي ، احتاجوا إلى إنهاء المعركة بسرعة.

في الليلة الماضية ، حاول جيش الحرس الصومالي قتالهم خارج المدينة ، لكن تعرضوا الى هزيمة ساحقة. يمكنهم فقط التراجع إلى المدينة الإمبراطورية للدفاع عنها.

كينيا ، إثيوبيا.

ضمنت الانتصارات المتتالية الإمدادات اللوجستية لجيش شيا العظمى.

قبل ثلاثة أيام ، بدأت مقديشو في تقليل استخدامات إمداداتها. ومع ذلك ، لا يمكن أن يستمر هذا لمدة نصف شهر. بدأ الجوع في الانتشار ، حيث بدأ المواطنين في القلق.

تبعهم مسؤولو السلالة ، حيث استولوا على كل مدينة وقرية وبلدة. كانت مهمتهم الأساسية هي جمع الحبوب للقوات.

في الوقت نفسه ، تم شحن الحبوب التي اشترتها شيا العظمى من التجار إلى ميناء الشجاعة.

في الوقت نفسه ، تم شحن الحبوب التي اشترتها شيا العظمى من التجار إلى ميناء الشجاعة.

لم يجرؤ أي لورد أفريقي على الخروج إلى الصومال ؛ لم يكن بإمكانهم سوى النظر إليها بعيون محترمة ، حيث يتم تدميرها بواسطة سلالة شيا العظمى.

مع هذين المصدرين الضخمين ، شق خط الحبوب من مدينة الصداقة إلى مقديشو.

الترجمة: Hunter 

كان هذا أيضًا سبب عدم مهاجمة دي تشينغ مباشرة للمدينة الإمبراطورية. في ساحات القتال القديمة ، كانت المدينة فقط هي التي تمتلك القدرة على توفير الحبوب للجيش.

تم ربط مدينة الصداقة بالسلالة. علاوة على ذلك ، بسبب البيئة المعقدة ، كان على دي تشينغ توخي الحذر.

سيكون الجيش الذي يسافر في البرية مثل شجرة بلا جذور ، حيث لن يتمكنوا من الاستمرار لفترة طويلة.

إذا أراد الجيش الصومالي أن يهربوا ، فإلى أين سيهربون؟

خلال المعارك القليلة الأولى ، إذا لم تكن هناك مساعدة من فيلق الحرس ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة.

ماذا عن خارج ساحة المعركة؟

تمامًا كما توقع أويانغ شو ، أثناء القتال ، كانت الدول المحيطة بالصومال هادئة حقًا .

استغرق جيش شيا العظمى أسبوعًا واحدًا فقط للوصول إلى أسوار المدينة.

كينيا ، إثيوبيا.

قال فن الحرب لـ سون زي ذات مرة ، “10 اضعاف للاحاطة ، وخمس اضعاف للحصار ، وضعفين للقتال ، والدفاع فقط إذا كان لديك عدد أقل ؛ إذا لم يكن كذلك ، فاهرب. “

صمت.

على الرغم من أن التصرف الأمامي كان سلسًا ، إلا أنه كشف أيضًا عن العديد من المشكلات في تشكيل الصومال. لمنع الفوضى ، باستثناء أسرى الحرب المغربيين ، كان هناك جنود آخرون من فيالق الحرب في التشكيل.

لم يجرؤ أي لورد أفريقي على الخروج إلى الصومال ؛ لم يكن بإمكانهم سوى النظر إليها بعيون محترمة ، حيث يتم تدميرها بواسطة سلالة شيا العظمى.

تبعهم مسؤولو السلالة ، حيث استولوا على كل مدينة وقرية وبلدة. كانت مهمتهم الأساسية هي جمع الحبوب للقوات.

كانت القارة الأفريقية صامتة بالكامل.

تم ربط مدينة الصداقة بالسلالة. علاوة على ذلك ، بسبب البيئة المعقدة ، كان على دي تشينغ توخي الحذر.

حتى النسيم القادم من المحيطات قد جلب شعورًا مميتًا.

أوضح دي تشينغ أنه إذا قام شخص ما بأعمال شغب ، فسيتم إعدام الشخص الذي بدأ ذلك مع الأشخاص المرتبطين بهم.

شعر كل لوردات البحر الأبيض المتوسط بالنزاع حقًا ، حيث فقدوا تمامًا مزاجهم للتفاوض مع شيا العظمى. تفهمت زي لو لان ووافقت على تأجيل المفاوضات.

ضمنت الانتصارات المتتالية الإمدادات اللوجستية لجيش شيا العظمى.

سينتظر كل شيء حتى تنتهي معركة الصومال.

حتى بدون تحريك قواتهم المحلية ، فقد قضوا بسهولة على المدن ودمروا الدول.

لحسن الحظ ، لم يجرؤ المدنيون العاديون على فعل أي شيء أمام الجيش المنتظم.

بصرف النظر عن الرهبة ، كان هناك احترام.

إلى جانب أسلحة ومعدات المغرب ، كان نظام التدريب والمعايير العسكرية مختلفين أيضًا بشكل كبير مقارنة بسلالة شيا العظمى. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى وقت للتكيف.

 الثكنات في خارج المدينة.

لم يجرؤ أي لورد أفريقي على الخروج إلى الصومال ؛ لم يكن بإمكانهم سوى النظر إليها بعيون محترمة ، حيث يتم تدميرها بواسطة سلالة شيا العظمى.

كان دي تشينغ يرتدي الزي العسكري ، حيث نظر بصراحة إلى المدينة الغير بعيدة. القناع على وجهه قد اضاف على هذا الجنرال طبقة من الجاذبية ، حيث احترمه الجنود الذين كانوا تحت قيادته.

إذا أراد الجيش الصومالي أن يهربوا ، فإلى أين سيهربون؟

مقديشو. كان هذا هو آخر خط دفاعي.

في الوقت نفسه ، تم شحن الحبوب التي اشترتها شيا العظمى من التجار إلى ميناء الشجاعة.

كان عليه مهاجمة المدينة الإمبراطورية ، حيث اصرت عليهم قواعد حرب الدولة بالقتال حتى الموت.

مع هذين المصدرين الضخمين ، شق خط الحبوب من مدينة الصداقة إلى مقديشو.

بمثل هذه العقلية ، سيواجهون مشكلة كبيرة. إذا لم يعملوا بشكل جيد ، فإنهم سيعانون من خسائر فادحة.

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا الآن . خانهم ملك الصومال ، حيث امتلكوا سببا للهجوم. لن تمتلك الدول الأخرى أي سبب للتدخل.

في معركة الصومال ، حاول دي تشينغ كسر هذه المشكلة الصعبة.

في الليلة الماضية ، حاول جيش الحرس الصومالي قتالهم خارج المدينة ، لكن تعرضوا الى هزيمة ساحقة. يمكنهم فقط التراجع إلى المدينة الإمبراطورية للدفاع عنها.

كانت استراتيجيته بسيطة حقًا وهي حصار المدينة. كانت خطته هي حبسهم داخل المدينة. مع مرور الوقت ، سيسقط العدو من تلقاء نفسه.

لحسن الحظ ، أزالت جايا حاجز اللغة في الجيش. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من تنظيمهم في جيش.

قال فن الحرب لـ سون زي ذات مرة ، “10 اضعاف للاحاطة ، وخمس اضعاف للحصار ، وضعفين للقتال ، والدفاع فقط إذا كان لديك عدد أقل ؛ إذا لم يكن كذلك ، فاهرب. “

بعد أن وصل الجيش إلى مقديشو ، رتب دي تشينغ 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة للذهاب جنوبًا لمواصلة اجتياح المدن الأخرى.

بالتالي ، لتحيطهم ، ستحتاج إلى 10 أضعاف العدد.

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا الآن . خانهم ملك الصومال ، حيث امتلكوا سببا للهجوم. لن تمتلك الدول الأخرى أي سبب للتدخل.

لم يكن هذا الرقم مطلقا. على سبيل المثال ، استخدم باي تشي التضاريس لاحاطة جيش تشاو بكميات متساوية من القوات خلال معركة تشانغ بينغ.

جعل العمل الاستخباراتي المفصل لـ حراس الأفعى السوداء من السهل حقًا على جيش شيا العظمى القيام بذلك. كان لديهم فهم مرتفع للمكان الذي توجد فيه الجبال والأنهار والأخاديد والصحاري ، وأنواع القوات التي تمتلكها الصومال ، والدفاعات ، وأكثر من ذلك.

كان في مقديشو 80 ألف حارس و 50 ألف لاعب من جيوش المناطق و 100 ألف من لاعبي الفئة القتالية. من حيث العدد ، تجاوزوا جيش شيا العظمى.

خلال المعارك القليلة الأولى ، إذا لم تكن هناك مساعدة من فيلق الحرس ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة.

على الرغم من أنه قيل إن لديهم 200 ألف جندي ، الا ان عددهم الفعلي في مقديشو كان 150 ألف.

لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.

بصرف النظر عن ترك 20 ألف للدفاع عن مدينة الصداقة ، قام دي تشينغ أيضًا بترتيب 10 آلاف جندي للدفاع عن مسار الحبوب.

ستواجه الأراضي المحتلة حديثًا اضطرابات وهجمات متسللة. بدون جيش ، سيتم تدمير فرقة الحبوب في دقائق.

أما بالنسبة للشعبة الخامسة ، فقد كانوا مسؤولين عن الدفاع عن مدينة الصداقة ، حيث تم إيوائهم بالقرب من ميناء الشجاعة.

لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.

جعل العمل الاستخباراتي المفصل لـ حراس الأفعى السوداء من السهل حقًا على جيش شيا العظمى القيام بذلك. كان لديهم فهم مرتفع للمكان الذي توجد فيه الجبال والأنهار والأخاديد والصحاري ، وأنواع القوات التي تمتلكها الصومال ، والدفاعات ، وأكثر من ذلك.

لحسن الحظ ، لم يجرؤ المدنيون العاديون على فعل أي شيء أمام الجيش المنتظم.

في الوقت نفسه ، تم شحن الحبوب التي اشترتها شيا العظمى من التجار إلى ميناء الشجاعة.

أوضح دي تشينغ أنه إذا قام شخص ما بأعمال شغب ، فسيتم إعدام الشخص الذي بدأ ذلك مع الأشخاص المرتبطين بهم.

حتى بدون تحريك قواتهم المحلية ، فقد قضوا بسهولة على المدن ودمروا الدول.

بالنسبة لأولئك الذين قدموا من نفس القرية ، فسيتم القضاء على القرية بأكملها إذا قام شخص ما بأعمال شغب.

بصرف النظر عن الرهبة ، كان هناك احترام.

كان مسار الحبوب شريان حياتهم ، لذلك كان على دي تشينغ أن يكون شرسًا لقمعهم.

مقديشو. كان هذا هو آخر خط دفاعي.

بعد أن وصل الجيش إلى مقديشو ، رتب دي تشينغ 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة للذهاب جنوبًا لمواصلة اجتياح المدن الأخرى.

 بعد محاصرة المدينة ، كان دي تشينغ مثل صياد متمرس ، حيث انتظر بصبر ليصابوا بالذعر داخل المدينة وانتظر قطع الشطرنج المخبأة لشيا العظمى داخل المدينة ليتحركوا.

جنبا إلى جنب مع القوات التي تعتني بالأسرى ، يمكن إلقاء حوالي 150 ألف رجل فقط في المعركة . شملهم الشعبة الرابعة بقيادة ألفارو.

بالتالي ، لتحيطهم ، ستحتاج إلى 10 أضعاف العدد.

أما بالنسبة للشعبة الخامسة ، فقد كانوا مسؤولين عن الدفاع عن مدينة الصداقة ، حيث تم إيوائهم بالقرب من ميناء الشجاعة.

كان في مقديشو 80 ألف حارس و 50 ألف لاعب من جيوش المناطق و 100 ألف من لاعبي الفئة القتالية. من حيث العدد ، تجاوزوا جيش شيا العظمى.

تم ربط مدينة الصداقة بالسلالة. علاوة على ذلك ، بسبب البيئة المعقدة ، كان على دي تشينغ توخي الحذر.

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا الآن . خانهم ملك الصومال ، حيث امتلكوا سببا للهجوم. لن تمتلك الدول الأخرى أي سبب للتدخل.

إذا قام شخص ما بشن هجوم متسلل ضد مدينة الصداقة ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس لجيش شيا العظمى.

في الليلة الماضية ، حاول جيش الحرس الصومالي قتالهم خارج المدينة ، لكن تعرضوا الى هزيمة ساحقة. يمكنهم فقط التراجع إلى المدينة الإمبراطورية للدفاع عنها.

الفصل 913 – إحاطة المدينة

 لحسن الحظ ، لم يُكتب فن الحرب بالأرقام البسيطة بل بالقوة.

كان نفس القول بأن التشكيل بأكمله كان جيشًا مختلطًا ، والذي كان مشابهًا لجيش تشين في معركة نهر فاي.

بالنظر إلى الجنرالات والمعدات والروح المعنوية والاستراتيجية وما شابه ذلك ، كان الجيش البالغ 150 ألف أقوى أربع مرات من القوات الصومالية.

تبعهم مسؤولو السلالة ، حيث استولوا على كل مدينة وقرية وبلدة. كانت مهمتهم الأساسية هي جمع الحبوب للقوات.

ومع ذلك ، من الواضح أن هذا لا يزال بعيدًا عن العدد الذي يبلغ عشرة أضعاف .

ماذا عن خارج ساحة المعركة؟

لحسن الحظ ، كانت هذه حرب للدولة ، حيث امتلكت سلالة شيا العظمى ميزة طبيعية ، وهي أن الصومال لم يكن لديها أي مخرج. حتى لو حاولوا الهجوم ، فسيظلون يموتون.

جنبا إلى جنب مع القوات التي تعتني بالأسرى ، يمكن إلقاء حوالي 150 ألف رجل فقط في المعركة . شملهم الشعبة الرابعة بقيادة ألفارو.

عندما أكمل سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب اجتياحهم ، باستثناء مقديشو ، سقطت جميع الأراضي الأخرى في أيدي شيا العظمى.

كانت القارة الأفريقية صامتة بالكامل.

بالتالي ، أصبحت مقديشو مدينة وحيدة.

بالتالي ، لتحيطهم ، ستحتاج إلى 10 أضعاف العدد.

إذا أراد الجيش الصومالي أن يهربوا ، فإلى أين سيهربون؟

قال فن الحرب لـ سون زي ذات مرة ، “10 اضعاف للاحاطة ، وخمس اضعاف للحصار ، وضعفين للقتال ، والدفاع فقط إذا كان لديك عدد أقل ؛ إذا لم يكن كذلك ، فاهرب. “

يمكنهم فقط القتال.

في معركة الصومال ، حاول دي تشينغ كسر هذه المشكلة الصعبة.

بالتالي ، لم يكن دي تشينغ قلقًا ، حيث خيم هو وقواته خارج المدينة. مع مرور الوقت ، بدأ الجيش في بناء الدفاعات.

بالنسبة لأولئك الذين قدموا من نفس القرية ، فسيتم القضاء على القرية بأكملها إذا قام شخص ما بأعمال شغب.

كان هناك سبب أساسي آخر لعدم القلق – لم يكن لهذه المعركة أي تأثير خارجي.

جنبا إلى جنب مع القوات التي تعتني بالأسرى ، يمكن إلقاء حوالي 150 ألف رجل فقط في المعركة . شملهم الشعبة الرابعة بقيادة ألفارو.

بالنسبة لمعركة المغرب ، بدأت شيا العظمى الحرب بشكل عشوائي ، حيث لم يكن لديهم أي سبب لذلك. بالتالي ، احتاجوا إلى إنهاء المعركة بسرعة.

الترجمة: Hunter 

على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام استراتيجية النيران لكسب الوقت.

ضمنت الانتصارات المتتالية الإمدادات اللوجستية لجيش شيا العظمى.

ومع ذلك ، كان الأمر مختلفا الآن . خانهم ملك الصومال ، حيث امتلكوا سببا للهجوم. لن تمتلك الدول الأخرى أي سبب للتدخل.

الترجمة: Hunter 

بالتالي ، فإن العنصر الذي سيحسم المعركة لم يكن من هو الأقوى. لقد تعلمت سلالة شيا العظمى كيفية استخدام الدبلوماسية لكسب الحروب.

كانت القارة الأفريقية صامتة بالكامل.

لإنقاذ الأيدي العاملة ، سيكون ناقلي الحبوب من العمال المحليين ، لذلك كانوا منزعجين حقًا.

 بعد محاصرة المدينة ، كان دي تشينغ مثل صياد متمرس ، حيث انتظر بصبر ليصابوا بالذعر داخل المدينة وانتظر قطع الشطرنج المخبأة لشيا العظمى داخل المدينة ليتحركوا.

لم يجرؤ أي لورد أفريقي على الخروج إلى الصومال ؛ لم يكن بإمكانهم سوى النظر إليها بعيون محترمة ، حيث يتم تدميرها بواسطة سلالة شيا العظمى.

على الرغم من أن التصرف الأمامي كان سلسًا ، إلا أنه كشف أيضًا عن العديد من المشكلات في تشكيل الصومال. لمنع الفوضى ، باستثناء أسرى الحرب المغربيين ، كان هناك جنود آخرون من فيالق الحرب في التشكيل.

في معركة الصومال ، حاول دي تشينغ كسر هذه المشكلة الصعبة.

كان نفس القول بأن التشكيل بأكمله كان جيشًا مختلطًا ، والذي كان مشابهًا لجيش تشين في معركة نهر فاي.

 

احتاج جيش كهذا إلى وقت للتعايش والتكيف.

حتى النسيم القادم من المحيطات قد جلب شعورًا مميتًا.

على الرغم من أن جايا قد قامت ببعض العمل الشاق للسماح لأسرى الحرب بالتكيف مع بيئاتهم الجديدة بشكل أكثر سلاسة ، إلا أن العديد من المشكلات الموضوعية لا تزال قائمة.

على الرغم من أنه قيل إن لديهم 200 ألف جندي ، الا ان عددهم الفعلي في مقديشو كان 150 ألف.

خلال المعارك القليلة الأولى ، إذا لم تكن هناك مساعدة من فيلق الحرس ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة.

أما بالنسبة للشعبة الخامسة ، فقد كانوا مسؤولين عن الدفاع عن مدينة الصداقة ، حيث تم إيوائهم بالقرب من ميناء الشجاعة.

إلى جانب أسلحة ومعدات المغرب ، كان نظام التدريب والمعايير العسكرية مختلفين أيضًا بشكل كبير مقارنة بسلالة شيا العظمى. نتيجة لذلك ، احتاجوا إلى وقت للتكيف.

العام الرابع ، الشهر السابع ، اليوم 16 ، مقديشو.

لحسن الحظ ، أزالت جايا حاجز اللغة في الجيش. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من تنظيمهم في جيش.

بعد أن وصل الجيش إلى مقديشو ، رتب دي تشينغ 10 آلاف من سلاح الفرسان النخبة للذهاب جنوبًا لمواصلة اجتياح المدن الأخرى.

باستخدام الوقت الذي كانوا يحيطون فيه بالمدينة ، ركز دي تشينغ على إجراءات المعركة. في الوقت نفسه ، قام بتسريع عملية التكيف داخل التشكيل لإزالة المشاكل الخفية.

استغرق جيش شيا العظمى أسبوعًا واحدًا فقط للوصول إلى أسوار المدينة.

خلال هذا الوقت ، فكرت جيوش الأراضي الصومالية ان تهاجم على جيش شيا لتخفيف العبء على المدينة الإمبراطورية.

 يوم واحد ، يومان ، أسبوع.

يمكنهم فقط القتال.

مرت 10 أيام بهذه السرعة ، حيث ساد الصمت في ساحة المعركة بأكملها. كان كلا الجانبين في طريق مسدود. أدى هذا إلى إصابة المواطنين والقوات في المدينة بالذعر لأن حبوبهم كانت تنفد.

ضمنت الانتصارات المتتالية الإمدادات اللوجستية لجيش شيا العظمى.

في وقت سابق ، تم ذكر بأن كل مدينة إمبراطورية كان لديها عدد كبير من السكان. بدون إمدادات خارجية ، ستتمكن من النجاة لمدة نصف شهر فقط.

كان مصير هذه المعركة أن تكون معركة غير متكافئة.

قبل ثلاثة أيام ، بدأت مقديشو في تقليل استخدامات إمداداتها. ومع ذلك ، لا يمكن أن يستمر هذا لمدة نصف شهر. بدأ الجوع في الانتشار ، حيث بدأ المواطنين في القلق.

لم يكن هذا الرقم مطلقا. على سبيل المثال ، استخدم باي تشي التضاريس لاحاطة جيش تشاو بكميات متساوية من القوات خلال معركة تشانغ بينغ.

 

 

بصرف النظر عن الرهبة ، كان هناك احترام.

 

على الرغم من أنه قيل إن لديهم 200 ألف جندي ، الا ان عددهم الفعلي في مقديشو كان 150 ألف.

الترجمة: Hunter 

سيكون الجيش الذي يسافر في البرية مثل شجرة بلا جذور ، حيث لن يتمكنوا من الاستمرار لفترة طويلة.

على الرغم من أن جايا قد قامت ببعض العمل الشاق للسماح لأسرى الحرب بالتكيف مع بيئاتهم الجديدة بشكل أكثر سلاسة ، إلا أن العديد من المشكلات الموضوعية لا تزال قائمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط