لن يتم تفجير الرصاصات بل القنابل اليدوية
الفصل 937 – لن يتم تفجير الرصاصات بل القنابل اليدوية
عندما رأى لو شيكسين ذلك ، لم يستعجل. أمر ببساطة قواته بالراحة. أمر قوات البناء التي تبعتهم بتجميع أسلحة الحصار.
امتدت أراضي شو لآلاف الأميال. كان هناك العديد من سلاسل الجبال. كانوا مثل الوحوش العملاقة الجالسة على الجبال.
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم الخامس ، ممر هينغ شان.
كانت أراضي شو في اللعبة أكثر روعة من تلك الموجودة في الحياة الواقعية. اصطفت السحب وضباب الجبال ، ووقفت القمم وحيدة مع المنحدرات في كل مكان. جرت الأنهار بين الجبال وحولها. كانوا مثل تنانين يبصقون الماء.
لم يهتم محاربو فيلق التنين بأي شيء ، حيث ركزوا فقط على القتل.
بين السحب على قمة الجبال ، كانت هناك ممرات ضخمة مثل قلاع الحرب العملاقة. كانوا مثل الآلهة التي تحمي الممرات الجبلية. تم استخدام التلال الجبلية للدفاع عن مئات الأحواض الكبيرة والصغيرة.
كان لو شيكسين ينتظر.
كان كل حوض مدينة.
تشكلت الاجهزة الطائرة التي يبلغ عددها 25 في تشكيل المعركة. عند وصولهم إلى السماء فوق ممر هينغ شان ، ألقوا قنبلة تلو الأخرى.
كانت التلال الجبلية مثل أسوار المدينة والممر كبوابة المدينة ، كان تخطيط مدينة اراضي شو فريدًا من نوعه في العالم. في العالم بأسره ، بالتأكيد لن تكون هناك مدينة أخرى بها مثل هذه الأسوار الضخمة وبوابات المدينة الغير قابلة للتدمير.
داخل الممر ، كان هناك 5 آلاف جندي من النخبة جاءوا من الفيلق الثاني لمدينة السياف.
أكثر من نصف المدن في الأحواض لن يكون بها أسوار.
نظرًا لأن فيلق التنين الرئيسي أراد مهاجمة محافظة جيانغ يانغ ، فسيحتاجون إلى تسلق العديد من الجبال وعبور العديد من الوديان. سيحتاجون أيضا إلى إسقاط كل ممر صعب.
كانت مدينة السياف هي الحوض الجنوبي الشرقي.
عندما رأى لو شيكسين ذلك ، لم يستعجل. أمر ببساطة قواته بالراحة. أمر قوات البناء التي تبعتهم بتجميع أسلحة الحصار.
نظرًا لأن فيلق التنين الرئيسي أراد مهاجمة محافظة جيانغ يانغ ، فسيحتاجون إلى تسلق العديد من الجبال وعبور العديد من الوديان. سيحتاجون أيضا إلى إسقاط كل ممر صعب.
إلى جانب صعوبة اجتياز المسارات الجبلية ، ستسبب في كوابيس لوجستية. باستخدام تكتيكات القتال العادية ، سيكون من الصعب عليهم إكمال مهمتهم لسحق مدينة السياف.
كقوة طليعية ، لتقليل الحمل وتسريع سرعتهم ، استخدموا حبوب القمح العسكرية لتحل محل الحبوب. على هذا النحو ، لن تكون هناك حاجة للطهي ، حيث سيكون الأمر خفيفًا وسريعًا.
بالتالي ، أعد فيلق التنين الرئيسي أربعة أسلحة معركة سرية ، الجهاز الطائر ، المدفع من النوع P2 ، أسلحة حصار يمكن تفكيكها وتجميعها ، بالإضافة إلى العديد من الزلاجات للمعركة.
ضحك جميع الجنود المحيطين به. بمثل هذا الممر ، لماذا سيقلقون؟ قال أحد جنرالاتهم ، “القوات التي يمكنها إسقاط ممر هينغ شان لم تولد بعد.”
يمكن للجهاز الطائر أن يتجاهل تضاريس المعركة ، لذا فسيكون نقطة ضعف أراضي شو. تم جمع 100 جهاز طائر في المطار خارج مدينة الفولاذ باستخدام كل قدرة السلالة. سيستخدمون هذه الأجهزة لإسقاط كل الممرات.
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم الخامس ، ممر هينغ شان.
تم تعديل المدفع من النوع P2 من قبل قسم التصنيع. كان مبنيا على المدفع من النوع P1 ، حيث تم تصميمه للمعارك الجبلية. كان وزنه نصف النموذج السابق فقط ، مما قلل بشكل كبير من صعوبات النقل.
في هذه اللحظة بالذات ، بواسطة نيران المدافع المستمرة ، تحولت البوابات أخيرًا إلى أنقاض.
بالطبع ، كان المدفع من النوع P2 صغيرًا ، حيث كانت قوته النارية ضعيفة قليلاً.
على سور ممر مدينة هينغ شان ، عندما رأى الجنرال المدافع الأجهزة الطائرة ، اصبحت عيناه جادة ، “لقد جاءوا اخيرا!”
صممت كلية العلوم الطبيعية بقيادة مو زي عربات الحصار مع قسم التصنيع. يمكن للجيش تفكيكها إلى أجزاء كثيرة ، وبعد ذلك سيمكنهم تجميعها بسرعة في ساحة المعركة.
لسوء الحظ ، كانوا متعجرفين للغاية.
تم إذهال أويانغ شو عندما رأى ذلك.
عملت أبراج الأسهم كغطاء ، حيث تم إطلاق منجنيق القوس الثلاثي على الأبراج الموجودة في الممر بينما ركزت المدافع من النوع P2 على تدمير بوابات المدينة.
كانت كلية العلوم الطبيعية التي كان يقودها مو زي تمر بسلسلة من التطورات والتغييرات في أسلحة الحصار. بصرف النظر عن عربة الحصار ، كان هناك برج السهام ، والخشب الصادم ، وأكثر من ذلك.
إلى جانبهم ، كان هناك أربعة مدافع من النوع P2 ، و 10 عربات حصار ، و 15 من منجنيق القوس الثلاثي ، و 15 من أبراج السهام.
أخيرًا ، كانت هناك الزلاجات الخاصة التي تم تصميمها بواسطة قسم التصنيع لوحده. بمساعدة الأجهزة الطائرة ، يمكن للجنود والمواد أن يطيروا بسهولة فوق الجبال والمنحدرات.
أكثر من نصف المدن في الأحواض لن يكون بها أسوار.
كانت هذه الأسلحة السرية الأربعة هي التي سيستخدمها فيلق التنين لإسقاط اراضي شو.
“هونغ! هونغ! هونغ!
…
الفصل 937 – لن يتم تفجير الرصاصات بل القنابل اليدوية
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم الخامس ، ممر هينغ شان.
“قتل!”
كان ممر هينغ شان يقع في الركن الجنوبي الشرقي من محافظة جيانغ يانغ ، حيث كان الباب المؤدي إلى الجنوب الشرقي. كان الحوض خلفه هو المنطقة الحاكمة لمدينة هينغ شان.
ضحك جميع الجنود المحيطين به. بمثل هذا الممر ، لماذا سيقلقون؟ قال أحد جنرالاتهم ، “القوات التي يمكنها إسقاط ممر هينغ شان لم تولد بعد.”
داخل الممر ، كان هناك 5 آلاف جندي من النخبة جاءوا من الفيلق الثاني لمدينة السياف.
…
بعد ثلاثة أيام من السفر الشاق ، وصلت الطليعة اليمنى بقيادة لو شيكسين أخيرًا إلى أول ممر مهم.
بمساعدة المعدات المتطورة ، أصبح الحصار الذي بدا شبه مستحيل أمرًا سهلاً.
إلى جانبهم ، كان هناك أربعة مدافع من النوع P2 ، و 10 عربات حصار ، و 15 من منجنيق القوس الثلاثي ، و 15 من أبراج السهام.
بدون سور المدينة ، وبدون دفاع مناسب ، لن تكون هناك فرصة للدفاع عن مدينة هينغ شان.
استغرقوا وقتًا طويلاً لأنهم اضطروا إلى نقل كل أسلحة الحصار هذه.
كانت التلال الجبلية مثل أسوار المدينة والممر كبوابة المدينة ، كان تخطيط مدينة اراضي شو فريدًا من نوعه في العالم. في العالم بأسره ، بالتأكيد لن تكون هناك مدينة أخرى بها مثل هذه الأسوار الضخمة وبوابات المدينة الغير قابلة للتدمير.
ركب لو شيكسين خيله ليقترب من الممر ، فقط لرؤية المنحدرات على كلا الجانبين. في الوسط كان هناك طريق جبلي ضيق. وقف ممر ضخم على الطريق ، حيث منع الرؤية بالكامل.
تم إلقاء القنابل بدقة ، مما تسبب في أضرار جسيمة. فجأة ، أصبحت هناك خسائر فادحة في سور المدينة من ممر هينغ شان.
على الممر ، تم رفع أعلام الحرب ، حيث قام الجنود بالدوريات.
في هذا اليوم ، بدأ لو شيكسين هذه المعركة التاريخية بدم ساحر.
لجعل الأمور أكثر صعوبة ، لن يكون مسار الجبل مستقيماً. كلما ذهبوا الى المستوى الأعلى ، سيكون أكثر انحدارًا. كان الممر مثل مكان ما على قمة التل.
نظرًا لمخاطر هذه التضاريس ، فقد جعلت من السهل الدفاع عنها ولكن من الصعب الهجوم عليها.
تم إجبار القوات المدافعة عن ممر هينغ شان على العودة.
لم يكن ممر هينغ شان ممرا وحيدا. على بعد مئات الأميال ، في منتصف الجبل ، كان هناك حرس حدودي يشكل نظام دفاع مثالي مع الممر الرئيسي.
داخل الممر ، كان هناك 5 آلاف جندي من النخبة جاءوا من الفيلق الثاني لمدينة السياف.
في الليلة الماضية ، لاحظ حرس الحدود لو شيكسين ورجاله. اشتبك الكشافة من كلا الجانبين ، حيث تكبد كل جانب للعديد من الضحايا.
يمكن للجهاز الطائر أن يتجاهل تضاريس المعركة ، لذا فسيكون نقطة ضعف أراضي شو. تم جمع 100 جهاز طائر في المطار خارج مدينة الفولاذ باستخدام كل قدرة السلالة. سيستخدمون هذه الأجهزة لإسقاط كل الممرات.
عندما جاء لو شيكسين ورجاله إلى ممر هينغ شان ، كان قد تم القضاء على قوات حراسة الحدود على طول الطريق بالفعل.
إلى جانب صعوبة اجتياز المسارات الجبلية ، ستسبب في كوابيس لوجستية. باستخدام تكتيكات القتال العادية ، سيكون من الصعب عليهم إكمال مهمتهم لسحق مدينة السياف.
كان ممر هينغ شان ينتظرهم بالفعل .
بعد إسقاط ممر هينغ شان ، أصبح كل شيء أمامهم ملكًا لهم.
عندما رأى لو شيكسين ذلك ، لم يستعجل. أمر ببساطة قواته بالراحة. أمر قوات البناء التي تبعتهم بتجميع أسلحة الحصار.
“هونغ! هونغ! هونغ!
كقوة طليعية ، لتقليل الحمل وتسريع سرعتهم ، استخدموا حبوب القمح العسكرية لتحل محل الحبوب. على هذا النحو ، لن تكون هناك حاجة للطهي ، حيث سيكون الأمر خفيفًا وسريعًا.
كانت التلال الجبلية مثل أسوار المدينة والممر كبوابة المدينة ، كان تخطيط مدينة اراضي شو فريدًا من نوعه في العالم. في العالم بأسره ، بالتأكيد لن تكون هناك مدينة أخرى بها مثل هذه الأسوار الضخمة وبوابات المدينة الغير قابلة للتدمير.
في هذه المعركة ، وضع قسم اللوجستيات القتالية الكثير من الذهب. لقد أخذوا كل حبوب القمح العسكرية التي جمعوها لمدة نصف عام لدعم الطلائع.
“هونغ لونغ!”
في الساعة 1 ظهرًا ، تم بالفعل تجميع أسلحة الحصار المختلفة جيدًا. ومع ذلك ، لم يصدر الأمر بالهجوم.
كانت كلية العلوم الطبيعية التي كان يقودها مو زي تمر بسلسلة من التطورات والتغييرات في أسلحة الحصار. بصرف النظر عن عربة الحصار ، كان هناك برج السهام ، والخشب الصادم ، وأكثر من ذلك.
كان لو شيكسين ينتظر.
الفصل 937 – لن يتم تفجير الرصاصات بل القنابل اليدوية
مرت نصف ساعة أخرى ، حيث تردد صوت يشبه الرعد من السماء. طار 25 جهاز طائر فوق ممر هينغ شان.
بعد إسقاط ممر هينغ شان ، أصبح كل شيء أمامهم ملكًا لهم.
تم تقسيم 100 جهاز طائر بنسبة 50-50 بين قوات الطليعة. لرفع الكفاءة ، تم تقسيم الـ 50 إلى نصفين للتناوب على الهجوم.
كان كل حوض مدينة.
على سور ممر مدينة هينغ شان ، عندما رأى الجنرال المدافع الأجهزة الطائرة ، اصبحت عيناه جادة ، “لقد جاءوا اخيرا!”
إلى جانبهم ، كان هناك أربعة مدافع من النوع P2 ، و 10 عربات حصار ، و 15 من منجنيق القوس الثلاثي ، و 15 من أبراج السهام.
كان الجميع على دراية بالأجهزة الطائرة لشيا العظمى.
كانت مدينة السياف هي الحوض الجنوبي الشرقي.
مع الخطأ الماضي الذي أدى إلى سقوط مدينة الحديد ، علمت مدينة السياف. قاموا بتغيير المواد من الخشب إلى الحجر للدفاع ضد القنابل المحترقة التي سيتم إلقائها على الأرض.
في هذا اليوم ، بدأ لو شيكسين هذه المعركة التاريخية بدم ساحر.
عند رؤية الأجهزة الطائرة ، لم يكن الجنرال المدافع متوترًا. ابتسم وقال ، “هل تمتلك شيا العظمى هذه القدرة فقط ؟ ، يا لها من مزحة.”
“هاهاها ~~”
تشكلت الاجهزة الطائرة التي يبلغ عددها 25 في تشكيل المعركة. عند وصولهم إلى السماء فوق ممر هينغ شان ، ألقوا قنبلة تلو الأخرى.
ضحك جميع الجنود المحيطين به. بمثل هذا الممر ، لماذا سيقلقون؟ قال أحد جنرالاتهم ، “القوات التي يمكنها إسقاط ممر هينغ شان لم تولد بعد.”
صممت كلية العلوم الطبيعية بقيادة مو زي عربات الحصار مع قسم التصنيع. يمكن للجيش تفكيكها إلى أجزاء كثيرة ، وبعد ذلك سيمكنهم تجميعها بسرعة في ساحة المعركة.
لسوء الحظ ، كانوا متعجرفين للغاية.
لم يتوقف لو شيكسين ، حيث قاد بنفسه القوات لدخول مدينة هينغ شان.
تشكلت الاجهزة الطائرة التي يبلغ عددها 25 في تشكيل المعركة. عند وصولهم إلى السماء فوق ممر هينغ شان ، ألقوا قنبلة تلو الأخرى.
بين السحب على قمة الجبال ، كانت هناك ممرات ضخمة مثل قلاع الحرب العملاقة. كانوا مثل الآلهة التي تحمي الممرات الجبلية. تم استخدام التلال الجبلية للدفاع عن مئات الأحواض الكبيرة والصغيرة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
كانت هذه الأسلحة السرية الأربعة هي التي سيستخدمها فيلق التنين لإسقاط اراضي شو.
انفجرت قنبلة تلو الأخرى على أسوار المدينة. على الفور ، طارت الدماء واللحوم. القنابل التي ألقيت هذه المرة لم تكن قنابل مشتعلة بل قنابل يدوية.
على سور ممر مدينة هينغ شان ، عندما رأى الجنرال المدافع الأجهزة الطائرة ، اصبحت عيناه جادة ، “لقد جاءوا اخيرا!”
لم تكن القنابل اليدوية شيئًا فريدًا في الحرب الحديثة. خلال عهد سلالة مينغ ، كانت هناك بالفعل قنابل يدوية أساسية. ومع ذلك ، كانت قوتها المتفجرة محدودة ، حيث كانت تستخدم بشكل أساسي في الدفاع. بالتالي ، لم يتم استخدامها على نطاق واسع في الجيش.
كما قال ذلك ، صفع خيله الحربي واندفع إلى الأمام شخصيًا.
ومع ذلك ، عندما يتم استخدام القنبلة مع الجهاز الطائر ، فإنها ستؤدي إلى تأثير أكبر.
لم تعد الأجهزة الطائرة الى مدينة الحديد ، حيث توقفوا في مدينة هينغ شان.
مع كل جهاز من الاجهزة الطائرة ، باستثناء الطيار ، سيكون هناك جندي واحد مسؤول عن إلقاء القنابل اليدوية في الخلف. في المقصورة الضيقة ، بصرف النظر عن المقعد لكليهما ، ستترك المساحة المتبقية لحمل القنابل اليدوية.
بعد ثلاثة أيام من السفر الشاق ، وصلت الطليعة اليمنى بقيادة لو شيكسين أخيرًا إلى أول ممر مهم.
على الرغم من أن الجهاز الطائر لن يستطيع منافسة الطائرات من حيث السرعة والمرونة والقدرة القتالية ، إلا أنه كان لديه خلل وهو مصدر الطاقة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
يمكن لأوهليت مغناطيسي صغير أن يحل محل الوقود. استخدم هيكل الطائرة تقنيات النحت ، لذا لم يكن به أي أنظمة كهربائية ، مما يوفر الكثير من المساحة.
كانت مدينة السياف هي الحوض الجنوبي الشرقي.
بالتالي ، سيتمكن جهاز طائر واحد من حمل 100 قنبلة يدوية.
العام الرابع ، الشهر التاسع ، اليوم الخامس ، ممر هينغ شان.
تم إلقاء القنابل بدقة ، مما تسبب في أضرار جسيمة. فجأة ، أصبحت هناك خسائر فادحة في سور المدينة من ممر هينغ شان.
في الليلة الماضية ، لاحظ حرس الحدود لو شيكسين ورجاله. اشتبك الكشافة من كلا الجانبين ، حيث تكبد كل جانب للعديد من الضحايا.
ضمن التغيير المفاجئ عدم قدرة القوات المدافعة على الضحك بعد الآن.
انفجرت قنبلة تلو الأخرى على أسوار المدينة. على الفور ، طارت الدماء واللحوم. القنابل التي ألقيت هذه المرة لم تكن قنابل مشتعلة بل قنابل يدوية.
“هجوم!”
في الساعة 1 ظهرًا ، تم بالفعل تجميع أسلحة الحصار المختلفة جيدًا. ومع ذلك ، لم يصدر الأمر بالهجوم.
حان الوقت ، أمر لو شيكسين جميع قواته بالهجوم.
“قتل!”
“قتل!”
دفع الجنود الذين كانوا حريصين على الذهاب عربات الحصار الخاصة بهم ، وأبراج السهام ، ومنجنيق القوس الثلاثي ، ومدافع من النوع P2 باتجاه الممر.
عملت أبراج الأسهم كغطاء ، حيث تم إطلاق منجنيق القوس الثلاثي على الأبراج الموجودة في الممر بينما ركزت المدافع من النوع P2 على تدمير بوابات المدينة.
عملت أبراج الأسهم كغطاء ، حيث تم إطلاق منجنيق القوس الثلاثي على الأبراج الموجودة في الممر بينما ركزت المدافع من النوع P2 على تدمير بوابات المدينة.
على سور ممر مدينة هينغ شان ، عندما رأى الجنرال المدافع الأجهزة الطائرة ، اصبحت عيناه جادة ، “لقد جاءوا اخيرا!”
اقتربت عربات الحصار من سور المدينة ، حيث حبستها مثل الأخطبوط.
قبل غروب الشمس ، سقطت المدينة ، حيث أصبحت جزءًا من أراضي شيا العظمى.
خرج آلاف الجنود من عربات الحصار ، حيث صعدوا على سلالم التسلق بشجاعة.
حان الوقت ، أمر لو شيكسين جميع قواته بالهجوم.
في أقل من نصف ساعة ، انخرط مقاتلو فيلق التنين في معركة شديدة مع القوات المدافعة على سور المدينة.
في الليلة الماضية ، لاحظ حرس الحدود لو شيكسين ورجاله. اشتبك الكشافة من كلا الجانبين ، حيث تكبد كل جانب للعديد من الضحايا.
بمساعدة المعدات المتطورة ، أصبح الحصار الذي بدا شبه مستحيل أمرًا سهلاً.
صممت كلية العلوم الطبيعية بقيادة مو زي عربات الحصار مع قسم التصنيع. يمكن للجيش تفكيكها إلى أجزاء كثيرة ، وبعد ذلك سيمكنهم تجميعها بسرعة في ساحة المعركة.
لم يهتم محاربو فيلق التنين بأي شيء ، حيث ركزوا فقط على القتل.
“قتل!”
الجندي البارع كان مجرد جندي. ومع ذلك ، فإن القائد البارع سيقوم بتكوين فريق من الجنود الأكفاء. تحت قيادة باي تشي ، اصبحوا مثل قطيع من الذئاب ، حيث قاموا بالانقضاض على كل من رأوه.
عند رؤية الأجهزة الطائرة ، لم يكن الجنرال المدافع متوترًا. ابتسم وقال ، “هل تمتلك شيا العظمى هذه القدرة فقط ؟ ، يا لها من مزحة.”
تم إجبار القوات المدافعة عن ممر هينغ شان على العودة.
الترجمة: Hunter
“هونغ لونغ!”
اندفع 10 آلاف من جنود فيلق التنين مثل الأسود الشرسة ، حيث اقتحموا المدينة وقاتلوا قوات العدو.
في هذه اللحظة بالذات ، بواسطة نيران المدافع المستمرة ، تحولت البوابات أخيرًا إلى أنقاض.
أكثر من نصف المدن في الأحواض لن يكون بها أسوار.
عندما رأى لو شيكسين ذلك ، أمر بالهجوم الأخير.
الفصل 937 – لن يتم تفجير الرصاصات بل القنابل اليدوية
“فلتهاجم كل الوحدات!”
كان كل حوض مدينة.
كما قال ذلك ، صفع خيله الحربي واندفع إلى الأمام شخصيًا.
ضحك جميع الجنود المحيطين به. بمثل هذا الممر ، لماذا سيقلقون؟ قال أحد جنرالاتهم ، “القوات التي يمكنها إسقاط ممر هينغ شان لم تولد بعد.”
“قتل!”
حان الوقت ، أمر لو شيكسين جميع قواته بالهجوم.
اندفع 10 آلاف من جنود فيلق التنين مثل الأسود الشرسة ، حيث اقتحموا المدينة وقاتلوا قوات العدو.
حان الوقت ، أمر لو شيكسين جميع قواته بالهجوم.
كانت المعركة التالية بسيطة. في أقل من ساعتين ، مات 2000 من الجنود المدافعين ، بينما استسلم الباقون.
لم يكن ممر هينغ شان ممرا وحيدا. على بعد مئات الأميال ، في منتصف الجبل ، كان هناك حرس حدودي يشكل نظام دفاع مثالي مع الممر الرئيسي.
بعد إسقاط ممر هينغ شان ، أصبح كل شيء أمامهم ملكًا لهم.
بعد إسقاط ممر هينغ شان ، أصبح كل شيء أمامهم ملكًا لهم.
لم يتوقف لو شيكسين ، حيث قاد بنفسه القوات لدخول مدينة هينغ شان.
لم يهتم محاربو فيلق التنين بأي شيء ، حيث ركزوا فقط على القتل.
بدون سور المدينة ، وبدون دفاع مناسب ، لن تكون هناك فرصة للدفاع عن مدينة هينغ شان.
على الرغم من أن الجهاز الطائر لن يستطيع منافسة الطائرات من حيث السرعة والمرونة والقدرة القتالية ، إلا أنه كان لديه خلل وهو مصدر الطاقة.
قبل غروب الشمس ، سقطت المدينة ، حيث أصبحت جزءًا من أراضي شيا العظمى.
لجعل الأمور أكثر صعوبة ، لن يكون مسار الجبل مستقيماً. كلما ذهبوا الى المستوى الأعلى ، سيكون أكثر انحدارًا. كان الممر مثل مكان ما على قمة التل.
لم تعد الأجهزة الطائرة الى مدينة الحديد ، حيث توقفوا في مدينة هينغ شان.
اندفع 10 آلاف من جنود فيلق التنين مثل الأسود الشرسة ، حيث اقتحموا المدينة وقاتلوا قوات العدو.
في هذا اليوم ، بدأ لو شيكسين هذه المعركة التاريخية بدم ساحر.
الجندي البارع كان مجرد جندي. ومع ذلك ، فإن القائد البارع سيقوم بتكوين فريق من الجنود الأكفاء. تحت قيادة باي تشي ، اصبحوا مثل قطيع من الذئاب ، حيث قاموا بالانقضاض على كل من رأوه.
كان الجميع على دراية بالأجهزة الطائرة لشيا العظمى.
لم تكن القنابل اليدوية شيئًا فريدًا في الحرب الحديثة. خلال عهد سلالة مينغ ، كانت هناك بالفعل قنابل يدوية أساسية. ومع ذلك ، كانت قوتها المتفجرة محدودة ، حيث كانت تستخدم بشكل أساسي في الدفاع. بالتالي ، لم يتم استخدامها على نطاق واسع في الجيش.
عندما جاء لو شيكسين ورجاله إلى ممر هينغ شان ، كان قد تم القضاء على قوات حراسة الحدود على طول الطريق بالفعل.
لم تعد الأجهزة الطائرة الى مدينة الحديد ، حيث توقفوا في مدينة هينغ شان.
خرج آلاف الجنود من عربات الحصار ، حيث صعدوا على سلالم التسلق بشجاعة.
الترجمة: Hunter
نظرًا لمخاطر هذه التضاريس ، فقد جعلت من السهل الدفاع عنها ولكن من الصعب الهجوم عليها.
أخيرًا ، كانت هناك الزلاجات الخاصة التي تم تصميمها بواسطة قسم التصنيع لوحده. بمساعدة الأجهزة الطائرة ، يمكن للجنود والمواد أن يطيروا بسهولة فوق الجبال والمنحدرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
