منقذون من السماء
الفصل 942 – منقذون من السماء
مع صوت “شوا!” توقف المحاربون الخمسة آلاف المتبقون.
دخلت المجزرة في شوارع مدينة جان لو في أشد لحظاتها منذ البداية .
تحت قيادة وي يان ، كان جيش مدينة السياف مثل النمل الذين يعضون فيلق التنين ، حيث كانوا يحاولون استخدام ميزتهم العددية للحصول على فرصة الفوز.
حاول 6 آلاف من محاربي فيلق التنين ، بقيادة لاي هوي’ير ، اختراق طريقهم بشجاعة وقوة قتالية كبيرة.
كانت هذه معركة صعبة ، حيث لن تستطيع حتى الروبوتات التعامل معها.
أمام مثل هذا الجيش الحديدي ، تم سحق قوات الخط الأمامي لمدينة السياف على الفور ، مما تسبب في فقدان وي يان لوجهه.
‘يا لها من حفنة من القمامة.’
كان على المرء أن يقول إن المواطنين الأبرياء سيصابون مرة أخرى.
قرر وي يان أنه بعد ذلك سيركز على تدريب هؤلاء الجنود.
بدأت الكلاب الجيدة في الكشف عن طبيعتها الوحشية. لم يكن أمام بعض المالكين خيار سوى إفقاد حيواناتهم الأليفة لوعيهم في حالة حدوث شيء سيء.
الحديث عن التدريب كان بالطبع لما بعد المعركة. في الوقت الحالي ، ليس لديه خيار سوى استخدام بطاقته الأخيرة. أمر الرماة على الأسطح بإطلاق السهام على العدو.
لم تكن هناك حاجة إلى تعليمات ، حيث عرف لاي هوي’ير كيفية التنسيق مع الفرقة الطائرة.
نظر الرماة إلى فيلق التنين ، حيث كانوا مجرد أهداف تنتظر الضرب.
“؟؟؟؟”
هذه المرة ، سيواجهون أعداء من جميع الجهات. لحسن الحظ ، كان هذا هو فيلق التنين. لو كانوا جنودًا عاديين ، لكانوا قد فقدوا روحهم القتالية.
“فزت في النهاية.” لم يستطع إلا أن يصبح سعيدا في قلبه.
لم يتسبب مطر السهام في وقوع خسائر فادحة فحسب ، بل أثر أيضًا على الاندفاع. لم يستطع الجنود المندفعين التركيز على قتل الأعداء أمامهم.
كانت هذه المعركة الكبيرة معركة لا يمكن لشخص واحد أن يسيطر عليها.
يمكن أن يمزق مطر السهام دفاعات فيلق التنين في أي لحظة.
مع صوت “شوا!” توقف المحاربون الخمسة آلاف المتبقون.
سيستخدم الجنود الماكرين لمدينة السياف الفرصة للهجوم في الفجوات. بالطبع ، إذا كانوا متعجرفين للغاية ودخلوا في تشكيل فيلق التنين ، فسيقتلون في ثوانٍ.
قام الألف جندي المتواجدين في وسط التشكيل بإخراج أقواس ذراع الاله. تحركوا إلى الأمام ثم أطلقوا على الرماة من كلا الجانبين.
كانت هذه معركة دموية للغاية. إما أن تموت أو تعيش.
كان وي يان الحالي لا يزال صيادًا صبورًا. كان يلعب بفريسته ، مما يجعلها تنزف أكثر فأكثر. ومع ذلك ، لم يجرؤ على الاندفاع وطعن الفريسة.
مع استمرار هذه المعركة الشديدة ، تسببت رائحة الدماء الطازجة الكثيفة في إرعاب المواطنين. شعرت ارجلهم بالضعف ، حيث لم يكن لديهم حتى الشجاعة لإلقاء نظرة خاطفة. إذا اخترقت السهام نوافذهم ، فقد يقتلون عن طريق الصدفة.
ركز وي يان بهدوء على ساحة المعركة. عندما رأى أن هجمات فيلق التنين لم تكن حادة ، ابتسم. كان بإمكانه أن يرى النصر بالفعل.
عند رؤية ذلك ، اختبأ المواطنون بعيدًا قدر استطاعتهم.
تقدم لاي هوي’ير السريع للمطالبة بالمزايا قد أدى إلى نتائج عكسية.
فقط القطط والكلاب في البيوت كانوا متحمسين لهذا ، حيث بدأوا في النباح والمواء.
‘يا لها من حفنة من القمامة.’
“توقفوا!”
…
حاول أصحابهم إيقافهم عن إخراج الاصوات ، لكنهم استمروا دون توقف. كان أنف الكلب هو الأكثر حساسية ، حيث كانت الرائحة الدموية تجعله متحمسًا للغاية. حتى أن خطوط حمراء قد توغلت في اعينهم.
جنوب مدينة جان لو كانت توجد مدينة تشاو جوي ، والتي تم تدميرها بالفعل من قبل لاي هوي’ير.
بدأت الكلاب الجيدة في الكشف عن طبيعتها الوحشية. لم يكن أمام بعض المالكين خيار سوى إفقاد حيواناتهم الأليفة لوعيهم في حالة حدوث شيء سيء.
كانت هذه معركة صعبة ، حيث لن تستطيع حتى الروبوتات التعامل معها.
…
نجح البعض في فعل ذلك.
“كلاب!” لعن لاي هوي’ير وأمر ، “فليختبئ ألف رجل في التشكيل وليستخدموا أقواس ذراع الاله لإسقاط رماتهم.”
“كلاب!” لعن لاي هوي’ير وأمر ، “فليختبئ ألف رجل في التشكيل وليستخدموا أقواس ذراع الاله لإسقاط رماتهم.”
“نعم جنرال!”
في اللحظة التي تم فيها إعطاء الأمر ، تغير التشكيل.
الترجمة: Hunter
قام الألف جندي المتواجدين في وسط التشكيل بإخراج أقواس ذراع الاله. تحركوا إلى الأمام ثم أطلقوا على الرماة من كلا الجانبين.
“الرماة ، أطلقوا عليهم!”
على الرغم من أنه كان تغييرًا بسيطًا في التشكيل ، إلا أنه في العصور القديمة كان التغيير صعبا حقًا . إذا لم يكونوا مدربين جيدًا ، فلن يتمكنوا من القيام بذلك.
على الرغم من أن فيلق التنين كان قويا ، إلا أنهم كانوا في وضع غير مؤات عدديا وجغرافيا. علاوة على ذلك ، كان الجنود مرهقين تمامًا بعد الاندفاع ومهاجمة ممر جان لو والقضاء على شعبة الحامية.
كان قوس ذراع الاله معروفًا بالسرعة . تم الاطلاق على رماة العدو المختبئين في الأعلى واحدًا تلو الآخر ، حيث سقطوا من الأسطح. ربما لن يبقوا على قيد الحياة.
تم تنشيط الجنود الآخرين في فيلق التنين بالكامل. لقد كانوا واضحين بما يعنيه وصول الفرقة الطائرة إلى مدينة جان لو.
ظنوا أنهم كانوا يختبئون على الأسطح بشكل جيد. من كان يعلم أنهم يمكن أن يموتوا في أي لحظة؟
دخلت حالة المعركة التالية إلى وتيرتها المعتادة مرة أخرى.
تحت قيادة وي يان ، كان جيش مدينة السياف مثل النمل الذين يعضون فيلق التنين ، حيث كانوا يحاولون استخدام ميزتهم العددية للحصول على فرصة الفوز.
ومع ذلك ، فقد منح هذا التأخير في النهاية فيلق التنين الفرصة للهروب.
على الرغم من أن فيلق التنين كان قويا ، إلا أنهم كانوا في وضع غير مؤات عدديا وجغرافيا. علاوة على ذلك ، كان الجنود مرهقين تمامًا بعد الاندفاع ومهاجمة ممر جان لو والقضاء على شعبة الحامية.
على الرغم من أن لاي هوي’ير كان قلقًا ، إلا أنه لم يكن هناك ما يمكنه فعله. أراد أن يقتل وي يان ، لكن لم يمنحه وي يان الفرصة. اختبأ خلف جيشه ولم يجرؤ على إظهار وجهه.
كانت هذه معركة صعبة ، حيث لن تستطيع حتى الروبوتات التعامل معها.
لم تكن هناك حاجة إلى تعليمات ، حيث عرف لاي هوي’ير كيفية التنسيق مع الفرقة الطائرة.
سرعان ما استنفدت قدرتهم على التحمل ، وبمجرد وصول القدرة إلى مستوى معين ، ستنخفض قوتهم القتالية أيضًا. عندما يحدث ذلك ، ستبتلعهم قوات العدو المحيطة بالكامل.
مع غطاء الفرقة الطائرة ، لن يستطيع أي شخص إيقافهم.
تقدم لاي هوي’ير السريع للمطالبة بالمزايا قد أدى إلى نتائج عكسية.
مما زاد الطين بلة ، تم قصف المباني المحيطة ، حيث مات العديد من المواطنين الأبرياء.
إذا كان قد سمح لهم بالراحة بعد إسقاط ممر جان لو ولم يتسرع في مهاجمة المدينة ، فإن قدرتهم على التحمل لن تنخفض هكذا.
لم تكن الأصوات واضحة حقًا في ساحة المعركة الصاخبة ، لكن لاي هوي’ير سمعها على الفور.
على الرغم من أن لاي هوي’ير كان قلقًا ، إلا أنه لم يكن هناك ما يمكنه فعله. أراد أن يقتل وي يان ، لكن لم يمنحه وي يان الفرصة. اختبأ خلف جيشه ولم يجرؤ على إظهار وجهه.
جعل هذا القوات المدافعة عند الممر غير مرتاحين حقًا ، حيث شعروا أن شيئًا ما قد حدث في المدينة.
كانت هذه المعركة الكبيرة معركة لا يمكن لشخص واحد أن يسيطر عليها.
ركز وي يان بهدوء على ساحة المعركة. عندما رأى أن هجمات فيلق التنين لم تكن حادة ، ابتسم. كان بإمكانه أن يرى النصر بالفعل.
أصبح طريق خروج فيلق التنين أكثر صعوبة ، حيث سقط المزيد من الجنود. أصبح هذا الشارع المركزي القصير أطول طريق في العالم.
بعد ذلك ، رأوا الرصاصة الحمراء التي تمثل حالة طوارئ. في الوقت نفسه ، عززوا دفاعاتهم من الممر.
في هذه المرحلة ، لم يشعر لاي هوي’ير بالثقة في الخروج منه.
ركز وي يان بهدوء على ساحة المعركة. عندما رأى أن هجمات فيلق التنين لم تكن حادة ، ابتسم. كان بإمكانه أن يرى النصر بالفعل.
حتى في ذلك الوقت ، لم يندم على انتظار الجنود المتبقين ، حتى لو فاتهم أفضل وقت للهرب. ابتسم ، “على الأكثر ، سأموت في المعركة هنا!”
“كلاب!” لعن لاي هوي’ير وأمر ، “فليختبئ ألف رجل في التشكيل وليستخدموا أقواس ذراع الاله لإسقاط رماتهم.”
“الشخص الوحيد الذي سيكون خائب الأمل هو الملك.”
…
بالتفكير في ذلك الملك الشاب اللطيف والصارم ، شعر لاي هوي’ير بالذنب.
تم تنشيط الجنود الآخرين في فيلق التنين بالكامل. لقد كانوا واضحين بما يعنيه وصول الفرقة الطائرة إلى مدينة جان لو.
…
كانت هذه معركة صعبة ، حيث لن تستطيع حتى الروبوتات التعامل معها.
ركز وي يان بهدوء على ساحة المعركة. عندما رأى أن هجمات فيلق التنين لم تكن حادة ، ابتسم. كان بإمكانه أن يرى النصر بالفعل.
كانت هذه معركة صعبة ، حيث لن تستطيع حتى الروبوتات التعامل معها.
“فزت في النهاية.” لم يستطع إلا أن يصبح سعيدا في قلبه.
الفصل 942 – منقذون من السماء
أن تكون قادرًا على قتل 7 آلاف من نخب شيا العظمى كان إنجازًا كبيرًا.
الحديث عن التدريب كان بالطبع لما بعد المعركة. في الوقت الحالي ، ليس لديه خيار سوى استخدام بطاقته الأخيرة. أمر الرماة على الأسطح بإطلاق السهام على العدو.
”أرسل أوامري. تناوبوا على المشاركة ، لا تدخلوا جميعًا. فلتضيعوا قدرتهم التحملية ببطء “.
ظنوا أنهم كانوا يختبئون على الأسطح بشكل جيد. من كان يعلم أنهم يمكن أن يموتوا في أي لحظة؟
“نعم جنرال!”
كما هو متوقع من وي يان. حتى مع اقتراب النصر ، لم يدعه ذلك يصبح متهورا.
من ناحية أخرى ، إذا تم الإطلاق على الطيار ، فسيكون الوضع سيئًا. الجهاز الطائر الذي فقد السيطرة سيصطدم بالشوارع أو المباني.
كان وي يان الحالي لا يزال صيادًا صبورًا. كان يلعب بفريسته ، مما يجعلها تنزف أكثر فأكثر. ومع ذلك ، لم يجرؤ على الاندفاع وطعن الفريسة.
“قتل! قتل! قتل!”
ما احتاجه هو صبر يشبه الصياد.
عندما رأى جنود مدينة السياف تصرفات عدوهم ، شعروا بالحيرة ، حيث رأوا أجهزة العدو في الهواء ، تحلق باتجاههم.
ومع ذلك ، فقد منح هذا التأخير في النهاية فيلق التنين الفرصة للهروب.
تقدم لاي هوي’ير السريع للمطالبة بالمزايا قد أدى إلى نتائج عكسية.
كما كانوا في حالة فظيعة ، اندلعت أصوات عالية من سماء مدينة جان لو. عند النظر ، طار 25 جهاز طائر نحوهم.
على هذا النحو ، أخبرهم لاي هوي’ير بالتوقف لكي لا يتعرضوا الى نيران صديقة.
لم تكن الأصوات واضحة حقًا في ساحة المعركة الصاخبة ، لكن لاي هوي’ير سمعها على الفور.
ركز وي يان بهدوء على ساحة المعركة. عندما رأى أن هجمات فيلق التنين لم تكن حادة ، ابتسم. كان بإمكانه أن يرى النصر بالفعل.
عندما رأى لاي هوي’ير الأجهزة الطائرة تطير باتجاههم ، لم يكن يعرف ما يفكر فيه. لقد شعر بطبيعة الحال ببصيص من الأمل ، حيث قال بصوت عالٍ ، “رجال ، تعزيزاتنا هنا ، سنخترق طريقنا للخروج.”
كان لدى وي يان قوة عقلية قوية حقًا ، حيث تعافى بسرعة. أمر الرماة على الأسطح بإطلاق السهام على الأجهزة الطائرة.
“قتل! قتل! قتل!”
تم تنشيط الجنود الآخرين في فيلق التنين بالكامل. لقد كانوا واضحين بما يعنيه وصول الفرقة الطائرة إلى مدينة جان لو.
كان وي يان الحالي لا يزال صيادًا صبورًا. كان يلعب بفريسته ، مما يجعلها تنزف أكثر فأكثر. ومع ذلك ، لم يجرؤ على الاندفاع وطعن الفريسة.
مع غطاء الفرقة الطائرة ، لن يستطيع أي شخص إيقافهم.
بدأت الكلاب الجيدة في الكشف عن طبيعتها الوحشية. لم يكن أمام بعض المالكين خيار سوى إفقاد حيواناتهم الأليفة لوعيهم في حالة حدوث شيء سيء.
…
نجح البعض في فعل ذلك.
بالمقارنة مع فرحة فيلق التنين ، أصبح وجه وي يان قبيحًا للغاية . تمتم ، ‘كيف حدث هذا؟’
“نعم جنرال!”
بدأ هذا الأمر قبل ساعتين.
على الرغم من أن فيلق التنين كان قويا ، إلا أنهم كانوا في وضع غير مؤات عدديا وجغرافيا. علاوة على ذلك ، كان الجنود مرهقين تمامًا بعد الاندفاع ومهاجمة ممر جان لو والقضاء على شعبة الحامية.
كالمعتاد ، بمجرد أن يسقط لاي هوي’ير مدينة جان لو ، سيتم إطلاق رصاصة إشارة لإبلاغ القوات المدافعة عند الممر. ومع ذلك ، بعد فترة طويلة ، لم يتم إطلاق أي رصاصة إشارة.
تحت قيادة وي يان ، كان جيش مدينة السياف مثل النمل الذين يعضون فيلق التنين ، حيث كانوا يحاولون استخدام ميزتهم العددية للحصول على فرصة الفوز.
جعل هذا القوات المدافعة عند الممر غير مرتاحين حقًا ، حيث شعروا أن شيئًا ما قد حدث في المدينة.
كما كانوا في حالة فظيعة ، اندلعت أصوات عالية من سماء مدينة جان لو. عند النظر ، طار 25 جهاز طائر نحوهم.
بعد ذلك ، رأوا الرصاصة الحمراء التي تمثل حالة طوارئ. في الوقت نفسه ، عززوا دفاعاتهم من الممر.
ركز وي يان بهدوء على ساحة المعركة. عندما رأى أن هجمات فيلق التنين لم تكن حادة ، ابتسم. كان بإمكانه أن يرى النصر بالفعل.
جنوب مدينة جان لو كانت توجد مدينة تشاو جوي ، والتي تم تدميرها بالفعل من قبل لاي هوي’ير.
بعد العمل مع قوات الطليعة لإسقاط ممر جان لو ، عادت الفرقة الطائرة إلى مدينة تشاو جوي. عندما تلقوا تقرير الطوارئ ، أدرك هو يي هوانغ ، الذي كان مسؤولاً عن الشعبة الأولى من الفيلق الثاني ، خطورة المشكلة. أمر على الفور الفرقة الطائرة بالتقدم نحو مدينة جان لو.
قام الألف جندي المتواجدين في وسط التشكيل بإخراج أقواس ذراع الاله. تحركوا إلى الأمام ثم أطلقوا على الرماة من كلا الجانبين.
في الوقت نفسه ، انطلق 30 ألف جندي بقيادته نحو مدينة جان لو.
جعل هذا القوات المدافعة عند الممر غير مرتاحين حقًا ، حيث شعروا أن شيئًا ما قد حدث في المدينة.
كان على المرء أن يقول إن نظام الاتصالات عالي الكفاءة ونظام الاستجابة للطوارئ قد أنقذوا حياة لاي هوي’ير.
كانت وجوههم مليئة بالصدمة عندما رأوا العديد من القنابل يتم إلقائها من السماء. بالطبع ، لم يرى هؤلاء الجنود مثل هذه المعدات المتطورة من قبل . في عيونهم ، بدت هذه القنابل اليدوية مثل الزلابية.
دخلت حالة المعركة التالية إلى وتيرتها المعتادة مرة أخرى.
الترجمة: Hunter
“توقفوا ، فلتتشكلوا على الفور!”
كالمعتاد ، بمجرد أن يسقط لاي هوي’ير مدينة جان لو ، سيتم إطلاق رصاصة إشارة لإبلاغ القوات المدافعة عند الممر. ومع ذلك ، بعد فترة طويلة ، لم يتم إطلاق أي رصاصة إشارة.
لم تكن هناك حاجة إلى تعليمات ، حيث عرف لاي هوي’ير كيفية التنسيق مع الفرقة الطائرة.
“نعم جنرال!”
“نعم جنرال!”
“نعم جنرال!”
مع صوت “شوا!” توقف المحاربون الخمسة آلاف المتبقون.
كانت هذه معركة صعبة ، حيث لن تستطيع حتى الروبوتات التعامل معها.
عندما رأى جنود مدينة السياف تصرفات عدوهم ، شعروا بالحيرة ، حيث رأوا أجهزة العدو في الهواء ، تحلق باتجاههم.
“؟؟؟؟”
“؟؟؟؟”
“كلاب!” لعن لاي هوي’ير وأمر ، “فليختبئ ألف رجل في التشكيل وليستخدموا أقواس ذراع الاله لإسقاط رماتهم.”
كانت وجوههم مليئة بالصدمة عندما رأوا العديد من القنابل يتم إلقائها من السماء. بالطبع ، لم يرى هؤلاء الجنود مثل هذه المعدات المتطورة من قبل . في عيونهم ، بدت هذه القنابل اليدوية مثل الزلابية.
عند رؤية ذلك ، اختبأ المواطنون بعيدًا قدر استطاعتهم.
ثم بعد ذلك ، انفجرت الزلابية.
كانت وجوههم مليئة بالصدمة عندما رأوا العديد من القنابل يتم إلقائها من السماء. بالطبع ، لم يرى هؤلاء الجنود مثل هذه المعدات المتطورة من قبل . في عيونهم ، بدت هذه القنابل اليدوية مثل الزلابية.
“هونغ! هونغ! هونغ!
من ناحية أخرى ، إذا تم الإطلاق على الطيار ، فسيكون الوضع سيئًا. الجهاز الطائر الذي فقد السيطرة سيصطدم بالشوارع أو المباني.
تسببت الفرقة الطائرة في إحداث فوضى كبيرة بين قوات مدينة السياف.
كما هو متوقع من وي يان. حتى مع اقتراب النصر ، لم يدعه ذلك يصبح متهورا.
قيام البشر بإلقاء القنابل اليدوية أثناء وجودهم في الهواء سيجعلها غير دقيقة حقًا . من بين 10 ، سيتم تضييع سبعة أو ثمانية.
كان على المرء أن يقول إن المواطنين الأبرياء سيصابون مرة أخرى.
على هذا النحو ، أخبرهم لاي هوي’ير بالتوقف لكي لا يتعرضوا الى نيران صديقة.
“قتل! قتل! قتل!”
مما زاد الطين بلة ، تم قصف المباني المحيطة ، حيث مات العديد من المواطنين الأبرياء.
قام الألف جندي المتواجدين في وسط التشكيل بإخراج أقواس ذراع الاله. تحركوا إلى الأمام ثم أطلقوا على الرماة من كلا الجانبين.
لكن لن ينزعج أي شخص بذلك.
كانت هذه معركة دموية للغاية. إما أن تموت أو تعيش.
“الرماة ، أطلقوا عليهم!”
كانت هذه المعركة الكبيرة معركة لا يمكن لشخص واحد أن يسيطر عليها.
كان لدى وي يان قوة عقلية قوية حقًا ، حيث تعافى بسرعة. أمر الرماة على الأسطح بإطلاق السهام على الأجهزة الطائرة.
الفصل 942 – منقذون من السماء
نجح البعض في فعل ذلك.
حاول 6 آلاف من محاربي فيلق التنين ، بقيادة لاي هوي’ير ، اختراق طريقهم بشجاعة وقوة قتالية كبيرة.
لزيادة دقة القنابل اليدوية ، كان على الأجهزة الطائرة أن تبطئ من سرعتها لتسهيل رمي القنابل اليدوية. ومع ذلك ، كانت المقصورات تفتقر من حيث الدفاع.
دخلت حالة المعركة التالية إلى وتيرتها المعتادة مرة أخرى.
إذا مات القاذف ، فلن يتمكنوا من الهجوم ، لكن ذلك لم يكن مشكلة كبيرة.
كالمعتاد ، بمجرد أن يسقط لاي هوي’ير مدينة جان لو ، سيتم إطلاق رصاصة إشارة لإبلاغ القوات المدافعة عند الممر. ومع ذلك ، بعد فترة طويلة ، لم يتم إطلاق أي رصاصة إشارة.
من ناحية أخرى ، إذا تم الإطلاق على الطيار ، فسيكون الوضع سيئًا. الجهاز الطائر الذي فقد السيطرة سيصطدم بالشوارع أو المباني.
”أرسل أوامري. تناوبوا على المشاركة ، لا تدخلوا جميعًا. فلتضيعوا قدرتهم التحملية ببطء “.
كان على المرء أن يقول إن المواطنين الأبرياء سيصابون مرة أخرى.
على الرغم من أن لاي هوي’ير كان قلقًا ، إلا أنه لم يكن هناك ما يمكنه فعله. أراد أن يقتل وي يان ، لكن لم يمنحه وي يان الفرصة. اختبأ خلف جيشه ولم يجرؤ على إظهار وجهه.
بعد ذلك ، رأوا الرصاصة الحمراء التي تمثل حالة طوارئ. في الوقت نفسه ، عززوا دفاعاتهم من الممر.
“نعم جنرال!”
حاول أصحابهم إيقافهم عن إخراج الاصوات ، لكنهم استمروا دون توقف. كان أنف الكلب هو الأكثر حساسية ، حيث كانت الرائحة الدموية تجعله متحمسًا للغاية. حتى أن خطوط حمراء قد توغلت في اعينهم.
مع استمرار هذه المعركة الشديدة ، تسببت رائحة الدماء الطازجة الكثيفة في إرعاب المواطنين. شعرت ارجلهم بالضعف ، حيث لم يكن لديهم حتى الشجاعة لإلقاء نظرة خاطفة. إذا اخترقت السهام نوافذهم ، فقد يقتلون عن طريق الصدفة.
كانت هذه معركة دموية للغاية. إما أن تموت أو تعيش.
الحديث عن التدريب كان بالطبع لما بعد المعركة. في الوقت الحالي ، ليس لديه خيار سوى استخدام بطاقته الأخيرة. أمر الرماة على الأسطح بإطلاق السهام على العدو.
أمام مثل هذا الجيش الحديدي ، تم سحق قوات الخط الأمامي لمدينة السياف على الفور ، مما تسبب في فقدان وي يان لوجهه.
الترجمة: Hunter
جعل هذا القوات المدافعة عند الممر غير مرتاحين حقًا ، حيث شعروا أن شيئًا ما قد حدث في المدينة.
إذا مات القاذف ، فلن يتمكنوا من الهجوم ، لكن ذلك لم يكن مشكلة كبيرة.
تسببت الفرقة الطائرة في إحداث فوضى كبيرة بين قوات مدينة السياف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
