Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 945

نهب محافظة دونغ تشوان

نهب محافظة دونغ تشوان

الفصل 945 – نهب محافظة دونغ تشوان

في نفس الوقت تقريبًا ، بدأت قوات تحالف يان هوانغ التي خيمت في الحدود في استفزازها.

بعد مغادرة إيلاي ، سار نائب جنرال الفيلق الأول من فيلق التنين ، تشاو بو نو. هذا الجنرال ، الذي عمل تحت قيادة هو كو بينغ في التاريخ ، أصبح بالفعل مساعدًا مهمًا لباي تشي.

 

ليكون قادرًا على العمل مع الجنرالات الإلهيين ، كان تشاو بو نو أيضًا أسطورة.

مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟

“أيها القائد ، أليست هذه مخاطرة كبيرة؟” من الواضح أن تشاو بو نو قد سمع عن الخطة B ، حيث لم تستطع عيناه إخفاء صدمته ، “أيها القائد ، استخدام نفسك كطعم سيقلق جميع الاستراتيجيين.”

يبدو أن تحالف يان هوانغ كان يستعد للخروج بكل شيء.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي قال فيها تشاو بو نو ذلك ، لكن باي تشي لم يستمع إليه.

ليكون قادرًا على العمل مع الجنرالات الإلهيين ، كان تشاو بو نو أيضًا أسطورة.

كما كان متوقعًا ، لوح له باي تشي مرة أخرى وقال له ، “لست بحاجة لمحاولة إقناعي بعد الآن. محافظة دونغ تشوان كبيرة جدًا ، لذلك ستكون هذه هي الطريقة الوحيدة لنكون قادرين على قيادة جيش تحالف دالي إلى نقطة واحدة “.

في وسط الحوض كانت تتواجد مدينة السياف ، لؤلؤة أراضي شو اللامعة.

كانت الخطة B التي وضعها المجلس الكبير مجرد فكرة تقريبية ، حيث كان على باي تشي أن يقوم بالتفاصيل. كانت الصعوبة الأكبر في الخطة هي كيفية جعل جيش تحالف دالي يتبع خطة شيا العظمى ويهاجم هدفًا محددًا.

وضع هذا مدينة الحجر وتشو الغربية وحلفاء آخرين تحت ضغط هائل.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن الفيلق الرابع بقيادة إيلاي من نصب كمين.

عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟

كانت منطقة يون نان ضخمة ، حيث كانت تضم مئات المدن. بذلك ، سيكون نصب الكمين أمرًا صعبًا للغاية.  

كان المفتاح هو أن دي تشين قد كشف عن خطة دالي لـ فينغ تشينغ يانغ. في اللحظة التي تستولي فيها قوات دالي على محافظة دونغ تشوان وتقضي على جيش شيا العظمى ، لن يكون لدى مدينة السياف ما يدعو للقلق.

كان أول شيء فعله باي تشي هو نقل مركز القيادة بشكل مثالي إلى مدينة يونغ رين.

نتيجة لذلك ، لم يشعر العالم الخارجي أن جيش تحالف دالي كان لديه فرصة كبيرة.

إذا كان لا يزال في مدينة التناغم ، فلن يجرؤوا على الهجوم. بالتالي فإن ما يسمى بالتحليل الاستراتيجي كان مجرد سقوط العدو في فخ باي تشي.

كانت معركة تشانغ بينغ في التاريخ أحد الأمثلة على ذلك.

كان هذا هو السبب الذي جعل أويانغ شو يثق في باي تشي.

بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.

بصرف النظر عن لقبه كـ اسورا ، كان تخصصه الآخر هو التخصص الذي غالبًا ما سينساه العالم الخارجي – قدرته الشبيهة بالآلة ، حيث كان قادرا على التنبؤ بالأشياء والتخطيط لها. سيحاكي هذا القائد معارك كلا الجانبين في ذهنه لجمع النتائج المحتملة.

بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.

كانت معركة تشانغ بينغ في التاريخ أحد الأمثلة على ذلك.

“أي نوع من المناطق هي مدينة يون؟”

هذه المرة ، بغض النظر عن طريقة تفكيره ، لإكمال هذه الخطة ببراعة لم يكن بإمكانه سوى استخدام نفسه كطعم.

في ضوء الشمعة الخافتة ، كان باي تشي يرسم شيئًا على الطاولة. من يعرف ماذا كان يخطط؟

كما قال تشاو بو نو ، كان هذا محفوفًا بالمخاطر .

بالأمس ، تعهد دي تشين بالفعل بأنه بمجرد بدء المعركة النهائية ، سيرسل أكثر من 100 ألف جندي إلى مدينة السياف للهجوم على شيا العظمى.

لم يكن لمدينة يونغ رين سوى الشعبة الأولى والثانية والثالثة من فيلق التنين. جنبا إلى جنب مع فوج تشولو من الفيلق الأول ، كان لديهم 43 ألف شخص فقط. بصرف النظر عن جميع القوات المساندة ، كان هناك حوالي 35 ألف جندي مقاتل.

مر الأربعة منهم بشهر من المعارك الصعبة. فقدت الطليعة اليمنى واليسرى 30 ألف رجل ، على الرغم من أن الجيوش المدافعة اليمنى واليسرى لم تخوض معارك عنيفة ، إلا أنها فقدت 10 آلاف رجل.

بهذا الرقم ، سيحتاجون للدفاع ضد 200 ألف رجل.

لم يسمع أحد عن مدينة يون ، لذلك كان الكثير من الأشخاص مرتبكين.

إذا حدث خطأ ما وتم اجتياح المدينة ، فسيكون من السهل القبض على باي تشي والآخرين.

عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟

لم يكن باي تشي جباناً. وراء كل قرار ، سيكون هناك تحليل دقيق. نظر إلى تشاو بو نو ، “بما أن هناك متسعًا من الوقت ، اذهب وتفقد الدفاعات. المفتاح هو ما إذا كان بإمكاننا منع الموجة الأولى من الهجمات أم لا. تلك الدفاعات هي المفتاح “.

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم الثالث ، اليوم الذي يبدو طبيعيًا ، سيتم تسجيله في كتب تاريخ البرية.

“نعم ايها القائد!”

بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.

عند رؤية ذلك ، لم يستطع تشاو بو نو إلا أن يتراجع بشكل عاجز.

ليكون قادرًا على العمل مع الجنرالات الإلهيين ، كان تشاو بو نو أيضًا أسطورة.

في ضوء الشمعة الخافتة ، كان باي تشي يرسم شيئًا على الطاولة. من يعرف ماذا كان يخطط؟

بعد ظهر اليوم التالي ، وصلت القوات المدافعة اليسرى واليمنى لشيا العظمى إلى ممر مي شان. بعد دخولهم ، خيموا على جناحي الطليعتين.

بالتفكير في الأمر ، شعر فينغ تشينغ يانغ بالحماسة.

 كان الوقت يتدفق مثل الماء ، حيث كان الشهر التاسع يقترب ببطء من نهايته.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن الفيلق الرابع بقيادة إيلاي من نصب كمين.

لقد مر أكثر من شهر منذ أن بدأت شيا العظمى هذه الحرب الضخمة.

“نعم ايها القائد!”

أراضي شو.

بمقارنة الجانبين ، كان لدى كلا الجانبين أرقام متشابهة لكن مدينة السياف كانت تدافع. لذلك سيكون الأمر صعبا على شيا العظمى.

أخذ حوض دان لينغ ، المكان الذي تتواجد فيه مدينة السياف ، ما يقارب من 40 ألف كيلومتر مربع. على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بحوض ليان تشو ، إلا أنه كان لا يزال شاسعًا للغاية. لا يمكن للمرء أن يرى زواياه ، حيث كانت الخضرة تتفتح في كل مكان.

في وسط الحوض كانت تتواجد مدينة السياف ، لؤلؤة أراضي شو اللامعة.

في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم الأول ، بعد معركة شرسة ، عملت قوات الطليعة اليمنى واليسرى معًا للاستيلاء على ممر مي شان ، ودخول حوض دان لينغ. استخدم الجيش ممر مي شان كحاجز للتخييم جنوب الحوض.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي قال فيها تشاو بو نو ذلك ، لكن باي تشي لم يستمع إليه.

على بعد 50 ميل كانت تتواجد مدينة السياف ، وعلى بعد 10 أميال منها كان يوجد معسكر تشاو يون. بالتالي ، كانوا على بعد أقل من 40 ميل من بعضهم البعض.

“هاها. لدينا عرض جميل لمشاهدته هذه المرة. إنها المرة الأولى التي يتم فيها غزو شيا العظمى ، أليس كذلك؟ إلى أي مدى سوف يصبح تشي يوي وو يي غاضبا ؟ سوف تتدفق الدماء … “

بعد ظهر اليوم التالي ، وصلت القوات المدافعة اليسرى واليمنى لشيا العظمى إلى ممر مي شان. بعد دخولهم ، خيموا على جناحي الطليعتين.

بلا شك ، كان تحالف يان هوانغ يحاول الضغط على جميع أعضاء تحالف شان هاي لمنع فيلق الحرس من مساعدة محافظة دونغ تشوان.

بذلك ، انتشرت الفيالق الأربعة في الحوض ، حيث امتدت خيامهم لعشرات الأميال. لقد استولوا إلى حد كبير على الضواحي الجنوبية.

على بعد 50 ميل كانت تتواجد مدينة السياف ، وعلى بعد 10 أميال منها كان يوجد معسكر تشاو يون. بالتالي ، كانوا على بعد أقل من 40 ميل من بعضهم البعض.

مر الأربعة منهم بشهر من المعارك الصعبة. فقدت الطليعة اليمنى واليسرى 30 ألف رجل ، على الرغم من أن الجيوش المدافعة اليمنى واليسرى لم تخوض معارك عنيفة ، إلا أنها فقدت 10 آلاف رجل.

لحسن الحظ ، كان جيش تحالف دالي في عجلة من أمره ، لذلك لم يرغبوا في إضاعة أي وقت. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف تتعرض محافظة دونغ تشوان للدوس بشدة.

بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم الأول ، بعد معركة شرسة ، عملت قوات الطليعة اليمنى واليسرى معًا للاستيلاء على ممر مي شان ، ودخول حوض دان لينغ. استخدم الجيش ممر مي شان كحاجز للتخييم جنوب الحوض.

بصرف النظر عن 150 ألف من قوات الحراس ، كان لمدينة السياف 50 ألف جندي متبقين . كان لديهم أيضًا شعبة الحرس المسئولة عن الدفاع عن المدينة . بالتالي ، كان كان لديهم ما مجموع 210 آلاف جندي.

الترجمة: Hunter 

بمقارنة الجانبين ، كان لدى كلا الجانبين أرقام متشابهة لكن مدينة السياف كانت تدافع. لذلك سيكون الأمر صعبا على شيا العظمى.

مع 100 ألف جندي ، ستسحق قواتهم الكاملة العدو. كان لديهم أيضًا مدينة للدفاع عنها ، فلماذا يكون فينغ تشينغ يانغ قلقًا؟ سيحتاج فقط إلى الانتظار بصبر.

نتيجة لذلك ، لم يستعجل فيلق التنين لبدء المعركة بعد إسقاط ممر مي شان. قرروا إقامة معسكر للراحة والاستعداد كما لو كانوا في طريقهم لخوض حرب استنزاف.

كانت منطقة يون نان ضخمة ، حيث كانت تضم مئات المدن. بذلك ، سيكون نصب الكمين أمرًا صعبًا للغاية.  

في الوقت نفسه ، تم نقل كميات لا حصر لها من الحبوب والموارد بواسطة 20 ألف عامل من محافظة دونغ تشوان أو محافظة جيانغ يانغ.

مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟

لم يكن جيش شيا العظمى قلقًا ولم يكن فينغ تشينغ يانغ قلقا ايضا.

بصرف النظر عن 150 ألف من قوات الحراس ، كان لمدينة السياف 50 ألف جندي متبقين . كان لديهم أيضًا شعبة الحرس المسئولة عن الدفاع عن المدينة . بالتالي ، كان كان لديهم ما مجموع 210 آلاف جندي.

بالأمس ، تعهد دي تشين بالفعل بأنه بمجرد بدء المعركة النهائية ، سيرسل أكثر من 100 ألف جندي إلى مدينة السياف للهجوم على شيا العظمى.

مع فيلق الحرس ، كانت شيا العظمى لا تقهر.

مع 100 ألف جندي ، ستسحق قواتهم الكاملة العدو. كان لديهم أيضًا مدينة للدفاع عنها ، فلماذا يكون فينغ تشينغ يانغ قلقًا؟ سيحتاج فقط إلى الانتظار بصبر.

بعد مغادرة إيلاي ، سار نائب جنرال الفيلق الأول من فيلق التنين ، تشاو بو نو. هذا الجنرال ، الذي عمل تحت قيادة هو كو بينغ في التاريخ ، أصبح بالفعل مساعدًا مهمًا لباي تشي.

كان المفتاح هو أن دي تشين قد كشف عن خطة دالي لـ فينغ تشينغ يانغ. في اللحظة التي تستولي فيها قوات دالي على محافظة دونغ تشوان وتقضي على جيش شيا العظمى ، لن يكون لدى مدينة السياف ما يدعو للقلق.

بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.

ليس ذلك فحسب ، بل سيكون بإمكان فينغ تشينغ يانغ المطالبة بمدن شيا العظمى التي استحوذوا عليها. من يدري ، قد يكون قادرًا حتى على الاستيلاء على جنود فيلق التنين وزيادة قوة جيشه.

بصرف النظر عن 150 ألف من قوات الحراس ، كان لمدينة السياف 50 ألف جندي متبقين . كان لديهم أيضًا شعبة الحرس المسئولة عن الدفاع عن المدينة . بالتالي ، كان كان لديهم ما مجموع 210 آلاف جندي.

بالتفكير في الأمر ، شعر فينغ تشينغ يانغ بالحماسة.

بذلك ، انتشرت الفيالق الأربعة في الحوض ، حيث امتدت خيامهم لعشرات الأميال. لقد استولوا إلى حد كبير على الضواحي الجنوبية.

‘أيها الثعلب العجوز ، سوف أمزق ذيلك هذه المرة.’ نظر فينغ تشينغ يانغ إلى الأفق.

 كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.

مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟

في وسط الحوض كانت تتواجد مدينة السياف ، لؤلؤة أراضي شو اللامعة.

************

لم يسمع أحد عن مدينة يون ، لذلك كان الكثير من الأشخاص مرتبكين.

 كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.

عند تلقي الأخبار ، اتخذ المحافظين وقضاة المقاطعات جميعًا الاستعدادات للموت أو الاستسلام.

تمامًا كما كان فيلق التنين في طريق مسدود مع مدينة السياف ، اندلع خبر معين في البرية.

نتيجة لذلك ، لم يستعجل فيلق التنين لبدء المعركة بعد إسقاط ممر مي شان. قرروا إقامة معسكر للراحة والاستعداد كما لو كانوا في طريقهم لخوض حرب استنزاف.

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم الثالث ، اليوم الذي يبدو طبيعيًا ، سيتم تسجيله في كتب تاريخ البرية.

عبر 200 ألف جندي الحدود مثل فيضان ، حيث تدفقوا بجنون إلى محافظة دونغ تشوان.

في هذا اليوم ، عبر جيش التحالف الحدود إلى محافظة دونغ تشوان وبدأ حربًا ضد شيا العظمى.

كانت منطقة يون نان ضخمة ، حيث كانت تضم مئات المدن. بذلك ، سيكون نصب الكمين أمرًا صعبًا للغاية.  

عبر 200 ألف جندي الحدود مثل فيضان ، حيث تدفقوا بجنون إلى محافظة دونغ تشوان.

أصدر جيش التحالف بيانا صاخبا مفاده أنهم سيقبضون على باي تشي حيا.

عرف الجميع شخصية أويانغ شو. سوف ينتقم بالتأكيد .

في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.

بصرف النظر عن 150 ألف من قوات الحراس ، كان لمدينة السياف 50 ألف جندي متبقين . كان لديهم أيضًا شعبة الحرس المسئولة عن الدفاع عن المدينة . بالتالي ، كان كان لديهم ما مجموع 210 آلاف جندي.

عند تلقي الأخبار ، اتخذ المحافظين وقضاة المقاطعات جميعًا الاستعدادات للموت أو الاستسلام.

مر الأربعة منهم بشهر من المعارك الصعبة. فقدت الطليعة اليمنى واليسرى 30 ألف رجل ، على الرغم من أن الجيوش المدافعة اليمنى واليسرى لم تخوض معارك عنيفة ، إلا أنها فقدت 10 آلاف رجل.

لن يظهر جيش التحالف أي رحمة ضد عدو مثل شيا العظمى.

…… 

أينما مروا ، سيصعد الدخان وتتدفق الدماء مثل النهر.

إذا حدث خطأ ما وتم اجتياح المدينة ، فسيكون من السهل القبض على باي تشي والآخرين.

بالنسبة لشعب شيا العظمى الذين اعتادوا على الحياة الطبيعية ، كان هذا بمثابة عاصفة رعدية في يوم مشمس.

مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟

لحسن الحظ ، كان جيش تحالف دالي في عجلة من أمره ، لذلك لم يرغبوا في إضاعة أي وقت. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف تتعرض محافظة دونغ تشوان للدوس بشدة.

“هاها. لدينا عرض جميل لمشاهدته هذه المرة. إنها المرة الأولى التي يتم فيها غزو شيا العظمى ، أليس كذلك؟ إلى أي مدى سوف يصبح تشي يوي وو يي غاضبا ؟ سوف تتدفق الدماء … “

بالمقارنة ، كان جيش شيا العظمى عبارة عن مجموعة من قوات الخير.

بهذا الرقم ، سيحتاجون للدفاع ضد 200 ألف رجل.

…… 

 كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.

في اللحظة التي انطلق فيها جيش تحالف دالي ، اهتزت البرية بأكملها ، حيث تم فتح أعينهم بالكامل.

هذه المرة ، بغض النظر عن طريقة تفكيره ، لإكمال هذه الخطة ببراعة لم يكن بإمكانه سوى استخدام نفسه كطعم.

“هل دالي مجنونة؟ لقد حاولوا بالفعل استفزاز شيا العظمى؟ “

مع ذلك ، دخل كلا الجانبين في طريق مسدود. من يدري من سيكون الشخص الذي يكسر هذا؟

عند رؤية شيا العظمى تحقق الانتصارات في أراضي شو ، توقع اللاعبون أن يهزموا مدينة السياف. من كان يعلم أن جيش تحالف دالي سيظهر فجأة؟

“هاها ، حان الوقت للنمر لإظهار قوته.”

“أي نوع من المناطق هي مدينة يون؟”

في ضوء الشمعة الخافتة ، كان باي تشي يرسم شيئًا على الطاولة. من يعرف ماذا كان يخطط؟

لم يسمع أحد عن مدينة يون ، لذلك كان الكثير من الأشخاص مرتبكين.

الترجمة: Hunter 

“هاها. لدينا عرض جميل لمشاهدته هذه المرة. إنها المرة الأولى التي يتم فيها غزو شيا العظمى ، أليس كذلك؟ إلى أي مدى سوف يصبح تشي يوي وو يي غاضبا ؟ سوف تتدفق الدماء … “

في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت الأخبار.

عرف الجميع شخصية أويانغ شو. سوف ينتقم بالتأكيد .

 كانت الفرصة متاحة في دالي بمحافظة دونغ تشوان.

“يمتلك الصغير موتو الكثير من الجرأة لمحاولة لمس مؤخرة النمر.” هذه المرة ، اشتهر الصغير موتو من معركة واحدة ، حيث انتشرت شهرته عبر البرية.

لم يكن جيش شيا العظمى قلقًا ولم يكن فينغ تشينغ يانغ قلقا ايضا.

“هاها ، حان الوقت للنمر لإظهار قوته.”

 

على الرغم من أن جيش تحالف دالي كان ضخمًا ، إلا أن العالم الخارجي لم يشعر بالخوف على شيا العظمى لأنها كانت تمتلك فيلق الحرس الرئيسي.

 

“في اللحظة التي يهاجم فيها فيلق الحرس ، لن يستطيع أي شخص من إيقافهم.”

مر الأربعة منهم بشهر من المعارك الصعبة. فقدت الطليعة اليمنى واليسرى 30 ألف رجل ، على الرغم من أن الجيوش المدافعة اليمنى واليسرى لم تخوض معارك عنيفة ، إلا أنها فقدت 10 آلاف رجل.

مع فيلق الحرس ، كانت شيا العظمى لا تقهر.

في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لم يكن بوسع المنازل والمقاطعات المختلفة التي أزيلت قواتها الا أن ترتعش تحت حوافر خيول العدو. بالطبع ، حتى لو كانت شعب الحامية موجودة ، فسيظلون عديمي الفائدة.

نتيجة لذلك ، لم يشعر العالم الخارجي أن جيش تحالف دالي كان لديه فرصة كبيرة.

بالتالي ، لم يتبقى سوى 220 ألف جندي. كان هذا أيضًا بعد أن رتب باي تشي شعبتين من الفيلق الأول للدخول وتولي مسؤولية الإشراف على نقل الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم إلقاء أقل من 200 ألف جندي في المعركة النهائية.

في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت الأخبار.

كان المفتاح هو أن دي تشين قد كشف عن خطة دالي لـ فينغ تشينغ يانغ. في اللحظة التي تستولي فيها قوات دالي على محافظة دونغ تشوان وتقضي على جيش شيا العظمى ، لن يكون لدى مدينة السياف ما يدعو للقلق.

في نفس الوقت تقريبًا ، بدأت قوات تحالف يان هوانغ التي خيمت في الحدود في استفزازها.

كما قال تشاو بو نو ، كان هذا محفوفًا بالمخاطر .

يبدو أن تحالف يان هوانغ كان يستعد للخروج بكل شيء.

في نفس الوقت تقريبًا ، بدأت قوات تحالف يان هوانغ التي خيمت في الحدود في استفزازها.

وضع هذا مدينة الحجر وتشو الغربية وحلفاء آخرين تحت ضغط هائل.

بعد ظهر اليوم التالي ، وصلت القوات المدافعة اليسرى واليمنى لشيا العظمى إلى ممر مي شان. بعد دخولهم ، خيموا على جناحي الطليعتين.

بلا شك ، كان تحالف يان هوانغ يحاول الضغط على جميع أعضاء تحالف شان هاي لمنع فيلق الحرس من مساعدة محافظة دونغ تشوان.

 

 

“أي نوع من المناطق هي مدينة يون؟”

 

عرف الجميع شخصية أويانغ شو. سوف ينتقم بالتأكيد .

 

لم يكن باي تشي جباناً. وراء كل قرار ، سيكون هناك تحليل دقيق. نظر إلى تشاو بو نو ، “بما أن هناك متسعًا من الوقت ، اذهب وتفقد الدفاعات. المفتاح هو ما إذا كان بإمكاننا منع الموجة الأولى من الهجمات أم لا. تلك الدفاعات هي المفتاح “.

 

بعد ظهر اليوم التالي ، وصلت القوات المدافعة اليسرى واليمنى لشيا العظمى إلى ممر مي شان. بعد دخولهم ، خيموا على جناحي الطليعتين.

الترجمة: Hunter 

لن يظهر جيش التحالف أي رحمة ضد عدو مثل شيا العظمى.

 

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم الأول ، بعد معركة شرسة ، عملت قوات الطليعة اليمنى واليسرى معًا للاستيلاء على ممر مي شان ، ودخول حوض دان لينغ. استخدم الجيش ممر مي شان كحاجز للتخييم جنوب الحوض.

كانت منطقة يون نان ضخمة ، حيث كانت تضم مئات المدن. بذلك ، سيكون نصب الكمين أمرًا صعبًا للغاية.  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط