Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 947

هزيمة ساحقة

هزيمة ساحقة

الفصل 947 – هزيمة ساحقة

قبل ذلك ، حسب أنهم إذا فقدوا 10 آلاف رجل ، فإن تحالف شياو سيكون في ورطة كبيرة. بالنظر إلى الوضع الحالي ، لن تبدو النتائج جيدة.

مع دخول الشهر العاشر ، أصبح الطقس باردًا فجأة. حتى في الظهيرة ، لم يكن الطقس حارًا ، فقط الجو خارج مدينة يونغ رين كان حارا.

 

تم محاصرة المدينة بواسطة 200 ألف جندي من جيش التحالف ، حيث اصطفت التشكيلات خارج المدينة. من بين التشكيلات ، كانت هناك عربات حصار وأبراج سهام وأسلحة حصار أخرى.

“إنه الجانب الشمالي!”

كان 200 ألف جندي ينتظرون أمرًا واحدًا قبل أن يشنوا هجومهم على مدينة يونغ رين.

____________________ 

في خيمة القوات الوسطى ، وقف وانغ مينغ في أعلى نقطة في التل الصغير ، بينما اصطف شياو نيان يينغ والآخرون خلفه. ركزوا جميعًا على ساحة المعركة ، حيث ركزوا على مدينة يونغ رين التي لم تكن بعيدة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يأمرون فيها 200 ألف جندي بالحصار ، لذلك كانوا جميعًا متحمسين .

“هذا؟”

حتى شياو نيان يينغ ، الذي كان دائمًا متعجرفًا حقًا ، لم يستطع إخفاء حماسته. بصفته لاعبًا من وضع المغامرة ، من الواضح أنه لن يكون لديه فرصة للمشاركة في مثل هذه المعركة الضخمة.

لم يظهر فيلق التنين المدافع أي رحمة ، حيث أطلقوا السهام أو رموا الحجارة أو دحرجوا الخشب أو سكبوا زيت النار الكيميائي.

في المقابل ، لم تكن معارك لاعبي وضع المغامرة شيئًا.  

“ما هذا؟” صُدم وانغ مينغ والآخرون.

أثناء نظره ، لاحظ شياو نيان يينغ أخيرًا باي تشي على سور المدينة ، “من يعرف من أين يحصل باي تشي على ثقته ، في الواقع هو لا يخاف من الموت؟”

قال الصغير موتو مازحا ، “لا يعني ذلك أنه غير خائف من الموت. ربما يخطط لتغيير جانبه “.

ابتسم وانغ مينغ ، “ربما كنت اتوهم.”

“حتى لو غير جانبه ، فلن يكون دورك لتأخذه. مكانك أصغر من أن يناسب مثل هذا الجنرال الإلهي! ” لم يعطي شياو نيان يينغ القليل من الوجه للصغير موتو ، حيث أصبح وجه الصغير موتو قبيحا على الفور.

بناءً على التقديرات ، في جولة الهجوم هذه فقط ، تم إصابة 500 سلاح حصار.

لم يهتم شياو نيان يينغ به ، حيث تصرف وكأن شيئًا لم يحدث.

كان الجيش الضخم مثل فيضان أسود يتدفق نحو المدينة.

نظر وانغ مينغ إلى السماء ، ثم أمر ، “دقوا الطبول!”

مع صوت “هوالا!” انقسمت عربات الحصار التي أصيبت إلى قسمين. سقطت الأجزاء المكسورة مباشرة نحو الأشخاص القريبين ، مما تسبب في حالة من الذعر الجماعي.

‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ…’

أرسل تحالف شياو جميع نخبهم ، حيث تم وعد هذه النخب بتعويضات كبيرة ومكافآت حرب.

عند تلقي هذه الإشارة ، بدأ قرع طبول الحرب على الخطوط الأمامية بنفس وتيرة قرع الطبول.

تحت الهجوم الشرس ، تلقى سور مدينة يونغ رين العديد من النداءات القريبة ؛ خاصة الـ 100 ألف لاعب الذين شكلوا أكبر مشكلة لـ فيلق التنين.

كانوا يطبلون ‘الأمير تشين يخترق مجموعة العدو.’

طالما أنه يحقق هدفه الاستراتيجي ، فسيكون أي شيء مستحقا. بالتالي ، عندما ترددت الجبهة ، أمرهم بالخروج بكل شيء.

جلبت طبول الآذان المرتفعة قوة تنشيط مذهلة.

 

عند الاستماع إلى الطبول التي من شأنها أن تجعل دماء المرء تغلي ، اتبع جنود الدرع والسيف على الخطوط الأمامية الإيقاع ، حيث استخدموا شفرات الحرب لضرب دروعهم. هدروا مثل الحيوانات ، ‘ها! ها! هاها … ‘

____________________  

صرخ عشرات الآلاف معًا. إلى جانب طبول الحرب الصاخبة ، ترددت الأصوات التي كانوا يصدرونها عبر الجبال. أصيبت بعض الطيور بالصدمة ، وبمجرد تحليقها في الهواء ، بدا الأمر كما لو أنها أصيبت بسهم أثناء سقوطها في الأدغال.

عند رؤية هذا ، استدار وانغ مينغ إلى الصغير موتو والآخرين وابتسم ، “لقد دربتم قواتكم جيدًا!”

شكل هذا الصوت هالة غير قابلة للكسر ، حيث تم توجيهها مباشرة نحو جنود فيلق التنين. بغض النظر عن مدى قوة فيلق التنين ، أمام مثل هذه المجموعة ، سيكونون مرعوبين.

نظر وانغ مينغ إلى السماء ، ثم أمر ، “دقوا الطبول!”

كان المواطنين في مدينة يونغ رين خائفين لدرجة أنهم ارتجفوا.

بناءً على التقديرات ، في جولة الهجوم هذه فقط ، تم إصابة 500 سلاح حصار.

عند رؤية الموقف ، ابتسم وانغ مينغ بابتسامة راضية ، “هجوم!”

الجانب الأول الذي تمت مهاجمته كان جيش تحالف الشمال.

عند استلام الامر ، تغيرت الطبول وأصبحت أكثر سرعة.

قال الصغير موتو مازحا ، “لا يعني ذلك أنه غير خائف من الموت. ربما يخطط لتغيير جانبه “.

لوح الرسل الذين كانوا مستعدين منذ زمن بعيد بأعلامهم الحمراء ، حيث أمروا بالهجوم. تم تمرير الأمر العسكري بسرعة على طول الطريق إلى الخطوط الأمامية.

 

عند استلام الأمر ، لوح الجنرالات بمناجلهم وصرخوا قائلين “هجوم!”

مع دخول الشهر العاشر ، أصبح الطقس باردًا فجأة. حتى في الظهيرة ، لم يكن الطقس حارًا ، فقط الجو خارج مدينة يونغ رين كان حارا.

حتى الخطوط الأمامية كانت على بعد كيلومترين من أسوار المدينة. عند حصولهم على الأمر ، استمر جنود الدرع والسيف في ضرب دروعهم أو دفع أسلحة الحصار أثناء تقدمهم بطريقة مستقرة وهادئة.

بينما وقف جيش التحالف مذهولا ، استمرت نيران المدافع.

كان التطويق المحكم مثل الجيب ، حيث كان على وشك ابتلاع مدينة يونغ رين.

تم تقسيم الخمسين ألف إلى خمس مجموعات من عشرة آلاف رجل. كان لديهم جيش أمامي وجيش متوسط وجيش احتياطي.

كل خطوة يقوم بها الجيش يمكن أن يهز الأرض ، حيث غلف الاهتزاز قوة تدميرية لا يستطيع أحد صدها.

صرخ عشرات الآلاف معًا. إلى جانب طبول الحرب الصاخبة ، ترددت الأصوات التي كانوا يصدرونها عبر الجبال. أصيبت بعض الطيور بالصدمة ، وبمجرد تحليقها في الهواء ، بدا الأمر كما لو أنها أصيبت بسهم أثناء سقوطها في الأدغال.

عند رؤية هذا ، استدار وانغ مينغ إلى الصغير موتو والآخرين وابتسم ، “لقد دربتم قواتكم جيدًا!”

شكل هذا الصوت هالة غير قابلة للكسر ، حيث تم توجيهها مباشرة نحو جنود فيلق التنين. بغض النظر عن مدى قوة فيلق التنين ، أمام مثل هذه المجموعة ، سيكونون مرعوبين.

كشف الصغير موتو والآخرون عن تعبيرات مرحة بالإضافة إلى مظاهر الفخر.

كان المواطنين في مدينة يونغ رين خائفين لدرجة أنهم ارتجفوا.

ناهيك عن جوانب أخرى ، فقط الهالة التي كانوا يخرجونها قد جعلت 200 ألف منهم يبدون وكأنهم جيش نخبة.

الجندي الذي كان جاهزا بالفعل أشعل الرصاصة ، حيث تم إطلاق شعلة حمراء في السماء.

في الوقت الحالي ، أصبح وانغ مينغ أكثر ثقة في هزيمة مدينة يونغ رين.

 

كان هذا هو التهديد الطبيعي لسلاح ناري.

 في الوقت القصير الذي كانوا يتحدثون فيه ، وصلت قوات الطليعة إلى مسافة 500 متر من أسوار المدينة.  سيدخلون في نطاق هجوم العدو اذا اقتربوا قليلا.

مع صوت “هوالا!” انقسمت عربات الحصار التي أصيبت إلى قسمين. سقطت الأجزاء المكسورة مباشرة نحو الأشخاص القريبين ، مما تسبب في حالة من الذعر الجماعي.

أرسل وانغ مينغ أوامره دون أي تردد ، حيث تغيرت طبول الحرب مرة أخرى ، وأصبحت أسرع. عند تلقي الإشارة ، لوح الضباط في الخطوط الأمامية بالسيوف وصرخوا ، “اندفاع!”

بمجرد أن تدخل قوات العدو النطاق ، دون الحاجة إلى باي تشي ليأمرهم ، سيطلقون المدافع الـ 500. ستكون أهدافهم الرئيسية هي عربات الحصار وأبراج السهام.

“قتل!”

 في الوقت القصير الذي كانوا يتحدثون فيه ، وصلت قوات الطليعة إلى مسافة 500 متر من أسوار المدينة.  سيدخلون في نطاق هجوم العدو اذا اقتربوا قليلا.

فجأة تسارع الجيش. من قبل ، كانوا يسيرون ولكنهم الآن يركضون وهم يندفعون نحو أسوار المدينة بكل قوتهم. كلما وصلوا تحت الاسوار بشكل أسرع ، كان الأمر أكثر أمانًا.

في اللحظة التي اشتبك فيها الجيشان ، كان الاختلاف في القوة واضحًا.

كان الجيش الضخم مثل فيضان أسود يتدفق نحو المدينة.

بمجرد استنفاد الجبهة ، أمر وانغ مينغ الجيش الأوسط بالهجوم. بذلك شارك عشرات الآلاف في هذا الحصار.

بناءً على التقديرات ، في جولة الهجوم هذه فقط ، تم إصابة 500 سلاح حصار.

على سور مدينة يونغ رين ، كان باي تشي مثل الرمح ، يقف بشكل مستقيم.

“دا! دا! دا!

خاض باي تشي معارك أكبر ، لذا لم يفاجئه الأمر بالخارج. بمجرد أن أصبح العدو على بعد ألف متر ، اخرج بهدوء كلمتين ، “استعدوا جميعا!”

مثلما كان كل منهم عميقًا في أفكاره الخاصة ، دخلت المعركة ببطء الى مرحلة حاسمة.

بدا الأمر غامضًا حقًا ولكن جميع القوات قد فهمت الأمر.

مع صوت “شوا!” تم الكشف عن العناصر الضخمة تحت الأغطية. بطبيعة الحال ، كانوا مدافع من النوع Z1. بناء على التقديرات ، كان هناك أقل من 500.

مع صوت “شوا!” تم الكشف عن العناصر الضخمة تحت الأغطية. بطبيعة الحال ، كانوا مدافع من النوع Z1. بناء على التقديرات ، كان هناك أقل من 500.

مع استمرار المعركة ، أصبح تعبير شياو نيان يينغ جديا أكثر فأكثر.

تم توفير هذه المدافع جميعها بواسطة مدينة الحديد ، حيث تم أخذها بواسطة باي تشي.

____________________ 

كانت فتحات المدافع السوداء تشير إلى الخارج ، مما يجعل المرء يشعر ببرودة قارسة.

سيتم إعدام أي شخص يجرؤ على التراجع أو الهروب.

كان هذا هو التهديد الطبيعي لسلاح ناري.

تحت الهجوم الشرس ، تلقى سور مدينة يونغ رين العديد من النداءات القريبة ؛ خاصة الـ 100 ألف لاعب الذين شكلوا أكبر مشكلة لـ فيلق التنين.

بمجرد أن تدخل قوات العدو النطاق ، دون الحاجة إلى باي تشي ليأمرهم ، سيطلقون المدافع الـ 500. ستكون أهدافهم الرئيسية هي عربات الحصار وأبراج السهام.

عند رؤية القوات الوسطى للعدو يتم إلقاؤها في المعركة ، أدرك باي تشي أن الفرصة التي كان ينتظرها قد حانت أخيرًا. استدار وأمر ، “أطلق رصاصة الإشارة!”

“هونغ! هونغ! هونغ!

‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ…’

شكلت قذائف المدافع قوسًا مثاليًا في الهواء ، حيث ضربوا اسلحة الحصار بدقة.

كان شياو نيان يينغ الأكثر حدة بينهم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

مع صوت “هوالا!” انقسمت عربات الحصار التي أصيبت إلى قسمين. سقطت الأجزاء المكسورة مباشرة نحو الأشخاص القريبين ، مما تسبب في حالة من الذعر الجماعي.

أثناء نظره ، لاحظ شياو نيان يينغ أخيرًا باي تشي على سور المدينة ، “من يعرف من أين يحصل باي تشي على ثقته ، في الواقع هو لا يخاف من الموت؟”

تسبب انفجار قذيفة المدفع في إطلاق شظايا ، مما أسفر عن مقتل مجموعة كبيرة من الأشخاص.

كان هذا هو التهديد الطبيعي لسلاح ناري.

لقد تحطمت الروح المعنوية التي جمعوها للتو.

في هذه العملية ، تم تدمير نصف عربات الحصار.

بناءً على التقديرات ، في جولة الهجوم هذه فقط ، تم إصابة 500 سلاح حصار.

‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ…’

بينما وقف جيش التحالف مذهولا ، استمرت نيران المدافع.

ارتفع القلق في قلبه ، حيث استدار وسأل حارسه الشخصي ، “أين سلاح فرسان النمر والفهد؟” شك وانغ مينغ في وصول سلاح فرسان النمر والفهد.

بلا شك ، كان هذا هو التهديد الذي أعدته شيا العظمى لجيش التحالف.

كشف الصغير موتو والآخرون عن تعبيرات مرحة بالإضافة إلى مظاهر الفخر.

… 

“هونغ! هونغ! هونغ!

عندما تم الكشف عن المدافع على سور المدينة ، أصيب وانغ مينغ والآخرون الذين ركزوا على ساحة المعركة بالذهول. ومع ذلك ، لم يعطي وانغ مينغ أي تعليمات أخرى ، حيث استمرت دقات الطبول المتسرعة في إصدار الأصوات.

فجأة ، تشكلت مذبحة شرسة ، حيث ارتفعت هالة دموية نحو السماء.

كان وانغ مينغ على استعداد لتقديم تضحيات.

فجأة ، تكبد جيش التحالف لخسائر فادحة. في ساعة واحدة فقط ، مات 20 ألف منهم في ساحة المعركة . ومع ذلك ، ظل جيش التحالف صامدا.

طالما أنه يحقق هدفه الاستراتيجي ، فسيكون أي شيء مستحقا. بالتالي ، عندما ترددت الجبهة ، أمرهم بالخروج بكل شيء.

سيتم إعدام أي شخص يجرؤ على التراجع أو الهروب.

قال الصغير موتو ، “إنها رصاصة إشارة.”

 …

في ظل هذا الوضع ، كشفت القوات المدافعة عن استنفادهم. كانت الكميات الهائلة من الموارد الدفاعية تستنفد بمعدل مرئي ، حيث بدا أنها لن تدوم طويلاً.

“قتل!”

صرخ عشرات الآلاف معًا. إلى جانب طبول الحرب الصاخبة ، ترددت الأصوات التي كانوا يصدرونها عبر الجبال. أصيبت بعض الطيور بالصدمة ، وبمجرد تحليقها في الهواء ، بدا الأمر كما لو أنها أصيبت بسهم أثناء سقوطها في الأدغال.

لم يكن جيش التحالف مجموعة من الضعفاء. بطبيعة الحال ، لن يخافوا بسهولة. مع إعطاء الأمر العسكري ، واجهوا نيران المدافع وشنوا هجومهم الشرس على مدينة يونغ رين. اندفعوا بسرعة إلى أسفل سور المدينة.

سيصل المبلغ الأساسي للاعب واحد إلى 500 عملة ذهبية ، لن يشمل هذا المعدات ، وتعويض طريقة التدريب ، وما شابه. يجب على المرء أيضًا ترتيب فرق تدريب احترافية لمساعدتهم على الارتقاء في المستوى.

في هذه العملية ، تم تدمير نصف عربات الحصار.

إذا لم يكن فيلق التنين بنفس القوة ، فمن يدري ما الذي سيحدث.

“دا! دا! دا!

عند استلام الامر ، تغيرت الطبول وأصبحت أكثر سرعة.

بدون عربات الحصار ، سيتم استخدام سلالم التسلق.

كانوا يطبلون ‘الأمير تشين يخترق مجموعة العدو.’

بسيط ومباشر.

كشف الصغير موتو والآخرون عن تعبيرات مرحة بالإضافة إلى مظاهر الفخر.

لم يظهر فيلق التنين المدافع أي رحمة ، حيث أطلقوا السهام أو رموا الحجارة أو دحرجوا الخشب أو سكبوا زيت النار الكيميائي.

عندما رأى الصغير موتو ذلك ، قام بمواساة وانغ مينغ ، “جنرال ، لا تقلق. بصرف النظر عن فيلق التنين ، لا توجد قوة أخرى في محافظة دونغ تشوان. حتى شُعب الحامية قد تم تشتيتهم”.

لقد استخدموا كل ما في وسعهم إلى حد كبير.

في كل لحظة ، سيموت مئات وآلاف الأشخاص.

فجأة ، تكبد جيش التحالف لخسائر فادحة. في ساعة واحدة فقط ، مات 20 ألف منهم في ساحة المعركة . ومع ذلك ، ظل جيش التحالف صامدا.

كان شياو نيان يينغ الأكثر حدة بينهم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

لم يهتم وانغ مينغ وأمر ، “واصلوا الهجوم!”

مع شخصية تحالف يان هوانغ ، نظرًا لأنهم دفعوا مثل هذا الثمن الباهظ ، سيريدون بطبيعة الحال النتائج في المقابل.

مع استمرار المجموعة في الحصار ، كان الجميع على استعداد للتضحية بجزء من قواتهم. كانت المشكلة هي ما إذا كان الجزء الذي تم التضحية به قد تجاوز الحد الذي يمكنهم قبوله أم لا.

“طالما أننا لا نخشى تقديم التضحيات ، فلا توجد منطقة لا يمكن القضاء عليها”.

كانت مدينة يونغ رين الحالية مثل مطحنة من اللحم والدماء ، حيث كانت تبتلع حيوات العدو.

فجأة تسارع الجيش. من قبل ، كانوا يسيرون ولكنهم الآن يركضون وهم يندفعون نحو أسوار المدينة بكل قوتهم. كلما وصلوا تحت الاسوار بشكل أسرع ، كان الأمر أكثر أمانًا.

عند رؤية ذلك ، تحول وجه الصغير موتو إلى اللون الأبيض الشاحب ، لأنه لم يعتاد على المشاهد الدموية. في المنطقة ، لم يختبر حتى قيادة قواته شخصيًا إلى المعركة.

كشف الصغير موتو والآخرون عن تعبيرات مرحة بالإضافة إلى مظاهر الفخر.

تحت الهجوم الشرس ، تلقى سور مدينة يونغ رين العديد من النداءات القريبة ؛ خاصة الـ 100 ألف لاعب الذين شكلوا أكبر مشكلة لـ فيلق التنين.

 الضواحي الشمالية لمدينة يونغ رين ، الغابة.

كان هؤلاء اللاعبون أقوياء حقًا ، حيث اندفعوا بسهولة إلى سور المدينة.

كان الجيش الضخم مثل فيضان أسود يتدفق نحو المدينة.

إذا لم يكن فيلق التنين بنفس القوة ، فمن يدري ما الذي سيحدث.

عند استلام الأمر ، لوح الجنرالات بمناجلهم وصرخوا قائلين “هجوم!”

عندما رأى وانغ مينغ ذلك ، ابتسم.

“طالما أننا لا نخشى تقديم التضحيات ، فلا توجد منطقة لا يمكن القضاء عليها”.

“طالما أننا لا نخشى تقديم التضحيات ، فلا توجد منطقة لا يمكن القضاء عليها”.

سيتم إعدام أي شخص يجرؤ على التراجع أو الهروب.

كان تعبير شياو نيان يينغ غير طبيعي حقًا ، حيث بدأت التضحيات الضخمة في التهام أرباحه النهائية.

كان الجيش الضخم مثل فيضان أسود يتدفق نحو المدينة.

أرسل تحالف شياو جميع نخبهم ، حيث تم وعد هذه النخب بتعويضات كبيرة ومكافآت حرب.

بعد نصف ساعة من إطلاق الرصاصة ، تردد صوت يصم الآذان من الضواحي الشمالية.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمن الواضح أن هؤلاء اللاعبين لن يذهبوا عن طيب خاطر كما قال شياو نيان يينغ.

صرخ عشرات الآلاف معًا. إلى جانب طبول الحرب الصاخبة ، ترددت الأصوات التي كانوا يصدرونها عبر الجبال. أصيبت بعض الطيور بالصدمة ، وبمجرد تحليقها في الهواء ، بدا الأمر كما لو أنها أصيبت بسهم أثناء سقوطها في الأدغال.

إذا كان هناك بالفعل عدد كبير من الضحايا ، مع أسس تحالف شياو ، فلن يكونوا قادرين على تحمل تكاليفها. سيكون الثمن الذي يجب دفعه مقابل وفاة اللاعبين باهظًا للغاية ، حيث لا يمكن مقارنة مبلغ التعويض بطبيعة الحال بالجيش.

عند الاستماع إلى الطبول التي من شأنها أن تجعل دماء المرء تغلي ، اتبع جنود الدرع والسيف على الخطوط الأمامية الإيقاع ، حيث استخدموا شفرات الحرب لضرب دروعهم. هدروا مثل الحيوانات ، ‘ها! ها! هاها … ‘

سيصل المبلغ الأساسي للاعب واحد إلى 500 عملة ذهبية ، لن يشمل هذا المعدات ، وتعويض طريقة التدريب ، وما شابه. يجب على المرء أيضًا ترتيب فرق تدريب احترافية لمساعدتهم على الارتقاء في المستوى.

لم يهتم شياو نيان يينغ به ، حيث تصرف وكأن شيئًا لم يحدث.

قبل ذلك ، حسب أنهم إذا فقدوا 10 آلاف رجل ، فإن تحالف شياو سيكون في ورطة كبيرة. بالنظر إلى الوضع الحالي ، لن تبدو النتائج جيدة.

خاض باي تشي معارك أكبر ، لذا لم يفاجئه الأمر بالخارج. بمجرد أن أصبح العدو على بعد ألف متر ، اخرج بهدوء كلمتين ، “استعدوا جميعا!”

مع استمرار المعركة ، أصبح تعبير شياو نيان يينغ جديا أكثر فأكثر.

عند استلام الامر ، تغيرت الطبول وأصبحت أكثر سرعة.

عندما رأى الصغير موتو ذلك ، ابتهج.

طالما أنه يحقق هدفه الاستراتيجي ، فسيكون أي شيء مستحقا. بالتالي ، عندما ترددت الجبهة ، أمرهم بالخروج بكل شيء.

يمكن القول أن الصغير موتو قد كره شياو نيان يينغ.

في اللحظة التي تم فيها إطلاق الرصاصة ، اندفع الفيلق الرابع من فيلق الحرس بقيادة إيلاي .

من بينهم جميعًا ، باستثناء وانغ مينغ ، ربما كان الصغير موتو هو الأكثر استرخاءً.

شكل هذا الصوت هالة غير قابلة للكسر ، حيث تم توجيهها مباشرة نحو جنود فيلق التنين. بغض النظر عن مدى قوة فيلق التنين ، أمام مثل هذه المجموعة ، سيكونون مرعوبين.

في اللحظة التي وافق فيها على شروط تحالف يان هوانغ ، ادرك أنه ليس له علاقة بنجاة مدينة يون.

بسيط ومباشر.

مع شخصية تحالف يان هوانغ ، نظرًا لأنهم دفعوا مثل هذا الثمن الباهظ ، سيريدون بطبيعة الحال النتائج في المقابل.

بين بحر الأشخاص  ، تصاعد الدخان ، واطلقت المدافع ، وتساقطت السهام.

مثلما كان كل منهم عميقًا في أفكاره الخاصة ، دخلت المعركة ببطء الى مرحلة حاسمة.

 

لمحاولة هزيمة مدينة يونغ رين في أسرع وقت ممكن ، لم يغمض وانغ مينغ حتى ، حيث أرسل بلا قلب الجنود إلى الخطوط الأمامية.

 

تم ترتيب 200 ألف جندي من جميع الجوانب الأربعة ، حيث كان متوسط عددهم يبلغ 50 ألف من كل جانب.

بمجرد استنفاد الجبهة ، أمر وانغ مينغ الجيش الأوسط بالهجوم. بذلك شارك عشرات الآلاف في هذا الحصار.

تم تقسيم الخمسين ألف إلى خمس مجموعات من عشرة آلاف رجل. كان لديهم جيش أمامي وجيش متوسط وجيش احتياطي.

في اللحظة التي وافق فيها على شروط تحالف يان هوانغ ، ادرك أنه ليس له علاقة بنجاة مدينة يون.

بمجرد استنفاد الجبهة ، أمر وانغ مينغ الجيش الأوسط بالهجوم. بذلك شارك عشرات الآلاف في هذا الحصار.

قال الصغير موتو مازحا ، “لا يعني ذلك أنه غير خائف من الموت. ربما يخطط لتغيير جانبه “.

بالنظر إلى الخارج ، كان لكل جزء من سور المدينة مجموعات يحاصرونها. على الأسوار ، كان هناك العديد من السلالم المتسلقة مع العديد من الأشخاص الذين يتسلقونها.

في هذه العملية ، تم تدمير نصف عربات الحصار.

كان هناك بحر من الأشخاص في ساحة المعركة.

سيتم إعدام أي شخص يجرؤ على التراجع أو الهروب.

بين بحر الأشخاص  ، تصاعد الدخان ، واطلقت المدافع ، وتساقطت السهام.

لقد استخدموا كل ما في وسعهم إلى حد كبير.

في كل لحظة ، سيموت مئات وآلاف الأشخاص.

نظر وانغ مينغ إلى السماء ، ثم أمر ، “دقوا الطبول!”

في ظل هذا الوضع ، كشفت القوات المدافعة عن استنفادهم. كانت الكميات الهائلة من الموارد الدفاعية تستنفد بمعدل مرئي ، حيث بدا أنها لن تدوم طويلاً.

بينما وقف جيش التحالف مذهولا ، استمرت نيران المدافع.

بدون مساعدة الموارد الدفاعية ، لن يكونوا قادرين على الصمود لفترة طويلة.

عند رؤية هذا ، استدار وانغ مينغ إلى الصغير موتو والآخرين وابتسم ، “لقد دربتم قواتكم جيدًا!”

لمحاولة هزيمة مدينة يونغ رين في أسرع وقت ممكن ، لم يغمض وانغ مينغ حتى ، حيث أرسل بلا قلب الجنود إلى الخطوط الأمامية.

عند رؤية القوات الوسطى للعدو يتم إلقاؤها في المعركة ، أدرك باي تشي أن الفرصة التي كان ينتظرها قد حانت أخيرًا. استدار وأمر ، “أطلق رصاصة الإشارة!”

 

“نعم ايها القائد!”

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمن الواضح أن هؤلاء اللاعبين لن يذهبوا عن طيب خاطر كما قال شياو نيان يينغ.

الجندي الذي كان جاهزا بالفعل أشعل الرصاصة ، حيث تم إطلاق شعلة حمراء في السماء.

عند رؤية هذا ، استدار وانغ مينغ إلى الصغير موتو والآخرين وابتسم ، “لقد دربتم قواتكم جيدًا!”

“ما هذا؟” صُدم وانغ مينغ والآخرون.

جلبت طبول الآذان المرتفعة قوة تنشيط مذهلة.

قال الصغير موتو ، “إنها رصاصة إشارة.”

كان شياو نيان يينغ الأكثر حدة بينهم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

من الواضح أن وانغ مينغ كان يعرف ذلك.

تسبب انفجار قذيفة المدفع في إطلاق شظايا ، مما أسفر عن مقتل مجموعة كبيرة من الأشخاص.

ارتفع القلق في قلبه ، حيث استدار وسأل حارسه الشخصي ، “أين سلاح فرسان النمر والفهد؟” شك وانغ مينغ في وصول سلاح فرسان النمر والفهد.

كانوا يطبلون ‘الأمير تشين يخترق مجموعة العدو.’

رد الحارس الشخصي ، “أفاد جاسوسنا في الصباح أنهم ما زالوا في مدينة ياو ، حيث سيحتاجون على الأقل ليوم واحد للوصول”.

احترم الصغير موتو والآخرون طبيعته الدقيقة. بطبيعة الحال ، لن يوقفوه.

“أليسوا سلاح فرسان النمر والفهد؟” شعر وانغ مينغ بعدم الارتياح أكثر فأكثر.

عند رؤية القوات الوسطى للعدو يتم إلقاؤها في المعركة ، أدرك باي تشي أن الفرصة التي كان ينتظرها قد حانت أخيرًا. استدار وأمر ، “أطلق رصاصة الإشارة!”

عندما رأى الصغير موتو ذلك ، قام بمواساة وانغ مينغ ، “جنرال ، لا تقلق. بصرف النظر عن فيلق التنين ، لا توجد قوة أخرى في محافظة دونغ تشوان. حتى شُعب الحامية قد تم تشتيتهم”.

“دا! دا! دا!

ابتسم وانغ مينغ ، “ربما كنت اتوهم.”

ارتفع القلق في قلبه ، حيث استدار وسأل حارسه الشخصي ، “أين سلاح فرسان النمر والفهد؟” شك وانغ مينغ في وصول سلاح فرسان النمر والفهد.

على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه أمر جيش الاحتياط بالاستعداد.

حتى الخطوط الأمامية كانت على بعد كيلومترين من أسوار المدينة. عند حصولهم على الأمر ، استمر جنود الدرع والسيف في ضرب دروعهم أو دفع أسلحة الحصار أثناء تقدمهم بطريقة مستقرة وهادئة.

احترم الصغير موتو والآخرون طبيعته الدقيقة. بطبيعة الحال ، لن يوقفوه.

 

‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ…’

 ثبت أن عدم ارتياح وانغ مينغ كان صحيحا في النهاية.

 

بعد نصف ساعة من إطلاق الرصاصة ، تردد صوت يصم الآذان من الضواحي الشمالية.

عندما رأى الصغير موتو ذلك ، ابتهج.

“هذا؟”

في الوقت الحالي ، أصبح وانغ مينغ أكثر ثقة في هزيمة مدينة يونغ رين.

تغيرت وجوه وانغ مينغ والآخرين.

كانوا يطبلون ‘الأمير تشين يخترق مجموعة العدو.’

“إنه الجانب الشمالي!”

كان شياو نيان يينغ الأكثر حدة بينهم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

كان شياو نيان يينغ الأكثر حدة بينهم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

عندما رأى الصغير موتو ذلك ، قام بمواساة وانغ مينغ ، “جنرال ، لا تقلق. بصرف النظر عن فيلق التنين ، لا توجد قوة أخرى في محافظة دونغ تشوان. حتى شُعب الحامية قد تم تشتيتهم”.

مع صوت “شوا!” تم الكشف عن العناصر الضخمة تحت الأغطية. بطبيعة الحال ، كانوا مدافع من النوع Z1. بناء على التقديرات ، كان هناك أقل من 500.

 الضواحي الشمالية لمدينة يونغ رين ، الغابة.

الفصل 947 – هزيمة ساحقة

في اللحظة التي تم فيها إطلاق الرصاصة ، اندفع الفيلق الرابع من فيلق الحرس بقيادة إيلاي .

كان التطويق المحكم مثل الجيب ، حيث كان على وشك ابتلاع مدينة يونغ رين.

بالمقارنة مع فيلق التنين ، كان فيلق الحرس الأسورا الحقيقي. خاض كل عضو مئات المعارك ، حيث كانوا جنود النخبة الحقيقيين.

كان 200 ألف جندي ينتظرون أمرًا واحدًا قبل أن يشنوا هجومهم على مدينة يونغ رين.

علاوة على ذلك ، كان لديهم شخص مثل إيلاي كقائدهم.

في ظل هذا الوضع ، كشفت القوات المدافعة عن استنفادهم. كانت الكميات الهائلة من الموارد الدفاعية تستنفد بمعدل مرئي ، حيث بدا أنها لن تدوم طويلاً.

“قتل!”

أرسل تحالف شياو جميع نخبهم ، حيث تم وعد هذه النخب بتعويضات كبيرة ومكافآت حرب.

الجانب الأول الذي تمت مهاجمته كان جيش تحالف الشمال.

 الضواحي الشمالية لمدينة يونغ رين ، الغابة.

لم يتخذ 10 آلاف جندي من الاحتياط أي إجراء قبل أن يتم طعنهم من الخلف ، حيث تحول الأمر إلى فوضى عارمة.

عندما رأى الصغير موتو ذلك ، ابتهج.

فجأة ، تشكلت مذبحة شرسة ، حيث ارتفعت هالة دموية نحو السماء.

 

دمار.

“قتل!”

في اللحظة التي اشتبك فيها الجيشان ، كان الاختلاف في القوة واضحًا.

أرسل وانغ مينغ أوامره دون أي تردد ، حيث تغيرت طبول الحرب مرة أخرى ، وأصبحت أسرع. عند تلقي الإشارة ، لوح الضباط في الخطوط الأمامية بالسيوف وصرخوا ، “اندفاع!”

كان فيلق الحرس أشبه بسكينة لا تقهر ، حيث قام بتقسيم قوات جيش التحالف إلى نصفين. لم يتوقفوا عند هذا الحد ، حيث استمروا في اتجاه جيش التحالف الذي كان يحاصر المدينة.

في اللحظة التي تم فيها إطلاق الرصاصة ، اندفع الفيلق الرابع من فيلق الحرس بقيادة إيلاي .

هذه المرة ، أصبح جيش التحالف في حالة من الفوضى.

إذا لم يكن فيلق التنين بنفس القوة ، فمن يدري ما الذي سيحدث.

 

“قتل!”

 

عند رؤية ذلك ، تحول وجه الصغير موتو إلى اللون الأبيض الشاحب ، لأنه لم يعتاد على المشاهد الدموية. في المنطقة ، لم يختبر حتى قيادة قواته شخصيًا إلى المعركة.

 

تم توفير هذه المدافع جميعها بواسطة مدينة الحديد ، حيث تم أخذها بواسطة باي تشي.

 

بلا شك ، كان هذا هو التهديد الذي أعدته شيا العظمى لجيش التحالف.

____________________  

قبل ذلك ، حسب أنهم إذا فقدوا 10 آلاف رجل ، فإن تحالف شياو سيكون في ورطة كبيرة. بالنظر إلى الوضع الحالي ، لن تبدو النتائج جيدة.

هذا الفصل عن 3 فصول 🙁

في اللحظة التي تم فيها إطلاق الرصاصة ، اندفع الفيلق الرابع من فيلق الحرس بقيادة إيلاي .

 

____________________ 

____________________ 

 

صرخ عشرات الآلاف معًا. إلى جانب طبول الحرب الصاخبة ، ترددت الأصوات التي كانوا يصدرونها عبر الجبال. أصيبت بعض الطيور بالصدمة ، وبمجرد تحليقها في الهواء ، بدا الأمر كما لو أنها أصيبت بسهم أثناء سقوطها في الأدغال.

الترجمة: Hunter 

بناءً على التقديرات ، في جولة الهجوم هذه فقط ، تم إصابة 500 سلاح حصار.

 

عند رؤية هذا ، استدار وانغ مينغ إلى الصغير موتو والآخرين وابتسم ، “لقد دربتم قواتكم جيدًا!”

 

في كل لحظة ، سيموت مئات وآلاف الأشخاص.

كان وانغ مينغ على استعداد لتقديم تضحيات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط