Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 961

الإستراتيجي يعرف عدوه مثل نفسه

الإستراتيجي يعرف عدوه مثل نفسه

الفصل 961 – الإستراتيجي يعرف عدوه مثل نفسه

قبل يوم ، بناءً على تعليمات تحالف يان هوانغ ، تم نقل الفيلق الأول من محافظة باو تشينغ إلى مدينة كاي يون للدفاع.

منطقة جينغ دو ، مدينة هاندان.

في اللحظة التي كشفت فيها شيا العظمى عن نواياها لمهاجمة محافظة هان تشونغ ، سيتعلم هؤلاء اللوردات الثلاثة من مدينة السياف ويسعون للحماية من شو هان.

تخلى ليان بو عن القوات وهرب بهدوء إلى هاندان ، حيث أبلغ دي تشين بتفاصيل المعركة.

أما بالنسبة لمحافظة تشانغ دي ، فقد تم إسقاطها بالفعل بواسطة لي مو.

عندما سمع دي تشين تقرير ليان بو ، اصبح وجهه كئيبًا للغاية. أكثر ما كان يقلقه لم يكن مدينة السياف. بدلا من ذلك ، كان أكثر قلقا بشأن الصعوبة الشديدة التي سيواجهها التحالف بعد تدمير 150 ألف من التعزيزات.

بعد ظهر اليوم 16 ، أرسل دي تشين رسالة إلى كاي يون زي نان للتعبير عن أن تحالف يان هوانغ قد نقل كل القوات التي يمكنهم استخدامها.

دعونا لا نذكر آثار المدى الطويل ، فقط على المدى القصير ، ستخسر مدينة كاي يون بالتأكيد.

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم 16 ، مدينة السياف.

تسببت الضربة التي خططت لها شيا العظمى في جعل وجه تحالف يان هوانغ يتحول إلى اللون الأبيض الشاحب.

كانت محافظة با دونغ مشكلة سهلة ، بينما كانت محافظة هان تشونغ المشكلة الحقيقية. لم تكن منطقة جبلية وبعيدة عن شمال أراضي شو فحسب ، بل لم تكن مملوكة لمدينة السياف. بدلاً من ذلك ، سيطرت ثلاث مناطق أخرى عليها.

نظرت جوداي فينغ هوا إلى دي تشين بعيون مليئة بالشفقة. لم يكن الأمر أن هذا الرجل لم يكن مجتهدًا أو عديم الموهبة ؛ لقد واجه عبقرية مطلقة .

الترجمة: Hunter

كان تألق أويانغ شو لامعًا للغاية ، حيث سيبدو أي خصم باهتا أمامه. لم تكن مأساة لـ دي تشين وحده بل مأساة للعصر بأكمله.

لم يكن كاي يون زي نان شخصًا حازمًا. كان لديه نقطة ضعف ، وهي أنه عندما يكون يائسًا ، سيوافق على الفور على الطُعم الذي ألقاه تشانغ ليانغ.

“انا الملامة على هذا الامر. لم يكن ينبغي أن أقترح مثل هذه الخطة “. ألقت جوداي فينغ هوا باللوم على نفسها.

على العكس من ذلك ، غادر تشانغ هان مع الفيلق الثاني لمراقبة كل تصرفاتهم.

لوح دي تشين بيده ، “لا علاقة لك بهذا الأمر. اتفق جميعنا مع هذه الخطة. لم نعرف أن شيا العظمى تمتلك مثل هذه الأداة المهيمنة. تستحق مدينة السياف ايضا الدمار. كان لديهم عرق تشيانغ بجانبهم لكنهم لم يعرفوا كيفية استخدامهم. بدلاً من ذلك ، انتهزت شيا العظمى الفرصة ووجهت لهم ضربة قاتلة “.

نظرت جوداي فينغ هوا إلى دي تشين بعيون مليئة بالشفقة. لم يكن الأمر أن هذا الرجل لم يكن مجتهدًا أو عديم الموهبة ؛ لقد واجه عبقرية مطلقة .

“ما الذي يجب علينا فعله الآن؟”

أومأ لو شيكسين والآخرون في انسجام تام ، متأثرين بكلماته.

“إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا الثعلب العجوز لا يزال يمتلك بعض الامور الاخرى. سننتظر فقط ، هناك بالتأكيد المزيد لمشاهدته “.

قال تشين غونغ ، “يمكن وصف هجومنا على محافظة با دونغ على هذا النحو ، سيكون هجوم سريع وحازم وعالي المستوى.”

أومأت جوداي فينغ هوا برأسها ، حيث نما القلق في قلبها. 

في الوقت الحالي ، لا يمكن لـ تشون شين جون التصرف إلا وفقًا للوضع. 

… 

كان هذا هو الفرق بين الجنرال والقائد.

مدينة حبة الشمس ، قصر لورد المدينة.

في اللحظة التي ظهر فيها الخبر ، اندلعت ضجة بين اللاعبين.

بعد أن تلقى تقرير المعركة ، أصبح تشون شين جون قلقًا للغاية.

عند رؤية هذا ، نظر لو شيكسين إلى تشانغ لياو ، “بما أن هذا هو الحال ، فسيقود الجنرال تشانغ القوات لمهاجمة محافظة با دونغ.”

دمار التعزيزات التي تبلغ 150 ألف يعني أن مدينة كاي يون كانت في خطر وشيك. مع ذلك ، ستكون فيالق مدينة حبة الشمس التي تم تركها في دولة المدينة لـ شيانغ نان في خطر عظيم.

قال تشين غونغ ، “يمكن وصف هجومنا على محافظة با دونغ على هذا النحو ، سيكون هجوم سريع وحازم وعالي المستوى.”

“هذا صعب.”

استولى لاي هوي’ير بالفعل على وي يان واسقط مدينة السياف. بطبيعة الحال ، لن يكون جشعًا أكثر من ذلك.

تحرك تشون شين جون ذهابا وإيابا في غرفة القراءة ، حيث استخدم مهاراته التجارية في تقييم الإيجابيات والسلبيات. في النهاية قرر “لماذا لا اجعل الجيش يتراجع؟ إنه أفضل من إطعام ذلك الثعلب”.

لم يكن من الصعب للغاية تدمير محافظة با دونغ. كان سقوط مدينة السياف وهروب فينغ تشينغ يانغ يعني أن محافظة با دونغ كانت قطعة شطرنج بدون جيش يدافع عنها. بالتالي ، كان إسقاطها بمثابة قطعة من الكعك.

في الوقت الحالي ، لا يمكن لـ تشون شين جون التصرف إلا وفقًا للوضع. 

إذا حدث ذلك ، فسيصبح الأمر معقدًا حقًا.

كان أملهم الوحيد هو إستخدام 150 ألف من الدعم الخاص بـ تحالف يان هوانغ. إذا وصلوا ، سيمكنهم الخروج من فخ جيش تشانغ هان والذهاب إلى الشمال.

 تم تسجيل معركة مدينة السياف بسرعة بواسطة وسائل الإعلام المختلفة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الأخبار الأولى تدور حول ما حدث هناك ، حيث جذبت أعين الجميع.

كان هذا هو الشيء الجيد في وجود خبير استراتيجي يتبعهم.

في اللحظة التي ظهر فيها الخبر ، اندلعت ضجة بين اللاعبين.

مع صياغة الخطة ، ذهبت المجموعتين في طريقهم المنفصل بعد ظهر ذلك اليوم. مع ذلك ، سترحب اراضي شو بمعركتها النهائية. من يدري ما هي التغييرات الجديدة التي ستحدث؟ 

لم يتوقع أحد أن تنتهي معركة القوة المتساوية في الأصل بهذا النصر الغير متوازن.

إذا حدث ذلك ، فسيصبح الأمر معقدًا حقًا.

في اللحظة التي خرج فيها تقرير المعركة ، تمنى العديد من رؤساء الكازينوهات السرية أن يتمكنوا من قتل أنفسهم.

تسببت الضربة التي خططت لها شيا العظمى في جعل وجه تحالف يان هوانغ يتحول إلى اللون الأبيض الشاحب.

قبل المعركة ، تم فتح هذه الكازينوهات بشكل سري ، حيث فضل 90٪ منهم تحالف يان هوانغ. عندما ظهرت النتائج ، خسر هؤلاء كل أموالهم.

لن يكون الفيلق الأول لمدينة كاي يون كافياً للخروج من فخه.

كسب معجبو شيا العظمى مثل لين جينغ الكثير. 

“ماذا عن هذا؟” اقترح تشين غونغ ، “سنترك فيلقًا للدفاع عن مدينة السياف وسيتسلل الاثنان المتبقيان جنبًا إلى جنب مع جيش تشيانغ الى محافظة تشيانغ لمهاجمة محافظة هان تشونغ ومفاجأتهم.”

… 

في فيلق التنين ، قاد تشانغ لياو الفيلق الثالث بينما قاد لو شيكسين الفيلق الرابع والذي كان الأكبر. نظرًا لأنهم أرادوا إنهاء الأمر بسرعة ، اختار لو شيكسين تشانغ لياو.

العام الرابع ، الشهر العاشر ، اليوم 16 ، مدينة السياف.

بعد قراءة المرسوم ، ناقش الأربعة منهم مع تشين غونغ خطة المعركة المحددة.

في الساعة 10 صباحًا ، قاد لو شيكسين والآخرون الأسرى لمغادرة مدينة السياف. اجتمع الجنرالات الأربعة معًا مرة أخرى ، حيث قرأ لو شيكسين المرسوم الذي أرسله أويانغ شو بين عشية وضحاها.

أثار تشانغ ليانغ مثل هذه الخطة لمنح كاي يون زي نان مخرجًا ، وأيضًا لأنه لم يكن راغبًا في أن يُدفن معه وأن يكون شخصًا نكرة في البرية.

” قام فيلق التنين بعمل جيد. ومع ذلك ، لم تنتهي الحرب وأراضي شو ليست هادئة. يجب أن يضغط الجنرالات إلى الأمام ، فلتقهروا الباقين. لا يمكنكم تلطيخ اسم سلالتنا. بالنسبة للمكافآت ، بمجرد انتهاء معركة أراضي شو ، سأكافئكم بسخاء “.

” نعم أيها الملك!”

… 

أصدر لو شيكسين أمرًا عسكريًا ، حيث كان من باي تشي.

“انا الملامة على هذا الامر. لم يكن ينبغي أن أقترح مثل هذه الخطة “. ألقت جوداي فينغ هوا باللوم على نفسها.

“أعطى المارشال بعض الأوامر. لا نحتاج إلى انتظار وصوله إلى مدينة السياف. يمكننا قيادة قواتنا لاكتساح محافظة با دونغ ، ثم مهاجمة محافظة هان تشونغ لتدمير أراضي شو بأكملها “.

أومأ لو شيكسين والآخرون في انسجام تام ، متأثرين بكلماته.

“نعم!”

“أيها الاستراتيجي ، يمكننا أن نفهم السرعة والحزم ، لكن ماذا تقصد بعالي المستوى؟” سأل لو شيكسين.

بعد قراءة المرسوم ، ناقش الأربعة منهم مع تشين غونغ خطة المعركة المحددة.

مع بدء معركة اخرى في أراضي شو ، تغير وضع شيانغ نان.

لم يكن من الصعب للغاية تدمير محافظة با دونغ. كان سقوط مدينة السياف وهروب فينغ تشينغ يانغ يعني أن محافظة با دونغ كانت قطعة شطرنج بدون جيش يدافع عنها. بالتالي ، كان إسقاطها بمثابة قطعة من الكعك.

قبل المعركة ، تم فتح هذه الكازينوهات بشكل سري ، حيث فضل 90٪ منهم تحالف يان هوانغ. عندما ظهرت النتائج ، خسر هؤلاء كل أموالهم.

الشيء الوحيد الذي كان عليهم التفكير فيه هو عدم السماح لمدينة حبة الشمس ومدينة الاوراق الساقطة بالسرقة مثل ما حدث في محافظة جويلين.

أصدر لو شيكسين أمرًا عسكريًا ، حيث كان من باي تشي.

قال تشين غونغ ، “يمكن وصف هجومنا على محافظة با دونغ على هذا النحو ، سيكون هجوم سريع وحازم وعالي المستوى.”

تسببت الضربة التي خططت لها شيا العظمى في جعل وجه تحالف يان هوانغ يتحول إلى اللون الأبيض الشاحب.

“أيها الاستراتيجي ، يمكننا أن نفهم السرعة والحزم ، لكن ماذا تقصد بعالي المستوى؟” سأل لو شيكسين.

 

“لمنعهم من تجربة أي شيء مضحك ، يجب أن نثبت لهم تصميمنا على إسقاط محافظة با دونغ. بالتالي ، يجب أن نتجرأ على إظهار نصلنا وعدم السماح للعدو برؤية فرصة للهجوم “. أوضح تشين غونغ.

عندما رأى لو شيكسين ذلك ، قرر أنه هو وشياو تشاو قوي سيقودان القوات. مع قيادة جيش تشيانغ ، سوف يستخدمون الطريق الغربي لدخول محافظة هان تشونغ.

“سواء كانت مدينة الاوراق الساقطة أو مدينة حبة الشمس ، سيواجهون تهديدات من حلفائنا ، بالتالي لن يجرؤوا على المخاطرة. ما دمنا حازمين ، فلن يجرؤوا على التحرك “.

لوح دي تشين بيده ، “لا علاقة لك بهذا الأمر. اتفق جميعنا مع هذه الخطة. لم نعرف أن شيا العظمى تمتلك مثل هذه الأداة المهيمنة. تستحق مدينة السياف ايضا الدمار. كان لديهم عرق تشيانغ بجانبهم لكنهم لم يعرفوا كيفية استخدامهم. بدلاً من ذلك ، انتهزت شيا العظمى الفرصة ووجهت لهم ضربة قاتلة “.

أومأ لو شيكسين والآخرون في انسجام تام ، متأثرين بكلماته.

عاد تشانغ لياو إلى رشده. لقد تأثر أكثر فأكثر بـ لو شيكسين ، حيث كان انطباعه الإيجابي عن لو شيكسين يرتفع.

كان هذا هو الشيء الجيد في وجود خبير استراتيجي يتبعهم.

 

عند رؤية هذا ، نظر لو شيكسين إلى تشانغ لياو ، “بما أن هذا هو الحال ، فسيقود الجنرال تشانغ القوات لمهاجمة محافظة با دونغ.”

 

في فيلق التنين ، قاد تشانغ لياو الفيلق الثالث بينما قاد لو شيكسين الفيلق الرابع والذي كان الأكبر. نظرًا لأنهم أرادوا إنهاء الأمر بسرعة ، اختار لو شيكسين تشانغ لياو.

كان هذا هو الفرق بين الجنرال والقائد.

ببراعة تشانغ لياو ، سيكون قادرًا على فهم معنى هجوم عالي المستوى.

… 

“مفهوم!”

قبل المعركة ، تم فتح هذه الكازينوهات بشكل سري ، حيث فضل 90٪ منهم تحالف يان هوانغ. عندما ظهرت النتائج ، خسر هؤلاء كل أموالهم.

عاد تشانغ لياو إلى رشده. لقد تأثر أكثر فأكثر بـ لو شيكسين ، حيث كان انطباعه الإيجابي عن لو شيكسين يرتفع.

عندما سمع دي تشين تقرير ليان بو ، اصبح وجهه كئيبًا للغاية. أكثر ما كان يقلقه لم يكن مدينة السياف. بدلا من ذلك ، كان أكثر قلقا بشأن الصعوبة الشديدة التي سيواجهها التحالف بعد تدمير 150 ألف من التعزيزات.

من الواضح أن لو شيكسين كان يمنحه فرصة للحصول على الفضل. بعد كل شيء ، كانت قوات لو شيكسين تتكون أساسًا من سلاح الفرسان ، حيث كانوا قادرين ايضا على مهاجمة محافظة با دونغ.

من الواضح أن لو شيكسين كان يمنحه فرصة للحصول على الفضل. بعد كل شيء ، كانت قوات لو شيكسين تتكون أساسًا من سلاح الفرسان ، حيث كانوا قادرين ايضا على مهاجمة محافظة با دونغ.

منذ أن تم تعيينه كصانع قرار مؤقت ، سيحتاج لو شيكسين إلى أن يكون صالحًا ولا يمكن أن يكون متحيزًا. الجزء الجيد هو أنه بغض النظر عن الجيش الذي يحصل على الفضل ، فإن لو شيكسين سيكون له دور في ذلك.

كان أملهم الوحيد هو إستخدام 150 ألف من الدعم الخاص بـ تحالف يان هوانغ. إذا وصلوا ، سيمكنهم الخروج من فخ جيش تشانغ هان والذهاب إلى الشمال.

كان هذا هو الفرق بين الجنرال والقائد.

” قام فيلق التنين بعمل جيد. ومع ذلك ، لم تنتهي الحرب وأراضي شو ليست هادئة. يجب أن يضغط الجنرالات إلى الأمام ، فلتقهروا الباقين. لا يمكنكم تلطيخ اسم سلالتنا. بالنسبة للمكافآت ، بمجرد انتهاء معركة أراضي شو ، سأكافئكم بسخاء “.

كانت محافظة با دونغ مشكلة سهلة ، بينما كانت محافظة هان تشونغ المشكلة الحقيقية. لم تكن منطقة جبلية وبعيدة عن شمال أراضي شو فحسب ، بل لم تكن مملوكة لمدينة السياف. بدلاً من ذلك ، سيطرت ثلاث مناطق أخرى عليها.

عندما سمع لو شيكسين والآخرون هذا الاقتراح ، لم يكن لديهم أي اعتراض.

في اللحظة التي كشفت فيها شيا العظمى عن نواياها لمهاجمة محافظة هان تشونغ ، سيتعلم هؤلاء اللوردات الثلاثة من مدينة السياف ويسعون للحماية من شو هان.

بعد أن تلقى تقرير المعركة ، أصبح تشون شين جون قلقًا للغاية.

إذا حدث ذلك ، فسيصبح الأمر معقدًا حقًا.

كان هذا هو الفرق بين الجنرال والقائد.

لم يكن لدى تشين غونغ تعويذة ثانية في يديه.

 

“ماذا عن هذا؟” اقترح تشين غونغ ، “سنترك فيلقًا للدفاع عن مدينة السياف وسيتسلل الاثنان المتبقيان جنبًا إلى جنب مع جيش تشيانغ الى محافظة تشيانغ لمهاجمة محافظة هان تشونغ ومفاجأتهم.”

كانت محافظة با دونغ مشكلة سهلة ، بينما كانت محافظة هان تشونغ المشكلة الحقيقية. لم تكن منطقة جبلية وبعيدة عن شمال أراضي شو فحسب ، بل لم تكن مملوكة لمدينة السياف. بدلاً من ذلك ، سيطرت ثلاث مناطق أخرى عليها.

بالنسبة لمدينة السياف ولوردات محافظة هان تشونغ ، كانت محافظة تشيانغ أرضًا محظورة ، حيث كان لديهم القليل من العيون والآذان بداخلها.

وضع هذا التصرف مدينة كاي يون في وضع يائس.

بالنسبة لفيلق التنين للذهاب شمالًا عبر محافظة تشيانغ ، كان الأمر أكثر سرية من المرور عبر محافظة با دونغ.

كان العالم قاسياً للغاية ، حيث سيتم دفع المرء إلى حافة الهاوية مرات لا تحصى وتجبره على اتخاذ قرارات مؤلمة.

عندما سمع لو شيكسين والآخرون هذا الاقتراح ، لم يكن لديهم أي اعتراض.

نظرت جوداي فينغ هوا إلى دي تشين بعيون مليئة بالشفقة. لم يكن الأمر أن هذا الرجل لم يكن مجتهدًا أو عديم الموهبة ؛ لقد واجه عبقرية مطلقة .

تمامًا كما كان لو شيكسين على وشك ترتيب إرسال القوات ، أخذ لاي هوي’ير زمام المبادرة للبقاء. سيترك الفرصة للجيشين الآخرين.

في الوقت الحالي ، لا يمكن لـ تشون شين جون التصرف إلا وفقًا للوضع. 

على الرغم من أن هذه المعركة ستكون صعبة ، إلا أنها كانت فرصة جيدة لأداء خدمة جديرة.

أدى هذا إلى إصابة كاي يون زي نان باليأس ، حيث أصبح قطعة شطرنج أخرى مهجورة من تحالف يان هوانغ. كان الاختلاف الوحيد هو أنه لم يكن قطعة تخلوا عنها بإرادتهم.

استولى لاي هوي’ير بالفعل على وي يان واسقط مدينة السياف. بطبيعة الحال ، لن يكون جشعًا أكثر من ذلك.

 تم تسجيل معركة مدينة السياف بسرعة بواسطة وسائل الإعلام المختلفة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أصبحت الأخبار الأولى تدور حول ما حدث هناك ، حيث جذبت أعين الجميع.

عندما رأى لو شيكسين ذلك ، قرر أنه هو وشياو تشاو قوي سيقودان القوات. مع قيادة جيش تشيانغ ، سوف يستخدمون الطريق الغربي لدخول محافظة هان تشونغ.

في اللحظة التي خرج فيها تقرير المعركة ، تمنى العديد من رؤساء الكازينوهات السرية أن يتمكنوا من قتل أنفسهم.

مع صياغة الخطة ، ذهبت المجموعتين في طريقهم المنفصل بعد ظهر ذلك اليوم. مع ذلك ، سترحب اراضي شو بمعركتها النهائية. من يدري ما هي التغييرات الجديدة التي ستحدث؟ 

أثار تشانغ ليانغ مثل هذه الخطة لمنح كاي يون زي نان مخرجًا ، وأيضًا لأنه لم يكن راغبًا في أن يُدفن معه وأن يكون شخصًا نكرة في البرية.

…… 

في اللحظة التي خرج فيها تقرير المعركة ، تمنى العديد من رؤساء الكازينوهات السرية أن يتمكنوا من قتل أنفسهم.

مع بدء معركة اخرى في أراضي شو ، تغير وضع شيانغ نان.

كان هذا هو الفرق بين الجنرال والقائد.

قبل يوم ، بناءً على تعليمات تحالف يان هوانغ ، تم نقل الفيلق الأول من محافظة باو تشينغ إلى مدينة كاي يون للدفاع.

في اللحظة التي كشفت فيها شيا العظمى عن نواياها لمهاجمة محافظة هان تشونغ ، سيتعلم هؤلاء اللوردات الثلاثة من مدينة السياف ويسعون للحماية من شو هان.

كسب هذا التصرف وقت ثمين للوردات محافظة باو تشينغ. أرسلوا جميعًا رسائل إلى شيا العظمى و لي مو لمطالبتهم باحتلال محافظة باو تشينغ بسرعة.

“مفهوم!”

أما بالنسبة لمحافظة تشانغ دي ، فقد تم إسقاطها بالفعل بواسطة لي مو.

لم يتمكن الفيلق الأول الموجود في مدينة كاي يون من التقدم أو التراجع. إذا لم يخرجوا من المدينة ، فسيتم القضاء على الفيلق الثاني الذي كان في محافظة باو تشينغ. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك ، فقد يتم مهاجمتهم بواسطة قوات تشانغ هان.

في الوقت نفسه ، كان فيلق الفهد التابع لـ هان شين خارج مدينة كاي يون. عند رؤية جيش مدينة كاي يون يدافع ، كان هان شين مرنًا حقًا ، حيث لم يختار الهجوم مباشرة.

على العكس من ذلك ، غادر تشانغ هان مع الفيلق الثاني لمراقبة كل تصرفاتهم.

على العكس من ذلك ، غادر تشانغ هان مع الفيلق الثاني لمراقبة كل تصرفاتهم.

لم يذهب الفيلقان المتبقيان لاكتساح الأراضي المتبقية في محافظة يونغ تشو أو مهاجمة محافظة جوي يانغ التابعة لمدينة كاي يون. بدلا من ذلك ، توجهوا مباشرة إلى محافظة باو تشينغ.

عاد تشانغ لياو إلى رشده. لقد تأثر أكثر فأكثر بـ لو شيكسين ، حيث كان انطباعه الإيجابي عن لو شيكسين يرتفع.

وضع هذا التصرف مدينة كاي يون في وضع يائس.

استولى لاي هوي’ير بالفعل على وي يان واسقط مدينة السياف. بطبيعة الحال ، لن يكون جشعًا أكثر من ذلك.

لم يتمكن الفيلق الأول الموجود في مدينة كاي يون من التقدم أو التراجع. إذا لم يخرجوا من المدينة ، فسيتم القضاء على الفيلق الثاني الذي كان في محافظة باو تشينغ. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك ، فقد يتم مهاجمتهم بواسطة قوات تشانغ هان.

في اللحظة التي خرج فيها تقرير المعركة ، تمنى العديد من رؤساء الكازينوهات السرية أن يتمكنوا من قتل أنفسهم.

كجنرال مشهور من نهاية تشين ، كان تشانغ هان يتمتع بقدرة استثنائية.

لم يتوقع أحد أن تنتهي معركة القوة المتساوية في الأصل بهذا النصر الغير متوازن.

لن يكون الفيلق الأول لمدينة كاي يون كافياً للخروج من فخه.

قال تشين غونغ ، “يمكن وصف هجومنا على محافظة با دونغ على هذا النحو ، سيكون هجوم سريع وحازم وعالي المستوى.”

كان أملهم الوحيد هو إستخدام 150 ألف من الدعم الخاص بـ تحالف يان هوانغ. إذا وصلوا ، سيمكنهم الخروج من فخ جيش تشانغ هان والذهاب إلى الشمال.

“لمنعهم من تجربة أي شيء مضحك ، يجب أن نثبت لهم تصميمنا على إسقاط محافظة با دونغ. بالتالي ، يجب أن نتجرأ على إظهار نصلنا وعدم السماح للعدو برؤية فرصة للهجوم “. أوضح تشين غونغ.

ومع ذلك ، تم دفن هذا الأمل في معركة مدينة السياف.

قبل المعركة ، تم فتح هذه الكازينوهات بشكل سري ، حيث فضل 90٪ منهم تحالف يان هوانغ. عندما ظهرت النتائج ، خسر هؤلاء كل أموالهم.

بعد ظهر اليوم 16 ، أرسل دي تشين رسالة إلى كاي يون زي نان للتعبير عن أن تحالف يان هوانغ قد نقل كل القوات التي يمكنهم استخدامها.

الشيء الوحيد الذي كان عليهم التفكير فيه هو عدم السماح لمدينة حبة الشمس ومدينة الاوراق الساقطة بالسرقة مثل ما حدث في محافظة جويلين.

هذا يعني أنه لم تكن هناك تعزيزات قادمة.

أدى هذا إلى إصابة كاي يون زي نان باليأس ، حيث أصبح قطعة شطرنج أخرى مهجورة من تحالف يان هوانغ. كان الاختلاف الوحيد هو أنه لم يكن قطعة تخلوا عنها بإرادتهم.

قبل المعركة ، تم فتح هذه الكازينوهات بشكل سري ، حيث فضل 90٪ منهم تحالف يان هوانغ. عندما ظهرت النتائج ، خسر هؤلاء كل أموالهم.

سواء كان كاي يون زي نان أو دي تشين ، كانوا جميعًا يشعرون بالمرارة .

عندما سمع لو شيكسين والآخرون هذا الاقتراح ، لم يكن لديهم أي اعتراض.

كان العالم قاسياً للغاية ، حيث سيتم دفع المرء إلى حافة الهاوية مرات لا تحصى وتجبره على اتخاذ قرارات مؤلمة.

“أيها الاستراتيجي ، يمكننا أن نفهم السرعة والحزم ، لكن ماذا تقصد بعالي المستوى؟” سأل لو شيكسين.

في هذه اللحظة بالذات ، قال تشانغ ليانغ ، الذي لم يفضله كاي يون زي نان مؤخرًا ، “لورد ، أفضل خيار هو الاستسلام قبل تصرف شيا العظمى لمحاولة استبدال ذلك ببعض الوعود.”

وضع هذا التصرف مدينة كاي يون في وضع يائس.

تمتم كاي يون زي نان ، “سعال ، لقد وصلت بالفعل إلى هذه المرحلة ، هل سيقبلون استسلامي؟”

في فيلق التنين ، قاد تشانغ لياو الفيلق الثالث بينما قاد لو شيكسين الفيلق الرابع والذي كان الأكبر. نظرًا لأنهم أرادوا إنهاء الأمر بسرعة ، اختار لو شيكسين تشانغ لياو.

“سوف يفعلون. لم يتم سحق فيالقنا ولم تسقط مدينة كاي يون. سيحتاجون إلى دفع ثمن باهظ لاسقاطنا. إذا كانوا قادرين على القيام بذلك بدون تضحية ، مع شهامة ملك شيا ، فإنه سيقبلنا. من المحتمل أن يعطيك منصب حاكم محافظة على أقل تقدير “.

مع بدء معركة اخرى في أراضي شو ، تغير وضع شيانغ نان.

كما هو متوقع من القديس الاستراتيجي ، كان لدى تشانغ ليانغ فهم جيد للطبيعة البشرية.

“ماذا عن هذا؟” اقترح تشين غونغ ، “سنترك فيلقًا للدفاع عن مدينة السياف وسيتسلل الاثنان المتبقيان جنبًا إلى جنب مع جيش تشيانغ الى محافظة تشيانغ لمهاجمة محافظة هان تشونغ ومفاجأتهم.”

عرف القديس الإستراتيجي الآخرين كما كان يعرف نفسه.

تحرك تشون شين جون ذهابا وإيابا في غرفة القراءة ، حيث استخدم مهاراته التجارية في تقييم الإيجابيات والسلبيات. في النهاية قرر “لماذا لا اجعل الجيش يتراجع؟ إنه أفضل من إطعام ذلك الثعلب”.

أثار تشانغ ليانغ مثل هذه الخطة لمنح كاي يون زي نان مخرجًا ، وأيضًا لأنه لم يكن راغبًا في أن يُدفن معه وأن يكون شخصًا نكرة في البرية.

أومأ لو شيكسين والآخرون في انسجام تام ، متأثرين بكلماته.

في هذا الوقت ، فقط شيا العظمى التي يمكن أن تسمح لـ تشانغ ليانغ بإظهار مواهبه.

ومع ذلك ، تم دفن هذا الأمل في معركة مدينة السياف.

لم يكن كاي يون زي نان شخصًا حازمًا. كان لديه نقطة ضعف ، وهي أنه عندما يكون يائسًا ، سيوافق على الفور على الطُعم الذي ألقاه تشانغ ليانغ.

“أيها الاستراتيجي ، يمكننا أن نفهم السرعة والحزم ، لكن ماذا تقصد بعالي المستوى؟” سأل لو شيكسين.

كان منصب حاكم المحافظة كافياً لإغراء كاي يون زي نان.

قبل المعركة ، تم فتح هذه الكازينوهات بشكل سري ، حيث فضل 90٪ منهم تحالف يان هوانغ. عندما ظهرت النتائج ، خسر هؤلاء كل أموالهم.

 

منذ أن تم تعيينه كصانع قرار مؤقت ، سيحتاج لو شيكسين إلى أن يكون صالحًا ولا يمكن أن يكون متحيزًا. الجزء الجيد هو أنه بغض النظر عن الجيش الذي يحصل على الفضل ، فإن لو شيكسين سيكون له دور في ذلك.

الترجمة: Hunter

ومع ذلك ، تم دفن هذا الأمل في معركة مدينة السياف.

 

“هذا صعب.”

ببراعة تشانغ لياو ، سيكون قادرًا على فهم معنى هجوم عالي المستوى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط