خسارة ممر تونغ ، فلتهرب جلالتك!
الفصل 991 – خسارة ممر تونغ ، فلتهرب جلالتك!
عندما اشتبك الجيشان ، رأى جيش تانغ أن المتمردين ليسوا منظمين وكانوا يهربون ، لذلك سعوا لتحقيق النصر ، مما قادهم إلى الوادي. قامت القوات المتمردة المنتظرة بإلقاء الحجارة المتدحرجة والخشب على جيش تانغ الذي تجمع جميعًا على الطريق الجبلي الصغير ، بالتالي تكبدت معظم القوات خسائر.
حكم تيان باو ، العام 14 ، الشهر 11 ، اليوم التاسع ، قام آن لوشان ، الذي كان جيدوشي بينغ لو ، جيدوشي فان يانغ ، جيدوشي هيبي ، بتنشيط قوات تانغ تحت قيادته ؛ كان لديه ما مجموع 150 ألف جندي. باسم حماية الدولة ، بدأ انتفاضة في فان يانغ.
“إشعار المعركة: تمرد آن لوشان ، هناك ما مجموع 8 لوردات مشاركين ، إجمالي 450 ألف جندي. هناك 150 ألف رجل في معسكر سلالة تانغ ، لوردان ؛ و هناك 300 ألف رجل في معسكر آن لوشان ، 6 لوردات “.
ركض سلاح الفرسان النخبة تحت قيادته آلاف الأميال ، حيث هز الهدير الصاخب الأرض.
ومع ذلك ، شك الوزير يانغ جو تشونغ في أن جي شو هان كان يخطط لشيء ما ، قال لـ تانغ شوان زونغ ، ” عدم تحرك جي شو هان سيجعلنا نفقد الفرصة.”
لقد كانوا مسالمين لفترة طويلة ، حيث لم يشهد المدنيون حربًا منذ أجيال قليلة. عندما سمعوا أنه كانت هناك انتفاضة في فان يانغ ، صُدموا. كانت هيبي تحت حكم آن لوشان ، لذلك فتحت المقاطعات المحلية أبوابها أو هربت. سيطر المتمردون بسرعة على هيبي.
لقد فهم أويانغ شو كيفية استخدام الأشخاص.
الشهر 11 ، اليوم 15 ، عين تانغ شوان زونغ جيدوشي ان شي ، فينغ تشانغ تشينغ ، بصفته جيدوشي فان يانغ وبينغ لو للدفاع عن لو يانغ. كما عين رونغ وانغ لي يوان قائدا وجاو شيان جي نائبا للذهاب في رحلة استكشافية في الشرق. في الوقت نفسه ، أرسل بي سي تشين شرقًا نحو لو يانغ لتجنيد القوات.
“إشعار المعركة: بسبب عيب العدد ، استنادًا إلى قواعد خريطة المعركة ، سيحصل معسكر سلالة تانغ على زيادة دفاع بنسبة 50٪.”
لم تندفع قوات النخبة الحدودية لسلالة تانغ إلى الوراء ، لذا فإن القوات التي جندها فينغ تشانغ تشينغ وجاو شيان جي في تشانغ آن ولو يانغ كانوا من أطفال المدينة الذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية وغير مدربين.
كانت هذه معركة كمين نموذجية في تاريخ الحرب الصينية. أخطأ تانغ شوان زونغ في قراءة الموقف ، حيث رفض فكرة الدفاع عن الممر في واختار بدلاً من ذلك الهجوم المضاد. في النهاية ، خسروا الممر مما تسبب في تفاقم حالة التمرد.
على الرغم من أن جيش آن لوشان قد واجه عقبات على طول الطريق ، إلا أنه تمكن من مهاجمة لو يانغ في الشهر 12 ، اليوم 12.
حكم تيان باو ، العام 14 ، الشهر 11 ، اليوم التاسع ، قام آن لوشان ، الذي كان جيدوشي بينغ لو ، جيدوشي فان يانغ ، جيدوشي هيبي ، بتنشيط قوات تانغ تحت قيادته ؛ كان لديه ما مجموع 150 ألف جندي. باسم حماية الدولة ، بدأ انتفاضة في فان يانغ.
تراجع فينغ تشانغ تشينغ و جاو شيان جي إلى ممر تونغ للدفاع عنه. من كان يعلم أن تانغ شوان زونغ سيستمع إلى كلمات المسؤولين ويعدمهم لفقدانهم الانضباط والتسبب في موت القوات؟
حكم تيان باو ، العام 15 ، الشهر الأول ، أعلن آن لوشان بدء إمبراطورية يان العظمى في لو يانغ.
حكم تيان باو ، العام 15 ، الشهر الأول ، أعلن آن لوشان بدء إمبراطورية يان العظمى في لو يانغ.
لقد فهم أويانغ شو كيفية استخدام الأشخاص.
بعد إعدام فينغ تشانغ تشينغ و جاو شيان جي ، تم تعيين جي شو هان كجيدوشي ، الذي كان مريضًا ، كنائب لقيادة 200 ألف جندي للدفاع عن ممر تونغ. يقع ممر تونغ في موقع جغرافي رائع ، حيث كان من السهل الدفاع عنه ولكن من الصعب الهجوم عليه. بعد أن دخل جي شو هان إلى ممر تونغ ، قام على الفور بتعزيز الدفاعات ، وقام بتعميق الخنادق وجعل الاسوار أعلى.
كانت معركة ممر تونغ نقطة تحول حاسمة في تمرد آن لوشان. إذا كانوا لا يزالون في ممر تونغ ، فسيكون لدى أويانغ شو ثقة بنسبة 90 ٪ في الفوز في هذه الحرب. إذا لم يكن كذلك ، فسيواجهون مشكلة كبيرة.
عيّن آن لوشان ابنه آن تشينغ شو لقيادة القوات لمهاجمة ممر تونغ لكن أجبره جي شو هان على العودة. تم صد جيش آن خارج ممر تونغ لعدة أيام ، حيث لم يتمكن من التقدم نحو الغرب .
الترجمة: Hunter
بعد أن رأى آن لوشان ذلك ، أمر كوي جان يو بقيادة الجنود الضعفاء وكبار السن إلى معسكر في محافظة شيا بينما قاد قوات النخبة للاختباء لجذب جي شو هان إلى المعركة.
في اليوم التاسع ، هاجم كوي جان يو ممر تونغ.
في الشهر الخامس ، عندما تلقى تانغ شوان زونغ خبرًا بأن عدد قوات كوي جان يو أقل من 4 آلاف ، أمر جي شو هان بإرسال قوات لاستعادة محافظة شيا.
لقد كانوا مسالمين لفترة طويلة ، حيث لم يشهد المدنيون حربًا منذ أجيال قليلة. عندما سمعوا أنه كانت هناك انتفاضة في فان يانغ ، صُدموا. كانت هيبي تحت حكم آن لوشان ، لذلك فتحت المقاطعات المحلية أبوابها أو هربت. سيطر المتمردون بسرعة على هيبي.
أرسل جي شو هان على الفور رسالة إلى تانغ شوان زونغ ، ” آن لوشان خبير ، ومن الواضح أنه سيكون مستعدًا لذلك. إنه بالتأكيد يستخدم قواته القديمة والضعيفة لإغراءنا. إذا تقدمنا ، فسوف نسقط في حيله. علاوة على ذلك ، تكمن ميزتهم في سرعتهم. يمكن لقواتنا استخدام ممر تونغ في الدفاع. المتمردون بلا قلب ، وسوف يفقدون معنويات الشعب. بسرعة كبيرة ، سيكون لديهم فوضى داخلية. لن يكون الوقت قد فات للإضراب حينها “.
ابتسم أويانغ شو ، “لا تقلقي ، سأذهب لرؤية الأسطوري تانغ شوان زونغ ، وسنقوم بالتخطيط عندما أعود.”
في الوقت نفسه ، هاجم جو زي يي و لي غوانغ بي شي سي مينغ في هيبي ، حيث فازوا عليه . شعر كلاهما بالمثل أنه يجب عليهما الدفاع عن ممر تونغ وليس الضرب. لقد أيدوا قيادة القوات شمالًا لإسقاط فان يانغ للتسبب في انهيار جيش المتمردين داخليًا.
عند رؤية مظهر فينغ تشيو هوانغ المرتبك ، ابتسم أويانغ شو وقال ، “دعينا نذهب إلى الخيمة للمناقشة.”
ومع ذلك ، شك الوزير يانغ جو تشونغ في أن جي شو هان كان يخطط لشيء ما ، قال لـ تانغ شوان زونغ ، ” عدم تحرك جي شو هان سيجعلنا نفقد الفرصة.”
ما حدث بعد ذلك كان تمرد تمرد ماو يي.
صدق تانغ شوان زونغ كلماته ، حيث لم يكلف نفسه عناء خطط جو زي يي و لي غوانغ بي وأرسل رسائل لإجبار جي شو هان على القتال.
كان جيش تانغ يضم 50 ألف رجل بقيادة وانغ سيلي في المقدمة ، و 100 ألف بقيادة بانغ زونغ في الخلف. كان لدى جيش تانغ أيضًا 30 ألف جندي تم إرسالهم إلى الشاطئ الشمالي للنهر الأصفر للمساعدة.
كان جي شو هان عاجزًا ، حيث أُجبر على فعل ما قيل له.
أغرى كوي جان يو جيش تانغ بالخروج للمعركة عن طريق إخفاء نخبهم ، وبذلك حصل على النصر.
مع ما حدث لـ فينغ تشانغ تشينغ و جاو شيان جي ، أُجبر جي شو هان على إرسال القوات في الشهر السادس ، اليوم الرابع. في اليوم السابع ، التقى بقوات كوي جان يو في سهول لينغ باو الغربية.
تفاجئ اويانغ شو ، حيث ظهرت ابتسامة في زاوية فمه.
كان جنوب لينغ باو عبارة عن جبال ، وكان الشمال على النهر الأصفر ، وفي المنتصف كان هناك مسار جبلي ضيق بطول 70 ميل . وضع كوي جان يو قواته الخاصة على الجبل الجنوبي وقاد قواته للقتال مع جيش تانغ في اليوم الثامن.
في تلك اللحظة ، أمر كوي جان يو سلاح فرسان تونغ لو بالهجوم من وادٍ على الجانب الجنوبي. كان جيش تانغ يتدفق من الأمام ، حيث كان الخلف في حالة من الفوضى. تخلى البعض عن دروعهم وسقطوا في الوادي ، بينما حُشر البعض الآخر في النهر الأصفر وغرقوا.
كان جيش تانغ يضم 50 ألف رجل بقيادة وانغ سيلي في المقدمة ، و 100 ألف بقيادة بانغ زونغ في الخلف. كان لدى جيش تانغ أيضًا 30 ألف جندي تم إرسالهم إلى الشاطئ الشمالي للنهر الأصفر للمساعدة.
ومع ذلك ، شك الوزير يانغ جو تشونغ في أن جي شو هان كان يخطط لشيء ما ، قال لـ تانغ شوان زونغ ، ” عدم تحرك جي شو هان سيجعلنا نفقد الفرصة.”
عندما اشتبك الجيشان ، رأى جيش تانغ أن المتمردين ليسوا منظمين وكانوا يهربون ، لذلك سعوا لتحقيق النصر ، مما قادهم إلى الوادي. قامت القوات المتمردة المنتظرة بإلقاء الحجارة المتدحرجة والخشب على جيش تانغ الذي تجمع جميعًا على الطريق الجبلي الصغير ، بالتالي تكبدت معظم القوات خسائر.
أمر جي شو هان المركبات الحربية بالهجوم لمحاولة فتح الطريق. ومع ذلك ، استخدم المتمردون ألسنة اللهب لإحراق العربات ، مما أدى إلى سد الطريق. أعمى الدخان جيش تانغ ، حيث أطلق السهام بشكل عشوائي حتى نفدت السهام. عندها فقط أدركوا أنهم وقعوا في فخ.
على الرغم من حصوله على تعويذة الجدارة ، الا انه سيظل بعيدًا قليلاً عن رتبة الدوق . من يدري ما إذا كان سيتمكن من الوصول عليها بعد انتهاء خريطة المعركة أم لا.
في تلك اللحظة ، أمر كوي جان يو سلاح فرسان تونغ لو بالهجوم من وادٍ على الجانب الجنوبي. كان جيش تانغ يتدفق من الأمام ، حيث كان الخلف في حالة من الفوضى. تخلى البعض عن دروعهم وسقطوا في الوادي ، بينما حُشر البعض الآخر في النهر الأصفر وغرقوا.
عندما رأت القوات الخلفية أن القوات الأمامية قد خسرت ، تحطمت معنوياتهم حتى قبل أن يبدأوا القتال. تراجع جيش تانغ على الشاطئ الشمالي للنهر الأصفر عند ملاحظة الوضع السيئ. من بين 200 ألف من جيش تانغ ، هرب 8 آلاف فقط إلى ممر تونغ.
بعد أن رأى آن لوشان ذلك ، أمر كوي جان يو بقيادة الجنود الضعفاء وكبار السن إلى معسكر في محافظة شيا بينما قاد قوات النخبة للاختباء لجذب جي شو هان إلى المعركة.
في اليوم التاسع ، هاجم كوي جان يو ممر تونغ.
خلال هذه الرحلة ، لم يحضر أويانغ شو جيا شو معه. بدلاً من ذلك ، أحضر بانغ تونغ. بطبيعة الحال ، أراد أن يمنح بانغ تونغ فرصة للتألق حتى يتمكن من الوقوف في محكمة التوجيه الإداري.
تم إجبار جي شو هان على الاستسلام لـ آن لوشان بواسطة رجاله.
في النهاية ، أحضر يانغ جو فاي ، والأمير ، وأحفاده ، و يانغ جو تشونغ ، و وي فانغ جينغ ، و تشين شوان لي للهروب نحو اراضي شو تحت حماية حراسه.
كانت هذه معركة كمين نموذجية في تاريخ الحرب الصينية. أخطأ تانغ شوان زونغ في قراءة الموقف ، حيث رفض فكرة الدفاع عن الممر في واختار بدلاً من ذلك الهجوم المضاد. في النهاية ، خسروا الممر مما تسبب في تفاقم حالة التمرد.
عندما اشتبك الجيشان ، رأى جيش تانغ أن المتمردين ليسوا منظمين وكانوا يهربون ، لذلك سعوا لتحقيق النصر ، مما قادهم إلى الوادي. قامت القوات المتمردة المنتظرة بإلقاء الحجارة المتدحرجة والخشب على جيش تانغ الذي تجمع جميعًا على الطريق الجبلي الصغير ، بالتالي تكبدت معظم القوات خسائر.
أغرى كوي جان يو جيش تانغ بالخروج للمعركة عن طريق إخفاء نخبهم ، وبذلك حصل على النصر.
عندما علموا أن ممر تونغ قد سقط ، اصبحت تشانغ آن في حالة من الفوضى. حضر الاجتماع شخص أو شخصان فقط من بين مئات المسؤولين. عندما قال تانغ شوان زونغ إنه يريد قيادة القوات بنفسه ، لم يصدقه أي شخص.
عندما علموا أن ممر تونغ قد سقط ، اصبحت تشانغ آن في حالة من الفوضى. حضر الاجتماع شخص أو شخصان فقط من بين مئات المسؤولين. عندما قال تانغ شوان زونغ إنه يريد قيادة القوات بنفسه ، لم يصدقه أي شخص.
قالت فينغ تشيو هوانغ نصف مازحة ، “اللعنة ، سوف نخسر أمامهم هذه المرة. لماذا لا نقود قواتنا إلى الجبال للخروج حتى نهاية المعركة. “
في النهاية ، أحضر يانغ جو فاي ، والأمير ، وأحفاده ، و يانغ جو تشونغ ، و وي فانغ جينغ ، و تشين شوان لي للهروب نحو اراضي شو تحت حماية حراسه.
لقد كانوا مسالمين لفترة طويلة ، حيث لم يشهد المدنيون حربًا منذ أجيال قليلة. عندما سمعوا أنه كانت هناك انتفاضة في فان يانغ ، صُدموا. كانت هيبي تحت حكم آن لوشان ، لذلك فتحت المقاطعات المحلية أبوابها أو هربت. سيطر المتمردون بسرعة على هيبي.
ما حدث بعد ذلك كان تمرد تمرد ماو يي.
في اليوم التاسع ، هاجم كوي جان يو ممر تونغ.
كانت معركة ممر تونغ نقطة تحول حاسمة في تمرد آن لوشان. إذا كانوا لا يزالون في ممر تونغ ، فسيكون لدى أويانغ شو ثقة بنسبة 90 ٪ في الفوز في هذه الحرب. إذا لم يكن كذلك ، فسيواجهون مشكلة كبيرة.
“لكن ممر تونغ قد سقط بالفعل ، وسيصل العدو إلى تشانغ آن قريبًا. لم يتبقى لدينا الكثير من الوقت “. كانت فينغ تشيو هوانغ متشائمة.
…
كان جي شو هان عاجزًا ، حيث أُجبر على فعل ما قيل له.
خارج مدينة تشانغ آن ، التقى أويانغ شو مع فينغ تشيو هوانغ ، حيث تردد صوت إشعار النظام.
كان جيش تانغ يضم 50 ألف رجل بقيادة وانغ سيلي في المقدمة ، و 100 ألف بقيادة بانغ زونغ في الخلف. كان لدى جيش تانغ أيضًا 30 ألف جندي تم إرسالهم إلى الشاطئ الشمالي للنهر الأصفر للمساعدة.
“إشعار المعركة: تمرد آن لوشان ، هناك ما مجموع 8 لوردات مشاركين ، إجمالي 450 ألف جندي. هناك 150 ألف رجل في معسكر سلالة تانغ ، لوردان ؛ و هناك 300 ألف رجل في معسكر آن لوشان ، 6 لوردات “.
…
…
“إشعار المعركة: بسبب عيب العدد ، استنادًا إلى قواعد خريطة المعركة ، سيحصل معسكر سلالة تانغ على زيادة دفاع بنسبة 50٪.”
بعد أن رأى آن لوشان ذلك ، أمر كوي جان يو بقيادة الجنود الضعفاء وكبار السن إلى معسكر في محافظة شيا بينما قاد قوات النخبة للاختباء لجذب جي شو هان إلى المعركة.
…
حكم تيان باو ، العام 15 ، الشهر الأول ، أعلن آن لوشان بدء إمبراطورية يان العظمى في لو يانغ.
نظرًا لأن معسكر سلالة تانغ كان لديه نصف عدد معسكر آن لوشان ، فسيتلقى معسكر سلالة تانغ ميزة كبيرة.
ما حدث بعد ذلك كان تمرد تمرد ماو يي.
“إشعار المعركة: بناءً على الرتبة ونقاط الجدارة ، سيكون ممثل لاعبي سلالة تانغ هو تشي يوي وو يي ، رتبة أمير. سيكون ممثل معسكر آن لوشان هو دي تشين ، ماركيز من الدرجة الأولى “.
بالنسبة إلى بانغ تونغ ، أثبت هذا أنه في الأيام الثلاثة من وقت التحضير ، قام بالكثير من العمل لهذه المعركة. كان ولائه جديرًا بالثناء ، لذلك تأثر أويانغ شو بشكل طبيعي.
…
الشهر 11 ، اليوم 15 ، عين تانغ شوان زونغ جيدوشي ان شي ، فينغ تشانغ تشينغ ، بصفته جيدوشي فان يانغ وبينغ لو للدفاع عن لو يانغ. كما عين رونغ وانغ لي يوان قائدا وجاو شيان جي نائبا للذهاب في رحلة استكشافية في الشرق. في الوقت نفسه ، أرسل بي سي تشين شرقًا نحو لو يانغ لتجنيد القوات.
على الرغم من حصوله على تعويذة الجدارة ، الا انه سيظل بعيدًا قليلاً عن رتبة الدوق . من يدري ما إذا كان سيتمكن من الوصول عليها بعد انتهاء خريطة المعركة أم لا.
مع وجود دي تشين هناك ، لن تنجح محاولة ابن آن لوشان ، آن تشينغ شو ، في قتل والده ، بالتالي لن تحدث فوضى في معسكر آن لوشان.
إذا حدث ذلك ، فسترحب منطقة الصين قريبًا بسلالتها الثانية.
لم تندفع قوات النخبة الحدودية لسلالة تانغ إلى الوراء ، لذا فإن القوات التي جندها فينغ تشانغ تشينغ وجاو شيان جي في تشانغ آن ولو يانغ كانوا من أطفال المدينة الذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية وغير مدربين.
سحق أويانغ شو أفكاره ووجد الضابط العسكري للتسجيل. بعد ذلك سأل ، “جنرال ، أين المتمردون ، هل ما زلنا نملك ممر تونغ؟”
لم تندفع قوات النخبة الحدودية لسلالة تانغ إلى الوراء ، لذا فإن القوات التي جندها فينغ تشانغ تشينغ وجاو شيان جي في تشانغ آن ولو يانغ كانوا من أطفال المدينة الذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية وغير مدربين.
“لقد خسرنا ممر تونغ. لقد جئتم في الوقت المناسب لتساعدونا “. أذهل الرد أويانغ شو و فينغ تشيو هوانغ.
تفاجئ اويانغ شو ، حيث ظهرت ابتسامة في زاوية فمه.
قالت فينغ تشيو هوانغ نصف مازحة ، “اللعنة ، سوف نخسر أمامهم هذه المرة. لماذا لا نقود قواتنا إلى الجبال للخروج حتى نهاية المعركة. “
كان توقيت المعركة غير متوقع حقًا . بعد سقوط تشانغ آن ، أوقفوا التمرد ، لكن ذلك كان بعد اعوام.
عند سماع كلماتها ، لم يستجب أويانغ شو. بدلا من ذلك ، تغير وجه الجنرال.
أغرى كوي جان يو جيش تانغ بالخروج للمعركة عن طريق إخفاء نخبهم ، وبذلك حصل على النصر.
ابتسم أويانغ شو للجنرال ، “لا تقلق. بما أننا هنا فلن نغادر. ساعدني في إخبار القصر أنني سأدخل القصر لمقابلة جلالة الملك قريبًا “.
“نعم!”
“نعم!”
لقد كانوا مسالمين لفترة طويلة ، حيث لم يشهد المدنيون حربًا منذ أجيال قليلة. عندما سمعوا أنه كانت هناك انتفاضة في فان يانغ ، صُدموا. كانت هيبي تحت حكم آن لوشان ، لذلك فتحت المقاطعات المحلية أبوابها أو هربت. سيطر المتمردون بسرعة على هيبي.
عند رؤية مظهر فينغ تشيو هوانغ المرتبك ، ابتسم أويانغ شو وقال ، “دعينا نذهب إلى الخيمة للمناقشة.”
…
كان توقيت المعركة غير متوقع حقًا . بعد سقوط تشانغ آن ، أوقفوا التمرد ، لكن ذلك كان بعد اعوام.
كانت هذه معركة كمين نموذجية في تاريخ الحرب الصينية. أخطأ تانغ شوان زونغ في قراءة الموقف ، حيث رفض فكرة الدفاع عن الممر في واختار بدلاً من ذلك الهجوم المضاد. في النهاية ، خسروا الممر مما تسبب في تفاقم حالة التمرد.
كان الاختلاف بين خريطة المعركة والتاريخ هو وجود اللاعبين.
“لا تقلق أيها الملك ، لن أفشل.” كان بانغ تونغ مليئًا بالفخر. نظرًا لأنه غير موقفه من شو هان إلى شيا العظمى ودخل محكمة التوجيه الإداري التي كانت مليئة بالاستراتيجيين ، فقد أراد بطبيعة الحال الأداء.
سيمتلك معسكر آن لوشان 300 ألف جندي من تحالف يان هوانغ. هل سيتم ابتلاعهم من قبل سلالة تانغ كما هو الحال في التاريخ؟ ربما لا يتحقق هذا.
أمر جي شو هان المركبات الحربية بالهجوم لمحاولة فتح الطريق. ومع ذلك ، استخدم المتمردون ألسنة اللهب لإحراق العربات ، مما أدى إلى سد الطريق. أعمى الدخان جيش تانغ ، حيث أطلق السهام بشكل عشوائي حتى نفدت السهام. عندها فقط أدركوا أنهم وقعوا في فخ.
مع وجود دي تشين هناك ، لن تنجح محاولة ابن آن لوشان ، آن تشينغ شو ، في قتل والده ، بالتالي لن تحدث فوضى في معسكر آن لوشان.
كانت هذه معركة كمين نموذجية في تاريخ الحرب الصينية. أخطأ تانغ شوان زونغ في قراءة الموقف ، حيث رفض فكرة الدفاع عن الممر في واختار بدلاً من ذلك الهجوم المضاد. في النهاية ، خسروا الممر مما تسبب في تفاقم حالة التمرد.
كان الوضع بالكامل سيئًا للغاية بالنسبة لمعسكر سلالة تانغ.
إذا حدث ذلك ، فسترحب منطقة الصين قريبًا بسلالتها الثانية.
بالعودة إلى الخيمة ، قال أويانغ شو لـ فينغ تشيو هوانغ ، “لن تضع جايا طريق مسدود لنا. إنه يبدو مستحيلًا لأننا لم نعثر على المفتاح لكسر الوضع “.
حكم تيان باو ، العام 14 ، الشهر 11 ، اليوم التاسع ، قام آن لوشان ، الذي كان جيدوشي بينغ لو ، جيدوشي فان يانغ ، جيدوشي هيبي ، بتنشيط قوات تانغ تحت قيادته ؛ كان لديه ما مجموع 150 ألف جندي. باسم حماية الدولة ، بدأ انتفاضة في فان يانغ.
“لكن ممر تونغ قد سقط بالفعل ، وسيصل العدو إلى تشانغ آن قريبًا. لم يتبقى لدينا الكثير من الوقت “. كانت فينغ تشيو هوانغ متشائمة.
…
ابتسم أويانغ شو ، “لا تقلقي ، سأذهب لرؤية الأسطوري تانغ شوان زونغ ، وسنقوم بالتخطيط عندما أعود.”
“حسنا.”
نظرًا لأن معسكر سلالة تانغ كان لديه نصف عدد معسكر آن لوشان ، فسيتلقى معسكر سلالة تانغ ميزة كبيرة.
بعد مغادرة فينغ تشيو هوانغ ، قال أويانغ شو لـ بانغ تونغ ، “سيُعتمد عليك في كسر الموقف هذا.”
لقد كانوا مسالمين لفترة طويلة ، حيث لم يشهد المدنيون حربًا منذ أجيال قليلة. عندما سمعوا أنه كانت هناك انتفاضة في فان يانغ ، صُدموا. كانت هيبي تحت حكم آن لوشان ، لذلك فتحت المقاطعات المحلية أبوابها أو هربت. سيطر المتمردون بسرعة على هيبي.
خلال هذه الرحلة ، لم يحضر أويانغ شو جيا شو معه. بدلاً من ذلك ، أحضر بانغ تونغ. بطبيعة الحال ، أراد أن يمنح بانغ تونغ فرصة للتألق حتى يتمكن من الوقوف في محكمة التوجيه الإداري.
في اليوم التاسع ، هاجم كوي جان يو ممر تونغ.
لقد فهم أويانغ شو كيفية استخدام الأشخاص.
ما حدث بعد ذلك كان تمرد تمرد ماو يي.
“لا تقلق أيها الملك ، لن أفشل.” كان بانغ تونغ مليئًا بالفخر. نظرًا لأنه غير موقفه من شو هان إلى شيا العظمى ودخل محكمة التوجيه الإداري التي كانت مليئة بالاستراتيجيين ، فقد أراد بطبيعة الحال الأداء.
في الوقت نفسه ، هاجم جو زي يي و لي غوانغ بي شي سي مينغ في هيبي ، حيث فازوا عليه . شعر كلاهما بالمثل أنه يجب عليهما الدفاع عن ممر تونغ وليس الضرب. لقد أيدوا قيادة القوات شمالًا لإسقاط فان يانغ للتسبب في انهيار جيش المتمردين داخليًا.
داخل محكمة التوجيه الإداري ، باستثناء تشانغ ليانغ ، كان جيا شو وجوشو وتشين غونغ من نفس عصره.
كان جنوب لينغ باو عبارة عن جبال ، وكان الشمال على النهر الأصفر ، وفي المنتصف كان هناك مسار جبلي ضيق بطول 70 ميل . وضع كوي جان يو قواته الخاصة على الجبل الجنوبي وقاد قواته للقتال مع جيش تانغ في اليوم الثامن.
قبل المغادرة ، قال بانغ تونغ فجأة ، “أيها الملك ، بعد أن تقابل تانغ شوان زونغ ، ابحث عن وقت لرؤية الأمير لي شيانغ.”
تراجع فينغ تشانغ تشينغ و جاو شيان جي إلى ممر تونغ للدفاع عنه. من كان يعلم أن تانغ شوان زونغ سيستمع إلى كلمات المسؤولين ويعدمهم لفقدانهم الانضباط والتسبب في موت القوات؟
تفاجئ اويانغ شو ، حيث ظهرت ابتسامة في زاوية فمه.
لقد فهم أويانغ شو كيفية استخدام الأشخاص.
بالنسبة إلى بانغ تونغ ، أثبت هذا أنه في الأيام الثلاثة من وقت التحضير ، قام بالكثير من العمل لهذه المعركة. كان ولائه جديرًا بالثناء ، لذلك تأثر أويانغ شو بشكل طبيعي.
سحق أويانغ شو أفكاره ووجد الضابط العسكري للتسجيل. بعد ذلك سأل ، “جنرال ، أين المتمردون ، هل ما زلنا نملك ممر تونغ؟”
“من يدري ما إذا سأتمكن من مقابلة يانغ جو فاي الأسطورية أم لا؟” قال أويانغ شو ، وهو ينظر إلى أسوار المدينة العالية.
خارج مدينة تشانغ آن ، التقى أويانغ شو مع فينغ تشيو هوانغ ، حيث تردد صوت إشعار النظام.
كان الوضع بالكامل سيئًا للغاية بالنسبة لمعسكر سلالة تانغ.
لم تندفع قوات النخبة الحدودية لسلالة تانغ إلى الوراء ، لذا فإن القوات التي جندها فينغ تشانغ تشينغ وجاو شيان جي في تشانغ آن ولو يانغ كانوا من أطفال المدينة الذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية وغير مدربين.
الترجمة: Hunter
…
كان توقيت المعركة غير متوقع حقًا . بعد سقوط تشانغ آن ، أوقفوا التمرد ، لكن ذلك كان بعد اعوام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
