سقوط فان يانغ
الفصل 996 – سقوط فان يانغ
في اللحظة التي تم فيها إصدار الرسالة ، تم إيقاظ المواطنين ، “هذا صحيح ، لن يتركنا المتمردون نخرج حتى لو دخلوا”.
انتهى اليوم الأول لهجمات جيش المتمردين بالفشل ، حيث كان الثمن هو 30 ألف مواطن بريء و 40 ألف من قوات النخبة.
على سور المدينة ، لاحظ الجنرالات ذو الخبرة هذا ، حيث قاموا بتذكير رجالهم بالتركيز. ليس لدى ساحة المعركة أي عيون ، وأي لحظة صغيرة من الإهمال ستكون قاتلة ، ناهيك عن ذلك في مثل هذه اللحظة الحاسمة.
كانت مدينة تشانغ آن أكثر عنادًا مما توقعه دي تشين والآخرون.
كما هو متوقع من رجال تانغ العظمى.
مع حلول الليل ، سطع ضوء القمر على الأسوار الدموية ، وأسوار المدينة القديمة والمكسورة ، والجثث المكدسة مثل الجبال ، والأرض الدموية.
انحنى ما شيو. ثم استدار وغادر.
بعد تحديث النظام ، لن تنفجر الجثث. على هذا النحو ، لمنع انتشار الأمراض ، أمرهم أويانغ شو بدفن الجثث في الليل أو حرقها.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن طريقه قد اختفى.
انتشر الدخان الأسود الهادر في الهواء ، مما أدى إلى قشعريرة في العمود الفقري. في الهواء البارد ، يمكن سماع أصوات البكاء ؛ كان هذا البكاء لشخص فقد أحبائه.
كان الثلاثة آلاف حارس الذين كان لديهم في الأصل مدينة تشانغ آن .
خلال هذه المعركة الزلزالية ، مات 20 ألف من الشباب الذين تم تجنيدهم. المبتدئين ذو 60 ألف كانوا الاسوأ ، حيث فُقد ثلثهم.
على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أن لي لونغ جي قد أخرج محظياته من قصر شينغ تشينغ واختبأ في قصر تاي جي. 3 ما زال الحراس عند سور المدينة الشرقي.
كما هو متوقع من رجال تانغ العظمى.
كان الجيش البالغ عدده 70 ألف مثل مجموعة من الذئاب تتجه نحو الشرق.
خلال الليل ، كانت هناك شائعات بأن المتمردين يريدون فقط القضاء على الحاكم وليس التمرد. بعد دخول الجيش تشانغ آن ، لم يؤذوا المواطنين ، لذلك كانوا يأملون ألا يقدم الاشخاص أي تضحيات لا داعي لها.
لم تكن الهجمات الصباحية لجيش المتمردين مختلفة عن اليومين الأولين. كان الاختلاف الوحيد هو أنها كانت أكثر شراسة ، حيث لم يكلفوا أنفسهم عناء التضحيات.
بدأ الجواسيس الذين زرعهم آن لوشان في تشانغ آن في القيام بعملهم.
ومع ذلك ، فاجأ الهجوم المتسلل القوات المدافعة ، حيث لم يكن الجانب الشرقي مجهزًا بالرماة. علاوة على ذلك ، لم يتمكنوا من الاستفادة من المنجنيقات. كما أنهم افتقروا إلى قوات الدعم لنقل الموارد الدفاعية.
في اللحظة التي انتشرت فيها الشائعات ، كان هناك بالفعل من صدقها. خاصة أولئك الذين رأوا جيرانهم يقاتلون حتى الموت ؛ اصيب هؤلاء الاشخاص بصدمات نفسية ، حيث كانوا يخشون أن تصيبهم مثل هذه الكارثة أيضًا.
نتيجة لذلك ، لجأ جيش المتمردين إلى استغلال المواطنين نهارًا ، حيث كان مثل حفر قبورهم بأنفسهم.
كان العالم يسوده السلام لفترة طويلة ، حيث كره المواطنين الحروب. بطبيعة الحال ، سيكون من الأفضل لهم أن يوقفوا الحرب.
كان الجيش البالغ عدده 70 ألف مثل مجموعة من الذئاب تتجه نحو الشرق.
بالتالي ، بدأ المواطنين يشعرون بعدم الاستقرار.
بالتالي ، بدأ المواطنين يشعرون بعدم الاستقرار.
أرسل أويانغ شو رسالة ، “يقول جيش المتمردين إنهم يتمردون بسبب يانغ جو تشونغ ، لكنه مات ، ومع ذلك لم يتوقفوا. في ذلك اليوم ، استخدموا المواطنين الأبرياء في حصار المدينة ، حيث ضحوا بأرواح الأبرياء “.
في اللحظة التي انتشرت فيها الشائعات ، كان هناك بالفعل من صدقها. خاصة أولئك الذين رأوا جيرانهم يقاتلون حتى الموت ؛ اصيب هؤلاء الاشخاص بصدمات نفسية ، حيث كانوا يخشون أن تصيبهم مثل هذه الكارثة أيضًا.
“بالنقطتين السابقتين ، يمكن للمرء أن يرى أن جيش المتمردين ينثر الأكاذيب”.
كان العالم يسوده السلام لفترة طويلة ، حيث كره المواطنين الحروب. بطبيعة الحال ، سيكون من الأفضل لهم أن يوقفوا الحرب.
في اللحظة التي تم فيها إصدار الرسالة ، تم إيقاظ المواطنين ، “هذا صحيح ، لن يتركنا المتمردون نخرج حتى لو دخلوا”.
الفصل 996 – سقوط فان يانغ
نتيجة لذلك ، لجأ جيش المتمردين إلى استغلال المواطنين نهارًا ، حيث كان مثل حفر قبورهم بأنفسهم.
فقط عندما حلّ الليل ذهبوا في طريقهم المنفصل.
أثناء الشائعات ، استخدم أويانغ شو مرة أخرى حراس القتال الإلهي للقبض على كل هذه الفئران التي قفزت.
ومع ذلك ، لا تزال مدينة تشانغ آن صامدة.
…
في اليومين التاليين ، شن جيش المتمردين هجومًا لا هوادة فيه على مدينة تشانغ آن . في كل مرة ، سيكون بلا جدوى ، حيث سيغادروا بجثث باردة.
إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أن القوات التي تدعم الملك قد وصلت.
كانت مدينة تشانغ آن مثل الوحش الجشع ، حيث ابتلعت حياة تلو الحياة.
بالتالي ، بدأ المواطنين يشعرون بعدم الاستقرار.
في اليوم الثالث من الحصار ، تراجعت معنويات جيش المتمردين.
“لا يمكن أن نستمر هكذا”. كان دي تشين لا يزال هادئًا حقًا ، حيث صر على أسنانه وقال ، “نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا والتوصل إلى خطة.”
الترجمة: Hunter
اجتمع القليل منهم معًا لمناقشة الإستراتيجية. لم يكن الجو هادئًا كما كان من قبل. كانوا جادين ، حيث كانت حواجبهم مشدودة للغاية.
“حاربوا حتى الموت!”
فقط عندما حلّ الليل ذهبوا في طريقهم المنفصل.
كان المشهد وحشيًا للغاية ، حيث بدا أن سلاح فرسان النمر والفهد على وشك أن يخسر. لحسن الحظ ، كانوا من نخب النخبة . تحت قيادة ما شيو ، دفعوا الجيش مرة تلو الاخرى ، حيث دافعوا بعناد.
…
كانت معركة معركة نفسية بين القادة.
اليوم 15 من خريطة المعركة ، مدينة تشانغ آن .
أرسل أويانغ شو رسالة ، “يقول جيش المتمردين إنهم يتمردون بسبب يانغ جو تشونغ ، لكنه مات ، ومع ذلك لم يتوقفوا. في ذلك اليوم ، استخدموا المواطنين الأبرياء في حصار المدينة ، حيث ضحوا بأرواح الأبرياء “.
لم تكن الهجمات الصباحية لجيش المتمردين مختلفة عن اليومين الأولين. كان الاختلاف الوحيد هو أنها كانت أكثر شراسة ، حيث لم يكلفوا أنفسهم عناء التضحيات.
“نعم أيها الملك!”
“يبذل العدو كل ما لديه. ركزوا يا رجال! “
الترجمة: Hunter
على سور المدينة ، لاحظ الجنرالات ذو الخبرة هذا ، حيث قاموا بتذكير رجالهم بالتركيز. ليس لدى ساحة المعركة أي عيون ، وأي لحظة صغيرة من الإهمال ستكون قاتلة ، ناهيك عن ذلك في مثل هذه اللحظة الحاسمة.
كانت الهجمات التي استمرت ثلاثة أيام متتالية لجيش المتمردين بمثابة اختبار كبير للقوات المدافعة. كان يمتص قوتهم العقلية ويضعهم على حافة الانهيار.
انحنى ما شيو. ثم استدار وغادر.
إذا استمر هذا الأمر ، فقد لا تتمكن القوات المدافعة من الصمود. بعد كل شيء ، كان هناك اختلاف في الأرقام. ومع ذلك ، فقد تكبد جيش المتمردين خسائر فادحة ، حيث وصلت معنوياتهم إلى نقطة التجمد.
شعر آن تشينغ شو أكثر فأكثر بعدم الرضا عن دي تشين والآخرين ، حتى أنه كان لديه أفكار للتراجع.
كانت معركة معركة نفسية بين القادة.
…
كانت معركة لمعرفة من لا يستطيع الصمود.
انتهى اليوم الأول لهجمات جيش المتمردين بالفشل ، حيث كان الثمن هو 30 ألف مواطن بريء و 40 ألف من قوات النخبة.
مما لا شك فيه أن دي تشين والآخرين كانوا قلقين للغاية ، حيث قاموا بتغيير استراتيجيتهم.
خلال هذه المعركة الزلزالية ، مات 20 ألف من الشباب الذين تم تجنيدهم. المبتدئين ذو 60 ألف كانوا الاسوأ ، حيث فُقد ثلثهم.
في الظهر ، كما كان الجميع في حالة استرخاء ، تحرك جيش المتمردين فجأة. كانت قوات الاحتياط التي تبلغ 70 ألف تتحرك.
خلال الليل ، كانت هناك شائعات بأن المتمردين يريدون فقط القضاء على الحاكم وليس التمرد. بعد دخول الجيش تشانغ آن ، لم يؤذوا المواطنين ، لذلك كانوا يأملون ألا يقدم الاشخاص أي تضحيات لا داعي لها.
“ليس جيدا!” شعر شي هو أن قلبه كان يغرق.
كانت مدينة تشانغ آن أكثر عنادًا مما توقعه دي تشين والآخرون.
رمي القوات الاحتياطية في هذه اللحظة يعني أنهم كانوا في طريقهم لتحقيق النصر.
كانت قوات اليوم مجرد البداية. في الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد من القوات في تشانغ آن ، مما جعل جيش المتمردين يهربون نحو معسكرهم بالقرب من نهر با.
“حاربوا حتى الموت!”
عندما تلقى دي تشين الأخبار ، قبل أن يعرف النتيجة النهائية ، لم يجرؤ على المخاطرة. على هذا النحو ، أمر القوات بالتراجع. كان يوم الحصار بأكمله غير فعال ، حيث أصبح الوضع أكثر خطورة بالنسبة لمعسكر آن لوشان.
أظهر البرابرة شجاعتهم ونية القتل في هذه اللحظة.
“توجيه خاطئ!”
لحماية شرف ومجد السلالة ، لم يمانع الـ 30 ألف منهم الموت في ساحة المعركة.
بدأ الجواسيس الذين زرعهم آن لوشان في تشانغ آن في القيام بعملهم.
تمامًا كما كان شي هو والآخرون مستعدين للقتال حتى الموت ، استدار 70 ألف فجأة وتحركوا نحو البوابة الشرقية. كان هدفهم في الواقع هو البوابة الشرقية التي لم يلمسوها.
اليوم 15 من خريطة المعركة ، مدينة تشانغ آن .
“توجيه خاطئ!”
على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أن لي لونغ جي قد أخرج محظياته من قصر شينغ تشينغ واختبأ في قصر تاي جي. 3 ما زال الحراس عند سور المدينة الشرقي.
كان الجيش البالغ عدده 70 ألف مثل مجموعة من الذئاب تتجه نحو الشرق.
لحماية شرف ومجد السلالة ، لم يمانع الـ 30 ألف منهم الموت في ساحة المعركة.
كان هدف دي تشين بسيط. أراد استغلال فرصة انجذاب الجيش إلى الجانبين الغربي والجنوب لخرق سور المدينة الشرقي وقلب مجرى المعركة.
انطلق سلاح فرسان النمر والفهد البالغ عدده 20 ألف إلى المنطقة الشرقية. نزلوا من خيولهم الحربية وتسلقوا أسوار المدينة. على الفور ، أصبحوا مجموعة من نخبة الجنود.
إذا ، ما هي القوات التي كانت تحرس سور المدينة الشرقي لمعسكر سلالة تانغ؟
كانت قوات اليوم مجرد البداية. في الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد من القوات في تشانغ آن ، مما جعل جيش المتمردين يهربون نحو معسكرهم بالقرب من نهر با.
كان الثلاثة آلاف حارس الذين كان لديهم في الأصل مدينة تشانغ آن .
“يبذل العدو كل ما لديه. ركزوا يا رجال! “
على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أن لي لونغ جي قد أخرج محظياته من قصر شينغ تشينغ واختبأ في قصر تاي جي. 3 ما زال الحراس عند سور المدينة الشرقي.
“لا يمكن أن نستمر هكذا”. كان دي تشين لا يزال هادئًا حقًا ، حيث صر على أسنانه وقال ، “نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا والتوصل إلى خطة.”
في مواجهة الهجوم المفاجئ لـ 70 ألف متمرد ، حتى مع وجود نهر لحماية المدينة ، سيفشل 3 آلاف منهم بالتأكيد في الدفاع عن سور المدينة.
كان هدف دي تشين بسيط. أراد استغلال فرصة انجذاب الجيش إلى الجانبين الغربي والجنوب لخرق سور المدينة الشرقي وقلب مجرى المعركة.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، اتصل على الفور بـ ما شيو ، “حان وقت ظهوركم!”
شعر دي تشين بالاكتئاب ، بينما كان آن تشينغ شو في حالة جنون تام. بعد أيام قليلة ، من بين 150 ألف جندي جلبهم آن تشينغ شو ، سقط 50 ألف منهم.
“نعم أيها الملك!”
كانت الهجمات التي استمرت ثلاثة أيام متتالية لجيش المتمردين بمثابة اختبار كبير للقوات المدافعة. كان يمتص قوتهم العقلية ويضعهم على حافة الانهيار.
انحنى ما شيو. ثم استدار وغادر.
أظهر البرابرة شجاعتهم ونية القتل في هذه اللحظة.
انطلق سلاح فرسان النمر والفهد البالغ عدده 20 ألف إلى المنطقة الشرقية. نزلوا من خيولهم الحربية وتسلقوا أسوار المدينة. على الفور ، أصبحوا مجموعة من نخبة الجنود.
خاض أويانغ شو مئات المعارك. على هذا النحو ، من الواضح أنه سيحتفظ ببعض قوات الاحتياط أيضًا.
لقد فعل هذا للدفاع ضد حيل جيش المتمردين.
لقد فعل هذا للدفاع ضد حيل جيش المتمردين.
في الظهر ، كما كان الجميع في حالة استرخاء ، تحرك جيش المتمردين فجأة. كانت قوات الاحتياط التي تبلغ 70 ألف تتحرك.
اشتعلت الحرب. لم ينجح الهجوم المتسلل لجيش المتمردين ، حيث أصبحت المعركة صعبة جدا.
كان هذا الجيش يطارد حاليًا النصر ويطارد خلف لو يانغ.
ومع ذلك ، فاجأ الهجوم المتسلل القوات المدافعة ، حيث لم يكن الجانب الشرقي مجهزًا بالرماة. علاوة على ذلك ، لم يتمكنوا من الاستفادة من المنجنيقات. كما أنهم افتقروا إلى قوات الدعم لنقل الموارد الدفاعية.
إذا ، ما هي القوات التي كانت تحرس سور المدينة الشرقي لمعسكر سلالة تانغ؟
بسرعة كبيرة ، تمكن 70 ألف متمرد من تسلق سور المدينة والاشتباك مع سلاح فرسان النمر والفهد.
كان المشهد وحشيًا للغاية ، حيث بدا أن سلاح فرسان النمر والفهد على وشك أن يخسر. لحسن الحظ ، كانوا من نخب النخبة . تحت قيادة ما شيو ، دفعوا الجيش مرة تلو الاخرى ، حيث دافعوا بعناد.
كان الثلاثة آلاف حارس الذين كان لديهم في الأصل مدينة تشانغ آن .
كانت قوة جيش شيا العظمى لا مثيل لها.
في اللحظة التي تم فيها إصدار الرسالة ، تم إيقاظ المواطنين ، “هذا صحيح ، لن يتركنا المتمردون نخرج حتى لو دخلوا”.
تمامًا كما انخرط الجانبان في معركة متقاربة ، ظهر جيش في ضواحي تشانغ آن. نظروا إلى ساحة المعركة ، لكنهم لم يأتوا.
إذا استمر هذا الأمر ، فقد لا تتمكن القوات المدافعة من الصمود. بعد كل شيء ، كان هناك اختلاف في الأرقام. ومع ذلك ، فقد تكبد جيش المتمردين خسائر فادحة ، حيث وصلت معنوياتهم إلى نقطة التجمد.
إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أن القوات التي تدعم الملك قد وصلت.
تمامًا كما انخرط الجانبان في معركة متقاربة ، ظهر جيش في ضواحي تشانغ آن. نظروا إلى ساحة المعركة ، لكنهم لم يأتوا.
سترحب معركة تشانغ آن بنقطة تحولها.
قبل يومين ، قام 150 ألف جندي تانغ بقيادة جو زي يي ، إلى جانب 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة ، بالقضاء على قوات شي سي مينغ وهاجموا فان يانغ مباشرة.
عندما تلقى دي تشين الأخبار ، قبل أن يعرف النتيجة النهائية ، لم يجرؤ على المخاطرة. على هذا النحو ، أمر القوات بالتراجع. كان يوم الحصار بأكمله غير فعال ، حيث أصبح الوضع أكثر خطورة بالنسبة لمعسكر آن لوشان.
كان المشهد وحشيًا للغاية ، حيث بدا أن سلاح فرسان النمر والفهد على وشك أن يخسر. لحسن الحظ ، كانوا من نخب النخبة . تحت قيادة ما شيو ، دفعوا الجيش مرة تلو الاخرى ، حيث دافعوا بعناد.
كانت قوات اليوم مجرد البداية. في الأيام القليلة التالية ، تجمع المزيد من القوات في تشانغ آن ، مما جعل جيش المتمردين يهربون نحو معسكرهم بالقرب من نهر با.
إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أن القوات التي تدعم الملك قد وصلت.
شعر دي تشين بالاكتئاب ، بينما كان آن تشينغ شو في حالة جنون تام. بعد أيام قليلة ، من بين 150 ألف جندي جلبهم آن تشينغ شو ، سقط 50 ألف منهم.
شعر آن تشينغ شو أكثر فأكثر بعدم الرضا عن دي تشين والآخرين ، حتى أنه كان لديه أفكار للتراجع.
ومع ذلك ، لا تزال مدينة تشانغ آن صامدة.
أرسل أويانغ شو رسالة ، “يقول جيش المتمردين إنهم يتمردون بسبب يانغ جو تشونغ ، لكنه مات ، ومع ذلك لم يتوقفوا. في ذلك اليوم ، استخدموا المواطنين الأبرياء في حصار المدينة ، حيث ضحوا بأرواح الأبرياء “.
إلى جانب وصول المزيد من القوات ، أصبحت آمالهم في مهاجمة مدينة تشانغ آن أقل.
لم تكن الهجمات الصباحية لجيش المتمردين مختلفة عن اليومين الأولين. كان الاختلاف الوحيد هو أنها كانت أكثر شراسة ، حيث لم يكلفوا أنفسهم عناء التضحيات.
شعر آن تشينغ شو أكثر فأكثر بعدم الرضا عن دي تشين والآخرين ، حتى أنه كان لديه أفكار للتراجع.
كانت مدينة تشانغ آن مثل الوحش الجشع ، حيث ابتلعت حياة تلو الحياة.
‘على الأكثر ، سنعود إلى فان يانغ!’ امتلك آن تشينغ شو مثل هذه الأفكار.
تمامًا كما كان شي هو والآخرون مستعدين للقتال حتى الموت ، استدار 70 ألف فجأة وتحركوا نحو البوابة الشرقية. كان هدفهم في الواقع هو البوابة الشرقية التي لم يلمسوها.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن طريقه قد اختفى.
كان الثلاثة آلاف حارس الذين كان لديهم في الأصل مدينة تشانغ آن .
قبل يومين ، قام 150 ألف جندي تانغ بقيادة جو زي يي ، إلى جانب 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة ، بالقضاء على قوات شي سي مينغ وهاجموا فان يانغ مباشرة.
خلال الليل ، كانت هناك شائعات بأن المتمردين يريدون فقط القضاء على الحاكم وليس التمرد. بعد دخول الجيش تشانغ آن ، لم يؤذوا المواطنين ، لذلك كانوا يأملون ألا يقدم الاشخاص أي تضحيات لا داعي لها.
كان هذا الجيش يطارد حاليًا النصر ويطارد خلف لو يانغ.
كان هذا الجيش يطارد حاليًا النصر ويطارد خلف لو يانغ.
“لا يمكن أن نستمر هكذا”. كان دي تشين لا يزال هادئًا حقًا ، حيث صر على أسنانه وقال ، “نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا والتوصل إلى خطة.”
“لا يمكن أن نستمر هكذا”. كان دي تشين لا يزال هادئًا حقًا ، حيث صر على أسنانه وقال ، “نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا والتوصل إلى خطة.”
عندما تلقى دي تشين الأخبار ، قبل أن يعرف النتيجة النهائية ، لم يجرؤ على المخاطرة. على هذا النحو ، أمر القوات بالتراجع. كان يوم الحصار بأكمله غير فعال ، حيث أصبح الوضع أكثر خطورة بالنسبة لمعسكر آن لوشان.
أرسل أويانغ شو رسالة ، “يقول جيش المتمردين إنهم يتمردون بسبب يانغ جو تشونغ ، لكنه مات ، ومع ذلك لم يتوقفوا. في ذلك اليوم ، استخدموا المواطنين الأبرياء في حصار المدينة ، حيث ضحوا بأرواح الأبرياء “.
كانت معركة معركة نفسية بين القادة.
بسرعة كبيرة ، تمكن 70 ألف متمرد من تسلق سور المدينة والاشتباك مع سلاح فرسان النمر والفهد.
الترجمة: Hunter
اشتعلت الحرب. لم ينجح الهجوم المتسلل لجيش المتمردين ، حيث أصبحت المعركة صعبة جدا.
ومع ذلك ، فاجأ الهجوم المتسلل القوات المدافعة ، حيث لم يكن الجانب الشرقي مجهزًا بالرماة. علاوة على ذلك ، لم يتمكنوا من الاستفادة من المنجنيقات. كما أنهم افتقروا إلى قوات الدعم لنقل الموارد الدفاعية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
