تحت اسم التجارة الحرة
الفصل 1008 – تحت اسم التجارة الحرة
بدءًا من النهر الأحمر ، من جبل لونغ هو في دالي من منطقة يون نان ، نظرًا لوجود العديد من الصخر الرملي الأحمر على السطح ، كان للمياه لون أحمر منعش ، وكان له جمال مماثل لجمال نهر جينشا الشهير.
إذا لم يحدث أي خطأ ، فمن المحتمل أن يُعاقبوا بالإعدام.
كان مثل تنين ملتوي ، حيث تحول إلى الأحمر ليتدفق عبر المقاطعات الـ 17 في منطقة يون نان قبل أن ينتهي في أن نان ثم سيمر عبر دلتا النهر الأحمر ويدخل أخيرًا خليج تون كين والمحيط الجنوبي.
“شكرًا لك!”
تقع مدينة هانوي الإمبراطورية بمنطقة أن نان على الجزء الشمالي الغربي من دلتا النهر الأحمر ، حيث كانت تقع على يمين النهر الأحمر. تدفقت مياه النهر ذات اللون الأحمر ببطء لتغمر المدينة بأكملها باللون الأحمر.
امتلكت أن نان تضاريس طويلة وضيقة . كان لدى حدودها العديد من الجبال والغابات والتلال الجبلية الطويلة ، مع جبل هاي يون كتقاطع لتقسيم الشمال والجنوب. كان الاختلاف في المناخ بين الاثنين ضخمًا حقًا.
جاء اسم هانوي ، الذي يعني داخل النهر ، من ذلك.
على السطح ، كان غير متأثر. وضع الرسالة بعيدا وابتسم ، “لا تقلق ، سأذهب إلى مدينة شان هاي الآن. انتظر أخباري السارة “.
كانت هذه مدينة قديمة لها آلاف السنين من التاريخ. في القرن الحادي عشر ، كانت المركز السياسي والاقتصادي والثقافي لـ أن نان. كانت غنية بالعناصر التاريخية ، حيث تناثر حولها العديد من الآثار القديمة.
تجمدت تعبيرات الرئيس تشين ، “كانت هذه المسألة سرية للغاية ، إذا لم تكن أنت ، فمن يمكن أن يكون؟”
كان على المرء أن يقول إن هذه المدينة كان لها علاقة وثيقة بالصين ، وأنها كانت ذات يوم جزءًا من الصين.
أراد روان تيان كوي موت أي شخص يلمس هذا القلق.
في عام 111 قبل الميلاد ، أسس إمبراطور وو لـ هان محافظة جياو جي ، حيث كانت هانوي داخل المنطقة. أقامت سونغ خلال السلالات الشمالية والجنوبية أيضًا محافظة في منطقة هانوي.
كان الشخص الذي يقود المجموعة التجارية هو الابن الثاني للرئيس تشين. كان ابنه ذكيًا وكفؤا. عندما تلقى الرئيس تشين الأخبار ، كان مرعوبًا لدرجة أن وجهه قد تحول إلى اللون الأبيض. توسل إلى روان تيان كوي لمنحه فرصة.
تم بناء هانوي في عام 621 بعد الميلاد ، حيث كانت مكانًا تحت سيطرة حاكم منطقة أن نان لسلالة تانغ. كانت المركز السياسي والثقافي والاقتصادي لشمال أن نان ، والتي تسمى مدينة البنفسج ، والتي تغيرت إلى مدينة لو ، ثم الى مدينة دالو.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن هانوي تمتلك مناخ شبه استوائي وكانت قريبة من الخليج الشمالي ، كانت فصولها الأربعة مثل الربيع مع هطول أمطار غزيرة. كانت الأشجار والزهور وفيرة ، حيث تفتحت الأزهار.
في المراحل اللاحقة من عهد سلالة تانغ ، أصبحت هانوي مكان إقامة جيش جيدوشي جينغ هاي.
…
لماذا كان موقع هانوي مهمًا جدًا في أن نان؟
على السطح ، كان غير متأثر. وضع الرسالة بعيدا وابتسم ، “لا تقلق ، سأذهب إلى مدينة شان هاي الآن. انتظر أخباري السارة “.
امتلكت أن نان تضاريس طويلة وضيقة . كان لدى حدودها العديد من الجبال والغابات والتلال الجبلية الطويلة ، مع جبل هاي يون كتقاطع لتقسيم الشمال والجنوب. كان الاختلاف في المناخ بين الاثنين ضخمًا حقًا.
سواء كان ذلك من الشمال إلى الجنوب أو من الجنوب إلى الشمال ، فقد كانت هانوي مكانًا كان عليهم تجاوزه. بالتالي ، فقد احتلت موقعًا استراتيجيًا مهمًا حقًا ، حيث كان لها أكبر ميناء في الشمال.
سواء كان ذلك من الشمال إلى الجنوب أو من الجنوب إلى الشمال ، فقد كانت هانوي مكانًا كان عليهم تجاوزه. بالتالي ، فقد احتلت موقعًا استراتيجيًا مهمًا حقًا ، حيث كان لها أكبر ميناء في الشمال.
نتيجة لذلك ، أصبحت هانوي مركز أن نان.
نتيجة لذلك ، أصبحت هانوي مركز أن نان.
في اللعبة ، كانت هانوي مدينة ضخمة. نظرًا لتأثرها بالثقافة الصينية ، فقد كان لها أيضًا مدينة داخلية وخارجية. تم تقسيم المدينة الداخلية أيضًا إلى المدينة المحرمة ومدينة الإمبراطور والعاصمة.
ومع ذلك ، كان روان تيان كوي مصممًا على استخدام هذا كتحذير ، لذلك لم يكلف نفسه عناء إعطاءه أي وجه. كانت شيا العظمى أكبر مشكلة لـ روان تيان كوي ، حيث كانت بإمكانها إعطائه كوابيس في أي لحظة.
كان المكان الذي أقام فيه الملك والمحظيات وأبناء الملك هو المدينة المحرمة. حولهم كانت هناك مدينة الإمبراطور التي توجد فيها مكاتب السلالة الحاكمة ، بينما كانت الشوارع والأسواق والمساكن من العاصمة.
كانت مدينة الإمبراطور تحتوي على أزهار وأشجار في كل مكان ، مما خلق مشهدًا جميلًا حقًا . تألقت الأبراج والقاعات داخل المدينة المحرمة ببريق ذهبي لامع. في العاصمة ، كانت الأبراج واقفة ، وأقيمت المعابد ، حيث تأثروا بأسلوب ثقافة تانغ ، التي تمتلك جمالًا قديمًا.
ومع ذلك ، كما كان الرئيس تشين يفكر في جني أرباح كبيرة ، حدث تغيير غير متوقع. من يعرف كيف ومن سرب الأخبار ، ولكن تم إيقاف السفينة التجارية السرية عندما مرت بجانب مدينة هاي فونغ.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن هانوي تمتلك مناخ شبه استوائي وكانت قريبة من الخليج الشمالي ، كانت فصولها الأربعة مثل الربيع مع هطول أمطار غزيرة. كانت الأشجار والزهور وفيرة ، حيث تفتحت الأزهار.
“جاسوس؟” ومض ضوء بارد من خلال عيون الرئيس تشين.
كان للمدينة العديد من الشوارع الواسعة التي تمتد من أربعة اتجاهات مع بحيرة هوان كيم كمركز. على جانبي الشارع نمت أشجار خضراء طويلة.
“شكرًا لك!”
كانت شوارع المدينة مثيرة جدًا ، حيث تم تسمية كل شارع بناءً على صناعة مثل صناعة الجلود وصناعة النحاس وصناعة السكر وصناعة الخوخ وما شابه ذلك. ركز كل شارع على واحد من تلك المنتجات.
كانت مدينة الإمبراطور تحتوي على أزهار وأشجار في كل مكان ، مما خلق مشهدًا جميلًا حقًا . تألقت الأبراج والقاعات داخل المدينة المحرمة ببريق ذهبي لامع. في العاصمة ، كانت الأبراج واقفة ، وأقيمت المعابد ، حيث تأثروا بأسلوب ثقافة تانغ ، التي تمتلك جمالًا قديمًا.
كانت كل واحدة تدار بشكل أساسي من قبل قاعة تجارة كبيرة.
الترجمة: Hunter
شارع صناعة الجلود ، متجر تونغ تشون.
إذا اتبعوا كلمات معبد هونغ لو ، فسيكونون بخير.
تم ادارة شارع الجلود بالكامل من قبل قاعة تونغ تشون للتجارة ، حيث كان متجر تونغ تشون هو المقر. أُطلق على الرئيس لقب تشين ، وهو من عائلة أرستقراطية شهيرة في هانوي. لم يكن يدير تجارة الجلود فحسب ، بل كان لديه أيضًا أعمال في النحاس والقماش والسكر وغير ذلك.
لم يكن القفز ليصبح أكبر قاعة تجارة في هانوي حلمًا بعيد المنال.
قبل شهرين ، رحبت قاعة تونغ تشون للتجارة بضيف غامض. قال إن لديه طريقة لشحن بضائع قاعة تونغ تشون للتجارة إلى شيا العظمى لبيعها وكسب أرباح كبيرة.
“جاسوس؟” ومض ضوء بارد من خلال عيون الرئيس تشين.
في اليوم السابق للعام الصيني الجديد ، وصلت الدفعة الأولى من البضائع بسلاسة إلى خليج بي هاي ، حيث لم يكلفه مبلغًا كبيرًا.
تقع مدينة هانوي الإمبراطورية بمنطقة أن نان على الجزء الشمالي الغربي من دلتا النهر الأحمر ، حيث كانت تقع على يمين النهر الأحمر. تدفقت مياه النهر ذات اللون الأحمر ببطء لتغمر المدينة بأكملها باللون الأحمر.
عاش التجار لكسب الأرباح.
ملأت البضائع لهذه الرحلة خمس سفن تجارية ، حيث ستذهب الى جنوب النهر الأحمر.
قيل ذات مرة ، “إذا كانت هناك أرباح بنسبة 50٪ ، فسيتجرأ المرء على المخاطرة برأس ماله ؛ لتحقيق أرباح بنسبة 100٪ ، قد يجرؤ على خرق القوانين ؛ لتحقيق أرباح بنسبة 300٪ ، يمكن للمرء أن يفعل أي شيء “.
عندما تلقى روان تيان كوي الأخبار ، كان غاضبًا. لم يقتصر الأمر على إسقاط السفن الخمس فحسب ، بل استولى أيضًا على مجموعة الرجال ، وقدمهم للمحاكمة بناءً على قوانين مدينة هاي فونغ.
بسبب العلاقة بين أن نان وشيا العظمى ، قال لورد مدينة هاي فونغ ، روان تيان كوي ، أن التجارة مع شيا العظمى محظورة.
“هذا….”
لم يقتصر هذا الحظر على قاعات التجارة في أراضيه فحسب ، بل كان يقتصر على المدينة الإمبراطورية أيضًا.
بعد التحديق لفترة من الوقت ، استعاد أخيرًا هدوئه ، حيث أصبح تعبيره محبطًا حقًا ، “هل تخبرني ان اطلب المساعدة من شيا العظمى؟ لماذا سيهتمون بي؟ “
ولأنه اللورد الوحيد المتبقي في برية أن نان ، فقد حملت كلماته الكثير من الثقل. في الآونة الأخيرة ، لم يكن لدى أن نان وشيا العظمى أي تجارة بينهما.
إذا وافق على طلب شيا العظمى ، فسيتسبب روان تيان كوي في تحطيم سمعة أن نان على الأرض ؛ إذا لم يفعل ، فستنتقم شيا العظمى. كان الآن في وضع خاسر.
نتيجة لذلك ، في اللحظة التي بدأت فيها التجارة السرية ، كانت الأرباح هائلة. كان مثل التهريب.
قبل شهرين ، رحبت قاعة تونغ تشون للتجارة بضيف غامض. قال إن لديه طريقة لشحن بضائع قاعة تونغ تشون للتجارة إلى شيا العظمى لبيعها وكسب أرباح كبيرة.
لم يكن الأمر أن قاعات التجارة في هانوي لم تفكر في التجارة مع شيا العظمى في الظلام. ومع ذلك ، تمت مراقبة الخليج الشمالي بأكمله من قبل بحرية شيا العظمى. بدون شخص يساعدهم ، لن تتمكن سفنهم من الاقتراب.
عاش التجار لكسب الأرباح.
بتذوق العائدات الجميلة ، لم يهتم الرئيس تشين بالطرق التي استخدمها هذا الشخص الغامض. اتصل به مباشرة بأخيه. بعد مهرجان الفوانيس ، سيكون مستعدا للتحضير للصفقة الثانية.
لم يكن الأمر أن قاعات التجارة في هانوي لم تفكر في التجارة مع شيا العظمى في الظلام. ومع ذلك ، تمت مراقبة الخليج الشمالي بأكمله من قبل بحرية شيا العظمى. بدون شخص يساعدهم ، لن تتمكن سفنهم من الاقتراب.
ملأت البضائع لهذه الرحلة خمس سفن تجارية ، حيث ستذهب الى جنوب النهر الأحمر.
على السطح ، كان غير متأثر. وضع الرسالة بعيدا وابتسم ، “لا تقلق ، سأذهب إلى مدينة شان هاي الآن. انتظر أخباري السارة “.
بالنظر إلى التجار الذين يذهبون في النهر ، لم يستطع الرئيس تشين إخفاء الجشع في عينيه. إذا استمر هذا ، فسترتفع قاعة تونغ تشون للتجارة بسرعة.
في هذه اللحظة بالذات ، ظهر هذا الضيف الغامض مرة أخرى ليجد الرئيس تشين.
لم يكن القفز ليصبح أكبر قاعة تجارة في هانوي حلمًا بعيد المنال.
أما بالنسبة لـ روان تيان كوي ، فقد كان غاضبًا لدرجة أنه مزق الرسالة إلى أشلاء.
ومع ذلك ، كما كان الرئيس تشين يفكر في جني أرباح كبيرة ، حدث تغيير غير متوقع. من يعرف كيف ومن سرب الأخبار ، ولكن تم إيقاف السفينة التجارية السرية عندما مرت بجانب مدينة هاي فونغ.
كان المكان الذي أقام فيه الملك والمحظيات وأبناء الملك هو المدينة المحرمة. حولهم كانت هناك مدينة الإمبراطور التي توجد فيها مكاتب السلالة الحاكمة ، بينما كانت الشوارع والأسواق والمساكن من العاصمة.
عندما حقق قسم القانون في مدينة هاي فونغ في الأمر ، تورطت قاعة تونغ تشون للتجارة في عصيان أمر الحظر والتداول مع شيا العظمى.
“هذا….”
عندما تلقى روان تيان كوي الأخبار ، كان غاضبًا. لم يقتصر الأمر على إسقاط السفن الخمس فحسب ، بل استولى أيضًا على مجموعة الرجال ، وقدمهم للمحاكمة بناءً على قوانين مدينة هاي فونغ.
ابتسم الضيف الغامض ، “لا تفقد كل الأمل”.
إذا لم يحدث أي خطأ ، فمن المحتمل أن يُعاقبوا بالإعدام.
عندما تلقت عائلة أن نان الملكية الرسالة ، كانوا مترددين حقًا . لقد جعلوا المبعوث الذي أرسلته شيا العظمى ينتظر ، قائلين إنهم بحاجة لمناقشة الأمر قبل أن يتمكنوا من الرد.
كان الشخص الذي يقود المجموعة التجارية هو الابن الثاني للرئيس تشين. كان ابنه ذكيًا وكفؤا. عندما تلقى الرئيس تشين الأخبار ، كان مرعوبًا لدرجة أن وجهه قد تحول إلى اللون الأبيض. توسل إلى روان تيان كوي لمنحه فرصة.
تجمدت تعبيرات الرئيس تشين ، “كانت هذه المسألة سرية للغاية ، إذا لم تكن أنت ، فمن يمكن أن يكون؟”
ومع ذلك ، كان روان تيان كوي مصممًا على استخدام هذا كتحذير ، لذلك لم يكلف نفسه عناء إعطاءه أي وجه. كانت شيا العظمى أكبر مشكلة لـ روان تيان كوي ، حيث كانت بإمكانها إعطائه كوابيس في أي لحظة.
سأل الضيف الغامض ، “مع من تعمل؟”
أراد روان تيان كوي موت أي شخص يلمس هذا القلق.
“هذا….”
حتى عائلة أن نان المالكة أدانته. لم يقتصر الأمر على أنه لم يكلف نفسه عناء الاستماع ، بل أنه ذكر عائلة تشين على أنها خونة للأمة ، حيث أراد التحقيق في قاعة تونغ تشون للتجارة.
“ياله من إذلال! ياله من إذلال كامل! ” صرخ روان تيان كوي.
هذه المرة ، كان الرئيس تشين في حالة فظيعة.
كان المكان الذي أقام فيه الملك والمحظيات وأبناء الملك هو المدينة المحرمة. حولهم كانت هناك مدينة الإمبراطور التي توجد فيها مكاتب السلالة الحاكمة ، بينما كانت الشوارع والأسواق والمساكن من العاصمة.
في هذه اللحظة بالذات ، ظهر هذا الضيف الغامض مرة أخرى ليجد الرئيس تشين.
كانت شوارع المدينة مثيرة جدًا ، حيث تم تسمية كل شارع بناءً على صناعة مثل صناعة الجلود وصناعة النحاس وصناعة السكر وصناعة الخوخ وما شابه ذلك. ركز كل شارع على واحد من تلك المنتجات.
“هل لا يزال لديك الوجه لتأتي! تحدث ، هل سربت الأخبار؟ ” عندما رأى الرئيس تشين الشخص ، اصبح غاضبًا.
“جاسوس؟” ومض ضوء بارد من خلال عيون الرئيس تشين.
لقد نسي منذ فترة طويلة كيف تعاملوا مع بعضهم البعض كأخوة.
سأل الضيف الغامض ، “مع من تعمل؟”
كان الضيف الغامض هادئًا حقًا ، “لماذا سأكشف عنه؟ ما الفائدة التي سيجلبها لي؟ علاوة على ذلك ، إذا كشفت ذلك ، فلماذا سأكون احمقا لرؤيتك؟ “
إذا اتبعوا كلمات معبد هونغ لو ، فسيكونون بخير.
“هذا….”
ابتسم الضيف الغامض. خلال هذه المحادثة القصيرة ، غيّر هذا الشخص الطريقة التي خاطبها به عدة مرات. كما هو متوقع من التاجر.
تجمدت تعبيرات الرئيس تشين ، “كانت هذه المسألة سرية للغاية ، إذا لم تكن أنت ، فمن يمكن أن يكون؟”
تم ادارة شارع الجلود بالكامل من قبل قاعة تونغ تشون للتجارة ، حيث كان متجر تونغ تشون هو المقر. أُطلق على الرئيس لقب تشين ، وهو من عائلة أرستقراطية شهيرة في هانوي. لم يكن يدير تجارة الجلود فحسب ، بل كان لديه أيضًا أعمال في النحاس والقماش والسكر وغير ذلك.
“أعتقد أن هناك جاسوس.”
“جاسوس؟” ومض ضوء بارد من خلال عيون الرئيس تشين.
قبل شهرين ، رحبت قاعة تونغ تشون للتجارة بضيف غامض. قال إن لديه طريقة لشحن بضائع قاعة تونغ تشون للتجارة إلى شيا العظمى لبيعها وكسب أرباح كبيرة.
أوضح الضيف الغامض ، “فقط أعضاء قاعة التجارة الخاصة بك يعرفون ذلك. قد يكون هناك جواسيس من قاعات التجارة الأخرى. عندما يرى خصومك أنك على وشك أن تصبح ثريًا ، فمن الواضح أنهم سيجدون مشاكل معك “.
ابتسم الضيف الغامض ، “لا تفقد كل الأمل”.
“لقد كنت مهملاً للغاية!”
سواء كان ذلك من الشمال إلى الجنوب أو من الجنوب إلى الشمال ، فقد كانت هانوي مكانًا كان عليهم تجاوزه. بالتالي ، فقد احتلت موقعًا استراتيجيًا مهمًا حقًا ، حيث كان لها أكبر ميناء في الشمال.
أغلق الرئيس تشين عينيه من الألم. كان مستعدا للاعتراف بالهزيمة. منذ العصور القديمة ، لم يكن التجار قادرين على القتال مع المسؤولين ، لذلك لم يكن لديه وسيلة للرد.
عندما تلقى روان تيان كوي الأخبار ، كان غاضبًا. لم يقتصر الأمر على إسقاط السفن الخمس فحسب ، بل استولى أيضًا على مجموعة الرجال ، وقدمهم للمحاكمة بناءً على قوانين مدينة هاي فونغ.
ابتسم الضيف الغامض ، “لا تفقد كل الأمل”.
سأل الضيف الغامض ، “مع من تعمل؟”
“أخي ، ما خطتك؟” عندما سمع الرئيس تشين ذلك ، تم تنشيطه على الفور ، “طالما يمكنك مساعدتي في تجاوز هذا ، سأشكرك بشدة.”
كان الشخص الذي يقود المجموعة التجارية هو الابن الثاني للرئيس تشين. كان ابنه ذكيًا وكفؤا. عندما تلقى الرئيس تشين الأخبار ، كان مرعوبًا لدرجة أن وجهه قد تحول إلى اللون الأبيض. توسل إلى روان تيان كوي لمنحه فرصة.
إذا كان بإمكانه الخروج من هذا ، فسيكون مستعدا حتى للاتصال بهذا الشخص بالأب.
جاء اسم هانوي ، الذي يعني داخل النهر ، من ذلك.
سأل الضيف الغامض ، “مع من تعمل؟”
في اللعبة ، كانت هانوي مدينة ضخمة. نظرًا لتأثرها بالثقافة الصينية ، فقد كان لها أيضًا مدينة داخلية وخارجية. تم تقسيم المدينة الداخلية أيضًا إلى المدينة المحرمة ومدينة الإمبراطور والعاصمة.
أجاب الرئيس تشين: “شيا العظمى”.
كانت كل واحدة تدار بشكل أساسي من قبل قاعة تجارة كبيرة.
بعد التحديق لفترة من الوقت ، استعاد أخيرًا هدوئه ، حيث أصبح تعبيره محبطًا حقًا ، “هل تخبرني ان اطلب المساعدة من شيا العظمى؟ لماذا سيهتمون بي؟ “
ابتسم الضيف الغامض. خلال هذه المحادثة القصيرة ، غيّر هذا الشخص الطريقة التي خاطبها به عدة مرات. كما هو متوقع من التاجر.
في نظره ، كانت شيا العظمى عملاقا يتعامل مع عشرات الآلاف من القاعات التجارية. لماذا سيكونون دبلوماسيين مع أن نان فقط بسبب قاعة تجارة واحدة؟
“كيف ستعرف إذا لم تحاول؟” ابتسم ، “أعرف مسؤولاً في قسم الأعمال لديهم. ما دمت تكتب رسالة استغاثة تطلب فيها المساعدة ، يمكنني أن أنقلها إليه. تركز شيا العظمى على التجارة الحرة ، حيث ستكون حماية قاعات التجارة من أولوياتهم. لن يتركوك تموت “.
نتيجة لذلك ، في اللحظة التي بدأت فيها التجارة السرية ، كانت الأرباح هائلة. كان مثل التهريب.
كان الرئيس تشين في حالة فظيعة ، حيث سيفعل أي شيء للخروج من هذا الموقف. صر على أسنانه وكتب رسالة صادقة.
في اليوم السابق للعام الصيني الجديد ، وصلت الدفعة الأولى من البضائع بسلاسة إلى خليج بي هاي ، حيث لم يكلفه مبلغًا كبيرًا.
نقلها الى الشخص الغامض ، قال الرئيس تشين عاطفياً ، “من فضلك ، طالما أنك تحل هذا من أجلي ، فأنت والدي ، منقذ قاعة تونغ تشون للتجارة.”
ابتسم الضيف الغامض. خلال هذه المحادثة القصيرة ، غيّر هذا الشخص الطريقة التي خاطبها به عدة مرات. كما هو متوقع من التاجر.
على السطح ، كان غير متأثر. وضع الرسالة بعيدا وابتسم ، “لا تقلق ، سأذهب إلى مدينة شان هاي الآن. انتظر أخباري السارة “.
“شكرًا لك!”
“شكرًا لك!”
…
تجمدت تعبيرات الرئيس تشين ، “كانت هذه المسألة سرية للغاية ، إذا لم تكن أنت ، فمن يمكن أن يكون؟”
كان الأسبوع التالي بمثابة وقتا ابديا للرئيس تشين.
كان على المرء أن يقول إن هذه المدينة كان لها علاقة وثيقة بالصين ، وأنها كانت ذات يوم جزءًا من الصين.
العام الخامس ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، رحبت المشكلة أخيرًا بنقطة تحول. استخدم معبد هونغ لو رسالة الرئيس تشين كدليل ، مستخدمًا القنوات الدبلوماسية الرسمية لإرسال رسالة إلى مدينة هاي فونغ وعائلة أن نان الملكية على أمل أن تحترم أن نان حقوق قاعات التجارة في القيام بالتجارة الحرة واتباع لوائح التجارة الدولية.
أراد روان تيان كوي موت أي شخص يلمس هذا القلق.
إذا اتبعوا كلمات معبد هونغ لو ، فسيكونون بخير.
بالنظر إلى التجار الذين يذهبون في النهر ، لم يستطع الرئيس تشين إخفاء الجشع في عينيه. إذا استمر هذا ، فسترتفع قاعة تونغ تشون للتجارة بسرعة.
عندما تلقت عائلة أن نان الملكية الرسالة ، كانوا مترددين حقًا . لقد جعلوا المبعوث الذي أرسلته شيا العظمى ينتظر ، قائلين إنهم بحاجة لمناقشة الأمر قبل أن يتمكنوا من الرد.
بالنظر إلى التجار الذين يذهبون في النهر ، لم يستطع الرئيس تشين إخفاء الجشع في عينيه. إذا استمر هذا ، فسترتفع قاعة تونغ تشون للتجارة بسرعة.
أما بالنسبة لـ روان تيان كوي ، فقد كان غاضبًا لدرجة أنه مزق الرسالة إلى أشلاء.
في اليوم السابق للعام الصيني الجديد ، وصلت الدفعة الأولى من البضائع بسلاسة إلى خليج بي هاي ، حيث لم يكلفه مبلغًا كبيرًا.
“ياله من إذلال! ياله من إذلال كامل! ” صرخ روان تيان كوي.
امتلكت أن نان تضاريس طويلة وضيقة . كان لدى حدودها العديد من الجبال والغابات والتلال الجبلية الطويلة ، مع جبل هاي يون كتقاطع لتقسيم الشمال والجنوب. كان الاختلاف في المناخ بين الاثنين ضخمًا حقًا.
إذا وافق على طلب شيا العظمى ، فسيتسبب روان تيان كوي في تحطيم سمعة أن نان على الأرض ؛ إذا لم يفعل ، فستنتقم شيا العظمى. كان الآن في وضع خاسر.
لماذا كان موقع هانوي مهمًا جدًا في أن نان؟
إذا وافق على طلب شيا العظمى ، فسيتسبب روان تيان كوي في تحطيم سمعة أن نان على الأرض ؛ إذا لم يفعل ، فستنتقم شيا العظمى. كان الآن في وضع خاسر.
أوضح الضيف الغامض ، “فقط أعضاء قاعة التجارة الخاصة بك يعرفون ذلك. قد يكون هناك جواسيس من قاعات التجارة الأخرى. عندما يرى خصومك أنك على وشك أن تصبح ثريًا ، فمن الواضح أنهم سيجدون مشاكل معك “.
العام الخامس ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، رحبت المشكلة أخيرًا بنقطة تحول. استخدم معبد هونغ لو رسالة الرئيس تشين كدليل ، مستخدمًا القنوات الدبلوماسية الرسمية لإرسال رسالة إلى مدينة هاي فونغ وعائلة أن نان الملكية على أمل أن تحترم أن نان حقوق قاعات التجارة في القيام بالتجارة الحرة واتباع لوائح التجارة الدولية.
تقع مدينة هانوي الإمبراطورية بمنطقة أن نان على الجزء الشمالي الغربي من دلتا النهر الأحمر ، حيث كانت تقع على يمين النهر الأحمر. تدفقت مياه النهر ذات اللون الأحمر ببطء لتغمر المدينة بأكملها باللون الأحمر.
الترجمة: Hunter
كانت مدينة الإمبراطور تحتوي على أزهار وأشجار في كل مكان ، مما خلق مشهدًا جميلًا حقًا . تألقت الأبراج والقاعات داخل المدينة المحرمة ببريق ذهبي لامع. في العاصمة ، كانت الأبراج واقفة ، وأقيمت المعابد ، حيث تأثروا بأسلوب ثقافة تانغ ، التي تمتلك جمالًا قديمًا.
ولأنه اللورد الوحيد المتبقي في برية أن نان ، فقد حملت كلماته الكثير من الثقل. في الآونة الأخيرة ، لم يكن لدى أن نان وشيا العظمى أي تجارة بينهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
