Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1019

حالة الطوارئ في هانوي

حالة الطوارئ في هانوي

الفصل 1019 – حالة الطوارئ في هانوي

العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 30 ، حدود أن نان الشمالية الغربية.

أما التفاصيل ، فسيكون الأمر متروك لباي تشي ليطلعهم عليها.

كانت مدينة مينغ دي مدينة صغيرة في الشمال الغربي. على بعد 10 أميال كانت هناك سلسلة الجبال التي اكتسحتها شيا العظمى قبل أسبوع ، مع المدن القليلة في المناطق المحيطة.

قبل يومين ، كانوا قلقين من أن شيا العظمى ستفشل. في غمضة عين ، قلبت شيا العظمى الوضع.

صباح الامس ، كانت مدينة مينغ دي في حالة تأهب قصوى ، حيث تم حراسة محطة الترحيل ، وبوابة المدينة ، والمسارات الرسمية ، وما شابه ذلك بواسطة فيلق حماية المدينة لـ شيا العظمى لمنع أي شخص من الاقتراب.

توقع بعض الأشخاص ، “ربما كان هناك ثقب في الجبال ، يربطهم بـ منطقة يون نان.”

لم يُسمح لأحد بدخول المدينة أو مغادرتها.

“يا إلهي من أين خرجوا؟”

عندما أدرك المدنيون ذلك ، عرفوا أن شيئًا ما كان على وشك الحدوث. ومع ذلك ، حتى لو أرادوا ذلك ، لن يتمكنوا من إبلاغ المدينة الإمبراطورية لأن جميع أشكال الاتصالات كانت مقطوعة.

طالما أنهم ليسوا من ذوي البشرة السميكة ، فلن يجرؤوا على الظهور في المنتديات بعد الآن.

عمل حراس الأفعى السوداء مع شعبة المخابرات العسكرية لإغلاق المنطقة المجاورة.

“قائد!”

أظهرت كل الدلائل أن شيئًا كبيرًا كان يحدث.

أظهرت كل الدلائل أن شيئًا كبيرًا كان يحدث.

في الليلة الماضية فقط ، شمال مدينة مينغ دي ، ظهر نفق أسود في سلسلة الجبال المهجورة والمعزولة ، والتي تتصل مباشرة بمنطقة يون نان.

لم يستطيع اي شخص أن يعطي إجابة لهؤلاء الاشخاص. تكونت الحدود الشمالية الغربية من سلاسل جبلية. منطقيا ، لن يستطيع اي جيش عبورها والظهور داخل أن نان.

بسرعة كبيرة ، تم إضاءة المشاعل في النفق. عبر جيش شيا العظمى المُجهز النفق وظهر بطريقة سحرية في أن نان.

“يا إلهي من أين خرجوا؟”

من الليل حتى بعد ظهر اليوم 30 ، تدفق الجنود والعربات من النفق ، حيث تجمعوا في برية أن نان.

يجب على المرء أن يعرف أنه لكي يعبر الجيش الضخم ، يجب أن يكون النفق ضخمًا.

شمل هذا الجيش الفيالق الخمسة من فيلق التنين ، الفيلق الرابع من فيلق الحرس ، والفيلق الأول والثاني من فيلق الدب. كان لديهم ما مجموع 560 ألف جندي.

اجتاح بصر باي تشي قبل أن يقول بجدية: “خلال هذه الأيام ، هاجم العدو بقوة ، متجاوزًا توقعاتنا. ستصمد الجيوش الثلاثة ، لكنها ستخسر 20 إلى 30 ألف رجل يوميًا “.

كانت القوات التي ظهرت الآن مجرد البداية. تدفق المزيد منهم خارج النفق. خلف القوات كان يوجد جيش دعم يبلغ 500 ألف رجل.

يبدو أن السباق على المنصب قد انتهى مبكرًا.

خلال الليل ، تحت مرافقة لاي هوي’ير وتشانغ لياو والآخرين ، خرج قائد المعركة باي تشي من النفق.

“يجب أن نكون سريعين!” اختتم باي تشي حديثه قائلاً: ” لا يمكن أن يستمر هذا. صباح الغد ، ستنطلق جميع القوات التي وصلت وستحاول الوصول إلى هانوي في غضون أربعة أيام “.

“قائد!”

مما يعني أن روان تيان كوي كان سبب دفن أن نان.

تم تعيين جنرال فيلق الأول من فيلق التنين ، تشاو بو نو ، كقائد للطليعة ، حيث قاد الفيلق الأول ليكون أول من يصل إلى أرض أن نان. عند رؤية باي تشي ، استقبله على الفور.

شمل هذا الجيش الفيالق الخمسة من فيلق التنين ، الفيلق الرابع من فيلق الحرس ، والفيلق الأول والثاني من فيلق الدب. كان لديهم ما مجموع 560 ألف جندي.

كان باي تشي يرتدي درعًا حديديًا ، حيث بدا مهيبًا حقًا ، “هل المنطقة مغلقة؟”

أما التفاصيل ، فسيكون الأمر متروك لباي تشي ليطلعهم عليها.

“لا تقلق ، أيها القائد ، لقد أرسلت خمسة حراس لإغلاق ألف ميل. إذا كان هناك أي تحرك ، فسنلاحظه على الفور “.

منذ بداية المعركة ، قضت شيا العظمى شهرًا في أن نان. نظرًا لأنه لم يكن هناك سوى شهر واحد على بدأ حروب الدول ، أصبحت معركة أن نان محور آسيا.

كان تشاو بو نو جنرالًا كفؤا تحت هو كو بينغ في التاريخ. كان ماهرًا في التعقب والحراسة ، ولهذا تم تعيينه في الطليعة.

… 

أومأ باي تشي. بطبيعة الحال ، لم يمدحه.

لم يسع لكثير من الأشخاص إلا أن يرفعوا إبهامهم. تجاه خطة شيا العظمى ، يمكن للاعبين العاديين فقط الانحناء في رهبة.

تنهد تشاو بو نو الصعداء ، لأن الحصول على إيماءة من باي تشي كان شرفًا كبيرًا.

 

“قم بزيادة المراقبة في الليل ، لا يمكننا إفساد هذا الأمر.” قال باي تشي.

الحدود الشمالية الغربية لـ أن نان ، معسكر شيا العظمى.

“نعم ايها القائد!”

لم يستطيع اي شخص أن يعطي إجابة لهؤلاء الاشخاص. تكونت الحدود الشمالية الغربية من سلاسل جبلية. منطقيا ، لن يستطيع اي جيش عبورها والظهور داخل أن نان.

أومأ تشاو بو نو برأسه ، حيث استدار لإجراء الترتيبات .

كان الأمر واضحًا بالفعل. كانت هذه مؤامرة من قبل شيا العظمى. والمثير للسخرية ، أن سبب نجاح المؤامرة كان بسبب مطالبة روان تيان كوي لهم بالهجوم.

من ناحية أخرى ، قاد باي تشي الجنرالات الآخرين لمناقشة العملية العسكرية.

 

اجتمع تشاو بو نو و لاي هوي’ير و تشانغ لياو و شياو تشاو قوي و إيلاي و تشين تانغ و بي رين جي للمناقشة. كان جميع جنرالات الفيالق حاضرين.

لا سيما لورد مدينة هاي فونغ ، روان تيان كوي. عندما علم أن جيش شيا العظمى قد ظهر في ضواحي هانوي ، كانت ردة فعله الأولى هي عدم التصديق. ثم تحول وجهه إلى اللون الأبيض ثم الأحمر.

اجتاح بصر باي تشي قبل أن يقول بجدية: “خلال هذه الأيام ، هاجم العدو بقوة ، متجاوزًا توقعاتنا. ستصمد الجيوش الثلاثة ، لكنها ستخسر 20 إلى 30 ألف رجل يوميًا “.

لم يستطيع اي شخص أن يعطي إجابة لهؤلاء الاشخاص. تكونت الحدود الشمالية الغربية من سلاسل جبلية. منطقيا ، لن يستطيع اي جيش عبورها والظهور داخل أن نان.

عندما سمع الجنرالات ذلك ، كان لديهم تعبير جاد.

تم تعيين جنرال فيلق الأول من فيلق التنين ، تشاو بو نو ، كقائد للطليعة ، حيث قاد الفيلق الأول ليكون أول من يصل إلى أرض أن نان. عند رؤية باي تشي ، استقبله على الفور.

كانوا يعلمون أن تضحيات الجيوش الثلاثة كانت لخلق فرصة لهم لسحب القوة الرئيسية بعيدًا عن المدينة الإمبراطورية.

أعلن بعض الجيولوجيين أنه بناءً على التضاريس والطريقة التي تعمل بها الأرض ، سيكون من الممكن ظهور نفق.

“يجب أن نكون سريعين!” اختتم باي تشي حديثه قائلاً: ” لا يمكن أن يستمر هذا. صباح الغد ، ستنطلق جميع القوات التي وصلت وستحاول الوصول إلى هانوي في غضون أربعة أيام “.

“نعم ايها القائد!”

“نعم ايها القائد!”

كانت ردة الفعل الأولى لعائلة أن نان المالكة هي جعل الحراس يعودون.

أجابوا جميعًا في انسجام تام.

أومأ باي تشي. بطبيعة الحال ، لم يمدحه.

نظرًا لأن حجم الجيش كان ضخمًا جدًا ، رتب باي تشي أن يمر الجنود أولاً ، يليه سلاح الفرسان. بالتالي ، سيتمكن سلاح الفرسان من اللحاق بالركب والوصول إلى هانوي في نفس الوقت تقريبًا.

كان باي تشي يرتدي درعًا حديديًا ، حيث بدا مهيبًا حقًا ، “هل المنطقة مغلقة؟”

في الوقت نفسه ، لتقليل فرص انكشافهم ، ستحتاج قوات الطليعة إلى الانقسام لمنع الازدحام.

تم تعيين جنرال فيلق الأول من فيلق التنين ، تشاو بو نو ، كقائد للطليعة ، حيث قاد الفيلق الأول ليكون أول من يصل إلى أرض أن نان. عند رؤية باي تشي ، استقبله على الفور.

أما التفاصيل ، فسيكون الأمر متروك لباي تشي ليطلعهم عليها.

هذا صحيح ، ماذا يجب أن يفعلوا؟

فقط في الساعة 11 مساءً انتهى كل هذا. بصفته القائد ، لم ينام باي تشي. بدلاً من ذلك ، دعا حراسه للقيام بدوريات.

 

كانت هذه معركة تتعلق بمصير السلالة ، لذلك لم يكن أمام باي تشي خيار سوى توخي الحذر.

كان هذا مفتاح المعركة.

حتى بالنسبة لدولة تشين في التاريخ ، لم يقود باي تشي مثل هذا الجيش الضخم. لم يكن العبء على كتفيه شيئًا يمكن أن يفهمه الغرباء.

بسبب تأثره بهذا ، انفجرت أصوات قائد الحرب الخاصة بـ أويانغ شو. العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الثالث ، حصل على 45 مليون صوت ، حيث زاد بـ 20 مليون عن دي تشين.

… 

فقط في الساعة 11 مساءً انتهى كل هذا. بصفته القائد ، لم ينام باي تشي. بدلاً من ذلك ، دعا حراسه للقيام بدوريات.

زحف الوقت ببطء إلى الشهر الخامس.

بسبب تأثره بهذا ، انفجرت أصوات قائد الحرب الخاصة بـ أويانغ شو. العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الثالث ، حصل على 45 مليون صوت ، حيث زاد بـ 20 مليون عن دي تشين.

منذ بداية المعركة ، قضت شيا العظمى شهرًا في أن نان. نظرًا لأنه لم يكن هناك سوى شهر واحد على بدأ حروب الدول ، أصبحت معركة أن نان محور آسيا.

لم يدلي قصر شيا بأي تصريح. كان لدى لاعبي منطقة الصين تفسير لذلك ، “شيا العظمى مدهشة للغاية. بدا أنهم لم يفعلوا أي شيء ، ولكن في الحقيقة ، كان كل شيء تحت سيطرتهم “.

حتى معركة تشو الغربية لم تكن ملفتة للنظر مثل هذه.

ومع ذلك ، لم تكن هذه الفكرة منطقية. كان هذا هو العام الخامس ، لذلك إذا حدثت اهتزازات من الجبال ، فسيعثر عليها لاعبو أن نان بالفعل.

الحدود الشمالية الغربية لـ أن نان ، معسكر شيا العظمى.

من الليل حتى بعد ظهر اليوم 30 ، تدفق الجنود والعربات من النفق ، حيث تجمعوا في برية أن نان.

في الصباح ، عند أول ضوء ، قاد باي تشي ، الذي نام أقل من 6 ساعات ، قواته للتحرك على طول الطرق المحددة.

كانت مدينة مينغ دي مدينة صغيرة في الشمال الغربي. على بعد 10 أميال كانت هناك سلسلة الجبال التي اكتسحتها شيا العظمى قبل أسبوع ، مع المدن القليلة في المناطق المحيطة.

من هذه اللحظة فصاعدا ، ستستقبل معركة أن نان اللحظة النهائية.

في الليلة الماضية فقط ، شمال مدينة مينغ دي ، ظهر نفق أسود في سلسلة الجبال المهجورة والمعزولة ، والتي تتصل مباشرة بمنطقة يون نان.

العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الثاني ، بعد الظهر ، اخترق جيش شيا العظمى منطقة السيطرة لقوات الشمال ، حيث دخل رسميا ميدان أن نان. العمل الشاق لقوات الشمال ، وحراس الأفعى السوداء ، وشعبة المخابرات العسكرية ، قد أكسب الجيش يومين من الوقت.

كانت هذه معركة تتعلق بمصير السلالة ، لذلك لم يكن أمام باي تشي خيار سوى توخي الحذر.

كان هذا مفتاح المعركة.

لم يدلي قصر شيا بأي تصريح. كان لدى لاعبي منطقة الصين تفسير لذلك ، “شيا العظمى مدهشة للغاية. بدا أنهم لم يفعلوا أي شيء ، ولكن في الحقيقة ، كان كل شيء تحت سيطرتهم “.

عندما ظهر الجيش الضخم فجأة بالقرب من هانوي ، كان من الواضح ما مدى الضربة التي تعرض لها لاعبي أن نان وعائلة أن نان المالكة.

صباح الامس ، كانت مدينة مينغ دي في حالة تأهب قصوى ، حيث تم حراسة محطة الترحيل ، وبوابة المدينة ، والمسارات الرسمية ، وما شابه ذلك بواسطة فيلق حماية المدينة لـ شيا العظمى لمنع أي شخص من الاقتراب.

“يا إلهي من أين خرجوا؟”

الحدود الشمالية الغربية لـ أن نان ، معسكر شيا العظمى.

لم يستطيع اي شخص أن يعطي إجابة لهؤلاء الاشخاص. تكونت الحدود الشمالية الغربية من سلاسل جبلية. منطقيا ، لن يستطيع اي جيش عبورها والظهور داخل أن نان.

ومع ذلك ، لم تكن هذه الفكرة منطقية. كان هذا هو العام الخامس ، لذلك إذا حدثت اهتزازات من الجبال ، فسيعثر عليها لاعبو أن نان بالفعل.

في اتجاه الشمال الغربي ، لم يكن لدى أن نان أي دفاعات تقريبًا.

جعل قلب السيناريو الشخص عاجزًا عن الكلام.

لكن هذا الشيء قد حدث بطريقة سحرية. حتى عندما حطم جميع المسؤولين والجنرالات في بلاط أن نان الإمبراطوري أدمغتهم ، فإنهم ما زالوا غير قادرين على فهم ما حدث.

الفصل 1019 – حالة الطوارئ في هانوي العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم 30 ، حدود أن نان الشمالية الغربية.

“ألم تكن الدفعة الثانية من القوات قادمة من المحيط؟”

شمل هذا الجيش الفيالق الخمسة من فيلق التنين ، الفيلق الرابع من فيلق الحرس ، والفيلق الأول والثاني من فيلق الدب. كان لديهم ما مجموع 560 ألف جندي.

الشخص الذي تحدث قد أدرك أن ما يسمى بطريق المحيط كان عبارة عن قنبلة مضللة لخداع الجميع.

من هذه اللحظة فصاعدا ، ستستقبل معركة أن نان اللحظة النهائية.

فجأة ، أصبحت المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى.

كان لاعبو منطقة الصين سعداء ، لكن لاعبي أن نان كانوا في حالة سيئة.

توقع بعض الأشخاص ، “ربما كان هناك ثقب في الجبال ، يربطهم بـ منطقة يون نان.”

كانت هذه معركة تتعلق بمصير السلالة ، لذلك لم يكن أمام باي تشي خيار سوى توخي الحذر.

أعلن بعض الجيولوجيين أنه بناءً على التضاريس والطريقة التي تعمل بها الأرض ، سيكون من الممكن ظهور نفق.

حتى معركة تشو الغربية لم تكن ملفتة للنظر مثل هذه.

ومع ذلك ، لم تكن هذه الفكرة منطقية. كان هذا هو العام الخامس ، لذلك إذا حدثت اهتزازات من الجبال ، فسيعثر عليها لاعبو أن نان بالفعل.

“ليس هناك فائدة من مناقشة هذا. المشكلة الحاسمة هي ماذا يجب أن نفعل الآن؟ “

يجب على المرء أن يعرف أنه لكي يعبر الجيش الضخم ، يجب أن يكون النفق ضخمًا.

توقع بعض الأشخاص ، “ربما كان هناك ثقب في الجبال ، يربطهم بـ منطقة يون نان.”

“ليس هناك فائدة من مناقشة هذا. المشكلة الحاسمة هي ماذا يجب أن نفعل الآن؟ “

… 

هذا صحيح ، ماذا يجب أن يفعلوا؟

أعلن بعض الجيولوجيين أنه بناءً على التضاريس والطريقة التي تعمل بها الأرض ، سيكون من الممكن ظهور نفق.

كانت ردة الفعل الأولى لعائلة أن نان المالكة هي جعل الحراس يعودون.

حتى معركة تشو الغربية لم تكن ملفتة للنظر مثل هذه.

لم يقتصر الأمر على الحراس فحسب ، بل تم استدعاء جميع اللاعبين للعودة. بعد كل شيء ، كانت المدينة الإمبراطورية هي الأهم.

كانوا يعلمون أن تضحيات الجيوش الثلاثة كانت لخلق فرصة لهم لسحب القوة الرئيسية بعيدًا عن المدينة الإمبراطورية.

في اللحظة التي تسقط فيها ستنتهي المعركة وستكون كل الانتصارات الأخرى عديمة الجدوى.

تم تعيين جنرال فيلق الأول من فيلق التنين ، تشاو بو نو ، كقائد للطليعة ، حيث قاد الفيلق الأول ليكون أول من يصل إلى أرض أن نان. عند رؤية باي تشي ، استقبله على الفور.

بلا حول ولا قوة ، كانت الجيوش الثلاثة بعيدة جدًا عن المدينة الإمبراطورية ، حيث لن يكونوا قادرين على العودة في غضون يومين إلى ثلاثة أيام. لم يكن بوسع عائلة أن نان الملكية الا أن تتعاون مع قادة النقابات لتجميع كل القوات المتاحة.

في اتجاه الشمال الغربي ، لم يكن لدى أن نان أي دفاعات تقريبًا.

اجتاحت عاصفة ضخمة أن نان فجأة.

نظرًا لأن حجم الجيش كان ضخمًا جدًا ، رتب باي تشي أن يمر الجنود أولاً ، يليه سلاح الفرسان. بالتالي ، سيتمكن سلاح الفرسان من اللحاق بالركب والوصول إلى هانوي في نفس الوقت تقريبًا.

… 

عندما ظهر الجيش الضخم فجأة بالقرب من هانوي ، كان من الواضح ما مدى الضربة التي تعرض لها لاعبي أن نان وعائلة أن نان المالكة.

منطقة الصين.

كان لاعبو منطقة الصين سعداء ، لكن لاعبي أن نان كانوا في حالة سيئة.

بخلاف ذعر لاعبي أن نان ، شعر اللاعبون في منطقة الصين بالتضارب.

عندما ظهر الجيش الضخم فجأة بالقرب من هانوي ، كان من الواضح ما مدى الضربة التي تعرض لها لاعبي أن نان وعائلة أن نان المالكة.

قبل يومين ، كانوا قلقين من أن شيا العظمى ستفشل. في غمضة عين ، قلبت شيا العظمى الوضع.

من الليل حتى بعد ظهر اليوم 30 ، تدفق الجنود والعربات من النفق ، حيث تجمعوا في برية أن نان.

جعل قلب السيناريو الشخص عاجزًا عن الكلام.

حتى معركة تشو الغربية لم تكن ملفتة للنظر مثل هذه.

قبل ذلك ، اهان هؤلاء اللاعبين باي تشي و شيا العظمى.

قبل ذلك ، اهان هؤلاء اللاعبين باي تشي و شيا العظمى.

طالما أنهم ليسوا من ذوي البشرة السميكة ، فلن يجرؤوا على الظهور في المنتديات بعد الآن.

كان هذا مفتاح المعركة.

كان دي تشين والآخرون أكثر اكتئابًا. الشيء الوحيد الجيد هو أنهم لم يعبروا عن آرائهم عبر الإنترنت هذه المرة.

اجتمع تشاو بو نو و لاي هوي’ير و تشانغ لياو و شياو تشاو قوي و إيلاي و تشين تانغ و بي رين جي للمناقشة. كان جميع جنرالات الفيالق حاضرين.

طوال العملية بأكملها ، لم يصدر قصر شيا صوتًا واحدًا.

في الوقت نفسه ، لتقليل فرص انكشافهم ، ستحتاج قوات الطليعة إلى الانقسام لمنع الازدحام.

لم يدلي قصر شيا بأي تصريح. كان لدى لاعبي منطقة الصين تفسير لذلك ، “شيا العظمى مدهشة للغاية. بدا أنهم لم يفعلوا أي شيء ، ولكن في الحقيقة ، كان كل شيء تحت سيطرتهم “.

شمل هذا الجيش الفيالق الخمسة من فيلق التنين ، الفيلق الرابع من فيلق الحرس ، والفيلق الأول والثاني من فيلق الدب. كان لديهم ما مجموع 560 ألف جندي.

“عباقرة!”

من هذه اللحظة فصاعدا ، ستستقبل معركة أن نان اللحظة النهائية.

لم يسع لكثير من الأشخاص إلا أن يرفعوا إبهامهم. تجاه خطة شيا العظمى ، يمكن للاعبين العاديين فقط الانحناء في رهبة.

يجب على المرء أن يعرف أنه لكي يعبر الجيش الضخم ، يجب أن يكون النفق ضخمًا.

بسبب تأثره بهذا ، انفجرت أصوات قائد الحرب الخاصة بـ أويانغ شو. العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الثالث ، حصل على 45 مليون صوت ، حيث زاد بـ 20 مليون عن دي تشين.

“نعم ايها القائد!”

يبدو أن السباق على المنصب قد انتهى مبكرًا.

اجتمع تشاو بو نو و لاي هوي’ير و تشانغ لياو و شياو تشاو قوي و إيلاي و تشين تانغ و بي رين جي للمناقشة. كان جميع جنرالات الفيالق حاضرين.

… 

حتى بالنسبة لدولة تشين في التاريخ ، لم يقود باي تشي مثل هذا الجيش الضخم. لم يكن العبء على كتفيه شيئًا يمكن أن يفهمه الغرباء.

كان لاعبو منطقة الصين سعداء ، لكن لاعبي أن نان كانوا في حالة سيئة.

طوال العملية بأكملها ، لم يصدر قصر شيا صوتًا واحدًا.

بصرف النظر عن أولئك الذين كانوا لا يزالون في المدينة الإمبراطورية ، عندما تلقت الجيوش الثلاثة الأمر العسكري ، غرق قلبهم ، حيث تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض. إذا لم يفهموا ما كان يحدث ، فلن يكونوا جديرين بأن يطلق عليهم من النخب.

جعل قلب السيناريو الشخص عاجزًا عن الكلام.

لا سيما لورد مدينة هاي فونغ ، روان تيان كوي. عندما علم أن جيش شيا العظمى قد ظهر في ضواحي هانوي ، كانت ردة فعله الأولى هي عدم التصديق. ثم تحول وجهه إلى اللون الأبيض ثم الأحمر.

خلال الليل ، تحت مرافقة لاي هوي’ير وتشانغ لياو والآخرين ، خرج قائد المعركة باي تشي من النفق.

يا للعار ، شعر بالخجل التام!

اجتاحه الشعور بالذنب مثل التسونامي. بالتفكير في الكلمات التي سيقولها شعبه ، فقد روان تيان كوي كل الشجاعة.

كان الأمر واضحًا بالفعل. كانت هذه مؤامرة من قبل شيا العظمى. والمثير للسخرية ، أن سبب نجاح المؤامرة كان بسبب مطالبة روان تيان كوي لهم بالهجوم.

… 

مما يعني أن روان تيان كوي كان سبب دفن أن نان.

توقع بعض الأشخاص ، “ربما كان هناك ثقب في الجبال ، يربطهم بـ منطقة يون نان.”

اجتاحه الشعور بالذنب مثل التسونامي. بالتفكير في الكلمات التي سيقولها شعبه ، فقد روان تيان كوي كل الشجاعة.

 

لم يجرؤ على مواجهة أبناء وطنه الذين وثقوا به.

توقع بعض الأشخاص ، “ربما كان هناك ثقب في الجبال ، يربطهم بـ منطقة يون نان.”

في تلك الليلة ، انتحر في غرفة القراءة. كانت كلماته الأخيرة على الطاولة. كُتبت ثلاث كلمات حمراء على ورقة بيضاء ، “هذا خطأي كله!”

عمل حراس الأفعى السوداء مع شعبة المخابرات العسكرية لإغلاق المنطقة المجاورة.

 

لا سيما لورد مدينة هاي فونغ ، روان تيان كوي. عندما علم أن جيش شيا العظمى قد ظهر في ضواحي هانوي ، كانت ردة فعله الأولى هي عدم التصديق. ثم تحول وجهه إلى اللون الأبيض ثم الأحمر.

 

طوال العملية بأكملها ، لم يصدر قصر شيا صوتًا واحدًا.

 

 

 

كان الأمر واضحًا بالفعل. كانت هذه مؤامرة من قبل شيا العظمى. والمثير للسخرية ، أن سبب نجاح المؤامرة كان بسبب مطالبة روان تيان كوي لهم بالهجوم.

 

لم يقتصر الأمر على الحراس فحسب ، بل تم استدعاء جميع اللاعبين للعودة. بعد كل شيء ، كانت المدينة الإمبراطورية هي الأهم.

 

أظهرت كل الدلائل أن شيئًا كبيرًا كان يحدث.

الترجمة: Hunter 

من هذه اللحظة فصاعدا ، ستستقبل معركة أن نان اللحظة النهائية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط