Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1026

عندما يكون الحاكم صغيرًا ، ستكون الدولة مرتابة

عندما يكون الحاكم صغيرًا ، ستكون الدولة مرتابة

الفصل 1026 ـ عندما يكون الحاكم صغيرًا ، ستكون الدولة مرتابة

ستؤدي ترتيبات جنكيز خان إلى تقسيم الإمبراطورية المغولية. بينما كان أوجيدي خان حاكما ، لتقليل المشاكل ، اغتال تولوي سراً.

بعد تبادل التحيات ، أوضح تشانغ شي جي لأويانغ شو وضع الجيش المغولي.

” تريد جايا ايقاعنا في المتاعب!”

كلما سمع أكثر ، تحول وجهه إلى اللون الأسود.

لماذا؟

” تريد جايا ايقاعنا في المتاعب!”

 

في التاريخ ، الجنرال الرئيسي الذي هاجم سونغ الجنوبية كان بويان ، تشانغ هونغ فان ، عندما يتحدث أحدهم عن معركة يا شان. بالحديث عن تشانغ هونغ فان ، كان شخصًا لديه الكثير المشاكل.

منذ ذلك الحين ، اصبحت عائلة تولوي تسيطر على منصب الحاكم حتى تدمير سلالة يوان.

كان والده ، تشانغ رو ، صينيًا يعيش في دولة جين. كان أيضًا مهيمنًا قويًا ، حيث قاتل وجهاً لوجه ضد الجيش المغولي قبل أن يخسر وينضم إليهم.

سيكون تاريخ أوروبا بأكمله مختلفًا أيضًا.

كان تشانغ رو في 19 من عمره عندما ولد تشانغ هونغ فان. في تلك المرحلة ، تم تدمير دولة جين لمدة أربعة أعوام. بالتالي ، كان تشانغ هونغ فان شخصًا صينيًا نشأ تحت حكم المغول.

بالتفكير في الأمر ، بالنسبة لاختيار اللورد ، اختار أويانغ شو شونغ با. بالطبع ، كان بإمكانه اختيار فينغ تشيو هوانغ وزيادة حقوق التحدث في المجلس ، ولكن ما الهدف من ذلك؟

بسبب هذه الطفولة ، كان من المفهوم أن يصبح جنرالًا مغوليًا. ومع ذلك ، اصبح الجنرال الرئيسي للجيش المغولي في معركة يا شان ، حيث يمكن اعتباره الشخص الذي دمر سونغ الجنوبية.

كان كوبلاي خان قادرًا على الفوز في المعركة بسبب مسؤولي هان الذين كانوا تحت قيادته ، وذلك بسبب التأثير الكونفوشيوسي الذي أدى إلى ولادة سلالة يوان.

نظرًا لأنه كان لديه دم الصينيين في عروقه ، فقد تم إلقاء اللوم عليه بشكل طبيعي في التاريخ والإذلال.

في التاريخ ، الجنرال الرئيسي الذي هاجم سونغ الجنوبية كان بويان ، تشانغ هونغ فان ، عندما يتحدث أحدهم عن معركة يا شان. بالحديث عن تشانغ هونغ فان ، كان شخصًا لديه الكثير المشاكل.

بسبب الدمار الهائل الذي أحدثته معركة يا شان للحضارة الصينية ، لم يكن لدى أويانغ شو انطباع جيد عن تشانغ هونغ فان. إذا التقوا في ساحة المعركة ، فسوف يقتله بالتأكيد . 

بسبب الدمار الهائل الذي أحدثته معركة يا شان للحضارة الصينية ، لم يكن لدى أويانغ شو انطباع جيد عن تشانغ هونغ فان. إذا التقوا في ساحة المعركة ، فسوف يقتله بالتأكيد . 

في خريطة المعركة ، بصرف النظر عنهم ، جاء أيضًا القائد الضخم لجيش المغول يوان ، كوبلاي خان ، مما يجعل الأمر مختلفًا تمامًا عن التاريخ.

سواء عندما ذهبوا إلى الغرب أو الجنوب ، فعلوا الشيء نفسه.

من كان كوبلاي خان؟ كان الإمبراطور الذي أسس سلالة يوان. عند الحديث عن هذا ، كان على المرء أن يذكر تجارب المغول خان بالإضافة إلى التغييرات من سلالة المغول إلى سلالة يوان.

ابتسم أويانغ شو وهو يجمع قبضته.

بعد وفاة جنكيز خان ، أصبح الابن الثالث أوجيدي خان الحاكم ، بينما كان ابنه الرابع تولوي مسؤولاً عن 80٪ من الجيش المغولي.

أما بالنسبة إلى شو تشو ، فقد كان مثل إيلاي.

ستؤدي ترتيبات جنكيز خان إلى تقسيم الإمبراطورية المغولية. بينما كان أوجيدي خان حاكما ، لتقليل المشاكل ، اغتال تولوي سراً.

ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فقد يزداد الوضع سوءًا.

بعد وفاة أوجيدي ، تولى ابنه الأكبر ، جويوك ، المسؤولية. ومع ذلك ، لم يكن ماهرًا وتوفي بعد ثلاث اعوام من توليه السلطة. نهض الابن الأكبر لـ تولوي ، مونغ كي ، في السلطة وسرق منصب الحاكم.

في خريطة المعركة ، بصرف النظر عنهم ، جاء أيضًا القائد الضخم لجيش المغول يوان ، كوبلاي خان ، مما يجعل الأمر مختلفًا تمامًا عن التاريخ.

منذ ذلك الحين ، اصبحت عائلة تولوي تسيطر على منصب الحاكم حتى تدمير سلالة يوان.

بصرف النظر عن تشاو بينغ ، لم يكن لعائلة تشاو المالكة أي شخص آخر.

كان مونغ كي شخصية رائعة ، حيث وصفه الأوروبيون بأنه سوط الاله. عندما كان حاكما ، أطلق الغزو المغولي الثالث نحو الغرب ، حيث كانت الأراضي التي استولى عليها أكثر من جده جنكيز خان.

 

بلا حول ولا قوة ، لم تكن لديه حياة جيدة. بينما كان يهاجم سونغ الجنوبية مع شقيقه كوبلاي خان ، مات. لم يتسبب هذا فقط في معركة تبلغ 5 أعوام على الخلافة بين كوبلاي خان وأريك بوك ، ولكنه تسبب أيضًا في توقف مهمة الغزو الغربي للمغول.

بصرف النظر عن تشاو بينغ ، لم يكن لعائلة تشاو المالكة أي شخص آخر.

في هذه المرحلة ، كان الجيش بالفعل في البحر الأبيض المتوسط ، حيث كان يستعد لمهاجمة مصر. لولا الموت المفاجئ لمونغ كي ، فمن المحتمل أن يتغير تاريخ العالم بأكمله.

 

سيكون تاريخ أوروبا بأكمله مختلفًا أيضًا.

لحسن الحظ ، كانت مصالحهم متوافقة ، حيث كان لديهم أسس للتعاون مع بعضهم البعض.

كان كوبلاي خان قادرًا على الفوز في المعركة بسبب مسؤولي هان الذين كانوا تحت قيادته ، وذلك بسبب التأثير الكونفوشيوسي الذي أدى إلى ولادة سلالة يوان.

بالنسبة لاختيار الجنرال ، كان هذا اختيارًا معقدًا. من بين جميع القوات في شيا العظمى ، لم يكن جنرال سرب الإمبراطور ، تشو يو ، هنا ، ولم يكن إيلاي شخصا مناسبا.

سيتم قيادة معركة الحصار هذه بواسطة كوبلاي خان ، حيث ستكون معركة دموية بالتأكيد.

الفصل 1026 ـ عندما يكون الحاكم صغيرًا ، ستكون الدولة مرتابة

إذا تم إضافتهم إلى حراس سونغ الجنوبية ، فسيضم معسكر سونغ الجنوبية ما مجموع 460 ألف جندي. ومع ذلك ، بلغ عدد الجيش المغولي مليون جندي ، حيث لم يشمل ذلك قوات أسرى الحرب.

 

بطبيعة الحال ، لا يمكن لمثل هذا الجيش الضخم أن يتم إيوائه خارج المدينة. مع وجود مدينة لينان في قلب المدينة ، سيقيم المغول الثكنات في الخطوط الأمامية في المدن الست القريبة ويحاصرون مدينة لينان.

لماذا؟

بصرف النظر عن مدينة لينان ، تم تدمير الصين بأكملها من قبل المغول ، حيث كان لديهم ما يكفي من الحبوب لدعم جيشهم المكون من مليون جندي. كانت قوات مدينة لينان هي من تعاني من المشاكل. استنادًا إلى حسابات لو شيو فو ، إذا أخذ المرء في الاعتبار قوى اللاعبين ، حتى لو استخدموا الحبوب باعتدال ، فإن الحبوب داخل المدينة ستكون كافية ليستمروا لمدة 20 يوم فقط.

” تريد جايا ايقاعنا في المتاعب!”

بعد ذلك ، سيتعين عليهم التفكير في خطط أخرى.

نجح الانقلاب لأن لي لونغ جي كان هناك ، حيث كان هناك العديد من الأمراء للاختيار من بينهم.

في التاريخ ، كان هناك العديد من قصص الدفاع عن المدينة الشهيرة. السبب في أن القوات المدافعة كانت قادرة على البقاء على قيد الحياة لعدة أشهر لم يكن بسبب كمية الحبوب التي تراكمت لديهم ولكن لأنهم كانوا قادرين على العثور على مصادر غذائية أخرى.

بعد ذلك ، تحدث شونغ با عن الموقف الذي واجهوه.

ما هي المصادر التي كانت هناك؟

بعد وفاة جنكيز خان ، أصبح الابن الثالث أوجيدي خان الحاكم ، بينما كان ابنه الرابع تولوي مسؤولاً عن 80٪ من الجيش المغولي.

لقد كان في الواقع امرا مثيرًا حقًا.

بالتفكير في هذا ، قال أويانغ شو فجأة ، “لدي فكرة جيدة لتهدئة المواطنين.”

عندما كانت المدينة تفتقر إلى الحبوب ، كان أول من عانى هم خيول الحرب. على أي حال ، لن يكونوا قادرين على الاندفاع ، لذلك أصبحوا التضحيات.

ما هي المصادر التي كانت هناك؟

بعد أكل الخيول ، ستكون الدروع الجلدية هي التالية.

كانت هذه خريطة المعركة ، لذا لم يحضر أويانغ شو أي موظف مدني. حتى لو فعل ذلك ، فسيكون عديم الفائدة لأنهم لن يتمكنوا من فعل أي شيء كثيرًا خلال شهر.

هذا صحيح. درع جلدي. سيقطعها الجنود إلى شرائح ويطبخونها في القدر. نظرًا لأنها كانت مصنوعة من جلد الحيوانات ، يمكن اعتبارها مصدرًا للغذاء.

كان تشانغ رو في 19 من عمره عندما ولد تشانغ هونغ فان. في تلك المرحلة ، تم تدمير دولة جين لمدة أربعة أعوام. بالتالي ، كان تشانغ هونغ فان شخصًا صينيًا نشأ تحت حكم المغول.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أحزمة وأحذية جلدية وحتى أقواس. كل شيء مصنوع من الحيوانات تحول إلى طعام.

 

بعد ذلك؟ حسنًا ، يمكنهم فقط أكل الأشخاص بدءًا من المرضى ، ثم المواطنين العاديين …

الترجمة: Hunter 

بشكل عام ، عندما وصلت القوات المدافعة إلى وضع يائس ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يأكلوه. لم تكن هناك أخلاق ولا إنسانية ، حيث تم إلقائها جانباً.

بالتفكير في هذا ، قال أويانغ شو فجأة ، “لدي فكرة جيدة لتهدئة المواطنين.”

في تاريخ الصين ، لم يكن أكل لحوم البشر أمرًا نادرًا.

عند عودته من القصر إلى الثكنات ، التقى أويانغ شو على الفور مع شونغ با وأخبره عن المعلومات والمجلس الكبير.

أما بالنسبة لمعركة لينان ، فقد كانت جايا غشاشة. حددت فترة الدفاع لتكون شهر ، لكن الحبوب في المدينة لا يمكن أن تستمر لمدة شهر.

في التاريخ ، الجنرال الرئيسي الذي هاجم سونغ الجنوبية كان بويان ، تشانغ هونغ فان ، عندما يتحدث أحدهم عن معركة يا شان. بالحديث عن تشانغ هونغ فان ، كان شخصًا لديه الكثير المشاكل.

الطريقة الوحيدة هي استخدام الهجوم كشكل من أشكال الدفاع ، والضرب والبحث عن الحبوب في الخارج. إذا فعلوا ذلك ، فستصبح المعركة أكثر صعوبة.

إذا أراد ذلك حقًا ، فسيفعل ذلك في البرية وليس في خريطة المعركة. إذا فعل ذلك حقًا ، فإنه سيجعل دي تشين والآخرين ينظرون إليه بازدراء ويقللون من شأنه ومعاييره.

الجزء الذي أصاب أويانغ شو بالصداع هو أنه من كلمات لو شيو فو ، على الرغم من أنه كان يرى أن اللاعبين لديهم ميزة عددية مطلقة ، إلا أنهم لم يرغبوا في التخلي عن السلطة.

بالتفكير في ذلك ، يمكن فقط أن يوافق أويانغ شو. طالما أنهم لم يرفعوا أي مطالب مجنونة ، فإنه سيحاول ذلك.

على الأقل ، لن يسيطر أويانغ شو على 100 ألف من حراس سونغ.

قبل محاصرة لينان ، قضى الجيش المغولي على العديد من المدن.

إذا لم يرغب الثلاثة في التعاون ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المشاكل لأويانغ شو. من الواضح أنه يمكن أن يتعلم من الانقلاب في تمرد آن لوشان والاستيلاء على السلطة.

قبل محاصرة لينان ، قضى الجيش المغولي على العديد من المدن.

ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فقد يزداد الوضع سوءًا.

الفصل 1026 ـ عندما يكون الحاكم صغيرًا ، ستكون الدولة مرتابة

نجح الانقلاب لأن لي لونغ جي كان هناك ، حيث كان هناك العديد من الأمراء للاختيار من بينهم.

منذ ذلك الحين ، اصبحت عائلة تولوي تسيطر على منصب الحاكم حتى تدمير سلالة يوان.

ماذا كان لدى لينان؟

بعد ذلك ، تحدث شونغ با عن الموقف الذي واجهوه.

بصرف النظر عن تشاو بينغ ، لم يكن لعائلة تشاو المالكة أي شخص آخر.

كان كوبلاي خان قادرًا على الفوز في المعركة بسبب مسؤولي هان الذين كانوا تحت قيادته ، وذلك بسبب التأثير الكونفوشيوسي الذي أدى إلى ولادة سلالة يوان.

إذا فعل أويانغ شو شيئًا كهذا ، فقد يغضب الثلاثة منهم ، وفي النهاية ، لن يتحقق أي شيء. على أقل تقدير ، لن يتم تهدئة المواطنين وتجنيد العمال وجمع الحبوب.

 

كانت هذه خريطة المعركة ، لذا لم يحضر أويانغ شو أي موظف مدني. حتى لو فعل ذلك ، فسيكون عديم الفائدة لأنهم لن يتمكنوا من فعل أي شيء كثيرًا خلال شهر.

أما بالنسبة إلى شو تشو ، فقد كان مثل إيلاي.

في النهاية ، بدون تعاونهم ، لن يكون لديهم أي فرصة في معركة لينان.

إذا فعل أويانغ شو شيئًا كهذا ، فقد يغضب الثلاثة منهم ، وفي النهاية ، لن يتحقق أي شيء. على أقل تقدير ، لن يتم تهدئة المواطنين وتجنيد العمال وجمع الحبوب.

بالتفكير في ذلك ، يمكن فقط أن يوافق أويانغ شو. طالما أنهم لم يرفعوا أي مطالب مجنونة ، فإنه سيحاول ذلك.

بعد وفاة أوجيدي ، تولى ابنه الأكبر ، جويوك ، المسؤولية. ومع ذلك ، لم يكن ماهرًا وتوفي بعد ثلاث اعوام من توليه السلطة. نهض الابن الأكبر لـ تولوي ، مونغ كي ، في السلطة وسرق منصب الحاكم.

لحسن الحظ ، كانت مصالحهم متوافقة ، حيث كان لديهم أسس للتعاون مع بعضهم البعض.

ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فقد يزداد الوضع سوءًا.

بعد التحقيق مع بعضهم البعض ، اقترح لو شيو فو إنشاء مجلس كبير مؤقت ليكون المنظمة القيادية لتولي جميع الشؤون السياسية والإدارية لـ لينان.

ما هي المصادر التي كانت هناك؟

تم تضمين لو شيو فو و تشانغ شي جي و وين تيان شيانغ بشكل طبيعي. كما تم ضم اويانغ شو كممثل للاعبين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون هناك فائدة من إنشاء هذا المجلس الكبير.

 

نظرًا لكون أويانغ شو متعاونًا للغاية ، عرف لو شيو فو بشكل طبيعي كيفية رد اللطف ، مما سمح له بإضافة لورد آخر واثنين من الجنرالات إلى المناقشة.

أما بالنسبة إلى شو تشو ، فقد كان مثل إيلاي.

عندها فقط شعر أويانغ شو براحة أكبر.

كلما سمع أكثر ، تحول وجهه إلى اللون الأسود.

بالتفكير في الأمر ، بالنسبة لاختيار اللورد ، اختار أويانغ شو شونغ با. بالطبع ، كان بإمكانه اختيار فينغ تشيو هوانغ وزيادة حقوق التحدث في المجلس ، ولكن ما الهدف من ذلك؟

 

احتاجت معركة لينان إلى مشاركة تحالف يان هوانغ.

على الأقل ، لن يسيطر أويانغ شو على 100 ألف من حراس سونغ.

أما عن سبب شونغ با وليس رئيس تحالف يان هوانغ الجديد ، دي تشين ، فلم يكن هناك سبب معقد. كان الأمر مجرد أن أويانغ شو لم يعتاد على رؤية وجهه.

على العكس من ذلك ، كان جيا شو ، الذي تبعه ، اختيارًا جيدًا. أثناء تمرد آن لوشان ، أحضر أويانغ شو بانغ تونغ ، والذي يمكن أن يقال أنه يمنحه فرصة. ومع ذلك ، في النهاية ، من حيث الاستراتيجيين العسكريين ، فضل أويانغ شو جيا شو.

نظر شخص إليه على أنه عدو ، بينما أخذ الآخر زمام المبادرة لبدء محادثة. كان اختيارًا واضحًا.

بالتفكير في الأمر ، بالنسبة لاختيار اللورد ، اختار أويانغ شو شونغ با. بالطبع ، كان بإمكانه اختيار فينغ تشيو هوانغ وزيادة حقوق التحدث في المجلس ، ولكن ما الهدف من ذلك؟

بالنسبة لاختيار الجنرال ، كان هذا اختيارًا معقدًا. من بين جميع القوات في شيا العظمى ، لم يكن جنرال سرب الإمبراطور ، تشو يو ، هنا ، ولم يكن إيلاي شخصا مناسبا.

أما عن سبب شونغ با وليس رئيس تحالف يان هوانغ الجديد ، دي تشين ، فلم يكن هناك سبب معقد. كان الأمر مجرد أن أويانغ شو لم يعتاد على رؤية وجهه.

أما بالنسبة إلى شو تشو ، فقد كان مثل إيلاي.

نظرًا لكون أويانغ شو متعاونًا للغاية ، عرف لو شيو فو بشكل طبيعي كيفية رد اللطف ، مما سمح له بإضافة لورد آخر واثنين من الجنرالات إلى المناقشة.

على العكس من ذلك ، كان جيا شو ، الذي تبعه ، اختيارًا جيدًا. أثناء تمرد آن لوشان ، أحضر أويانغ شو بانغ تونغ ، والذي يمكن أن يقال أنه يمنحه فرصة. ومع ذلك ، في النهاية ، من حيث الاستراتيجيين العسكريين ، فضل أويانغ شو جيا شو.

 

بلا حول ولا قوة ، كان استراتيجيًا ، حيث لم يتمكن من دخول المجلس الكبير.

ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فقد يزداد الوضع سوءًا.

لم يكن بإمكان أويانغ شو إلا أن يطلب من فينغ تشيو هوانغ السماح لـ جو زي يي بالدخول وترك المكان الآخر لتحالف يان هوانغ.

بشكل عام ، عندما وصلت القوات المدافعة إلى وضع يائس ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يأكلوه. لم تكن هناك أخلاق ولا إنسانية ، حيث تم إلقائها جانباً.

بعد قضاء هذا الوقت الطويل على عرش شيا العظمى ، أصبح أويانغ شو أكثر سخاءً. كان يعرف كيف يتصرف في مناسبات مختلفة ، حيث لن يكون تافهًا إلى حد خلق المشاكل لتحالف يان هوانغ.

كان والده ، تشانغ رو ، صينيًا يعيش في دولة جين. كان أيضًا مهيمنًا قويًا ، حيث قاتل وجهاً لوجه ضد الجيش المغولي قبل أن يخسر وينضم إليهم.

إذا أراد ذلك حقًا ، فسيفعل ذلك في البرية وليس في خريطة المعركة. إذا فعل ذلك حقًا ، فإنه سيجعل دي تشين والآخرين ينظرون إليه بازدراء ويقللون من شأنه ومعاييره.

بعد ذلك ، سيتعين عليهم التفكير في خطط أخرى.

بعد مناقشة كل شيء ، غادر أويانغ شو.

بصرف النظر عن مدينة لينان ، تم تدمير الصين بأكملها من قبل المغول ، حيث كان لديهم ما يكفي من الحبوب لدعم جيشهم المكون من مليون جندي. كانت قوات مدينة لينان هي من تعاني من المشاكل. استنادًا إلى حسابات لو شيو فو ، إذا أخذ المرء في الاعتبار قوى اللاعبين ، حتى لو استخدموا الحبوب باعتدال ، فإن الحبوب داخل المدينة ستكون كافية ليستمروا لمدة 20 يوم فقط.

خلال العملية بأكملها ، جلس الإمبراطور الصغير تشاو بينغ على المقعد ولم ينبس ببنت شفة. لقد كان دمية بالكامل.

في خريطة المعركة ، بصرف النظر عنهم ، جاء أيضًا القائد الضخم لجيش المغول يوان ، كوبلاي خان ، مما يجعل الأمر مختلفًا تمامًا عن التاريخ.

… 

في التاريخ ، الجنرال الرئيسي الذي هاجم سونغ الجنوبية كان بويان ، تشانغ هونغ فان ، عندما يتحدث أحدهم عن معركة يا شان. بالحديث عن تشانغ هونغ فان ، كان شخصًا لديه الكثير المشاكل.

عند عودته من القصر إلى الثكنات ، التقى أويانغ شو على الفور مع شونغ با وأخبره عن المعلومات والمجلس الكبير.

لم يكن بإمكان أويانغ شو إلا أن يطلب من فينغ تشيو هوانغ السماح لـ جو زي يي بالدخول وترك المكان الآخر لتحالف يان هوانغ.

عندما سمع شونغ با ذلك ، كان مليئًا بالاحترام ، “أنا أحترم شهامتك. لا تقلق ، سأنسق جيش التحالف لاتباع أوامر المجلس الكبير “.

ستؤدي ترتيبات جنكيز خان إلى تقسيم الإمبراطورية المغولية. بينما كان أوجيدي خان حاكما ، لتقليل المشاكل ، اغتال تولوي سراً.

“شكرا لك على مساعدتك!”

كان مونغ كي شخصية رائعة ، حيث وصفه الأوروبيون بأنه سوط الاله. عندما كان حاكما ، أطلق الغزو المغولي الثالث نحو الغرب ، حيث كانت الأراضي التي استولى عليها أكثر من جده جنكيز خان.

ابتسم أويانغ شو وهو يجمع قبضته.

 

بعد ذلك ، تحدث شونغ با عن الموقف الذي واجهوه.

بعد ذلك ، سيتعين عليهم التفكير في خطط أخرى.

بينما كان أويانغ شو في القصر ، تجول شونغ با والآخرون حول المدينة لفهم الوضع.

بالتفكير في هذا ، قال أويانغ شو فجأة ، “لدي فكرة جيدة لتهدئة المواطنين.”

الجانب الأكثر إثارة للقلق كان الأشخاص الغير مستقرين.

بعد قضاء هذا الوقت الطويل على عرش شيا العظمى ، أصبح أويانغ شو أكثر سخاءً. كان يعرف كيف يتصرف في مناسبات مختلفة ، حيث لن يكون تافهًا إلى حد خلق المشاكل لتحالف يان هوانغ.

لماذا؟

في خريطة المعركة ، بصرف النظر عنهم ، جاء أيضًا القائد الضخم لجيش المغول يوان ، كوبلاي خان ، مما يجعل الأمر مختلفًا تمامًا عن التاريخ.

كان للجيش المغولي تقليدا كافٍ لترويع المواطنين. عندما يحاصرون مكانًا ، إذا أظهر الجانب المدافع علامات المقاومة ، سيذبحون المدينة بعد اقتحامهم.

في خريطة المعركة ، بصرف النظر عنهم ، جاء أيضًا القائد الضخم لجيش المغول يوان ، كوبلاي خان ، مما يجعل الأمر مختلفًا تمامًا عن التاريخ.

سواء عندما ذهبوا إلى الغرب أو الجنوب ، فعلوا الشيء نفسه.

سواء عندما ذهبوا إلى الغرب أو الجنوب ، فعلوا الشيء نفسه.

بعد ذلك ، سيرمون الجثث في الماء. سيتم إلقاء ملايين الجثث في النهر ، مما يؤدي إلى تلوث المياه تمامًا. ترك المغول المئات من الناجين لنشر الرعب.

بعد أكل الخيول ، ستكون الدروع الجلدية هي التالية.

قبل محاصرة لينان ، قضى الجيش المغولي على العديد من المدن.

ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فقد يزداد الوضع سوءًا.

كيف لا يخاف المواطنون؟

إذا لم يرغب الثلاثة في التعاون ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المشاكل لأويانغ شو. من الواضح أنه يمكن أن يتعلم من الانقلاب في تمرد آن لوشان والاستيلاء على السلطة.

بالتفكير في هذا ، قال أويانغ شو فجأة ، “لدي فكرة جيدة لتهدئة المواطنين.”

 

 

بعد تبادل التحيات ، أوضح تشانغ شي جي لأويانغ شو وضع الجيش المغولي.

 

أما بالنسبة إلى شو تشو ، فقد كان مثل إيلاي.

 

الجانب الأكثر إثارة للقلق كان الأشخاص الغير مستقرين.

 

 

 

إذا تم إضافتهم إلى حراس سونغ الجنوبية ، فسيضم معسكر سونغ الجنوبية ما مجموع 460 ألف جندي. ومع ذلك ، بلغ عدد الجيش المغولي مليون جندي ، حيث لم يشمل ذلك قوات أسرى الحرب.

 

الفصل 1026 ـ عندما يكون الحاكم صغيرًا ، ستكون الدولة مرتابة

 

 

 

أما بالنسبة لمعركة لينان ، فقد كانت جايا غشاشة. حددت فترة الدفاع لتكون شهر ، لكن الحبوب في المدينة لا يمكن أن تستمر لمدة شهر.

الترجمة: Hunter 

ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فقد يزداد الوضع سوءًا.

 

كانت هذه خريطة المعركة ، لذا لم يحضر أويانغ شو أي موظف مدني. حتى لو فعل ذلك ، فسيكون عديم الفائدة لأنهم لن يتمكنوا من فعل أي شيء كثيرًا خلال شهر.

كيف لا يخاف المواطنون؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط