الحصار الأكثر بربرية
الفصل 1028 – الحصار الأكثر بربرية
من الواضح أن جايا قد تخطت كل هذا من أجل خريطة المعركة.
منذ تولي أعمال الهدم ، كانت يدي لو شيو فو ممتلئة.
تم التخطيط لهذا بشكل طبيعي بواسطة أويانغ شو.
حتى في أوقات الحرب ، كان جعلهم يبتعدون عن المنزل الذي مكثوا فيه طوال حياتهم أمرًا صعبًا حقًا .
هز أويانغ شو رأسه لأنه لم يعرف إجابة هذا السؤال.
بعد انتهاء الاجتماع ، أرسل لو شيو فو إشعارًا حول الهدم.
بدا وين تيان شيانغ ، الذي كان يقف بجانبه ، جادا حقًا . كانت قبضتيه مشدودة ، وعيناه ملتهبتان. بالنظر إلى الوضع ، بدا أن تشانغ شي جي ووين تيان شيانغ كانوا يعرفون ما سيفعله المغول.
تسببت اعوام عديدة من الحرب في إبعاد المدنين أو تكبدوا خسائر فادحة ، حتى العاصمة لينان كان بها العديد من المنازل الخالية. بالتالي ، لم يكن على المدنيين أن يقلقوا من عدم امتلاكهم لمنزل.
كان المدفع الغربي أو مدفع شيانغ يانغ نوعًا جديدًا من المنجنيق.
ومع ذلك ، كان أولئك الذين ابتعدوا ودودين ، مما جعل لو شيو فو قلقًا حقًا .
فكر في ذلك ثم أجاب: “ربما العدو لم يحاصر لوجود سببين. إما أن يكون لديهم شيء ما يحدث داخليًا ، أو أن هناك بعض الأشياء التي لم يتم تحضيرها “.
كان الهدم والنقل الخطوة الأولى لتسوية القوات المدافعة ، حيث كان لا بد من القيام بذلك بسرعة. عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، اقترح على الفور فكرتين على لو شيو فو.
أولاً ، أخبر المدنيين الذين كانوا يعيشون بالقرب من سور المدينة أن الجيش المغولي قد جلب كميات كبيرة من المدافع التي يمكن أن تطلق مباشرة على أسوار المدينة. إذا كان المرء لا يريد أن يموت ، فعليه الابتعاد.
في اللحظة التي يقبل فيها المرء مثل هذه النظرية ، من الطبيعي أن تتضاعف ثقتهم.
خلال مهمة غزو المغول للغرب الثالثة ، أعادوا العديد من الحرفيين الى المنطقة الشرقية ، حيث تسبب هذا في تجديد معدات الأسلحة المغولية. كانت المدافع واحدة من المعدات القلائل.
علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط القوات الطليعية للجيش المغولي. لم تكن القوة الرئيسية الحقيقية في الضواحي ولكن في المدينة البعيدة.
كان المدفع الغربي أو مدفع شيانغ يانغ نوعًا جديدًا من المنجنيق.
بعد تناول الوجبة ، سيتعين عليهم بدء العمل مرة أخرى ، بغض النظر عن المدة التي يمكنهم تحملها. بعد الظهر ، كان هناك العديد من المدنيين الذين لم تكن لديهم طاقة كافية ، حيث أغمي عليهم على الأرض.
تم تصميم هذا المنجنيق من قبل شعب هوي. بناءً على أسس المنجنيق القديم ، تم تحسينه وإعادة تصميمه ، مما أدى إلى زيادة قوته.
كان على المرء أن يقول أن تنبؤات أويانغ شو كانت دقيقة حقًا.
خلال المعركة بين سونغ ويوان في مدينة شيانغ يانغ ، أظهر مدفع شيانغ يانغ قوته وحطم اسوار مدينة شيانغ يانغ السميكة ، مما ساعد الجيش المغولي على إسقاط شيانغ يانغ أخيرًا.
“أوو ~~”
ثانيًا ، اقترح عليهم التصرف بشكل مباشر مع استخدام الجيش لهدم المباني بالقوة ، دون إظهار أي رحمة على الإطلاق.
قام جو زي يي بجمع قبضته ، “لا تقلق ، أيها الملك ، سأجهز الاستعدادات.”
في الأوقات العصيبة ، سيحتاج المرء إلى اتخاذ تدابير يائسة. كان لو شيو فو موظفا مدنيا ، حيث كان يحب القيام بالأشياء على طريقة الموظف المدني. من ناحية أخرى ، كان أويانغ شو شخصا نموذجيا ، حيث سيستخدم الطريقة الأكثر كفاءة.
أومأ أويانغ شو برأسه. بينما كان يسير أسفل سور المدينة ، شعر أن هذا كان الهدوء الأخير قبل العاصفة ، حيث كانت معركة دموية ضخمة على وشك البدء.
كما هو متوقع ، عند سماع قوة مدافع شيانغ يانغ ، ركض هؤلاء المدنيون الذين بقوا بالقرب من أسوار المدينة أسرع من الأرانب. ليس فقط من كانوا على بعد 500 متر ، حتى أولئك الذين كانوا بعيدين قد هربوا جميعا.
في اليوم السابع من خريطة المعركة ، تحرك الجيش المغولي أخيرًا.
كانت هذه عقلية الجماعة.
ناهيك عن إنقاذهم ، لم يكلفوا أنفسهم عناء ضربهم. لقد قطعوا هؤلاء المدنيين حتى الموت بشفراتهم ، حيث ألقوا بأجسادهم على القلاع التي تم بناؤها لتكون بمثابة موارد للبناء.
بعد هروب المدنيين ، بدأت عملية إعادة تصميم واسعة النطاق ، حيث استمرت لبضعة أيام. بغرابة ، خلال هذه الأيام القليلة ، كان الجيش المغولي هادئًا حقًا ، حيث لم يصدر أي صوت.
ناهيك عن أسباب أخرى ، فقط استخدام الحبوب وحده من شأنه أن يتسبب في مسح جيانغ نان بالكامل في غضون نصف عام ، دون ترك أي شيء وراءها.
بمجرد وصول القوات إلى مكانها ، انتشرت شائعة في مدينة لينان.
خلال مهمة غزو المغول للغرب الثالثة ، أعادوا العديد من الحرفيين الى المنطقة الشرقية ، حيث تسبب هذا في تجديد معدات الأسلحة المغولية. كانت المدافع واحدة من المعدات القلائل.
قالت الاشاعة ان الجيش المغولي كان وحشيًا مع المدنيين. لهذا ، أرسل إمبراطور اليشم من السماوات جنودًا من السماء لمساعدة البلاط الإمبراطوري في محاربة الجيش المغولي.
علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط القوات الطليعية للجيش المغولي. لم تكن القوة الرئيسية الحقيقية في الضواحي ولكن في المدينة البعيدة.
أقسم بعض المدنيين المقيمين بالقرب من المعسكر الغربي بالمدينة أنه في يوم من الأيام ، تغير لون السماء ، حيث رأوا ضوء أبيض يسطع وظهر 400 ألف جندي من السماء.
هذه المرة ، لم يكن لدى المدنيين سبب لعدم تصديق ذلك.
رأى الكثير من الأشخاص هذا ، بطبيعة الحال صدقه المزيد من الأشخاص. حتى أن العديد من الجنود في الثكنات كانوا يناقشون ذلك ، حيث صدقوها بلا اي شك.
تم محاصرة المدينة بواسطة مليون جندي. كانت هذه هي اللعبة ، لكن في الواقع ، كان امرا مستحيلًا.
إلى جانب التغييرات الأخيرة على الدفاعات من جميع الجوانب الأربعة ، يمكن للمدنيين أن يروا بسهولة أنهم كانوا يرتدون دروعًا مختلفة عن جيش سونغ ، مما جعل المدنيين يصدقون الشائعات أكثر.
كان الهدم والنقل الخطوة الأولى لتسوية القوات المدافعة ، حيث كان لا بد من القيام بذلك بسرعة. عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، اقترح على الفور فكرتين على لو شيو فو.
وثق الجميع ببطء في شائعة وجود جنود من السماء.
أذهلت المشاهد التالية أويانغ شو والآخرين.
في هذه اللحظة بالذات ، أصدر البلاط الإمبراطوري مرسوماً بمنح اللاعب أويانغ شو لقب ملك شيا وأمره بالقتال ضد الجيش المغولي.
هذه المرة ، لم يكن لدى المدنيين سبب لعدم تصديق ذلك.
قال بعض الاشخاص أن ملك شيا الذي أرسله إمبراطور اليشم كان إلهًا يمكنه التحكم في الطقس واستدعاء الجنرالات الإلهيين القدامى مثل إيلاي وشو تشو.
ركب إيلاي لوشا وقام بجولة حول المدينة ، حيث جذب هتافات المدنيين.
…
هذه المرة ، لم يكن لدى المدنيين سبب لعدم تصديق ذلك.
فكر في ذلك ثم أجاب: “ربما العدو لم يحاصر لوجود سببين. إما أن يكون لديهم شيء ما يحدث داخليًا ، أو أن هناك بعض الأشياء التي لم يتم تحضيرها “.
وصلت الطاوية في عهد سلالة سونغ إلى ذروة جديدة ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من سلالات سوي وتانغ. كانت قصص الآلهة شائعة حقًا ، حيث كانت السبب في تصديقهم لهذه الشائعات وقبولها بسهولة.
إلى جانب التغييرات الأخيرة على الدفاعات من جميع الجوانب الأربعة ، يمكن للمدنيين أن يروا بسهولة أنهم كانوا يرتدون دروعًا مختلفة عن جيش سونغ ، مما جعل المدنيين يصدقون الشائعات أكثر.
في اللحظة التي يقبل فيها المرء مثل هذه النظرية ، من الطبيعي أن تتضاعف ثقتهم.
خلال مهمة غزو المغول للغرب الثالثة ، أعادوا العديد من الحرفيين الى المنطقة الشرقية ، حيث تسبب هذا في تجديد معدات الأسلحة المغولية. كانت المدافع واحدة من المعدات القلائل.
على الرغم من أن الجيش المغولي كان مرعبًا ، الا انه كيف يمكن مقارنتهم بجنود السماء؟ في غضون أيام قليلة فقط ، هدأ الأشخاص المصابون بالذعر ببطء.
عند رؤية الجنود المغول وهم يجمعون الزيت من الأواني ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ التحمل بعد الآن ، حيث تقيأت على الفور.
تم التخطيط لهذا بشكل طبيعي بواسطة أويانغ شو.
كان الاختلاف هو ما إذا كان المرء قادرًا على التفكير خارج الصندوق أم لا.
عندما تلقى شونغ با الأخبار ، هز رأسه باستمتاع ، “لم أتوقع أن يكون الأمر بهذه السهولة!” في الحقيقة ، بدت العديد من الأشياء معقدة ، لكن كان من السهل التعامل معها.
بمجرد وصول القوات إلى مكانها ، انتشرت شائعة في مدينة لينان.
كان الاختلاف هو ما إذا كان المرء قادرًا على التفكير خارج الصندوق أم لا.
“مالذي يفعلونه؟ طبخ؟” لم تفهم فينغ تشيو هوانغ.
…
كان الهدم والنقل الخطوة الأولى لتسوية القوات المدافعة ، حيث كان لا بد من القيام بذلك بسرعة. عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، اقترح على الفور فكرتين على لو شيو فو.
خريطة المعركة ، اليوم السادس ، صباحًا.
في اليوم السابع من خريطة المعركة ، تحرك الجيش المغولي أخيرًا.
لم يصدر الجيش المغولي أي صوت لأيام قليلة متتالية ، مما جعل أويانغ شو يشعر بعدم الارتياح حقًا. أرسلت القوات من الأطراف الأربعة كشافة لمحاولة التحقيق فيما كانت تفعله القوات المغولية.
أقسم بعض المدنيين المقيمين بالقرب من المعسكر الغربي بالمدينة أنه في يوم من الأيام ، تغير لون السماء ، حيث رأوا ضوء أبيض يسطع وظهر 400 ألف جندي من السماء.
تحت مرافقة جو زي يي ، صعد أويانغ شو السور الشمالي للمدينة ، ناظرًا نحو المسافة.
إلى جانب التغييرات الأخيرة على الدفاعات من جميع الجوانب الأربعة ، يمكن للمدنيين أن يروا بسهولة أنهم كانوا يرتدون دروعًا مختلفة عن جيش سونغ ، مما جعل المدنيين يصدقون الشائعات أكثر.
بالنظر خارج المدينة ، كانت هناك خيام مغولية مكتظة بشكل وثيق. اصطفت الخيام المغولية البيضاء الواحدة تلو الأخرى ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها.
أذهلت المشاهد التالية أويانغ شو والآخرين.
علاوة على ذلك ، كانت هذه فقط القوات الطليعية للجيش المغولي. لم تكن القوة الرئيسية الحقيقية في الضواحي ولكن في المدينة البعيدة.
“إذا ما هي الضربة القاتلة؟”
تم محاصرة المدينة بواسطة مليون جندي. كانت هذه هي اللعبة ، لكن في الواقع ، كان امرا مستحيلًا.
“حفنة من الأوغاد!”
ناهيك عن أسباب أخرى ، فقط استخدام الحبوب وحده من شأنه أن يتسبب في مسح جيانغ نان بالكامل في غضون نصف عام ، دون ترك أي شيء وراءها.
ومع ذلك ، كان أولئك الذين ابتعدوا ودودين ، مما جعل لو شيو فو قلقًا حقًا .
من الواضح أن جايا قد تخطت كل هذا من أجل خريطة المعركة.
خلال المعركة بين سونغ ويوان في مدينة شيانغ يانغ ، أظهر مدفع شيانغ يانغ قوته وحطم اسوار مدينة شيانغ يانغ السميكة ، مما ساعد الجيش المغولي على إسقاط شيانغ يانغ أخيرًا.
“جنرال ، ما رأيك بخطط المغول؟” سأل اويانغ شو فجأة.
عندما رأوا إخوانهم يتعرضون للتعذيب بهذه الطريقة ، لم يتحمل جنود حماية المدينة ذبحهم. إذا فعلوا هذا ، كيف سيكونون مختلفين عن الحيوانات؟
هز جو زي يي رأسه . خلال الأيام القليلة الماضية ، كان مشغولاً ببناء مركز قيادة البوابة الشمالية والعمل مع بلاط سونغ الجنوبية الإمبراطوري. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى التأكد من أن الدفاعات كانت بخير وأنه لا يوجد شيء ينقصه. على هذا النحو ، لم يفكر في هذه المشكلة.
منذ أن طلب أويانغ شو ، احتاج جو زي يي إلى تقديم إجابة جيدة.
…
فكر في ذلك ثم أجاب: “ربما العدو لم يحاصر لوجود سببين. إما أن يكون لديهم شيء ما يحدث داخليًا ، أو أن هناك بعض الأشياء التي لم يتم تحضيرها “.
خلال المعركة بين سونغ ويوان في مدينة شيانغ يانغ ، أظهر مدفع شيانغ يانغ قوته وحطم اسوار مدينة شيانغ يانغ السميكة ، مما ساعد الجيش المغولي على إسقاط شيانغ يانغ أخيرًا.
” بالنظر إلى الوضع ، هناك فرصة ضئيلة لحدوث نزاع داخلي. الاحتمال الأكبر هو أنهم يستعدون لبعض الضربات القاتلة ، “عبّر جو زي يي عن تخمينه.
بسوط واحد ، لن يمزق قميص الضحية فحسب ، بل سيمزق جلدهم أيضًا.
“إذا ما هي الضربة القاتلة؟”
بعد تناول الوجبة ، سيتعين عليهم بدء العمل مرة أخرى ، بغض النظر عن المدة التي يمكنهم تحملها. بعد الظهر ، كان هناك العديد من المدنيين الذين لم تكن لديهم طاقة كافية ، حيث أغمي عليهم على الأرض.
نظر أويانغ شو إلى معسكر المغول من بعيد. من يدري ما إذا كان يسأل جو زي يي أم نفسه.
عند رؤية الجنود المغول وهم يجمعون الزيت من الأواني ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ التحمل بعد الآن ، حيث تقيأت على الفور.
” الملك ، لا تقلق. أتوقع عودة الكشافة بأخبار في غضون أيام قليلة. عندما يحدث ذلك ، سيكون كل شيء واضحًا “.
“أستطيع أن أشعر من مسافة بعيدة أن هناك شعور كبير بالانتقام. من يدري ما هو الشيء الحقير الذي كان يفعله الجيش المغولي . “
لحسن الحظ ، سيتم الكشف عن الإجابة قريبًا .
عندما سمع جو زي يي ذلك ، شعر بقلبه يرتجف. لقد تعلم من اللورد فينغ تشيو هوانغ أن ملك شيا لم يكن فقط جيدًا في فنون القتال والواجبات الإدارية ، بل كان تدريبه الشخصي صادمًا أيضًا ، حيث كان يتدرب على تقنية من الدرجة الأولى.
“مالذي يفعلونه؟ طبخ؟” لم تفهم فينغ تشيو هوانغ.
بالنسبة لأن يكون لديه مثل هذا الحدس ، فمن المرجح أن يكون محق.
كان وجه أويانغ شو قبيحًا حقًا . قال وهو يحدق في الجنود المغول خارج المدينة ببرود: “لا يستحق هؤلاء الأوغاد العيش”.
قام جو زي يي بجمع قبضته ، “لا تقلق ، أيها الملك ، سأجهز الاستعدادات.”
“إذا ما هي الضربة القاتلة؟”
أومأ أويانغ شو برأسه. بينما كان يسير أسفل سور المدينة ، شعر أن هذا كان الهدوء الأخير قبل العاصفة ، حيث كانت معركة دموية ضخمة على وشك البدء.
عندما سمع جو زي يي ذلك ، شعر بقلبه يرتجف. لقد تعلم من اللورد فينغ تشيو هوانغ أن ملك شيا لم يكن فقط جيدًا في فنون القتال والواجبات الإدارية ، بل كان تدريبه الشخصي صادمًا أيضًا ، حيث كان يتدرب على تقنية من الدرجة الأولى.
…
كما هو متوقع ، عند سماع قوة مدافع شيانغ يانغ ، ركض هؤلاء المدنيون الذين بقوا بالقرب من أسوار المدينة أسرع من الأرانب. ليس فقط من كانوا على بعد 500 متر ، حتى أولئك الذين كانوا بعيدين قد هربوا جميعا.
كان على المرء أن يقول أن تنبؤات أويانغ شو كانت دقيقة حقًا.
في اليوم السابع من خريطة المعركة ، تحرك الجيش المغولي أخيرًا.
هز جو زي يي رأسه . خلال الأيام القليلة الماضية ، كان مشغولاً ببناء مركز قيادة البوابة الشمالية والعمل مع بلاط سونغ الجنوبية الإمبراطوري. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى التأكد من أن الدفاعات كانت بخير وأنه لا يوجد شيء ينقصه. على هذا النحو ، لم يفكر في هذه المشكلة.
في هذا اليوم ، تمامًا كما أضاءت السماء ، خارج مدينة لينان ، اندفع مئات الآلاف من الصينيين من جميع الاتجاهات. يمكن للمرء أن يرى أنهم كانوا يرتدون ملابس سيئة ، وبدوا نحيفين ومذعورين حقًا . كانوا مثل الخراف المتجهة نحو لينان. توقفوا فقط عندما وصلوا الى سور المدينة.
على الرغم من أن الجيش المغولي كان مرعبًا ، الا انه كيف يمكن مقارنتهم بجنود السماء؟ في غضون أيام قليلة فقط ، هدأ الأشخاص المصابون بالذعر ببطء.
على السور الجنوبي ، نظر تشانغ شي جي إلى اللاجئين الذين كانوا خارج المدينة. كان وجهه قبيحًا حقًا ، “كنت أعرف أن هؤلاء الأوغاد سيستخدمون مثل هذه الطريقة.”
الترجمة: Hunter
بدا وين تيان شيانغ ، الذي كان يقف بجانبه ، جادا حقًا . كانت قبضتيه مشدودة ، وعيناه ملتهبتان. بالنظر إلى الوضع ، بدا أن تشانغ شي جي ووين تيان شيانغ كانوا يعرفون ما سيفعله المغول.
“أستطيع أن أشعر من مسافة بعيدة أن هناك شعور كبير بالانتقام. من يدري ما هو الشيء الحقير الذي كان يفعله الجيش المغولي . “
لم يبدأ المغول الحصار بعد لأنهم كانوا يجمعون المدنيين الصينيين ، حيث جمعوهم خارج مدينة لينان.
على الرغم من أن الجيش المغولي كان مرعبًا ، الا انه كيف يمكن مقارنتهم بجنود السماء؟ في غضون أيام قليلة فقط ، هدأ الأشخاص المصابون بالذعر ببطء.
أذهلت المشاهد التالية أويانغ شو والآخرين.
“حفنة من الأوغاد!”
كان المدنيون النحيفين يحملون أدوات بسيطة. حفروا التراب تحت إشراف الجنود المغول ، حيث استخدموها لبناء القلاع.
عند رؤية الجنود المغول وهم يجمعون الزيت من الأواني ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ التحمل بعد الآن ، حيث تقيأت على الفور.
خلال العملية ، إذا تجرأ أي شخص على التراخي أو التردد ، فستهبط سياط الجنود المشرفين بلا رحمة. نشأ هؤلاء الجنرالات المشرفون على ظهور الخيول ، حيث كانت سياطهم أكثر شراسة.
صنع المغول اواني قدور بين القلاع ، مما أربك أويانغ شو والآخرين.
بسوط واحد ، لن يمزق قميص الضحية فحسب ، بل سيمزق جلدهم أيضًا.
ومع ذلك ، كان أولئك الذين ابتعدوا ودودين ، مما جعل لو شيو فو قلقًا حقًا .
كانت تعبيرات الجنود المغول غاضبة. بالنظر إلى الوضع ، لم يعاملوا هؤلاء المدنيين كبشر ، بل قاموا بتوبيخهم بلا هوادة وحتى ضربوهم. حتى أنهم أطلقوا الضحكات المنحرفة ، حيث بدوا وكأنهم كانوا يستمتعون بذلك.
بمجرد وصول القوات إلى مكانها ، انتشرت شائعة في مدينة لينان.
“حفنة من الأوغاد!”
أومأ أويانغ شو برأسه. بينما كان يسير أسفل سور المدينة ، شعر أن هذا كان الهدوء الأخير قبل العاصفة ، حيث كانت معركة دموية ضخمة على وشك البدء.
كان المغول ينظرون إلى المدنيين الصينيين على أنهم طعام ، وقهروا الحضارات بوحشية.
بعد انتهاء الاجتماع ، أرسل لو شيو فو إشعارًا حول الهدم.
عندما رأوا إخوانهم يتعرضون للتعذيب بهذه الطريقة ، لم يتحمل جنود حماية المدينة ذبحهم. إذا فعلوا هذا ، كيف سيكونون مختلفين عن الحيوانات؟
جعلت صرخات المدنيين وجه المرء يتحول إلى اللون الأبيض.
تمامًا مثل ذلك ، استخدم المغول المدنيين بسلاسة لبناء القلاع في جميع أنحاء المدينة. بالنظر إليهم ، كانوا أطول من أسوار مدينة لينان. بمجرد بنائها ، ستصبح خط المواجهة للمغول ، حيث ستكون أكثر فاعلية من أبراج السهام.
أذهلت المشاهد التالية أويانغ شو والآخرين.
كان الجزء الأكثر إثارة للغضب هو التالي.
وصلت الطاوية في عهد سلالة سونغ إلى ذروة جديدة ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من سلالات سوي وتانغ. كانت قصص الآلهة شائعة حقًا ، حيث كانت السبب في تصديقهم لهذه الشائعات وقبولها بسهولة.
كان هؤلاء المدنيون الأسرى جائعين. أثناء قيامهم ببناء القلاع للمغول ، لم يتمكنوا إلا من أكل العصيدة الخفيفة.
عندما رأوا إخوانهم يتعرضون للتعذيب بهذه الطريقة ، لم يتحمل جنود حماية المدينة ذبحهم. إذا فعلوا هذا ، كيف سيكونون مختلفين عن الحيوانات؟
بعد تناول الوجبة ، سيتعين عليهم بدء العمل مرة أخرى ، بغض النظر عن المدة التي يمكنهم تحملها. بعد الظهر ، كان هناك العديد من المدنيين الذين لم تكن لديهم طاقة كافية ، حيث أغمي عليهم على الأرض.
“إذا ما هي الضربة القاتلة؟”
كيف تعامل الجنود المغول المشرفون مع هؤلاء المدنيين المغمى عليهم؟
“أوو ~~”
ناهيك عن إنقاذهم ، لم يكلفوا أنفسهم عناء ضربهم. لقد قطعوا هؤلاء المدنيين حتى الموت بشفراتهم ، حيث ألقوا بأجسادهم على القلاع التي تم بناؤها لتكون بمثابة موارد للبناء.
بعد هروب المدنيين ، بدأت عملية إعادة تصميم واسعة النطاق ، حيث استمرت لبضعة أيام. بغرابة ، خلال هذه الأيام القليلة ، كان الجيش المغولي هادئًا حقًا ، حيث لم يصدر أي صوت.
في اليوم الثاني ، تجاوزت تصرفات المغول ما سيفعله الإنسان.
بالنظر خارج المدينة ، كانت هناك خيام مغولية مكتظة بشكل وثيق. اصطفت الخيام المغولية البيضاء الواحدة تلو الأخرى ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتها.
صنع المغول اواني قدور بين القلاع ، مما أربك أويانغ شو والآخرين.
“مالذي يفعلونه؟ طبخ؟” لم تفهم فينغ تشيو هوانغ.
” بالنظر إلى الوضع ، هناك فرصة ضئيلة لحدوث نزاع داخلي. الاحتمال الأكبر هو أنهم يستعدون لبعض الضربات القاتلة ، “عبّر جو زي يي عن تخمينه.
هز أويانغ شو رأسه لأنه لم يعرف إجابة هذا السؤال.
لم يصدر الجيش المغولي أي صوت لأيام قليلة متتالية ، مما جعل أويانغ شو يشعر بعدم الارتياح حقًا. أرسلت القوات من الأطراف الأربعة كشافة لمحاولة التحقيق فيما كانت تفعله القوات المغولية.
لحسن الحظ ، سيتم الكشف عن الإجابة قريبًا .
ألقى الجنود المغول المدنين الاحياء في القدر ، حيث تم إحراقهم احياء ، من الواضح أنهم كانوا يريدون استخدامهم لصنع زيت الراتينج.
تم التخطيط لهذا بشكل طبيعي بواسطة أويانغ شو.
جعلت صرخات المدنيين وجه المرء يتحول إلى اللون الأبيض.
على السور الجنوبي ، نظر تشانغ شي جي إلى اللاجئين الذين كانوا خارج المدينة. كان وجهه قبيحًا حقًا ، “كنت أعرف أن هؤلاء الأوغاد سيستخدمون مثل هذه الطريقة.”
“أوو ~~”
تم التخطيط لهذا بشكل طبيعي بواسطة أويانغ شو.
عند رؤية الجنود المغول وهم يجمعون الزيت من الأواني ، لم تستطع فينغ تشيو هوانغ التحمل بعد الآن ، حيث تقيأت على الفور.
ثانيًا ، اقترح عليهم التصرف بشكل مباشر مع استخدام الجيش لهدم المباني بالقوة ، دون إظهار أي رحمة على الإطلاق.
كان وجه أويانغ شو قبيحًا حقًا . قال وهو يحدق في الجنود المغول خارج المدينة ببرود: “لا يستحق هؤلاء الأوغاد العيش”.
من الواضح أن جايا قد تخطت كل هذا من أجل خريطة المعركة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكره فيها مجموعة من الأشخاص كثيرًا.
في اللحظة التي يقبل فيها المرء مثل هذه النظرية ، من الطبيعي أن تتضاعف ثقتهم.
خريطة المعركة ، اليوم السادس ، صباحًا.
كان الجزء الأكثر إثارة للغضب هو التالي.
كان هؤلاء المدنيون الأسرى جائعين. أثناء قيامهم ببناء القلاع للمغول ، لم يتمكنوا إلا من أكل العصيدة الخفيفة.
كان وجه أويانغ شو قبيحًا حقًا . قال وهو يحدق في الجنود المغول خارج المدينة ببرود: “لا يستحق هؤلاء الأوغاد العيش”.
الترجمة: Hunter
ناهيك عن إنقاذهم ، لم يكلفوا أنفسهم عناء ضربهم. لقد قطعوا هؤلاء المدنيين حتى الموت بشفراتهم ، حيث ألقوا بأجسادهم على القلاع التي تم بناؤها لتكون بمثابة موارد للبناء.
أقسم بعض المدنيين المقيمين بالقرب من المعسكر الغربي بالمدينة أنه في يوم من الأيام ، تغير لون السماء ، حيث رأوا ضوء أبيض يسطع وظهر 400 ألف جندي من السماء.
هز جو زي يي رأسه . خلال الأيام القليلة الماضية ، كان مشغولاً ببناء مركز قيادة البوابة الشمالية والعمل مع بلاط سونغ الجنوبية الإمبراطوري. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى التأكد من أن الدفاعات كانت بخير وأنه لا يوجد شيء ينقصه. على هذا النحو ، لم يفكر في هذه المشكلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
