Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1074

يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين

يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين

الفصل 1074 – يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين 

كان من بين المشاركين في الاجتماع لي جينغ ، جيا شو ، إيلاي ، ادميرال سرب الإمبراطور تشو يو ، مارشال الفيلق المشتعل جو زي يي ، جنرال الفيلق الرابع من الفيلق المشتعل تشو بو.

كان التاريخ مجرد صدفة. إذا لم يمت كلاهما ، فربما سيتغير التاريخ.

يا لها من تشكيلة مرصعة بالنجوم.

ربما كان من فعل السماوات.

كان هناك البعض ممن عملوا معًا من قبل والبعض الآخر كانوا يعملون معًا لأول مرة. خاصةً لي جينغ ، الذي عمل فقط مع إيلاي في معركة كوريا. كان يعرف القليل عن الجنرالات الاخرى.

الترجمة: Hunter 

تم إرساء سرب الإمبراطور بقيادة تشو يو في تشانغ جيانغ ، حيث يمكنهم الانطلاق في أي لحظة.

عندما كانت قوات زونتا تقترب من المدينة ، هرب ليو زي تشينغ ، ولم يتحرك هوانغ دي غونغ ، وهرب ليو ليانغ إلى جيان يي.

الشخص الذي كان يتحدث هو أويانغ شو ، “بناءً على المعلومات الواردة من الجيش ، أقامت القوات الطليعية لقوات دودو ، تحت قيادة نيكان ، معسكرًا على بعد 20 ميل خارج يانغ تشو. هذه معركة حاسمة ويجب ألا نخسرها. بعد انتهاء الاجتماع ، يجب على الجيش مساعدة يانغ تشو على الفور “.

كان السبب بسيطًا. كان جيش تشينغ من سلاح الفرسان بشكل أساسي ، حيث لم يكن جيدًا في الحصار. كانوا ينتظرون وصول مدافع هونغ يي إلى ساحة المعركة قبل أن يبدأوا حصارهم.

“إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن 100 ألف جندي من تشو العظمى سوف يتحركون أيضًا. مع 100 ألف من قوات دودو ، و 50 ألف تحت قيادة زونتا وكذلك القوات المستسلمة ، لن تكون هذه المعركة سهلة “.

 

كما قال ذلك ، شعر أويانغ شو بالغضب الشديد من جنرالات جيانغ بي الأربعة.

كان التاريخ مجرد صدفة. إذا لم يمت كلاهما ، فربما سيتغير التاريخ.

عندما كانت قوات زونتا تقترب من المدينة ، هرب ليو زي تشينغ ، ولم يتحرك هوانغ دي غونغ ، وهرب ليو ليانغ إلى جيان يي.

خلال تمرد آن لوشان ، وجد أويانغ شو صعوبة بسبب عدم وجود جواسيس بجانبه.

أما بالنسبة لجاو جي ، بصرف النظر عن نائبه ، تشوانغ زي جو ، الذي كان يتمركز في جنوب يي تشو ، قاد الآخرون مثل لي تشينغ دونغ القوات للهرب جنوبًا. 

كان السبب بسيطًا. كان جيش تشينغ من سلاح الفرسان بشكل أساسي ، حيث لم يكن جيدًا في الحصار. كانوا ينتظرون وصول مدافع هونغ يي إلى ساحة المعركة قبل أن يبدأوا حصارهم.

تحت قيادة نيكان ، تقدمت قوات تشينغ دودو للأمام بسرعة 50 ميل في اليوم ، متجهة إلى يانغ تشو. عندما أمر شي كيفا الجنرالات بمساعدة يانغ تشو ، قاد ليو تشاو جي فقط 4 آلاف رجل وقاد تشوانغ زي جو 700 للمساعدة. كان هناك أقل من 10 آلاف رجل يدافعون عن يانغ تشو.

تواجه تشانغ شيان تشونغ ضد مينغ ، لكنه أيضًا لم يدعم تشينغ. لم يكن شخصًا مثل تشيان تشيان يي الذي سيستسلم.

نتيجة لذلك ، ستحتاج قوات اللاعبين لمواجهة 250 ألف من قوات جيش تشينغ وحدها. إذا أرسلوا 200 ألف إلى هناك ، فقد يستحق الأمر المحاولة ، ولكن المفتاح هو أنه لا يزال يتعين عليهم الاحتفاظ بجزء منهم للدفاع عن جيان يي.

“من يدري ما إذا كان بإمكاننا تحقيق ذلك في الوقت المناسب أم لا.”

على الرغم من أن أويانغ شو أصبح الأمير الوصي ، بدون وجود جيش حوله ، فإنه لن يكون قادرًا على تثبيت موقعه. بمجرد مغادرة جيش اللاعبين ، قد يبدأ ليو ليانغ ، الذي هرب إلى جيان يي ، في إحداث المشاكل.

“نعم!”

علاوة على ذلك ، احتاج أويانغ شو أيضًا إلى تحمل مسؤولية جمع الحبوب من أجل جيان يي. كانت مينغ الجنوبية التي تم إنشاؤها منذ وقت ليس ببعيد امرا فظيعا ، حيث كانت الخزانة فارغة ولم تستطع تمامًا من دعم مثل هذه المعركة الضخمة.

بالحديث عن تشانغ شيان تشونغ ، كان شخصية أسطورية.

الطريقة الوحيدة هي الهيمنة المحلية ونهب الأثرياء. سيحتاج هذا أيضا إلى مساعدة من الجيش.

“من يدري ما إذا كان بإمكاننا تحقيق ذلك في الوقت المناسب أم لا.”

اشارت التقديرات التقريبية إلى أن عدد القوات التي يمكنهم حشدها لمساعدة يانغ تشو ، بما في ذلك سرب الإمبراطور ، لا يمكن أن يتجاوز 150 ألف ، حيث سيحتاجون إلى الاحتفاظ بـ 50 ألف من النخبة في جيان يي.

كانت شجاعة شي كيفا تستحق الثناء ، ولكن من حيث القدرة ، كان ضعيفا.

بعد مناقشة الأمر ، قرر أويانغ شو السماح لـ جو زي يي بقيادة الفيلق المشتعل شمالًا مع 30 ألف جندي من فيلق الحرس بقيادة إيلاي.

كان لي زي تشينغ مثله.

سيتبقى الـ 40 ألف من جنود فيلق الحرس و3 آلاف من حراس القتال الإلهي في جيان يي.

خلال عهد الإمبراطور تشونغ تشين ، أعلن انتفاضة عام 1640 ، حيث قاد القوات إلى سي تشوان. في عام 1644 ، أسس نظام شي العظمى وصعد ليصبح إمبراطورًا.

قبل مغادرته ، أصدر أويانغ شو تعليماته قائلاً: “على الرغم من أن معركة يانغ تشو هي معركة حاسمة ، إلا أنها لا تزال معركة. بعد الحفاظ على يانغ تشو ، سيحين الوقت للهجوم المضاد على تشينغ “.

“إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن 100 ألف جندي من تشو العظمى سوف يتحركون أيضًا. مع 100 ألف من قوات دودو ، و 50 ألف تحت قيادة زونتا وكذلك القوات المستسلمة ، لن تكون هذه المعركة سهلة “.

“نعم!”

كان هناك البعض ممن عملوا معًا من قبل والبعض الآخر كانوا يعملون معًا لأول مرة. خاصةً لي جينغ ، الذي عمل فقط مع إيلاي في معركة كوريا. كان يعرف القليل عن الجنرالات الاخرى.

انحنى كل منهم وغادروا.

“نعم!”

أولاً ، أرسل رسائل إلى إمبراطور شي العظمى باسم الأمير الوصي ليقول “يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين. يجب أن نعمل معا “.

بصرف النظر عن تشانغ جيانغ ، كان أويانغ شو عميق التفكير.

“من يدري ما إذا كان بإمكاننا تحقيق ذلك في الوقت المناسب أم لا.”

انحنى كل منهم وغادروا.

في معركة يانغ تشو في التاريخ ، قاد دودو قوات الطليعة لكنه لم يسرع للهجوم. حتى بعد وصول قوته الرئيسية ، لم يبدأ المعركة بعد.

خلال تمرد آن لوشان ، وجد أويانغ شو صعوبة بسبب عدم وجود جواسيس بجانبه.

كان السبب بسيطًا. كان جيش تشينغ من سلاح الفرسان بشكل أساسي ، حيث لم يكن جيدًا في الحصار. كانوا ينتظرون وصول مدافع هونغ يي إلى ساحة المعركة قبل أن يبدأوا حصارهم.

كان التاريخ مجرد صدفة. إذا لم يمت كلاهما ، فربما سيتغير التاريخ.

أثبتت الحقيقة أن يانغ تشو ، التي لا يمكن اعتبارها مدينة ذات دفاع كبير ، ستسقط بعد يوم وليلة من قصف المدفع.

الترجمة: Hunter 

كانت شجاعة شي كيفا تستحق الثناء ، ولكن من حيث القدرة ، كان ضعيفا.

“إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن 100 ألف جندي من تشو العظمى سوف يتحركون أيضًا. مع 100 ألف من قوات دودو ، و 50 ألف تحت قيادة زونتا وكذلك القوات المستسلمة ، لن تكون هذه المعركة سهلة “.

الآن مع وجود دي تشين ، ستكون هناك العديد من النقاط المحتملة في معركة يانغ تشو. بغض النظر عن أي شيء ، لم يكن بإمكان أويانغ شو إلا أن يؤمن بـ جو زي يي والآخرين للتكيف معها.

في عام 1646 ، ذهب جيش تشينغ جنوبًا ، وقتل تشانغ شيان تشونغ بسهم طائش.

“دعونا نعود. لا يزال لدينا الكثير لنفعله “.

بعد وفاته ، قاد الجنرال سون كي وانغ جيش شي العظمى جنوبًا لمقاومة جيش تشينغ جنبًا إلى جنب مع مينغ الجنوبية. غيروا ساحة معركتهم إلى المناطق في الجنوب الغربي ، حيث استمرت لمدة 20 عام حتى العام الأول من حكم كانغ شي.

ركب أويانغ شو على الصغير جرين وعاد إلى المدينة.

الآن مع وجود دي تشين ، ستكون هناك العديد من النقاط المحتملة في معركة يانغ تشو. بغض النظر عن أي شيء ، لم يكن بإمكان أويانغ شو إلا أن يؤمن بـ جو زي يي والآخرين للتكيف معها.

كما يقولون ، “قبل أن تغزو الخارج ، يجب أن تقوم بتسوية الوضع داخليًا.” إذا أراد أويانغ شو أن تنجح مينغ الجنوبية ، فعليه التخلص من الأشخاص الذين أرادوا الاستسلام.

اشارت التقديرات التقريبية إلى أن عدد القوات التي يمكنهم حشدها لمساعدة يانغ تشو ، بما في ذلك سرب الإمبراطور ، لا يمكن أن يتجاوز 150 ألف ، حيث سيحتاجون إلى الاحتفاظ بـ 50 ألف من النخبة في جيان يي.

هذه المرة ، بالإضافة إلى الجيش الذي وصل مع أويانغ شو ، كانت هناك أيضًا وحدة خاصة. كانوا جواسيس النخبة الذين حصل عليهم أويانغ شو شخصيًا من حرس شان هاي.

من أجل عدم إثارة الضجة والسماح للأشخاص بالقول إن أويانغ شو كان يزيل العقبات مباشرة بعد الحصول على السلطة ، قبل التصرف ، سيحتاج حرس شان هاي إلى أدلة كافية.

خلال تمرد آن لوشان ، وجد أويانغ شو صعوبة بسبب عدم وجود جواسيس بجانبه.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ذهبوا فيها ضد جيش تشينغ ، اجتاحهم الحظ السيئ وماتوا.

منذ الليلة الماضية ، بدأ الجواسيس العمل. بمساعدة إمبراطور هونغ غوانغ ، تابعوا السجلات التاريخية للتركيز على النبلاء.

 

كان تشيان تشيان يي بطبيعة الحال أحد هؤلاء.

بالحديث عن ذلك ، كان بعض المسؤولين أبرياء عند فحصهم. أجريت جميع التحقيقات في الخفاء ، حيث لم يرغب أويانغ شو في تنبيههم.

من أجل عدم إثارة الضجة والسماح للأشخاص بالقول إن أويانغ شو كان يزيل العقبات مباشرة بعد الحصول على السلطة ، قبل التصرف ، سيحتاج حرس شان هاي إلى أدلة كافية.

 

إما رسائل من تشينغ العظمى أو دليل على أخطائهم.

بالحديث عن ذلك ، كانت وفاة لي زي تشينغ و تشانغ شيان تشونغ مؤسفة حقًا . خاض تشانغ شيان تشونغ العديد من المعارك ، لكن وفاته جاءت من إطلاق سهم طائش.

طالما كانت أفعالهم غير عادلة ، يمكن لأويانغ شو استخدامها كدليل للقضاء عليهم.

كان التاريخ مجرد صدفة. إذا لم يمت كلاهما ، فربما سيتغير التاريخ.

بالحديث عن ذلك ، كان بعض المسؤولين أبرياء عند فحصهم. أجريت جميع التحقيقات في الخفاء ، حيث لم يرغب أويانغ شو في تنبيههم.

قبل مغادرته ، أصدر أويانغ شو تعليماته قائلاً: “على الرغم من أن معركة يانغ تشو هي معركة حاسمة ، إلا أنها لا تزال معركة. بعد الحفاظ على يانغ تشو ، سيحين الوقت للهجوم المضاد على تشينغ “.

بصرف النظر عن ذلك ، قام أويانغ شو بأمرين آخرين.

 

أولاً ، أرسل رسائل إلى إمبراطور شي العظمى باسم الأمير الوصي ليقول “يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين. يجب أن نعمل معا “.

بصرف النظر عن ذلك ، قام أويانغ شو بأمرين آخرين.

بالحديث عن تشانغ شيان تشونغ ، كان شخصية أسطورية.

الشخص الذي كان يتحدث هو أويانغ شو ، “بناءً على المعلومات الواردة من الجيش ، أقامت القوات الطليعية لقوات دودو ، تحت قيادة نيكان ، معسكرًا على بعد 20 ميل خارج يانغ تشو. هذه معركة حاسمة ويجب ألا نخسرها. بعد انتهاء الاجتماع ، يجب على الجيش مساعدة يانغ تشو على الفور “.

هذا الشخص الذي صنع اسمًا مع لي زي تشينغ قد جاء من عائلة فقيرة. منذ صغره ، كان مصممًا حقًا ، حيث تبع والده للقيام بأعمال تجارية صغيرة.

كانت شجاعة شي كيفا تستحق الثناء ، ولكن من حيث القدرة ، كان ضعيفا.

كان ذات مرة شرطيًا ، ثم أصبح جنديًا في إحدى المدن.

في عام 1646 ، ذهب جيش تشينغ جنوبًا ، وقتل تشانغ شيان تشونغ بسهم طائش.

كانت حياته قوية حقًا . غالبًا ما ستكون هناك أشياء مثل الدفاع عن العدالة ، حيث كادت أن تفقده حياته بسببها.

انحنى كل منهم وغادروا.

خلال عهد الإمبراطور تشونغ تشين ، أعلن انتفاضة عام 1640 ، حيث قاد القوات إلى سي تشوان. في عام 1644 ، أسس نظام شي العظمى وصعد ليصبح إمبراطورًا.

على الرغم من أن أويانغ شو أصبح الأمير الوصي ، بدون وجود جيش حوله ، فإنه لن يكون قادرًا على تثبيت موقعه. بمجرد مغادرة جيش اللاعبين ، قد يبدأ ليو ليانغ ، الذي هرب إلى جيان يي ، في إحداث المشاكل.

في عام 1646 ، ذهب جيش تشينغ جنوبًا ، وقتل تشانغ شيان تشونغ بسهم طائش.

الآن مع وجود دي تشين ، ستكون هناك العديد من النقاط المحتملة في معركة يانغ تشو. بغض النظر عن أي شيء ، لم يكن بإمكان أويانغ شو إلا أن يؤمن بـ جو زي يي والآخرين للتكيف معها.

بالحديث عن ذلك ، كانت وفاة لي زي تشينغ و تشانغ شيان تشونغ مؤسفة حقًا . خاض تشانغ شيان تشونغ العديد من المعارك ، لكن وفاته جاءت من إطلاق سهم طائش.

كما قال ذلك ، شعر أويانغ شو بالغضب الشديد من جنرالات جيانغ بي الأربعة.

كان لي زي تشينغ مثله.

خلال عهد الإمبراطور تشونغ تشين ، أعلن انتفاضة عام 1640 ، حيث قاد القوات إلى سي تشوان. في عام 1644 ، أسس نظام شي العظمى وصعد ليصبح إمبراطورًا.

في عام 1656 ، عندما وصل جيش شون العظمى إلى مدينة هوبي تونغ ، قاد لي زي تشينغ 20 شخصًا للاستطلاع وقتل على يد الميليشيات المحلية.

نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو واثقًا من إقناع تشانغ شيان تشونغ.

يا له من موت مؤسف.

ربما كان من فعل السماوات.

كما يقولون ، “قبل أن تغزو الخارج ، يجب أن تقوم بتسوية الوضع داخليًا.” إذا أراد أويانغ شو أن تنجح مينغ الجنوبية ، فعليه التخلص من الأشخاص الذين أرادوا الاستسلام.

لي زي تشينغ وتشانغ شيان تشونغ ، هذين الزوجين من قادة الانتفاضات ، كانوا يبلون بلاءً حسناً عندما واجهوا سلالة مينغ.

يا له من موت مؤسف.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ذهبوا فيها ضد جيش تشينغ ، اجتاحهم الحظ السيئ وماتوا.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ذهبوا فيها ضد جيش تشينغ ، اجتاحهم الحظ السيئ وماتوا.

كان التاريخ مجرد صدفة. إذا لم يمت كلاهما ، فربما سيتغير التاريخ.

لي زي تشينغ وتشانغ شيان تشونغ ، هذين الزوجين من قادة الانتفاضات ، كانوا يبلون بلاءً حسناً عندما واجهوا سلالة مينغ.

تواجه تشانغ شيان تشونغ ضد مينغ ، لكنه أيضًا لم يدعم تشينغ. لم يكن شخصًا مثل تشيان تشيان يي الذي سيستسلم.

كان التاريخ مجرد صدفة. إذا لم يمت كلاهما ، فربما سيتغير التاريخ.

بعد وفاته ، قاد الجنرال سون كي وانغ جيش شي العظمى جنوبًا لمقاومة جيش تشينغ جنبًا إلى جنب مع مينغ الجنوبية. غيروا ساحة معركتهم إلى المناطق في الجنوب الغربي ، حيث استمرت لمدة 20 عام حتى العام الأول من حكم كانغ شي.

ربما كان من فعل السماوات.

نتيجة لذلك ، كان أويانغ شو واثقًا من إقناع تشانغ شيان تشونغ.

خلال عهد الإمبراطور تشونغ تشين ، أعلن انتفاضة عام 1640 ، حيث قاد القوات إلى سي تشوان. في عام 1644 ، أسس نظام شي العظمى وصعد ليصبح إمبراطورًا.

 

كان السبب بسيطًا. كان جيش تشينغ من سلاح الفرسان بشكل أساسي ، حيث لم يكن جيدًا في الحصار. كانوا ينتظرون وصول مدافع هونغ يي إلى ساحة المعركة قبل أن يبدأوا حصارهم.

 

أولاً ، أرسل رسائل إلى إمبراطور شي العظمى باسم الأمير الوصي ليقول “يمكن أن تسقط مينغ ولكن ليس الصين. يجب أن نعمل معا “.

 

كانت حياته قوية حقًا . غالبًا ما ستكون هناك أشياء مثل الدفاع عن العدالة ، حيث كادت أن تفقده حياته بسببها.

 

كان السبب بسيطًا. كان جيش تشينغ من سلاح الفرسان بشكل أساسي ، حيث لم يكن جيدًا في الحصار. كانوا ينتظرون وصول مدافع هونغ يي إلى ساحة المعركة قبل أن يبدأوا حصارهم.

 

تم إرساء سرب الإمبراطور بقيادة تشو يو في تشانغ جيانغ ، حيث يمكنهم الانطلاق في أي لحظة.

 

قبل مغادرته ، أصدر أويانغ شو تعليماته قائلاً: “على الرغم من أن معركة يانغ تشو هي معركة حاسمة ، إلا أنها لا تزال معركة. بعد الحفاظ على يانغ تشو ، سيحين الوقت للهجوم المضاد على تشينغ “.

الترجمة: Hunter 

هذه المرة ، بالإضافة إلى الجيش الذي وصل مع أويانغ شو ، كانت هناك أيضًا وحدة خاصة. كانوا جواسيس النخبة الذين حصل عليهم أويانغ شو شخصيًا من حرس شان هاي.

 

كانت شجاعة شي كيفا تستحق الثناء ، ولكن من حيث القدرة ، كان ضعيفا.

“إذا لم يحدث أي خطأ ، فإن 100 ألف جندي من تشو العظمى سوف يتحركون أيضًا. مع 100 ألف من قوات دودو ، و 50 ألف تحت قيادة زونتا وكذلك القوات المستسلمة ، لن تكون هذه المعركة سهلة “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط