Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1084

التخدر

التخدر

الفصل 1084 – التخدر

عندما سارت الأمور بسلاسة ، وكان الجو صاخبًا للغاية ، بدأ الانضباط في الاسترخاء ، حيث تشتت الجنود. لقد فقدوا دوافعهم ولم يسافروا بهذه السرعة.

اليوم 16 من خريطة المعركة.

في أول يومين إلى ثلاثة أيام ، كان الجيش لا يزال حذرًا وخائفًا من أن يفاجئهم العدو. لكن مع مرور الوقت ، استرخوا ببطء.

بناءً على الاتفاقية ، سينقسم جيش التحالف الجنوبي البالغ عدده 400 ألف إلى ثلاثة ويدخلون أراضي سلالة تشينغ معًا.

مع هروب جيش تشينغ بسرعة ، نمت المقاومة أكثر فأكثر. عندما دخل جيش التحالف الجنوبي إلى الشمال ، لم يكن ما واجهوه هو المقاومة الشديدة ولكن المدنيين الذي يفتحون أبواب المدينة والترحيب.

في الغرب ، قاد الإمبراطور تشانغ شيان تشونغ من شي العظمى 120 ألف من قوات شي العظمى للحصول على شي ان قبل الذهاب شمالًا لمهاجمة شان شي.

كانت أعمال الشغب والفوضى في كثير من الأحيان عمياء ومدمرة. بدءًا من الجنوب ، ظهرت دوائر حمراء مصبوغة بالدم في الشمال.

كان تشانغ شيان تشونغ أكثر إصرارًا مما توقعه أويانغ شو ، حيث أرسل 120 ألف جندي.

خاصةً نبلاء المانشو الذين كانوا يتنمرون على المدنيين يوميًا. كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يجرؤوا على الخروج من منازلهم ، بل إن بعضهم قد هرب وراء جيش تشينغ.

في الشرق ، قاد جو زي يي الفيلق المشتعل الذي يبلغ 90 ألف إلى جانب 30 ألف من شون العظمى و 60 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، أي ما مجموع 180 ألف لمهاجمة شان دونغ.

ارتبطت هذه الدوائر ببعضها البعض وشكلت خطًا أحمر سميكًا.

في الوسط ، قاد لي جينغ 60 ألف من فيلق الحرس مع 30 ألف من شون العظمى و 60 ألف جندي من مينغ الجنوبية لمهاجمة هينان.

بصرف النظر عن ذلك ، سيهدف إلى تنظيم جيوش شون العظمى ومينغ الجنوبية.

ستتجمع الجيوش الثلاثة في العاصمة.

لقد كان مبالغا فيه للغاية.

نظرًا لوجود أنهار أقل في الشمال ، لم يكونوا مناسبين للمعركة البحرية ، ولهذا السبب لم يذهب تشو يو وسرب الإمبراطور الى الشمال. سيبقى 3 آلاف من حراس القتال الإلهي في جيان يي لحماية أويانغ شو.

خاصةً نبلاء المانشو الذين كانوا يتنمرون على المدنيين يوميًا. كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يجرؤوا على الخروج من منازلهم ، بل إن بعضهم قد هرب وراء جيش تشينغ.

قبل المغادرة ، اجتمعت قوات لي جينغ وقوات جو زي يي في يانغ تشو.

اليوم 16 من خريطة المعركة.

بعد أن التقى الجيشان ، أعاد لي جينغ تنظيم القوات لاستعادة جميع قوات فيلق الحرس لإصلاح الفيلق.

تمامًا مثل ذلك ، اتبعت الجيوش الثلاثة الطريق الذي انسحب فيه جيش تشينغ لاسقاط مدينة تلو الأخرى دون بذل الكثير من الجهد.

بصرف النظر عن ذلك ، سيهدف إلى تنظيم جيوش شون العظمى ومينغ الجنوبية.

“هذا صحيح ، نحن أبطال!”

نظرًا لأن دورجون يمكن أن يرى ضعف جيش التحالف ، فمن الواضح أن لي جينغ يمكنه ذلك أيضًا.

قبل المغادرة ، اجتمعت قوات لي جينغ وقوات جو زي يي في يانغ تشو.

دعنا لا نذكر جيش شي العظمى في الغرب ، لأنه بعد كل شيء ، كانوا بعيدين جدًا. استغل جنود مينغ الجنوبية البالغ عددهم 120 ألف تحت قيادة جنرالات جيانغ بي الأربعة ، مع تنسيق لي جينغ وجو زي يي ، الفرصة حيث استراح الباقون في يانغ تشو لإعادة تنظيم القوات وترتيب دفعات من جنرالات مدينة شيا العظمى ومدينة العنقاء الساقطة في جيش مينغ الجنوبية .

… 

مع ذلك ، سيزيد من سيطرة لي جينغ على جيش مينغ الجنوبية.

“هناك بالتأكيد امر مريب.”

تم تقسيم قوات شون العظمى البالغ عددها 60 ألف أيضًا بواسطة لي جينغ ، حيث تم إرسالهم إلى جيوش الشرق الأوسط. على الرغم من أن جنرال شون العظمى كان غير راضٍ عن ذلك ، إلا أنه أعرب عن ولائه لأويانغ شو ، لذلك ، لن يستطيع التراجع عن كلماته.

لقد كان مبالغا فيه للغاية.

تمامًا مثل ذلك ، انتهز لي جينغ الفرصة بعد الانتصار الكبير في جيان يي لاستخدام جيش اللاعبين كجوهر لإعادة بناء الجيوش الشرقية والوسطى. هذا من شأنه أن يقلل بشكل كبير من فرص الصراع الداخلي.

في الغرب ، قاد الإمبراطور تشانغ شيان تشونغ من شي العظمى 120 ألف من قوات شي العظمى للحصول على شي ان قبل الذهاب شمالًا لمهاجمة شان شي.

في الوقت نفسه ، قلل من فرص عمل جيش مينغ الجنوبية وجيش شون العظمى من تلقاء أنفسهم وعدم اتباع الأوامر.

بعد إعادة التنظيم ، انطلقت الجيوش الثلاثة على الفور لتحقيق أهدافها.

… 

على العكس من ذلك ، كان كل من شون العظمى ومينغ الجنوبية سعداء. كان الأمر كما لو أنهم خاضوا معركة استثنائية.

بعد إعادة التنظيم ، انطلقت الجيوش الثلاثة على الفور لتحقيق أهدافها.

كان تشانغ شيان تشونغ أكثر إصرارًا مما توقعه أويانغ شو ، حيث أرسل 120 ألف جندي.

خلال هذه الفترة ، تراجع جيش تشينغ البالغ عدده 400 ألف وتوجهوا إلى يان جينغ.

خلال هذه الفترة ، تراجع جيش تشينغ البالغ عدده 400 ألف وتوجهوا إلى يان جينغ.

فجأة ، امتلأت الممرات الشمالية بقوات جيش تشينغ.

دعنا لا نذكر جيش شي العظمى في الغرب ، لأنه بعد كل شيء ، كانوا بعيدين جدًا. استغل جنود مينغ الجنوبية البالغ عددهم 120 ألف تحت قيادة جنرالات جيانغ بي الأربعة ، مع تنسيق لي جينغ وجو زي يي ، الفرصة حيث استراح الباقون في يانغ تشو لإعادة تنظيم القوات وترتيب دفعات من جنرالات مدينة شيا العظمى ومدينة العنقاء الساقطة في جيش مينغ الجنوبية .

تم التقاط التصرفات الغير طبيعية لجيش تشينغ بواسطة المدنيين الحادين ، حيث انتشرت الشائعات. قال بعض الاشخاص ، “جيش تشينغ خائف. إنهم مستعدون للتراجع “.

كان تشانغ شيان تشونغ أكثر إصرارًا مما توقعه أويانغ شو ، حيث أرسل 120 ألف جندي.

أصبحت الأوصاف الخاصة بجيش التحالف الجنوبي مبالغ فيها أكثر فأكثر.

 

في الصباح قالوا إنهم 500 ألف ثم أصبحوا 700 ألف. في المساء ، قبل حلول الليل ، انتشرت شائعات مفادها أن الجيش كان يضم مليون جندي.

في الصباح قالوا إنهم 500 ألف ثم أصبحوا 700 ألف. في المساء ، قبل حلول الليل ، انتشرت شائعات مفادها أن الجيش كان يضم مليون جندي.

لقد كان مبالغا فيه للغاية.

فجأة ، امتلأت الممرات الشمالية بقوات جيش تشينغ.

ومع ذلك ، صدق المدنيين ذلك. كان هؤلاء الجريئين الذين أخرجوا بالفعل مطارقهم وسكاكينهم وتجمعوا في أماكن سرية.

“هناك بالتأكيد امر مريب.”

بغض النظر عن الهوية ، اصبحت الطريقة التي نظروا بها إلى شعب المانشو مختلفة بالكامل عن ذي قبل. كان الجميع يحدقون بهم دون أن يقولوا أي كلمات ، لكن كان ذلك كافياً لإخافة شعب المانشو لدرجة أنهم تبولوا في ملابسهم.

تمامًا مثل ذلك ، انتهز لي جينغ الفرصة بعد الانتصار الكبير في جيان يي لاستخدام جيش اللاعبين كجوهر لإعادة بناء الجيوش الشرقية والوسطى. هذا من شأنه أن يقلل بشكل كبير من فرص الصراع الداخلي.

خاصةً نبلاء المانشو الذين كانوا يتنمرون على المدنيين يوميًا. كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يجرؤوا على الخروج من منازلهم ، بل إن بعضهم قد هرب وراء جيش تشينغ.

والمثير للسخرية أن هؤلاء المسؤولين كانوا في الغالب من هان الصينيين. بعد أن أظهر جيش تشينغ قوته ونما بشكل أكبر ، اصبحوا جشعين للحصول على مكانة ، حيث اصبحوا عبيدا لعرق المانشو.

في تلك الليلة ، قام بعض المدنيون بتسليح أنفسهم وهاجموا المكاتب المدنية ، حيث تم قتل مسؤولي سلالة تشينغ.

تجاه هؤلاء المسؤولين ، لم يكن السكان المحليون متساهلين معهم ، حيث قتلوهم جميعًا. حتى عائلاتهم لم تفلت لأن عيون الاشخاص قد تحولت إلى اللون الأحمر من كل القتل.

والمثير للسخرية أن هؤلاء المسؤولين كانوا في الغالب من هان الصينيين. بعد أن أظهر جيش تشينغ قوته ونما بشكل أكبر ، اصبحوا جشعين للحصول على مكانة ، حيث اصبحوا عبيدا لعرق المانشو.

تمامًا مثل ذلك ، اتبعت الجيوش الثلاثة الطريق الذي انسحب فيه جيش تشينغ لاسقاط مدينة تلو الأخرى دون بذل الكثير من الجهد.

كان هناك جزء كبير من المسؤولين السابقين لمينغ العظمى.

في الوقت نفسه ، قلل من فرص عمل جيش مينغ الجنوبية وجيش شون العظمى من تلقاء أنفسهم وعدم اتباع الأوامر.

تجاه هؤلاء المسؤولين ، لم يكن السكان المحليون متساهلين معهم ، حيث قتلوهم جميعًا. حتى عائلاتهم لم تفلت لأن عيون الاشخاص قد تحولت إلى اللون الأحمر من كل القتل.

عندما تلقى المسؤولون الحقيقيون لعرق مانشو الأخبار ، غادروا تحت حماية جيش تشينغ.

عندما تلقى المسؤولون الحقيقيون لعرق مانشو الأخبار ، غادروا تحت حماية جيش تشينغ.

تم التقاط التصرفات الغير طبيعية لجيش تشينغ بواسطة المدنيين الحادين ، حيث انتشرت الشائعات. قال بعض الاشخاص ، “جيش تشينغ خائف. إنهم مستعدون للتراجع “.

كانت أعمال الشغب والفوضى في كثير من الأحيان عمياء ومدمرة. بدءًا من الجنوب ، ظهرت دوائر حمراء مصبوغة بالدم في الشمال.

الترجمة: Hunter 

ارتبطت هذه الدوائر ببعضها البعض وشكلت خطًا أحمر سميكًا.

تم تقسيم قوات شون العظمى البالغ عددها 60 ألف أيضًا بواسطة لي جينغ ، حيث تم إرسالهم إلى جيوش الشرق الأوسط. على الرغم من أن جنرال شون العظمى كان غير راضٍ عن ذلك ، إلا أنه أعرب عن ولائه لأويانغ شو ، لذلك ، لن يستطيع التراجع عن كلماته.

انتشر هذا الخط ببطء من الجنوب إلى الشمال.

في أول يومين إلى ثلاثة أيام ، كان الجيش لا يزال حذرًا وخائفًا من أن يفاجئهم العدو. لكن مع مرور الوقت ، استرخوا ببطء.

“تغير كل شيء!”

في الوقت نفسه ، قلل من فرص عمل جيش مينغ الجنوبية وجيش شون العظمى من تلقاء أنفسهم وعدم اتباع الأوامر.

مع هروب جيش تشينغ بسرعة ، نمت المقاومة أكثر فأكثر. عندما دخل جيش التحالف الجنوبي إلى الشمال ، لم يكن ما واجهوه هو المقاومة الشديدة ولكن المدنيين الذي يفتحون أبواب المدينة والترحيب.

تمامًا مثل ذلك ، اتبعت الجيوش الثلاثة الطريق الذي انسحب فيه جيش تشينغ لاسقاط مدينة تلو الأخرى دون بذل الكثير من الجهد.

مجموعات ضخمة من الأشخاص.

… 

أذهلت المشاهد الصاخبة الجميع.

خلال هذه الفترة ، تراجع جيش تشينغ البالغ عدده 400 ألف وتوجهوا إلى يان جينغ.

“هل ذهبنا إلى المكان الخطأ؟” تمتم بعض الجنود. فجأة لم يعرفوا ماذا يفعلون.

الفصل 1084 – التخدر

تمامًا مثل ذلك ، اتبعت الجيوش الثلاثة الطريق الذي انسحب فيه جيش تشينغ لاسقاط مدينة تلو الأخرى دون بذل الكثير من الجهد.

مع هروب جيش تشينغ بسرعة ، نمت المقاومة أكثر فأكثر. عندما دخل جيش التحالف الجنوبي إلى الشمال ، لم يكن ما واجهوه هو المقاومة الشديدة ولكن المدنيين الذي يفتحون أبواب المدينة والترحيب.

هان تشونغ ، شي آن ، ممر تونغ …

بغض النظر عن الهوية ، اصبحت الطريقة التي نظروا بها إلى شعب المانشو مختلفة بالكامل عن ذي قبل. كان الجميع يحدقون بهم دون أن يقولوا أي كلمات ، لكن كان ذلك كافياً لإخافة شعب المانشو لدرجة أنهم تبولوا في ملابسهم.

كاي فينغ ، تشين تشو …

كان تشانغ شيان تشونغ أكثر إصرارًا مما توقعه أويانغ شو ، حيث أرسل 120 ألف جندي.

نظرًا لأن الأمور كانت سلسة للغاية ، فقد بدت غير واقعية حقًا .

في الوقت نفسه ، قلل من فرص عمل جيش مينغ الجنوبية وجيش شون العظمى من تلقاء أنفسهم وعدم اتباع الأوامر.

في أول يومين إلى ثلاثة أيام ، كان الجيش لا يزال حذرًا وخائفًا من أن يفاجئهم العدو. لكن مع مرور الوقت ، استرخوا ببطء.

بغض النظر عن الهوية ، اصبحت الطريقة التي نظروا بها إلى شعب المانشو مختلفة بالكامل عن ذي قبل. كان الجميع يحدقون بهم دون أن يقولوا أي كلمات ، لكن كان ذلك كافياً لإخافة شعب المانشو لدرجة أنهم تبولوا في ملابسهم.

بمجرد أن أخبرهم الجواسيس بالأخبار المؤكدة ، هدأ الجيش أخيرًا.

مع هروب جيش تشينغ بسرعة ، نمت المقاومة أكثر فأكثر. عندما دخل جيش التحالف الجنوبي إلى الشمال ، لم يكن ما واجهوه هو المقاومة الشديدة ولكن المدنيين الذي يفتحون أبواب المدينة والترحيب.

“لا داعي للشك بعد الآن. لقد تراجع جيش تشينغ حقًا! “

كان تشانغ شيان تشونغ أكثر إصرارًا مما توقعه أويانغ شو ، حيث أرسل 120 ألف جندي.

بعد التأكد من المعلومات ، سواء كان ذلك قائد الجيش الأوسط لي جينغ أو قائد الجيش الشرقي جو زي يي ، اصبحت تعابيرهم معقدة. لم يظهروا أي سعادة على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كانوا جادين للغاية.

تم تقسيم قوات شون العظمى البالغ عددها 60 ألف أيضًا بواسطة لي جينغ ، حيث تم إرسالهم إلى جيوش الشرق الأوسط. على الرغم من أن جنرال شون العظمى كان غير راضٍ عن ذلك ، إلا أنه أعرب عن ولائه لأويانغ شو ، لذلك ، لن يستطيع التراجع عن كلماته.

“هناك بالتأكيد امر مريب.”

 

على العكس من ذلك ، كان كل من شون العظمى ومينغ الجنوبية سعداء. كان الأمر كما لو أنهم خاضوا معركة استثنائية.

تمامًا مثل ذلك ، اتبعت الجيوش الثلاثة الطريق الذي انسحب فيه جيش تشينغ لاسقاط مدينة تلو الأخرى دون بذل الكثير من الجهد.

صفق المدنيون في الشوارع ، حيث نظرت الفتيات إليهم بحرارة. جعلتهم الانتصارات متعجرفين للغاية ، مما أفسد حكمهم.

خلال هذه الفترة ، تراجع جيش تشينغ البالغ عدده 400 ألف وتوجهوا إلى يان جينغ.

مع ذلك ، سيعاملون أنفسهم كجنود لا يقهرون.

قبل المغادرة ، اجتمعت قوات لي جينغ وقوات جو زي يي في يانغ تشو.

في البداية ، في مواجهة الهتافات ، ارتبكوا ، “نحن أبطال؟”

بعد إعادة التنظيم ، انطلقت الجيوش الثلاثة على الفور لتحقيق أهدافها.

“هذا صحيح ، نحن أبطال!”

والمثير للسخرية أن هؤلاء المسؤولين كانوا في الغالب من هان الصينيين. بعد أن أظهر جيش تشينغ قوته ونما بشكل أكبر ، اصبحوا جشعين للحصول على مكانة ، حيث اصبحوا عبيدا لعرق المانشو.

الآن ، لن يترددون ، حيث امتلأوا بالإيمان الراسخ.

لقد كان مبالغا فيه للغاية.

عندما سارت الأمور بسلاسة ، وكان الجو صاخبًا للغاية ، بدأ الانضباط في الاسترخاء ، حيث تشتت الجنود. لقد فقدوا دوافعهم ولم يسافروا بهذه السرعة.

في أول يومين إلى ثلاثة أيام ، كان الجيش لا يزال حذرًا وخائفًا من أن يفاجئهم العدو. لكن مع مرور الوقت ، استرخوا ببطء.

كانت أعمال الشغب والفوضى في كثير من الأحيان عمياء ومدمرة. بدءًا من الجنوب ، ظهرت دوائر حمراء مصبوغة بالدم في الشمال.

 في الوقت نفسه ، شعر تشانغ شيان تشونغ بالتعقيد في قلبه.

في الصباح قالوا إنهم 500 ألف ثم أصبحوا 700 ألف. في المساء ، قبل حلول الليل ، انتشرت شائعات مفادها أن الجيش كان يضم مليون جندي.

 

أذهلت المشاهد الصاخبة الجميع.

 

أصبحت الأوصاف الخاصة بجيش التحالف الجنوبي مبالغ فيها أكثر فأكثر.

 

في الصباح قالوا إنهم 500 ألف ثم أصبحوا 700 ألف. في المساء ، قبل حلول الليل ، انتشرت شائعات مفادها أن الجيش كان يضم مليون جندي.

 

نظرًا لأن الأمور كانت سلسة للغاية ، فقد بدت غير واقعية حقًا .

الترجمة: Hunter 

خاصةً نبلاء المانشو الذين كانوا يتنمرون على المدنيين يوميًا. كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يجرؤوا على الخروج من منازلهم ، بل إن بعضهم قد هرب وراء جيش تشينغ.

 

 

انتشر هذا الخط ببطء من الجنوب إلى الشمال.

ومع ذلك ، صدق المدنيين ذلك. كان هؤلاء الجريئين الذين أخرجوا بالفعل مطارقهم وسكاكينهم وتجمعوا في أماكن سرية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط