طموح تشانغ شيان تشونغ
الفصل 1085 – طموح تشانغ شيان تشونغ
“جيش تشينغ يتراجع ، ليس لدى الشمال اي حاكم. إنه أفضل وقت لينهض فيه شي العظمى ” . كان تشانغ شيان تشونغ مليئًا بالثقة.
شان شي ، شي آن.
لم تُمنح أي فرص لمن خالف القواعد.
لحماية شي العظمى ، قبل مغادرته ، كان تشانغ شيان تشونغ مستعدًا لخوض معركة شاملة. ولكن بعد أن بدأ غزو الشمال ، تقدمت الأمور بشكل مختلف تمامًا عما كان يتوقعه.
شان شي ، شي آن.
لم يتوقع أبدًا في أحلامه أن يسقط جيش شي العظمى في شي آن في غضون 5 أيام فقط. كانت هذه المدينة القديمة التي تنتمي إلى شون العظمى.
“لا شئ مستحيل.”
حتى عندما انتقل جيش شي العظمى إلى شي ان ، لا يزال تشانغ شيان تشونغ مذهولًا بعض الشيء.
أراد أحدهم المغادرة ، بينما احتاج الآخر إلى إجبارهم على البقاء.
عندما انتقل إلى قصر شي ان المهيب ، عاد تشانغ شيان تشونغ أخيرًا إلى رشده. لقد أدرك أنه تم وضع فرصة كبيرة أمام شي العظمى.
من الواضح أن لي جينغ لم يوافق. إذا سمحوا حقًا لجيش شون العظمى بالمغادرة ، واشترك الطرفان في شي ان ، فهل سيظل هناك احتلال للشمال؟
عاد طموحه لحكم الصين مرة أخرى .
“لا شئ مستحيل.”
عاد طموحه لحكم الصين مرة أخرى .
جلس تشانغ شيان تشونغ على العرش البارد وفكر في الأمر لمدة ليلة كاملة قبل أن يتخذ قرارًا في النهاية . في صباح اليوم التالي ، أمر أنه باستثناء 30 ألف جندي مدافع عن شي آن ، فإن البقية سيذهبون.
مع وفاة لي زي تشينغ ، لم يكن لـ شي ان أي علاقة بـ شون العظمى.
لم يكلف تشانغ شيان تشونغ عناء إخفاء رغبته في الأراضي. قال مباشرة للجنرالات ، “اخرجوا جميعًا ، خذوا كل الأراضي التي تستطيعون أن تضموها في حكم شي العظمى”.
احمر الجنرالات غضبا. كان مثل انتزاع قطعة اللحم منهم. لقد نسوا أنه قبل بضعة أشهر فقط ، تم طردهم بواسطة جيش تشينغ وكانوا في حالة مروعة.
“نعم!”
لم يقود لي جينغ القوات إلى المدينة. بدلاً من ذلك ، خيموا خارج المدينة. كان 60 ألف من فيلق الحرس أكثر الجنود ولاءً.
عندما حصل جنرالات شي العظمى على الأمر ، اصبحوا متحمسين للغاية.
لولا سيطرة فيلق الحرس ، لكان المعسكر قد انفجر بالكامل. عندما انتشر الخبر إلى معسكر مينغ الجنوبية ، انتشرت الضجة في وقت متأخر من الليل.
تولى تشانغ شيان تشونغ مسؤولية شي ان ، حيث قام بتهدئة المدنيين أثناء الاتصال بدولته للسماح للبلاط الإمبراطوري بإرسال المسؤولين.
حتى عندما انتقل جيش شي العظمى إلى شي ان ، لا يزال تشانغ شيان تشونغ مذهولًا بعض الشيء.
كان يخطط بالفعل لنقل عاصمة شي العظمى.
لم يفكر جنرالات شون العظمى بهذه الطريقة ، “هناك بعض الأشياء التي يمكننا تحملها والبعض الآخر لا يمكننا تحمله!” على الفور ، أخبروا لي جينغ عن ذلك وأملوا أن يتقدم.
“جيش تشينغ يتراجع ، ليس لدى الشمال اي حاكم. إنه أفضل وقت لينهض فيه شي العظمى ” . كان تشانغ شيان تشونغ مليئًا بالثقة.
لم يعرف إيلاي ما يجب أن يفعله.
…
في النهاية ، لم يكونوا جنودًا لـ شيا العظمى ، فلماذا سيسمحون لـ لي جينغ بفعل ما يشاء؟
هينان ، كاي فينغ.
كان المعسكر الحالي مثل برميل ضخم من البارود ، حيث كان قريبا من الانفجار.
بعد يومين من قيام الجيش الغربي بإسقاط شي آن ، انتقل الجيش الأوسط بنجاح إلى كاي فينغ.
لم يقود لي جينغ القوات إلى المدينة. بدلاً من ذلك ، خيموا خارج المدينة. كان 60 ألف من فيلق الحرس أكثر الجنود ولاءً.
عندما انتقل إلى قصر شي ان المهيب ، عاد تشانغ شيان تشونغ أخيرًا إلى رشده. لقد أدرك أنه تم وضع فرصة كبيرة أمام شي العظمى.
هبط الليل.
مع وفاة لي زي تشينغ ، لم يكن لـ شي ان أي علاقة بـ شون العظمى.
ومع ذلك ، كانت خيمة القائد لا تزال مضاءة.
كان لي جينغ يواجه سؤالا صعبا.
“لا شئ مستحيل.”
منذ دخول الجيش هينان ، بدأت اللافتات بالظهور.
حتى عندما انتقل جيش شي العظمى إلى شي ان ، لا يزال تشانغ شيان تشونغ مذهولًا بعض الشيء.
في البداية ، كان جنود شون العظمى و مينغ الجنوبية يفتقرون إلى الانضباط وكانوا كسالى في سرعة سفرهم. لم يجرؤوا على مواجهة لي جينغ.
هبط الليل.
مع مرور الوقت ، أصبح الجنود أكثر جرأة.
كان هناك حتى البعض الذين جلبوا النساء مباشرة إلى المعسكر.
لم يعد البعض إلى المعسكر ليلاً ، كان بعضهم في حالة سكر بينما قبل بعضهم الرشاوى من المدنيين أو النبلاء.
لم يتوقع أبدًا في أحلامه أن يسقط جيش شي العظمى في شي آن في غضون 5 أيام فقط. كانت هذه المدينة القديمة التي تنتمي إلى شون العظمى.
كان هناك حتى البعض الذين جلبوا النساء مباشرة إلى المعسكر.
ما كان يفعله تشانغ شيان تشونغ في شي ان هو تلك الشرارة. عندما علم جنرالات شون العظمى بالأمر ، أن تشانغ شيان تشونغ قد احتل شي آن دون خجل ، أصبحوا غاضبين.
كان انضباطهم متساهلاً حقًا .
الترجمة: Hunter
اتخذ لي جينغ إجراءات مضادة على الفور ، مستخدمًا فيلق الحرس لتشكيل وحدة القانون العسكري. قبض على مجموعة منهم ، إما ضربهم بالعصا أو قام بإعدامهم.
“جيش تشينغ يتراجع ، ليس لدى الشمال اي حاكم. إنه أفضل وقت لينهض فيه شي العظمى ” . كان تشانغ شيان تشونغ مليئًا بالثقة.
لم تُمنح أي فرص لمن خالف القواعد.
من الواضح أن لي جينغ لم يوافق. إذا سمحوا حقًا لجيش شون العظمى بالمغادرة ، واشترك الطرفان في شي ان ، فهل سيظل هناك احتلال للشمال؟
كجنرال ، عرف لي جينغ أهمية الانضباط العسكري ولن يتساهل في ذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك ، واستمر هذا في التطور ، فإن الجيش بأكمله سينهار دون قتال.
تمامًا مثل جيش شي العظمى ، التزمت الجيوش المنتفضة مثل شون العظمى بنظرية ” من يمتلك قبضة اكبر يكون اقوى ”.
بعد إظهار بعض الأمثلة ، أظهر النظام بعض التحسن ، حيث تم بالفعل قمع العلامات السيئة .
في البداية ، كان جنود شون العظمى و مينغ الجنوبية يفتقرون إلى الانضباط وكانوا كسالى في سرعة سفرهم. لم يجرؤوا على مواجهة لي جينغ.
ومع ذلك ، لم يفكر لي جينغ في الأمر بهذه الطريقة.
مع وفاة لي زي تشينغ ، لم يكن لـ شي ان أي علاقة بـ شون العظمى.
“إنهم يتصرفون وكأنهم يقبلون ذلك ، لكن في أعماقهم ، لا يفعلون ذلك.”
تمامًا مثل جيش شي العظمى ، التزمت الجيوش المنتفضة مثل شون العظمى بنظرية ” من يمتلك قبضة اكبر يكون اقوى ”.
في النهاية ، لم يكونوا جنودًا لـ شيا العظمى ، فلماذا سيسمحون لـ لي جينغ بفعل ما يشاء؟
جلس تشانغ شيان تشونغ على العرش البارد وفكر في الأمر لمدة ليلة كاملة قبل أن يتخذ قرارًا في النهاية . في صباح اليوم التالي ، أمر أنه باستثناء 30 ألف جندي مدافع عن شي آن ، فإن البقية سيذهبون.
خاصة جيش شون العظمى. منذ البداية ، عاملوا أنفسهم كتعزيزات ولم يشعروا أنهم كانوا تحت قيادة لي جينغ. إذا كان صارمًا جدًا ، فقد يؤدي ذلك إلى نتائج عكسية .
عاد طموحه لحكم الصين مرة أخرى .
لولا وجود 60 ألف من فيلق الحرس الذي يتولى المسؤولية ، فربما تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة بالفعل.
هبط الليل.
كان جيش شون العظمى جيش انتفاضة . من الجنرالات إلى الجنود ، اعتادوا جميعًا على النهب والقتل. لم يتمكنوا من مقاومة إغراء المجوهرات والطعام.
لم يتوقع أبدًا في أحلامه أن يسقط جيش شي العظمى في شي آن في غضون 5 أيام فقط. كانت هذه المدينة القديمة التي تنتمي إلى شون العظمى.
جعلهم تقييد لي جينغ يشعرون بعدم الارتياح حقًا .
لم يقود لي جينغ القوات إلى المدينة. بدلاً من ذلك ، خيموا خارج المدينة. كان 60 ألف من فيلق الحرس أكثر الجنود ولاءً.
كان المعسكر الحالي مثل برميل ضخم من البارود ، حيث كان قريبا من الانفجار.
ما كان يفعله تشانغ شيان تشونغ في شي ان هو تلك الشرارة. عندما علم جنرالات شون العظمى بالأمر ، أن تشانغ شيان تشونغ قد احتل شي آن دون خجل ، أصبحوا غاضبين.
كان هناك حتى البعض الذين جلبوا النساء مباشرة إلى المعسكر.
“أيها الوغد ، هذه أرضنا!”
عندما حصل جنرالات شي العظمى على الأمر ، اصبحوا متحمسين للغاية.
احمر الجنرالات غضبا. كان مثل انتزاع قطعة اللحم منهم. لقد نسوا أنه قبل بضعة أشهر فقط ، تم طردهم بواسطة جيش تشينغ وكانوا في حالة مروعة.
“إنهم يتصرفون وكأنهم يقبلون ذلك ، لكن في أعماقهم ، لا يفعلون ذلك.”
مع وفاة لي زي تشينغ ، لم يكن لـ شي ان أي علاقة بـ شون العظمى.
لم يعد البعض إلى المعسكر ليلاً ، كان بعضهم في حالة سكر بينما قبل بعضهم الرشاوى من المدنيين أو النبلاء.
لم يفكر جنرالات شون العظمى بهذه الطريقة ، “هناك بعض الأشياء التي يمكننا تحملها والبعض الآخر لا يمكننا تحمله!” على الفور ، أخبروا لي جينغ عن ذلك وأملوا أن يتقدم.
كان انضباطهم متساهلاً حقًا .
كان لي جينغ قائد الجيش الأوسط فقط ، فكيف سيكون قادرًا على إيقافه؟
أراد أحدهم المغادرة ، بينما احتاج الآخر إلى إجبارهم على البقاء.
علاوة على ذلك ، كان جيش شي العظمى يتعاون فقط مع مينغ الجنوبية لمهاجمة الشمال. لم يكونوا مرؤوسين له ، وإذا أراد تشانغ شيان تشونغ ذلك ، فيمكنه استخدام الرسالة التي كتبها لي جينغ لمسح مؤخرته.
الفصل 1085 – طموح تشانغ شيان تشونغ
“بما أن الجنرال لا يستطيع التعامل مع ذلك ، فسنحلها بأنفسنا”.
خاصة جيش شون العظمى. منذ البداية ، عاملوا أنفسهم كتعزيزات ولم يشعروا أنهم كانوا تحت قيادة لي جينغ. إذا كان صارمًا جدًا ، فقد يؤدي ذلك إلى نتائج عكسية .
تمامًا مثل جيش شي العظمى ، التزمت الجيوش المنتفضة مثل شون العظمى بنظرية ” من يمتلك قبضة اكبر يكون اقوى ”.
علاوة على ذلك ، كان جيش شي العظمى يتعاون فقط مع مينغ الجنوبية لمهاجمة الشمال. لم يكونوا مرؤوسين له ، وإذا أراد تشانغ شيان تشونغ ذلك ، فيمكنه استخدام الرسالة التي كتبها لي جينغ لمسح مؤخرته.
طلب جيش شون العظمى على الفور القتال ، على أمل أن ينتقل الجيش إلى شي ان لاستعادة أراضيهم.
ومع ذلك ، كانت خيمة القائد لا تزال مضاءة.
من الواضح أن لي جينغ لم يوافق. إذا سمحوا حقًا لجيش شون العظمى بالمغادرة ، واشترك الطرفان في شي ان ، فهل سيظل هناك احتلال للشمال؟
في النهاية ، لم يكونوا جنودًا لـ شيا العظمى ، فلماذا سيسمحون لـ لي جينغ بفعل ما يشاء؟
أراد أحدهم المغادرة ، بينما احتاج الآخر إلى إجبارهم على البقاء.
مع مرور الوقت ، أصبح الجنود أكثر جرأة.
تشاجر الجانبان بشكل غير سار في خيمة القائد ، حيث أصبح الجو متوترًا إلى أقصى حد.
تولى تشانغ شيان تشونغ مسؤولية شي ان ، حيث قام بتهدئة المدنيين أثناء الاتصال بدولته للسماح للبلاط الإمبراطوري بإرسال المسؤولين.
في النهاية ، ربما بسبب قوة فيلق الحرس ، ترك جنرالات شون العظمى خيمة القائد بغضب. منذ ذلك الحين فصاعدًا ، لم يتحدثوا عن هذا الأمر حتى دخل الجيش كاي فينغ.
في البداية ، كان جنود شون العظمى و مينغ الجنوبية يفتقرون إلى الانضباط وكانوا كسالى في سرعة سفرهم. لم يجرؤوا على مواجهة لي جينغ.
عرف لي جينغ أن هذا الأمر لم ينتهي بالتأكيد .
كان يخطط بالفعل لنقل عاصمة شي العظمى.
كما هو متوقع ، في تلك الليلة ، تلقى لي جينغ أخبارًا سيئة.
لولا سيطرة فيلق الحرس ، لكان المعسكر قد انفجر بالكامل. عندما انتشر الخبر إلى معسكر مينغ الجنوبية ، انتشرت الضجة في وقت متأخر من الليل.
تحت سماء الليل ، غادر جيش شون العظمى الذي يبلغ 30 ألف جندي المعسكر واختفوا في البرية. كان من الواضح أنهم كانوا يتجهون نحو شي ان.
لم تُمنح أي فرص لمن خالف القواعد.
لولا سيطرة فيلق الحرس ، لكان المعسكر قد انفجر بالكامل. عندما انتشر الخبر إلى معسكر مينغ الجنوبية ، انتشرت الضجة في وقت متأخر من الليل.
كان هناك حتى البعض الذين جلبوا النساء مباشرة إلى المعسكر.
“أيها القائد ، هل يجب أن أقود القوات لمطاردتهم؟” سأل إيلاي.
عندما انتقل إلى قصر شي ان المهيب ، عاد تشانغ شيان تشونغ أخيرًا إلى رشده. لقد أدرك أنه تم وضع فرصة كبيرة أمام شي العظمى.
تحت ضوء الشمع ، أصبح تعبير لي جينغ غير واضح حقًا . بعد أن توقف لفترة طويلة ، هز رأسه ، “دعهم يغادرون ، حتى لو طاردناهم ، فسيظلون يهربون”.
لم تُمنح أي فرص لمن خالف القواعد.
“….”
اتخذ لي جينغ إجراءات مضادة على الفور ، مستخدمًا فيلق الحرس لتشكيل وحدة القانون العسكري. قبض على مجموعة منهم ، إما ضربهم بالعصا أو قام بإعدامهم.
لم يعرف إيلاي ما يجب أن يفعله.
لولا سيطرة فيلق الحرس ، لكان المعسكر قد انفجر بالكامل. عندما انتشر الخبر إلى معسكر مينغ الجنوبية ، انتشرت الضجة في وقت متأخر من الليل.
كان جيش شون العظمى عازمًا على المغادرة. نتيجة لذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لن يكونوا قادرين على جعلهم يبقون. حتى لو بقوا ، سيتركون مشكلة كبيرة ورائهم.
…
“سأكتب رسالة إلى الملك.”
كان جيش شون العظمى عازمًا على المغادرة. نتيجة لذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لن يكونوا قادرين على جعلهم يبقون. حتى لو بقوا ، سيتركون مشكلة كبيرة ورائهم.
أدرك لي جينغ أن هذه المعركة قد تأثرت بشكل كبير.
“لا شئ مستحيل.”
“أيها القائد ، هل يجب أن أقود القوات لمطاردتهم؟” سأل إيلاي.
تشاجر الجانبان بشكل غير سار في خيمة القائد ، حيث أصبح الجو متوترًا إلى أقصى حد.
لحماية شي العظمى ، قبل مغادرته ، كان تشانغ شيان تشونغ مستعدًا لخوض معركة شاملة. ولكن بعد أن بدأ غزو الشمال ، تقدمت الأمور بشكل مختلف تمامًا عما كان يتوقعه.
“سأكتب رسالة إلى الملك.”
الترجمة: Hunter
جعلهم تقييد لي جينغ يشعرون بعدم الارتياح حقًا .
تمامًا مثل جيش شي العظمى ، التزمت الجيوش المنتفضة مثل شون العظمى بنظرية ” من يمتلك قبضة اكبر يكون اقوى ”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
