Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1086

احتلال الأرض

احتلال الأرض

الفصل 1086 – احتلال الأرض

لحسن الحظ ، لم يضع أويانغ شو كل آماله عليهم.

تمامًا كما حدث التغيير الهائل مع الجيش الأوسط ، كان جو زي يي مع جيش الشرق يواجهون مشاكل مماثلة أيضا.

شعر بالكراهية.

كان الأمر كما لو أن كلا الجيشين من شون العظمى قد خططوا لذلك مسبقًا ، تاركين المعسكر في نفس الوقت واختفوا في البرية. يمكن للمرء أن يتوقع أن هذه العاصفة المفاجئة ستختتم شي ان وحتى الشمال بالكامل.

 

في غضون ليلة واحدة ، اصبح جيش شي العظمى البالغ عدده 120 ألف منهمكًا في المطالبة بأرض شي ان ، حيث لم يهتمون بالغزو الشمالي. بالمثل ، أظهر جيش شون العظمى البالغ عدده 60 ألف القليل من التبصر ، حيث كان يتبع وراء جيش شي العظمى.

إذا لم يكن هناك أمل فليكن.

كان جيش التحالف الجنوبي على وشك الانهيار.

نظرًا لتأثرهم بهذا ، ظهرت علامات عدم الاستقرار على قوات مينغ الجنوبية البالغ عددها 120 ألف. إذا لم يقم لي جينغ بإعادة هيكلة جنرالات جيانغ بي الأربعة ، واستبدالهم بجنوده الموثوق بهم ، لكانت النتيجة كارثية.

نظرًا لتأثرهم بهذا ، ظهرت علامات عدم الاستقرار على قوات مينغ الجنوبية البالغ عددها 120 ألف. إذا لم يقم لي جينغ بإعادة هيكلة جنرالات جيانغ بي الأربعة ، واستبدالهم بجنوده الموثوق بهم ، لكانت النتيجة كارثية.

لم يكن هناك إمبراطور لم يكن لديه طموح حقيقي.

الطُعم الذي ألقاه دورجون قد نجح في إفساد جيش التحالف الجنوبي.

نظرًا لتأثرهم بهذا ، ظهرت علامات عدم الاستقرار على قوات مينغ الجنوبية البالغ عددها 120 ألف. إذا لم يقم لي جينغ بإعادة هيكلة جنرالات جيانغ بي الأربعة ، واستبدالهم بجنوده الموثوق بهم ، لكانت النتيجة كارثية.

لم يكتمل الغزو الشمالي بعد ، حيث تعلقت طبقات من السحب الداكنة الكثيفة من فوقهم.

 

…… 

بصرف النظر عن إرسال الأمر إلى الخطوط الأمامية ، أصبح إمبراطور هونغ غوانغ ينشط ببطء أكثر فأكثر في البلاط الإمبراطوري ، مستخدمًا المسؤولين المقربين منه للتخطيط لأمور المنطقة الشمالية.

العاصمة ، يان جينغ.

كان لدى جيش تشينغ تحليل جيد لاختيار وقت الهجوم.

نظر دورجون إلى الاستخبارات ، حيث كشف عن ابتسامة خفيفة.

لم يكن أجيجي خائفًا من السماء أو من الجحيم ؛ كان يخاف من دورجون فقط .

عندما رأى اجيجي ذلك ، ابتسم وقال ، “هل حان الوقت لكي نتحرك؟”. 

داخل مدينة جيان يي ، شعر شخص واحد بالتعقيد في قلبه ، حيث لم يستطع النوم في الليل. لم يكن هذا الشخص الأمير الوصي أويانغ شو ولكن ملك مينغ الجنوبية – إمبراطور هونغ غوانغ.

“لا!”

كان إمبراطور هونغ غوانغ يغرق في الأحلام الزائفة.

احتفظ دورجون بابتسامته ، حيث أصبح تعبيره جادا على الفور ، “الآن ليس الوقت المناسب. بعد أن تشتبك شي العظمى و شون العظمى وعدم تمكن لي جينغ من تنظيف الفوضى ، سيكون الوقت المناسب لتحركنا”.

في النهاية ، لا يزال الإمبراطور هونغ غوانغ حذرًا من أويانغ شو ، هذا الأمير الوصي ، لكنه لم يجعل الأمر واضحًا للغاية.

كان لدى جيش تشينغ تحليل جيد لاختيار وقت الهجوم.

لم يكن هناك إمبراطور لم يكن لديه طموح حقيقي.

إذا هاجموا في وقت مبكر ، فسيكون من السهل الكشف عن نواياهم ، حيث سيجعل جيش التحالف الجنوبي يتجمع مرة أخرى. إذا تجمعوا ، فستكون النتائج خطيرة.

في مواجهة مثل هذا الموقف ، كان من الطبيعي أن يكون هناك حل.

اختبر فهم الوقت معيار القائد.

بالطبع ، لم يكن أويانغ شو يأمل في الاعتماد على فيلق الحرس والفيلق المشتعل لإسقاط يان جينغ. لن تكون هذه ثقة بل غطرسة.

كان دورجون واضحًا حقًا ، “أرسل أوامري إلى مختلف القوات بعدم التحرك. بدون أوامري ، لا يمكن إرسال أي جنود. إذا لم يكن كذلك ، فلا تلوموني على كوني قاسيا”.

في الحقيقة ، لم يتدخل أويانغ شو ، حيث كان مجرد متفرج من البداية إلى النهاية.

“نعم!”

قبل بدء غزو الشمال ، بمساعدة جيا شو ، صمم أويانغ شو استراتيجيتين. إذا لم تفعل شي العظمى و شون العظمى أي شيء ، فسيكون من الطبيعي أن يكون الأفضل ، حيث سيشقون طريقهم إلى يان جينغ.

لم يكن أجيجي خائفًا من السماء أو من الجحيم ؛ كان يخاف من دورجون فقط .

كان جيش التحالف الجنوبي على وشك الانهيار.

‘لكي تنجح ، يجب عليك أن تتحلى بالصبر وتتحمل الضغط.’ نظر دورجون إلى السماء ، حيث بدت نظرته غير مستعجلة. كان فهمه للكلمات الكونفوشيوسية الكلاسيكية يستحق الثناء حقا .

…… 

… 

 

داخل مدينة جيان يي ، شعر شخص واحد بالتعقيد في قلبه ، حيث لم يستطع النوم في الليل. لم يكن هذا الشخص الأمير الوصي أويانغ شو ولكن ملك مينغ الجنوبية – إمبراطور هونغ غوانغ.

كان هذا الأمر السري هو الذي أثار غضب جيش مينغ الجنوبية وأضاف الكثير من المشاكل لـ لي جينغ و جو زي يي. تم دعم جنرالات جيش مينغ الجنوبية بواسطة الإمبراطور.

لم يكن هناك إمبراطور لم يكن لديه طموح حقيقي.

كانت هناك أسس قد تركها الأسلاف ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من جيان يي .

منذ انتهاء معركة جيان يي ، وبدأ الغزو الشمالي ، بدا قلب الإمبراطور هونغ غوانغ في الاحتراق. لقد شعر أن هذه كانت مهمة مقدسة – إعادة أرض مينغ العظمى.

كان لدى جيش تشينغ تحليل جيد لاختيار وقت الهجوم.

إذا لم يكن هناك أمل فليكن.

نظرًا لتأثرهم بهذا ، ظهرت علامات عدم الاستقرار على قوات مينغ الجنوبية البالغ عددها 120 ألف. إذا لم يقم لي جينغ بإعادة هيكلة جنرالات جيانغ بي الأربعة ، واستبدالهم بجنوده الموثوق بهم ، لكانت النتيجة كارثية.

ومع ذلك ، عندما رأى فرصة استعادة مجد الدولة ، لم يعد قلبه هادئًا بعد الآن. كل انتصار على الخطوط الأمامية يمكن أن يجعل إمبراطور هونغ غوانغ عاطفيًا حقًا ، لأنه سيعني أنهم كانوا يقتربون أكثر فأكثر من الهدف.

كان هذا الأمر السري هو الذي أثار غضب جيش مينغ الجنوبية وأضاف الكثير من المشاكل لـ لي جينغ و جو زي يي. تم دعم جنرالات جيش مينغ الجنوبية بواسطة الإمبراطور.

” صاحب الجلالة ، الوضع رائع ، أُجبر جيش تشينغ على العودة. جيش التحالف لا يقهر أينما يذهب. قال الخصي إنهم سيصلون الى مدينة يان جينغ قريباً.

… 

كانت يان جينغ هي الأرض التي حلم إمبراطور هونغ غوانغ بدوسها.

 

كانت هناك أسس قد تركها الأسلاف ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من جيان يي .

كانت هناك أسس قد تركها الأسلاف ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من جيان يي .

كان إمبراطور هونغ غوانغ يغرق في الأحلام الزائفة.

منذ انتهاء معركة جيان يي ، وبدأ الغزو الشمالي ، بدا قلب الإمبراطور هونغ غوانغ في الاحتراق. لقد شعر أن هذه كانت مهمة مقدسة – إعادة أرض مينغ العظمى.

لكن الأخبار التي انتشرت خلال الأيام القليلة الماضية قد جعلت الإمبراطور هونغ غوانغ غير مرتاح ، “كيف حدث هذا؟ كيف أصبحت مهمة غزو الشمال معركة داخلية؟ “

العاصمة ، يان جينغ.

لم يستطع الإمبراطور هونغ غوانغ فهم ذلك.

 

شعر بالكراهية.

في غضون ليلة واحدة ، اصبح جيش شي العظمى البالغ عدده 120 ألف منهمكًا في المطالبة بأرض شي ان ، حيث لم يهتمون بالغزو الشمالي. بالمثل ، أظهر جيش شون العظمى البالغ عدده 60 ألف القليل من التبصر ، حيث كان يتبع وراء جيش شي العظمى.

كان يكره جشع تشانغ شيان تشونغ ، وكان يكره جيش شون العظمى لخروجه عن السيطرة.

في النهاية ، لا يزال الإمبراطور هونغ غوانغ حذرًا من أويانغ شو ، هذا الأمير الوصي ، لكنه لم يجعل الأمر واضحًا للغاية.

“الخونة ما زالوا خونة في النهاية “. أدرك إمبراطور هونغ غوانغ أنهم لا يستطيعون ترك هذا الأمر يستمر.

 

بالتالي ، أرسل إمبراطور هونغ غوانغ أمرًا سريًا إلى جنرال مينغ الجنوبية خلف ظهر أويانغ شو ، “بالنسبة للغزو الشمالي الحالي ، فإن تطويق المدينة هو الأولوية القصوى والحصار هو الأمر الثانوي. حاولوا احتلال الأرض ولا تدعوا الخونة يستغلوننا. تذكر هذا ، تذكر هذا “.

‘لكي تنجح ، يجب عليك أن تتحلى بالصبر وتتحمل الضغط.’ نظر دورجون إلى السماء ، حيث بدت نظرته غير مستعجلة. كان فهمه للكلمات الكونفوشيوسية الكلاسيكية يستحق الثناء حقا .

كان هذا الأمر السري هو الذي أثار غضب جيش مينغ الجنوبية وأضاف الكثير من المشاكل لـ لي جينغ و جو زي يي. تم دعم جنرالات جيش مينغ الجنوبية بواسطة الإمبراطور.

يمكن تسمية الطريقة الأخرى بالطوارئ. بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان أويانغ شو أن يعلق آمالًا كبيرة على جنود الانتفاضة مثل تشانغ شيان تشونغ.

كان من الصعب التنبؤ بقلب الإنسان.

كان دورجون واضحًا حقًا ، “أرسل أوامري إلى مختلف القوات بعدم التحرك. بدون أوامري ، لا يمكن إرسال أي جنود. إذا لم يكن كذلك ، فلا تلوموني على كوني قاسيا”.

بصرف النظر عن إرسال الأمر إلى الخطوط الأمامية ، أصبح إمبراطور هونغ غوانغ ينشط ببطء أكثر فأكثر في البلاط الإمبراطوري ، مستخدمًا المسؤولين المقربين منه للتخطيط لأمور المنطقة الشمالية.

كان دورجون واضحًا حقًا ، “أرسل أوامري إلى مختلف القوات بعدم التحرك. بدون أوامري ، لا يمكن إرسال أي جنود. إذا لم يكن كذلك ، فلا تلوموني على كوني قاسيا”.

في النهاية ، لا يزال الإمبراطور هونغ غوانغ حذرًا من أويانغ شو ، هذا الأمير الوصي ، لكنه لم يجعل الأمر واضحًا للغاية.

كان إمبراطور هونغ غوانغ يغرق في الأحلام الزائفة.

مهما كان الأمر ، كان البلاط الإمبراطوري يتغير ببطء. علاوة على ذلك ، كان إرسال المسؤولين لاستعادة الأراضي المفقودة أمرًا طبيعيًا ، حيث ساعد في تهدئة المشاكل المحلية.

العاصمة ، يان جينغ.

لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للتدخل.

نظر دورجون إلى الاستخبارات ، حيث كشف عن ابتسامة خفيفة.

في الحقيقة ، لم يتدخل أويانغ شو ، حيث كان مجرد متفرج من البداية إلى النهاية.

لم يكن أجيجي خائفًا من السماء أو من الجحيم ؛ كان يخاف من دورجون فقط .

إذا كان قبل ثلاث اعوام ، عندما يواجه مثل هذه المشكلة الصعبة ، فقد يظهر بعض المشاعر. الآن ، تدرب أويانغ شو ، حيث أصبح قلبًا صامدا. لم يتحرك مثل الجبل.

 

قصر الأمير الوصي.

“الخونة ما زالوا خونة في النهاية “. أدرك إمبراطور هونغ غوانغ أنهم لا يستطيعون ترك هذا الأمر يستمر.

وصلت الرسائل من لي جينغ و جو زي يي قبل يوم.

دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة.

في الحقيقة ، قبل غزو الشمال بفترة طويلة ، قام جيا شو بأنواع مختلفة من الاستنتاجات. على الرغم من أن استراتيجية دورجون كانت جريئة حقًا ، إلا أنها كانت متوقعة تمامًا في النهاية.

وصلت الرسائل من لي جينغ و جو زي يي قبل يوم.

في مواجهة مثل هذا الموقف ، كان من الطبيعي أن يكون هناك حل.

‘لكي تنجح ، يجب عليك أن تتحلى بالصبر وتتحمل الضغط.’ نظر دورجون إلى السماء ، حيث بدت نظرته غير مستعجلة. كان فهمه للكلمات الكونفوشيوسية الكلاسيكية يستحق الثناء حقا .

“في النهاية ، هم مجموعة من الأشخاص الغير موهوبين والغير مجديين .” هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل.

اختبر فهم الوقت معيار القائد.

في التاريخ ، لم يكن من دون سبب أن سلالة تشينغ كانت قادرة على حكم الصين.

 

كان كل من شي العظمى و شون العظمى و مينغ الجنوبية قصيرين النظر ، حيث سيكونون مشغولين بالقتال فيما بينهم عندما يرون القليل من الفائدة. كيف يمكن أن يكونوا أفضل من سلالة تشينغ التي كانت تشرق مثل الشمس؟

كان الأمر كما لو أن كلا الجيشين من شون العظمى قد خططوا لذلك مسبقًا ، تاركين المعسكر في نفس الوقت واختفوا في البرية. يمكن للمرء أن يتوقع أن هذه العاصفة المفاجئة ستختتم شي ان وحتى الشمال بالكامل.

لحسن الحظ ، لم يضع أويانغ شو كل آماله عليهم.

“في النهاية ، هم مجموعة من الأشخاص الغير موهوبين والغير مجديين .” هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل.

قبل بدء غزو الشمال ، بمساعدة جيا شو ، صمم أويانغ شو استراتيجيتين. إذا لم تفعل شي العظمى و شون العظمى أي شيء ، فسيكون من الطبيعي أن يكون الأفضل ، حيث سيشقون طريقهم إلى يان جينغ.

 

سيكون ذلك أفضل نتيجة.

قبل بدء غزو الشمال ، بمساعدة جيا شو ، صمم أويانغ شو استراتيجيتين. إذا لم تفعل شي العظمى و شون العظمى أي شيء ، فسيكون من الطبيعي أن يكون الأفضل ، حيث سيشقون طريقهم إلى يان جينغ.

في هذا السيناريو ، سيستخدمون جيش التحالف الجنوبي البالغ عدده 450 ألف بقيادة لي جينغ. مع الأرض بأكملها كدرع ، بغض النظر عن مدى استعداد دورجون جيدًا ، سيكونون واثقين من إسقاطهم.

دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة.

كان من الصعب الدفاع عن مدينة وحيدة. كان هذا هو قانون الجيش.

لم يستطع الإمبراطور هونغ غوانغ فهم ذلك.

يمكن تسمية الطريقة الأخرى بالطوارئ. بطبيعة الحال ، لم يكن بإمكان أويانغ شو أن يعلق آمالًا كبيرة على جنود الانتفاضة مثل تشانغ شيان تشونغ.

‘لكي تنجح ، يجب عليك أن تتحلى بالصبر وتتحمل الضغط.’ نظر دورجون إلى السماء ، حيث بدت نظرته غير مستعجلة. كان فهمه للكلمات الكونفوشيوسية الكلاسيكية يستحق الثناء حقا .

في اللحظة الحاسمة ، سيتعين عليه الاعتماد على قوى اللاعبين.

قبل بدء غزو الشمال ، بمساعدة جيا شو ، صمم أويانغ شو استراتيجيتين. إذا لم تفعل شي العظمى و شون العظمى أي شيء ، فسيكون من الطبيعي أن يكون الأفضل ، حيث سيشقون طريقهم إلى يان جينغ.

بالطبع ، لم يكن أويانغ شو يأمل في الاعتماد على فيلق الحرس والفيلق المشتعل لإسقاط يان جينغ. لن تكون هذه ثقة بل غطرسة.

اختبر فهم الوقت معيار القائد.

دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة.

دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة.

بالتفكير في هذا ، نظر أويانغ شو إلى فينغ تشيو هوانغ وابتسم ، “سأترك جيان يي لك!”

بالتالي ، أرسل إمبراطور هونغ غوانغ أمرًا سريًا إلى جنرال مينغ الجنوبية خلف ظهر أويانغ شو ، “بالنسبة للغزو الشمالي الحالي ، فإن تطويق المدينة هو الأولوية القصوى والحصار هو الأمر الثانوي. حاولوا احتلال الأرض ولا تدعوا الخونة يستغلوننا. تذكر هذا ، تذكر هذا “.

“لا تقلق واذهب!” أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها.

قبل بدء غزو الشمال ، بمساعدة جيا شو ، صمم أويانغ شو استراتيجيتين. إذا لم تفعل شي العظمى و شون العظمى أي شيء ، فسيكون من الطبيعي أن يكون الأفضل ، حيث سيشقون طريقهم إلى يان جينغ.

 

في هذا السيناريو ، سيستخدمون جيش التحالف الجنوبي البالغ عدده 450 ألف بقيادة لي جينغ. مع الأرض بأكملها كدرع ، بغض النظر عن مدى استعداد دورجون جيدًا ، سيكونون واثقين من إسقاطهم.

 

بالتالي ، أرسل إمبراطور هونغ غوانغ أمرًا سريًا إلى جنرال مينغ الجنوبية خلف ظهر أويانغ شو ، “بالنسبة للغزو الشمالي الحالي ، فإن تطويق المدينة هو الأولوية القصوى والحصار هو الأمر الثانوي. حاولوا احتلال الأرض ولا تدعوا الخونة يستغلوننا. تذكر هذا ، تذكر هذا “.

 

في اللحظة الحاسمة ، سيتعين عليه الاعتماد على قوى اللاعبين.

 

 

 

دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة.

 

كان دورجون واضحًا حقًا ، “أرسل أوامري إلى مختلف القوات بعدم التحرك. بدون أوامري ، لا يمكن إرسال أي جنود. إذا لم يكن كذلك ، فلا تلوموني على كوني قاسيا”.

الترجمة: Hunter 

لم يكن أجيجي خائفًا من السماء أو من الجحيم ؛ كان يخاف من دورجون فقط .

 

“نعم!”

 

كانت هناك أسس قد تركها الأسلاف ، حيث كانت أكثر ازدهارًا من جيان يي .

“في النهاية ، هم مجموعة من الأشخاص الغير موهوبين والغير مجديين .” هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط