انهيار كل الجبهات
الفصل 1092 – انهيار كل الجبهات
نظرًا لوجود 3 لوردات فقط ، تم تحديث المراكز بسرعة.
في أقل من يومين ، بقي 40 ألف من أصل 180 ألف من قوات تشينغ.
على الجانب الآخر ، اعتمد جو زي يي على ميزتهم العددية المطلقة لقتل قوات اجيجي بلا رحمة. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، إلا أن الفارق العددي كان كبيرًا جدًا. لقد استمروا لمدة تقل عن يوم قبل أن يتم القضاء عليهم.
مع تذبذب هذا الجيش داخليًا دون أن يعرف ماذا يفعل ، اتخذ جيش شيا العظمى القرار نيابة عنهم. مع حراس القتال الإلهي كطليعة ، قاموا بضربهم.
في هذه المرحلة ، انتهت خريطة المعركة.
لم يتوقع جيش تشينغ هذا.
نظرًا لوجود 3 لوردات فقط ، تم تحديث المراكز بسرعة.
جيش تشينغ ، الذي كانت معنوياته منخفضة بالفعل ، لم يكن يعرف ماذا يفعل عندما واجه الهجمات المفاجئة من حراس القتال الإلهي. لم تكن آرائهم موحدة. اختار البعض القتال ، بينما اختار البعض الهرب.
يمكن لأي شخص قصير النظر أن ينتهي به الحال هكذا.
على العكس من ذلك ، كانت الروح المعنوية لجيش شيا العظمى مرتفعة.
على الرغم من أن جيش تشينغ كان لديه ضعف عدد جيش شيا العظمى ، إلا أنه تم تفكيك تشكيلاتهم. كان الانهيار الهائل وشيكًا ، حيث لا يمكن لأحد أن يمنعه من الحدوث.
“إشعار المعركة: انتهت معركة تشينغ تدمر مينغ رسميًا ، نجحت سلالة مينغ في تغيير التاريخ.”
طاردهم جيش شيا العظمى لجمع غنائم الحرب.
بعد ذلك ، تردد الاشعار.
استمرت هذه المذبحة حتى المساء قبل أن تنتهي. بمجرد غروب الشمس ، أصبح ممر شان هاي محاطًا بالجثث ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى جنديًا واقفًا من جيش تشينغ.
كان لي جينغ من ذوي الخبرة حقًا ، حيث كان يعرف ما يجب عليه فعله عند مواجهة فريسة تقوم بالرهان النهائي. لقد قام بتبديل تشكيلاته باستمرار ، حيث اعتمد على الميزة العددية المطلقة للتغلب على العدو.
لقد انهار جيش تشينغ بالكامل.
في هذه المرحلة ، انتهت خريطة المعركة.
في أقل من 3 أيام ، انتهت قوات تشينغ البالغ عددها 180 ألف ، إما بالموت في المعركة أو الهرب.
تردد إشعار النظام في أذن أويانغ شو.
كانت هذه معجزة في تاريخ الحرب. الأساس الذي تم وضعه في سلالة تشينغ كان ضحل للغاية ، حيث حاولوا استخدام قبيلة حدودية واحدة لحكم الصين. لا بأس إذا لم يواجهوا التحديات ، لكن بمجرد أن يواجهوا ذلك ، سينهارون على الفور.
المركز الثاني: فينغ تشيو هوانغ – 1,700,000 نقطة
بدأ الانهيار داخليا.
أرسل لي جينغ قوة واحدة فقط للتوجه إلى شي ان. سلم تشانغ شيان تشونغ إمبراطور شون جي كما تخلى عن يان جينغ.
من أجل عدم استفزاز جيش الغرب ، بعد تدمير قوات تشينغ ، لم يقود أويانغ شو قواته إلى الجنوب لمهاجمة يان جينغ. بدلا من ذلك ، ذهب شمالا لمهاجمة شين يانغ.
بغض النظر عن مدى روعة دورجون ، لن يكون لديه طريقة للتعامل مع مثل هذا الموقف. الأهم من ذلك ، أن دورجون قد أصبح مرتبكًا فجأة ، حيث لم يعرف ما يجب عليه فعله.
ومع ذلك ، سقطت يان جينغ في النهاية.
بعد أن دمر جيش جو زي يي قوات اجيجي ، سارعوا إلى التجمع مع قوات لي جينغ. بلغ عدد جيش التحالف الجنوبي المجتمع مع القوات المستسلمة أكثر من 500 ألف.
بعد ظهر اليوم التالي ، عادت القوات المتبقية من ممر شان هاي إلى يان جينغ ، حاملين نبأ هزيمتهم. هذه المرة ، لم يعد بإمكان يان جينغ المهتزة الصمود ، حيث أطلقت أنفاسها الأخيرة.
ومع ذلك ، هناك من لا يريد ذلك.
في الليل ، نجحت قوات شي العظمى في شق طريقها إلى يان جينغ وأسروا إمبراطور شون جي.
كانت المعركة النهائية شديدة للغاية . كان دورجون مصممًا على حماية الجزء الأخير من مجد سلالة تشينغ.
…
جيش تشينغ ، الذي كانت معنوياته منخفضة بالفعل ، لم يكن يعرف ماذا يفعل عندما واجه الهجمات المفاجئة من حراس القتال الإلهي. لم تكن آرائهم موحدة. اختار البعض القتال ، بينما اختار البعض الهرب.
في اللحظة التي انتشرت فيها أنباء سقوط يان جينغ إلى قوات دورجون ، رحبوا على الفور بموجة جديدة من الجنود الاسرى. اختار الجنود بشكل مباشر الاستسلام لجيش التحالف الجنوبي ، حتى جزء من جيش راية مينغ الثمانية قد استسلم.
…
بالتالي ، انخفض عدد قوات جيش تشينغ.
بعد أن دمر جيش جو زي يي قوات اجيجي ، سارعوا إلى التجمع مع قوات لي جينغ. بلغ عدد جيش التحالف الجنوبي المجتمع مع القوات المستسلمة أكثر من 500 ألف.
تمامًا مثل ذلك ، ارتفعت معنويات جيش التحالف الجنوبي وقوته ، حيث حاولوا سحق الجيش الرئيسي لتشينغ.
تمامًا مثل ذلك ، ارتفعت معنويات جيش التحالف الجنوبي وقوته ، حيث حاولوا سحق الجيش الرئيسي لتشينغ.
كانت هذه النتيجة مثيرة للسخرية حقًا.
…
بغض النظر عن مدى روعة دورجون ، لن يكون لديه طريقة للتعامل مع مثل هذا الموقف. الأهم من ذلك ، أن دورجون قد أصبح مرتبكًا فجأة ، حيث لم يعرف ما يجب عليه فعله.
طاردهم جيش شيا العظمى لجمع غنائم الحرب.
ضاعت يان جينغ ، وكان ممر شان هاي في يد العدو. حتى شين يانغ كانت على وشك الضياع.
“إشعار النظام: تهانينا لـ اللاعب تشي يوي وو يي ، ممثل لاعبي معسكر سلالة مينغ ، الذي وحد القوى المختلفة في الشمال وأسر الإمبراطور شون جي ، سيحصل على 80 ألف نقطة إضافية من نقاط المساهمة في المعركة.”
لم يعد لهم اي مكان في الأرض.
كانت هذه النتيجة مثيرة للسخرية حقًا.
أراد دورجون التوقف والذهاب في معركة شاملة مع جيش التحالف ، “حتى لو متنا ، سنسقط جزء منكم”. من أجل أن تصبح سلالة تشينغ حاكمة الصين قد أظهر أنهم كانوا مليئين بالشجاعة والطموح.
عندما يكونون متعبين ، سيضرب جيش التحالف.
كانت فكرة دورجون رائعة ، ولكن إذا خرج جيش تشينغ بكل ما لديه ، قد لا يجرؤ لي جينغ على التقدم.
ومع ذلك ، هناك من لا يريد ذلك.
ومع ذلك ، هناك من لا يريد ذلك.
منذ البداية ، تم استخدام شي العظمى.
كان ذلك الشخص هو دي تشين.
بعد ذلك ، رحبت ساحة المعركة بلحظاتها الأخيرة.
لقد حصل بالفعل على ما يريد ، فلماذا سيترك جنود تشو العظمى يموتون مع جيش تشينغ؟ بعد فترة وجيزة من مغادرة القوات المستسلمة ، أحضر دي تشين جيشه وغادر ساحة المعركة الرئيسية في محاولة للانتظار حتى نهاية المعركة.
هذه المرة ، أصبح دورجون ضائعا بالكامل.
في أقل من 3 أيام ، انتهت قوات تشينغ البالغ عددها 180 ألف ، إما بالموت في المعركة أو الهرب.
حتى لو أراد بذل قصارى جهده ، فلن يسمح لي جينغ له بفعل ذلك. اختار جيش التحالف محاصرتهم وعدم مهاجمتهم.
حتى لو أراد بذل قصارى جهده ، فلن يسمح لي جينغ له بفعل ذلك. اختار جيش التحالف محاصرتهم وعدم مهاجمتهم.
على الجانب الآخر ، اعتمد جو زي يي على ميزتهم العددية المطلقة لقتل قوات اجيجي بلا رحمة. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، إلا أن الفارق العددي كان كبيرًا جدًا. لقد استمروا لمدة تقل عن يوم قبل أن يتم القضاء عليهم.
بعد ذلك ، رحبت ساحة المعركة بلحظاتها الأخيرة.
ومع ذلك ، هناك من لا يريد ذلك.
بعد أن دمر جيش جو زي يي قوات اجيجي ، سارعوا إلى التجمع مع قوات لي جينغ. بلغ عدد جيش التحالف الجنوبي المجتمع مع القوات المستسلمة أكثر من 500 ألف.
…
في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لن يكون هناك شيء يمكن أن يفعله دورجون. سرعان ما تبع اجيجي.
عندما يكونون متعبين ، سيضرب جيش التحالف.
كانت المعركة النهائية شديدة للغاية . كان دورجون مصممًا على حماية الجزء الأخير من مجد سلالة تشينغ.
ومع ذلك ، سقطت يان جينغ في النهاية.
لسوء الحظ ، كان يواجه صيادًا ذكيًا.
جيش تشينغ ، الذي كانت معنوياته منخفضة بالفعل ، لم يكن يعرف ماذا يفعل عندما واجه الهجمات المفاجئة من حراس القتال الإلهي. لم تكن آرائهم موحدة. اختار البعض القتال ، بينما اختار البعض الهرب.
كان لي جينغ من ذوي الخبرة حقًا ، حيث كان يعرف ما يجب عليه فعله عند مواجهة فريسة تقوم بالرهان النهائي. لقد قام بتبديل تشكيلاته باستمرار ، حيث اعتمد على الميزة العددية المطلقة للتغلب على العدو.
لقد حصل بالفعل على ما يريد ، فلماذا سيترك جنود تشو العظمى يموتون مع جيش تشينغ؟ بعد فترة وجيزة من مغادرة القوات المستسلمة ، أحضر دي تشين جيشه وغادر ساحة المعركة الرئيسية في محاولة للانتظار حتى نهاية المعركة.
عندما يكونون متعبين ، سيضرب جيش التحالف.
جيش تشينغ ، الذي كانت معنوياته منخفضة بالفعل ، لم يكن يعرف ماذا يفعل عندما واجه الهجمات المفاجئة من حراس القتال الإلهي. لم تكن آرائهم موحدة. اختار البعض القتال ، بينما اختار البعض الهرب.
“لا بأس عندما لا يضربون ، لكن عندما يفعلون ، سيكون قاتلاً!”
تمامًا مثل ذلك ، ارتفعت معنويات جيش التحالف الجنوبي وقوته ، حيث حاولوا سحق الجيش الرئيسي لتشينغ.
سحقت الضربة النهائية جيش تشينغ بأكمله.
كانت هذه معجزة في تاريخ الحرب. الأساس الذي تم وضعه في سلالة تشينغ كان ضحل للغاية ، حيث حاولوا استخدام قبيلة حدودية واحدة لحكم الصين. لا بأس إذا لم يواجهوا التحديات ، لكن بمجرد أن يواجهوا ذلك ، سينهارون على الفور.
مات قائد الجيل في ساحة المعركة. استنادًا إلى قواعد خريطة المعركة ، لم يكن لـ دورجون دور في البرية ، حيث كان قائد معسكر سلالة تشينغ هو إمبراطور شون جي وليس دورجون .
بعد ذلك ، تردد الاشعار.
…
بغض النظر عن مدى روعة دورجون ، لن يكون لديه طريقة للتعامل مع مثل هذا الموقف. الأهم من ذلك ، أن دورجون قد أصبح مرتبكًا فجأة ، حيث لم يعرف ما يجب عليه فعله.
في اليوم 40 من خريطة المعركة ، اقترب جيش التحالف من يان جينغ.
حتى لو أراد بذل قصارى جهده ، فلن يسمح لي جينغ له بفعل ذلك. اختار جيش التحالف محاصرتهم وعدم مهاجمتهم.
أرسل لي جينغ قوة واحدة فقط للتوجه إلى شي ان. سلم تشانغ شيان تشونغ إمبراطور شون جي كما تخلى عن يان جينغ.
كان ذلك الشخص هو دي تشين.
لم يكن تشانغ شيان تشونغ خجولًا ، ولكن بعد سحق القوة الرئيسية لجيش تشينغ ، أصبح جيش التحالف الجنوبي أقوى جيش. في مواجهة مثل هذا الخصم ، قد لا تكون شي العظمى قادرة حتى على حماية شي ان ، ناهيك عن يان جينغ. ربما في هذه اللحظة ، أدرك انه قد تم خداعه بواسطة أويانغ شو .
…
منذ البداية ، تم استخدام شي العظمى.
منذ البداية ، تم استخدام شي العظمى.
“جدته اللعينة!” شتم تشانغ شيان تشونغ. ومع ذلك ، لقد تجرأ على التنفيس عن إحباطه في الظلام.
“إشعار النظام: تهانينا لـ اللاعب تشي يوي وو يي ، ممثل لاعبي معسكر سلالة مينغ ، الذي وحد القوى المختلفة في الشمال وأسر الإمبراطور شون جي ، سيحصل على 80 ألف نقطة إضافية من نقاط المساهمة في المعركة.”
يمكن لأي شخص قصير النظر أن ينتهي به الحال هكذا.
الفصل 1092 – انهيار كل الجبهات
…
في اللحظة التي انتشرت فيها أنباء سقوط يان جينغ إلى قوات دورجون ، رحبوا على الفور بموجة جديدة من الجنود الاسرى. اختار الجنود بشكل مباشر الاستسلام لجيش التحالف الجنوبي ، حتى جزء من جيش راية مينغ الثمانية قد استسلم.
عندما تم تسليم الإمبراطور شون جي إلى جيش التحالف ، انتهت خريطة المعركة أخيرًا.
تمامًا مثل ذلك ، ارتفعت معنويات جيش التحالف الجنوبي وقوته ، حيث حاولوا سحق الجيش الرئيسي لتشينغ.
بعد ذلك ، تردد الاشعار.
كان لي جينغ من ذوي الخبرة حقًا ، حيث كان يعرف ما يجب عليه فعله عند مواجهة فريسة تقوم بالرهان النهائي. لقد قام بتبديل تشكيلاته باستمرار ، حيث اعتمد على الميزة العددية المطلقة للتغلب على العدو.
“إشعار المعركة: انتهت معركة تشينغ تدمر مينغ رسميًا ، نجحت سلالة مينغ في تغيير التاريخ.”
على الجانب الآخر ، اعتمد جو زي يي على ميزتهم العددية المطلقة لقتل قوات اجيجي بلا رحمة. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، إلا أن الفارق العددي كان كبيرًا جدًا. لقد استمروا لمدة تقل عن يوم قبل أن يتم القضاء عليهم.
…
نظرًا لوجود 3 لوردات فقط ، تم تحديث المراكز بسرعة.
“إشعار المعركة: انتهت معركة تشينغ تدمر مينغ رسميًا ، سيتم حساب نقاط المكافأة بناءً على مساهمة اللاعبين وتأثيرهم على المعركة.”
المركز الثالث: دي تشين – 500,000 نقطة
…
تمامًا مثل ذلك ، ارتفعت معنويات جيش التحالف الجنوبي وقوته ، حيث حاولوا سحق الجيش الرئيسي لتشينغ.
تردد إشعار النظام في أذن أويانغ شو.
تمامًا مثل ذلك ، ارتفعت معنويات جيش التحالف الجنوبي وقوته ، حيث حاولوا سحق الجيش الرئيسي لتشينغ.
“إشعار النظام: تهانينا لـ اللاعب تشي يوي وو يي ، ممثل لاعبي معسكر سلالة مينغ ، الذي وحد القوى المختلفة في الشمال وأسر الإمبراطور شون جي ، سيحصل على 80 ألف نقطة إضافية من نقاط المساهمة في المعركة.”
في اللحظة التي انتشرت فيها أنباء سقوط يان جينغ إلى قوات دورجون ، رحبوا على الفور بموجة جديدة من الجنود الاسرى. اختار الجنود بشكل مباشر الاستسلام لجيش التحالف الجنوبي ، حتى جزء من جيش راية مينغ الثمانية قد استسلم.
نظرًا لوجود 3 لوردات فقط ، تم تحديث المراكز بسرعة.
نظرًا لوجود 3 لوردات فقط ، تم تحديث المراكز بسرعة.
المركز الأول: تشي يوي وو يي – 2,000,000 نقطة
المركز الثاني: فينغ تشيو هوانغ – 1,700,000 نقطة
لم يتوقع جيش تشينغ هذا.
المركز الثالث: دي تشين – 500,000 نقطة
في هذه المرحلة ، انتهت خريطة المعركة.
كانت فكرة دورجون رائعة ، ولكن إذا خرج جيش تشينغ بكل ما لديه ، قد لا يجرؤ لي جينغ على التقدم.
…
سحقت الضربة النهائية جيش تشينغ بأكمله.
“لا بأس عندما لا يضربون ، لكن عندما يفعلون ، سيكون قاتلاً!”
مع تذبذب هذا الجيش داخليًا دون أن يعرف ماذا يفعل ، اتخذ جيش شيا العظمى القرار نيابة عنهم. مع حراس القتال الإلهي كطليعة ، قاموا بضربهم.
أراد دورجون التوقف والذهاب في معركة شاملة مع جيش التحالف ، “حتى لو متنا ، سنسقط جزء منكم”. من أجل أن تصبح سلالة تشينغ حاكمة الصين قد أظهر أنهم كانوا مليئين بالشجاعة والطموح.
كانت هذه النتيجة مثيرة للسخرية حقًا.
في مواجهة مثل هذا الجيش الضخم ، لن يكون هناك شيء يمكن أن يفعله دورجون. سرعان ما تبع اجيجي.
الترجمة:Hunter
كان لي جينغ من ذوي الخبرة حقًا ، حيث كان يعرف ما يجب عليه فعله عند مواجهة فريسة تقوم بالرهان النهائي. لقد قام بتبديل تشكيلاته باستمرار ، حيث اعتمد على الميزة العددية المطلقة للتغلب على العدو.
المركز الثاني: فينغ تشيو هوانغ – 1,700,000 نقطة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
