ما هو أسلوب قتال القوات الخاصة
الفصل 1134 – ما هو أسلوب قتال القوات الخاصة
سار جيش لوزون البالغ 400 ألف جندي بقوة نحو معسكر فيلق هانوي.
مع 50 ألف جندي ، لم يكن مادينغ متوتراً.
ستحدد نتيجة هذه المعركة نتيجة الحرب بأكملها.
قصر لورد المدينة.
في الساعة 10 صباحًا ، وصلت قوات طليعة جيش تحالف لوزون إلى مقدمة معسكر فيلق هانوي. بالنظر إلى الخارج ، اتبع معسكر فيلق هانوي بأكمله شكل التل أثناء صعوده وهبوطه.
عندما رأى جنرال جيش التحالف ذلك ، تجمدت عيناه. كان نموذج معسكر العدو سهل الدفاع. كان كسر هذا الخط الدفاعي أصعب بكثير من محاصرة معسكر ومهاجمته.
هذا هو السبب في أن حراس القتال الإلهي كانوا مرعبين للغاية. بعد اعوام من التدريب والخبرات ، يمكن اعتبارهم فريقًا للقوات الخاصة. كانوا قادرين على الوفاء بواجبات جيش القوات الخاصة .
ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا هنا بالفعل ، لن يكون هناك بطبيعة الحال سبب لعدم القتال. علاوة على ذلك ، كانت لديهم ميزة العدد. بعد إعادة تنظيم وتوطيد التشكيل ، انطلق جيش التحالف نحوهم.
بعد التجمع ، لم يقضي حراس القتال الإلهي وقتًا طويلاً على سور المدينة. ساروا إلى الأسفل واستخدموا سماء الليل كغطاء للسير عبر الأزقة مع المرشد من حراس الأفعى السوداء. توجهوا نحو قصر اللورد في المدينة.
“قتل!”
الترجمة: Hunter
فجأة ، ملأت الصرخات القاتلة الأجواء.
كان فيلق الحرس لا يزال بعيدا من هذا المستوى.
استخدم الجيشان المعسكر الذي تم إنشاؤه مؤقتًا كوسيلة للدخول في معركة شديدة. كجزء من جيش شيا العظمى ، لم يكن فيلق هانوي بطبيعة الحال يفتقر إلى الشجاعة والنية القاتلة. حتى عند مواجهة عدو ضعف عددهم ، لم يظهروا أي خوف.
“اذهبوا!”
بالمثل ، كان لجيش تحالف لوزون معنويات مرتفعة.
بدأ القتل الصادم من الساعة 10 صباحًا واستمر حتى الليل قبل أن ينتهي.
بعد أن توقف الطرفان عن القتال ، تراجع جيش التحالف 5 أميال وأقام معسكرًا للراحة طوال الليل. حزم فيلق هانوي حقائبه بشكل متسلل ، وخلال صباح اليوم التالي ، قبل إشراق السماء ، غادروا معسكرهم.
مع انتهاء المعركة ، تناثرت عشرات الآلاف من الجثث عبر التلال. تدفقت الدماء إلى الأنهار وتجمعت كبركة من الدم الطازج عند سفح الجبل.
فجأة ، ملأت الصرخات القاتلة الأجواء.
“جيش شيا العظمى قوي مثل الأساطير.”
على الرغم من أن جنرال جيش التحالف قد امتدح العدو ، إلا أنه لم يفقد الثقة في كلماته. من الواضح أن أداء جيش التحالف اليوم خلال المعركة قد أشبعه.
الفصل 1134 – ما هو أسلوب قتال القوات الخاصة
في البداية ، استخدم فيلق هانوي التضاريس للدفاع عن الخط الدفاعي ، مما وضع جيش التحالف في موقف سيء . نتيجة لذلك ، تكبد جيش التحالف لخسائر فادحة. ومع ذلك ، عندما بدأ جيش التحالف في اكتساب موطئ القدم ، بدأ تفوقهم العددي في الظهور.
بعد الظهر ، تعادل الفريقان.
عندما رأى جنرال جيش التحالف ذلك ، تجمدت عيناه. كان نموذج معسكر العدو سهل الدفاع. كان كسر هذا الخط الدفاعي أصعب بكثير من محاصرة معسكر ومهاجمته.
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي يمكن للمرء أن يقول فيها إن جيش التحالف كان في وضع متميز. كانوا يفتقرون إلى القليل قبل أن يتمكنوا من تمزيق خط دفاع العدو واحتلال قمة التل.
هكذا ، طارد أحدهم بينما هرب الآخر. وقعت مذبحة على طول الطريق واستمرت حتى وصولهم الى الجنوب. تحت قيادة شوي رين جوي ، أكمل فيلق هانوي بنجاح المهمة التي سلمها لهم مقر القيادة وقاد جيش التحالف للخروج من إيلاجان.
“غدًا ، سنسقطهم بالتأكيد.” كان جنرال جيش التحالف واثقًا حقًا .
بعد ذلك ، صعد الخمسة إلى سور المدينة مثل العناكب.
لسوء الحظ ، لم يمنحه فيلق هانوي مثل هذه الفرصة.
تم تطهير الجزء الكامل من سور المدينة.
بعد أن توقف الطرفان عن القتال ، تراجع جيش التحالف 5 أميال وأقام معسكرًا للراحة طوال الليل. حزم فيلق هانوي حقائبه بشكل متسلل ، وخلال صباح اليوم التالي ، قبل إشراق السماء ، غادروا معسكرهم.
في الساعة الثامنة صباحًا ، عندما اندفع التحالف بقوة إلى أعلى التل ، كان المعسكر فارغًا بالفعل.
منذ أن قبل حراس القتال الإلهي هذه المهمة الغامضة ، فقد أحضروا معهم بشكل طبيعي سلاحًا سريًا يمكن أن يصدم الجميع في لحظة حاسمة.
” اللعنة!”
بعد أن توقف الطرفان عن القتال ، تراجع جيش التحالف 5 أميال وأقام معسكرًا للراحة طوال الليل. حزم فيلق هانوي حقائبه بشكل متسلل ، وخلال صباح اليوم التالي ، قبل إشراق السماء ، غادروا معسكرهم.
انزعج قائد جيش التحالف وأمر القوات على الفور بالمطاردة.
في الساعة الثامنة صباحًا ، عندما اندفع التحالف بقوة إلى أعلى التل ، كان المعسكر فارغًا بالفعل.
هكذا ، طارد أحدهم بينما هرب الآخر. وقعت مذبحة على طول الطريق واستمرت حتى وصولهم الى الجنوب. تحت قيادة شوي رين جوي ، أكمل فيلق هانوي بنجاح المهمة التي سلمها لهم مقر القيادة وقاد جيش التحالف للخروج من إيلاجان.
تماما كما كان الجيشان محاصرين في طريق مسدود ، تحركت مجموعة من القوات الخاصة بهدوء.
لتحقيق ذلك ، دفع فيلق هانوي ثمنًا باهظًا للسماح لجيش التحالف بالاعتقاد بأنهم على وشك تحقيق النصر. في كثير من الأحيان ، رد فيلق هانوي بشراسة دون الاهتمام بالتضحيات.
في الساعة الثامنة صباحًا ، عندما اندفع التحالف بقوة إلى أعلى التل ، كان المعسكر فارغًا بالفعل.
تماما كما كان الجيشان محاصرين في طريق مسدود ، تحركت مجموعة من القوات الخاصة بهدوء.
أولئك الذين صعدوا إلى السور استخدموا أولاً الضوء الخافت للتسلل خلف الجنود المدافعين. ومض الخنجر في أيديهم بضوء بارد وهم يقطعون حناجر الجنود المدافعين.
…
ومع ذلك ، الآن ليس الوقت المناسب لاستخدام هذا السلاح.
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 13 ، حملت الشعبة الأولى لسرب يا شان 3 آلاف من حراس القتال الإلهي ونزلوا بقرب من مدينة إيلاجان.
تقدمت الدفعة الثانية ، ثم الدفعة الثالثة.
بمساعدة جواسيس حراس الأفعى السوداء ، تقدموا نحو المدينة.
مع انتهاء المعركة ، تناثرت عشرات الآلاف من الجثث عبر التلال. تدفقت الدماء إلى الأنهار وتجمعت كبركة من الدم الطازج عند سفح الجبل.
في وقت قريب من الليل ، انتظر حراس القتال الإلهي بهدوء الليل. بمجرد أن غطى الليل السماء ، تقدم 3 آلاف من حراس القتال الإلهي مثل الأشباح نحو السور الشمالي للمدينة .
على الرغم من أن جنرال جيش التحالف قد امتدح العدو ، إلا أنه لم يفقد الثقة في كلماته. من الواضح أن أداء جيش التحالف اليوم خلال المعركة قد أشبعه.
على السور ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من القوات الدورية والمشاعل المتناثرة.
لسوء الحظ ، لم يمنحه فيلق هانوي مثل هذه الفرصة.
تحت ظلام الليل ، اختلط حراس القتال الإلهي كواحد مع الظلام.
بعد ذلك ، صعد الخمسة إلى سور المدينة مثل العناكب.
“اذهبوا!”
“أوه ، هل دخلت بعض الفئران الى المدينة؟”
عندما وصلوا بسلاسة تحت أسوار المدينة ، اختار شو تشو بقعة عمياء وأمر بالهجوم.
ثم تقدم 5 من حراس القتال الإلهي. مع صوت ‘شيو!’ ، ألقوا مخلب الخطاف ورُبطوا بدقة بسور المدينة.
…
بعد ذلك ، صعد الخمسة إلى سور المدينة مثل العناكب.
تقدمت الدفعة الثانية ، ثم الدفعة الثالثة.
أولئك الذين صعدوا إلى السور استخدموا أولاً الضوء الخافت للتسلل خلف الجنود المدافعين. ومض الخنجر في أيديهم بضوء بارد وهم يقطعون حناجر الجنود المدافعين.
بعد الظهر ، تعادل الفريقان.
بعد قتل هؤلاء الجنود ، قاموا بجر الجثث إلى زاوية مظلمة وتبادلوا المعدات معهم. حدثت العملية برمتها كما لو كانت تدريبا .
تقدمت الدفعة الثانية ، ثم الدفعة الثالثة.
مع الجنود الذين قُتلوا ، صعد حراس القتال الإلهي الذين حصلوا على إشارة من شركائهم بسرعة على السور. في نصف ساعة فقط ، تجمع الثلاثة آلاف منهم على سور المدينة.
كان الجانب الأكثر رعبا هو سحق المجموعة بأكملها ، مما أظهر أن الجانبين لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
تم تطهير الجزء الكامل من سور المدينة.
بعد ذلك ، صعد الخمسة إلى سور المدينة مثل العناكب.
هذا هو السبب في أن حراس القتال الإلهي كانوا مرعبين للغاية. بعد اعوام من التدريب والخبرات ، يمكن اعتبارهم فريقًا للقوات الخاصة. كانوا قادرين على الوفاء بواجبات جيش القوات الخاصة .
بمساعدة جواسيس حراس الأفعى السوداء ، تقدموا نحو المدينة.
كان فيلق الحرس لا يزال بعيدا من هذا المستوى.
ستحدد نتيجة هذه المعركة نتيجة الحرب بأكملها.
بعد التجمع ، لم يقضي حراس القتال الإلهي وقتًا طويلاً على سور المدينة. ساروا إلى الأسفل واستخدموا سماء الليل كغطاء للسير عبر الأزقة مع المرشد من حراس الأفعى السوداء. توجهوا نحو قصر اللورد في المدينة.
الفصل 1134 – ما هو أسلوب قتال القوات الخاصة
على طول الطريق ، التقوا بالدوريات. إذا تمكنوا من تجنبهم ، فإنهم سيفعلون ذلك. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فسيقتلون هذه القوات بشكل مباشر.
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي يمكن للمرء أن يقول فيها إن جيش التحالف كان في وضع متميز. كانوا يفتقرون إلى القليل قبل أن يتمكنوا من تمزيق خط دفاع العدو واحتلال قمة التل.
لم يكن جيش لوزون مؤلفًا من الحمقى ، وبعد نصف ساعة من دخول حراس القتال الإلهي إلى المدينة ، تم العثور على الجثث ، وبدأت الإنذارات على الفور.
في ظل هذه الظروف ، حتى لو كان حراس القتال الإلهي أقوى ، فلن يتمكنوا من كشف أنفسهم للعدو. لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الممرات المؤدية إلى القصر ، حيث تم إغلاق كل واحد منها بواسطة القوات. بالتالي ، لم يكن هناك مكان للاختباء.
انكسر صمت مدينة إيلاجان ، حيث أصبحت المدينة صاخبة على الفور .
في تلك اللحظة بالذات ، أفاد بعض الجنود بحدوث شيء غير عادي على سور المدينة.
قصر لورد المدينة.
قصر لورد المدينة.
لم يكن لورد لوزون مادينغ نائما بعد ، لأن الأخبار الواردة من الخطوط الأمامية التي قالت إن جيش التحالف كان على وشك سحق فيلق هانوي قد جعلته متحمسًا حقًا . جعلته يفقد مزاج النوم بالكامل.
تم تطهير الجزء الكامل من سور المدينة.
في تلك اللحظة بالذات ، أفاد بعض الجنود بحدوث شيء غير عادي على سور المدينة.
بعد التجمع ، لم يقضي حراس القتال الإلهي وقتًا طويلاً على سور المدينة. ساروا إلى الأسفل واستخدموا سماء الليل كغطاء للسير عبر الأزقة مع المرشد من حراس الأفعى السوداء. توجهوا نحو قصر اللورد في المدينة.
“أوه ، هل دخلت بعض الفئران الى المدينة؟”
كان فيلق الحرس لا يزال بعيدا من هذا المستوى.
مع 50 ألف جندي ، لم يكن مادينغ متوتراً.
كان الجانب الأكثر رعبا هو سحق المجموعة بأكملها ، مما أظهر أن الجانبين لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
ومع ذلك ، فإن الأخبار التالية قد جعلته يدرك خطورة المشكلة. كل 10 دقائق ، سيتم نصب كمين لمجموعة دورية واحدة.
كل الدلائل تدل على أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا فئران بسيطة ، وإذا لم يعاملوهم بجدية ، فسيصبح هؤلاء الأعداء ذئابًا.
كان الجانب الأكثر رعبا هو سحق المجموعة بأكملها ، مما أظهر أن الجانبين لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
تم تطهير الجزء الكامل من سور المدينة.
كل الدلائل تدل على أن هؤلاء الأشخاص لم يكونوا فئران بسيطة ، وإذا لم يعاملوهم بجدية ، فسيصبح هؤلاء الأعداء ذئابًا.
ومع ذلك ، الآن ليس الوقت المناسب لاستخدام هذا السلاح.
“بسرعة ، فلتأمر القوات بالتجمع نحو قصر اللورد في المدينة.” لم يعرف مادينغ السبب وراء هجمات العدو. غريزيًا ، اختار النظام الأكثر أمانًا.
على طول الطريق ، التقوا بالدوريات. إذا تمكنوا من تجنبهم ، فإنهم سيفعلون ذلك. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فسيقتلون هذه القوات بشكل مباشر.
مع الأمر الصادر ، باستثناء القوات التي تحرس سور المدينة ، تجمعت القوات الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء المدينة باتجاه القصر. كلما اقتربوا من القصر ، كانت القوات أكثر كثافة.
في ظل هذه الظروف ، حتى لو كان حراس القتال الإلهي أقوى ، فلن يتمكنوا من كشف أنفسهم للعدو. لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الممرات المؤدية إلى القصر ، حيث تم إغلاق كل واحد منها بواسطة القوات. بالتالي ، لم يكن هناك مكان للاختباء.
لقد وصل الأمر إلى النقطة التي يمكن للمرء أن يقول فيها إن جيش التحالف كان في وضع متميز. كانوا يفتقرون إلى القليل قبل أن يتمكنوا من تمزيق خط دفاع العدو واحتلال قمة التل.
“قتل!”
فجأة ، ملأت الصرخات القاتلة الأجواء.
نظرًا لأنهم لا يستطيعون الاختباء ، يمكنهم فقط اختراق طريقهم.
ستحدد نتيجة هذه المعركة نتيجة الحرب بأكملها.
منذ أن قبل حراس القتال الإلهي هذه المهمة الغامضة ، فقد أحضروا معهم بشكل طبيعي سلاحًا سريًا يمكن أن يصدم الجميع في لحظة حاسمة.
لم يكن لورد لوزون مادينغ نائما بعد ، لأن الأخبار الواردة من الخطوط الأمامية التي قالت إن جيش التحالف كان على وشك سحق فيلق هانوي قد جعلته متحمسًا حقًا . جعلته يفقد مزاج النوم بالكامل.
ومع ذلك ، الآن ليس الوقت المناسب لاستخدام هذا السلاح.
مع الجنود الذين قُتلوا ، صعد حراس القتال الإلهي الذين حصلوا على إشارة من شركائهم بسرعة على السور. في نصف ساعة فقط ، تجمع الثلاثة آلاف منهم على سور المدينة.
في تلك اللحظة بالذات ، أفاد بعض الجنود بحدوث شيء غير عادي على سور المدينة.
بعد ذلك ، صعد الخمسة إلى سور المدينة مثل العناكب.
ومع ذلك ، الآن ليس الوقت المناسب لاستخدام هذا السلاح.
في البداية ، استخدم فيلق هانوي التضاريس للدفاع عن الخط الدفاعي ، مما وضع جيش التحالف في موقف سيء . نتيجة لذلك ، تكبد جيش التحالف لخسائر فادحة. ومع ذلك ، عندما بدأ جيش التحالف في اكتساب موطئ القدم ، بدأ تفوقهم العددي في الظهور.
الترجمة: Hunter
في الساعة الثامنة صباحًا ، عندما اندفع التحالف بقوة إلى أعلى التل ، كان المعسكر فارغًا بالفعل.
ومع ذلك ، الآن ليس الوقت المناسب لاستخدام هذا السلاح.
“بسرعة ، فلتأمر القوات بالتجمع نحو قصر اللورد في المدينة.” لم يعرف مادينغ السبب وراء هجمات العدو. غريزيًا ، اختار النظام الأكثر أمانًا.
في تلك اللحظة بالذات ، أفاد بعض الجنود بحدوث شيء غير عادي على سور المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
