سلاح الدولة الثاني
الفصل 1136 – سلاح الدولة الثاني
الترجمة: Hunter
حتى الفولاذ الحجري لم يكن قادرًا على الصمود في ظل الهجمات المتتالية لـ شو تشو.
تفاجئ اويانغ شو. كان هناك بالفعل مثل هذا الاختيار.
يمكن لجنود لوزون المحيطين واللورد مادينغ أن يشاهدوا فقط تكسر الفولاذ الحجري بواسطة شو تشو.
في الحقيقة ، قبل احتلال كانبيرا ، لم تُترك أستراليا إلا مع اللاعبين الغير قتاليين.
اليأس والعجز.
تفاجئ اويانغ شو. كان هناك بالفعل مثل هذا الاختيار.
تحول مادينغ إلى ضوء أبيض واختفى. تم نقله بقوة إلى المدينة الإمبراطورية. تُرك جنود لوزون ، الذين وقفوا بهدوء في القصر مثل التماثيل.
مثل حاصد الأرواح ، نظر حوله وقال بصوت عالٍ ، “مينداناو هي بالفعل جزيرة وحيدة وتشبه السجن. فقط استسلموا وتوقفوا عن تقديم تضحيات لا داعي لها “.
إذا كان تشو العظمى ، فمن المحتمل أنهم لن يكونوا قادرين على الحصول على مثل هذه المعاملة.
“من يستسلم لن يُقتل!”
أولاً ، تلقى فيلق الحرس أخيرًا أمرًا من مقر القيادة لإسقاط كانبيرا وإنهاء حرب الدولة. في اللحظة التي سقطت فيها كانبيرا ، انطلق إشعار النظام.
كان حراس القتال الإلهي الذين كانوا يتألقون بضوء ذهبي مثل الآلهة.
كان اللاعبون عاطفيين للغاية لدرجة أنهم قالوا جملة واحدة فقط ، مما يتباهى بفرحتهم وإثارتهم.
“هوادانغ!”
في مواجهة دافاو التي يدافع عنها فيلق هانوي ، لم يكن لدى جيش التحالف أي فرصة للفوز.
في ظل هذا الجو الخاص ، من كان يعرف من هو الذي ألقى سلاحه أولاً ، لكن ذلك أدى إلى استسلام المزيد من الجنود.
“إشعار العالم: قاد لاعب منطقة الصين أويانغ شو قواته وفاز في حرب الدولة ، ستحصل الصين على 10 نقاط شرف ، سيمنح لاعبي منطقة الصين +1 إحصائيات فطرية كمكافأة ، تهانينا لـ منطقة الصين!”
مع استسلام العدو ، تمكن حراس القتال الإلهي من خلق معجزة.
“بغض النظر عن أي شيء ، يجب أن أجرب ذلك.”
…
كان هذا هو الشعور بالانتماء لـ شيا العظمى.
أصبحت معركة إيلاجان أكبر نقطة تحول في الحرب بأكملها.
تذكر لاعبو منطقة الصين مساهمات شيا العظمى في قلوبهم ، حيث أعطوا دعمهم بشكل طبيعي. على سبيل المثال ، خلال معركة لوزون ، لم تطلب شيا العظمى حتى ، لكن أصبح العديد من لاعبي الفئة القتالية مستعدا للقفز.
إلى جانب تدمير تشكيل النقل الآني لمدينة إيلاجان ، حوصر 400 ألف من قوات جيش التحالف في الجزيرة ولم يعد هناك مكان ليذهبوا إليه. تم إغلاق منطقة المحيط القريبة بواسطة بحرية شيا العظمى ، حيث لن يتمكنوا من اتخاذ خطوة واحدة أمام الجزيرة.
بعد أن علم أن شيا العظمى أسقطت إيلاجان ، دخل اللورد أويس في مزاج عنيف. بالتفكير في 200 ألف جندي محاصر في مينداناو ، كان قلبه ينزف.
حتى لو أراد جيش التحالف اغتنام الفرصة للقضاء على فيلق هانوي ، فلن يتمكنوا من القيام بذلك.
…
قبل يوم واحد ، انسحب فيلق هانوي بنجاح إلى دافاو. مع الاعتماد على سرب يا شان ، لن تكون الموارد والخدمات اللوجستية اليومية مشكلة. على العكس من ذلك ، أنهى جيش التحالف حبوبه ، حيث كان بحاجة إلى الحصول على الحبوب من الجزيرة.
اليأس والعجز.
في مواجهة دافاو التي يدافع عنها فيلق هانوي ، لم يكن لدى جيش التحالف أي فرصة للفوز.
هذه المرة ، لم يعد أويانغ شو قلقًا بعد الآن. على الفور ، فكر في أنسب سلاح للترقية ، السلاح الإلهي الذي كان يحمله في جميع الأوقات – سيف تشي شياو.
خاصة بعد سقوط إيلاجان ، الأمر الذي أدى إلى انخفاض معنوياتهم إلى درجة التجمد. كان الأمل في فوز هذا الجيش صعبا.
في ظل هذا الجو الخاص ، من كان يعرف من هو الذي ألقى سلاحه أولاً ، لكن ذلك أدى إلى استسلام المزيد من الجنود.
خلال هذه المعركة ، نجحت شيا العظمى في محاصرة 450 ألف جندي ، وهو حصاد وفير.
“لم يكن البشر أشجارًا ونباتات ، من الواضح أن لديهم مشاعر.”
عملت أساليب حراس القتال الإلهي أخيرًا على نطاق واسع ، حيث اعترف بها باي تشي والمارشالات الآخرون ، مما أثر بشكل كبير على أساليب تفكيرهم الأصلية.
في ظل هذا الجو الخاص ، من كان يعرف من هو الذي ألقى سلاحه أولاً ، لكن ذلك أدى إلى استسلام المزيد من الجنود.
ربما كانت هناك ثورة تكتيكية قادمة ببطء.
…
كان اللاعبون عاطفيين للغاية لدرجة أنهم قالوا جملة واحدة فقط ، مما يتباهى بفرحتهم وإثارتهم.
جاوا ، مدينة بادونغ.
في مواجهة دافاو التي يدافع عنها فيلق هانوي ، لم يكن لدى جيش التحالف أي فرصة للفوز.
بعد أن علم أن شيا العظمى أسقطت إيلاجان ، دخل اللورد أويس في مزاج عنيف. بالتفكير في 200 ألف جندي محاصر في مينداناو ، كان قلبه ينزف.
بعد أن علم أن شيا العظمى أسقطت إيلاجان ، دخل اللورد أويس في مزاج عنيف. بالتفكير في 200 ألف جندي محاصر في مينداناو ، كان قلبه ينزف.
“لا ، لا يمكنني التخلي عنهم هكذا!”
تحولت عيون أويس إلى اللون الأحمر. في اللحظة التي يتخلى فيها عنهم ، مع 100 ألف في أستراليا ، سيضيع ثلث جيش بادونغ ذو المليون رجل.
تحولت عيون أويس إلى اللون الأحمر. في اللحظة التي يتخلى فيها عنهم ، مع 100 ألف في أستراليا ، سيضيع ثلث جيش بادونغ ذو المليون رجل.
في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، انفجر اللاعبون في منطقة الصين.
كان هذا شيئًا لم يستطع أويس قبوله مهما حدث.
مع استسلام العدو ، تمكن حراس القتال الإلهي من خلق معجزة.
بالتفكير في الأمر ، قرر أويس إرسال سرب بادونغ لإعادة الجنود المحاصرين.
طوال العملية ، تمتع اللاعبون في منطقة الصين بالمجد والفوائد التي جلبتها حروب الدول.
“بغض النظر عن أي شيء ، يجب أن أجرب ذلك.”
إلى جانب تدمير تشكيل النقل الآني لمدينة إيلاجان ، حوصر 400 ألف من قوات جيش التحالف في الجزيرة ولم يعد هناك مكان ليذهبوا إليه. تم إغلاق منطقة المحيط القريبة بواسطة بحرية شيا العظمى ، حيث لن يتمكنوا من اتخاذ خطوة واحدة أمام الجزيرة.
…
تحول مادينغ إلى ضوء أبيض واختفى. تم نقله بقوة إلى المدينة الإمبراطورية. تُرك جنود لوزون ، الذين وقفوا بهدوء في القصر مثل التماثيل.
فقط عندما قرر أويس إرسال سرب بادونغ ، تحركت شيا العظمى.
في ظل هذا الجو الخاص ، من كان يعرف من هو الذي ألقى سلاحه أولاً ، لكن ذلك أدى إلى استسلام المزيد من الجنود.
أولاً ، تلقى فيلق الحرس أخيرًا أمرًا من مقر القيادة لإسقاط كانبيرا وإنهاء حرب الدولة. في اللحظة التي سقطت فيها كانبيرا ، انطلق إشعار النظام.
“إشعار النظام: ستحتفظ المعدات بجميع الإحصائيات الأصلية وستضاف اليه إحصائيات سلاح الدولة. في الوقت نفسه ، هناك احتمال أن يكتسب إحصائيات جديدة “.
“إشعار العالم: تهانينا للاعب منطقة الصين تشي يوي وو يي على هزيمة أستراليا ، انتشرت سمعته على نطاق واسع ، سيحصل على 50 ألف نقطة جدارة و 100 ألف نقطة سمعة.”
“إشعار النظام: ستحتفظ المعدات بجميع الإحصائيات الأصلية وستضاف اليه إحصائيات سلاح الدولة. في الوقت نفسه ، هناك احتمال أن يكتسب إحصائيات جديدة “.
…
اليأس والعجز.
“إشعار العالم: تم إسقاط أستراليا ، سيتم مسح جميع مستويات اللاعبين والمهارات وأساليب التدريب وما شابه ذلك. سينتقل لاعبو أستراليا إلى أرض المحاكمات كعقاب! “
…
…
دخلت المدن الإمبراطورية التسع ومدينة شان هاي جوًا احتفاليًا في نفس الوقت. خرج الاشخاص إلى الشوارع للاحتفال بهذه اللحظة المجيدة. في هذه اللحظة ، كانت وجوههم تتألق من الإثارة.
في الحقيقة ، قبل احتلال كانبيرا ، لم تُترك أستراليا إلا مع اللاعبين الغير قتاليين.
قبل يوم واحد ، انسحب فيلق هانوي بنجاح إلى دافاو. مع الاعتماد على سرب يا شان ، لن تكون الموارد والخدمات اللوجستية اليومية مشكلة. على العكس من ذلك ، أنهى جيش التحالف حبوبه ، حيث كان بحاجة إلى الحصول على الحبوب من الجزيرة.
“إشعار العالم: قاد لاعب منطقة الصين أويانغ شو قواته وفاز في حرب الدولة ، ستحصل الصين على 10 نقاط شرف ، سيمنح لاعبي منطقة الصين +1 إحصائيات فطرية كمكافأة ، تهانينا لـ منطقة الصين!”
…
…
كان هذا هو الشعور بالانتماء لـ شيا العظمى.
بعد ثلاثة إشعارات معتادة ، اندلع إشعار آخر.
“لا ، لا يمكنني التخلي عنهم هكذا!”
“إشعار العالم: منطقة الصين هي الأولى التي تحصل على 100 نقطة شرف ، سيمنح جميع اللاعبين إحصائيات فطرية +1. ستلد الصين سلاح الدولة الثاني ، تهانينا للصين! “
تحول مادينغ إلى ضوء أبيض واختفى. تم نقله بقوة إلى المدينة الإمبراطورية. تُرك جنود لوزون ، الذين وقفوا بهدوء في القصر مثل التماثيل.
…
طوال العملية ، تمتع اللاعبون في منطقة الصين بالمجد والفوائد التي جلبتها حروب الدول.
في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، انفجر اللاعبون في منطقة الصين.
كان هذا شيئًا لم يستطع أويس قبوله مهما حدث.
دخلت المدن الإمبراطورية التسع ومدينة شان هاي جوًا احتفاليًا في نفس الوقت. خرج الاشخاص إلى الشوارع للاحتفال بهذه اللحظة المجيدة. في هذه اللحظة ، كانت وجوههم تتألق من الإثارة.
هذه المرة ، لم يعد أويانغ شو قلقًا بعد الآن. على الفور ، فكر في أنسب سلاح للترقية ، السلاح الإلهي الذي كان يحمله في جميع الأوقات – سيف تشي شياو.
“استثنائي ، استثنائي للغاية.”
إذا كان تشو العظمى ، فمن المحتمل أنهم لن يكونوا قادرين على الحصول على مثل هذه المعاملة.
كان اللاعبون عاطفيين للغاية لدرجة أنهم قالوا جملة واحدة فقط ، مما يتباهى بفرحتهم وإثارتهم.
من سنغافورة ، إلى المغرب والصومال في إفريقيا إلى أن نان ، جينلا ، نان تشانغ في جنوب شرق آسيا ، ثم اليابان وكوريا ، ثم جزر المالديف ، والآن أستراليا.
…
كانت شيا العظمى الشخصية الرئيسية المطلقة في تدمير كل دولة.
يمكن للمرء أن يقول أن الطريق إلى تدمير كل تلك الدول كان طريق نمو شيا العظمى . كل نقطة حاسمة يتم كسرها تعني أن شيا العظمى قد اتخذت خطوة لتصبح ذو قوة هائلة في العالم.
…
طوال العملية ، تمتع اللاعبون في منطقة الصين بالمجد والفوائد التي جلبتها حروب الدول.
“إشعار النظام: ستحتفظ المعدات بجميع الإحصائيات الأصلية وستضاف اليه إحصائيات سلاح الدولة. في الوقت نفسه ، هناك احتمال أن يكتسب إحصائيات جديدة “.
“لم يكن البشر أشجارًا ونباتات ، من الواضح أن لديهم مشاعر.”
خلال هذه المعركة ، نجحت شيا العظمى في محاصرة 450 ألف جندي ، وهو حصاد وفير.
تذكر لاعبو منطقة الصين مساهمات شيا العظمى في قلوبهم ، حيث أعطوا دعمهم بشكل طبيعي. على سبيل المثال ، خلال معركة لوزون ، لم تطلب شيا العظمى حتى ، لكن أصبح العديد من لاعبي الفئة القتالية مستعدا للقفز.
“إشعار العالم: تهانينا للاعب منطقة الصين تشي يوي وو يي على هزيمة أستراليا ، انتشرت سمعته على نطاق واسع ، سيحصل على 50 ألف نقطة جدارة و 100 ألف نقطة سمعة.”
كان هذا هو الشعور بالانتماء لـ شيا العظمى.
كان هذا شيئًا لم يستطع أويس قبوله مهما حدث.
إذا كان تشو العظمى ، فمن المحتمل أنهم لن يكونوا قادرين على الحصول على مثل هذه المعاملة.
في الحقيقة ، قبل احتلال كانبيرا ، لم تُترك أستراليا إلا مع اللاعبين الغير قتاليين.
…
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، لقد حصلت منطقة الصين على سلاحها الثاني. نظرًا للدور الذي لعبته ومدى أهمية دورك ، فإنك ستحصل تلقائيًا على الحقوق “.
في اللحظة التي انتهت فيها الإشعارات ، انطلقت إشعارات النظام في أذن أويانغ شو.
“إشعار العالم: تم إسقاط أستراليا ، سيتم مسح جميع مستويات اللاعبين والمهارات وأساليب التدريب وما شابه ذلك. سينتقل لاعبو أستراليا إلى أرض المحاكمات كعقاب! “
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، لقد حصلت منطقة الصين على سلاحها الثاني. نظرًا للدور الذي لعبته ومدى أهمية دورك ، فإنك ستحصل تلقائيًا على الحقوق “.
“بغض النظر عن أي شيء ، يجب أن أجرب ذلك.”
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ظهرت ابتسامة في زاوية شفتيه.
…
كانت جايا عادلة حقًا ولم تضع أي عقبات أمامه فيما يتعلق بمن ينتمي اليه سلاح الدولة.
الترجمة: Hunter
“إشعار النظام: هناك خياران فيما يتعلق بسلاح الدولة. الخيار الأول: تلد سلاحا عشوائيا جديدة. الخيار الثاني: استخدام المعدات كقاعدة للترقية. الرجاء اختيار الوضع. تذكير ودود: إذا اخترت الخيار الثاني ، فإن أدنى رتبة للمعدات يجب أن تكون من الرتبة البلاتينية. “
تفاجئ اويانغ شو. كان هناك بالفعل مثل هذا الاختيار.
مع استسلام العدو ، تمكن حراس القتال الإلهي من خلق معجزة.
لن تذكر جايا الأمور بشكل عشوائي. سأل أويانغ شو ، “باستخدام سلاح للترقية ، هل سيحتفظ السلاح بإحصائياته الأصلية؟”
يبدو أن سلاح الدولة كان قويا بشكل لا يقهر ، لكنه لم يكن فعالاً إلا خلال شهر حروب الدول. عادة ما سيكون لاستخدامه معنى رمزي أكثر من استخدامه العملي.
…
بالتالي ، طرح أويانغ شو هذا السؤال.
في ظل هذا الجو الخاص ، من كان يعرف من هو الذي ألقى سلاحه أولاً ، لكن ذلك أدى إلى استسلام المزيد من الجنود.
“إشعار النظام: ستحتفظ المعدات بجميع الإحصائيات الأصلية وستضاف اليه إحصائيات سلاح الدولة. في الوقت نفسه ، هناك احتمال أن يكتسب إحصائيات جديدة “.
بعد أن علم أن شيا العظمى أسقطت إيلاجان ، دخل اللورد أويس في مزاج عنيف. بالتفكير في 200 ألف جندي محاصر في مينداناو ، كان قلبه ينزف.
هذه المرة ، لم يعد أويانغ شو قلقًا بعد الآن. على الفور ، فكر في أنسب سلاح للترقية ، السلاح الإلهي الذي كان يحمله في جميع الأوقات – سيف تشي شياو.
بعد أن علم أن شيا العظمى أسقطت إيلاجان ، دخل اللورد أويس في مزاج عنيف. بالتفكير في 200 ألف جندي محاصر في مينداناو ، كان قلبه ينزف.
عملت أساليب حراس القتال الإلهي أخيرًا على نطاق واسع ، حيث اعترف بها باي تشي والمارشالات الآخرون ، مما أثر بشكل كبير على أساليب تفكيرهم الأصلية.
كانت شيا العظمى الشخصية الرئيسية المطلقة في تدمير كل دولة.
طوال العملية ، تمتع اللاعبون في منطقة الصين بالمجد والفوائد التي جلبتها حروب الدول.
مع استسلام العدو ، تمكن حراس القتال الإلهي من خلق معجزة.
الترجمة: Hunter
كانت جايا عادلة حقًا ولم تضع أي عقبات أمامه فيما يتعلق بمن ينتمي اليه سلاح الدولة.
…
إذا كان تشو العظمى ، فمن المحتمل أنهم لن يكونوا قادرين على الحصول على مثل هذه المعاملة.
كانت جايا عادلة حقًا ولم تضع أي عقبات أمامه فيما يتعلق بمن ينتمي اليه سلاح الدولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
