مقامرة ضخمة
الفصل 1154 – مقامرة ضخمة
“ولكن.” احتفظ أويانغ شو بابتسامته. نظرت عيناه نحو الافق ، “حسب حدسي وتقديري ، هذه ليست مقامرة. إذا كنت محقا ، فسيكون هناك فرصة بنسبة 50٪ بحدوث الأسوأ “.
لن تتدخل المحكمة الإمبراطورية في المجالات التي تجيدها النقابات مثل الطب والمعدات والنزل وما شابه. ستدخل فقط تلك التي لا تريد النقابات دخولها مثل الحبوب وخام الحديد والصناعات الأساسية الأخرى لتقديم الخدمات .
ركزت شيا العظمى دائمًا على بيئة عمل منفتحة ومريحة. بالتالي ، فإنهم لن يفعلوا أي شيء حتى لو جمع التجار الحبوب.
أدى إعلان أويانغ شو إلى إمتاع قلوب جميع الحاضرين.
جايا ، العام السادس ، الشهر الأول ، اليوم 17 ، مدينة شان هاي.
مقارنة بالفوائد والمصالح ، كان أويانغ شو أكثر اهتمامًا بالاعتراف باللاعبين والسماح للاعبين بالشعور بالانتماء. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يشاركوا في قتل الوحوش كانوا جميعًا من نخبة اللاعبين.
ركزت شيا العظمى دائمًا على بيئة عمل منفتحة ومريحة. بالتالي ، فإنهم لن يفعلوا أي شيء حتى لو جمع التجار الحبوب.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن المحكمة الإمبراطورية لم تنتزع الطعام من النقابات ، إلا أن إيجار المتاجر والضرائب سيشكل مصدرًا ثابتًا للدخل ، حيث سيعوض الإنفاق على بناء المعسكر بل سيحقق أرباحًا.
كان فان لي يؤمن إيمانا راسخا بحكم الملك. كان للملك دائمًا بصيرة لا يتمتع بها الأشخاص العاديون. أثبت تطور شيا العظمى أن الملك كان شخصًا يتطلع إلى المستقبل.
بما أن هذا هو الحال ، لماذا سيكون أويانغ شو تافهاً إلى هذا الحد؟
بعد تسوية هذه المسألة ، سيقومون بمناقشة المشاكل الدفاعية التالية.
مع مجيء عدد كبير من اللاجئين ، ونمو السكان ، والحروب القليلة الكبيرة التي حدثت على مدار العام ، فقد استهلكوا كمية هائلة من الحبوب.
أراد أويانغ شو إعطاء كل نقابة منطقة معركة قاسية مع المناطق مثل الحدود بحيث يكون لكل منطقة قوة قتالية مستقرة.
قال أويانغ شو ، “إذا كان الهدف هو حل مشكلتنا الحالية فقط ، فإن هذا المبلغ سيكفي بطبيعة الحال. ومع ذلك ، إذا حدثت مصيبتان هائلتان في النصف الأول من العام الجديد ، فماذا سيحدث؟ “
“لا مشكلة!”
مع انتقال عشرات الملايين من اللاعبين إلى شيا العظمى ، رحبوا بجولة جديدة من الانفجار السكاني المفاجئ. بدأت أزمة نقص الحبوب تتضح ببطء.
نظرًا للفوائد التي حصلوا عليها في البداية ، عرف قادة النقابات بطبيعة الحال كيفية رد الجميل.
“نعم أيها الملك!”
بعد تسوية كل هذه المشاكل الكبيرة ، أنهى أويانغ شو الاجتماع. بالنسبة للتفاصيل ، ستناقش محكمة الشؤون العسكرية معهم واحدًا تلو الآخر .
“ذكي!”
…
كانت شيا العظمى غنية بشكل متوقع.
جايا ، العام السادس ، الشهر الأول ، اليوم 17 ، مدينة شان هاي.
أدى إعلان أويانغ شو إلى إمتاع قلوب جميع الحاضرين.
كان هناك شهر واحد فقط على العام الصيني الجديد. بدأ أويانغ شو في مقابلة المسؤولين لنشر واستخلاص المعلومات قبل ذهابهم لقضاء عطلاتهم.
“نعم أيها الملك!”
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان أويانغ شو يلتقي بمدير قسم الزراعة جيا سي شي.
كان أويانغ شو مستعدًا لإبلاغ المحكمة المالية لاغتنام الفرصة بأن منظمة الاتحاد العالمية قد تم تشكيلها للتو ولم تتحرك رسميًا ، واستخدام الرحلات التجارية لشراء كميات كبيرة من الحبوب من جنوب شرق آسيا.
كان الناس يعاملون الطعام على أنه جنة.
“نعم أيها الملك.”
كان وضع الزراعة في السلالة بشكل طبيعي لا يمكن إنكاره. احتلت تقنية الزراعة لشيا العظمى مكانة رئيسية في العالم. ومع ذلك ، بعد إنشاء السلالة ، لم يركزوا عليها كثيرًا.
نظرًا للفوائد التي حصلوا عليها في البداية ، عرف قادة النقابات بطبيعة الحال كيفية رد الجميل.
أظهر استدعاءه لـ جيا سي شي أن الوضع قد تغير.
“استدعوا وزير المحكمة المالية فان لي.”
أثناء تحديث النظام الرابع ، قامت جايا بتنشيط وضع الكارثة. على الرغم من أن الآلهة كانت تحمي شيا العظمى ، إلا أن إنتاج الحبوب سيتأثر بشكل لا مفر منه.
اصبح وجه أويانغ شو مظلما ، “إن تحضير الحبوب للأزمات هو واجب المسؤولين المحليين. هل يوجد في الواقع أشخاص لم يؤدوا عملهم في هذا المجال. بماذا يفكرون! “
مع مجيء عدد كبير من اللاجئين ، ونمو السكان ، والحروب القليلة الكبيرة التي حدثت على مدار العام ، فقد استهلكوا كمية هائلة من الحبوب.
بعد تسوية هذه المسألة ، سيقومون بمناقشة المشاكل الدفاعية التالية.
حتى مع إنتاج شيا العظمى للحبوب ، بالكاد سيكون لديهم ما يكفي.
ما هو الهدف؟
مع انتقال عشرات الملايين من اللاعبين إلى شيا العظمى ، رحبوا بجولة جديدة من الانفجار السكاني المفاجئ. بدأت أزمة نقص الحبوب تتضح ببطء.
سواء كانت اليد الفضية أو إشارة ازور أو شيا العظمى ، لن يتمكنوا من القول أنه يمكنهم بسهولة إدارة أراضيهم ومواصلة التوسع.
كان حصار الوحوش هو المسمار الأخير.
كانت شيا العظمى غنية بشكل متوقع.
ناهيك عن تدمير عدد كبير من المزارع ، حيث ستحتاج المحكمة الإمبراطورية لفتح مخازن الحبوب لإنقاذ المتضررين. كانت كمية الحبوب المستخدمة يوميًا بالملايين.
مع انتقال عشرات الملايين من اللاعبين إلى شيا العظمى ، رحبوا بجولة جديدة من الانفجار السكاني المفاجئ. بدأت أزمة نقص الحبوب تتضح ببطء.
لولا حقيقة أن التراكم لـ شيا العظمى كان مناسبًا ، فلن يكونوا قادرين على الصمود.
عندما سمع فان لي ذلك ، امتص نفسا عميقا وأومأ برأسه ، “إذا كان لديك ثقة بنسبة 50٪ ، فإن الأمر يستحق المقامرة.”
كان جيا سي شي حادا حقًا . عندما بدأت أزمة الحبوب في الظهور ، رصدها وسلم رسالة الى أويانغ شو.
لم تكن الكمية الحالية من الحبوب كافية ، والسبب الوحيد لعدم شعور الآخرين بها هو أن لديهم تنبؤًا ثابتًا بإنتاج الحبوب في النصف الأول من العام.
لم يكن لدى المناطق الأخرى مشكلة الزيادة المفاجئة في عدد السكان ، لذلك لم يكن عليهم مواجهة مثل هذه الأزمة.
كان فان لي ذكيًا حقًا وفهم ما كان يخطط له الملك ، “يريد الملك استخدام قسم الأعمال في شراء الحبوب على نطاق واسع؟”
قال جيا سي شي ، “خلال هذا النصف من الشهر ، أرسل قسم الزراعة المسؤولين إلى مختلف المناطق للتحقق من حالة مخازن الحبوب. بشكل عام ، لا بأس بذلك ، ولكن هناك بعض مخازن الحبوب التي لا تفي بالمتطلبات ولم تجمع ما يكفي من الحبوب لمواجهة الازمة “.
“هنا!”
اصبح وجه أويانغ شو مظلما ، “إن تحضير الحبوب للأزمات هو واجب المسؤولين المحليين. هل يوجد في الواقع أشخاص لم يؤدوا عملهم في هذا المجال. بماذا يفكرون! “
كان هناك شهر واحد فقط على العام الصيني الجديد. بدأ أويانغ شو في مقابلة المسؤولين لنشر واستخلاص المعلومات قبل ذهابهم لقضاء عطلاتهم.
لم يجرؤ جيا سي شي على الرد ، لأنه يعلم أن الملك كان غاضبًا.
بعد تسوية هذه المسألة ، سيقومون بمناقشة المشاكل الدفاعية التالية.
“يجب على قسم الزراعة التحقيق في الوضع والسماح لمحكمة الشؤون الداخلية بمعالجته”.
“نعم أيها الملك!”
“مفهوم!”
“هل يمكن أن تدوم الحبوب حتى موسم جمع الحبوب التالي؟” سأل اويانغ شو.
أظهر استدعاءه لـ جيا سي شي أن الوضع قد تغير.
لم يرغب جيا سي شي في تقديم وعود كاذبة وتردد ، “بناءً على الوضع الحالي ، سيكون هناك بالتأكيد بعض النقص في الحبوب. يخشى المسؤولون من أن يشتم التجار الفرصة ويجمعون الحبوب ، بينما قد لا يبيع المزارعون حبوبهم ، مما يزيد من المشكلة “.
حتى مع إنتاج شيا العظمى للحبوب ، بالكاد سيكون لديهم ما يكفي.
أومأ أويانغ شو برأسه. لم تكن مخاوف جيا سي شي بلا أساس.
كان لدى شيا العظمى العديد من الفرص لكسب المال. مع تدخل قسم الأعمال ، سيكون هناك عدد قليل جدًا من التجار الذين يقررون السير في هذا الطريق. بعد كل شيء ، جعل المحكمة الإمبراطورية غير سعيدة لم يكن أمرًا جيدًا ، حيث سيؤثر في فرصة بقائهم على قيد الحياة في شيا العظمى.
ركزت شيا العظمى دائمًا على بيئة عمل منفتحة ومريحة. بالتالي ، فإنهم لن يفعلوا أي شيء حتى لو جمع التجار الحبوب.
عندما سمع فان لي ذلك ، امتص نفسا عميقا وأومأ برأسه ، “إذا كان لديك ثقة بنسبة 50٪ ، فإن الأمر يستحق المقامرة.”
عند التفكير في الأمر ، قال أويانغ شو ، “دع قسم الزراعة يناقش مع قسم الأعمال لمحاولة إزالة هذه المشكلة.”
“مفهوم!”
كان لدى شيا العظمى العديد من الفرص لكسب المال. مع تدخل قسم الأعمال ، سيكون هناك عدد قليل جدًا من التجار الذين يقررون السير في هذا الطريق. بعد كل شيء ، جعل المحكمة الإمبراطورية غير سعيدة لم يكن أمرًا جيدًا ، حيث سيؤثر في فرصة بقائهم على قيد الحياة في شيا العظمى.
“استدعوا وزير المحكمة المالية فان لي.”
“مفهوم!”
“نعم أيها الملك!”
أومأ جيا سي شي برأسه. مع إعطاء الملك شخصيًا التعليمات ، سيكون الأمر أسهل بكثير. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يهتم قسم الاعمال بقسم الزراعة.
أراد أويانغ شو إعطاء كل نقابة منطقة معركة قاسية مع المناطق مثل الحدود بحيث يكون لكل منطقة قوة قتالية مستقرة.
كانت حالة نقص الحبوب من الحالات التي يمكن أن تخففها الرقابة الداخلية ، لكنها لم تستطع حل المشكلة الجذرية.
تبادل فان لي و جيا سي شي النظرات ورأوا الجدية في عيون بعضهم البعض.
كان أويانغ شو مستعدًا لإبلاغ المحكمة المالية لاغتنام الفرصة بأن منظمة الاتحاد العالمية قد تم تشكيلها للتو ولم تتحرك رسميًا ، واستخدام الرحلات التجارية لشراء كميات كبيرة من الحبوب من جنوب شرق آسيا.
كان فان لي يؤمن إيمانا راسخا بحكم الملك. كان للملك دائمًا بصيرة لا يتمتع بها الأشخاص العاديون. أثبت تطور شيا العظمى أن الملك كان شخصًا يتطلع إلى المستقبل.
حتى ليقول إنه سيأمر القاعات التجارية بالذهاب إلى جاوا لشراء الحبوب. مع وجود أرباح يمكن الحديث عنها ، سيكون هناك بطبيعة الحال تجار يجرؤون على المخاطرة وتهريب الحبوب.
مع مجيء عدد كبير من اللاجئين ، ونمو السكان ، والحروب القليلة الكبيرة التي حدثت على مدار العام ، فقد استهلكوا كمية هائلة من الحبوب.
طالما يفعلون ذلك بشكل لائق ، فقد تتحول أزمة الحبوب هذه إلى فرصة عظيمة.
كان فان لي يشعر بالإثارة حقًا في أعماقه ، حيث كان هذا مبلغًا كبيرًا حقًا.
بالتفكير في ذلك ، قال أويانغ شو ، “رجال!”
كان هناك شهر واحد فقط على العام الصيني الجديد. بدأ أويانغ شو في مقابلة المسؤولين لنشر واستخلاص المعلومات قبل ذهابهم لقضاء عطلاتهم.
“هنا!”
من كان يعرف أن أويانغ شو سيهز رأسه ويقول ، “لا يكفي!”
“استدعوا وزير المحكمة المالية فان لي.”
بالتفكير في ذلك ، قال أويانغ شو ، “رجال!”
“نعم أيها الملك.”
“ولكن.” احتفظ أويانغ شو بابتسامته. نظرت عيناه نحو الافق ، “حسب حدسي وتقديري ، هذه ليست مقامرة. إذا كنت محقا ، فسيكون هناك فرصة بنسبة 50٪ بحدوث الأسوأ “.
بسرعة كبيرة ، هرع فان لي.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان أويانغ شو يلتقي بمدير قسم الزراعة جيا سي شي.
قال أويانغ شو: “سي شي ، أخبر السيد فان عن الوضع الصعب”.
حتى مع إنتاج شيا العظمى للحبوب ، بالكاد سيكون لديهم ما يكفي.
“نعم أيها الملك!”
في الأعوام الخمس الماضية ، لم تبذل جايا قصارى جهدها ولم تكن شريرة في اختبارها للاعبين. طالما يقوم اللوردات بعمل لائق ، فسيمكنهم البقاء على قيد الحياة بشكل جيد في البرية.
لم يتوقع جيا سي شي أن يتصرف الملك بهذه السرعة ويدعو وزير المحكمة المالية مباشرة للمناقشة. لم يجرؤ على الاستخفاف بالأمر وعرض مشكلة أزمة الحبوب.
كان فان لي ذكيًا حقًا وفهم ما كان يخطط له الملك ، “يريد الملك استخدام قسم الأعمال في شراء الحبوب على نطاق واسع؟”
كانت حالة نقص الحبوب من الحالات التي يمكن أن تخففها الرقابة الداخلية ، لكنها لم تستطع حل المشكلة الجذرية.
“ذكي!”
مقارنة بالفوائد والمصالح ، كان أويانغ شو أكثر اهتمامًا بالاعتراف باللاعبين والسماح للاعبين بالشعور بالانتماء. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يشاركوا في قتل الوحوش كانوا جميعًا من نخبة اللاعبين.
ابتسم أويانغ شو ، “الأزمة هي أيضًا فرصة. ليس لدينا وسيلة للتنبؤ كيف سيكون حصار الوحوش في العام المقبل وكيف ستكون الكوارث في البرية. ومع ذلك ، بما أننا نشتم رائحة فرصة ، فأنا لا أمانع في المخاطرة “.
ناهيك عن تدمير عدد كبير من المزارع ، حيث ستحتاج المحكمة الإمبراطورية لفتح مخازن الحبوب لإنقاذ المتضررين. كانت كمية الحبوب المستخدمة يوميًا بالملايين.
“ما مقدار الأموال التي يمكن للمحكمة الإمبراطورية استخدامها لشراء الحبوب؟” سأل اويانغ شو.
كان فان لي ذكيًا حقًا وفهم ما كان يخطط له الملك ، “يريد الملك استخدام قسم الأعمال في شراء الحبوب على نطاق واسع؟”
تجمدت عيون فان لي ، لأنه أدرك أن الملك كان يتقدم بشكل كبير. عند التفكير في الأمر ، أجاب: “لقد اقتربنا بالفعل من نهاية العام ، وقد تمت جدولة جميع النفقات في الغالب. باستثناء أموال الطوارئ للعام المقبل ، يمكننا استخدام حوالي 8 إلى 10 ملايين عملة ذهبية”.
“نعم أيها الملك!”
كانت شيا العظمى غنية بشكل متوقع.
أدى إعلان أويانغ شو إلى إمتاع قلوب جميع الحاضرين.
استهلكت الحروب الضخمة المتتالية في نهاية العام مع المنظمات العسكرية ملايين أو حتى عشرات الملايين من الذهب في كل مرة. ومع ذلك ، لا يزال بإمكان المحكمة الإمبراطورية إخراج 10 ملايين عملة ذهبية.
مقارنة بالفوائد والمصالح ، كان أويانغ شو أكثر اهتمامًا بالاعتراف باللاعبين والسماح للاعبين بالشعور بالانتماء. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يشاركوا في قتل الوحوش كانوا جميعًا من نخبة اللاعبين.
بناءً على أسعار الحبوب الحالية ، يمكن لـ 10 ملايين عملة ذهبية شراء ما يكفي لشيا العظمى لتستمر 5 أشهر. إذا تم جمع الحبوب ، فستكون كبيرة مثل مدينة شان هاي.
اصبح وجه أويانغ شو مظلما ، “إن تحضير الحبوب للأزمات هو واجب المسؤولين المحليين. هل يوجد في الواقع أشخاص لم يؤدوا عملهم في هذا المجال. بماذا يفكرون! “
عندما سمع جيا سي شي ذلك ، امتلأت عيناه بالإثارة.
“ولكن.” احتفظ أويانغ شو بابتسامته. نظرت عيناه نحو الافق ، “حسب حدسي وتقديري ، هذه ليست مقامرة. إذا كنت محقا ، فسيكون هناك فرصة بنسبة 50٪ بحدوث الأسوأ “.
هذه المرة ، يمكن لـ جيا سي شي أخيرًا أن يبتلع كل مخاوفه. شراء المحكمة الإمبراطورية لهذه الدفعة من الحبوب من شأنه أن يحل الأزمة ، ولن يكون لدى التجار بطبيعة الحال أي سبب لتكديس الحبوب.
بعد إقناع فان لي بنجاح ، ابتسم أويانغ شو ، “بما أن هذا هو الحال ، اقترض 10 ملايين من بنك البحار الاربعة لشراء كميات كبيرة من الحبوب.”
كل المشاكل لم تعد موجودة.
هذه المرة ، يمكن لـ جيا سي شي أخيرًا أن يبتلع كل مخاوفه. شراء المحكمة الإمبراطورية لهذه الدفعة من الحبوب من شأنه أن يحل الأزمة ، ولن يكون لدى التجار بطبيعة الحال أي سبب لتكديس الحبوب.
من كان يعرف أن أويانغ شو سيهز رأسه ويقول ، “لا يكفي!”
عند التفكير في الأمر ، قال أويانغ شو ، “دع قسم الزراعة يناقش مع قسم الأعمال لمحاولة إزالة هذه المشكلة.”
“الملك ، من فضلك أرشدني!” لم يفهم فان لي.
حتى مع إنتاج شيا العظمى للحبوب ، بالكاد سيكون لديهم ما يكفي.
قال أويانغ شو ، “إذا كان الهدف هو حل مشكلتنا الحالية فقط ، فإن هذا المبلغ سيكفي بطبيعة الحال. ومع ذلك ، إذا حدثت مصيبتان هائلتان في النصف الأول من العام الجديد ، فماذا سيحدث؟ “
كان حصار الوحوش هو المسمار الأخير.
“….”
“ولكن.” احتفظ أويانغ شو بابتسامته. نظرت عيناه نحو الافق ، “حسب حدسي وتقديري ، هذه ليست مقامرة. إذا كنت محقا ، فسيكون هناك فرصة بنسبة 50٪ بحدوث الأسوأ “.
تبادل فان لي و جيا سي شي النظرات ورأوا الجدية في عيون بعضهم البعض.
تجمدت عيون فان لي ، لأنه أدرك أن الملك كان يتقدم بشكل كبير. عند التفكير في الأمر ، أجاب: “لقد اقتربنا بالفعل من نهاية العام ، وقد تمت جدولة جميع النفقات في الغالب. باستثناء أموال الطوارئ للعام المقبل ، يمكننا استخدام حوالي 8 إلى 10 ملايين عملة ذهبية”.
لم تكن الكمية الحالية من الحبوب كافية ، والسبب الوحيد لعدم شعور الآخرين بها هو أن لديهم تنبؤًا ثابتًا بإنتاج الحبوب في النصف الأول من العام.
بما أن هذا هو الحال ، لماذا سيكون أويانغ شو تافهاً إلى هذا الحد؟
إذا فشلت تنبؤاتهم ، فستكون البرية في حالة من الفوضى.
قال أويانغ شو: “سي شي ، أخبر السيد فان عن الوضع الصعب”.
حتى القول إن السلالة بأكملها ستكون في ورطة.
“هل يمكن أن تدوم الحبوب حتى موسم جمع الحبوب التالي؟” سأل اويانغ شو.
فكر فان لي في الأمر وقال ، “سامحني لكوني مباشرًا ، لكن كلا السلتين بهما قدر كبير من الشك. أليس من الحكمة أن نضع كل بيوضنا في تلك السلة؟ “
ابتسم أويانغ شو بسعادة ، “فان لي يهتم بالدولة. أنا مسرور.”
كان اختيار حل مستقر هو السبيل لحكم السلالة.
نظرًا للفوائد التي حصلوا عليها في البداية ، عرف قادة النقابات بطبيعة الحال كيفية رد الجميل.
كانت كلمات فان لي ذات معنى كبير.
كان فان لي يشعر بالإثارة حقًا في أعماقه ، حيث كان هذا مبلغًا كبيرًا حقًا.
ابتسم أويانغ شو بسعادة ، “فان لي يهتم بالدولة. أنا مسرور.”
كانت شيا العظمى غنية بشكل متوقع.
“ولكن.” احتفظ أويانغ شو بابتسامته. نظرت عيناه نحو الافق ، “حسب حدسي وتقديري ، هذه ليست مقامرة. إذا كنت محقا ، فسيكون هناك فرصة بنسبة 50٪ بحدوث الأسوأ “.
قال أويانغ شو: “سي شي ، أخبر السيد فان عن الوضع الصعب”.
كان لدى أويانغ شو فهم كبير لكيفية تفكير جايا.
لم يكن لدى المناطق الأخرى مشكلة الزيادة المفاجئة في عدد السكان ، لذلك لم يكن عليهم مواجهة مثل هذه الأزمة.
في الأعوام الخمس الماضية ، لم تبذل جايا قصارى جهدها ولم تكن شريرة في اختبارها للاعبين. طالما يقوم اللوردات بعمل لائق ، فسيمكنهم البقاء على قيد الحياة بشكل جيد في البرية.
نظرًا للفوائد التي حصلوا عليها في البداية ، عرف قادة النقابات بطبيعة الحال كيفية رد الجميل.
العام السادس سيكون بالتأكيد النقطة الفاصلة.
من المؤكد أن العام السادس سيشهد أزمة من شأنها أن تسبب المشاكل للأراضي.
سواء كانت اليد الفضية أو إشارة ازور أو شيا العظمى ، لن يتمكنوا من القول أنه يمكنهم بسهولة إدارة أراضيهم ومواصلة التوسع.
استهلكت الحروب الضخمة المتتالية في نهاية العام مع المنظمات العسكرية ملايين أو حتى عشرات الملايين من الذهب في كل مرة. ومع ذلك ، لا يزال بإمكان المحكمة الإمبراطورية إخراج 10 ملايين عملة ذهبية.
ما هو الهدف؟
بالتفكير في ذلك ، قال أويانغ شو ، “رجال!”
أرادت جايا أشخاصًا أقوياء يمكنهم البقاء على قيد الحياة في بيئة كوكب الامل السيئة وليس الأشخاص الذين يعتمدون على قوتهم الحالية للتنمر على الضعفاء.
قال أويانغ شو: “سي شي ، أخبر السيد فان عن الوضع الصعب”.
نتيجة لذلك ، أصدر أويانغ شو مثل هذا الحكم.
كان لدى شيا العظمى العديد من الفرص لكسب المال. مع تدخل قسم الأعمال ، سيكون هناك عدد قليل جدًا من التجار الذين يقررون السير في هذا الطريق. بعد كل شيء ، جعل المحكمة الإمبراطورية غير سعيدة لم يكن أمرًا جيدًا ، حيث سيؤثر في فرصة بقائهم على قيد الحياة في شيا العظمى.
من المؤكد أن العام السادس سيشهد أزمة من شأنها أن تسبب المشاكل للأراضي.
ما هو الهدف؟
عندما سمع فان لي ذلك ، امتص نفسا عميقا وأومأ برأسه ، “إذا كان لديك ثقة بنسبة 50٪ ، فإن الأمر يستحق المقامرة.”
“هنا!”
أمام هذه الفوائد الضخمة ، ناهيك عن 50٪ ، حتى لو كانت 30٪ فقط ، فسيكون فان لي على استعداد للمقامرة مع الملك.
لولا حقيقة أن التراكم لـ شيا العظمى كان مناسبًا ، فلن يكونوا قادرين على الصمود.
كان فان لي يؤمن إيمانا راسخا بحكم الملك. كان للملك دائمًا بصيرة لا يتمتع بها الأشخاص العاديون. أثبت تطور شيا العظمى أن الملك كان شخصًا يتطلع إلى المستقبل.
“ولكن.” احتفظ أويانغ شو بابتسامته. نظرت عيناه نحو الافق ، “حسب حدسي وتقديري ، هذه ليست مقامرة. إذا كنت محقا ، فسيكون هناك فرصة بنسبة 50٪ بحدوث الأسوأ “.
بعد إقناع فان لي بنجاح ، ابتسم أويانغ شو ، “بما أن هذا هو الحال ، اقترض 10 ملايين من بنك البحار الاربعة لشراء كميات كبيرة من الحبوب.”
“الملك ، من فضلك أرشدني!” لم يفهم فان لي.
مع حجم بنك البحار الاربعة ، لم يكن إقراض الذهب مخاطرة كبيرة.
أرادت جايا أشخاصًا أقوياء يمكنهم البقاء على قيد الحياة في بيئة كوكب الامل السيئة وليس الأشخاص الذين يعتمدون على قوتهم الحالية للتنمر على الضعفاء.
“نعم أيها الملك!”
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن المحكمة الإمبراطورية لم تنتزع الطعام من النقابات ، إلا أن إيجار المتاجر والضرائب سيشكل مصدرًا ثابتًا للدخل ، حيث سيعوض الإنفاق على بناء المعسكر بل سيحقق أرباحًا.
كان فان لي يشعر بالإثارة حقًا في أعماقه ، حيث كان هذا مبلغًا كبيرًا حقًا.
العام السادس سيكون بالتأكيد النقطة الفاصلة.
بسرعة كبيرة ، هرع فان لي.
كان اختيار حل مستقر هو السبيل لحكم السلالة.
بعد تسوية كل هذه المشاكل الكبيرة ، أنهى أويانغ شو الاجتماع. بالنسبة للتفاصيل ، ستناقش محكمة الشؤون العسكرية معهم واحدًا تلو الآخر .
كان أويانغ شو مستعدًا لإبلاغ المحكمة المالية لاغتنام الفرصة بأن منظمة الاتحاد العالمية قد تم تشكيلها للتو ولم تتحرك رسميًا ، واستخدام الرحلات التجارية لشراء كميات كبيرة من الحبوب من جنوب شرق آسيا.
نظرًا للفوائد التي حصلوا عليها في البداية ، عرف قادة النقابات بطبيعة الحال كيفية رد الجميل.
الترجمة: Hunter
لم يجرؤ جيا سي شي على الرد ، لأنه يعلم أن الملك كان غاضبًا.
عند التفكير في الأمر ، قال أويانغ شو ، “دع قسم الزراعة يناقش مع قسم الأعمال لمحاولة إزالة هذه المشكلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
