تصفية الديون
الفصل 1183 – تصفية الديون
بأسلوب جنكيز خان ، لا بأس إذا لم يهاجم ، لكن إذا فعل ذلك ، فسيقوم بذلك بشكل صحيح.
انتشر إعلان تشو العظمى للحرب على جين العظمى في الصين مثل البرق ، مما سمح لجميع اللاعبين بإدراك أن الوضع القديم في منطقة الصين كان على وشك الانهيار أخيرًا .
بالتفكير في الأمر ، كان اختيار إمبراطورية المغول أمرًا مفهومًا حقًا . جاءت خانات الترك الغربية والإمبراطورية المغولية من نفس السلالة حيث كان لهم صلة عميقة وكانت ثقافتهم ونظامهم متشابهين إلى حد كبير.
“لنتقاتل. نظرًا لأنه يمكن تجنب ذلك على أي حال ، فلماذا لا يقاتلون في وقت أبكر؟ “
“بدون تدمير ، لا يمكن أن يكون هناك بناء. حان الوقت للصين أن يكون لها حاكم يوحد كل شيء “.
خرج شين بوهاي للرد ، “بناءً على المعلومات من حرس شان هاي ، وعدوا بمنطقة من الأرض لتوسيع السلالة. بالطبع ، هذه المعلومات بحاجة إلى مزيد من التحقق “.
“عصر الدول المتحاربة ليس مناسبًا للوضع العالمي. ستتطلب الأوقات حاكمًا حقيقيًا “.
خرج شين بوهاي للرد ، “بناءً على المعلومات من حرس شان هاي ، وعدوا بمنطقة من الأرض لتوسيع السلالة. بالطبع ، هذه المعلومات بحاجة إلى مزيد من التحقق “.
هذه المرة ، لم تتذمر مجموعات اللاعبين ، حيث اختاروا جميعًا أن يكونوا متفرجين على هذه الحرب. كانت الأوقات مختلفة ، وتغير المشهد العالمي. كانت عمليات الدمج وإعادة البناء تقترب من نهايتها.
“نعم ايها الملك!”
باعتبارها المنطقة الأولى في العالم ، لا يمكن لمنطقة الصين أن تتخلف عن الآخرين.
في اللحظة التي اندلعت فيها الحرب ، حول 90٪ من اللاعبين أعينهم إلى مدينة شان هاي ، متطلعين إلى ذلك الملك الغامض في قصر شيا.
سأل أويانغ شو ، “هذا الأمر في غاية الأهمية ، هل لديك الثقة؟”
كانوا حريصين على معرفة كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى على هذا الموقف.
كانت هناك نقطة أخرى. الآن بعد أن اندلعت نيران الحرب في تشونغ يوان ، لم يكن جنكيز خان يريد أن تحرقه النيران. ربما كان عدم مهاجمته لـ منطقة لياو جين بسبب هذا القلق.
…
صعد كوبرا ، “استنادًا إلى المعلومات التي تم العثور عليها بواسطة حرس شان هاي وشعبة المخابرات العسكرية ، السبب وراء تجرؤ تشو العظمى على القيام بكل شيء ومهاجمة جين العظمى هو تعاونهم مع السلالات الأخرى.”
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
خرج شين بوهاي للرد ، “بناءً على المعلومات من حرس شان هاي ، وعدوا بمنطقة من الأرض لتوسيع السلالة. بالطبع ، هذه المعلومات بحاجة إلى مزيد من التحقق “.
منذ فترة طويلة ، عندما قاد هان شين قواته إلى هان العظمى ، عاد حرس شان هاي بالفعل مع معلومات استخباراتية فيما يتعلق بنشاط تشو العظمى. كانوا يتنقلون بشكل متكرر ، حيث تم جمع كميات كبيرة من موارد الحرب في مدينة هاندان.
بأسلوب جنكيز خان ، لا بأس إذا لم يهاجم ، لكن إذا فعل ذلك ، فسيقوم بذلك بشكل صحيح.
أشارت جميع الدلائل إلى حقيقة أن تشو العظمى لا تريد أن تكون وحيدة ، حيث يمكنها بدء الحرب في أي لحظة.
كانت هناك نقطة أخرى. الآن بعد أن اندلعت نيران الحرب في تشونغ يوان ، لم يكن جنكيز خان يريد أن تحرقه النيران. ربما كان عدم مهاجمته لـ منطقة لياو جين بسبب هذا القلق.
تنبأ المجلس الكبير بأن تشو العظمى سترسل قوات للتدخل في ساحة معركة هان العظمى. لم يتوقعوا أن يكون هدفهم الحقيقي هو جين العظمى.
باعتبارها المنطقة الأولى في العالم ، لا يمكن لمنطقة الصين أن تتخلف عن الآخرين.
قاعة وو يينغ.
“بناءً على المعلومات الاستخبارية ، فإن هدفهم هو خانات الترك الغربية في الغرب.”
حضر كل من وزراء المجلس الكبير باي تشي وسون بين ووزير محكمة الشؤون العسكرية دو رو هوي ورئيس محكمة التوجيه الاداري تشانغ ليانغ والامين العام جيا شو وقائد حرس شان هاي شين بوهاي ومدير شعبة المخابرات العسكرية كوبرا .
على الرغم من أن هذا هو الحال ، الا أن أويانغ شو كان فضوليًا بعض الشيء ، “أريد أن أعرف ، ما هي الوعود التي قدمتها تشو العظمى للسماح للسلالات الثلاثة بمساعدته عن طيب خاطر في الدفاع عن حدوده؟”
جلس أويانغ شو على عرشه ونظر نحو كوبرا وقال ، “شعبة الاستخبارات ، قدم أحدث التطورات.”
“بدون تدمير ، لا يمكن أن يكون هناك بناء. حان الوقت للصين أن يكون لها حاكم يوحد كل شيء “.
“نعم ايها الملك!”
“في الجنوب ، انتقل حراس سونغ العظمى من شيانغ يانغ وهم على حدود منطقة جينغ تشو. وفي الوقت نفسه ، ذهب حراس مدينة مينغ العظمى جنوبًا للدفاع عن وان نان ومنطقة جيانغ نان لمنعنا من الذهاب إلى الشمال “.
صعد كوبرا ، “استنادًا إلى المعلومات التي تم العثور عليها بواسطة حرس شان هاي وشعبة المخابرات العسكرية ، السبب وراء تجرؤ تشو العظمى على القيام بكل شيء ومهاجمة جين العظمى هو تعاونهم مع السلالات الأخرى.”
انتشر إعلان تشو العظمى للحرب على جين العظمى في الصين مثل البرق ، مما سمح لجميع اللاعبين بإدراك أن الوضع القديم في منطقة الصين كان على وشك الانهيار أخيرًا .
كانت للمنظمتين الاستخباراتيين علاقة رائعة مع بعضهم البعض ، حيث لم يكلفوا انفسهم عناء القتال من أجل الفضل.
تابع شين بوهاي ، “أود أيضًا أن أضيف أنه من تقرير الجواسيس ، كانت الإمبراطورية المغولية تجهز إمداداتها العسكرية وتبدو جاهزة للتحرك.”
“في الشمال ، رتبت تشينغ العظمى 200 ألف حارس في منطقة نان جيانغ وحدود منطقة جينغ دو لمساعدة تشو العظمى في الدفاع عن الشمال. في اللحظة التي يغزو فيها فيلق بي جيانغ ، لن تقف تشينغ العظمى ساكنة “.
تنبأ المجلس الكبير بأن تشو العظمى سترسل قوات للتدخل في ساحة معركة هان العظمى. لم يتوقعوا أن يكون هدفهم الحقيقي هو جين العظمى.
بناءً على القواعد ، لن تستطيع السلالات شن حرب ضد شيا العظمى ، لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون مساعدة حلفائهم في الدفاع عن حدودهم. تصرفهم هذا قد تحايل على القواعد التي وضعتها جايا.
الترجمة: Hunter
“في الجنوب ، انتقل حراس سونغ العظمى من شيانغ يانغ وهم على حدود منطقة جينغ تشو. وفي الوقت نفسه ، ذهب حراس مدينة مينغ العظمى جنوبًا للدفاع عن وان نان ومنطقة جيانغ نان لمنعنا من الذهاب إلى الشمال “.
بعد فترة طويلة ، تنهد أويانغ شو ، “إنهم يحاولون رسم خط واضع معنا”.
“في الغرب ، لم تحرك تشين العظمى وتانغ العظمى أي قوات ، ولكن عندما طلبت ملكة جين المساعدة من تشين ، تم رفضها. بالنظر إلى الموقف ، لا تريد تشين العظمى كسر شروط التحالف ولكنها لن تساعد جين العظمى أيضًا “.
كانوا حريصين على معرفة كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى على هذا الموقف.
تشين وهان وتانغ وسونغ ، لم يكن أي منهم من الأشخاص الذين أحنوا رؤوسهم للآخرين واتبعوا التعليمات.
ساد الصمت القاعة بالكامل.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ضحك وقال ، “رائع ، في غمضة عين ، سيقفز أي شخص يمكنه القفز. لما ذلك؟ هل نحن مخيفون لدرجة أنه قبل أن نفعل أي شيء ، سيكون كل من حولنا في عجلة من أمره للعناق معا؟ “
بناءً على القواعد ، لن تستطيع السلالات شن حرب ضد شيا العظمى ، لكن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون مساعدة حلفائهم في الدفاع عن حدودهم. تصرفهم هذا قد تحايل على القواعد التي وضعتها جايا.
كما قال ذلك ، كان أويانغ شو على وشك الضحك بصوت عالٍ.
حضر كل من وزراء المجلس الكبير باي تشي وسون بين ووزير محكمة الشؤون العسكرية دو رو هوي ورئيس محكمة التوجيه الاداري تشانغ ليانغ والامين العام جيا شو وقائد حرس شان هاي شين بوهاي ومدير شعبة المخابرات العسكرية كوبرا .
إذا نظرنا إلى الوراء إلى طريق شيا العظمى للتوسع ، فقد كانت معركة مستمرة إلى حد كبير لكسر الحصار. بدءًا من التحالف في حوض ليان تشو إلى دول المدينة والآن تحالف الدول الستة .
سأل أويانغ شو ، “هذا الأمر في غاية الأهمية ، هل لديك الثقة؟”
عندما سمع دو رو هوي والآخرون ذلك ، ضحكوا في قلوبهم.
كان أويانغ شو عميقًا في التفكير. لم يقم دي تشين بتجنيد سونغ ومينغ فحسب ، بل تمكن أيضًا من إبعاد تشون شين جون وزان لانغ. عينهم في مكان آخر ، حيث قصف عصفورين بحجر واحد.
كان هذا صحيح. منذ البداية ، شهدت شيا العظمى وعانت من جميع أنواع المشاكل. لم تفاجئهم أحداث اليوم. عندما وضعوا استراتيجية لاكتساح الصين ، كانوا قد توقعوا بالفعل مثل هذا الموقف.
“أبلغ الجاسوس في إمبراطورية المغول لمحاولة تأخيرهم قدر الإمكان.”
على الرغم من أن هذا هو الحال ، الا أن أويانغ شو كان فضوليًا بعض الشيء ، “أريد أن أعرف ، ما هي الوعود التي قدمتها تشو العظمى للسماح للسلالات الثلاثة بمساعدته عن طيب خاطر في الدفاع عن حدوده؟”
جلس أويانغ شو على عرشه ونظر نحو كوبرا وقال ، “شعبة الاستخبارات ، قدم أحدث التطورات.”
لم يعتقد أويانغ شو أنهم سيفعلون ذلك بالمجان.
إذا حدث ذلك ، فستكون مشكلة كبيرة.
خرج شين بوهاي للرد ، “بناءً على المعلومات من حرس شان هاي ، وعدوا بمنطقة من الأرض لتوسيع السلالة. بالطبع ، هذه المعلومات بحاجة إلى مزيد من التحقق “.
سأل أويانغ شو ، “هذا الأمر في غاية الأهمية ، هل لديك الثقة؟”
أومأ أويانغ شو برأسه في الثناء. لقد قام حرس شان هاي بعمل جيد للغاية ليكونوا قادرين على اكتشاف مثل هذه المعلومات السرية في مثل هذا الوقت القصير .
كما قال ذلك ، كان أويانغ شو على وشك الضحك بصوت عالٍ.
” يبدو هذا وكأنه أسلوب دي تشين ، ليقسم الكعكة مع حلفائه.”
“أوه؟”
كان أويانغ شو عميقًا في التفكير. لم يقم دي تشين بتجنيد سونغ ومينغ فحسب ، بل تمكن أيضًا من إبعاد تشون شين جون وزان لانغ. عينهم في مكان آخر ، حيث قصف عصفورين بحجر واحد.
إذا نظرنا إلى الوراء إلى طريق شيا العظمى للتوسع ، فقد كانت معركة مستمرة إلى حد كبير لكسر الحصار. بدءًا من التحالف في حوض ليان تشو إلى دول المدينة والآن تحالف الدول الستة .
من يدري كيف تمكن دي تشين من إقناع الاثنين .
“نعم ايها الملك!”
تابع شين بوهاي ، “أود أيضًا أن أضيف أنه من تقرير الجواسيس ، كانت الإمبراطورية المغولية تجهز إمداداتها العسكرية وتبدو جاهزة للتحرك.”
ساد الصمت القاعة بالكامل.
“أوه؟”
“هل اكتشفت من هو هدفهم؟” كانت منطقة لياو جين مرتبطة في أجزاء كبيرة بالإمبراطورية المغولية ، حيث كان أويانغ شو قلقًا من أن يصبح هدفهم.
تجمدت عيون اويانغ شو. كان لديه دائمًا مستوى من القلق تجاه الإمبراطورية المغولية. ومع ذلك ، بشكل غير متوقع ، منذ ظهور جنكيز خان في البرية ، ظلت الإمبراطورية المغولية سلمية حقًا .
سواء كان ذلك بسبب الشعور بالذنب أو لأنهم لا يريدون الاستفادة من شيا العظمى ، انسجم تشين شي هوانغ وتانغ تاي زونغ . في مثل هذه اللحظة الحاسمة ، قاموا بتسليم المراجل دون قيد أو شرط لانهم لم يكونوا مستعدين للتخلي عن شيا العظمى.
حتى أن نقول إنهم كانوا يتصرفون بشكل أفضل مما كانوا عليه عندما كانوا متشكلين كقبائل مغولية ، مما قلل من اضطراباتهم على الحدود. من الواضح ، قبل تلبية شروط خوضهم للحرب ، لن يريد جنكيز خان إثارة أي شخص.
“عصر الدول المتحاربة ليس مناسبًا للوضع العالمي. ستتطلب الأوقات حاكمًا حقيقيًا “.
“لقد كشف الثعلب عن ذيله أخيرًا.”
لم يعتقد أويانغ شو أن جنكيز خان لم يكن لديه الطموح. كان حسن التصرف لأن الوقت لم يكن مناسبًا ، حيث كان يقوم بتدريب قواته.
كان أويانغ شو عميقًا في التفكير. لم يقم دي تشين بتجنيد سونغ ومينغ فحسب ، بل تمكن أيضًا من إبعاد تشون شين جون وزان لانغ. عينهم في مكان آخر ، حيث قصف عصفورين بحجر واحد.
بأسلوب جنكيز خان ، لا بأس إذا لم يهاجم ، لكن إذا فعل ذلك ، فسيقوم بذلك بشكل صحيح.
كان شين بوهاي ذكيًا حقًا ، حيث فهم نوايا الملك.
“هل اكتشفت من هو هدفهم؟” كانت منطقة لياو جين مرتبطة في أجزاء كبيرة بالإمبراطورية المغولية ، حيث كان أويانغ شو قلقًا من أن يصبح هدفهم.
“نعم ايها الملك!”
إذا حدث ذلك ، فستكون مشكلة كبيرة.
ما جعل المرء عاجزًا هو أن شيا العظمى لم يكن لديها طاقة للتدخل.
“بناءً على المعلومات الاستخبارية ، فإن هدفهم هو خانات الترك الغربية في الغرب.”
“نعم ايها الملك!”
سأل أويانغ شو ، “هذا الأمر في غاية الأهمية ، هل لديك الثقة؟”
باعتبارها المنطقة الأولى في العالم ، لا يمكن لمنطقة الصين أن تتخلف عن الآخرين.
“تم الحصول على هذه المعلومات بواسطة حارس افعى من أحد النبلاء المغوليين ، وهناك يقين بنسبة 70٪ أنها صحيحة.” كان شين بوهاي واثقًا حقًا .
عندما سمع دو رو هوي والآخرون ذلك ، ضحكوا في قلوبهم.
قبل ظهور جنكيز خان في البرية ، أمرهم أويانغ شو بتعزيز انتشارهم في القبائل المغولية. يبدو أن هذه كانت خطوة جيدة.
كانت هناك نقطة أخرى. الآن بعد أن اندلعت نيران الحرب في تشونغ يوان ، لم يكن جنكيز خان يريد أن تحرقه النيران. ربما كان عدم مهاجمته لـ منطقة لياو جين بسبب هذا القلق.
يجب أن يكون الحارس المذكور فتاة أصبحت خادمة في عائلة مغولية نبيلة ، لذا كان الخبر موثوقًا به حقًا .
أومأ أويانغ شو برأسه ، مخمدًا مخاوف قلبه مؤقتًا.
“في الغرب ، لم تحرك تشين العظمى وتانغ العظمى أي قوات ، ولكن عندما طلبت ملكة جين المساعدة من تشين ، تم رفضها. بالنظر إلى الموقف ، لا تريد تشين العظمى كسر شروط التحالف ولكنها لن تساعد جين العظمى أيضًا “.
بالتفكير في الأمر ، كان اختيار إمبراطورية المغول أمرًا مفهومًا حقًا . جاءت خانات الترك الغربية والإمبراطورية المغولية من نفس السلالة حيث كان لهم صلة عميقة وكانت ثقافتهم ونظامهم متشابهين إلى حد كبير.
سواء كان ذلك بسبب الشعور بالذنب أو لأنهم لا يريدون الاستفادة من شيا العظمى ، انسجم تشين شي هوانغ وتانغ تاي زونغ . في مثل هذه اللحظة الحاسمة ، قاموا بتسليم المراجل دون قيد أو شرط لانهم لم يكونوا مستعدين للتخلي عن شيا العظمى.
سيكون ابتلاعها سهل الهضم.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
كانت هناك نقطة أخرى. الآن بعد أن اندلعت نيران الحرب في تشونغ يوان ، لم يكن جنكيز خان يريد أن تحرقه النيران. ربما كان عدم مهاجمته لـ منطقة لياو جين بسبب هذا القلق.
“أبلغ الجاسوس في إمبراطورية المغول لمحاولة تأخيرهم قدر الإمكان.”
على العكس من ذلك ، باستخدام فرصة أن تشونغ يوان كانت في حالة من الفوضى ، ولم يكن لدى أحد قوات ليهتم بالمراعي ، فإنهم سيبتلعون خانات الترك الغربية ؛ كانت خطوة عظيمة.
من يدري كيف تمكن دي تشين من إقناع الاثنين .
كما هو متوقع من جنكيز خان.
“أوه؟”
إذا كانت إمبراطورية المغول قادرة على ابتلاع خانات الترك الغربية ، فإن قوتهم ستزداد بشكل كبير ، ليصبحوا مشكلة كبيرة. مع استراتيجيتهم ، بعد هزيمة خانات الترك الغربية ، ستكون منطقة لياو جين هي التالية.
“في الغرب ، لم تحرك تشين العظمى وتانغ العظمى أي قوات ، ولكن عندما طلبت ملكة جين المساعدة من تشين ، تم رفضها. بالنظر إلى الموقف ، لا تريد تشين العظمى كسر شروط التحالف ولكنها لن تساعد جين العظمى أيضًا “.
ما جعل المرء عاجزًا هو أن شيا العظمى لم يكن لديها طاقة للتدخل.
إذا حدث ذلك ، فستكون مشكلة كبيرة.
“أبلغ الجاسوس في إمبراطورية المغول لمحاولة تأخيرهم قدر الإمكان.”
” يبدو هذا وكأنه أسلوب دي تشين ، ليقسم الكعكة مع حلفائه.”
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله شيا العظمى.
كان هذا صحيح. منذ البداية ، شهدت شيا العظمى وعانت من جميع أنواع المشاكل. لم تفاجئهم أحداث اليوم. عندما وضعوا استراتيجية لاكتساح الصين ، كانوا قد توقعوا بالفعل مثل هذا الموقف.
“نعم ايها الملك!”
جلس أويانغ شو على عرشه ونظر نحو كوبرا وقال ، “شعبة الاستخبارات ، قدم أحدث التطورات.”
كان شين بوهاي ذكيًا حقًا ، حيث فهم نوايا الملك.
إذا نظرنا إلى الوراء إلى طريق شيا العظمى للتوسع ، فقد كانت معركة مستمرة إلى حد كبير لكسر الحصار. بدءًا من التحالف في حوض ليان تشو إلى دول المدينة والآن تحالف الدول الستة .
كان الملك على استعداد لتقديم التضحيات. كان يفضل عدم التدخل إذا كان ذلك يعني حماية الجواسيس الذين دفنوهم هناك ، وإبقائهم مخفيين. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، يمكن أن يكون الجواسيس مفيدين في الحرب المستقبلية بين إمبراطورية المغول وشيا العظمى.
“أبلغ الجاسوس في إمبراطورية المغول لمحاولة تأخيرهم قدر الإمكان.”
بعد أن انتهوا من الإبلاغ ، كان أويانغ شو على وشك أن يسأل المسؤولين عن كيفية الرد على الوضع الحالي ، لكن قال شخص ما فجأة خارج القاعة ، “أيها الملك ، مبعوثي تشين العظمى وتانغ العظمى هنا”.
تشين وهان وتانغ وسونغ ، لم يكن أي منهم من الأشخاص الذين أحنوا رؤوسهم للآخرين واتبعوا التعليمات.
في مثل هذا الوقت الحساس ، كان من الغريب حقًا أن يرسل كلاهما مبعوثين.
إذا حدث ذلك ، فستكون مشكلة كبيرة.
“لماذا جاءوا؟” سأل اويانغ شو.
سأل أويانغ شو ، “هذا الأمر في غاية الأهمية ، هل لديك الثقة؟”
أجاب مسؤول معبد هونغ لو ، “لإعطاء المراجل!”
“بناءً على المعلومات الاستخبارية ، فإن هدفهم هو خانات الترك الغربية في الغرب.”
“….”
كانت للمنظمتين الاستخباراتيين علاقة رائعة مع بعضهم البعض ، حيث لم يكلفوا انفسهم عناء القتال من أجل الفضل.
ساد الصمت القاعة بالكامل.
ساد الصمت القاعة بالكامل.
بعد فترة طويلة ، تنهد أويانغ شو ، “إنهم يحاولون رسم خط واضع معنا”.
ما جعل المرء عاجزًا هو أن شيا العظمى لم يكن لديها طاقة للتدخل.
بالنسبة إلى تشين العظمى وتانغ العظمى ، فإن امتلاك نصف منطقة من الأرض كان بفضل مساعدة شيا العظمى . نظرًا لأن ألسنة اللهب قد اشتعلت ، لم يتمكن الاثنان من الوفاء بوعدهم.
حتى أن نقول إنهم كانوا يتصرفون بشكل أفضل مما كانوا عليه عندما كانوا متشكلين كقبائل مغولية ، مما قلل من اضطراباتهم على الحدود. من الواضح ، قبل تلبية شروط خوضهم للحرب ، لن يريد جنكيز خان إثارة أي شخص.
سواء كان ذلك بسبب الشعور بالذنب أو لأنهم لا يريدون الاستفادة من شيا العظمى ، انسجم تشين شي هوانغ وتانغ تاي زونغ . في مثل هذه اللحظة الحاسمة ، قاموا بتسليم المراجل دون قيد أو شرط لانهم لم يكونوا مستعدين للتخلي عن شيا العظمى.
خرج شين بوهاي للرد ، “بناءً على المعلومات من حرس شان هاي ، وعدوا بمنطقة من الأرض لتوسيع السلالة. بالطبع ، هذه المعلومات بحاجة إلى مزيد من التحقق “.
من الآن فصاعدًا ، تم تصفية جميع ديونهم.
أجاب مسؤول معبد هونغ لو ، “لإعطاء المراجل!”
كما قال ذلك ، كان أويانغ شو على وشك الضحك بصوت عالٍ.
أومأ أويانغ شو برأسه ، مخمدًا مخاوف قلبه مؤقتًا.
صعد كوبرا ، “استنادًا إلى المعلومات التي تم العثور عليها بواسطة حرس شان هاي وشعبة المخابرات العسكرية ، السبب وراء تجرؤ تشو العظمى على القيام بكل شيء ومهاجمة جين العظمى هو تعاونهم مع السلالات الأخرى.”
“هل اكتشفت من هو هدفهم؟” كانت منطقة لياو جين مرتبطة في أجزاء كبيرة بالإمبراطورية المغولية ، حيث كان أويانغ شو قلقًا من أن يصبح هدفهم.
كان الملك على استعداد لتقديم التضحيات. كان يفضل عدم التدخل إذا كان ذلك يعني حماية الجواسيس الذين دفنوهم هناك ، وإبقائهم مخفيين. إذا تمكنوا من القيام بذلك ، يمكن أن يكون الجواسيس مفيدين في الحرب المستقبلية بين إمبراطورية المغول وشيا العظمى.
الترجمة: Hunter
“هل اكتشفت من هو هدفهم؟” كانت منطقة لياو جين مرتبطة في أجزاء كبيرة بالإمبراطورية المغولية ، حيث كان أويانغ شو قلقًا من أن يصبح هدفهم.
تنبأ المجلس الكبير بأن تشو العظمى سترسل قوات للتدخل في ساحة معركة هان العظمى. لم يتوقعوا أن يكون هدفهم الحقيقي هو جين العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
