Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1184

حملة نحو تشينغ العظمى

حملة نحو تشينغ العظمى

الفصل 1184 – حملة نحو تشينغ العظمى

على سبيل المثال ، لن تفعل شيا العظمى أشياء مثل تسميم المياه أو القتل على نطاق واسع.

كان المبعوثون من تشين وتانغ مجرد حلقة صغيرة ، حيث سيطر أويانغ شو بسرعة على عواطفه.

 

“أمامنا طريقان. إما أن ننقل القوات إلى مدينة العنقاء الساقطة لمساعدة جين العظمى ، أو نعلن الحرب مباشرة على تشو العظمى ونفتح الطريق أمام تشونغ يوان. أعطوني أفكاركم حول الكيفية التي يجب أن نختارها “.

“إلى متى يمكن أن تستمر جين العظمى بدون دعم أمام جيش تشو العظمى؟ بمجرد اندلاع الحرب ، هل سيمكنهم دعم إمدادات الحبوب التي سيحتاجها فيلق الفهد؟ إذا تم كسر خط الحبوب ، فماذا سيحدث لمعركة لو يانغ؟ ماذا سيحدث لفيلق الفهد؟ “

صعد جيا شو ليتحدث ، “أنا لا أؤيد إرسال التعزيزات إلى جين العظمى.”

علاوة على ذلك ، أراد أويانغ شو استغلال هذه الفرصة لاسقاط تشينغ العظمى لتغيير المشهد في بي جيانغ.

“السبب.”

“هذه بالفعل مشكلة.” لم يطلب أويانغ شو آراءه هذه المرة وقال بشكل مباشر: “على طريق ضيق ، الشجعان سيفوزون. منذ أن وصلت المعركة إلى هذه المرحلة ، لا يمكننا أن نخاف ، ويجب أن نتحلى بالشجاعة لحكم العالم. نظرًا لأن حبوبنا محدودة ، لا يمكن تأخير معركة لو يانغ. يجب أن ننهيها قريبًا “.

“القمح.” اتجه جيا شو مباشرة نحو جوهر المشكلة ، “سلالة جين العظمى لديها منطقة واحدة فقط ، ومنطقة هيدونغ ليست أيضًا منطقة تنتج الكثير من الحبوب. بعد دعم الخدمات اللوجستية لفيلق الفهد ، لدعم الفيلق المشتعل وفيلق الحرس الخاصين بهم ، سيصل استخدام الحبوب إلى الحد الأقصى. “

لإنهاء الامر بسرعة ، يجب أن نتبنى تكتيكات غير تقليدية. بشروط لو يانغ ، يمكننا اختيار تكتيك الاغتيال. من بين إمبراطور وو لـ هان و وي تشينغ ، بمجرد وفاة أحدهم ، سيقع جيش هان في الفوضى “.

“لإجبار جيش تشو العظمى على التراجع ، من الناحية المحافظة ، سيتعين على المحكمة الإمبراطورية إرسال 500 ألف جندي. إذا ساءت الأمور ، في اللحظة التي تحدث فيها أزمة الحبوب ، ستكون النتيجة كارثية “.

 

“إذا كنت تشو العظمى ، فسأحاول المماطلة. أتوقع أنهم سيستفيدون من ميزة الحبوب لديهم لخوض معركة طويلة الأمد مع قواتنا لكسب فوائد سهلة “.

“لإجبار جيش تشو العظمى على التراجع ، من الناحية المحافظة ، سيتعين على المحكمة الإمبراطورية إرسال 500 ألف جندي. إذا ساءت الأمور ، في اللحظة التي تحدث فيها أزمة الحبوب ، ستكون النتيجة كارثية “.

“هناك أيضًا نقطة أخرى. في كل البرية ، العواصف لا نهاية لها ولا تظهر أي علامات على التوقف. سيظهر الموسم الأول من الأرز والشعير بالتأكيد انخفاض الإنتاج “. 

لإنهاء الامر بسرعة ، يجب أن نتبنى تكتيكات غير تقليدية. بشروط لو يانغ ، يمكننا اختيار تكتيك الاغتيال. من بين إمبراطور وو لـ هان و وي تشينغ ، بمجرد وفاة أحدهم ، سيقع جيش هان في الفوضى “.

“بسبب هذه النقاط القليلة ، لا أتفق في تعزيز جين العظمى.”

كانت مهاجمة هان العظمى مهمة قامت بها منطقة الحرب الجنوبية الشرقية. إذا أفسدوا الأمر ، فسيكون ذلك إذلالًا لمنطقة الحرب بأكملها ، وكان هذا شيئًا لم يرغب سون بين في رؤيته مهما حدث.

ظل أويانغ شو صامتًا.

في مواجهة مثل هذه المجموعة من الأعداء ، لا يمكن أن يكونوا مهملين.

لم يكن يتوقع أن تؤثر أزمة الحبوب في العام السادس على شيا العظمى الأكثر استعدادًا أولاً. على الرغم من أن شيا العظمى قد جمعت كمية هائلة من الحبوب ، إلا أنهم لم يتمكنوا من نقلها إلى الخطوط الأمامية.

كانوا قلقين بشأن ذلك بينما كان لدى أويانغ شو بعض الأفكار. لقد فكر مرة أخرى في شريك ، وهي النقابة التي خانت شيا العظمى ذات مرة. كانت أيضًا النقابة الوحيدة التي لا تزال موجودة في مدينة إمبراطورية.

“هذا يعني أنه يمكننا الهجوم فقط.” قبل أويانغ شو نصيحته ، “هل يجب أن نهاجم من الشمال أم الجنوب؟”

كان هذا دور الاستراتيجي.

أجاب جيا شو ، “من وجهة نظر إستراتيجية ، كلاهما له إيجابيات وسلبيات. إذا هاجمنا من الشمال ، فبمجرد أن نسقط تشينغ العظمى ، يمكننا تهديد مدينة هاندان وإجبارهم على التراجع “.

“هناك فائدة أخرى في هزيمة تشينغ العظمى ، وهي أنه يمكننا الحصول على المراجل. إلى جانب مرجل لو يانغ وتشينغ دو الوشيكين ، لن يمر وقت طويل قبل أن نجمع التسعة جميعًا “.

“إذا هاجمنا من الجنوب ، فسيتعين علينا مواجهة الجهود المشتركة لـ سونغ العظمى و مينغ العظمى. الإيجابيات هي أننا إذا هاجمنا من الجنوب ، سواء كان ذلك بتحريك القوات أو توفير الحبوب ، فسيكون كلاهما سلسًا حقًا . علاوة على ذلك ، إذا كسرنا الخط الدفاعي الجنوبي وتوجهنا إلى منطقة تشونغ يوان ، فلن يمكننا فقط إعادة تجميع صفوفنا مع فيلق الفهد ، ولكن يمكننا أيضًا تشكيل مسار لنقل الحبوب إلى جين العظمى “.

لإنهاء الامر بسرعة ، يجب أن نتبنى تكتيكات غير تقليدية. بشروط لو يانغ ، يمكننا اختيار تكتيك الاغتيال. من بين إمبراطور وو لـ هان و وي تشينغ ، بمجرد وفاة أحدهم ، سيقع جيش هان في الفوضى “.

في اللحظة التي يكون فيها خط نقل الحبوب مفتوحًا ، يمكن لشيا العظمى استغلال الفرصة لخوض حرب شاملة ضد تشو العظمى وتحالف الدول الستة وتحديد الوضع الجديد في الصين في معركة واحدة.

“إذا كنت تشو العظمى ، فسأحاول المماطلة. أتوقع أنهم سيستفيدون من ميزة الحبوب لديهم لخوض معركة طويلة الأمد مع قواتنا لكسب فوائد سهلة “.

لم يكن من الصعب رؤية أن جيا شو كان يميل نحو الجنوب.

عندما سمع سون بين ذلك ، نظر نحو جيا شو بامتنان.

ومع ذلك ، هل كان لدى شيا العظمى القدرة على هزيمة كل من سونغ العظمى و مينغ العظمى؟ سيكون على شيا العظمى تحريك 1.5 مليون جندي على الأقل.

“تكلم!”

هل كانت شيا العظمى مستعدة للقيام بذلك؟

بصفته الشخص الثاني في منطقة الحرب الجنوبية الشرقية ، كان على سون بين التفكير في منطقة الحرب.

لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره للوصول إلى نتيجة . نظر نحو تشانغ ليانغ وقال ، “زي فانغ ، تحدث بأفكارك.”

أضاءت عيون أويانغ شو ، “مع شخصيته ، على الأرجح سينكر ذلك. ومع ذلك ، مع قوة سونغ ومينغ ، لا يبدو هذا قرارًا جيدًا “.

من حيث الإستراتيجية ، وثق أويانغ شو في تشانغ ليانغ أكثر من غيره.

أجاب جيا شو ، “من وجهة نظر إستراتيجية ، كلاهما له إيجابيات وسلبيات. إذا هاجمنا من الشمال ، فبمجرد أن نسقط تشينغ العظمى ، يمكننا تهديد مدينة هاندان وإجبارهم على التراجع “.

لم يتجنب تشانغ ليانغ السؤال. كان جيا شو مسؤولاً عن جوانب مختلفة ، لذلك لم تكن هناك منافسة ، “إذا لم تستطع تشو العظمى هزيمة جين العظمى ، فكيف ستفي بوعدها تجاه سونغ ومينغ؟”

تسببت خطط جيا شو في جعل شعر الجميع يقف بالكامل.

أضاءت عيون أويانغ شو ، “مع شخصيته ، على الأرجح سينكر ذلك. ومع ذلك ، مع قوة سونغ ومينغ ، لا يبدو هذا قرارًا جيدًا “.

ظل أويانغ شو صامتًا.

“الملك حكيم!”

“جيا شو ، فكر في طريقة لفيلق الفهد لإنهاء المعركة مبكرًا.” أشار أويانغ شو إلى جيا شو مرة أخرى.

أشاد تشانغ ليانغ بأويانغ شو واستمر في القول: “يجب أن يكون الهجوم من الجنوب بطيئًا وليس متسرعًا. إذا جعلناهم يائسين للغاية ، فسيؤدي ذلك فقط إلى جعل التحالف الغير مستقر أكثر اتحادًا “.

حتى لو فعلوا ذلك ، فإن فرص النجاح ستكون منخفضة حقًا .

“أما بالنسبة للشمال ، فيجب أن نسرعه بدلاً من إبطائه. مع إنهاء إمبراطورية المغول صمتها ، لن تكفي خانات الترك الغربية لإشباع شهية جنكيز خان. قد تندلع الحرب في منطقة لياو جين في أي لحظة “.

بغض النظر عن مدى مهارة الشخص ، لن يتمكن اي شخص من وضع خطة دون فهم الوضع على الخطوط الأمامية. سيكون هذا هراء ولن يحدث أبدًا في الحياة الواقعية.

“إذا لم نعتني بـ تشينغ العظمى قبل هجوم الإمبراطورية المغولية ، فستكون بي جيانغ في موقف خطير.”

ومع ذلك ، هل كان لدى شيا العظمى القدرة على هزيمة كل من سونغ العظمى و مينغ العظمى؟ سيكون على شيا العظمى تحريك 1.5 مليون جندي على الأقل.

أذهلت كلمات تشانغ ليانغ الجميع.

“تكلم!”

عندها أدركوا أنه إذا أرادت شيا العظمى توحيد الصين ، فلن يحتاجوا فقط لمواجهة العديد من الأعداء ، حيث قد يعمل الأعداء معًا ، مما سيتيح لهم القدرة على مواجهة شيا العظمى.

أذهلت كلمات تشانغ ليانغ الجميع.

في مواجهة مثل هذه المجموعة من الأعداء ، لا يمكن أن يكونوا مهملين.

بالتفكير في هذا ، قال أويانغ شو ، “سأخطط لمسألة لو يانغ. الآن ، دعونا نناقش من سنرسله إلى الشمال “.

عندما كان جيا شو يحلل الإيجابيات والسلبيات ، كان باي تشي و سون بين والجنرالات الآخرون أكثر دعمًا لساحة المعركة الجنوبية. كانوا يتطلعون إلى التقدم نحو تشو العظمى.

لم يتجنب تشانغ ليانغ السؤال. كان جيا شو مسؤولاً عن جوانب مختلفة ، لذلك لم تكن هناك منافسة ، “إذا لم تستطع تشو العظمى هزيمة جين العظمى ، فكيف ستفي بوعدها تجاه سونغ ومينغ؟”

الآن ، يبدو أن الأمر لم يكن بهذه البساطة.

كخبير استراتيجي ، لم تظهر قدرة الفرد في الاجتماعات فقط. كان الاستراتيجيون والممثلون متشابهين في الخبرة.

“هناك فائدة أخرى في هزيمة تشينغ العظمى ، وهي أنه يمكننا الحصول على المراجل. إلى جانب مرجل لو يانغ وتشينغ دو الوشيكين ، لن يمر وقت طويل قبل أن نجمع التسعة جميعًا “.

بمجرد أن أنهى تشانغ ليانغ كلماته ، قال سون بين ، “كلمات الشيخ تشانغ منطقية ، لكن لدي قلق.”

تسببت خطط جيا شو في جعل شعر الجميع يقف بالكامل.

“تكلم!”

كانوا قلقين بشأن ذلك بينما كان لدى أويانغ شو بعض الأفكار. لقد فكر مرة أخرى في شريك ، وهي النقابة التي خانت شيا العظمى ذات مرة. كانت أيضًا النقابة الوحيدة التي لا تزال موجودة في مدينة إمبراطورية.

“إلى متى يمكن أن تستمر جين العظمى بدون دعم أمام جيش تشو العظمى؟ بمجرد اندلاع الحرب ، هل سيمكنهم دعم إمدادات الحبوب التي سيحتاجها فيلق الفهد؟ إذا تم كسر خط الحبوب ، فماذا سيحدث لمعركة لو يانغ؟ ماذا سيحدث لفيلق الفهد؟ “

 

بصفته الشخص الثاني في منطقة الحرب الجنوبية الشرقية ، كان على سون بين التفكير في منطقة الحرب.

كيف ذلك؟

كانت مهاجمة هان العظمى مهمة قامت بها منطقة الحرب الجنوبية الشرقية. إذا أفسدوا الأمر ، فسيكون ذلك إذلالًا لمنطقة الحرب بأكملها ، وكان هذا شيئًا لم يرغب سون بين في رؤيته مهما حدث.

“لإجبار جيش تشو العظمى على التراجع ، من الناحية المحافظة ، سيتعين على المحكمة الإمبراطورية إرسال 500 ألف جندي. إذا ساءت الأمور ، في اللحظة التي تحدث فيها أزمة الحبوب ، ستكون النتيجة كارثية “.

كان قائد منطقة الحرب هان شين يخوض الحرب على الخطوط الأمامية ، لذلك كان على سون بين أن يتحمل المسؤولية.

علاوة على ذلك ، أراد أويانغ شو استغلال هذه الفرصة لاسقاط تشينغ العظمى لتغيير المشهد في بي جيانغ.

“هذه بالفعل مشكلة.” لم يطلب أويانغ شو آراءه هذه المرة وقال بشكل مباشر: “على طريق ضيق ، الشجعان سيفوزون. منذ أن وصلت المعركة إلى هذه المرحلة ، لا يمكننا أن نخاف ، ويجب أن نتحلى بالشجاعة لحكم العالم. نظرًا لأن حبوبنا محدودة ، لا يمكن تأخير معركة لو يانغ. يجب أن ننهيها قريبًا “.

على سبيل المثال ، لن تفعل شيا العظمى أشياء مثل تسميم المياه أو القتل على نطاق واسع.

“جيا شو ، فكر في طريقة لفيلق الفهد لإنهاء المعركة مبكرًا.” أشار أويانغ شو إلى جيا شو مرة أخرى.

كيف ذلك؟

اختبر أسلوب أويانغ شو التكيفي قدرة الاستراتيجيين على التحلي بالمرونة والتفكير. في مثل هذا الوقت القصير ، جعلتهم الأسئلة التي طرحها أويانغ شو عاجزين عن الكلام.

“تكلم!”

لحسن الحظ ، كان جيا شو أحد أفضل الاستراتيجيين في العالم.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون مدينة جينغ دو بمثابة مسمار في طريقهم يمكن أن يقطع خط إمداد الحبوب لشيا العظمى في أي لحظة.

كخبير استراتيجي ، لم تظهر قدرة الفرد في الاجتماعات فقط. كان الاستراتيجيون والممثلون متشابهين في الخبرة.

 

كيف ذلك؟

في مواجهة مثل هذه المجموعة من الأعداء ، لا يمكن أن يكونوا مهملين.

مع جيا شو كمثال ، بصفته أفضل استراتيجي في الجيش ، على الرغم من أنه لن ينضم شخصيًا إلى كل عملية عسكرية ، إلا أنه سيتبع كل واحد منهم.

كان الهدف هو الحصول على فهم دقيق للموقف بأكمله للتوصل إلى استراتيجيات تستند إلى ما حدث في ساحة المعركة ، مما يؤدي إلى فهم أفكار الملك.

بالتفكير في الأمر ، لم يكن لديهم فرصة للنجاح.

كان هذا دور الاستراتيجي.

“لإجبار جيش تشو العظمى على التراجع ، من الناحية المحافظة ، سيتعين على المحكمة الإمبراطورية إرسال 500 ألف جندي. إذا ساءت الأمور ، في اللحظة التي تحدث فيها أزمة الحبوب ، ستكون النتيجة كارثية “.

لن يقوموا بالارتجال عندما يتم سؤالهم في الاجتماعات.

“بدلاً من ذلك ، يمكننا حرق مخزن الحبوب في لو يانغ لتحطيم معنوياتهم ، أو الانخراط في مذبحة واسعة النطاق لنشر الذعر ، أو تسميم المياه. برؤية أنه موسم ممطر ، وهناك الكثير من الأمطار ، كل هذا ممكن “.

بغض النظر عن مدى مهارة الشخص ، لن يتمكن اي شخص من وضع خطة دون فهم الوضع على الخطوط الأمامية. سيكون هذا هراء ولن يحدث أبدًا في الحياة الواقعية.

“لإجبار جيش تشو العظمى على التراجع ، من الناحية المحافظة ، سيتعين على المحكمة الإمبراطورية إرسال 500 ألف جندي. إذا ساءت الأمور ، في اللحظة التي تحدث فيها أزمة الحبوب ، ستكون النتيجة كارثية “.

مثل زوجي ليانغ في رواية رومانسية الممالك الثلاث ، بدا وكأنه منعزل عن نفسه ، لكن في الحقيقة ، كان يعرف كل شيء في العالم. إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون قادرًا على وضع الكثير من الخطط الممكنة.

على الرغم من أن تشينغ العظمى لم ترسل سوى 200 ألف حارس للدفاع عن الحدود ، إلا أنهم سيحتاجون لاقتلاع سلالة تشينغ العظمى بأكملها لتهديد مدينة هاندان.

بالتالي ، عندما سأل الملك ، لم يكن جيا شو متوترًا على الإطلاق ، حيث جمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا استخدمنا التكتيكات التقليدية ، فإن معركة لو يانغ ستستغرق وقتًا طويلاً. ستنفجر أزمة الحبوب كما ذكر الجنرال سون بين “.

بمجرد أن أنهى تشانغ ليانغ كلماته ، قال سون بين ، “كلمات الشيخ تشانغ منطقية ، لكن لدي قلق.”

عندما سمع سون بين ذلك ، نظر نحو جيا شو بامتنان.

ومع ذلك ، هل كان لدى شيا العظمى القدرة على هزيمة كل من سونغ العظمى و مينغ العظمى؟ سيكون على شيا العظمى تحريك 1.5 مليون جندي على الأقل.

لإنهاء الامر بسرعة ، يجب أن نتبنى تكتيكات غير تقليدية. بشروط لو يانغ ، يمكننا اختيار تكتيك الاغتيال. من بين إمبراطور وو لـ هان و وي تشينغ ، بمجرد وفاة أحدهم ، سيقع جيش هان في الفوضى “.

بصفته الشخص الثاني في منطقة الحرب الجنوبية الشرقية ، كان على سون بين التفكير في منطقة الحرب.

“بدلاً من ذلك ، يمكننا حرق مخزن الحبوب في لو يانغ لتحطيم معنوياتهم ، أو الانخراط في مذبحة واسعة النطاق لنشر الذعر ، أو تسميم المياه. برؤية أنه موسم ممطر ، وهناك الكثير من الأمطار ، كل هذا ممكن “.

اختبر أسلوب أويانغ شو التكيفي قدرة الاستراتيجيين على التحلي بالمرونة والتفكير. في مثل هذا الوقت القصير ، جعلتهم الأسئلة التي طرحها أويانغ شو عاجزين عن الكلام.

“….”

مع جيا شو كمثال ، بصفته أفضل استراتيجي في الجيش ، على الرغم من أنه لن ينضم شخصيًا إلى كل عملية عسكرية ، إلا أنه سيتبع كل واحد منهم.

تسببت خطط جيا شو في جعل شعر الجميع يقف بالكامل.

كما هو متوقع من الإستراتيجي الشرس ، يمكنه التفكير في أي طريقة. ومع ذلك ، بالتفكير في الأمر ، مع صورة شيا العظمى ، فإن بعض هذه الخطط لن تكون عملية.

كما هو متوقع من الإستراتيجي الشرس ، يمكنه التفكير في أي طريقة. ومع ذلك ، بالتفكير في الأمر ، مع صورة شيا العظمى ، فإن بعض هذه الخطط لن تكون عملية.

على سبيل المثال ، لن تفعل شيا العظمى أشياء مثل تسميم المياه أو القتل على نطاق واسع.

“….”

حتى حرق مخزن الحبوب كان صعبًا. بمدى حرص وي تشينغ ، سيدافع ضد ذلك. حتى لو كان لدى حرس شان هاي العديد من الجواسيس في المدينة ، لن تكون لديهم فرصة للنجاح.

هل كانت شيا العظمى مستعدة للقيام بذلك؟

حتى لو فعلوا ذلك ، فإن فرص النجاح ستكون منخفضة حقًا .

“أمامنا طريقان. إما أن ننقل القوات إلى مدينة العنقاء الساقطة لمساعدة جين العظمى ، أو نعلن الحرب مباشرة على تشو العظمى ونفتح الطريق أمام تشونغ يوان. أعطوني أفكاركم حول الكيفية التي يجب أن نختارها “.

بالقضاء على كل شيء ، بدا أن الاغتيال هو الحل الوحيد الممكن ، لكنه كان أيضًا الأصعب. فيما يتعلق بالامبراطور وو لـ هان الذي عاش في القصر ، ناهيك عن اغتياله ، قد لا يتمكنون حتى من رؤيته.

بصفته القائد الرئيسي لجيش هان ، كان لدى وي تشينغ حراس بجانبه في جميع الأوقات ، مما جعل الاغتيال صعبًا حقًا.

بصفته القائد الرئيسي لجيش هان ، كان لدى وي تشينغ حراس بجانبه في جميع الأوقات ، مما جعل الاغتيال صعبًا حقًا.

أجاب جيا شو ، “من وجهة نظر إستراتيجية ، كلاهما له إيجابيات وسلبيات. إذا هاجمنا من الشمال ، فبمجرد أن نسقط تشينغ العظمى ، يمكننا تهديد مدينة هاندان وإجبارهم على التراجع “.

بالتفكير في الأمر ، لم يكن لديهم فرصة للنجاح.

“لإجبار جيش تشو العظمى على التراجع ، من الناحية المحافظة ، سيتعين على المحكمة الإمبراطورية إرسال 500 ألف جندي. إذا ساءت الأمور ، في اللحظة التي تحدث فيها أزمة الحبوب ، ستكون النتيجة كارثية “.

كانوا قلقين بشأن ذلك بينما كان لدى أويانغ شو بعض الأفكار. لقد فكر مرة أخرى في شريك ، وهي النقابة التي خانت شيا العظمى ذات مرة. كانت أيضًا النقابة الوحيدة التي لا تزال موجودة في مدينة إمبراطورية.

“جيا شو ، فكر في طريقة لفيلق الفهد لإنهاء المعركة مبكرًا.” أشار أويانغ شو إلى جيا شو مرة أخرى.

من قبيل الصدفة ، كان طابق تينغ يو في لو يانغ.

على الرغم من أن تشينغ العظمى لم ترسل سوى 200 ألف حارس للدفاع عن الحدود ، إلا أنهم سيحتاجون لاقتلاع سلالة تشينغ العظمى بأكملها لتهديد مدينة هاندان.

بالتفكير في هذا ، قال أويانغ شو ، “سأخطط لمسألة لو يانغ. الآن ، دعونا نناقش من سنرسله إلى الشمال “.

بمجرد أن أنهى تشانغ ليانغ كلماته ، قال سون بين ، “كلمات الشيخ تشانغ منطقية ، لكن لدي قلق.”

على الرغم من أن تشينغ العظمى لم ترسل سوى 200 ألف حارس للدفاع عن الحدود ، إلا أنهم سيحتاجون لاقتلاع سلالة تشينغ العظمى بأكملها لتهديد مدينة هاندان.

لم يكن يتوقع أن تؤثر أزمة الحبوب في العام السادس على شيا العظمى الأكثر استعدادًا أولاً. على الرغم من أن شيا العظمى قد جمعت كمية هائلة من الحبوب ، إلا أنهم لم يتمكنوا من نقلها إلى الخطوط الأمامية.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون مدينة جينغ دو بمثابة مسمار في طريقهم يمكن أن يقطع خط إمداد الحبوب لشيا العظمى في أي لحظة.

 

من أجل تهديد مدينة هاندان ، ستكون جينغ دو مشكلة سيكون عليهم حلها.

حتى حرق مخزن الحبوب كان صعبًا. بمدى حرص وي تشينغ ، سيدافع ضد ذلك. حتى لو كان لدى حرس شان هاي العديد من الجواسيس في المدينة ، لن تكون لديهم فرصة للنجاح.

علاوة على ذلك ، أراد أويانغ شو استغلال هذه الفرصة لاسقاط تشينغ العظمى لتغيير المشهد في بي جيانغ.

“هذه بالفعل مشكلة.” لم يطلب أويانغ شو آراءه هذه المرة وقال بشكل مباشر: “على طريق ضيق ، الشجعان سيفوزون. منذ أن وصلت المعركة إلى هذه المرحلة ، لا يمكننا أن نخاف ، ويجب أن نتحلى بالشجاعة لحكم العالم. نظرًا لأن حبوبنا محدودة ، لا يمكن تأخير معركة لو يانغ. يجب أن ننهيها قريبًا “.

 

لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره للوصول إلى نتيجة . نظر نحو تشانغ ليانغ وقال ، “زي فانغ ، تحدث بأفكارك.”

 

“بسبب هذه النقاط القليلة ، لا أتفق في تعزيز جين العظمى.”

 

بالتالي ، عندما سأل الملك ، لم يكن جيا شو متوترًا على الإطلاق ، حيث جمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا استخدمنا التكتيكات التقليدية ، فإن معركة لو يانغ ستستغرق وقتًا طويلاً. ستنفجر أزمة الحبوب كما ذكر الجنرال سون بين “.

 

“هناك أيضًا نقطة أخرى. في كل البرية ، العواصف لا نهاية لها ولا تظهر أي علامات على التوقف. سيظهر الموسم الأول من الأرز والشعير بالتأكيد انخفاض الإنتاج “. 

 

لحسن الحظ ، كان جيا شو أحد أفضل الاستراتيجيين في العالم.

الترجمة: Hunter 

لم يكن يتوقع أن تؤثر أزمة الحبوب في العام السادس على شيا العظمى الأكثر استعدادًا أولاً. على الرغم من أن شيا العظمى قد جمعت كمية هائلة من الحبوب ، إلا أنهم لم يتمكنوا من نقلها إلى الخطوط الأمامية.

“القمح.” اتجه جيا شو مباشرة نحو جوهر المشكلة ، “سلالة جين العظمى لديها منطقة واحدة فقط ، ومنطقة هيدونغ ليست أيضًا منطقة تنتج الكثير من الحبوب. بعد دعم الخدمات اللوجستية لفيلق الفهد ، لدعم الفيلق المشتعل وفيلق الحرس الخاصين بهم ، سيصل استخدام الحبوب إلى الحد الأقصى. “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط