الخفض إلى المكانة العامة
الفصل 1202 – الخفض إلى المكانة العامة
قاوم الكثير هذا التغيير. بعد كل شيء ، كانوا يحطمون وعاء الأرز الخاص بهم. لولا تولي أويانغ شو المسؤولية في جينغ دو ، حتى مع هيبة شيا العظمى اليوم ، لكانت الأمور خارجة عن السيطرة.
يرمز تدمير تشينغ العظمى إلى نهاية مؤقتة لمعركة السهول الوسطى.
كانت استراتيجية أويانغ شو هي قضمهم شيئًا فشيئًا.
في أقل من شهرين ، أثناء حماية جين العظمى ، تمكنت شيا العظمى من هزيمة هان العظمى و تشينغ العظمى ، لتصبح أكبر منتصر في هذه الحرب الضخمة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 21 ، وصل أويانغ شو إلى مدينة جينغ دو .
خلال هذه الفترة الزمنية ، وبعد معارك متتالية ، قضى الجيش المغولي بالكامل على سلاح الفرسان وقام باحتلال خانات الترك الغربية بسلاسة. خلال هذه المعركة ، وسعت إمبراطورية المغول أراضيها بمقدار النصف وأصبحت سلالة مراعي فائقة امتدت من الشرق إلى الغرب.
أولاً ، انتهت الحرب للتو ، وبالكاد تمكنت جين العظمى من الدفاع عن أرضها. كانت معنوياتهم مرتفعة ، وكان ذلك الوقت الذي ترتبط فيه السلالة بأكملها ببعضها البعض. إذا قرروا إعلان الاندماج مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فقد لا يقبله المدنيون ، وسيؤدي ذلك إلى الكثير من الفوضى.
من حيث مساحة أرض منطقة الصين ، كانت إمبراطورية المغول قابلة للمقارنة مع شيا العظمى.
تم معارضة مثل هذه الطريقة بالمثل.
مع إضعاف تشو العظمى ، لولا تحالف الدول الستة ، من حيث الحجم الفردي ، لكانت الإمبراطورية المغولية قد حلت بالفعل محل تشو العظمى كأكبر خصم لـ شيا العظمى.
بالنظر إلى الموقف ، لم تكن شيا العظمى تخطط للقضاء على تشو العظمى في ضربة واحدة.
كان من المقرر أن يخوض الاثنان معركة.
مقارنةً بـ باي هوا ، كانت فينغ تشيو هوانغ متأخرة.
…
أولاً ، انتهت الحرب للتو ، وبالكاد تمكنت جين العظمى من الدفاع عن أرضها. كانت معنوياتهم مرتفعة ، وكان ذلك الوقت الذي ترتبط فيه السلالة بأكملها ببعضها البعض. إذا قرروا إعلان الاندماج مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فقد لا يقبله المدنيون ، وسيؤدي ذلك إلى الكثير من الفوضى.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 21 ، وصل أويانغ شو إلى مدينة جينغ دو .
بعد وصوله إلى مدينة جينغ دو ، لم يلتقي أويانغ شو بأفراد عائلة تشينغ العظمى المالكة ، ولم يلتقي بمسؤولي تشينغ العظمى. وبدلاً من ذلك ، كان في ساحة نظيفة للتعامل مع مسائل ما بعد الحرب.
على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ قد طلبت رسميًا الاندماج في شيا العظمى بعد انسحاب قوات تشو العظمى من جين العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يكن في عجلة من أمره لقبولهم.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
أولاً ، انتهت الحرب للتو ، وبالكاد تمكنت جين العظمى من الدفاع عن أرضها. كانت معنوياتهم مرتفعة ، وكان ذلك الوقت الذي ترتبط فيه السلالة بأكملها ببعضها البعض. إذا قرروا إعلان الاندماج مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فقد لا يقبله المدنيون ، وسيؤدي ذلك إلى الكثير من الفوضى.
بالنسبة إلى فينغ تشيو هوانغ ، كانت جين العظمى مثل المهر الخاص بها ، حيث سيؤثر على قدرتها في الصعود في شيا العظمى.
كانت جين العظمى مليئة بالثقوب. تمزقت المحكمة الإمبراطورية ، وكانت فينغ تشيو هوانغ تخضع لعملية إعادة هيكلة وتطهير ضخمة. إذا اندمجت مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فإن كل جهودها ستذهب سدى.
مقارنةً بـ باي هوا ، كانت فينغ تشيو هوانغ متأخرة.
أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.
أُضرمت مرة أخرى نيران الحرب التي خمدت للتو.
قد يبدو جعلها تتحمل اللوم مزيفًا حقًا ، لكن بالوقوف إلى جانب شيا العظمى ، ستكون الطريقة جيدة.
تم هزم تشونغ يوان منذ وقت ليس ببعيد وكانت بحاجة إلى جيش لتولي المسؤولية.
علاوة على ذلك ، بفخرها ، لن ترغب في تسليم جين العظمى المليئة بالمشاكل لأويانغ شو .
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
تم تسوية الأمر على هذا النحو.
يرمز تدمير تشينغ العظمى إلى نهاية مؤقتة لمعركة السهول الوسطى.
بمجرد أن تكمل فينغ تشيو هوانغ مهمتها ويتم دمج جين العظمى في شيا العظمى ، يمكن أن تظهر شيا العظمى على أنها المنقذ وتهدأ الفوضى مع شراء قلوب الشعب.
هذا يمكن أن يحمي جين العظمى إلى حد كبير . بعد كل شيء ، لم يأمل أويانغ شو في السيطرة على الفوضى.
…
بالنسبة إلى فينغ تشيو هوانغ ، كانت جين العظمى مثل المهر الخاص بها ، حيث سيؤثر على قدرتها في الصعود في شيا العظمى.
كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة لـ فينغ تشيو هوانغ . بطبيعة الحال ، لم يكن يأمل أن تكون هناك مناقشات مباشرة بعد انضمامها إلى نظام شيا العظمى.
مقارنةً بـ باي هوا ، كانت فينغ تشيو هوانغ متأخرة.
بالنسبة إلى فينغ تشيو هوانغ ، كانت جين العظمى مثل المهر الخاص بها ، حيث سيؤثر على قدرتها في الصعود في شيا العظمى.
كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة لـ فينغ تشيو هوانغ . بطبيعة الحال ، لم يكن يأمل أن تكون هناك مناقشات مباشرة بعد انضمامها إلى نظام شيا العظمى.
أولاً ، انتهت الحرب للتو ، وبالكاد تمكنت جين العظمى من الدفاع عن أرضها. كانت معنوياتهم مرتفعة ، وكان ذلك الوقت الذي ترتبط فيه السلالة بأكملها ببعضها البعض. إذا قرروا إعلان الاندماج مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فقد لا يقبله المدنيون ، وسيؤدي ذلك إلى الكثير من الفوضى.
جينغ دو ، الساحة الغربية.
الفصل 1202 – الخفض إلى المكانة العامة
بعد وصوله إلى مدينة جينغ دو ، لم يلتقي أويانغ شو بأفراد عائلة تشينغ العظمى المالكة ، ولم يلتقي بمسؤولي تشينغ العظمى. وبدلاً من ذلك ، كان في ساحة نظيفة للتعامل مع مسائل ما بعد الحرب.
قرار ان يتم منحه لقب هو بالتأكيد مستحيل . قرر اختيار الحل الوسط ، وخفض رتب جميع أفراد العائلة المالكة في تشينغ إلى العامة. سوف ينتقلون إلى نان جيانغ.
أثناء إقامته في الغرفة ، كان لا يزال بإمكان أويانغ شو سماع الصخب من الشوارع ، حيث كانت أصوات الألعاب النارية مستمرة. كان سكان جينغ دو يحتفلون باستعادة مدينة جينغ دو بواسطة شيا العظمى .
كانت هناك جملة جيدة ، “عندما يكون اسم المرء كبيرًا ، يمكن للآخرين استخدامه لحماية أنفسهم. عندما يكون ظل الشجرة كبيرًا ، فإنه سيوفر الظل والحماية للآخرين “. لقد وصل أويانغ شو إلى عالم حيث يمكنه فقط باسمه تسوية الأمور التي لا يستطيع الآخرون القيام بها مهما حاولوا جاهدين.
كانت الكراهية بين المانشو وشعب الهان شيئًا لا يمكن محوه.
…
يرمز تدمير تشينغ العظمى إلى نهاية مؤقتة لمعركة السهول الوسطى.
لا يزال ظهوره يسبب العديد من التموجات في جينغ دو . حتى من دون أن يظهر نفسه ، فإن اسمه وحده قد أثار الرعب في هذه المدينة القديمة.
كانت هناك جملة جيدة ، “عندما يكون اسم المرء كبيرًا ، يمكن للآخرين استخدامه لحماية أنفسهم. عندما يكون ظل الشجرة كبيرًا ، فإنه سيوفر الظل والحماية للآخرين “. لقد وصل أويانغ شو إلى عالم حيث يمكنه فقط باسمه تسوية الأمور التي لا يستطيع الآخرون القيام بها مهما حاولوا جاهدين.
أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.
تمامًا مثل هذا الوقت.
كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى تندمج جين العظمى في شيا العظمى قبل أن يتحد جيش جين العظمى معهم . مع قوات هان التي تم أسرها من قبل ، سيكون لديهم إعادة تنظيم عسكرية ضخمة.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يكشف عن وجهه وبقي في الساحة ، نتيجة لوجوده ، شعر المسؤولون الذين أرسلتهم شيا العظمى للاستيلاء على جينغ دو أن هذه المهمة الصعبة قد أصبحت أسهل بكثير.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يكشف عن وجهه وبقي في الساحة ، نتيجة لوجوده ، شعر المسؤولون الذين أرسلتهم شيا العظمى للاستيلاء على جينغ دو أن هذه المهمة الصعبة قد أصبحت أسهل بكثير.
اختفت على الفور المقاومة التي واجهوها سابقًا.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.
قررت المحكمة الإمبراطورية بالفعل دمج محافظة جينغ دو في منطقة بي جيانغ ونقل منزل الحاكم العام لـ بي جيانغ إلى مدينة جينغ دو . ستكون مدينة جينغ دو المستقبلية هي المدينة المركزية في الشمال.
هذا يمكن أن يحمي جين العظمى إلى حد كبير . بعد كل شيء ، لم يأمل أويانغ شو في السيطرة على الفوضى.
أراد أويانغ شو استعارة يد فينغ تشيو هوانغ لتنقية جين العظمى قبل الاستيلاء عليها.
(( منطقة جينغ دو مكونة من عدة محافظات ، منها محافظة جينغ دو ، محافظة تشانغ وو المندمجة في منطقة بي جيانغ ))
بدلا من ذلك ، لماذا لا يقتلوه ويحلوا كل شيء؟
…
تجاه هذه المدينة الإستراتيجية ، كان للمحكمة الإمبراطورية بطبيعة الحال آمال كبيرة وستركز عليها. بشكل عام ، لم تكن أقل أهمية من قبول منطقة.
كانت جين العظمى مليئة بالثقوب. تمزقت المحكمة الإمبراطورية ، وكانت فينغ تشيو هوانغ تخضع لعملية إعادة هيكلة وتطهير ضخمة. إذا اندمجت مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فإن كل جهودها ستذهب سدى.
كانت جينغ دو نقطة مختلفة عن الأماكن الأخرى – كان المسؤولون في الغالب من شعب المانشو.
قد يبدو جعلها تتحمل اللوم مزيفًا حقًا ، لكن بالوقوف إلى جانب شيا العظمى ، ستكون الطريقة جيدة.
كان هذا بطبيعة الحال غير مقبول.
جينغ دو ، الساحة الغربية.
قررت المحكمة الإمبراطورية بالفعل إزالة جميع مسؤولي الدرجة الخامسة وما فوق. بصرف النظر عن ترك القليل ممن كان لديهم تعليقات جيدة ، تم تخفيض رتب البقية إلى العامة أو إرسالهم إلى مناطق أخرى.
بصرف النظر عن المسؤولين في المدينة ، كان الأمر الأكثر أهمية هو كيفية تسوية السلالة الحاكمة لسلالة تشينغ ، وخاصة إمبراطور كانغ شي.
قاوم الكثير هذا التغيير. بعد كل شيء ، كانوا يحطمون وعاء الأرز الخاص بهم. لولا تولي أويانغ شو المسؤولية في جينغ دو ، حتى مع هيبة شيا العظمى اليوم ، لكانت الأمور خارجة عن السيطرة.
بالمقارنة ، كان تأثير إمبراطور كانغ شي أضعف بكثير. كما هو الحال الآن في مدينة جينغ دو ، حيث كان هناك الكثير ممن أشادوا بهزيمته.
بصرف النظر عن المسؤولين في المدينة ، كان الأمر الأكثر أهمية هو كيفية تسوية السلالة الحاكمة لسلالة تشينغ ، وخاصة إمبراطور كانغ شي.
كانت الكراهية بين المانشو وشعب الهان شيئًا لا يمكن محوه.
تجاه هذا ، كان للمحكمة الإمبراطورية رأيين.
…
شعرت المجموعة الأولى أنه يجب عليهم اتباع الطريقة التي استقروا بها في سلالة هان العظمى ، ومنحه لقب أمير تشينغ وحصره في قصر الأمير لتهدئة الشعب.
اختفت على الفور المقاومة التي واجهوها سابقًا.
ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين كانوا قلقين من أن كانغ شي لا يمكن مقارنته مع ليو فولينغ. حتى لو قيد المرء تحركاته ، فإنه سيجد طريقة للتحرك في الظلام.
تم هزم تشونغ يوان منذ وقت ليس ببعيد وكانت بحاجة إلى جيش لتولي المسؤولية.
بدلا من ذلك ، لماذا لا يقتلوه ويحلوا كل شيء؟
مقارنةً بـ باي هوا ، كانت فينغ تشيو هوانغ متأخرة.
تم معارضة مثل هذه الطريقة بالمثل.
مع إضعاف تشو العظمى ، لولا تحالف الدول الستة ، من حيث الحجم الفردي ، لكانت الإمبراطورية المغولية قد حلت بالفعل محل تشو العظمى كأكبر خصم لـ شيا العظمى.
أولاً ، قتل الإمبراطور الذي استسلم بالفعل سيؤثر سلبًا على شهامة السلالة. ثانيًا ، إذا تم فتح هذه الأسبقية ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى قتال السلالات الأخرى حتى الموت. سيفضلون الموت على الاستسلام.
كانت استراتيجية أويانغ شو هي قضمهم شيئًا فشيئًا.
تناقش الجانبان مع بعضهم البعض ، وفي النهاية ، سيحتاج أويانغ شو الى اتخاذ القرار شخصيًا.
كانت هناك جملة جيدة ، “عندما يكون اسم المرء كبيرًا ، يمكن للآخرين استخدامه لحماية أنفسهم. عندما يكون ظل الشجرة كبيرًا ، فإنه سيوفر الظل والحماية للآخرين “. لقد وصل أويانغ شو إلى عالم حيث يمكنه فقط باسمه تسوية الأمور التي لا يستطيع الآخرون القيام بها مهما حاولوا جاهدين.
قرار ان يتم منحه لقب هو بالتأكيد مستحيل . قرر اختيار الحل الوسط ، وخفض رتب جميع أفراد العائلة المالكة في تشينغ إلى العامة. سوف ينتقلون إلى نان جيانغ.
على الرغم من أن فينغ تشيو هوانغ قد طلبت رسميًا الاندماج في شيا العظمى بعد انسحاب قوات تشو العظمى من جين العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يكن في عجلة من أمره لقبولهم.
عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.
لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.
أولاً ، اكتسب مسؤولو هان ثقة شيا العظمى بشكل أساسي ، بينما تم تطهير مسؤولي تشينغ العظمى. على هذا النحو ، كانت هناك مقاومة أقل لهم لخفض مستوى العائلة المالكة لـ تشينغ.
…
ثانياً ، كان تيان وين جينغ ، زو زونغ تانغ والمسؤولون الآخرون من سلالة تشينغ الذين يعملون في شيا العظمى جميعهم من الهان الصينيين وليس لديهم علاقة عميقة مع سلالة تشينغ. من الطبيعي أن أويانغ شو لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرا في مشاعرهم.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.
ثالثًا ، كان إمبراطور وو لـ هان يتمتع بمستوى عالٍ للغاية من المكانة في حضارة هان الصينية بأكملها. لم يؤثر ذلك على منطقة تشونغ يوان فحسب ، بل على الصين بأكملها أيضًا.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يكشف عن وجهه وبقي في الساحة ، نتيجة لوجوده ، شعر المسؤولون الذين أرسلتهم شيا العظمى للاستيلاء على جينغ دو أن هذه المهمة الصعبة قد أصبحت أسهل بكثير.
بالتالي ، بسبب كل هذه الاعتبارات ، كان على شيا العظمى أن تعتني بأحفاد إمبراطور وو لـ هان.
عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.
بالمقارنة ، كان تأثير إمبراطور كانغ شي أضعف بكثير. كما هو الحال الآن في مدينة جينغ دو ، حيث كان هناك الكثير ممن أشادوا بهزيمته.
يرمز تدمير تشينغ العظمى إلى نهاية مؤقتة لمعركة السهول الوسطى.
بالتالي ، حتى لو تم تخفيض رتبته إلى العامة ، باستثناء شعب مانشو ، فلن يكون الكثير من الأشخاص غير سعداء.
كانت جينغ دو نقطة مختلفة عن الأماكن الأخرى – كان المسؤولون في الغالب من شعب المانشو.
بالطبع ، لم يذهب أويانغ شو بعيدًا ، وأعطى الابن الرابع لـ إمبراطور كانغ شي ، يونغ تشينغ ، لقب إيرل من الدرجة الثانية. يمكن اعتبار أنهم قد أعطوا وجها لـ عائلة تشينغ الملكية.
شعرت المجموعة الأولى أنه يجب عليهم اتباع الطريقة التي استقروا بها في سلالة هان العظمى ، ومنحه لقب أمير تشينغ وحصره في قصر الأمير لتهدئة الشعب.
عندها فقط سيمكنهم الرد على قوات جيش تشينغ المستسلمة.
كانت جين العظمى مليئة بالثقوب. تمزقت المحكمة الإمبراطورية ، وكانت فينغ تشيو هوانغ تخضع لعملية إعادة هيكلة وتطهير ضخمة. إذا اندمجت مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فإن كل جهودها ستذهب سدى.
في هذا الهجوم على تشينغ العظمى ، استولوا على 320 ألف جندي من سلالة تشينغ. فيما يتعلق بكيفية التعامل معهم ، لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره للتقرير وترك فقط فيلق بي جيانغ يعتني بهم في ضواحي المدينة.
كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة لـ فينغ تشيو هوانغ . بطبيعة الحال ، لم يكن يأمل أن تكون هناك مناقشات مباشرة بعد انضمامها إلى نظام شيا العظمى.
أما بالنسبة لإعادة التنظيم العسكري ، فبمجرد بدئه سيتأثر كل شيء.
تم هزم تشونغ يوان منذ وقت ليس ببعيد وكانت بحاجة إلى جيش لتولي المسؤولية.
كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى تندمج جين العظمى في شيا العظمى قبل أن يتحد جيش جين العظمى معهم . مع قوات هان التي تم أسرها من قبل ، سيكون لديهم إعادة تنظيم عسكرية ضخمة.
جينغ دو ، الساحة الغربية.
علاوة على ذلك ، لم تنتهي معركة السهول الوسطى هذه بعد.
…
تمامًا كما كان أويانغ شو يتولى مسؤولية مدينة جينغ دو ، قاد هان شين فيلق الفهد للعودة إلى منطقة تشونغ يوان . في فترة زمنية قصيرة ، سواء أكان تشين أو تانغ أو تشو العظمى ، لن يجرؤوا على النظر إلى جين العظمى .
جينغ دو ، الساحة الغربية.
بطبيعة الحال ، لم يحتاج فيلق الفهد للتحرك في جين العظمى .
عوملت عائلات تشينغ وهان الملكية بشكل مختلف لسبب ما.
تم هزم تشونغ يوان منذ وقت ليس ببعيد وكانت بحاجة إلى جيش لتولي المسؤولية.
بطبيعة الحال ، لم يحتاج فيلق الفهد للتحرك في جين العظمى .
بمجرد تسليم المهام الدفاعية إلى فيلق الفهد ، سيحتاج الفيلق الخامس من فيلق حماية المدينة الذي كان مقره في لو يانغ إلى العودة إلى مدينة شان هاي .
ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين كانوا قلقين من أن كانغ شي لا يمكن مقارنته مع ليو فولينغ. حتى لو قيد المرء تحركاته ، فإنه سيجد طريقة للتحرك في الظلام.
بالمثل ، بعد تسليم أسرى الحرب إلى فيلق بي جيانغ ، سيعود فيلق الحرس إلى مدينة شان هاي .
تجاه هذه المدينة الإستراتيجية ، كان للمحكمة الإمبراطورية بطبيعة الحال آمال كبيرة وستركز عليها. بشكل عام ، لم تكن أقل أهمية من قبول منطقة.
من بين القوات التي هاجمت تشينغ العظمى ، باستثناء فيلق الدب بقيادة لي جينغ الذي كان مؤقتًا في جينغ دو ، عادت الفيالق الثلاثة من فيلق حماية المدينة والفيالق الثلاثة من فيلق النسر ، والفيلق الأول من تشكيل يينغ تشو إلى معسكراتهم.
تجاه هذا ، كان للمحكمة الإمبراطورية رأيين.
بالنظر إلى الموقف ، لم تكن شيا العظمى تخطط للقضاء على تشو العظمى في ضربة واحدة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 21 ، وصل أويانغ شو إلى مدينة جينغ دو .
لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.
علاوة على ذلك ، لم تنتهي معركة السهول الوسطى هذه بعد.
بعد تدمير تشينغ العظمى ، ستكون الدول الخمسة المتبقية في التحالف مترابطين بشكل وثيق.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.
تجاوز عدد جيوش الدول الخمسة 3 ملايين. إذا تصرفوا الان وسارت الأمور بشكل خاطئ ، فقد تحترق شيا العظمى بنيران الحرب.
كانت هناك جملة جيدة ، “عندما يكون اسم المرء كبيرًا ، يمكن للآخرين استخدامه لحماية أنفسهم. عندما يكون ظل الشجرة كبيرًا ، فإنه سيوفر الظل والحماية للآخرين “. لقد وصل أويانغ شو إلى عالم حيث يمكنه فقط باسمه تسوية الأمور التي لا يستطيع الآخرون القيام بها مهما حاولوا جاهدين.
كانت استراتيجية أويانغ شو هي قضمهم شيئًا فشيئًا.
كان هذا بطبيعة الحال غير مقبول.
بالطبع ، لتسريع العملية ، لم يمانع أويانغ شو في استخدام الورقة الرابحة.
الترجمة: Hunter
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 22 ، اليوم الثاني الذي كان فيه أويانغ شو في جينغ دو ، قاد نائب قائد منطقة الحرب الجنوبية الشرقية سون بين فيلق النمر وفيلق شيانغ جيانغ ، بإجمالي 600 ألف جندي ، لدخول منطقة جيانغ نان لـ تشو العظمى.
لم يكن الأمر أنهم لا يريدون ذلك ، لكنهم لم يستطيعوا ذلك.
أُضرمت مرة أخرى نيران الحرب التي خمدت للتو.
الفصل 1202 – الخفض إلى المكانة العامة
مقارنةً بـ باي هوا ، كانت فينغ تشيو هوانغ متأخرة.
…
كانت جين العظمى مليئة بالثقوب. تمزقت المحكمة الإمبراطورية ، وكانت فينغ تشيو هوانغ تخضع لعملية إعادة هيكلة وتطهير ضخمة. إذا اندمجت مع شيا العظمى في مثل هذا الوقت ، فإن كل جهودها ستذهب سدى.
من حيث مساحة أرض منطقة الصين ، كانت إمبراطورية المغول قابلة للمقارنة مع شيا العظمى.
الترجمة: Hunter
علاوة على ذلك ، لم تنتهي معركة السهول الوسطى هذه بعد.
بمجرد أن تكمل فينغ تشيو هوانغ مهمتها ويتم دمج جين العظمى في شيا العظمى ، يمكن أن تظهر شيا العظمى على أنها المنقذ وتهدأ الفوضى مع شراء قلوب الشعب.
كانت الكراهية بين المانشو وشعب الهان شيئًا لا يمكن محوه.
كانت هناك جملة جيدة ، “عندما يكون اسم المرء كبيرًا ، يمكن للآخرين استخدامه لحماية أنفسهم. عندما يكون ظل الشجرة كبيرًا ، فإنه سيوفر الظل والحماية للآخرين “. لقد وصل أويانغ شو إلى عالم حيث يمكنه فقط باسمه تسوية الأمور التي لا يستطيع الآخرون القيام بها مهما حاولوا جاهدين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
