Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1221

مواجهة اليأس

مواجهة اليأس

الفصل 1221 – مواجهة اليأس

بعد التعامل مع أزمة الحبوب ، كان دي تشين منهكًا ولم يكن لديه شبر من الروح القتالية. في بعض الليالي عندما يكون بمفرده ، سيحسد شونغ با و زان لانغ الذين عاشوا في مثل هذا الترف.

جعلت برودة أويانغ شو إمبراطور شيا الغربية يصل إلى حالة من الجنون.

الترجمة: Hunter

كان لي يوان هاو شخصًا ذكيًا. كان يعلم أن شيا العظمى لم تتصرف لأنهم شعروا أن شيا الغربية لم تقدم عرضًا مرتفعًا بما يكفي.

تشبث جيش شيا الغربية بقوة. بصعوبة كبيرة ، حاربوا من أجل النجاة تحت قيادة يي لي وانغ رونغ . ومع ذلك ، فقد عانوا من خسائر فادحة وكانت معنوياتهم منخفضة للغاية .

ومع ذلك ، كان هذا بالفعل هو الحد النهائي لـ لي يوان هاو.

لإيقاف جيش موكالي ، شن جزء من جيش شيا الغربية الذي بقي في الخلف هجومًا لا يعرف الخوف. مع الغضب والحزن ، اتجهوا إلى الأمام بتصميم على الموت مع العدو.

هل كان عليه أن يتعلم من جين وشو هان وسوي وأن يخضع لـ شيا العظمى؟

تمتم جنكيز خان. في الوقت الحالي ، لم يكن عقله مركّزًا.

لم يستطع لي يوان هاو فعل ذلك.

ما كان امام تشو العظمى لم يكن كيفية مواجهة شيا العظمى ولكن كيفية تجاوز هذا الشتاء.

بغض النظر عمن كان ، طالما يجلس المرء على العرش ، فلن يتخلى عنه قبل أن تأتي اللحظة الأخيرة.

بعد المعركة ، بقي 70٪ فقط من قوات موكالي .

قرر لي يوان هاو أن يأمر يي لي وانغ رونغ وشقيقه بالعودة للمساعدة قبل سقوط منزل شينغ تشينغ بغض النظر عن التكلفة.

… 

في مواجهة جيش تولي العدواني ، قاد لي يوان هاو القوات بنفسه.

فجأة ، سمعوا أصوات هدير حوافر الخيول من خارج المعسكر.

… 

 

سرعان ما وصل الشهر الـ 12.

كان يعلم أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب لمواجهة شيا العظمى.

إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.

 

نظر جنكيز خان إلى رقاقات الثلج خارج نافذته وقال بلا فتور ، “لقد حل الشتاء”.

أصبحت معركة الانطلاق المتواضعة معركة مروعة. قاتل الطرفان ليوم وليلة. في النهاية ، لم ينجوا أي من قوات شيا الغربية البالغ عددها 100 ألف.

في غضون شهرين قصيرين ، بسبب نقص الطعام ، ماتت مجموعات من الأبقار والخِراف. لحماية حيواناتهم ، لم يكن أمام بعض الرعاة خيار سوى التضحية بحبوبهم لإطعامهم.

… 

لمبادلة الحبوب ، خاطر بعض الرعاة على الحدود ببيع ماشيتهم إلى السهول الوسطى لشراء الحبوب لإطعام ما تبقى من حيواناتهم.

 

شارك العديد من النبلاء المغول في هذا الأمر.

بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.

حدثت أكثر المعاملات الغير مقيدة في سلالة تشو العظمى ، حيث سمح البلاط الإمبراطوري بحدوث ذلك.

في يوم واحد فقط ، صُبغ نهر حماية المدينة باللون الأحمر الباهت.

من ناحية أخرى ، فإن شيا العظمى التي كانت بجوار تشو العظمى كانت تراقب عن كثب ، مما يجعل من الصعب تهريب الحبوب. في جميع أنحاء السهول الوسطى بأكملها ، كان سوق الحبوب في شيا العظمى هو الأكثر إمدادًا ، مما أغضب الجميع.

في مواجهة مثل هذا العدو الشجاع ، لم يستطع سلاح الفرسان المغولي إلا أن يشعر بالرعب.

“سلالة شيا العظمى.”

قاد تولي القوات شخصيا للدخول من كلا الجانبين من المعسكر. اندفعوا مباشرة إلى المعسكر ، وهم يلوحون بالمناجل أمام جيش شيا الغربية المذعور.

تمتم جنكيز خان. في الوقت الحالي ، لم يكن عقله مركّزًا.

امتلأ نهر حماية المدينة بأكمله بالجثث. توقف النهر هنا ، ناهيك عن مياه النهر ، حتى القنوات داخل المدينة كانت مصبوغة باللون الأحمر.

بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.

“سلالة شيا العظمى.”

“القدرة على التنافس مع مثل هذا الشخص هي ثروة”. اصبح جنكيز خان متحمسا. كلما كان الدافع أكثر ، شعر عقله بالوضوح.

الفصل 1221 – مواجهة اليأس

كان يعلم أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب لمواجهة شيا العظمى.

بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.

نظر جنكيز خان إلى الافق. من خلال حدس الحاكم ، شعر أن نمرًا كان ينتظر في جنوب شيا الغربية. من المؤكد أن طريقهم لإسقاط شيا الغربية سيواجه مشاكل.

بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.

“ربما حان الوقت للنظر في اقتراح أوجيدي .”

في يوم واحد فقط ، صُبغ نهر حماية المدينة باللون الأحمر الباهت.

من الطبيعي أن منزل أوجيداي لم يكن خائفًا ، بل لأن سلالة التبت كانت عديمة الفائدة. قد يكون لها أرض شاسعة ، لكنها كانت منطقة فقيرة.

العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم الخامس ، منزل شينغ تشينغ .

وضع أوجيدي عينيه على قطعة من اللحم الطري ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب للحصول عليها.

وضع أوجيدي عينيه على قطعة من اللحم الطري ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب للحصول عليها.

… 

في مواجهة مثل هذا العدو الشجاع ، لم يستطع سلاح الفرسان المغولي إلا أن يشعر بالرعب.

سلالة تشو العظمى ، مدينة هاندان.

كان هذا الشتاء باردًا بالمثل بالنسبة لدي تشين.

كان هذا الشتاء باردًا بالمثل بالنسبة لدي تشين.

امتلأ نهر حماية المدينة بأكمله بالجثث. توقف النهر هنا ، ناهيك عن مياه النهر ، حتى القنوات داخل المدينة كانت مصبوغة باللون الأحمر.

مع ضعف دولته ، كان من الصعب الحفاظ على قطعة واحدة من الخشب. كان الجميع يخونه. دفعته سلسلة الضربات إلى أعماق الهاوية. فقط بعد أن خرج جده بنفسه قام بتهدئة نفسه.

“القدرة على التنافس مع مثل هذا الشخص هي ثروة”. اصبح جنكيز خان متحمسا. كلما كان الدافع أكثر ، شعر عقله بالوضوح.

ما كان امام تشو العظمى لم يكن كيفية مواجهة شيا العظمى ولكن كيفية تجاوز هذا الشتاء.

 

استهلكت الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان مخزن حبوب تشو العظمى. كان عشرات الملايين من المدنيين جائعين وكانوا ينتظرون دي تشين ليفكر في خطة. عندما لا يكون هناك طريق يمكن أن يسلكه ، لن يكون بإمكان دي تشين سوى المخاطرة.

الترجمة: Hunter

أصدر تعليماته إلى تشون شين جون لاستخدام قاعات التجارة لاستخدام الحبوب المحدودة في استبدال الأبقار والخراف. نظرًا لأن الرعاة كانوا يمرون بوقت عصيب ، فإن هذا من شأنه أن يسمح لهم بالنجاة.

أصدر تعليماته إلى تشون شين جون لاستخدام قاعات التجارة لاستخدام الحبوب المحدودة في استبدال الأبقار والخراف. نظرًا لأن الرعاة كانوا يمرون بوقت عصيب ، فإن هذا من شأنه أن يسمح لهم بالنجاة.

مع دعم اللحوم لهم ، لن يكون هذا الشتاء باردًا جدًا.

كان هذا الشتاء باردًا بالمثل بالنسبة لدي تشين.

بعد التعامل مع أزمة الحبوب ، كان دي تشين منهكًا ولم يكن لديه شبر من الروح القتالية. في بعض الليالي عندما يكون بمفرده ، سيحسد شونغ با و زان لانغ الذين عاشوا في مثل هذا الترف.

بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.

يا للسخرية.

العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم التاسع ، بعد الاندفاع طوال الطريق ، قاد يي لي وانغ رونغ ما يقارب من 300 ألف جندي ووصل إلى منزل شينغ تشينغ .

ما كان امام تشو العظمى لم يكن كيفية مواجهة شيا العظمى ولكن كيفية تجاوز هذا الشتاء.

العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم الخامس ، منزل شينغ تشينغ .

 

قاد تولي 200 ألف من سلاح الفرسان المغولي ، حيث كانوا تحت المدينة مباشرة.

من ناحية أخرى ، فإن شيا العظمى التي كانت بجوار تشو العظمى كانت تراقب عن كثب ، مما يجعل من الصعب تهريب الحبوب. في جميع أنحاء السهول الوسطى بأكملها ، كان سوق الحبوب في شيا العظمى هو الأكثر إمدادًا ، مما أغضب الجميع.

كان كلا الجانبين يتسابقان مع الزمن. بالنسبة لتولي ، إذا تمكن من إسقاط المدينة قبل وصول تعزيزات شيا الغربية ، فسيكون ذلك فوزًا كبيرًا.

كان يعلم أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب لمواجهة شيا العظمى.

كانت أفضل نقطة في سلاح الفرسان المغولي أنهم لم يكن لديهم عبء لوجستي. على سبيل المثال ، خلال معركة شيا الغربية الحالية ، جلبت الجبهات حصصًا لثلاثة أيام فقط. تم تسوية الباقي على طول الطريق.

تشبث جيش شيا الغربية بقوة. بصعوبة كبيرة ، حاربوا من أجل النجاة تحت قيادة يي لي وانغ رونغ . ومع ذلك ، فقد عانوا من خسائر فادحة وكانت معنوياتهم منخفضة للغاية .

بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.

… 

لمهاجمة منزل شينغ تشينغ في أسرع وقت ممكن ، كانت أساليب تولي شريرة ودموية للغاية. أمر القوات بمطاردة 100 ألف مدني من المدن والقرى لمساعدة الجيش المغولي في حصارهم.

لإيقاف جيش موكالي ، شن جزء من جيش شيا الغربية الذي بقي في الخلف هجومًا لا يعرف الخوف. مع الغضب والحزن ، اتجهوا إلى الأمام بتصميم على الموت مع العدو.

تم إجبار عدد لا يحصى من المدنيين المثيرين للشفقة بواسطة أقواس وسهام سلاح الفرسان المغولي للاندفاع نحو بوابات المدينة .

عندما علم جيش شيا الغربية المتنقل أن إخوانهم يُذبحون مثل الخنازير والكلاب ، أُشعلت مواهبهم. بصرف النظر عن مغادرة مجموعة لتغطية الآخرين ، عاد الباقون نحو منزل شينغ تشينغ.

كان منزل شينغ تشينغ هو عاصمة الدولة ، فكيف يمكن كسر البوابة الفولاذية التي تشبه الصخرة بهذه السهولة؟

لإيقاف جيش موكالي ، شن جزء من جيش شيا الغربية الذي بقي في الخلف هجومًا لا يعرف الخوف. مع الغضب والحزن ، اتجهوا إلى الأمام بتصميم على الموت مع العدو.

اُجبر لي يوان هاو بالفعل على اليأس. كانت قوات حماية المدينة عاجزة ولا يمكنها إلا مهاجمة إخوانهم ، مما أسفر عن مقتل موجة تلو الموجة من المدنيين الأبرياء.

 

في يوم واحد فقط ، صُبغ نهر حماية المدينة باللون الأحمر الباهت.

وضع أوجيدي عينيه على قطعة من اللحم الطري ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب للحصول عليها.

كانت هذه مجرد البداية.

نظرًا لأنه لم يكن لديهم الكثير من المعلومات ، فقد اندفع جيش شيا الغربية مباشرة إلى المعسكر. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه أنه كان معسكرًا فارغًا ، كان الأوان قد فات بالفعل.

في الأيام القليلة التالية ، ظهرت فظائع مماثلة بشكل كامل.

اُجبر لي يوان هاو بالفعل على اليأس. كانت قوات حماية المدينة عاجزة ولا يمكنها إلا مهاجمة إخوانهم ، مما أسفر عن مقتل موجة تلو الموجة من المدنيين الأبرياء.

امتلأ نهر حماية المدينة بأكمله بالجثث. توقف النهر هنا ، ناهيك عن مياه النهر ، حتى القنوات داخل المدينة كانت مصبوغة باللون الأحمر.

في غضون شهرين قصيرين ، بسبب نقص الطعام ، ماتت مجموعات من الأبقار والخِراف. لحماية حيواناتهم ، لم يكن أمام بعض الرعاة خيار سوى التضحية بحبوبهم لإطعامهم.

في 5 أيام فقط ، تم دفن 600 ألف مدني بريء خارج المدينة. قتل نصفهم في الواقع على يد الجيش المغولي أنفسهم.

في غضون شهرين قصيرين ، بسبب نقص الطعام ، ماتت مجموعات من الأبقار والخِراف. لحماية حيواناتهم ، لم يكن أمام بعض الرعاة خيار سوى التضحية بحبوبهم لإطعامهم.

فعلوا هذا لتخويف جنود حماية المدينة.

عندما تلقى لي يوان هاو في المدينة التقرير ، جلس على العرش مثل رجل مشلول.

أدت هذه الأعمال المجنونة في النهاية إلى إثارة غضب الجنود والمدنيين.

تسببت هذه المعركة في تكبد القوات المتبقية لخسائر فادحة. لم يكن لديهم المزيد من الطاقة للمطاردة ، لذلك لم يتمكنوا إلا من الاستراحة.

عندما علم جيش شيا الغربية المتنقل أن إخوانهم يُذبحون مثل الخنازير والكلاب ، أُشعلت مواهبهم. بصرف النظر عن مغادرة مجموعة لتغطية الآخرين ، عاد الباقون نحو منزل شينغ تشينغ.

“سلالة شيا العظمى.”

لإيقاف جيش موكالي ، شن جزء من جيش شيا الغربية الذي بقي في الخلف هجومًا لا يعرف الخوف. مع الغضب والحزن ، اتجهوا إلى الأمام بتصميم على الموت مع العدو.

لمبادلة الحبوب ، خاطر بعض الرعاة على الحدود ببيع ماشيتهم إلى السهول الوسطى لشراء الحبوب لإطعام ما تبقى من حيواناتهم.

في مواجهة مثل هذا العدو الشجاع ، لم يستطع سلاح الفرسان المغولي إلا أن يشعر بالرعب.

أصبحت معركة الانطلاق المتواضعة معركة مروعة. قاتل الطرفان ليوم وليلة. في النهاية ، لم ينجوا أي من قوات شيا الغربية البالغ عددها 100 ألف.

بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.

حتى القائد ، يي لي يو تشي ، مات في ساحة المعركة.

تم إجبار عدد لا يحصى من المدنيين المثيرين للشفقة بواسطة أقواس وسهام سلاح الفرسان المغولي للاندفاع نحو بوابات المدينة .

بعد المعركة ، بقي 70٪ فقط من قوات موكالي .

كانت أفضل نقطة في سلاح الفرسان المغولي أنهم لم يكن لديهم عبء لوجستي. على سبيل المثال ، خلال معركة شيا الغربية الحالية ، جلبت الجبهات حصصًا لثلاثة أيام فقط. تم تسوية الباقي على طول الطريق.

شعر موكالي الناجي أنه خرج من الجحيم. نظر إلى ساحة المعركة المليئة بالجثث ، حيث أعطى انحناءة عميقة ، “لقد كانوا أعداء يستحقون الاحترام”.

بعد التعامل مع أزمة الحبوب ، كان دي تشين منهكًا ولم يكن لديه شبر من الروح القتالية. في بعض الليالي عندما يكون بمفرده ، سيحسد شونغ با و زان لانغ الذين عاشوا في مثل هذا الترف.

تسببت هذه المعركة في تكبد القوات المتبقية لخسائر فادحة. لم يكن لديهم المزيد من الطاقة للمطاردة ، لذلك لم يتمكنوا إلا من الاستراحة.

في يوم واحد فقط ، صُبغ نهر حماية المدينة باللون الأحمر الباهت.

… 

يا للسخرية.

العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم التاسع ، بعد الاندفاع طوال الطريق ، قاد يي لي وانغ رونغ ما يقارب من 300 ألف جندي ووصل إلى منزل شينغ تشينغ .

فعلوا هذا لتخويف جنود حماية المدينة.

مالت موازين النصر نحو شيا الغربية مرة أخرى.

ما كان امام تشو العظمى لم يكن كيفية مواجهة شيا العظمى ولكن كيفية تجاوز هذا الشتاء.

ومع ذلك ، بمجرد وصول جيش شيا الغربية إلى ساحة المعركة ، عانوا من خسارة.

قاد تولي القوات شخصيا للدخول من كلا الجانبين من المعسكر. اندفعوا مباشرة إلى المعسكر ، وهم يلوحون بالمناجل أمام جيش شيا الغربية المذعور.

استغل تولي مرة أخرى رغبة جيش شيا الغربية في الانتقام لإخفاء المعسكر. لم يترك سوى عدد قليل من القوات هناك – كان الباقون مدنيين يرتدون زي جنود سلاح الفرسان المغولي.

 

نظرًا لأنه لم يكن لديهم الكثير من المعلومات ، فقد اندفع جيش شيا الغربية مباشرة إلى المعسكر. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه أنه كان معسكرًا فارغًا ، كان الأوان قد فات بالفعل.

الترجمة: Hunter

فجأة ، سمعوا أصوات هدير حوافر الخيول من خارج المعسكر.

… 

قاد تولي القوات شخصيا للدخول من كلا الجانبين من المعسكر. اندفعوا مباشرة إلى المعسكر ، وهم يلوحون بالمناجل أمام جيش شيا الغربية المذعور.

تم إجبار عدد لا يحصى من المدنيين المثيرين للشفقة بواسطة أقواس وسهام سلاح الفرسان المغولي للاندفاع نحو بوابات المدينة .

تشبث جيش شيا الغربية بقوة. بصعوبة كبيرة ، حاربوا من أجل النجاة تحت قيادة يي لي وانغ رونغ . ومع ذلك ، فقد عانوا من خسائر فادحة وكانت معنوياتهم منخفضة للغاية .

“ربما حان الوقت للنظر في اقتراح أوجيدي .”

كان تولي مثل الإله في استخدام القوات.

كان تولي مثل الإله في استخدام القوات.

عندما تلقى لي يوان هاو في المدينة التقرير ، جلس على العرش مثل رجل مشلول.

كانت أفضل نقطة في سلاح الفرسان المغولي أنهم لم يكن لديهم عبء لوجستي. على سبيل المثال ، خلال معركة شيا الغربية الحالية ، جلبت الجبهات حصصًا لثلاثة أيام فقط. تم تسوية الباقي على طول الطريق.

 

“ربما حان الوقت للنظر في اقتراح أوجيدي .”

 

شعر موكالي الناجي أنه خرج من الجحيم. نظر إلى ساحة المعركة المليئة بالجثث ، حيث أعطى انحناءة عميقة ، “لقد كانوا أعداء يستحقون الاحترام”.

 

فعلوا هذا لتخويف جنود حماية المدينة.

 

بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.

 

الترجمة: Hunter

 

نظر جنكيز خان إلى الافق. من خلال حدس الحاكم ، شعر أن نمرًا كان ينتظر في جنوب شيا الغربية. من المؤكد أن طريقهم لإسقاط شيا الغربية سيواجه مشاكل.

الترجمة: Hunter

حدثت أكثر المعاملات الغير مقيدة في سلالة تشو العظمى ، حيث سمح البلاط الإمبراطوري بحدوث ذلك.

 

استهلكت الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان مخزن حبوب تشو العظمى. كان عشرات الملايين من المدنيين جائعين وكانوا ينتظرون دي تشين ليفكر في خطة. عندما لا يكون هناك طريق يمكن أن يسلكه ، لن يكون بإمكان دي تشين سوى المخاطرة.

بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط