ذوبان الجليد ، بدأ بذر الربيع
الفصل 1235 – ذوبان الجليد ، بدأ بذر الربيع
…
باستخدام الانتصار الكبير في شرق إفريقيا ، توقفت العاصفة التي حدثت في شيا العظمى أخيرًا.
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
على الرغم من أن تصرفات المحكمة الإمبراطورية كانت مخفية وصامتة حقًا ، إلا أن الأذكياء لا يزالون قادرين على رؤية ما يجري. على أقل تقدير ، لم يجرؤوا على مواجهة المحكمة ظاهريًا. انتقلت هذه العاصفة من النور إلى الظلام.
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا في أن مثل هذا الوضع لا يمكن تغييره في وقت قصير.
ثالثًا ، كانت الحرب في إفريقيا تختمر ، وقد تتغير الأمور هناك في أي لحظة.
لحسن الحظ ، كانت شيا العظمى لا تزال تتوسع وتتطور بسرعة ، حيث يمكن حل جميع المشاكل من خلال التنمية. لن يكون أي من هذا قادرًا على زعزعة أسس سلالة الإمبراطور .
نتيجة لذلك ، ستنتظر شيا العظمى على الأقل حتى انتهاء موسم البذر الربيعي قبل بدء الحرب.
كل ما تبقى سيُترك للوقت.
بصدق ، قبل حلول العام الجديد ، بدأت هذه المعركة ضد الجوع بالفعل. في الصين ، بما في ذلك شيا العظمى ، بدأت جميع المناطق المحلية في استصلاح الأراضي الزراعية.
…
كان لدى أوغندا 4 ملايين لاعب ولديها 200 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
بعد هزيمة جنوب السودان وكينيا ، لم يكن أويانغ شو راضيًا وأمر منطقة الحرب الأفريقية بالراحة قبل الاستعداد للحرب القادمة.
كان ضمان إنتاج الحبوب في العام السابع مهمًا بنفس القدر لشيا العظمى.
الأهداف التالية ستكون أوغندا وتنزانيا.
ما جعل المرء عاجزًا هو أنه مع حلول فصل الشتاء ، كانت الأرض متجمدة مثل الصخر ولا يمكن قلبها. بالتالي ، بمجرد أن تتجمد الأرض ، سيقضي المدنيون شهر من الوقت قبل موسم الزراعة الربيعي لاستصلاح الأرض بسرعة.
تقع أوغندا في شرق إفريقيا ، وترتبط بكل من جنوب السودان وكينيا ، بمساحة إجمالية تبلغ 240,15 ألف كيلومتر مربع. كانت تقع في الغالب في السهول العالية في شرق إفريقيا ولديها العديد من البحيرات. في المتوسط ، كان من 1000 إلى 1200 متر فوق مستوى سطح البحر ، وتعرف باسم منزل مياه المرتفعات.
تسببت الكارثة في تغيير العالم.
على الرغم من أنها كانت تقع على خط الاستواء ، إلا أن أوغندا كانت تقع فوق مستوى سطح البحر ، حيث تتدفق العديد من الأنهار والبحيرات في كل مكان. بالتالي ، كان لديها ما يكفي من المياه والعديد من الأشجار والنباتات. كانت فصولها الأربعة مثل الربيع.
بصدق ، قبل حلول العام الجديد ، بدأت هذه المعركة ضد الجوع بالفعل. في الصين ، بما في ذلك شيا العظمى ، بدأت جميع المناطق المحلية في استصلاح الأراضي الزراعية.
كانت بحيرة فيكتوريا ثاني أكبر بحيرة في العالم وأكبر بحيرة للمياه العذبة في إفريقيا و 42.8٪ منها داخل أوغندا. اشتهرت منطقة البحيرة بإنتاجها للقطن والبن ، والتي كانت المصدر الرئيسي للتصدير عندما استعمرها الإنجليز.
كل ما تبقى سيُترك للوقت.
كان لدى أوغندا 4 ملايين لاعب ولديها 200 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
علاوة على ذلك ، مع إضافة قوات سلالة إسبانيا إلى الأرجنتين ، أصبح الوضع في أمريكا الجنوبية معقدًا حقًا.
بعد ذلك ستكون تنزانيا في الجنوب.
مع مرور الشتاء ، ذاب الجليد. هؤلاء الأشخاص الذين تجمدوا حتى الموت أو ماتوا من الجوع ، كانت جثثهم مستلقية ، مما يجعل المرء يشعر بالخدر واليأس.
كانت تنزانيا واحدة من الأماكن التي نشأ منها القدماء وتقع في شرق إفريقيا ، جنوب خط الاستواء. ركزت بشكل أساسي على الزراعة وفي اعوام قبل الميلاد كانت تتاجر بشكل أساسي مع العرب وبلاد فارس والهند.
…
كانت أراضيها تحتوي على الكثير من المعادن الخام ، وخاصة الذهب والحديد والنيكل والفحم والماس والفوسفات. كانت في المركز الخامس في أفريقيا.
الترجمة: Hunter
كان لدى تنزانيا 5 ملايين لاعب و 250 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
بالتالي ، حتى لو عمل الاثنان معًا ، فسيجدان صعوبة في الدفاع ضد هجمات شيا العظمى. علاوة على ذلك ، بعد سقوط كل من جنوب السودان وكينيا ، اصبح لدى شيا العظمى خلفية مستقرة نسبيًا.
ما جعل المرء عاجزًا هو أنه مع حلول فصل الشتاء ، كانت الأرض متجمدة مثل الصخر ولا يمكن قلبها. بالتالي ، بمجرد أن تتجمد الأرض ، سيقضي المدنيون شهر من الوقت قبل موسم الزراعة الربيعي لاستصلاح الأرض بسرعة.
في غزو شيا العظمى لشرق إفريقيا ، لم يكن خصمها الأكبر محليًا ، بل كان أوروبا وأمريكا.
بالتالي ، فإن اختيار بدء الحرب الآن سيكون بمثابة وضع يخسر فيه الجميع.
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
إذا كان بإمكانه العمل مع سلالة داوسون وابتلاع أمريكا الجنوبية بأكملها ، فستصل سلالة إسبانيا إلى مستوى جديد وتتجاوز سلالة جوال والمعارضين الأوروبيين الآخرين.
تنبأ أويانغ شو بأن العام السابع سيكون تقسيم القوى المختلفة لإفريقيا. سيكون العام المقبل عندما يهدأ الغبار وتبدأ أشرس المنافسات والحروب.
ستكون الخسائر أكثر من المكاسب.
بالتالي ، لماذا سيكون أويانغ شو متحفظًا؟ كان عليه التقدم بشجاعة واستخدام هذا الوقت للتوسع في شرق إفريقيا لبناء قاعدة مستقرة.
كان لدى أوغندا 4 ملايين لاعب ولديها 200 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون لديه أي فرصة في العام الثامن.
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
…
كل ما تبقى سيُترك للوقت.
جايا ، العام السابع ، الشهر الثالث ، مع تأثر منطقة الحرب الأفريقية ، تأثرت قارة أمريكا الجنوبية بالحرب ايضا. تمامًا كما توقع أويانغ شو ، ركزت الإمبراطورية الهندية قوتها على الأرجنتين ، وتحرك كاسياس أخيرًا.
الفصل 1235 – ذوبان الجليد ، بدأ بذر الربيع
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، أضافت سلالة إسبانيا 150 ألف جندي إلى الأرجنتين. مع وجود 200 ألف جندي كانوا في الأصل هناك ، كان كاسياس مصممًا على الدفاع عن تلك المنطقة.
لهذا ، كان على سلالة إسبانيا أن تتخلى مؤقتًا عن التنافس على الأراضي في إفريقيا.
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
لم يكن كاسياس أحمق وعرف أن إفريقيا كانت موضع اهتمام كل القوى. انضمت معظم القوى الأوروبية والأمريكية إلى نفس المعسكر الذي ينتمي إليه ، لذلك واجه الكثير من القيود.
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
على العكس من ذلك ، كانت أمريكا الجنوبية عبارة عن قطعة ضخمة من اللحم الطري.
على الرغم من أنها كانت تقع على خط الاستواء ، إلا أن أوغندا كانت تقع فوق مستوى سطح البحر ، حيث تتدفق العديد من الأنهار والبحيرات في كل مكان. بالتالي ، كان لديها ما يكفي من المياه والعديد من الأشجار والنباتات. كانت فصولها الأربعة مثل الربيع.
الأهم من ذلك ، كانت الثقافة الإسبانية متجذرة بعمق في أمريكا الجنوبية.
إذا كان بإمكانه العمل مع سلالة داوسون وابتلاع أمريكا الجنوبية بأكملها ، فستصل سلالة إسبانيا إلى مستوى جديد وتتجاوز سلالة جوال والمعارضين الأوروبيين الآخرين.
كانت بحيرة فيكتوريا ثاني أكبر بحيرة في العالم وأكبر بحيرة للمياه العذبة في إفريقيا و 42.8٪ منها داخل أوغندا. اشتهرت منطقة البحيرة بإنتاجها للقطن والبن ، والتي كانت المصدر الرئيسي للتصدير عندما استعمرها الإنجليز.
علاوة على ذلك ، مع إضافة قوات سلالة إسبانيا إلى الأرجنتين ، أصبح الوضع في أمريكا الجنوبية معقدًا حقًا.
على الرغم من أنه سيمنح تحالف الدول الأربعة بعض التنفس ، إلا أنه كان القرار الأكثر أمانًا.
…
على الرغم من أنها كانت تقع على خط الاستواء ، إلا أن أوغندا كانت تقع فوق مستوى سطح البحر ، حيث تتدفق العديد من الأنهار والبحيرات في كل مكان. بالتالي ، كان لديها ما يكفي من المياه والعديد من الأشجار والنباتات. كانت فصولها الأربعة مثل الربيع.
مع حلول الشهر الثالث ، تلاشى الشتاء البارد ببطء وانتشر الربيع ببطء عبر البرية.
على الرغم من أنها كانت تقع على خط الاستواء ، إلا أن أوغندا كانت تقع فوق مستوى سطح البحر ، حيث تتدفق العديد من الأنهار والبحيرات في كل مكان. بالتالي ، كان لديها ما يكفي من المياه والعديد من الأشجار والنباتات. كانت فصولها الأربعة مثل الربيع.
خارج العاصمة الإمبراطورية ، على ضفاف نهر الصداقة ، رفرف الصفصاف ونمت براعم خضراء جديدة وانجرفت في مهب الرياح. في البرية ، كانت الأعشاب الخضراء أشبه بانتشار الأمراض ، حيث تفتت أزهار صغيرة لا حصر لها وجذبت العديد من الفراشات الملونة.
كانت أراضيها تحتوي على الكثير من المعادن الخام ، وخاصة الذهب والحديد والنيكل والفحم والماس والفوسفات. كانت في المركز الخامس في أفريقيا.
عاد الربيع إلى الأرض.
خلال فصل الشتاء البارد ، خضعت المراعي المنغولية لاختبار حياة وموت قاسي.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا في أن مثل هذا الوضع لا يمكن تغييره في وقت قصير.
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
الترجمة: Hunter
مع مرور الشتاء ، ذاب الجليد. هؤلاء الأشخاص الذين تجمدوا حتى الموت أو ماتوا من الجوع ، كانت جثثهم مستلقية ، مما يجعل المرء يشعر بالخدر واليأس.
بعد ذلك ستكون تنزانيا في الجنوب.
بالنسبة للمدنيين في البرية ، كان هذا أصعب شتاء في ذاكرتهم. انهارت العديد من العائلات ، وتركت الزوجات أزواجهم ، وتحول بعض الأشخاص إلى أكلي لحوم البشر.
إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
تسببت الكارثة في تغيير العالم.
كانوا يقاتلون في سباق مع الزمن.
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
…
كان الناس يصلون من أجل أن يكون الطقس جيدًا هذا العام للسماح لهم باجتياز هذه الصعوبات.
كانت تنزانيا واحدة من الأماكن التي نشأ منها القدماء وتقع في شرق إفريقيا ، جنوب خط الاستواء. ركزت بشكل أساسي على الزراعة وفي اعوام قبل الميلاد كانت تتاجر بشكل أساسي مع العرب وبلاد فارس والهند.
بصدق ، قبل حلول العام الجديد ، بدأت هذه المعركة ضد الجوع بالفعل. في الصين ، بما في ذلك شيا العظمى ، بدأت جميع المناطق المحلية في استصلاح الأراضي الزراعية.
خلال فصل الشتاء البارد ، خضعت المراعي المنغولية لاختبار حياة وموت قاسي.
تم القيام بذلك لضمان حصاد جيد.
إذا كان بإمكانه العمل مع سلالة داوسون وابتلاع أمريكا الجنوبية بأكملها ، فستصل سلالة إسبانيا إلى مستوى جديد وتتجاوز سلالة جوال والمعارضين الأوروبيين الآخرين.
ما جعل المرء عاجزًا هو أنه مع حلول فصل الشتاء ، كانت الأرض متجمدة مثل الصخر ولا يمكن قلبها. بالتالي ، بمجرد أن تتجمد الأرض ، سيقضي المدنيون شهر من الوقت قبل موسم الزراعة الربيعي لاستصلاح الأرض بسرعة.
الترجمة: Hunter
في تشو العظمى وما شابه ، استخدم البلاط الإمبراطوري الجيش لتسريع ذلك.
تم القيام بذلك لضمان حصاد جيد.
كانوا يقاتلون في سباق مع الزمن.
حتى مع قدرة شيا العظمى على تحمل الكثير من الأعباء في وقت واحد ، فإنهم بالتأكيد سيفتقرون إلى الحبوب إذا فعلوا ذلك.
بعد ذلك ، حسب الناس أنه من هذه المرة فقط ، كان لدى الصين ما مجموع 100 مليون مو من الأراضي الزراعية.
بعد هزيمة جنوب السودان وكينيا ، لم يكن أويانغ شو راضيًا وأمر منطقة الحرب الأفريقية بالراحة قبل الاستعداد للحرب القادمة.
نتيجة لذلك ، أجلت شيا العظمى معركة التوحيد لثلاثة أسباب.
كانت بحيرة فيكتوريا ثاني أكبر بحيرة في العالم وأكبر بحيرة للمياه العذبة في إفريقيا و 42.8٪ منها داخل أوغندا. اشتهرت منطقة البحيرة بإنتاجها للقطن والبن ، والتي كانت المصدر الرئيسي للتصدير عندما استعمرها الإنجليز.
أولاً ، على الرغم من أن شيا العظمى قد اشترت مجموعة ضخمة من الحبوب ، إلا أن كميات الحبوب المخزنة بدأت تنفد ، حيث كانت قريبة من الحد الأقصى.
كانوا يقاتلون في سباق مع الزمن.
كان ضمان إنتاج الحبوب في العام السابع مهمًا بنفس القدر لشيا العظمى.
إذا اختاروا القتال الآن ، بصرف النظر عن إرسال القوات ، فسيستخدمون الكثير من العمال للمساعدة في نقل الحبوب ، مما يؤخر استصلاح الأراضي وكذلك موسم البذر الربيعي القادم.
كانوا يقاتلون في سباق مع الزمن.
ستكون الخسائر أكثر من المكاسب.
…
نتيجة لذلك ، ستنتظر شيا العظمى على الأقل حتى انتهاء موسم البذر الربيعي قبل بدء الحرب.
ثانيًا ، إذا بدأت شيا العظمى الحرب الآن ، حتى لو تمكنوا من الفوز ، فإنهم سيحصلون فقط على الأرض التي أخرت البذر الربيعي وسيكون لديهم القليل من الحبوب.
بسبب النقاط القليلة المذكورة أعلاه ، كان على شيا العظمى تأخير الحرب.
في النهاية ، سيكونون مجرد عبء ثقيل.
حتى مع قدرة شيا العظمى على تحمل الكثير من الأعباء في وقت واحد ، فإنهم بالتأكيد سيفتقرون إلى الحبوب إذا فعلوا ذلك.
كان الناس يصلون من أجل أن يكون الطقس جيدًا هذا العام للسماح لهم باجتياز هذه الصعوبات.
إذا حدث ذلك ، فقد لا تتمكن المحكمة الإمبراطورية من السيطرة على الموقف.
الفصل 1235 – ذوبان الجليد ، بدأ بذر الربيع
بالتالي ، فإن اختيار بدء الحرب الآن سيكون بمثابة وضع يخسر فيه الجميع.
ثالثًا ، كانت الحرب في إفريقيا تختمر ، وقد تتغير الأمور هناك في أي لحظة.
بعد ذلك ، حسب الناس أنه من هذه المرة فقط ، كان لدى الصين ما مجموع 100 مليون مو من الأراضي الزراعية.
لضمان عدم حدوث مفاجآت هناك ، سيحتاجون للتأكد من أنهم يستطيعون دعم منطقة الحرب الأفريقية في أي لحظة. القتال في الصين في نفس الوقت سيكون قرارا غبيا.
بسبب النقاط القليلة المذكورة أعلاه ، كان على شيا العظمى تأخير الحرب.
كانوا يقاتلون في سباق مع الزمن.
على الرغم من أنه سيمنح تحالف الدول الأربعة بعض التنفس ، إلا أنه كان القرار الأكثر أمانًا.
إذا اختاروا القتال الآن ، بصرف النظر عن إرسال القوات ، فسيستخدمون الكثير من العمال للمساعدة في نقل الحبوب ، مما يؤخر استصلاح الأراضي وكذلك موسم البذر الربيعي القادم.
…
إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
على الرغم من أنه سيمنح تحالف الدول الأربعة بعض التنفس ، إلا أنه كان القرار الأكثر أمانًا.
تمامًا كما كانت السهول الوسطى مشغولة باستصلاح الأراضي والزراعة ، بدأت إمبراطورية المغول أخيرًا بالتحرك.
أولاً ، على الرغم من أن شيا العظمى قد اشترت مجموعة ضخمة من الحبوب ، إلا أن كميات الحبوب المخزنة بدأت تنفد ، حيث كانت قريبة من الحد الأقصى.
تسببت الكارثة في تغيير العالم.
بالتالي ، حتى لو عمل الاثنان معًا ، فسيجدان صعوبة في الدفاع ضد هجمات شيا العظمى. علاوة على ذلك ، بعد سقوط كل من جنوب السودان وكينيا ، اصبح لدى شيا العظمى خلفية مستقرة نسبيًا.
بالتالي ، حتى لو عمل الاثنان معًا ، فسيجدان صعوبة في الدفاع ضد هجمات شيا العظمى. علاوة على ذلك ، بعد سقوط كل من جنوب السودان وكينيا ، اصبح لدى شيا العظمى خلفية مستقرة نسبيًا.
الترجمة: Hunter
تمامًا كما كانت السهول الوسطى مشغولة باستصلاح الأراضي والزراعة ، بدأت إمبراطورية المغول أخيرًا بالتحرك.
على الرغم من أن تصرفات المحكمة الإمبراطورية كانت مخفية وصامتة حقًا ، إلا أن الأذكياء لا يزالون قادرين على رؤية ما يجري. على أقل تقدير ، لم يجرؤوا على مواجهة المحكمة ظاهريًا. انتقلت هذه العاصفة من النور إلى الظلام.
كانت بحيرة فيكتوريا ثاني أكبر بحيرة في العالم وأكبر بحيرة للمياه العذبة في إفريقيا و 42.8٪ منها داخل أوغندا. اشتهرت منطقة البحيرة بإنتاجها للقطن والبن ، والتي كانت المصدر الرئيسي للتصدير عندما استعمرها الإنجليز.
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
