الأسلحة والمعدات من المستوى الاستراتيجي
الفصل 1238 – الأسلحة والمعدات من المستوى الاستراتيجي
نظرًا لأن جايا قد أزالت وظيفة التسريع ، فإن هذا وحده سيستهلك ما يقارب من نصف عام وسيكلف 3 ملايين عملة ذهبية.
جايا ، العام السابع ، الشهر الرابع ، مع بناء شعبة إدارة فنون القتال ، أولى أويانغ شو أيضًا الكثير من الاهتمام لأحدث التطورات التكنولوجية في صناعة الأعمال العسكرية.
ومع ذلك ، كانت المشكلة أن أحواض بناء السفن هذه كانت تستخدم لبناء السفن الحربية الخشبية.
بعد عام من التصنيع ، رحبت صناعة الأعمال العسكرية لسلالة الإمبراطور باختراق ضخم. كان أكثر ما يلفت الأنظار هو مجال الأسلحة والمعدات.
بالطبع ، لا يمكن مقارنة المدافع بمدافعها ، والتي يمكن أن تدور 360 درجة.
في منطقة البحرية ، دخلت أول سفينة حربية مدرعة حديدية لشيا العظمى أخيرًا في المياه في خليج بي هاي.
في المستقبل ، سيقومون بإجراء تعديلات بناءً على الموقف.
كانت السفينة الحربية المدرعة الحديدية في مراحلها الأولى عبارة عن سفينة حربية خشبية ملفوفة بحديد سميك للدفاع ضد الهجمات. كانت السفينة مجهزة بالعديد من المدافع وكان طولها 23 متر وعرضها 13 متر.
لحماية سلطتهم على المحيط ، كان على المحكمة الإمبراطورية إنشاء كمية كبيرة من السفن الحربية المدرعة الحديدية.
طورت شيا العظمى سفينة حربية في مرحلة مبكرة في منتصف العام الخامس ، لكن استخدامها العملي لم يكن مرتفعًا ، ولم يتمكنوا من تجهيز البحرية على نطاق واسع.
الآن ، أنشأت صناعة أعمال جيش شيا العظمى أول نموذج من الدمى القتالية.
الجيل الثاني من السفن الحربية المدرعة الحديدية بنيت من الفولاذ. كانت هناك سفن حربية بأبراج مدفع وسفن دورية ، اقتربت من مستوى السفن الحربية في القرن العشرين.
صرت سلالة تشينغ التاريخية على أسنانها وتمكنت فقط من شراء سفينتين. بالطبع ، لا يمكن مقارنة السفن الحالية التي صممتها شيا العظمى بسفينة حربية من الدرجة الأولى مثل يو إس إس دينغ يوان.
جايا ، العام السابع ، الشهر الرابع ، ولدت أول سفينة حربية مدرعة حديدية في شيا العظمى.
حتى ذلك الحين ، كان على أويانغ شو أن يصر على أسنانه. قرر تجهيز سرب المحيط الهندي وسرب المحيط الهادئ أولاً بسفينتين حربيتين لكل منهما.
كانت ولادة هذه السفينة الحربية بسبب تطوير وبحث المدافع والمحرك البخاري بالإضافة إلى معايير شيا العظمى للتعدين.
حتى ذلك الحين ، كان على أويانغ شو أن يصر على أسنانه. قرر تجهيز سرب المحيط الهندي وسرب المحيط الهادئ أولاً بسفينتين حربيتين لكل منهما.
بصرف النظر عن المدافع ، كانت السفينة الحربية المدرعة الحديدية مزودة بكباش مدمر وطوربيدات ، لتصبح سلاحًا حاسمًا في فترة الحرب البحرية.
كانت الدمى القتالية وطائرات الجيل الأول المقاتلة وغيرها من الأسلحة والمعدات الاستراتيجية هي جوهر منطقة المدينة الجديدة.
نظرًا لتقنية السفن الحربية المدرعة الحديدية التي تنضج يومًا بعد يوم والتحسينات والانفتاح المتزايد لتقنيات الصناعة ، في الأعوام القليلة المقبلة ، ستحل السفن الحربية المدرعة الحديدية بالتأكيد محل سفن رجل الحرب.
في منطقة البحرية ، دخلت أول سفينة حربية مدرعة حديدية لشيا العظمى أخيرًا في المياه في خليج بي هاي.
لحماية سلطتهم على المحيط ، كان على المحكمة الإمبراطورية إنشاء كمية كبيرة من السفن الحربية المدرعة الحديدية.
طالما أنهم يعملون عليها لفترة ، فسيكونون قادرين على بناء دمية قتالية حقيقية. عندما يحدث ذلك ، سيكون لجيش شيا العظمى سلاحًا استراتيجيًا.
كانت المشكلة أن تكاليف السفن الحربية لم تكن منخفضة. تكلف سفينة واحدة فقط ما يقارب من مليون عملة ذهبية واستغرق صنعها ما يقارب من نصف عام.
أخيرًا ستكون معدات الجيش.
صرت سلالة تشينغ التاريخية على أسنانها وتمكنت فقط من شراء سفينتين. بالطبع ، لا يمكن مقارنة السفن الحالية التي صممتها شيا العظمى بسفينة حربية من الدرجة الأولى مثل يو إس إس دينغ يوان.
مع تكاليف بناء سفينة حربية مدرعة حديدية ، فإن التكاليف ستحطم السماء.
كان ذلك ببساطة لأنهم لم يحظوا بدعم الكهرباء.
الفصل 1238 – الأسلحة والمعدات من المستوى الاستراتيجي
بالطبع ، لا يمكن مقارنة المدافع بمدافعها ، والتي يمكن أن تدور 360 درجة.
على الرغم من أنها كانت لا تزال بعيدة جدًا عن طائرة مقاتلة حقيقية ، إلا أنها كانت مذهلة بالفعل.
إنتاج سفن حربية مدرعة حديدية على نطاق واسع يعني أنهم سيحتاجون إلى العديد من المصانع التي تعمل في نفس الوقت.
كان ذلك ببساطة لأنهم لم يحظوا بدعم الكهرباء.
منذ العام الأول ، كانت شيا العظمى تقوم ببناء مصانع لبناء السفن في جميع الموانئ وامتلكت 16 حوض لبناء السفن.
إذا لم يستطع تحمل الاستثمار الآن وتراجع ، فسوف يسحقه الآخرون.
ومع ذلك ، كانت المشكلة أن أحواض بناء السفن هذه كانت تستخدم لبناء السفن الحربية الخشبية.
الفصل 1238 – الأسلحة والمعدات من المستوى الاستراتيجي
فقط حوض بي هاي لبناء السفن ، الذي كان أول حوض لبناء السفن في المنطقة ، كان لديه القدرة على بناء سفن حربية مدرعة حديدية. لهذه المسألة ، ستحتاج المحكمة الإمبراطورية إلى ترقية أحواض بناء السفن الخمسة عشر المتبقية.
على العكس من ذلك ، أولى اهتمامًا أقل للحروب القليلة التي بدأتها المحكمة الإمبراطورية.
نظرًا لأن جايا قد أزالت وظيفة التسريع ، فإن هذا وحده سيستهلك ما يقارب من نصف عام وسيكلف 3 ملايين عملة ذهبية.
“قبل أن نغزوا الخارج ، يجب أن نحل مشاكلنا الداخلية أولاً.”
مع تكاليف بناء سفينة حربية مدرعة حديدية ، فإن التكاليف ستحطم السماء.
حتى ذلك الحين ، كان على أويانغ شو أن يصر على أسنانه. قرر تجهيز سرب المحيط الهندي وسرب المحيط الهادئ أولاً بسفينتين حربيتين لكل منهما.
علم أويانغ شو أنه مع دخول اللعبة في العام السابع ، فإن الفرق في قوة الجنود من كل دولة كانت تقترب.
في المستقبل ، سيقومون بإجراء تعديلات بناءً على الموقف.
جايا ، العام السابع ، الشهر الرابع ، ولدت أول سفينة حربية مدرعة حديدية في شيا العظمى.
بصرف النظر عن المعدات البحرية ، حققت القوات الجوية اختراقًا كبيرًا .
صرت سلالة تشينغ التاريخية على أسنانها وتمكنت فقط من شراء سفينتين. بالطبع ، لا يمكن مقارنة السفن الحالية التي صممتها شيا العظمى بسفينة حربية من الدرجة الأولى مثل يو إس إس دينغ يوان.
بالطبع ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن لدى شيا العظمى قوة جوية حقًا. لم يكن لديها سوى فصيل من القوات الجوية ، حيث اعتمدت الأسراب والفيالق الرئيسية على الأجهزة الطائرة.
كان الاستثمار الضخم الآن يضع أساسًا ثابتًا للاختراق الثاني لجيش شيا العظمى. حتى لو كان الأمر صعبًا واحتاج إلى كميات هائلة من الموارد ، فإن أويانغ شو سيصر على أسنانه حتى النهاية.
على الرغم من أن الاجهزة الطائرة كانت جيدة ، إلا أن نقاط ضعفها كانت واضحة حقًا.
حتى ذلك الحين ، كان على أويانغ شو أن يصر على أسنانه. قرر تجهيز سرب المحيط الهندي وسرب المحيط الهادئ أولاً بسفينتين حربيتين لكل منهما.
أولاً ، اعتمدت بشكل كبير على الأوهليت المغناطيسي ، مما حد من عدد الأجهزة الطائرة.
الترجمة: Hunter
ثانيًا ، استفادت حلقة الطاقة من تقنية نحت المحيط الأطلسي ، حيث كانت معايير التصنيع منخفضة حقًا . لم تكن التكنولوجيا مناسبة لبناء طائرات مقاتلة.
إنتاج سفن حربية مدرعة حديدية على نطاق واسع يعني أنهم سيحتاجون إلى العديد من المصانع التي تعمل في نفس الوقت.
بسبب هاتين النقطتين ، بحث معهد الأبحاث رقم 7 عن اختراقات تكنولوجية.
كان الاستثمار الضخم الآن يضع أساسًا ثابتًا للاختراق الثاني لجيش شيا العظمى. حتى لو كان الأمر صعبًا واحتاج إلى كميات هائلة من الموارد ، فإن أويانغ شو سيصر على أسنانه حتى النهاية.
أخيرًا ، خلال هذا الشهر ، حقق معهد الأبحاث رقم 7 اختراقات فيزيائية ، باستخدام تقنية الاجهزة الطائرة لتطوير الجيل الأول من الطائرات المقاتلة.
منذ العام الأول ، كانت شيا العظمى تقوم ببناء مصانع لبناء السفن في جميع الموانئ وامتلكت 16 حوض لبناء السفن.
استفاد الجيل الأول من الطائرات المقاتلة من الطاقة المختلطة من الأوهليت المغناطيسي ومحرك الاحتراق الداخلي. يمكن استخدامه لتوجيه نيران المدفع من الأعلى والاستطلاع والقصف.
أخيرًا ، خلال هذا الشهر ، حقق معهد الأبحاث رقم 7 اختراقات فيزيائية ، باستخدام تقنية الاجهزة الطائرة لتطوير الجيل الأول من الطائرات المقاتلة.
على الرغم من أنها كانت لا تزال بعيدة جدًا عن طائرة مقاتلة حقيقية ، إلا أنها كانت مذهلة بالفعل.
الأهم من ذلك ، بعد الاستفادة من الطاقة المختلطة ، تم وضع الأساس لإنتاج الطائرات المقاتلة بكميات كبيرة. اتخذت شيا العظمى خطوة حازمة نحو بناء قوة جوية حقيقية.
في النصف الأخير من العام ، قام أويانغ شو برحلة إلى أطلانتس وعقد صفقة ضخمة مع كاليا. لقد اشترى تقنية الدمى القتالية التي تملكها حضارة كاليا وحدها.
اعتقد أويانغ شو أنه سيكون هناك يوم يكون فيه لجيش شيا العظمى قوة جوية حقيقية.
علاوة على ذلك ، كان تصنيع شيا العظمى في منطقة العاصمة الإمبراطورية التي تتشكل ببطء.
أخيرًا ستكون معدات الجيش.
بسبب هاتين النقطتين ، بحث معهد الأبحاث رقم 7 عن اختراقات تكنولوجية.
في النصف الأخير من العام ، قام أويانغ شو برحلة إلى أطلانتس وعقد صفقة ضخمة مع كاليا. لقد اشترى تقنية الدمى القتالية التي تملكها حضارة كاليا وحدها.
أخيرًا ستكون معدات الجيش.
الآن ، أنشأت صناعة أعمال جيش شيا العظمى أول نموذج من الدمى القتالية.
الأمور الثانوية ستكون لأجل تطوير التجارة.
طالما أنهم يعملون عليها لفترة ، فسيكونون قادرين على بناء دمية قتالية حقيقية. عندما يحدث ذلك ، سيكون لجيش شيا العظمى سلاحًا استراتيجيًا.
بسبب هذه الاعتبارات الإستراتيجية ، وضع أويانغ شو تركيزه في النصف الأول من العام السابع على استيعاب المحكمة الإمبراطورية والتطور التكنولوجي.
كانت التقنيات الجديدة كل يوم بلا شك علامة على ازدهار سلالة الإمبراطور.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يسمح لهم بالاستمرار في الحفاظ على تفوقهم ، بصرف النظر عن النطاق الذي يخيف العدو ، هو تغيير الأسلحة والمعدات وكذلك التكتيكات.
عندما تنضج الأسلحة والمعدات من المستوى الاستراتيجي وتدخل مرحلة الإنتاج الضخم ، سيرحب جيش شيا العظمى بالتأكيد بتحول ضخم.
على الرغم من أنها كانت لا تزال بعيدة جدًا عن طائرة مقاتلة حقيقية ، إلا أنها كانت مذهلة بالفعل.
بمجرد أن يسيطروا على كل ذلك ، سيكونون قادرين على توجيه التصنيع على المسار السريع.
حتى لو كانت قوات شيا العظمى هي الأفضل ، فلن يتمكنوا من أن يقاتلوا كواحد ضد خمسة.
فقط من خلال التصنيع العميق وتشكيل سلسلة صناعية كاملة سيكون لديهم القدرة على إنشاء دمى قتالية وطائرات مقاتلة من الجيل الأول ومعدات معقدة أخرى.
بدون العديد من المصانع ، سيكون هذا مستحيلاً.
بسبب هاتين النقطتين ، بحث معهد الأبحاث رقم 7 عن اختراقات تكنولوجية.
علاوة على ذلك ، كان تصنيع شيا العظمى في منطقة العاصمة الإمبراطورية التي تتشكل ببطء.
طورت شيا العظمى سفينة حربية في مرحلة مبكرة في منتصف العام الخامس ، لكن استخدامها العملي لم يكن مرتفعًا ، ولم يتمكنوا من تجهيز البحرية على نطاق واسع.
العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم الأول ، نشرت المحكمة الإمبراطورية تخطيط منطقة العاصمة الجديدة للمدينة الإمبراطورية. أعلنت أن منطقة المدينة الجديدة ستعطي الأولوية للمنظمات التكنولوجية ذات الصلة بالأعمال العسكرية والمصانع والورش المساندة.
كان الاستثمار الضخم الآن يضع أساسًا ثابتًا للاختراق الثاني لجيش شيا العظمى. حتى لو كان الأمر صعبًا واحتاج إلى كميات هائلة من الموارد ، فإن أويانغ شو سيصر على أسنانه حتى النهاية.
الأمور الثانوية ستكون لأجل تطوير التجارة.
مع تكاليف بناء سفينة حربية مدرعة حديدية ، فإن التكاليف ستحطم السماء.
كانت الدمى القتالية وطائرات الجيل الأول المقاتلة وغيرها من الأسلحة والمعدات الاستراتيجية هي جوهر منطقة المدينة الجديدة.
ثانيًا ، استفادت حلقة الطاقة من تقنية نحت المحيط الأطلسي ، حيث كانت معايير التصنيع منخفضة حقًا . لم تكن التكنولوجيا مناسبة لبناء طائرات مقاتلة.
علم أويانغ شو أنه مع دخول اللعبة في العام السابع ، فإن الفرق في قوة الجنود من كل دولة كانت تقترب.
حتى لو كانت قوات شيا العظمى هي الأفضل ، فلن يتمكنوا من أن يقاتلوا كواحد ضد خمسة.
كانت الدمى القتالية وطائرات الجيل الأول المقاتلة وغيرها من الأسلحة والمعدات الاستراتيجية هي جوهر منطقة المدينة الجديدة.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يسمح لهم بالاستمرار في الحفاظ على تفوقهم ، بصرف النظر عن النطاق الذي يخيف العدو ، هو تغيير الأسلحة والمعدات وكذلك التكتيكات.
مع تكاليف بناء سفينة حربية مدرعة حديدية ، فإن التكاليف ستحطم السماء.
عندها فقط يمكن أن يظل جيش شيا العظمى غير مهزوما ويدعم التوسع المستمر لسلالة الإمبراطور .
بدون العديد من المصانع ، سيكون هذا مستحيلاً.
كان الاستثمار الضخم الآن يضع أساسًا ثابتًا للاختراق الثاني لجيش شيا العظمى. حتى لو كان الأمر صعبًا واحتاج إلى كميات هائلة من الموارد ، فإن أويانغ شو سيصر على أسنانه حتى النهاية.
كانت ولادة هذه السفينة الحربية بسبب تطوير وبحث المدافع والمحرك البخاري بالإضافة إلى معايير شيا العظمى للتعدين.
إذا لم يستطع تحمل الاستثمار الآن وتراجع ، فسوف يسحقه الآخرون.
ثانيًا ، استفادت حلقة الطاقة من تقنية نحت المحيط الأطلسي ، حيث كانت معايير التصنيع منخفضة حقًا . لم تكن التكنولوجيا مناسبة لبناء طائرات مقاتلة.
بسبب هذه الاعتبارات الإستراتيجية ، وضع أويانغ شو تركيزه في النصف الأول من العام السابع على استيعاب المحكمة الإمبراطورية والتطور التكنولوجي.
“قبل أن نغزوا الخارج ، يجب أن نحل مشاكلنا الداخلية أولاً.”
على العكس من ذلك ، أولى اهتمامًا أقل للحروب القليلة التي بدأتها المحكمة الإمبراطورية.
علاوة على ذلك ، كان تصنيع شيا العظمى في منطقة العاصمة الإمبراطورية التي تتشكل ببطء.
كان عالم اللعبة يتغير باستمرار ولا يمكن للمرء أن يتراخى. إذا كان المرء غير مبالٍ قليلاً ومحافظًا جدًا ، فإنه سيدفن المشاكل الكبيرة للمستقبل.
بالطبع ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن لدى شيا العظمى قوة جوية حقًا. لم يكن لديها سوى فصيل من القوات الجوية ، حيث اعتمدت الأسراب والفيالق الرئيسية على الأجهزة الطائرة.
“قبل أن نغزوا الخارج ، يجب أن نحل مشاكلنا الداخلية أولاً.”
طالما أنهم يعملون عليها لفترة ، فسيكونون قادرين على بناء دمية قتالية حقيقية. عندما يحدث ذلك ، سيكون لجيش شيا العظمى سلاحًا استراتيجيًا.
جايا ، العام السابع ، الشهر الرابع ، مع بناء شعبة إدارة فنون القتال ، أولى أويانغ شو أيضًا الكثير من الاهتمام لأحدث التطورات التكنولوجية في صناعة الأعمال العسكرية.
بمجرد أن يسيطروا على كل ذلك ، سيكونون قادرين على توجيه التصنيع على المسار السريع.
علم أويانغ شو أنه مع دخول اللعبة في العام السابع ، فإن الفرق في قوة الجنود من كل دولة كانت تقترب.
الترجمة: Hunter
أخيرًا ستكون معدات الجيش.
حتى ذلك الحين ، كان على أويانغ شو أن يصر على أسنانه. قرر تجهيز سرب المحيط الهندي وسرب المحيط الهادئ أولاً بسفينتين حربيتين لكل منهما.
بصرف النظر عن المعدات البحرية ، حققت القوات الجوية اختراقًا كبيرًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
