استقرار الوضع في شرق أفريقيا
الفصل 1251 – استقرار الوضع في شرق أفريقيا
كان أفضل جزء من قهر تشو وسونغ و وتانغ هو الاقتراب من 100 مليون نسمة. إلى جانب كينيا في أفريقيا ، وصل عدد سكان شيا العظمى إلى مرحلة جديدة ، حيث حطم 500 مليون نسمة.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم 15 ، العاصمة الإمبراطورية.
كانت آثار استسلام تشين وتانغ تستقر ببطء ، حيث انتهت معركة السهول الوسطى.
في المجتمع الحديث ، نظرًا لأن هذه الدول الأفريقية الصغيرة لم يكن لديها أساس للتصنيع ، فقد كانت تمر بوقت عصيب حقًا . ومع ذلك ، في عالم اللعبة ، كانت عبارة عن مخزن حبوب صالح بسبب بيئتها الطبيعية.
كان أفضل جزء من قهر تشو وسونغ و وتانغ هو الاقتراب من 100 مليون نسمة. إلى جانب كينيا في أفريقيا ، وصل عدد سكان شيا العظمى إلى مرحلة جديدة ، حيث حطم 500 مليون نسمة.
سواء كان ذلك من حيث عدد السكان أو الأرض ، فقد تجاوزت سلالة شيا كل سلالة في التاريخ.
لم يكن لمنطقتي تنزانيا وموزمبيق حاكم منطقة بعد.
لا شك أن العدد الهائل من السكان قد أدى إلى تحميل المحكمة الإمبراطورية عبئًا هائلًا. لحسن الحظ ، كان الطقس رائعًا هذا العام ، وقد منح موسم حصاد الأرز الأول مكافآت وفيرة ، مما ساعد في تقليل الجوع من الشتاء الماضي.
بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، أصبحت أفضل مكان لتصنيع المواد الخام.
لقد تركت كارثة الشهر العاشر بعض الاضطرابات. سواء كانوا مزارعين أو رعاة ، فقد جمعوا كمية كبيرة من الحبوب في منازلهم في حالة حدوث ذلك.
خلال الأشهر الثلاثة الماضية ، واصلت شيا العظمى حروبها في أفريقيا. تحت قيادة باي تشي ، خاضت الفيالق الأربعة في أفريقيا حربًا بعد حرب.
على حد تعبير الشعب ، “لن نمر بمثل هذا الشتاء مرة أخرى.”
منطقة تشينغ هاي = شيا الغربية
إلى جانب توحيد السهول الوسطى ، عاش المدنيون حياة مزدهرة وأحبوا ما فعلوه. سرعان ما سيرحب السكان الأصليون في شيا العظمى بنمو هائل عندما يستقر السكان الجدد.
كان لدى موزمبيق العديد من الأنهار داخل حدودها وكانت دولة رطبة وساخنة. كان متوسط درجة الحرارة في الدولة 19.4 درجة. كان بها الكثير من مياه الأمطار وكمية كبيرة من موارد المحيطات والغابات.
الأطفال الذين ولدوا خلال العام الأول قد نضجوا بالفعل في العام السابع. لقد نما جيلهم مع سلالة الإمبراطور وكانوا الجيل الأكثر ولاءً ونشاطًا.
سواء كانت سلالة داوسون أو شيا العظمى ، فإن محاولة هزيمة الكونغو لن تكون بالأمر السهل. إذا نظر المرء في كيفية تدخل الطرفين وتقييد بعضهم البعض ، فإن ذلك سيجعل الأمور أكثر تعقيدًا.
كانوا أساسات الدولة.
تمامًا مثل حارس الظل كوي تيان تشي ، الذي كان مجرد مراهق عندما جاء إلى قرية شان هاي . الآن ، أصبح فتى شابًا وسيمًا ، وأصبح سيف أويانغ شو الحاد في سماء الليل.
أخيرًا ، لنتحدث عن زيمبابوي.
…
كانت ملاوي تقع في جنوب شرق أفريقيا وكانت دولة داخلية محاطة بتنزانيا وموزمبيق وزامبيا. كان حجمها مشابهًا لمنطقة دونغ هاي وكان يسكنها حوالي 1.3 مليون لاعب.
العاشرة صباحًا ، غرفة القراءة الإمبراطورية ، كان أويانغ شو يناقش ترتيبات الموظفين مع جيانغ شانغ وكو تشون وتشانغ تينغ يو. تضمنت مناقشتهم الترتيبات الخاصة بالمسؤولين القدامى في تشين وتانغ وكذلك اختيار حاكم منطقة غوانغ شي.
إلى جانب توحيد السهول الوسطى ، عاش المدنيون حياة مزدهرة وأحبوا ما فعلوه. سرعان ما سيرحب السكان الأصليون في شيا العظمى بنمو هائل عندما يستقر السكان الجدد.
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك أيضًا شؤون العاملين في منزل الحاكم العام لـ أفريقيا.
حتى الجيش الحديدي لا يمكنه الاستمرار.
خلال الأشهر الثلاثة الماضية ، واصلت شيا العظمى حروبها في أفريقيا. تحت قيادة باي تشي ، خاضت الفيالق الأربعة في أفريقيا حربًا بعد حرب.
قررت المحكمة الإمبراطورية دمج أوغندا في منطقة كينيا مع استخدام تنزانيا كهيكل رئيسي للاندماج مع رواندا وبوروندي لإنشاء منطقة تنزانيا.
العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، أطاحت شيا العظمى بأوغندا. في نفس الشهر ، في اليوم الثامن ، قاموا بإسقاط تنزانيا لاستكمال الخطوة الثانية من العملية العسكرية. خلال هذه الفترة ، قضى باي تشي أيضًا على دولتين صغيرتين – رواندا وبوروندي.
كانت آثار استسلام تشين وتانغ تستقر ببطء ، حيث انتهت معركة السهول الوسطى.
في شرق رواندا كان هناك تنزانيا ، وبوروندي من الجنوب ، والغرب والشمال الغربي مرتبطان بالكونغو. الشمال كان أوغندا. كان لها العديد من الجبال داخل حدودها وسميت بـ دولة التلال.
كانت زيمبابوي بحجم منطقة يون نان وكان لديها حوالي 1.4 مليون لاعب.
على الرغم من أن حجمها لا يمكن مقارنته بجزيرة تشيونغ تشو ، إلا أنه كان بها مليون لاعب ، لذلك كانت الدولة الأكثر كثافة سكانية في أفريقيا. انتشر حوالي 83٪ من سكانها في القرى.
كانت تتخصص في موارد التنغستن والغابات.
لنتحدث عن بوروندي التي كانت مرتبطة برواندا. كانت أكبر بقليل ، حيث بلغ عدد اللاعبين حوالي 800 ألف لاعب. بالمثل ، فإن أنشطتهم تتكون أساسًا من الزراعة والرعي.
سواء كان ذلك من حيث عدد السكان أو الأرض ، فقد تجاوزت سلالة شيا كل سلالة في التاريخ.
في المجتمع الحديث ، نظرًا لأن هذه الدول الأفريقية الصغيرة لم يكن لديها أساس للتصنيع ، فقد كانت تمر بوقت عصيب حقًا . ومع ذلك ، في عالم اللعبة ، كانت عبارة عن مخزن حبوب صالح بسبب بيئتها الطبيعية.
قررت المحكمة الإمبراطورية دمج أوغندا في منطقة كينيا مع استخدام تنزانيا كهيكل رئيسي للاندماج مع رواندا وبوروندي لإنشاء منطقة تنزانيا.
قررت المحكمة الإمبراطورية دمج أوغندا في منطقة كينيا مع استخدام تنزانيا كهيكل رئيسي للاندماج مع رواندا وبوروندي لإنشاء منطقة تنزانيا.
خلال الأشهر الثلاثة الماضية ، واصلت شيا العظمى حروبها في أفريقيا. تحت قيادة باي تشي ، خاضت الفيالق الأربعة في أفريقيا حربًا بعد حرب.
سيترك منصب حاكم منطقة تنزانيا فارغًا مؤقتًا ؛ وستدار بواسطة الحاكم العام لـ أفريقيا.
على الرغم من أن حجمها لا يمكن مقارنته بجزيرة تشيونغ تشو ، إلا أنه كان بها مليون لاعب ، لذلك كانت الدولة الأكثر كثافة سكانية في أفريقيا. انتشر حوالي 83٪ من سكانها في القرى.
بعد الراحة لفترة قصيرة ، في الجزء الأخير من الشهر الخامس ، بدأت منطقة الحرب الأفريقية مرحلتها الثالثة من العملية العسكرية. كانت الأهداف هذه المرة ملاوي وموزمبيق وزيمبابوي.
على حد تعبير الشعب ، “لن نمر بمثل هذا الشتاء مرة أخرى.”
كانت ملاوي تقع في جنوب شرق أفريقيا وكانت دولة داخلية محاطة بتنزانيا وموزمبيق وزامبيا. كان حجمها مشابهًا لمنطقة دونغ هاي وكان يسكنها حوالي 1.3 مليون لاعب.
كانت زيمبابوي تمتلك تصنيعا متقدما. كان التصنيع والزراعة والتعدين من ركائزها الثلاثة الضخمة. اشتهرت بإنتاج جلد التمساح عالي الجودة وكانت تمتلك لقب منزل التماسيح.
حصلت الدولة على اسمها من بحيرة ملاوي داخل أراضيها ، والتي كانت ثالث أكبر بحيرة في أفريقيا. كانت مساحتها تزيد عن 30 ألف ميل مربع وكان عمقها 700 متر ، وتحتوي على العديد من أسماك المياه العذبة في العالم.
يتكون اقتصاد ملاوي بشكل أساسي من الزراعة ، وكانت صادراتها الرئيسية هي القهوة والشاي والقطن وقصب السكر والتبغ. من بين هؤلاء ، كان التبغ أهم صادراتها.
كانت زيمبابوي بداية حضارة مهمة في جنوب أفريقيا. في العصور الوسطى ، كانت هناك حضارة أسسها شخص من عرق شونا ، حيث تُركت الآثار التاريخية. كانت المدينة القديمة في زيمبابوي من بين هذه الآثار ، ومن هنا نشأ اسم الدولة.
كانت موزمبيق ، التي كانت بجوارها مباشرة ، متصلة ببحيرة ملاوي وكانت مستعمرة برتغالية في التاريخ. كان حجمها مشابهًا لمنطقة تشينغ هاي ، وكان المكان يضم حوالي 2.5 مليون لاعب.
في التاريخ ، تم تقسيم الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية الكونغو. في عالم اللعبة ، كانوا نفس الدولة. كان حجمها أكبر بـ 10 اضعاف من منطقة يون نان وكان بها حوالي 8 ملايين لاعب.
سواء كانت سلالة داوسون أو شيا العظمى ، فإن محاولة هزيمة الكونغو لن تكون بالأمر السهل. إذا نظر المرء في كيفية تدخل الطرفين وتقييد بعضهم البعض ، فإن ذلك سيجعل الأمور أكثر تعقيدًا.
منطقة تشينغ هاي = شيا الغربية
لم يكن لمنطقتي تنزانيا وموزمبيق حاكم منطقة بعد.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت موزمبيق بجوار المحيط وتقع في الجزء الجنوبي الشرقي من أفريقيا. كان مضيق موزمبيق أطول مضيق في العالم بطول 1670 كيلومتر.
كان لدى موزمبيق العديد من الأنهار داخل حدودها وكانت دولة رطبة وساخنة. كان متوسط درجة الحرارة في الدولة 19.4 درجة. كان بها الكثير من مياه الأمطار وكمية كبيرة من موارد المحيطات والغابات.
إلى جانب توحيد السهول الوسطى ، عاش المدنيون حياة مزدهرة وأحبوا ما فعلوه. سرعان ما سيرحب السكان الأصليون في شيا العظمى بنمو هائل عندما يستقر السكان الجدد.
كانت جنة التونة والمأكولات البحرية. في الشمال ، كان هناك العديد من أنواع أسماك القرش.
كانت موزمبيق ، التي كانت بجوارها مباشرة ، متصلة ببحيرة ملاوي وكانت مستعمرة برتغالية في التاريخ. كان حجمها مشابهًا لمنطقة تشينغ هاي ، وكان المكان يضم حوالي 2.5 مليون لاعب.
يمكن للمرء أن يقول إن موزمبيق كانت كنزًا طبيعيًا دفينًا ، لذلك لا عجب أن البرتغاليين في التاريخ كانوا يتوقون إليها.
في المجتمع الحديث ، نظرًا لأن هذه الدول الأفريقية الصغيرة لم يكن لديها أساس للتصنيع ، فقد كانت تمر بوقت عصيب حقًا . ومع ذلك ، في عالم اللعبة ، كانت عبارة عن مخزن حبوب صالح بسبب بيئتها الطبيعية.
أخيرًا ، لنتحدث عن زيمبابوي.
لقد تركت كارثة الشهر العاشر بعض الاضطرابات. سواء كانوا مزارعين أو رعاة ، فقد جمعوا كمية كبيرة من الحبوب في منازلهم في حالة حدوث ذلك.
كانت زيمبابوي بداية حضارة مهمة في جنوب أفريقيا. في العصور الوسطى ، كانت هناك حضارة أسسها شخص من عرق شونا ، حيث تُركت الآثار التاريخية. كانت المدينة القديمة في زيمبابوي من بين هذه الآثار ، ومن هنا نشأ اسم الدولة.
على هذا النحو ، أمر أويانغ شو منطقة الحرب الأفريقية بالراحة والاستعداد جيدًا. في الوقت نفسه ، طلب منهم التعاون مع الحاكم العام لتحقيق الاستقرار في شرق أفريقيا.
إمبراطورية موتابا ، التي استخدمت المدينة كعاصمة لها ، أصبحت قوية ببطء في القرن 11 من خلال التجارة مع التجار المسلمين من المحيط الهندي. استخدمت الذهب المحلي والعاج والنحاس لتبادل القطن والزجاج من منطقة الخليج الفارسي .
الترجمة: Hunter
خلال القرن 15 ، أصبحت إمبراطورية موتابا أكبر دولة في جنوب أفريقيا.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم 15 ، العاصمة الإمبراطورية.
كانت زيمبابوي تمتلك تصنيعا متقدما. كان التصنيع والزراعة والتعدين من ركائزها الثلاثة الضخمة. اشتهرت بإنتاج جلد التمساح عالي الجودة وكانت تمتلك لقب منزل التماسيح.
ثانياً ، أنشأ منزل الحاكم العام لـ أفريقيا أربع مناطق. توسعت أراضيها أربع مرات ، وكان هناك 30 مليون شخص آخر. كانوا يزدادون بسرعة كبيرة ، لذلك كانوا بحاجة إلى التوقف والهضم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستظهر العديد من المشاكل.
كانت زيمبابوي بحجم منطقة يون نان وكان لديها حوالي 1.4 مليون لاعب.
من المحتمل أن تكون الكونغو المكان الذي ستشتبك فيه السلالتين لأول مرة.
لم يكن من الصعب ملاحظة أنه في شرق أفريقيا ، باستثناء رواندا ، كانت الكثافة السكانية منخفضة نسبيًا. علاوة على ذلك ، كانت دول شرق أفريقيا غنية بالموارد الطبيعية وكانت مستعمرة بالكامل بشكل أساسي ، حيث كانت متأخرة في التصنيع. بالإضافة إلى ذلك ، كانت دول شرق أفريقيا تتمتع بطقس رائع.
كان لدى موزمبيق العديد من الأنهار داخل حدودها وكانت دولة رطبة وساخنة. كان متوسط درجة الحرارة في الدولة 19.4 درجة. كان بها الكثير من مياه الأمطار وكمية كبيرة من موارد المحيطات والغابات.
بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، أصبحت أفضل مكان لتصنيع المواد الخام.
كانت ملاوي تقع في جنوب شرق أفريقيا وكانت دولة داخلية محاطة بتنزانيا وموزمبيق وزامبيا. كان حجمها مشابهًا لمنطقة دونغ هاي وكان يسكنها حوالي 1.3 مليون لاعب.
إلى جانب التصنيع الأول الذي انتشر في جميع أنحاء العالم ، أصبحت مناطق مثل هذه هي الكنز المستهدف بواسطة كل قوة. نتيجة لذلك ، حاربت جميع السلالات لتقسيم القارة الأفريقية.
كانت آثار استسلام تشين وتانغ تستقر ببطء ، حيث انتهت معركة السهول الوسطى.
في نهاية الشهر السادس ، تم غزو كل من ملاوي وموزمبيق وزيمبابوي بواسطة شيا العظمى. قررت المحكمة الإمبراطورية دمجهم جميعًا لتشكيل منطقة موزمبيق.
على هذا النحو ، أمر أويانغ شو منطقة الحرب الأفريقية بالراحة والاستعداد جيدًا. في الوقت نفسه ، طلب منهم التعاون مع الحاكم العام لتحقيق الاستقرار في شرق أفريقيا.
في هذه المرحلة ، وصلت استراتيجية شيا العظمى في شرق أفريقيا إلى نهايتها.
ثالثًا ، لم يكن هناك مكان آخر في شرق أفريقيا يستحق محاولة الغزو في الوقت الحالي .
بعد سقوط زيمبابوي ، دخلت منطقة الحرب الأفريقية الى فترة راحة طويلة للتركيز على الاستيعاب والتوسع.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت موزمبيق بجوار المحيط وتقع في الجزء الجنوبي الشرقي من أفريقيا. كان مضيق موزمبيق أطول مضيق في العالم بطول 1670 كيلومتر.
كان هناك سببان لهذا.
استدعى أويانغ شو الوزراء الثلاثة. بصرف النظر عن مناقشة ترتيبات الموظفين ، فقد خطط أيضًا لمناقشة كيفية دعم الحاكم العام لـ أفريقيا وتطوير أفريقيا إلى حد كبير.
أولاً ، في نصف عام قصير ، غزت منطقة الحرب الأفريقية تسع دول على التوالي ، لذلك كان الجنود متعبين. تم استخدام الحبوب التي قدمتها المحكمة الإمبراطورية بالكامل ولن تستطيع تحمل المزيد من الحروب الضخمة.
الترجمة: Hunter
حتى الجيش الحديدي لا يمكنه الاستمرار.
ثانياً ، أنشأ منزل الحاكم العام لـ أفريقيا أربع مناطق. توسعت أراضيها أربع مرات ، وكان هناك 30 مليون شخص آخر. كانوا يزدادون بسرعة كبيرة ، لذلك كانوا بحاجة إلى التوقف والهضم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستظهر العديد من المشاكل.
يجب ألا ينسى المرء أنه بعد احتلال 9 دول ، لن يتم نقل اللاعبين إلى أراضي المحاكمات وسيبقون بدلاً من ذلك. وضع هذا متطلبا صعبا على شيا العظمى.
كانت زيمبابوي تمتلك تصنيعا متقدما. كان التصنيع والزراعة والتعدين من ركائزها الثلاثة الضخمة. اشتهرت بإنتاج جلد التمساح عالي الجودة وكانت تمتلك لقب منزل التماسيح.
لم يكن لمنطقتي تنزانيا وموزمبيق حاكم منطقة بعد.
ثالثًا ، لم يكن هناك مكان آخر في شرق أفريقيا يستحق محاولة الغزو في الوقت الحالي .
يمكن للمرء أن يقول إن موزمبيق كانت كنزًا طبيعيًا دفينًا ، لذلك لا عجب أن البرتغاليين في التاريخ كانوا يتوقون إليها.
جنوب موزمبيق كانت سلالة البانتو ، ولم يكن الوقت مناسبًا للدخول في حرب معهم. كان المحيط الهندي يقع شرق وشمال أفريقيا. باستثناء مدغشقر وموريشيوس وما شابه ذلك ، لم يكن هناك مكان آخر للغزو.
العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، أطاحت شيا العظمى بأوغندا. في نفس الشهر ، في اليوم الثامن ، قاموا بإسقاط تنزانيا لاستكمال الخطوة الثانية من العملية العسكرية. خلال هذه الفترة ، قضى باي تشي أيضًا على دولتين صغيرتين – رواندا وبوروندي.
الجانب الوحيد الذي يمكنهم استهدافه كان الغرب.
الفصل 1251 – استقرار الوضع في شرق أفريقيا
في الغرب ، بصرف النظر عن زامبيا ، التي كانت مرتبطة بزيمبابوي ، تنتمي الكونغو وأفريقيا الوسطى إلى المنطقة الوسطى التي كانت سلالة داوسون تركز عليها بشكل أساسي.
كان هناك سببان لهذا.
عندما كانت شيا العظمى تهاجم شرق أفريقيا ، غزت سلالة داوسون الكاميرون والجابون وغينيا الاستوائية. هدفهم القادم سيكون الكونغو.
بعد الراحة لفترة قصيرة ، في الجزء الأخير من الشهر الخامس ، بدأت منطقة الحرب الأفريقية مرحلتها الثالثة من العملية العسكرية. كانت الأهداف هذه المرة ملاوي وموزمبيق وزيمبابوي.
في التاريخ ، تم تقسيم الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية الكونغو. في عالم اللعبة ، كانوا نفس الدولة. كان حجمها أكبر بـ 10 اضعاف من منطقة يون نان وكان بها حوالي 8 ملايين لاعب.
إمبراطورية موتابا ، التي استخدمت المدينة كعاصمة لها ، أصبحت قوية ببطء في القرن 11 من خلال التجارة مع التجار المسلمين من المحيط الهندي. استخدمت الذهب المحلي والعاج والنحاس لتبادل القطن والزجاج من منطقة الخليج الفارسي .
سواء كانت سلالة داوسون أو شيا العظمى ، فإن محاولة هزيمة الكونغو لن تكون بالأمر السهل. إذا نظر المرء في كيفية تدخل الطرفين وتقييد بعضهم البعض ، فإن ذلك سيجعل الأمور أكثر تعقيدًا.
كان هناك سببان لهذا.
من المحتمل أن تكون الكونغو المكان الذي ستشتبك فيه السلالتين لأول مرة.
على هذا النحو ، أمر أويانغ شو منطقة الحرب الأفريقية بالراحة والاستعداد جيدًا. في الوقت نفسه ، طلب منهم التعاون مع الحاكم العام لتحقيق الاستقرار في شرق أفريقيا.
في التاريخ ، تم تقسيم الكونغو إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية الكونغو. في عالم اللعبة ، كانوا نفس الدولة. كان حجمها أكبر بـ 10 اضعاف من منطقة يون نان وكان بها حوالي 8 ملايين لاعب.
طالما أن تنمية شرق أفريقيا تسير على الطريق الصحيح ، فإنها ستكون قادرة على الحفاظ على استنزاف الموارد للفيالق الأربعة دون الحاجة إلى أي دعم من الصين. بمجرد أن يحققوا ذلك ، سيكونون قادرين على فعل كل شيء.
استدعى أويانغ شو الوزراء الثلاثة. بصرف النظر عن مناقشة ترتيبات الموظفين ، فقد خطط أيضًا لمناقشة كيفية دعم الحاكم العام لـ أفريقيا وتطوير أفريقيا إلى حد كبير.
استدعى أويانغ شو الوزراء الثلاثة. بصرف النظر عن مناقشة ترتيبات الموظفين ، فقد خطط أيضًا لمناقشة كيفية دعم الحاكم العام لـ أفريقيا وتطوير أفريقيا إلى حد كبير.
…
الفصل 1251 – استقرار الوضع في شرق أفريقيا
لم يكن لمنطقتي تنزانيا وموزمبيق حاكم منطقة بعد.
لنتحدث عن بوروندي التي كانت مرتبطة برواندا. كانت أكبر بقليل ، حيث بلغ عدد اللاعبين حوالي 800 ألف لاعب. بالمثل ، فإن أنشطتهم تتكون أساسًا من الزراعة والرعي.
من المحتمل أن تكون الكونغو المكان الذي ستشتبك فيه السلالتين لأول مرة.
الترجمة: Hunter
في المجتمع الحديث ، نظرًا لأن هذه الدول الأفريقية الصغيرة لم يكن لديها أساس للتصنيع ، فقد كانت تمر بوقت عصيب حقًا . ومع ذلك ، في عالم اللعبة ، كانت عبارة عن مخزن حبوب صالح بسبب بيئتها الطبيعية.
العام السابع ، الشهر الرابع ، اليوم العاشر ، أطاحت شيا العظمى بأوغندا. في نفس الشهر ، في اليوم الثامن ، قاموا بإسقاط تنزانيا لاستكمال الخطوة الثانية من العملية العسكرية. خلال هذه الفترة ، قضى باي تشي أيضًا على دولتين صغيرتين – رواندا وبوروندي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
