استراتيجية الإمبراطورية
الفصل 1253 – استراتيجية الإمبراطورية
“نعم ، أيها الإمبراطور!” أومأ الوزراء الثلاثة برأسهم.
كان للمحكمة الإمبراطورية عدد ثابت من الوظائف. مع قدرتهم ، يجب أن يكونوا على الأقل مديرين. لقد كانوا جيدين بما يكفي ليكونوا أحد الوزراء الأربعة ويدخلون مجلس الوزراء.
في الثالثة مساءً ، تمت دعوة تشانغ ليانغ و جيا شو و دو رو هوي إلى غرفة القراءة الإمبراطورية لمناقشة هذا الأمر.
بلا حول ولا قوة ، لا يمكنهم فعل ذلك.
على الرغم من أن مجلس الوزراء لم يكن لديه هيكل ثابت ، إلا أن أويانغ شو لم يكن مستعدًا لإضافة شيوخ جدد. كان في مجلس الوزراء الحالي رئيس كبير وثلاثة مساعدين واثنين بدوام جزئي ، وهو ما يكفي.
اقترح جيانغ شانغ تزويدهم بالأمين العام والمفوض لتعزيز البناء. بالإضافة إلى ذلك ، كان من المقرر إعطاء قيود ومراقبة نسبية.
ومع ذلك ، كان عليه ترتيب وظيفة لهم. لم يكن بإمكانه ببساطة أن يترك مثل هذه المواهب تتراخى حول عدم القيام بأي شيء لأن ذلك سيكون بمثابة إهدار للكنوز.
الفصل 1253 – استراتيجية الإمبراطورية
تمامًا كما كان أويانغ شو في مأزق ، خرج جيانغ شانغ وقال ، ” صاحب الجلالة ، أعتقد أن الوقت قد حان لترتيب الأمين العام والمفوضين لمنازل الحاكم العام.”
ومع ذلك ، قام أويانغ شو باختيار سهل. قال بابتسامة: “من يأتي أولا ، سيختار اولا. دعنا نذهب مع شيان يانغ “.
كمكتب المنطقة ، لم يكن منزل الحاكم العام بشكل طبيعي عبارة عن هيكل فارغ. بصرف النظر عن الحاكم العام ، كان هناك مسؤولان أساسيان – الأمين العام والمفوض.
الترجمة: Hunter
كان الأمين العام مشابهًا لرئيس الأركان ، بينما كان المفوض مستشار الحاكم العام ويمكن اعتباره استراتيجيًا.
كانت المشكلة أنه إلى جانب توحيد السهول الوسطى ، سيحتاج جيش شيا العظمى الحالي إلى إجراء جولة من نزع السلاح لتقليل الإنفاق. لم يكن إنشاء فيلق جديد خيارًا الآن.
بسبب استمرار تركيز شيا العظمى على الفصل بين المسائل الإدارية والعسكرية ، كان دور الأمين العام أعلى بكثير من منصب الحاكم العام.
بعد سقوط 9 دول في أفريقيا ، تمت ترقية منزل الحاكم العام لـ أفريقيا إلى منصب منزل الحاكم الرئيسي لـ أفريقيا.
بناءً على نظام شيا العظمى ، تم تقسيم منزل الحاكم العام إلى قسمين ، منزل الحاكم الرئيسي ومنزل الحاكم العام العظيم. في الأساس ، في الجيش ، كان القائد العام أعلى من رتبة الجنرال العظيم ، وكان منصب القائد العام أعلى من منزل الحاكم العام العظيم.
كانت المشكلة أنه إلى جانب توحيد السهول الوسطى ، سيحتاج جيش شيا العظمى الحالي إلى إجراء جولة من نزع السلاح لتقليل الإنفاق. لم يكن إنشاء فيلق جديد خيارًا الآن.
كان مسؤول اساسي من الدرجة الثانية ، على غرار وزير منظمة الرقابة و وزير معبد هونغ لو ورئيس المحكمة. كان منصبًا أعلى من نواب الوزراء الأربعة في المحكمة وأدنى من وزراء المحكمة الأربعة.
قبل مغادرته ، سأل كو تشون ، “صاحب الجلالة ، أين يجب أن توضع المدينة الحاكمة في منطقة غوانغ شي؟” كان كل من تشانغ ان و شيان يانغ مناسبين. على هذا النحو ، كان قرارًا صعبًا.
نسبيًا ، كان الأمين العام في رتبة مسؤول أساسي من الدرجة الثالثة ، على غرار منصب حاكم المنطقة.
اقترح جيانغ شانغ تزويدهم بالأمين العام والمفوض لتعزيز البناء. بالإضافة إلى ذلك ، كان من المقرر إعطاء قيود ومراقبة نسبية.
كان منصب الحاكم العام العظيم من الدرجة الثانية ، وهو نفس منصب النواب الأربعة للمحاكم وحاكم العاصمة الإمبراطورية. سيكون الأمين العام من الدرجة الثالثة ، مثل المديرين في المحاكم الأربعة.
كان وانغ جيان قادرًا بما يكفي ليكون قائد منطقة حرب.
خلال التعديل السابق ، تمت ترقية حاكم العاصمة الامبراطورية من الدرجة الثالثة إلى الدرجة الثانية ، مما يُظهر الموقع الاستراتيجي للعاصمة الإمبراطورية. في الوقت نفسه ، مع بنك شيا العظمى باعتباره البنك المركزي ، انتقل الرئيس إلى رتبة مسؤول ثانوي من الدرجة الثانية.
لحسن الحظ ، كان فانغ شوان لينغ شخصًا ذكيًا لديه العديد من الأفكار. كان أيضًا صادقًا ولديه مزاج معتدل. سيكون بالتأكيد قادرًا على مساعدة مولان يوي في إدارة الأراضي الخارجية.
سيبقى رؤساء البنك التجاري والزراعي كمسؤولين ثانويين من الدرجة الثالثة.
“كيف برأيكم يجب أن نتعامل مع قوات الدول الأربعة؟” سأل اويانغ شو .
كان منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ يضم خمس مناطق. بالتالي ، فإن الطريقة الصحيحة للإشارة إليه هو منزل الحاكم الرئيسي لـ نان جيانغ . كان لـ بي جيانغ ثلاث مناطق ، لذلك سيكون منزل الحاكم العام العظيم مؤقتًا .
عند سماع هذا السؤال ، كان تشانغ ليانغ أول من يخرج ليجيب ، ” صاحب الجلالة ، أعتقد أن تسوية هذه المشاكل لا ينبغي أن تكون مسألة منعزلة ويجب النظر فيها مع نزع السلاح.”
بعد سقوط 9 دول في أفريقيا ، تمت ترقية منزل الحاكم العام لـ أفريقيا إلى منصب منزل الحاكم الرئيسي لـ أفريقيا.
اقترح جيانغ شانغ تزويدهم بالأمين العام والمفوض لتعزيز البناء. بالإضافة إلى ذلك ، كان من المقرر إعطاء قيود ومراقبة نسبية.
ابتسم اويانغ شو . كما هو متوقع من استراتيجي مثل تشانغ ليانغ. كان أويانغ شو دائمًا منفتحًا على الآراء ، لذلك قال ، “هذا رائع. دعونا نناقش ما يجب أن تكون عليه الإستراتيجية المستقبلية لإمبراطوريتنا “.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، كان مليئًا بالأفكار كما قال ، “سأتبع اقتراحك.”
أعجب كو تشون بهذه الكلمات ، حيث لن يكون هناك شيء يمكن أن تقوله تشانغ ان .
“جلالتك حكيم!” كان جيانغ شانغ سعيدا.
قبل مغادرته ، سأل كو تشون ، “صاحب الجلالة ، أين يجب أن توضع المدينة الحاكمة في منطقة غوانغ شي؟” كان كل من تشانغ ان و شيان يانغ مناسبين. على هذا النحو ، كان قرارًا صعبًا.
كانت الأمور مجرد صدفة. كان كل من لي سي و فانغ شوان لينغ و وي لياو مستشارين مذهلين ، حيث كان لديهم مستويات مماثلة من الخبرات.
كان منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ يضم خمس مناطق. بالتالي ، فإن الطريقة الصحيحة للإشارة إليه هو منزل الحاكم الرئيسي لـ نان جيانغ . كان لـ بي جيانغ ثلاث مناطق ، لذلك سيكون منزل الحاكم العام العظيم مؤقتًا .
بعد مزيد من المناقشة ، قرروا إرسال لي سي إلى نان جيانغ ، و فانغ شوان لينغ إلى أفريقيا ، و وي لياو إلى بي جيانغ .
في هذه اللحظة ، برز دو رو هوي ليقول ، “أشعر أنه على الرغم من أهمية التوسع ، إلا أنه لا يمكننا أن ننسى دفاعاتنا المحلية. مهما يكن الأمر ، فإن السهول الوسطى هي المنطقة الأساسية للسلالة ، لذلك يجب ألا نهدأ عند التعامل مع ذلك “.
من بين هذه الأماكن ، كان وضع أفريقيا هو الأكثر تعقيدًا ، لذا كان لي سي هو الخيار الأفضل. ومع ذلك ، بالنظر إلى صغر سن مولان يوي ، فقد لا تتمكن من السيطرة عليه. علاوة على ذلك ، كان باي تشي هناك. لتجنب الشك ، لا يمكن إرسال لي سي الذي كان أيضًا من تشين إلى هناك.
بعد إرسال جيانغ شانغ والاثنين الآخرين ، كان لا يزال أمام أويانغ شو المزيد من العمل للقيام به.
لحسن الحظ ، كان فانغ شوان لينغ شخصًا ذكيًا لديه العديد من الأفكار. كان أيضًا صادقًا ولديه مزاج معتدل. سيكون بالتأكيد قادرًا على مساعدة مولان يوي في إدارة الأراضي الخارجية.
بعد مزيد من المناقشة ، قرروا إرسال لي سي إلى نان جيانغ ، و فانغ شوان لينغ إلى أفريقيا ، و وي لياو إلى بي جيانغ .
في هذه المرحلة ، وصلت هذه الجولة من ترتيبات الموظفين أخيرًا إلى نهايتها.
عدم ذكر تشانغ ليانغ لـ جاوا والإمبراطورية المغولية كان بسبب ان هذين كانوا مجرد ذباب صغير يمكن إسقاطه بسهولة بالقوة الحالية.
قبل مغادرته ، سأل كو تشون ، “صاحب الجلالة ، أين يجب أن توضع المدينة الحاكمة في منطقة غوانغ شي؟” كان كل من تشانغ ان و شيان يانغ مناسبين. على هذا النحو ، كان قرارًا صعبًا.
تسمية شيا العظمى بأنها سلالة إمبراطور من شأنه أن يقلل من شأنهم.
يمكن أن يجعل الاختيار المدنيين في المدينة الغير مختارة غير سعداء.
“مفهوم!”
ومع ذلك ، قام أويانغ شو باختيار سهل. قال بابتسامة: “من يأتي أولا ، سيختار اولا. دعنا نذهب مع شيان يانغ “.
فيما يتعلق بالجنرالات الاسرى ، كان لدى تشين الجنرالان وانغ جيان ووانغ بين ، بينما كان لدى تانغ الجنرالات هو غونغ يي ولي شي جي ويوتشي غونغ وتشينغ ياو جين . من بينهم ، كان وانغ جيان ولي شي جي الأفضل ، حيث يمكن أن يصبحوا مارشالات. سيتألف المستوى التالي من وانغ بين و هو غونغ يي ، متبوعًا بالباقي.
“نعم يا صاحب الجلالة!”
خلال التعديل السابق ، تمت ترقية حاكم العاصمة الامبراطورية من الدرجة الثالثة إلى الدرجة الثانية ، مما يُظهر الموقع الاستراتيجي للعاصمة الإمبراطورية. في الوقت نفسه ، مع بنك شيا العظمى باعتباره البنك المركزي ، انتقل الرئيس إلى رتبة مسؤول ثانوي من الدرجة الثانية.
أعجب كو تشون بهذه الكلمات ، حيث لن يكون هناك شيء يمكن أن تقوله تشانغ ان .
أعجب كو تشون بهذه الكلمات ، حيث لن يكون هناك شيء يمكن أن تقوله تشانغ ان .
…
“علاوة على ذلك ، ستكون القارة الأفريقية والأمريكية ، في مرحلة النمو. حتى مع كيفية دخول أوروبا في المستقبل ، فسيكون الأمر متروكا لتقدير صاحب الجلالة “.
بعد إرسال جيانغ شانغ والاثنين الآخرين ، كان لا يزال أمام أويانغ شو المزيد من العمل للقيام به.
…
لم يكن تسوية المسؤولين وتعديل شؤون الموظفين ذات الصلة سوى الخطوة الأولى. بعد ذلك سيكون الجنرالات وكذلك قوات تشو وسونغ وتشين وتانغ.
لم يكن تسوية المسؤولين وتعديل شؤون الموظفين ذات الصلة سوى الخطوة الأولى. بعد ذلك سيكون الجنرالات وكذلك قوات تشو وسونغ وتشين وتانغ.
فيما يتعلق بالجنرالات الاسرى ، كان لدى تشين الجنرالان وانغ جيان ووانغ بين ، بينما كان لدى تانغ الجنرالات هو غونغ يي ولي شي جي ويوتشي غونغ وتشينغ ياو جين . من بينهم ، كان وانغ جيان ولي شي جي الأفضل ، حيث يمكن أن يصبحوا مارشالات. سيتألف المستوى التالي من وانغ بين و هو غونغ يي ، متبوعًا بالباقي.
“علاوة على ذلك ، ستكون القارة الأفريقية والأمريكية ، في مرحلة النمو. حتى مع كيفية دخول أوروبا في المستقبل ، فسيكون الأمر متروكا لتقدير صاحب الجلالة “.
كان وانغ جيان قادرًا بما يكفي ليكون قائد منطقة حرب.
سيبقى رؤساء البنك التجاري والزراعي كمسؤولين ثانويين من الدرجة الثالثة.
التالي سيكون القوات الاسرى. من بينهم 650 ألف من تشو ، و 380 من سونغ ، و 500 ألف من تانغ وتشين ، بإجمالي 2.03 مليون جندي. بصرف النظر عن سونغ ، التي كانت أضعف قليلاً ، كان الباقون من النخبة.
كان وانغ جيان قادرًا بما يكفي ليكون قائد منطقة حرب.
سيكون تفكيك كل منهم مضيعة كبيرة.
لقد كانوا بالفعل في منتصف الشهر السابع ، لذلك كانوا على بعد 5 أشهر فقط من نهاية العام.
كانت المشكلة أنه إلى جانب توحيد السهول الوسطى ، سيحتاج جيش شيا العظمى الحالي إلى إجراء جولة من نزع السلاح لتقليل الإنفاق. لم يكن إنشاء فيلق جديد خيارًا الآن.
قال تشانغ ليانغ ، ” مع توحيد السهول الوسطى ، يمكن أن تتحول استراتيجيتنا إلى الخارج. لا ينبغي أن يكون نزع سلاحنا مجرد عملية نزع سلاح قاسية ووحشية. بدلاً من ذلك ، يجب أن نتبع اتجاهنا الاستراتيجي لتحديد القوات. يجب أن ننتهز هذه الفرصة لإعادة بناء وتقوية الهيكل الحالي. الهدف هو تعزيز القوة الكلية للإمبراطورية وليس إضعافها “.
أصبح التعامل مع هؤلاء المليوني جندي مشكلة كبيرة.
بسبب استمرار تركيز شيا العظمى على الفصل بين المسائل الإدارية والعسكرية ، كان دور الأمين العام أعلى بكثير من منصب الحاكم العام.
في الثالثة مساءً ، تمت دعوة تشانغ ليانغ و جيا شو و دو رو هوي إلى غرفة القراءة الإمبراطورية لمناقشة هذا الأمر.
التالي سيكون القوات الاسرى. من بينهم 650 ألف من تشو ، و 380 من سونغ ، و 500 ألف من تانغ وتشين ، بإجمالي 2.03 مليون جندي. بصرف النظر عن سونغ ، التي كانت أضعف قليلاً ، كان الباقون من النخبة.
“كيف برأيكم يجب أن نتعامل مع قوات الدول الأربعة؟” سأل اويانغ شو .
عند سماع هذا السؤال ، كان تشانغ ليانغ أول من يخرج ليجيب ، ” صاحب الجلالة ، أعتقد أن تسوية هذه المشاكل لا ينبغي أن تكون مسألة منعزلة ويجب النظر فيها مع نزع السلاح.”
كان الأمين العام مشابهًا لرئيس الأركان ، بينما كان المفوض مستشار الحاكم العام ويمكن اعتباره استراتيجيًا.
“ما تقوله هو؟”
“نعم يا صاحب الجلالة!”
قال تشانغ ليانغ ، ” مع توحيد السهول الوسطى ، يمكن أن تتحول استراتيجيتنا إلى الخارج. لا ينبغي أن يكون نزع سلاحنا مجرد عملية نزع سلاح قاسية ووحشية. بدلاً من ذلك ، يجب أن نتبع اتجاهنا الاستراتيجي لتحديد القوات. يجب أن ننتهز هذه الفرصة لإعادة بناء وتقوية الهيكل الحالي. الهدف هو تعزيز القوة الكلية للإمبراطورية وليس إضعافها “.
بناءً على نظام شيا العظمى ، تم تقسيم منزل الحاكم العام إلى قسمين ، منزل الحاكم الرئيسي ومنزل الحاكم العام العظيم. في الأساس ، في الجيش ، كان القائد العام أعلى من رتبة الجنرال العظيم ، وكان منصب القائد العام أعلى من منزل الحاكم العام العظيم.
منذ أن خضعت تشين وتانغ ، توصل المسؤولون إلى تفاهم مشترك للتوقف عن الإشارة إلى شيا العظمى باعتبارها سلالة إمبراطور وتسميتها إمبراطورية بدلاً من ذلك. هذا صحيح ، مع أراضيهم الحالية ، على الرغم من أنها لم تكن سلالة إمبراطورية ، إلا أنها كانت تستحق أن تسمى إمبراطورية.
كان الأمين العام مشابهًا لرئيس الأركان ، بينما كان المفوض مستشار الحاكم العام ويمكن اعتباره استراتيجيًا.
تسمية شيا العظمى بأنها سلالة إمبراطور من شأنه أن يقلل من شأنهم.
ومع ذلك ، نظرًا لأن هذه الخطة كانت وحشية حقًا ، فقد لا تتم الموافقة عليها.
سمح لهم أويانغ شو بفعل ذلك. بغض النظر عن الأمر ، بدت الإمبراطورية أعظم ، حيث كانت القوة الصاعدة بحاجة إلى مثل هذه الثقة.
“جلالتك حكيم!” كان جيانغ شانغ سعيدا.
تعلق اقتراح تشانغ ليانغ بأكثر من مليوني جندي وأشار إلى مشكلة عظيمة. لقد كانت مشكلة من شأنها أن تؤثر على المستقبل لـ عامين إلى ثلاث اعوام وتقدم الإمبراطورية بعد ذلك.
“كيف برأيكم يجب أن نتعامل مع قوات الدول الأربعة؟” سأل اويانغ شو .
كانت المشكلة ضخمة ولا يمكن تجنبها.
“جلالتك حكيم!” كان جيانغ شانغ سعيدا.
ابتسم اويانغ شو . كما هو متوقع من استراتيجي مثل تشانغ ليانغ. كان أويانغ شو دائمًا منفتحًا على الآراء ، لذلك قال ، “هذا رائع. دعونا نناقش ما يجب أن تكون عليه الإستراتيجية المستقبلية لإمبراطوريتنا “.
ومع ذلك ، نظرًا لأن هذه الخطة كانت وحشية حقًا ، فقد لا تتم الموافقة عليها.
خرج تشانغ ليانغ مرة أخرى وقال ، “متطلب أن نصبح سلالة إمبراطورية هو الحصول على منصب اللورد الاعلى في آسيا. إذا انطلقنا من هذه النقطة ، فإن الهند في الجنوب الغربي ، وإمبراطورية بلاد فارس في الغرب ، وسلالة رومانوف في الشمال هم أعداء لا يمكننا تجنبهم. على هذا النحو ، يجب أن يكونوا محور استراتيجيتنا “.
بعد مزيد من المناقشة ، قرروا إرسال لي سي إلى نان جيانغ ، و فانغ شوان لينغ إلى أفريقيا ، و وي لياو إلى بي جيانغ .
عدم ذكر تشانغ ليانغ لـ جاوا والإمبراطورية المغولية كان بسبب ان هذين كانوا مجرد ذباب صغير يمكن إسقاطه بسهولة بالقوة الحالية.
بسبب استمرار تركيز شيا العظمى على الفصل بين المسائل الإدارية والعسكرية ، كان دور الأمين العام أعلى بكثير من منصب الحاكم العام.
“علاوة على ذلك ، ستكون القارة الأفريقية والأمريكية ، في مرحلة النمو. حتى مع كيفية دخول أوروبا في المستقبل ، فسيكون الأمر متروكا لتقدير صاحب الجلالة “.
قبل مغادرته ، سأل كو تشون ، “صاحب الجلالة ، أين يجب أن توضع المدينة الحاكمة في منطقة غوانغ شي؟” كان كل من تشانغ ان و شيان يانغ مناسبين. على هذا النحو ، كان قرارًا صعبًا.
دون علم ، بنت شيا العظمى هيكلًا لحكم العالم. امتد انتشاره في جميع أنحاء العالم. ومع ذلك ، كان هذا الهيكل لا يزال ضعيفا حقًا ويحتاج إلى جذور أعمق.
لم يكن تسوية المسؤولين وتعديل شؤون الموظفين ذات الصلة سوى الخطوة الأولى. بعد ذلك سيكون الجنرالات وكذلك قوات تشو وسونغ وتشين وتانغ.
قال أويانغ شو ، “أوروبا مؤقتًا ليست ضمن اعتباراتنا الإستراتيجية.”
في المستقبل ، يمكن أن يصبحوا حلفاء.
في أوروبا ، كان لدى شيا العظمى مدينة جي ديان واحدة فقط. كان من المستحيل تقريبًا استخدام مدينة واحدة فقط لزعزعة القارة بأكملها. والأهم من ذلك ، استنادًا إلى رؤية أويانغ شو طويلة المدى ، يجب ألا تكون أوروبا عدوهم الرئيسي.
في المستقبل ، يمكن أن يصبحوا حلفاء.
في أوروبا ، كان لدى شيا العظمى مدينة جي ديان واحدة فقط. كان من المستحيل تقريبًا استخدام مدينة واحدة فقط لزعزعة القارة بأكملها. والأهم من ذلك ، استنادًا إلى رؤية أويانغ شو طويلة المدى ، يجب ألا تكون أوروبا عدوهم الرئيسي.
“مفهوم!”
“نعم ، أيها الإمبراطور!” أومأ الوزراء الثلاثة برأسهم.
أومأ تشانغ ليانغ. لقد شعر هو نفسه أن التخلي عن أوروبا كان قرارًا حكيمًا. لا يمكن للمرء أن يضع بيضه في سلال كثيرة جدًا.
لقد كانوا بالفعل في منتصف الشهر السابع ، لذلك كانوا على بعد 5 أشهر فقط من نهاية العام.
في هذه اللحظة ، برز دو رو هوي ليقول ، “أشعر أنه على الرغم من أهمية التوسع ، إلا أنه لا يمكننا أن ننسى دفاعاتنا المحلية. مهما يكن الأمر ، فإن السهول الوسطى هي المنطقة الأساسية للسلالة ، لذلك يجب ألا نهدأ عند التعامل مع ذلك “.
قال أويانغ شو ، “أوروبا مؤقتًا ليست ضمن اعتباراتنا الإستراتيجية.”
أومأ أويانغ شو برأسه واختتم: “السهول الوسطى ، جنوب آسيا ، غرب آسيا ، شمال آسيا ، أفريقيا ، وأمريكا. من هذه الاتجاهات الاستراتيجية الستة ، لا يجب التخلي عن أي منها ويجب التعامل معها بجدية. لا تزال السلالة تواجه تحديات ضخمة. كما ذكر زي فانغ ، نحن بحاجة إلى التخطيط لنزع السلاح. على الرغم من أننا بحاجة إلى تقليل عدد القوات ، إلا أننا بحاجة إلى ضمان زيادة قوتنا الإجمالية “.
سمح لهم أويانغ شو بفعل ذلك. بغض النظر عن الأمر ، بدت الإمبراطورية أعظم ، حيث كانت القوة الصاعدة بحاجة إلى مثل هذه الثقة.
“بعد ذلك ، سيتعين على المجلس الكبير ومحكمة الشؤون العسكرية ومحكمة التوجيه الإداري مناقشة التفاصيل للتوصل إلى خطة فعلية مجدية لمحاولة إكمالها بحلول نهاية العام”. أمر أويانغ شو .
دون علم ، بنت شيا العظمى هيكلًا لحكم العالم. امتد انتشاره في جميع أنحاء العالم. ومع ذلك ، كان هذا الهيكل لا يزال ضعيفا حقًا ويحتاج إلى جذور أعمق.
“نعم ، أيها الإمبراطور!” أومأ الوزراء الثلاثة برأسهم.
لقد كانوا بالفعل في منتصف الشهر السابع ، لذلك كانوا على بعد 5 أشهر فقط من نهاية العام.
من الناحية المنطقية ، شمل نزع السلاح هذا الجيش بأكمله وسيستغرق على الأقل 3 أشهر أو حتى أكثر. هذا يعني أيضًا أنه لم يتبقى الكثير من الوقت للمنظمات الثلاث للتوصل إلى خطة.
في هذه اللحظة ، برز دو رو هوي ليقول ، “أشعر أنه على الرغم من أهمية التوسع ، إلا أنه لا يمكننا أن ننسى دفاعاتنا المحلية. مهما يكن الأمر ، فإن السهول الوسطى هي المنطقة الأساسية للسلالة ، لذلك يجب ألا نهدأ عند التعامل مع ذلك “.
قبل ذلك ، كان لا يزال يتعين عليهم التعامل مع مليوني جندي. فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان لدى جيا شو خطة لإبلاغ الإمبراطور بها.
أومأ أويانغ شو برأسه واختتم: “السهول الوسطى ، جنوب آسيا ، غرب آسيا ، شمال آسيا ، أفريقيا ، وأمريكا. من هذه الاتجاهات الاستراتيجية الستة ، لا يجب التخلي عن أي منها ويجب التعامل معها بجدية. لا تزال السلالة تواجه تحديات ضخمة. كما ذكر زي فانغ ، نحن بحاجة إلى التخطيط لنزع السلاح. على الرغم من أننا بحاجة إلى تقليل عدد القوات ، إلا أننا بحاجة إلى ضمان زيادة قوتنا الإجمالية “.
ومع ذلك ، نظرًا لأن هذه الخطة كانت وحشية حقًا ، فقد لا تتم الموافقة عليها.
“نعم ، أيها الإمبراطور!” أومأ الوزراء الثلاثة برأسهم.
ومع ذلك ، قام أويانغ شو باختيار سهل. قال بابتسامة: “من يأتي أولا ، سيختار اولا. دعنا نذهب مع شيان يانغ “.
بناءً على نظام شيا العظمى ، تم تقسيم منزل الحاكم العام إلى قسمين ، منزل الحاكم الرئيسي ومنزل الحاكم العام العظيم. في الأساس ، في الجيش ، كان القائد العام أعلى من رتبة الجنرال العظيم ، وكان منصب القائد العام أعلى من منزل الحاكم العام العظيم.
الترجمة: Hunter
“كيف برأيكم يجب أن نتعامل مع قوات الدول الأربعة؟” سأل اويانغ شو .
من الناحية المنطقية ، شمل نزع السلاح هذا الجيش بأكمله وسيستغرق على الأقل 3 أشهر أو حتى أكثر. هذا يعني أيضًا أنه لم يتبقى الكثير من الوقت للمنظمات الثلاث للتوصل إلى خطة.
التالي سيكون القوات الاسرى. من بينهم 650 ألف من تشو ، و 380 من سونغ ، و 500 ألف من تانغ وتشين ، بإجمالي 2.03 مليون جندي. بصرف النظر عن سونغ ، التي كانت أضعف قليلاً ، كان الباقون من النخبة.
ومع ذلك ، كان عليه ترتيب وظيفة لهم. لم يكن بإمكانه ببساطة أن يترك مثل هذه المواهب تتراخى حول عدم القيام بأي شيء لأن ذلك سيكون بمثابة إهدار للكنوز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
