نزول جايا
الفصل 1341 – نزول جايا
…
في بعض الأحيان ، حتى الرجال المتوحشين سيكونون لطيفين. لم يكن الحاكم شخصا قاسيا القلب.
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
يمكن لأويانغ شو ان يخرج دون تردد ، ويكشف عن هالة الاستبداد إلى الخارج. ومع ذلك ، لم يستطع مواجهة قلق عائلته والانفصال عن أطفاله.
الترجمة: Hunter
كان من الصحيح أن العالم كان قاسياً.
كما قالت جايا ذلك ، استخدمت يدها فجأة لنفض شعرها ، حيث صرفت انتباه أويانغ شو . لم يكن إغراء الإله شيئًا يمكن أن يقاومه الشخص العادي.
فهمت سونغ جيا زوجها. قبل أن تنام ، تمتمت ، “لا تقلق واذهب. سننتظرك أنا والأطفال “. كانت تعتقد أن زوجها يمكنه حل جميع التحديات في طريقه وخلق أسطورة أخرى.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، كانت شيا العظمى نفسها في نقاش ضخم. وافق البعض وعارض البعض الآخر ، بينما التزم البعض الصمت وتذمر البعض الآخر. كان لكل فرد آرائه الخاصة.
“إنني أتطلع إلى اليوم الذي ترحب فيه بـ ثلاثتنا في كوكب الأمل بطريقة رائعة!” قالت سونغ جيا.
…
لم يقل أويانغ شو أي شيء ولم يقدم أي وعود. لقد شد يدي زوجته بقوة أكبر. مع مثل هذه الزوجة ، ما الذي يمكن أن يطلبه أكثر من ذلك؟
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
الليل ، هدوء.
قد لا يعرف الآخرون عن اختياره ، ولكن كإله اللعبة ، عرفت جايا بالتأكيد .
…
كان أويانغ شو يضع خططًا فيما يتعلق بالدفعة الثانية من الذكاء الاصطناعي للتحضير للحملة الوشيكة. من يختار ومن يحتفظ به ؛ بطبيعة الحال ، كان لابد من التفكير في ذلك.
في غمضة عين ، انتهى العام التاسع.
الترجمة: Hunter
حل الشتاء مرة أخرى على الأرض ، وصمت العالم. كان هذا الشتاء أكثر برودة من السابق. كان تدمير مدينة الأمل أشبه بجبل عملاق يضغط على الجميع لدرجة أنهم لا يستطيعون التنفس.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن يلوح بيده ليطلب من الحارس المغادرة.
خلال هذه الفترة ، تناوب كل من آل تيودور وسلالة جوال والسلالة العثمانية للتعبير عن اعترافهم بشيا العظمى.
في غمضة عين ، انتهى العام التاسع.
على المستوى العالمي ، فقط سلالة داوسون لم تقل شيئًا.
كانت هذه أقوى ورقة رابحة له.
بالنظر إلى الموقف ، كانت مسألة وقت فقط قبل أن يعترف بها جاك أيضًا. في جميع الاحتمالات ، لم يفعل ذلك بعد لأنه لا يزال هناك نصف عام حتى الموعد النهائي الذي حددته جايا.
“أنا لا أفهم ماذا تقولين.” هدأ أويانغ شو نفسه قبل أن ينظر بصرامة إلى جايا. تحت مظهره الذي يبدو هادئًا ، كانت طاقة تشبه البركان تتراكم ، حيث يمكن أن تنفجر في أي لحظة.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
ربما أرادت اليد الفضية و إشارة ازور استغلال هذه الفرصة للاستمرار في إحداث المشاكل.
…
بدأ الرأي العام يتحرك ببطء في الاتجاه الذي يريده. نهض أويانغ شو ، أقوى إمبراطور ، حيث أصبح القائد العالمي.
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
تم تخليد أويانغ شو .
كما قالت جايا ذلك ، استخدمت يدها فجأة لنفض شعرها ، حيث صرفت انتباه أويانغ شو . لم يكن إغراء الإله شيئًا يمكن أن يقاومه الشخص العادي.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، كانت شيا العظمى نفسها في نقاش ضخم. وافق البعض وعارض البعض الآخر ، بينما التزم البعض الصمت وتذمر البعض الآخر. كان لكل فرد آرائه الخاصة.
مهما كان الأمر ، لا يزال على المرء أن يعيش.
كان قصر الإمبراطور الذي كان في مركز هذا الاضطراب مرعبًا. كان مثل وحش عملاق يتربص بهدوء ، حيث لم ينتبه للضوضاء في الخارج.
“هذا جيد!”
حتى مسؤولي المحكمة الإمبراطورية ابتلعوا كلماتهم.
تجمدت عيون أويانغ شو ، حيث تباطأ معدل ضربات قلبه بمقدار نصف نبضة. ظهرت طبقة رقيقة من العرق على يديه ، كان مثل كشف أعمق سر في قلبه فجأة.
ساعد اعتراف شيا العظمى الصامت الاضطرابات التي بدأتها اليد الفضية و إشارة ازور ، مما جعل نشرها سهلاً.
كانت سلطة ومكانة أويانغ شو تتزايد يومًا بعد يوم.
ربما لن يستطيع الغرباء تخيل زيارة جايا للاعبين شخصيًا.
بصرف النظر عن هذا ، في ساحة المعركة العالمية ، توقف كل شيء ، بما في ذلك الهند. ربما كان ذلك بسبب الشتاء أو لسبب آخر. صمت العالم مرة أخرى مثل مجيء الليل الهادئ.
في غمضة عين ، انتهى العام التاسع.
…
الليل ، هدوء.
العام التاسع ، الشهر 12 ، اليوم 15 ، المدينة الإمبراطورية.
كان مذعورًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بإحساس لا يوصف بالإثارة.
مع اقترابهم من العام الجديد ، أصبح أويانغ شو مشغولًا أكثر فأكثر. كان هناك العديد من الأماكن والمناسبات التي سيحتاج إلى حضورها. كان هناك العديد من الأشياء التي كان بحاجة إلى الموافقة عليها والعديد من الأمور التي كان عليه اتخاذ القرار النهائي بشأنها.
في غمضة عين ، مباشرة بعد إخلاء غرفة القراءة الإمبراطورية ، ظهرت إلهة ترتدي زي سيدة المحكمة من الهواء الخفيف أمام أويانغ شو . كان خديها مثاليين ، وجسدها يتبع النسبة الذهبية ، مثالية بالكامل.
اجتماع بعد اجتماع ، جولة بعد جولة.
مع اقترابهم من العام الجديد ، أصبح أويانغ شو مشغولًا أكثر فأكثر. كان هناك العديد من الأماكن والمناسبات التي سيحتاج إلى حضورها. كان هناك العديد من الأشياء التي كان بحاجة إلى الموافقة عليها والعديد من الأمور التي كان عليه اتخاذ القرار النهائي بشأنها.
من بين كل العمل الشاق والاضطرابات ، ألقى بكل مخاوف كوكب الأمل إلى مؤخرة رأسه.
“حتى لو كنت لا تريد الذهاب ، فسأجعلك تذهب.” قالت جايا.
مهما كان الأمر ، لا يزال على المرء أن يعيش.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
كان أويانغ شو يضع خططًا فيما يتعلق بالدفعة الثانية من الذكاء الاصطناعي للتحضير للحملة الوشيكة. من يختار ومن يحتفظ به ؛ بطبيعة الحال ، كان لابد من التفكير في ذلك.
ابتسم أويانغ شو بشكل محرج وقال ، “لديك آمال كبيرة جدًا علي.”
في الثالثة مساءً ، راجع أويانغ شو الرسائل في غرفة القراءة. فجأة ، تجمد وجهه ، حيث كشف عن تعابير مفاجئة ولكن معقدة. بعد ذلك ، قال ، “رجال!”
وصل تدريب أويانغ شو لـ الكتاب الحقيقي للامبراطور الخماسي إلى عالم مرتفع. في شيا العظمى بأكملها ، لن يتمكن الكثير من الأشخاص من التنافس معه من حيث فنون القتال.
“هنا!”
إذا كان المرء لا يمتلك المهارة ، فكيف سيجرؤ على المحاولة؟
دخل قائد حراس القتال الإلهي المناوب.
في غمضة عين ، انتهى العام التاسع.
”مرر اوامري. من هذه اللحظة فصاعدًا ، وبدون استدعائي ، لا يمكن لأحد الاقتراب من غرفة القراءة الإمبراطورية “. أعطى أويانغ شو أمرا نادرا.
لم يقل أويانغ شو أي شيء ولم يقدم أي وعود. لقد شد يدي زوجته بقوة أكبر. مع مثل هذه الزوجة ، ما الذي يمكن أن يطلبه أكثر من ذلك؟
تحولت عيون القائد الى الجدية. لم يجرؤ على الاختلاف وقال فقط ، “فهمت. سيكون حراس القتال الإلهي في حالة تأهب في المناطق المحيطة. إذا كان لديك أي أوامر ، فسيمكننا تلقيها على الفور “.
اجتماع بعد اجتماع ، جولة بعد جولة.
أومأ أويانغ شو برأسه قبل أن يلوح بيده ليطلب من الحارس المغادرة.
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
إلى جانبه ، غادرت الخادمات والمستشار المناوب من جناح الوثيقة السرية .
كان من الصحيح أن العالم كان قاسياً.
بعد فترة وجيزة ، بقي أويانغ شو فقط داخل غرفة القراءة الضخمة. حتى الستائر كانت مغلقة ، مما أدى إلى حجب أي عيون خاطفة من الخارج.
وصل تدريب أويانغ شو لـ الكتاب الحقيقي للامبراطور الخماسي إلى عالم مرتفع. في شيا العظمى بأكملها ، لن يتمكن الكثير من الأشخاص من التنافس معه من حيث فنون القتال.
لن يتمكن أي شخص من معرفة ما كان يحدث داخل غرفة القراءة.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
في غمضة عين ، مباشرة بعد إخلاء غرفة القراءة الإمبراطورية ، ظهرت إلهة ترتدي زي سيدة المحكمة من الهواء الخفيف أمام أويانغ شو . كان خديها مثاليين ، وجسدها يتبع النسبة الذهبية ، مثالية بالكامل.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
حتى الخالق نفسه من المحتمل أن يعطي مدحًا لا نهاية له.
“أنا لا أفهم ماذا تقولين.” هدأ أويانغ شو نفسه قبل أن ينظر بصرامة إلى جايا. تحت مظهره الذي يبدو هادئًا ، كانت طاقة تشبه البركان تتراكم ، حيث يمكن أن تنفجر في أي لحظة.
كان الجانب الوحيد الذي كان ينقصها هو عينيها الهادئة مثل الهاوية العميقة ، الباردة والخالية تمامًا من الاضطرابات.
كانت هذه جايا.
في الحقيقة ، حتى لو سار أويانغ شو الحالي في البرية دون أي حراس ، فلن يتمكن اي شخص من إيذائه. ومع ذلك ، لم يكشف عن ذلك.
ربما لن يستطيع الغرباء تخيل زيارة جايا للاعبين شخصيًا.
اجتماع بعد اجتماع ، جولة بعد جولة.
حتى أويانغ شو كان متفاجئًا ، ضحك بشكل محرج وقال ، “لم أعتقد أنك ستأتين.”
من بين كل العمل الشاق والاضطرابات ، ألقى بكل مخاوف كوكب الأمل إلى مؤخرة رأسه.
لم تقل جايا أي شيء. رفعت إصبع من يدها اليمنى ، حيث ظهر كرسي. جلست جايا على نفس ارتفاع أويانغ شو كما قالت ، “هناك بعض الأمور التي من الأفضل مناقشتها شخصيًا.”
في الثالثة مساءً ، راجع أويانغ شو الرسائل في غرفة القراءة. فجأة ، تجمد وجهه ، حيث كشف عن تعابير مفاجئة ولكن معقدة. بعد ذلك ، قال ، “رجال!”
يمكن لأويانغ شو أن يخمن تقريبًا السبب وراء زيارة جايا.
بصرف النظر عن هذا ، في ساحة المعركة العالمية ، توقف كل شيء ، بما في ذلك الهند. ربما كان ذلك بسبب الشتاء أو لسبب آخر. صمت العالم مرة أخرى مثل مجيء الليل الهادئ.
قد لا يعرف الآخرون عن اختياره ، ولكن كإله اللعبة ، عرفت جايا بالتأكيد .
قالت جايا ، “أنت ابن القدر. كما قلت ، لا يمكنك الاختباء من قدرك”.
“سوف أتحمل المسؤولية.” لم يخفي أويانغ شو أي شيء.
على المستوى العالمي ، فقط سلالة داوسون لم تقل شيئًا.
“هذا جيد!”
ربما لن يستطيع الغرباء تخيل زيارة جايا للاعبين شخصيًا.
كما قالت جايا ذلك ، استخدمت يدها فجأة لنفض شعرها ، حيث صرفت انتباه أويانغ شو . لم يكن إغراء الإله شيئًا يمكن أن يقاومه الشخص العادي.
”مرر اوامري. من هذه اللحظة فصاعدًا ، وبدون استدعائي ، لا يمكن لأحد الاقتراب من غرفة القراءة الإمبراطورية “. أعطى أويانغ شو أمرا نادرا.
“حتى لو كنت لا تريد الذهاب ، فسأجعلك تذهب.” قالت جايا.
بناءً على حساباته ، شعر أويانغ شو بالثقة في إعطاء العملاق وقتا عصيبا ، ناهيك عن الوحوش العادية. على الرغم من أنه لم يكن واثقًا من الفوز ضد العملاق ، إلا أنه سيكون بإمكانه على الأقل تحقيق مركز غير خاسر.
ابتسم أويانغ شو بشكل محرج وقال ، “لديك آمال كبيرة جدًا علي.”
اجتماع بعد اجتماع ، جولة بعد جولة.
قالت جايا ، “أنت ابن القدر. كما قلت ، لا يمكنك الاختباء من قدرك”.
إلى جانبه ، غادرت الخادمات والمستشار المناوب من جناح الوثيقة السرية .
تجمدت عيون أويانغ شو ، حيث تباطأ معدل ضربات قلبه بمقدار نصف نبضة. ظهرت طبقة رقيقة من العرق على يديه ، كان مثل كشف أعمق سر في قلبه فجأة.
كان قصر الإمبراطور الذي كان في مركز هذا الاضطراب مرعبًا. كان مثل وحش عملاق يتربص بهدوء ، حيث لم ينتبه للضوضاء في الخارج.
كان مذعورًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بإحساس لا يوصف بالإثارة.
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
“أنا لا أفهم ماذا تقولين.” هدأ أويانغ شو نفسه قبل أن ينظر بصرامة إلى جايا. تحت مظهره الذي يبدو هادئًا ، كانت طاقة تشبه البركان تتراكم ، حيث يمكن أن تنفجر في أي لحظة.
في بعض الأحيان ، حتى الرجال المتوحشين سيكونون لطيفين. لم يكن الحاكم شخصا قاسيا القلب.
وصل تدريب أويانغ شو لـ الكتاب الحقيقي للامبراطور الخماسي إلى عالم مرتفع. في شيا العظمى بأكملها ، لن يتمكن الكثير من الأشخاص من التنافس معه من حيث فنون القتال.
فهمت سونغ جيا زوجها. قبل أن تنام ، تمتمت ، “لا تقلق واذهب. سننتظرك أنا والأطفال “. كانت تعتقد أن زوجها يمكنه حل جميع التحديات في طريقه وخلق أسطورة أخرى.
لقد كان منخفضًا وأبقى مهاراته مخفية ، لكن هذا لا يعني أنه لم يكن يمتلك الطاقة التفجيرية.
…
على العكس من ذلك ، على الرغم من الواجبات الإدارية الثقيلة والنضال في قلبه وتأملاته اليومية ، إلا أن خطته التدريبية ظلت دون أي إزعاج.
في الحقيقة ، حتى لو سار أويانغ شو الحالي في البرية دون أي حراس ، فلن يتمكن اي شخص من إيذائه. ومع ذلك ، لم يكشف عن ذلك.
أذهل ثباته العقلي سونغ جيا في عدة مناسبات.
لم يرغب جاك في السماح لشيا العظمى بالاستفادة منها كثيرًا.
في الحقيقة ، حتى لو سار أويانغ شو الحالي في البرية دون أي حراس ، فلن يتمكن اي شخص من إيذائه. ومع ذلك ، لم يكشف عن ذلك.
تحولت عيون القائد الى الجدية. لم يجرؤ على الاختلاف وقال فقط ، “فهمت. سيكون حراس القتال الإلهي في حالة تأهب في المناطق المحيطة. إذا كان لديك أي أوامر ، فسيمكننا تلقيها على الفور “.
كانت هذه أقوى ورقة رابحة له.
لم تقل جايا أي شيء. رفعت إصبع من يدها اليمنى ، حيث ظهر كرسي. جلست جايا على نفس ارتفاع أويانغ شو كما قالت ، “هناك بعض الأمور التي من الأفضل مناقشتها شخصيًا.”
بناءً على حساباته ، شعر أويانغ شو بالثقة في إعطاء العملاق وقتا عصيبا ، ناهيك عن الوحوش العادية. على الرغم من أنه لم يكن واثقًا من الفوز ضد العملاق ، إلا أنه سيكون بإمكانه على الأقل تحقيق مركز غير خاسر.
“هنا!”
كان هذا أيضًا أحد الأسباب وراء ثقته وتصميمه على استكشاف كوكب الأمل.
يمكن لأويانغ شو أن يخمن تقريبًا السبب وراء زيارة جايا.
إذا كان المرء لا يمتلك المهارة ، فكيف سيجرؤ على المحاولة؟
كان مذعورًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بإحساس لا يوصف بالإثارة.
إذا كان أحد الخبراء حاضرًا ، فسوف يلاحظ بالتأكيد أن غرفة القراءة الحالية كانت مغطاة بطاقة غامضة ، حيث أظهر هذا أن تدريب أويانغ شو قد وصل إلى مستوى عميق للغاية.
إلى جانبه ، غادرت الخادمات والمستشار المناوب من جناح الوثيقة السرية .
بالتالي ، كشف هذا مدى حذره الآن.
ربما أرادت اليد الفضية و إشارة ازور استغلال هذه الفرصة للاستمرار في إحداث المشاكل.
ابتسمت جايا فجأة وقالت بارتياح ، “تدريبك ليس سيئا ، لكنه غير فعال بالنسبة لي.”
بالتالي ، كشف هذا مدى حذره الآن.
لن يتمكن أي شخص من معرفة ما كان يحدث داخل غرفة القراءة.
كان أويانغ شو يضع خططًا فيما يتعلق بالدفعة الثانية من الذكاء الاصطناعي للتحضير للحملة الوشيكة. من يختار ومن يحتفظ به ؛ بطبيعة الحال ، كان لابد من التفكير في ذلك.
الترجمة: Hunter
بالتالي ، كشف هذا مدى حذره الآن.
اجتماع بعد اجتماع ، جولة بعد جولة.
كما قالت جايا ذلك ، استخدمت يدها فجأة لنفض شعرها ، حيث صرفت انتباه أويانغ شو . لم يكن إغراء الإله شيئًا يمكن أن يقاومه الشخص العادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
