الأوقات اليائسة
الفصل 124 – الأوقات اليائسة
كان ليو مكتئبًا تمامًا عندما قام بتسجيل الخروج من تيرا نوفا في آخر دقيقة ممكنة.
( العالم الحقيقي)
“مرحبا؟ هل أنت بخير؟ ليو؟ ماذا حدث؟” سأل لوك وهو يسير نحو ليو ، بينما ألقيت أماندا نظرة خاطفة على القاعة أيضًا ، حيث فاجأتها هذه الضجة.
كان ليو مكتئبًا تمامًا عندما قام بتسجيل الخروج من تيرا نوفا في آخر دقيقة ممكنة.
ضحك ليو معه وتخلص من القلق ثم سأل لوك عن تقدمه في اللعبة ، حيث أخبره لوك بفخر عن كيفية تمكنه من ترويض المطية التي كان يحاول ترويضها منذ فترة طويلة ومدى السعادة التي يشعر بها.
كان يصطاد كل شيء في الأفق كالمجنون ، كل شيء من السناجب إلى الغزلان إلى أسود الجبال ، ورفع مستواه ، فقط ليصل الى هامش الأمان ، حتى اضطر إلى تسجيل الخروج للقيام بواجباته.
“أريد أن أشارك في البطولة الكبرى لهذا العام ، ولن أشعر بالاستعداد الكافي إلا إذا تعلمت جميع حركاتك الأساسية الثلاث.
“مرحبًا ليو ، تأخرت اليوم كثيرًا ، سيكون نداء الحضور بعد خمس دقائق ، يجب أن نركض” قال لوك ، حيث بدا مندهشًا من سبب تسجيل ليو للخروج في وقت متأخر للغاية.
الفصل 124 – الأوقات اليائسة
ومع ذلك ، ظل ليو جالسًا في مكانه ، كما لو كان ثابتًا في مكانه تقريبًا ، حيث ظل يحدق في سواره الذي يمكن أن يصعقه في أي لحظة ، ويرسله إلى العالم الآخر.
“مرحبًا ليو ، تأخرت اليوم كثيرًا ، سيكون نداء الحضور بعد خمس دقائق ، يجب أن نركض” قال لوك ، حيث بدا مندهشًا من سبب تسجيل ليو للخروج في وقت متأخر للغاية.
“ليو! ليو! ماذا بحق الجحيم؟ هل تستمع إليّ حتى؟” صرخ لوك ، وهو يشعر بالقلق بشأن سبب عدم استجابة ليو ، حيث أن صرخاته قد جعلت ليو ينظر إليه بشكل لا إرادي.
الأفكار المظلمة حول ما سيشعر به لوك وأماندا بمجرد وفاته فجأة قد خيمت على عقل ليو ، ومع ذلك ، على الرغم من الأفكار المظلمة ، الا انه لم يسمح لهل بتشتيت انتباهه أثناء العمل ، حتى في أسوأ حالاته حصل على تقييم S ليوم عمله.
في اللحظة التي نظر فيها لوك إلى عيون ليو الفارغة ، أدرك أن شيئًا ما قد هز ليو ، حيث لم تكن عيون شقيقه المعتادة المليئة بالمكر تحتوي على بريقها المعتاد اليوم.
بحلول نهاية نوبة عمله حيث التقى بـ لوك وأماندا مرة أخرى ، كان مبتهجًا وطبيعيًا ، رافعا مستوى تمثيله إلى المرحلة التالية.
“مرحبا؟ هل أنت بخير؟ ليو؟ ماذا حدث؟” سأل لوك وهو يسير نحو ليو ، بينما ألقيت أماندا نظرة خاطفة على القاعة أيضًا ، حيث فاجأتها هذه الضجة.
بمجرد تسجيل ليو مرة أخرى الى اللعبة ، اندفع للصيد وكان هدفه الوحيد في ذهنه هو رفع مستواه قدر الإمكان.
“هاه؟ أنا بخير-” قال ليو ، عندما رأى لوك يسير نحوه ، حيث وقف على الفور واندفع إلى الحمام.
الأفكار المظلمة حول ما سيشعر به لوك وأماندا بمجرد وفاته فجأة قد خيمت على عقل ليو ، ومع ذلك ، على الرغم من الأفكار المظلمة ، الا انه لم يسمح لهل بتشتيت انتباهه أثناء العمل ، حتى في أسوأ حالاته حصل على تقييم S ليوم عمله.
“اللعنة- لقد تأخرت ، اذهبوا أنتم ، سالحقكم بعد قليل” قال ليو ، بينما كان يحث لوك وأماندا على المغادرة لأنه أدرك أن تأخره قد يؤدي إلى فقدان هذين الشخصين لنداء الحضور أيضًا.
” ماذا حدث؟” سألت أماندا لوك ، بينما هز لوك رأسه.
في اللحظة التي نظر فيها لوك إلى عيون ليو الفارغة ، أدرك أن شيئًا ما قد هز ليو ، حيث لم تكن عيون شقيقه المعتادة المليئة بالمكر تحتوي على بريقها المعتاد اليوم.
“لا أعلم ، لكن من المحتمل أنه مر بيوم صعب في اللعبة…” قال لوك وهو ينظر نحو الحمام ثم نحو أماندا وهو يطلق تنهيدة عميقة.
بحلول نهاية نوبة عمله حيث التقى بـ لوك وأماندا مرة أخرى ، كان مبتهجًا وطبيعيًا ، رافعا مستوى تمثيله إلى المرحلة التالية.
“ربما ينبغي علينا الذهاب ، سيركض ليو ويلحق بنا. سيستغرق الأمر منا 3 دقائق على الأقل للانضمام إلى قائمة نداء الحضور” قال لوك ، بينما غادر هو وأماندا الغرفة ، تاركين ليو وحده مع أفكاره.
“مرحبًا ليو ، تأخرت اليوم كثيرًا ، سيكون نداء الحضور بعد خمس دقائق ، يجب أن نركض” قال لوك ، حيث بدا مندهشًا من سبب تسجيل ليو للخروج في وقت متأخر للغاية.
**************
” ماذا حدث؟” سألت أماندا لوك ، بينما هز لوك رأسه.
عرف ليو أن وضعه الآن لم يكن الأفضل ، فمن ناحية كان يعلم أنه بحاجة إلى إخبار لوك بحقيقة أنه قد يموت في أي يوم الآن. ولكن من ناحية أخرى ، كان يعلم أيضًا أنه لا يمكنه أبدًا شرح قصته للوك دون الكشف عن هويته كـ “الرئيس” ، الأمر الذي سيؤدي إلى حصوله على الموت الفوري.
الفصل 124 – الأوقات اليائسة
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها لعب هذه اللعبة ، بدا الأمر وكأن كل الطرق تؤدي إلى الموت ، ومرة أخرى كان المخرج الوحيد بالنسبة له هو “التمثيل حتى ينجح” لأنه لم يكن بإمكانه سوى التظاهر بأن كل شيء على ما يرام بينما يناضل من أجل ذلك.
بحلول نهاية نوبة عمله حيث التقى بـ لوك وأماندا مرة أخرى ، كان مبتهجًا وطبيعيًا ، رافعا مستوى تمثيله إلى المرحلة التالية.
الأفكار المظلمة حول ما سيشعر به لوك وأماندا بمجرد وفاته فجأة قد خيمت على عقل ليو ، ومع ذلك ، على الرغم من الأفكار المظلمة ، الا انه لم يسمح لهل بتشتيت انتباهه أثناء العمل ، حتى في أسوأ حالاته حصل على تقييم S ليوم عمله.
من فضلك ايها السيد بن ، أرشدني نحو الحركة الثالثة قبل بدء البطولة” طلب ليو بينما صمت بن بسبب طلبه القوي.
بحلول نهاية نوبة عمله حيث التقى بـ لوك وأماندا مرة أخرى ، كان مبتهجًا وطبيعيًا ، رافعا مستوى تمثيله إلى المرحلة التالية.
كان حاليًا في المستوى 90 ، ومع ذلك ، أصبح مستواه المعروض الآن 110 منذ أن وصل سيرفانتيس إلى المستوى 100 بالأمس.
مثل الفنان الحقيقي ، قمع كل مخاوفه النفسية ، وكل شكوكه وقدم واجهة مثالية ، حتى شقيقه لم يتمكن من كشفها.
“مرحبًا ليو ، تأخرت اليوم كثيرًا ، سيكون نداء الحضور بعد خمس دقائق ، يجب أن نركض” قال لوك ، حيث بدا مندهشًا من سبب تسجيل ليو للخروج في وقت متأخر للغاية.
على الرغم من أنه سأل ليو عما كان يضايقه عندما قام بتسجيل الخروج من اللعبة ، إلا أن ليو كذب بسهولة ، حيث اختلق قصة متقنة ، بينما صدقها لوك وألقى نكتة خفيفة حولها لجعل ليو يشعر بالتحسن.
ضحك ليو معه وتخلص من القلق ثم سأل لوك عن تقدمه في اللعبة ، حيث أخبره لوك بفخر عن كيفية تمكنه من ترويض المطية التي كان يحاول ترويضها منذ فترة طويلة ومدى السعادة التي يشعر بها.
ضحك ليو معه وتخلص من القلق ثم سأل لوك عن تقدمه في اللعبة ، حيث أخبره لوك بفخر عن كيفية تمكنه من ترويض المطية التي كان يحاول ترويضها منذ فترة طويلة ومدى السعادة التي يشعر بها.
ولكن من ناحية أخرى ، شعر أيضًا بنهم ليو للتعلم خلف توسله اليائس ، حيث تساءل عما إذا كان تعليمه الحركة الآن سيساعده على التعلم بشكل سريع.
أخبر لوك أيضًا ليو عن استعداداته للبطولة الكبرى القادمة وذكّر ليو بأن اختيارات الجولة المفتوحة ستبدأ خلال شهرين ونصف.
من فضلك ايها السيد بن ، أرشدني نحو الحركة الثالثة قبل بدء البطولة” طلب ليو بينما صمت بن بسبب طلبه القوي.
أراد لوك حقًا أن يشارك شقيقه الأصغر في البطولة المفتوحة ، ولكن استمر ليو في رفض الفكرة ، وأخبر لوك أنه سيفكر في الأمر بالتأكيد.
داخليًا ، شعر بن أن القصة التي أخبرها لـ ليو هي التي جعلته يتصرف بهذه الطريقة.
هكذا ، مر يوم آخر ، حيث دخل ليو اللعبة مرة أخرى.
كان يصطاد كل شيء في الأفق كالمجنون ، كل شيء من السناجب إلى الغزلان إلى أسود الجبال ، ورفع مستواه ، فقط ليصل الى هامش الأمان ، حتى اضطر إلى تسجيل الخروج للقيام بواجباته.
************
” ماذا حدث؟” سألت أماندا لوك ، بينما هز لوك رأسه.
(العالم الافتراضي ، منظور ليو)
الترجمة: Hunter
بمجرد تسجيل ليو مرة أخرى الى اللعبة ، اندفع للصيد وكان هدفه الوحيد في ذهنه هو رفع مستواه قدر الإمكان.
في اللحظة التي نظر فيها لوك إلى عيون ليو الفارغة ، أدرك أن شيئًا ما قد هز ليو ، حيث لم تكن عيون شقيقه المعتادة المليئة بالمكر تحتوي على بريقها المعتاد اليوم.
كان حاليًا في المستوى 90 ، ومع ذلك ، أصبح مستواه المعروض الآن 110 منذ أن وصل سيرفانتيس إلى المستوى 100 بالأمس.
” ارغههه ، حسنًا” استسلم في النهاية ، ويرجع ذلك في الغالب إلى أن ليو كان دائمًا طالبًا مطيعًا لدرجة أن طلبه اليائس قد جعل بن يشعر أنه يجب أن يستسلم لمرة واحدة.
كان بحاجة لإنقاذ حياته بأي طريقة ، لذلك كان يهدف لاكتساب 3 مستويات يوميًا على الأقل.
كان ليو مكتئبًا تمامًا عندما قام بتسجيل الخروج من تيرا نوفا في آخر دقيقة ممكنة.
من خلال الجمع بين مهارات “الإختفاء” و”ضربة القتل”، قضى على كل فريسة بضربة واحدة ، حيث اكتسب 3 مستويات في غضون ساعتين ، وعاد في الوقت المحدد لجلسة التدريب اليومية على المهارات.
” ارغههه ، حسنًا” استسلم في النهاية ، ويرجع ذلك في الغالب إلى أن ليو كان دائمًا طالبًا مطيعًا لدرجة أن طلبه اليائس قد جعل بن يشعر أنه يجب أن يستسلم لمرة واحدة.
“السيد بن ، أعتقد أنني جاهز لتعلم التقنية الأخيرة. أشعر أن سيطرتي على الحركتين الأساسيتين قد وصلت إلى مستوى جيد ، من فضلك علمني الحركة الثالثة-” قال ليو ، بينما هز بن رأسه رافضا.
“مرحبًا ليو ، تأخرت اليوم كثيرًا ، سيكون نداء الحضور بعد خمس دقائق ، يجب أن نركض” قال لوك ، حيث بدا مندهشًا من سبب تسجيل ليو للخروج في وقت متأخر للغاية.
“أنت متسرع للغاية ، تحتاج إلى مزيد من الصبر ، فأنت تتعلم بسرعة كبيرة بالفعل. خذ بعض الوقت للتعزيز أيضًا” اقترح بن بينما توسل إليه ليو بعيون يائسة.
( العالم الحقيقي)
“أريد أن أشارك في البطولة الكبرى لهذا العام ، ولن أشعر بالاستعداد الكافي إلا إذا تعلمت جميع حركاتك الأساسية الثلاث.
(العالم الافتراضي ، منظور ليو)
من فضلك ايها السيد بن ، أرشدني نحو الحركة الثالثة قبل بدء البطولة” طلب ليو بينما صمت بن بسبب طلبه القوي.
بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها لعب هذه اللعبة ، بدا الأمر وكأن كل الطرق تؤدي إلى الموت ، ومرة أخرى كان المخرج الوحيد بالنسبة له هو “التمثيل حتى ينجح” لأنه لم يكن بإمكانه سوى التظاهر بأن كل شيء على ما يرام بينما يناضل من أجل ذلك.
داخليًا ، شعر بن أن القصة التي أخبرها لـ ليو هي التي جعلته يتصرف بهذه الطريقة.
ولكن من ناحية أخرى ، شعر أيضًا بنهم ليو للتعلم خلف توسله اليائس ، حيث تساءل عما إذا كان تعليمه الحركة الآن سيساعده على التعلم بشكل سريع.
ولكن من ناحية أخرى ، شعر أيضًا بنهم ليو للتعلم خلف توسله اليائس ، حيث تساءل عما إذا كان تعليمه الحركة الآن سيساعده على التعلم بشكل سريع.
في اللحظة التي نظر فيها لوك إلى عيون ليو الفارغة ، أدرك أن شيئًا ما قد هز ليو ، حيث لم تكن عيون شقيقه المعتادة المليئة بالمكر تحتوي على بريقها المعتاد اليوم.
” ارغههه ، حسنًا” استسلم في النهاية ، ويرجع ذلك في الغالب إلى أن ليو كان دائمًا طالبًا مطيعًا لدرجة أن طلبه اليائس قد جعل بن يشعر أنه يجب أن يستسلم لمرة واحدة.
على الرغم من أنه سأل ليو عما كان يضايقه عندما قام بتسجيل الخروج من اللعبة ، إلا أن ليو كذب بسهولة ، حيث اختلق قصة متقنة ، بينما صدقها لوك وألقى نكتة خفيفة حولها لجعل ليو يشعر بالتحسن.
عرف ليو أن وضعه الآن لم يكن الأفضل ، فمن ناحية كان يعلم أنه بحاجة إلى إخبار لوك بحقيقة أنه قد يموت في أي يوم الآن. ولكن من ناحية أخرى ، كان يعلم أيضًا أنه لا يمكنه أبدًا شرح قصته للوك دون الكشف عن هويته كـ “الرئيس” ، الأمر الذي سيؤدي إلى حصوله على الموت الفوري.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
“لا أعلم ، لكن من المحتمل أنه مر بيوم صعب في اللعبة…” قال لوك وهو ينظر نحو الحمام ثم نحو أماندا وهو يطلق تنهيدة عميقة.
( العالم الحقيقي)
“مرحبًا ليو ، تأخرت اليوم كثيرًا ، سيكون نداء الحضور بعد خمس دقائق ، يجب أن نركض” قال لوك ، حيث بدا مندهشًا من سبب تسجيل ليو للخروج في وقت متأخر للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
