Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 425

اليأس

اليأس

الفصل 425 – اليأس

من الأعلى ، راقب أنوس المشهد بتعبير راضي. ولكن في أعماقه ، شعر بتعب الهجوم والتأثير الذي أحدثه على جسده ومخزونه من المانا.

( منظور الدوق نيكو )

حبس الدوق نيكو أنفاسه ، مع عيونه المتسعة بترقب ، حيث يمكنه الشعور بالقوة خلف هجوم فيليبس. 

وقف الدوق نيكو على الأرض المحترقة ، بينما كانت بقايا قصره الذي كان يومًا ما مصدر فخره تتناثر كانقاض خلفه. 

الترجمة: Hunter

بجانبه كان هناك نائب القائد فيليبس ، أقوى فارس في دوقية الجنوب ، وأفضل أمل لـ مدينة ثومبا.

كانت حركة يمكن أن تمزق نسيج الواقع نفسه ، تجسيدًا للطاقة النقية الغير متوقفة.

بينما يتلاشى الدخان ، تركزت عيون الدوق نيكو على الشكل الذي يطفو فوقهم ، ملك الشياطين أنوس الذي كان يوجه سيفه نحو فيليبس متحديًا إياه.

لم يكن فيليبس مجرد فارس ماهر ، بل كان أسطورة في حد ذاته. 

نائب القائد فيليبس ، بصفته رجلًا ذو عزيمة لا تتزعزع ، قابل نظرة ملك الشياطين بعزيمة شديدة.

لم يكن ينوي التراجع والاستسلام لهذا الرعب.

“لقد أحرقت قصر لوردي ، وارعبت مدينتي… حتى وإن كنت راكبًا للتنين ، يجب عليك دفع ثمن هذا اليوم!” صرخ فيليبس ، وكلماته غير مفهومة للشيطان ، لكن النية وراءها كانت واضحة. 

صعد فيليبس من رتبة فارس عادي إلى أعلى المناصب بفضل إرادته وتفوقه الاستثنائي. 

لم يكن ينوي التراجع والاستسلام لهذا الرعب.

كانت قوة قاطع الفراغ مطلقة ، وفي لحظة ، اختفى فيليبس ، حيث تبخر جسده تحت القوة الساحقة.

ألقى الدوق نيكو نظرة على فيليبس ، بمزيج من الخوف والإعجاب. لقد خدم هذا الرجل عائلته والدوقية بولاء وقوة لا تضاهى على مدى السنوات الـ 15 الماضية.

كانت حركة يمكن أن تمزق نسيج الواقع نفسه ، تجسيدًا للطاقة النقية الغير متوقفة.

لم يكن فيليبس مجرد فارس ماهر ، بل كان أسطورة في حد ذاته. 

خلق الهجوم مسارًا عبر الهواء ، حيث أضاء السماء المظلمة فوق مدينة ثومبا.

صعد فيليبس من رتبة فارس عادي إلى أعلى المناصب بفضل إرادته وتفوقه الاستثنائي. 

“لقد أحرقت قصر لوردي ، وارعبت مدينتي… حتى وإن كنت راكبًا للتنين ، يجب عليك دفع ثمن هذا اليوم!” صرخ فيليبس ، وكلماته غير مفهومة للشيطان ، لكن النية وراءها كانت واضحة. 

كان فارسا عاديا ، لكنه صعد إلى القمة بفضل عزيمته الكبيرة وموهبته الفائقة. 

كانت الطاقة التي تدور حول نائب القائد هائلة بمثابة إشعاع من الضوء ، حتى تم تركيزها في شكل رمح ذهبي نابض في يده.

كانت قصص أعماله محفورة في سجلات تاريخ دوقية الجنوب—سواء في معركة الجرف الاحمر ، حيث وقف بمفرده ضد فيالق الأورك ، أو حصار فاليريا ، حيث أنقذت براعته الاستراتيجية الآلاف من الموت المؤكد. 

*بووم*

كان فارسًا واجه الموت مرات عديدة وخرج منتصرًا. والآن ، كان مستعدًا لمواجهة الموت مرة أخرى.

بالنسبة للشياطين الذين كانوا يشاهدون من خلفه ، كان قوة لا تقهر وملكًا يستحق احترامهم وخوفهم ، حيث بعد أن هزم فيليبس بسهولة ، كان أنوس يمكنه رؤية التقدير في عيونهم والاحترام الجديد الذي يحملونه له ، ليس فقط كراكب لـ دروجو ، بل كمحارب بحد ذاته.

“إذا كنت سأقاتل ملك الشياطين ، فيجب أن أبذل كل ما لدي—” قال فيليبس ، وهو يبدأ في توجيه المانا الخاصة به ، والهواء من حوله يتلألأ بالطاقة ، حيث كان يستعد لإطلاق واحدة من أقوى تقنياته.

كانت حركة يمكن أن تمزق نسيج الواقع نفسه ، تجسيدًا للطاقة النقية الغير متوقفة.

الحركة التي انتقلت عبر أجيال من فرسان دوقية الجنوب ، كانت تقنية سرية تُعرف فقط لأعلى الرتب. 

للحظة ، بدا أن الهجومين متساويان. ولكن بعد ذلك ، بدأ قاطع الفراغ في ابتلاع الرمح السماوي ، مع التهام الطاقة المظلمة للضوء حتى لم يتبقى شيء.

كانت التقنية تُعرف بـ [ الرمح السماوي ] وكانت حركة أسطورية تولد انفجارًا مُركزًا من الطاقة يمكن أن يخترق أقوى الدفاعات ، تاركة وراءها دمارًا فقط.

خلق الهجوم مسارًا عبر الهواء ، حيث أضاء السماء المظلمة فوق مدينة ثومبا.

*تررررر*

صعد فيليبس من رتبة فارس عادي إلى أعلى المناصب بفضل إرادته وتفوقه الاستثنائي. 

اهتزت الأرض تحت فيليبس بينما جمع قوته ، وعيناه تضيقان بعزم مركز. قلبت هذه الحركة الموازين في معارك عديدة ، حيث كانت حركة لم تفشل أبدًا في أوقات الحاجة.

كانت حركة يمكن أن تمزق نسيج الواقع نفسه ، تجسيدًا للطاقة النقية الغير متوقفة.

“نعم! اعطها له يا فيليبس ، لا تحتفظ بأي شيء—” شجع الدوق نيكو ، وقلبه يرتفع بالأمل ، حيث كان يعلم أنه إذا كان هناك من يمكنه طرد هذا الوحش ، فهو فيليبس….. أقوى محارب في دوقية الجنوب.

كان فارسا عاديا ، لكنه صعد إلى القمة بفضل عزيمته الكبيرة وموهبته الفائقة. 

*ازيز*

“إذا كنت سأقاتل ملك الشياطين ، فيجب أن أبذل كل ما لدي—” قال فيليبس ، وهو يبدأ في توجيه المانا الخاصة به ، والهواء من حوله يتلألأ بالطاقة ، حيث كان يستعد لإطلاق واحدة من أقوى تقنياته.

 *ازيز*

سقط الصمت على ساحة المعركة بينما تلاشت الطاقة المظلمة ببطء ، تاركة الأرض المحترقة حيث كان يقف فيليبس.

كانت الطاقة التي تدور حول نائب القائد هائلة بمثابة إشعاع من الضوء ، حتى تم تركيزها في شكل رمح ذهبي نابض في يده.

شاهد الدوق نيكو في رعب بينما الطاقة تبتلع فيليبس ، وجهه الذي كان يعبر عن الأمل قد تحول إلى اليأس ، حيث لم يكن هناك وقت ليتفاعل فيه فيليبس ، ولا وقت حتى لمعالجة ما كان يحدث قبل أن يصل هجوم ملك الشياطين إليه.

“آآآه! خذ هذا—” صرخ فيليبس وهو يطلق الرمح السماوي ، الذي كان شعاعًا لامعًا من الطاقة مباشرة نحو ملك الشياطين.

بينما كان أنوس يشحذ سيفه ، سلاح لم يكن حتى بحاجة لاستخدامه لرد هجوم فيليبس الأقوى ، كان الدوق نيكو لا يمكنه سوى مشاهدة ذلك بروحه المحطمة ، حيث أدرك أن المعركة قد انتهت قبل أن تبدأ.

*شوا*

الحركة التي انتقلت عبر أجيال من فرسان دوقية الجنوب ، كانت تقنية سرية تُعرف فقط لأعلى الرتب. 

خلق الهجوم مسارًا عبر الهواء ، حيث أضاء السماء المظلمة فوق مدينة ثومبا.

كانت الطاقة التي تدور حول نائب القائد هائلة بمثابة إشعاع من الضوء ، حتى تم تركيزها في شكل رمح ذهبي نابض في يده.

حبس الدوق نيكو أنفاسه ، مع عيونه المتسعة بترقب ، حيث يمكنه الشعور بالقوة خلف هجوم فيليبس. 

ومع ذلك ، حافظ على تعبيره ، دون إعطاء أي مؤشر على الجهد الذي كلفه ذلك. 

كان هذا هو—أملهم الأخير ، الحركة النهائية. إذا تمكن فيليبس من توجيه هذه الضربة ، ربما ، ربما ، سيمكنهم النجاة من هذا الكابوس…..

من الأعلى ، راقب أنوس المشهد بتعبير راضي. ولكن في أعماقه ، شعر بتعب الهجوم والتأثير الذي أحدثه على جسده ومخزونه من المانا.

لكن عندما اقترب الشعاع ، لم يخف ملك الشياطين حتى.

خلق الهجوم مسارًا عبر الهواء ، حيث أضاء السماء المظلمة فوق مدينة ثومبا.

فوق تنينه ، راقب أنوس الهجوم بنظرة باردة ومدروسة. انحنت شفتاه إلى ابتسامة ، مع حركة غير مبالية ليده ، مطلقا رده.

بالنسبة للشياطين الذين كانوا يشاهدون من خلفه ، كان قوة لا تقهر وملكًا يستحق احترامهم وخوفهم ، حيث بعد أن هزم فيليبس بسهولة ، كان أنوس يمكنه رؤية التقدير في عيونهم والاحترام الجديد الذي يحملونه له ، ليس فقط كراكب لـ دروجو ، بل كمحارب بحد ذاته.

تجمعت المانا بالفعل ، حيث كان جاهزًا لإطلاق رد مضاد مدمر.

سقط الصمت على ساحة المعركة بينما تلاشت الطاقة المظلمة ببطء ، تاركة الأرض المحترقة حيث كان يقف فيليبس.

الحركة التي كان يفكر فيها كانت واحدة من أقوى حركاته ، تقنية هجوم من رتبة (نصف حاكم) تسمى “قاطع الفراغ.”

وفي تلك اللحظة ، بينما كان رماد دوقية الجنوب يستقر حوله ، عرف الدوق نيكو شيئًا واحدًا فقط—أن هذه هي النهاية.

كانت حركة يمكن أن تمزق نسيج الواقع نفسه ، تجسيدًا للطاقة النقية الغير متوقفة.

( منظور الدوق نيكو )

بينما اقترب هجوم فيليبس ، أطلق أنوس قاطع الفراغ ، مما جعل الهواء من حوله يتشوه مثل هالة من الطاقة المظلمة ، التي التقت بالرمح السماوي بشكل مباشر.

كانت قصص أعماله محفورة في سجلات تاريخ دوقية الجنوب—سواء في معركة الجرف الاحمر ، حيث وقف بمفرده ضد فيالق الأورك ، أو حصار فاليريا ، حيث أنقذت براعته الاستراتيجية الآلاف من الموت المؤكد. 

*بووم*

تم إرسال موجة من الصدمة عبر ساحة المعركة ، لتهز الأرض بشدة.

 *موجة صدمة*

*تررررر*

تم إرسال موجة من الصدمة عبر ساحة المعركة ، لتهز الأرض بشدة.

سرعان ما استمر قوة هجوم أنوس في مسارها غير متوقفة ، لتضرب فيليبس بسرعة مخيفة.

للحظة ، بدا أن الهجومين متساويان. ولكن بعد ذلك ، بدأ قاطع الفراغ في ابتلاع الرمح السماوي ، مع التهام الطاقة المظلمة للضوء حتى لم يتبقى شيء.

كانت حركة قاطع الفراغ قوية ، ولكن كانت تستهلك كمية هائلة من الطاقة—لدرجة أنه يمكنه استخدامها فقط….. مرتين على الأكثر ، وقد استخدمها مرة واحدة.

سرعان ما استمر قوة هجوم أنوس في مسارها غير متوقفة ، لتضرب فيليبس بسرعة مخيفة.

الفصل 425 – اليأس

شاهد الدوق نيكو في رعب بينما الطاقة تبتلع فيليبس ، وجهه الذي كان يعبر عن الأمل قد تحول إلى اليأس ، حيث لم يكن هناك وقت ليتفاعل فيه فيليبس ، ولا وقت حتى لمعالجة ما كان يحدث قبل أن يصل هجوم ملك الشياطين إليه.

لم يكن ينوي التراجع والاستسلام لهذا الرعب.

*بووم*

وقف الدوق نيكو على الأرض المحترقة ، بينما كانت بقايا قصره الذي كان يومًا ما مصدر فخره تتناثر كانقاض خلفه. 

كانت قوة قاطع الفراغ مطلقة ، وفي لحظة ، اختفى فيليبس ، حيث تبخر جسده تحت القوة الساحقة.

كانت قوة قاطع الفراغ مطلقة ، وفي لحظة ، اختفى فيليبس ، حيث تبخر جسده تحت القوة الساحقة.

سقط الصمت على ساحة المعركة بينما تلاشت الطاقة المظلمة ببطء ، تاركة الأرض المحترقة حيث كان يقف فيليبس.

*بووم*

غرق قلب الدوق نيكو ، حيث تم ضربه بإدراك—أن فيليبس ، أقوى محارب لديهم ، قد مات. 

بينما اقترب هجوم فيليبس ، أطلق أنوس قاطع الفراغ ، مما جعل الهواء من حوله يتشوه مثل هالة من الطاقة المظلمة ، التي التقت بالرمح السماوي بشكل مباشر.

ومع موته ، ذهب آخر أمل لمدينة ثومبا.

*شوا*

من الأعلى ، راقب أنوس المشهد بتعبير راضي. ولكن في أعماقه ، شعر بتعب الهجوم والتأثير الذي أحدثه على جسده ومخزونه من المانا.

*تررررر*

كانت حركة قاطع الفراغ قوية ، ولكن كانت تستهلك كمية هائلة من الطاقة—لدرجة أنه يمكنه استخدامها فقط….. مرتين على الأكثر ، وقد استخدمها مرة واحدة.

بينما اقترب هجوم فيليبس ، أطلق أنوس قاطع الفراغ ، مما جعل الهواء من حوله يتشوه مثل هالة من الطاقة المظلمة ، التي التقت بالرمح السماوي بشكل مباشر.

ومع ذلك ، حافظ على تعبيره ، دون إعطاء أي مؤشر على الجهد الذي كلفه ذلك. 

“إذا كنت سأقاتل ملك الشياطين ، فيجب أن أبذل كل ما لدي—” قال فيليبس ، وهو يبدأ في توجيه المانا الخاصة به ، والهواء من حوله يتلألأ بالطاقة ، حيث كان يستعد لإطلاق واحدة من أقوى تقنياته.

بالنسبة للشياطين الذين كانوا يشاهدون من خلفه ، كان قوة لا تقهر وملكًا يستحق احترامهم وخوفهم ، حيث بعد أن هزم فيليبس بسهولة ، كان أنوس يمكنه رؤية التقدير في عيونهم والاحترام الجديد الذي يحملونه له ، ليس فقط كراكب لـ دروجو ، بل كمحارب بحد ذاته.

كانت حركة يمكن أن تمزق نسيج الواقع نفسه ، تجسيدًا للطاقة النقية الغير متوقفة.

لكن بالنسبة للدوق نيكو ، لم يكن هناك سوى اليأس. لقد شهد القوة الحقيقية لملك الشياطين ، قوة لا يمكن لأي بشري أن يأمل في مطابقتها. 

وفي تلك اللحظة ، بينما كان رماد دوقية الجنوب يستقر حوله ، عرف الدوق نيكو شيئًا واحدًا فقط—أن هذه هي النهاية.

كان أنوس بمثابة مقاتل من المستوى الرئيسي العظيم ، والذي اتى لابادتهم ، ولم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به لايقافه.

 

بينما كان أنوس يشحذ سيفه ، سلاح لم يكن حتى بحاجة لاستخدامه لرد هجوم فيليبس الأقوى ، كان الدوق نيكو لا يمكنه سوى مشاهدة ذلك بروحه المحطمة ، حيث أدرك أن المعركة قد انتهت قبل أن تبدأ.

اهتزت الأرض تحت فيليبس بينما جمع قوته ، وعيناه تضيقان بعزم مركز. قلبت هذه الحركة الموازين في معارك عديدة ، حيث كانت حركة لم تفشل أبدًا في أوقات الحاجة.

وفي تلك اللحظة ، بينما كان رماد دوقية الجنوب يستقر حوله ، عرف الدوق نيكو شيئًا واحدًا فقط—أن هذه هي النهاية.

كانت حركة يمكن أن تمزق نسيج الواقع نفسه ، تجسيدًا للطاقة النقية الغير متوقفة.

نهاية كل شيء.

كانت قصص أعماله محفورة في سجلات تاريخ دوقية الجنوب—سواء في معركة الجرف الاحمر ، حيث وقف بمفرده ضد فيالق الأورك ، أو حصار فاليريا ، حيث أنقذت براعته الاستراتيجية الآلاف من الموت المؤكد. 

 

كان فارسا عاديا ، لكنه صعد إلى القمة بفضل عزيمته الكبيرة وموهبته الفائقة. 

الترجمة: Hunter

نائب القائد فيليبس ، بصفته رجلًا ذو عزيمة لا تتزعزع ، قابل نظرة ملك الشياطين بعزيمة شديدة.

 

الحركة التي كان يفكر فيها كانت واحدة من أقوى حركاته ، تقنية هجوم من رتبة (نصف حاكم) تسمى “قاطع الفراغ.”

“إذا كنت سأقاتل ملك الشياطين ، فيجب أن أبذل كل ما لدي—” قال فيليبس ، وهو يبدأ في توجيه المانا الخاصة به ، والهواء من حوله يتلألأ بالطاقة ، حيث كان يستعد لإطلاق واحدة من أقوى تقنياته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط