Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 443

أخبار سيئة

أخبار سيئة

الفصل 443 – أخبار سيئة

“لا! لا! لا!….. لا ، لا أستطيع أن أدع هذا يحدث! يجب أن ألهي العامة عن حقيقة أنهم لم يعودوا آمنين داخل إمبراطورية الاتحاد-” تمتم جوليان لنفسه ، بينما بدأ في المشي في غرفته مفكرًا في الطرق المحتملة التي يمكن من خلالها منع الوضع من التدهور أكثر.

(منظور جوليان دي إيفانوس)

“إمبراطوريتي تنهار….. إمبراطوريتي تنهار…..” تمتم جوليان وهو يشعر بشعور عميق من الخسارة ، حيث دفن رأسه بين يديه. 

كان الشخص الأكثر تأثرًا بالأحداث التي تجري في دوقية الجنوب هو الإمبراطور جوليان دي إيفانوس.

لحسن حظه ، لم تكن أخبارًا سيئة أخرى ، حيث كانت الرسالة من بن فولكينر وتلميذه البارون “الرئيس” ، الذين كانوا بمثابة فرسانه في هذه الأوقات المظلمة.

بمجرد أن سمع أن مدينة ثومبا تعرضت لهجوم من قبل ملك الشياطين نفسه ، استطاع أن يتنبأ بالعواقب المحتملة لهذا الحدث.

بمجرد أن سمع أن مدينة ثومبا تعرضت لهجوم من قبل ملك الشياطين نفسه ، استطاع أن يتنبأ بالعواقب المحتملة لهذا الحدث.

“إمبراطوريتي تنهار….. إمبراطوريتي تنهار…..” تمتم جوليان وهو يشعر بشعور عميق من الخسارة ، حيث دفن رأسه بين يديه. 

ستنتهي هذه المعركة إما بفرض البشر السيطرة الكاملة على الإلف ، أو بنجاح الإلف في تشكيل مملكة جديدة خاصة بهم. في كلتا الحالتين ، ظهر خصم جديد لـ الإمبراطورية.

كان بإمكانه بالفعل أن يتخيل كيف ستستفيد الثعابين التي تنتظر في الظلال من هذا الحدث المؤسف للحصول على أجزاء من أراضيه ، وفقط التفكير في ذلك جعله يشعر بالغثيان في معدته.

مهما حاول ، ما زالت إمبراطوريته ستتسرب من بين يديه كالرمل ، حيث كان يخشى أنها ستنكسر أكثر قريبًا.

“أول من سيتمرد هم الإلف… ملك الإلف لا يحترمني. سيكون أول ثعبان يتمرد عندما يسمع عن هجوم ملك الشياطين على مدينة ثومبا” توقع جوليان ، حيث حدثت الأمور تمامًا كما توقعها.

“إمبراطوريتي تنهار….. إمبراطوريتي تنهار…..” تمتم جوليان وهو يشعر بشعور عميق من الخسارة ، حيث دفن رأسه بين يديه. 

بعد بضع ساعات من مغادرة ملك الشياطين لمدينة ثومبا ، التي أصبحت حفرة محترقة من الصخر المشتعل والرماد ، هاجم الإلف الأراضي المجاورة التي تحيط بغابتهم الثمينة والتي كانت تحت سيطرة الإمبراطورية. 

بمجرد أن سمع أن مدينة ثومبا تعرضت لهجوم من قبل ملك الشياطين نفسه ، استطاع أن يتنبأ بالعواقب المحتملة لهذا الحدث.

بالطبع ، لم يتوقع الإلف وجود جنود إمبراطوريين مختبئين بين عامة الناس ، مما منعهم من الاستيلاء السريع على الأراضي كما كانوا يتوقعون.

إذا كان ملك الشياطين يمكنه ببساطة الطيران على ظهر تنين وحرق أي مدينة يراها ، فإن ما حدث لمدينة ثومبا يمكن أن يحدث دائمًا لـ الملاذ الأقوى أيضًا. طالما أن الإمبراطورية لا تملك ردًا على ملك الشياطين ومطيته ، فإن الإحساس بالأمان داخل الإمبراطورية سيكون مهددًا ، مما سيشجع فقط الفوضى وجنون الجماهير.

لحسن الحظ ، كان جوليان يقظًا ضد تمرد الإلف المحتمل منذ شهور الآن وقد نشر جنودًا مختبئين ليعيشوا كعامة الناس بين السكان. سيساعد هؤلاء الجنود في تأمين الحدود في وقت الحاجة للإمبراطورية ، حتى يمكن أن تصل التعزيزات من المناطق المجاورة… والتي وصلت بسرعة نسبية.

لحسن حظه ، لم تكن أخبارًا سيئة أخرى ، حيث كانت الرسالة من بن فولكينر وتلميذه البارون “الرئيس” ، الذين كانوا بمثابة فرسانه في هذه الأوقات المظلمة.

لم يفشل الإلف فقط في تأمين الأراضي المحيطة بغابتهم الثمينة ، بل تم دفعهم إلى غاباتهم الكثيفة ، والتي أضرم فيها النيران من قبل السحرة البشريين. قبل أن تبدأ مدينة ثومبا في الهدوء ، بدأت غابة الإلف في الاحتراق حتى اصبحت رماد ، مما دمر “الانسجام” في إمبراطورية الاتحاد.

“لا! لا! لا!….. لا ، لا أستطيع أن أدع هذا يحدث! يجب أن ألهي العامة عن حقيقة أنهم لم يعودوا آمنين داخل إمبراطورية الاتحاد-” تمتم جوليان لنفسه ، بينما بدأ في المشي في غرفته مفكرًا في الطرق المحتملة التي يمكن من خلالها منع الوضع من التدهور أكثر.

في هذه المرحلة ، لم يكن هناك عودة إلى الوضع الطبيعي ، حيث تمرد الإلف ضد الإمبراطورية وأحرق البشر منزلهم ، مما ترك مجالًا ضئيلاً لأي مصالحة مستقبلية. 

عندما قُدمت هذه الأخبار لـ جوليان ، شعر الإمبراطور العجوز وكأنه يريد ضرب رأسه على مكتبه ، حيث كانت هناك العديد من الثعابين التي يجب التعامل معها دفعة واحدة. 

ستنتهي هذه المعركة إما بفرض البشر السيطرة الكاملة على الإلف ، أو بنجاح الإلف في تشكيل مملكة جديدة خاصة بهم. في كلتا الحالتين ، ظهر خصم جديد لـ الإمبراطورية.

لم تصل الأخبار عن الرعب الذي حدث في مدينة ثومبا إلى مدينة الملاذ الأقوى بعد ، ومع ذلك ، عندما تصل ، من المؤكد أن الفوضى ستندلع. 

ومع ذلك ، بينما كانت قوات الإمبراطورية مشغولة بالتعامل مع الإلف ، تمكن الثوار من “الانتفاضة” من توسيع سيطرتهم على الأراضي ، وضموا ثلاث مقاطعات في يوم واحد. 

ومع ذلك ، بينما كانت قوات الإمبراطورية مشغولة بالتعامل مع الإلف ، تمكن الثوار من “الانتفاضة” من توسيع سيطرتهم على الأراضي ، وضموا ثلاث مقاطعات في يوم واحد. 

مع تدمير مدينة ثومبا ، ووفاة نائب القائد فيل ، وتقليص قوة الدوق نيكو بشكل كبير ، أصبحت دوقية الجنوب في حالة من الفوضى ولم يكن هناك أحد لتحدي التمرد الجديد الذي يصعد هناك في الوقت الحالي.

الفصل 443 – أخبار سيئة

عندما قُدمت هذه الأخبار لـ جوليان ، شعر الإمبراطور العجوز وكأنه يريد ضرب رأسه على مكتبه ، حيث كانت هناك العديد من الثعابين التي يجب التعامل معها دفعة واحدة. 

بعد بضع ساعات من مغادرة ملك الشياطين لمدينة ثومبا ، التي أصبحت حفرة محترقة من الصخر المشتعل والرماد ، هاجم الإلف الأراضي المجاورة التي تحيط بغابتهم الثمينة والتي كانت تحت سيطرة الإمبراطورية. 

تمامًا عندما ظن أن تمرد الإلف قد فشل مؤقتًا ، قُدمت له أخبار الثوار الذين حققوا انتصاراتهم. 

الفصل 443 – أخبار سيئة

مهما حاول ، ما زالت إمبراطوريته ستتسرب من بين يديه كالرمل ، حيث كان يخشى أنها ستنكسر أكثر قريبًا.

في هذه المرحلة ، لم يكن هناك عودة إلى الوضع الطبيعي ، حيث تمرد الإلف ضد الإمبراطورية وأحرق البشر منزلهم ، مما ترك مجالًا ضئيلاً لأي مصالحة مستقبلية. 

لم تصل الأخبار عن الرعب الذي حدث في مدينة ثومبا إلى مدينة الملاذ الأقوى بعد ، ومع ذلك ، عندما تصل ، من المؤكد أن الفوضى ستندلع. 

تمامًا عندما ظن أن تمرد الإلف قد فشل مؤقتًا ، قُدمت له أخبار الثوار الذين حققوا انتصاراتهم. 

إذا كان ملك الشياطين يمكنه ببساطة الطيران على ظهر تنين وحرق أي مدينة يراها ، فإن ما حدث لمدينة ثومبا يمكن أن يحدث دائمًا لـ الملاذ الأقوى أيضًا. طالما أن الإمبراطورية لا تملك ردًا على ملك الشياطين ومطيته ، فإن الإحساس بالأمان داخل الإمبراطورية سيكون مهددًا ، مما سيشجع فقط الفوضى وجنون الجماهير.

إذا كان ملك الشياطين يمكنه ببساطة الطيران على ظهر تنين وحرق أي مدينة يراها ، فإن ما حدث لمدينة ثومبا يمكن أن يحدث دائمًا لـ الملاذ الأقوى أيضًا. طالما أن الإمبراطورية لا تملك ردًا على ملك الشياطين ومطيته ، فإن الإحساس بالأمان داخل الإمبراطورية سيكون مهددًا ، مما سيشجع فقط الفوضى وجنون الجماهير.

“لا! لا! لا!….. لا ، لا أستطيع أن أدع هذا يحدث! يجب أن ألهي العامة عن حقيقة أنهم لم يعودوا آمنين داخل إمبراطورية الاتحاد-” تمتم جوليان لنفسه ، بينما بدأ في المشي في غرفته مفكرًا في الطرق المحتملة التي يمكن من خلالها منع الوضع من التدهور أكثر.

عندما قُدمت هذه الأخبار لـ جوليان ، شعر الإمبراطور العجوز وكأنه يريد ضرب رأسه على مكتبه ، حيث كانت هناك العديد من الثعابين التي يجب التعامل معها دفعة واحدة. 

كان الشاب ناثان دي إيفانوس ، الذي لم يرَ والده أبدًا يواجه صعوبات في حياته كإمبراطور ، مرعوبًا لرؤية وجه والده مليئًا بالتجاعيد والقلق أثناء مشيه في الغرفة ، حيث رأى لأول مرة في حياته الجانب المظلم للسلطة. فبينما كان الإمبراطور دائمًا يحصل على الثناء عندما يحدث أي شيء جيد ، كان عليه أيضًا أن يتحمل المسؤولية عن أي شيء سيء يحدث أيضًا.

لم يفشل الإلف فقط في تأمين الأراضي المحيطة بغابتهم الثمينة ، بل تم دفعهم إلى غاباتهم الكثيفة ، والتي أضرم فيها النيران من قبل السحرة البشريين. قبل أن تبدأ مدينة ثومبا في الهدوء ، بدأت غابة الإلف في الاحتراق حتى اصبحت رماد ، مما دمر “الانسجام” في إمبراطورية الاتحاد.

“ايها اللورد….. هناك رسالة من بن فولكينر لك…. وهي رسالة عاجلة” أعلن خادم ، مقاطعًا مشي جوليان ، حيث فتح جوليان الرسالة على الفور ، تقريبًا خائفًا من أن تكون أخبارًا سيئة أخرى.

لم يفشل الإلف فقط في تأمين الأراضي المحيطة بغابتهم الثمينة ، بل تم دفعهم إلى غاباتهم الكثيفة ، والتي أضرم فيها النيران من قبل السحرة البشريين. قبل أن تبدأ مدينة ثومبا في الهدوء ، بدأت غابة الإلف في الاحتراق حتى اصبحت رماد ، مما دمر “الانسجام” في إمبراطورية الاتحاد.

لحسن حظه ، لم تكن أخبارًا سيئة أخرى ، حيث كانت الرسالة من بن فولكينر وتلميذه البارون “الرئيس” ، الذين كانوا بمثابة فرسانه في هذه الأوقات المظلمة.

 

قامت الرسالة بتفصيل حالة المعركة التي حدثت في مدينة ثومبا بطريقة لم تبدو مخيفة ولكنها مثيرة مع وفاة ثلاثة كونتات شيطانية ، مما اعطى لجوليان وسيلة لنشرها للجماهير بدون أن تبدو الخسائر البشرية كبيرة للغاية.

 

“احسنت بن فولكينر….. لقد اشتريت لهذه الامبراطورية بعض الوقت بفضل مهاراتك الرائعة في القتل. بشكل مدهش ، أنت الكلب الوحيد الموثوق الذي بقي في ترسانتي” تمتم جوليان ، بينما قبّل الرسالة من بن فولكينر عدة مرات ، قبل أن يبتسم قليلاً.

“استعدوا لخطاب عام….. يجب أن أتحدث للعامة بشأن مأساة مدينة ثومبا قبل أن يبدأ الذعر” وجه جوليان خدمه قبل أن يبدأ في عقله نسج خطاب لعرض هذا الحدث بشكل إيجابي قدر الإمكان.

“استعدوا لخطاب عام….. يجب أن أتحدث للعامة بشأن مأساة مدينة ثومبا قبل أن يبدأ الذعر” وجه جوليان خدمه قبل أن يبدأ في عقله نسج خطاب لعرض هذا الحدث بشكل إيجابي قدر الإمكان.

“أول من سيتمرد هم الإلف… ملك الإلف لا يحترمني. سيكون أول ثعبان يتمرد عندما يسمع عن هجوم ملك الشياطين على مدينة ثومبا” توقع جوليان ، حيث حدثت الأمور تمامًا كما توقعها.

 

لم يفشل الإلف فقط في تأمين الأراضي المحيطة بغابتهم الثمينة ، بل تم دفعهم إلى غاباتهم الكثيفة ، والتي أضرم فيها النيران من قبل السحرة البشريين. قبل أن تبدأ مدينة ثومبا في الهدوء ، بدأت غابة الإلف في الاحتراق حتى اصبحت رماد ، مما دمر “الانسجام” في إمبراطورية الاتحاد.

الترجمة: Hunter

لحسن حظه ، لم تكن أخبارًا سيئة أخرى ، حيث كانت الرسالة من بن فولكينر وتلميذه البارون “الرئيس” ، الذين كانوا بمثابة فرسانه في هذه الأوقات المظلمة.

 

“استعدوا لخطاب عام….. يجب أن أتحدث للعامة بشأن مأساة مدينة ثومبا قبل أن يبدأ الذعر” وجه جوليان خدمه قبل أن يبدأ في عقله نسج خطاب لعرض هذا الحدث بشكل إيجابي قدر الإمكان.

في هذه المرحلة ، لم يكن هناك عودة إلى الوضع الطبيعي ، حيث تمرد الإلف ضد الإمبراطورية وأحرق البشر منزلهم ، مما ترك مجالًا ضئيلاً لأي مصالحة مستقبلية. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط