إنجازات نقابة سماء الظلام
الفصل 491 – إنجازات نقابة سماء الظلام
تقلصت الفجوة بين سيرفانتيس واللاعب ذو الرقم 2 ، “ليو سكايشارد” إلى 20 مستوى فقط ، حيث استعاد سيرفانتيس المركز الثاني ، بينما احتل لوك الآن المركز الخامس.
بينما كان ليو غارقًا في تدريبه المكثف ، كانت نقابة سماء الظلام في خضم حرب شياطين شرسة.
كانت حرب الشياطين كمنجم لرفع المستويات للنقابة ، حيث زاد مستوى النقابة بشكل ملحوظ مع كل موجة شياطين ، ليصبحوا قوة أكثر هيبة.
خلال الشهر ونصف الماضيين ، واجهوا موجتين عنيفتين من الشياطين ولكنهم تمكنوا من صدها بنجاح ، حيث كان ذلك بفضل موقعهم الاستراتيجي خلف الاسوار المحصنة واستخدامهم القاسي للاعبين العاديين كدروع بشرية.
ازداد عدد أولئك المستعدين للانضمام إلى صفوفهم ، ونتيجة لذلك ، تمكنت النقابة من تجنيد أفضل المواهب في اللعبة من النقابات والفصائل المنافسة ، حيث كانت الفرصة لرفع المستوى بشكل منتظم كافية لجذب العديد من اللاعبين البارزين إلى قاعدتهم.
خلال هذه الفترة ، حصل سيرفانتيس على 14 مستوى ، ولوك على 18 مستوى ، مما قلص الفجوة الكبيرة بينهم وبين “الرئيس” إلى أقل من 30 مستوى.
الفصل 491 – إنجازات نقابة سماء الظلام
تقلصت الفجوة بين سيرفانتيس واللاعب ذو الرقم 2 ، “ليو سكايشارد” إلى 20 مستوى فقط ، حيث استعاد سيرفانتيس المركز الثاني ، بينما احتل لوك الآن المركز الخامس.
أصبح أعضاء النقابة ، الذين أصبحوا الآن أكثر قوة في المعركة من أي وقت مضى ، أكثر خبرة مع مستويات اعلى ، حيث حولتهم الحروب المستمرة إلى قوة لا يُستهان بها ، مما ميزهم عن أي نقابة أخرى في اللعبة.
كانت حرب الشياطين كمنجم لرفع المستويات للنقابة ، حيث زاد مستوى النقابة بشكل ملحوظ مع كل موجة شياطين ، ليصبحوا قوة أكثر هيبة.
سرعان ما فهم معظمهم الحقيقة القاسية للحرب ، حيث أن الشياطين ، التي كانت أقوى وأكثر دهاء في المعركة من أي عدو واجهوه من قبل ، قامت بتدمير صفوفهم وقطعت خطوطهم بسهولة.
ولكن ، بينما كانت نقابة سماء الظلام تجني ثمار موقعها الاستراتيجي ، لم يكن نجاحها خاليًا من الجدل.
الفصل 491 – إنجازات نقابة سماء الظلام
لتحقيق هذا النجاح الباهر ، استخدموا تكتيكًا قاسيًا يتمثل في استغلال اللاعبين العاديين الحريصين ولكن الغير مرتبطين بالنقابة كدروع بشرية.
ازداد عدد أولئك المستعدين للانضمام إلى صفوفهم ، ونتيجة لذلك ، تمكنت النقابة من تجنيد أفضل المواهب في اللعبة من النقابات والفصائل المنافسة ، حيث كانت الفرصة لرفع المستوى بشكل منتظم كافية لجذب العديد من اللاعبين البارزين إلى قاعدتهم.
هؤلاء المغامرون ، الذين جذبهم الحصول على المجد والوعد بالنمو السريع ، تم نشرهم خارج الخطوط المحصنة ، حيث تحملوا العبء الأكبر من هجمات الشياطين.
ومع ذلك ، لم يكن في عجلة من أمره لتنفيذ ذلك ، وعلى الرغم من وجود بعض اللاعبين داخل النقابة الذين يشعرون بعدم الرضا قليلاً ، إلا أن الأمور كانت لا تزال مستقرة نسبيًا داخل النقابة ، حيث كان معظم أعضاء النقابة يشعرون بالسعادة بالوضع الراهن.
كان هذا تحركًا استراتيجيًا من لوك ، حيث كانت الخطوط الأمامية هي المكان الوحيد الذي كان واثقًا فيه من إرسال اللاعبين العاديين إليه دون أن يتداخلوا مع خطة القتال الأساسية للنقابة.
لتحقيق هذا النجاح الباهر ، استخدموا تكتيكًا قاسيًا يتمثل في استغلال اللاعبين العاديين الحريصين ولكن الغير مرتبطين بالنقابة كدروع بشرية.
دون علم الكثيرين ، خدم هؤلاء اللاعبين العاديين كعازل يمتص الهجوم الأول من الشياطين ، حيث كانت مهمتهم الحقيقية هي الحفاظ على الخط ، وشراء الوقت والمساحة للرماة والسحرة في النقابة ليمطروهم من بعيد.
كان هذا تحركًا استراتيجيًا من لوك ، حيث كانت الخطوط الأمامية هي المكان الوحيد الذي كان واثقًا فيه من إرسال اللاعبين العاديين إليه دون أن يتداخلوا مع خطة القتال الأساسية للنقابة.
على الرغم من أن اللاعبون العاديون اعتقدوا أنهم حصلوا على فرصة للحصول على المجد وتحقيق مستويات عديدة من خلال محاربة الشياطين ، إلا أنه تم تحطيم هذه الفكرة بسرعة عندما واجهوا الشياطين لأول مرة ، حيث كانوا يفتقرون إلى التنظيم والشكل القيادي اللازم لمحاربة الشياطين.
هؤلاء المغامرون ، الذين جذبهم الحصول على المجد والوعد بالنمو السريع ، تم نشرهم خارج الخطوط المحصنة ، حيث تحملوا العبء الأكبر من هجمات الشياطين.
سرعان ما فهم معظمهم الحقيقة القاسية للحرب ، حيث أن الشياطين ، التي كانت أقوى وأكثر دهاء في المعركة من أي عدو واجهوه من قبل ، قامت بتدمير صفوفهم وقطعت خطوطهم بسهولة.
تم ملاحظة ميزة أخرى وهي غياب الكونت الشيطاني عن ساحة المعركة.
أصبحت المنتديات مليئة بالقصص الحزينة.
في كل موجة شيطانية ، سيتم إنشاء نجم جديد ، والذي سيقوم بسلسلة رائعة من التحركات لقتل الشياطين ليصبح مشهورا على المنتديات ، ومع ذلك ، بينما كانت نقابة سماء الظلام تقدر مواهبها ، إلا انها لم تقدم لهم الاحترام المناسب اللازم للاحتفاظ بها.
“كنا نحلم بمحاربة الشياطين” قرأ لوك أحد المنشورات ، “لكن ما لم يكن مستواك 220 أو أعلى ، فلن تكون جاهزًا لما ينتظرك على الخطوط الأمامية.” كان هذا الشعور شائعا للجميع ، حيث كان تذكير صارخ بالمخاطر الكامنة خلف اسوار النقابة الواقية.
قدمت النقابة لأعضائها معدات عالية الجودة ، وفرص رائعة لرفع المستوى ، ورواتب عالية ، مما جعلها وجهة لا تُقاوم للكثيرين.
عندما ظهرت مقاطع الفيديو المرعبة على المنتديات ، سارع الكثيرون إلى انتقاد تكتيكات نقابة سماء الظلام القاسية لإرسال اللاعبين العاديين إلى الأمام لمحاربة الشياطين ، بينما كانوا يقاتلون أنفسهم خلف الأسوار المحصنة.
تقلصت الفجوة بين سيرفانتيس واللاعب ذو الرقم 2 ، “ليو سكايشارد” إلى 20 مستوى فقط ، حيث استعاد سيرفانتيس المركز الثاني ، بينما احتل لوك الآن المركز الخامس.
تم ملاحظة ميزة أخرى وهي غياب الكونت الشيطاني عن ساحة المعركة.
تم ملاحظة ميزة أخرى وهي غياب الكونت الشيطاني عن ساحة المعركة.
كان عدم مشاركته في آخر موجتين من الشياطين بمثابة عامل كبير في استمرار سيطرة النقابة على بارونية الصنوبر الفضي ، حيث تمكنت النقابة من صد جيوش الشياطين بدون وجوده الرهيب ، وهو اختلاف صارخ عن هزيمتهم الساحقة في تلة جسر الحجر.
سرعان ما فهم معظمهم الحقيقة القاسية للحرب ، حيث أن الشياطين ، التي كانت أقوى وأكثر دهاء في المعركة من أي عدو واجهوه من قبل ، قامت بتدمير صفوفهم وقطعت خطوطهم بسهولة.
ومع ذلك ، كانوا قلقين بشأن مستقبلهم ، على الرغم من أن مهام الاستطلاع التي قام بها لوك كشفت عن اختفاء الكونت الشيطاني من معسكر العدو ، إلا أنه لم يكن هناك ضمان حول متى سيعود.
بينما سمح غيابه لنقابة سماء الظلام بتعزيز دفاعاتها ورفع مستواها ، الا انهم كانوا يعلمون أن الأمر كان مجرد مسألة وقت قبل أن يعود ، ومن دون خطة قوية لمواجهة قوته ، فإن سيطرتهم على البارونية كانت غير مستقرة على أفضل تقدير.
دون علم الكثيرين ، خدم هؤلاء اللاعبين العاديين كعازل يمتص الهجوم الأول من الشياطين ، حيث كانت مهمتهم الحقيقية هي الحفاظ على الخط ، وشراء الوقت والمساحة للرماة والسحرة في النقابة ليمطروهم من بعيد.
ومع ذلك ، على الرغم من التهديد ، إلا أنه كان هناك جانب إيجابي.
الترجمة: Hunter
قدمت موجات الشياطين المستمرة فرصة غير متوقعة للنمو.
بينما سمح غيابه لنقابة سماء الظلام بتعزيز دفاعاتها ورفع مستواها ، الا انهم كانوا يعلمون أن الأمر كان مجرد مسألة وقت قبل أن يعود ، ومن دون خطة قوية لمواجهة قوته ، فإن سيطرتهم على البارونية كانت غير مستقرة على أفضل تقدير.
أصبح أعضاء النقابة ، الذين أصبحوا الآن أكثر قوة في المعركة من أي وقت مضى ، أكثر خبرة مع مستويات اعلى ، حيث حولتهم الحروب المستمرة إلى قوة لا يُستهان بها ، مما ميزهم عن أي نقابة أخرى في اللعبة.
الفصل 491 – إنجازات نقابة سماء الظلام
ازداد عدد أولئك المستعدين للانضمام إلى صفوفهم ، ونتيجة لذلك ، تمكنت النقابة من تجنيد أفضل المواهب في اللعبة من النقابات والفصائل المنافسة ، حيث كانت الفرصة لرفع المستوى بشكل منتظم كافية لجذب العديد من اللاعبين البارزين إلى قاعدتهم.
قدمت النقابة لأعضائها معدات عالية الجودة ، وفرص رائعة لرفع المستوى ، ورواتب عالية ، مما جعلها وجهة لا تُقاوم للكثيرين.
تقلصت الفجوة بين سيرفانتيس واللاعب ذو الرقم 2 ، “ليو سكايشارد” إلى 20 مستوى فقط ، حيث استعاد سيرفانتيس المركز الثاني ، بينما احتل لوك الآن المركز الخامس.
ومع ذلك ، على الرغم من أن النقابة كانت تمتلك مساحة كبيرة للتوسع ، إلا أنه لم يكن هناك مجال للترقيات ، حيث أبقى سيرفانتيس فريقه الأساسي بدون تغيير ، ولم يرقى أحد إلى الفريق الأساسي بعد.
ازداد عدد أولئك المستعدين للانضمام إلى صفوفهم ، ونتيجة لذلك ، تمكنت النقابة من تجنيد أفضل المواهب في اللعبة من النقابات والفصائل المنافسة ، حيث كانت الفرصة لرفع المستوى بشكل منتظم كافية لجذب العديد من اللاعبين البارزين إلى قاعدتهم.
كانت هذه الخطوة غير محببة لدى بعض أعضاء النقابة ، الذين كانوا يلمعون في حرب الشياطين وبدؤوا في اكتساب بعض الشهرة لأنفسهم.
ومع ذلك ، على الرغم من أن النقابة كانت تمتلك مساحة كبيرة للتوسع ، إلا أنه لم يكن هناك مجال للترقيات ، حيث أبقى سيرفانتيس فريقه الأساسي بدون تغيير ، ولم يرقى أحد إلى الفريق الأساسي بعد.
في كل موجة شيطانية ، سيتم إنشاء نجم جديد ، والذي سيقوم بسلسلة رائعة من التحركات لقتل الشياطين ليصبح مشهورا على المنتديات ، ومع ذلك ، بينما كانت نقابة سماء الظلام تقدر مواهبها ، إلا انها لم تقدم لهم الاحترام المناسب اللازم للاحتفاظ بها.
كان عدم مشاركته في آخر موجتين من الشياطين بمثابة عامل كبير في استمرار سيطرة النقابة على بارونية الصنوبر الفضي ، حيث تمكنت النقابة من صد جيوش الشياطين بدون وجوده الرهيب ، وهو اختلاف صارخ عن هزيمتهم الساحقة في تلة جسر الحجر.
لحسن الحظ ، كان سيرفانتيس على دراية بهذه المشكلة وكان يخطط لإجراء تغييرات هيكلية في النقابة بحيث يكون لأعضاء النقابة بعض المجال للترقية ، ولكن مع بقاء تركيز القوة الأساسية كما هو إلى حد كبير.
تقلصت الفجوة بين سيرفانتيس واللاعب ذو الرقم 2 ، “ليو سكايشارد” إلى 20 مستوى فقط ، حيث استعاد سيرفانتيس المركز الثاني ، بينما احتل لوك الآن المركز الخامس.
ومع ذلك ، لم يكن في عجلة من أمره لتنفيذ ذلك ، وعلى الرغم من وجود بعض اللاعبين داخل النقابة الذين يشعرون بعدم الرضا قليلاً ، إلا أن الأمور كانت لا تزال مستقرة نسبيًا داخل النقابة ، حيث كان معظم أعضاء النقابة يشعرون بالسعادة بالوضع الراهن.
كانت هذه الخطوة غير محببة لدى بعض أعضاء النقابة ، الذين كانوا يلمعون في حرب الشياطين وبدؤوا في اكتساب بعض الشهرة لأنفسهم.
خلال الشهر ونصف الماضيين ، واجهوا موجتين عنيفتين من الشياطين ولكنهم تمكنوا من صدها بنجاح ، حيث كان ذلك بفضل موقعهم الاستراتيجي خلف الاسوار المحصنة واستخدامهم القاسي للاعبين العاديين كدروع بشرية.
الترجمة: Hunter
لحسن الحظ ، كان سيرفانتيس على دراية بهذه المشكلة وكان يخطط لإجراء تغييرات هيكلية في النقابة بحيث يكون لأعضاء النقابة بعض المجال للترقية ، ولكن مع بقاء تركيز القوة الأساسية كما هو إلى حد كبير.
لتحقيق هذا النجاح الباهر ، استخدموا تكتيكًا قاسيًا يتمثل في استغلال اللاعبين العاديين الحريصين ولكن الغير مرتبطين بالنقابة كدروع بشرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
