You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 583

القتال الثاني

القتال الثاني

الفصل 583 – القتال الثاني

مع صوت مرتفع ، اصطدمت أرجل دامبي الصغيرة برأس الكوبرا. 

(منظور ليو)

وقف ليو على الجانب مع ذراعيه المتقاطعة وهو يشاهد بمزيج من الفضول والفخر المضلل “اذهب يا دامبي! اقتل هذه الكوبرا! أنت أسد”

في اليوم الثاني من تدريب الضفدع الصغير ، تفاجأ ليو بعد أن رأى دامبي أكبر قليلاً من الأمس.

داخليًا ، شعر دامبي بالحماس ، حيث أراد تمامًا أن يُبيد الكوبرا الملكية.

بعد الوصول الى المستوى الرئيسي ، أصبحت ذاكرته وإدراكه أكثر حدة بشكل ملحوظ ، وعلى الرغم من أن الشخص العادي قد يغفل عن نمو دامبي ، إلا أنه كان واضحًا مثل ضوء النهار بالنسبة لـ ليو.

“في الأمس ، أخبرتك قصة الذئاب ، ولكن اليوم سأخبرك قصة ما فعلته بعد قتل الذئاب. قصة المغامرة التي خضتها بعد مغادرة مسقط رأسي والتجول في هذا العالم الكبير ، وكيف أنني احتجت فقط لنظرة واحدة لفهم ونسخ حركة الغزال البري. كما ترى ، كنت عبقريًا منذ ولادتي! نظرة واحدة فقط وساتمكن من تقليدها. بالطبع لا أتوقع منك أن تكون جيدًا مثلي ، لأنه لا يمكن أن يكون هناك أحد جيد مثلي ، ولكن حاول بذل قصارى جهدك لتكون مثلي قدر الإمكان” قال ليو وهو يرفع شعره بفخر ، كاشفًا عن شعره الفخور لدامبي.

لقد نما دامبي حوالي 20-30% أكبر من اليوم السابق ، حيث أصبح حجمه الآن بحجم نصف كف.

********

“اللعنة…. رأسك أكبر مما كان عليه بالأمس” لاحظ ليو ، بينما قام دامبي برمش عينيه الآن بشكل أكبر.

(منظور ليو)

“هل ستنمو بسرعة؟ هل هذا ما يعنيه النظام بـ 30 يوم من النمو السريع؟” سأل ليو وهو يلمس ذقنه بارتباك.

طبعًا ، كما هو الحال دائمًا ، رمش دامبي استجابة لهذا ، بينما تنفس ليو بعمق ليبدأ تدريب دامبي لهذا اليوم.

طبعًا ، كما هو الحال دائمًا ، رمش دامبي استجابة لهذا ، بينما تنفس ليو بعمق ليبدأ تدريب دامبي لهذا اليوم.

نفخ دامبي صدره الصغير وكأنه يقول  ‘بالطبع ايها اللورد الأب. أنا قوي لأنني ضفدعك’

“في الأمس ، أخبرتك قصة الذئاب ، ولكن اليوم سأخبرك قصة ما فعلته بعد قتل الذئاب. قصة المغامرة التي خضتها بعد مغادرة مسقط رأسي والتجول في هذا العالم الكبير ، وكيف أنني احتجت فقط لنظرة واحدة لفهم ونسخ حركة الغزال البري. كما ترى ، كنت عبقريًا منذ ولادتي! نظرة واحدة فقط وساتمكن من تقليدها. بالطبع لا أتوقع منك أن تكون جيدًا مثلي ، لأنه لا يمكن أن يكون هناك أحد جيد مثلي ، ولكن حاول بذل قصارى جهدك لتكون مثلي قدر الإمكان” قال ليو وهو يرفع شعره بفخر ، كاشفًا عن شعره الفخور لدامبي.

وقف دامبي فوق الكوبرا المهزومة وعيونه الواسعة تنظر مباشرة إلى ليو بمزيج من الفخر والترقب.

“ّإذن القصة كالاتي…..” بدأ ليو على مدار الساعتين التالية في سرد قصة مغادرته من قرية المبتدئين نحو العاصمة الملكية ، حيث بالغ في وصف كل شيء.

تدفقت الذكرى المرعبة من يوم أمس في عقل ليو.

جعل الأمر يبدو وكأنه لا يوجد محارب عظيم في تاريخ الإمبراطورية قد وُلد بمثل هذه الإمكانية مثله ، بينما استوعب دامبي كل ذلك بنظرة من الإعجاب الحقيقي على وجهه.

زحفت الكوبرا الملكية للأمام مع لسانها المشقوق الذي يخرج منها.

بالنسبة لدامبي ، كانت قدرة اللورد الأب على نسخ أي حركة يراها مرة واحدة أسطورية للغاية ، حيث كان يأمل أن يكتسب يومًا ما قدرات مماثلة.

داخليًا ، شعر دامبي بالحماس ، حيث أراد تمامًا أن يُبيد الكوبرا الملكية.

“إذن… هل فهمت مدى روعتي الآن ، أيها الضفدع الصغير؟ هل فهمت مدى قوتي عندما كنت في سنك؟” سأل ليو في النهاية بينما رمش دامبي بحماس ردًا على ذلك.

لقد نما دامبي حوالي 20-30% أكبر من اليوم السابق ، حيث أصبح حجمه الآن بحجم نصف كف.

“خرج الآخرون من قرى المبتدئين في مجموعات. لكن هل تعرف من يسافر في مجموعات؟ الذئاب! لكننا أسود!الأسود تسير وحدها ، يا دامبي. وعليك أن تصبح أسدًا! هل فهمت ذلك؟ عليك أن تصبح أسدًا!!!!” قال ليو وهو يقلب بعض الوثائق من مكتبه ، بينما أصبح متحمسًا للغاية.

التوت الكوبرا ، لكن دامبي لم يرحمها ، حيث تحركت ساقاه الصغيرة بشراسة مثل مخلوق يبلغ عشرة أضعاف حجمه. تم تنفيذ كل خطوة بدقة وعزم ورغبة ثابتة لجعل اللورد الأب فخورًا به.

“اهدر من أجلي دامبي! اهدررررررر” قال ليو قبل أن يتذكر أنه ضفدع وليس أسد.

“هل ستنمو بسرعة؟ هل هذا ما يعنيه النظام بـ 30 يوم من النمو السريع؟” سأل ليو وهو يلمس ذقنه بارتباك.

ريبيت” قال دامبي وهو يحاول إخراج أفضل هدير له كأسد ، ومع ذلك ، وللأسف في النهاية كان لا يزال ضفدعًا ولم يستطع سوى النعيق.

*هسسسس!*

“هاها ، هذا صحيح يا دامبي ، هذه الروح. الآن أظهر هذه الروح ضد الكوبرا الملكية. إنها ضعف حجم الافعى التي قاتلتها بالأمس ، لكنني أعلم أنه يمكنك التعامل معها. لماذا؟ لأنك أسد! تعال واقفز على كتفي” قال ليو ، مشيرًا نحو كتفه ، حيث استجاب دامبي على الفور.

“هاها ، هذا صحيح يا دامبي ، هذه الروح. الآن أظهر هذه الروح ضد الكوبرا الملكية. إنها ضعف حجم الافعى التي قاتلتها بالأمس ، لكنني أعلم أنه يمكنك التعامل معها. لماذا؟ لأنك أسد! تعال واقفز على كتفي” قال ليو ، مشيرًا نحو كتفه ، حيث استجاب دامبي على الفور.

داخليًا ، شعر دامبي بالحماس ، حيث أراد تمامًا أن يُبيد الكوبرا الملكية.

لم ترى الكوبرا الملكية ، التي كانت مدهوشة للحظة بسبب الفشل ، حركة دامبي التالية.

********

ومع ذلك ، لم يكن دامبي مهتمًا بالمراوغة فقط. لا ، هذه المرة أراد أن يُظهر للورد الأب أنه يستحق أن يكون أسدًا.

(في حديقة القصر)

*ثود! ثود! ثود!*

هذه المرة ، لم يضع ليو دامبي في قفص ضد الكوبرا ، بل سمح لكل من الكوبرا ودامبي بالدخول إلى الساحة العشبية.

ركع ليو بجانب الكوبرا ووخزها بعصا للتأكد من أنها ميتة. وبالفعل ، تم قتل الكوبرا الملكية على يد الضفدع الأخضر الصغير الذي يجلس بفخر على رأسها.

بالنسبة للكوبرا الملكية ، بدا دامبي وكأنه وجبة لذيذة بدلاً من خصم قوي ، حيث ارتكبت نفس الخطأ التي ارتكبتها الافعى الصغيرة من قبله.

*ثود! ثود! ثود!*

*هسسسس!*

بعد الوصول الى المستوى الرئيسي ، أصبحت ذاكرته وإدراكه أكثر حدة بشكل ملحوظ ، وعلى الرغم من أن الشخص العادي قد يغفل عن نمو دامبي ، إلا أنه كان واضحًا مثل ضوء النهار بالنسبة لـ ليو.

زحفت الكوبرا الملكية للأمام مع لسانها المشقوق الذي يخرج منها.

تدفقت الذكرى المرعبة من يوم أمس في عقل ليو.

بالنسبة للكوبرا ، كان دامبي مجرد وجبة خفيفة سمينة تجلس على العشب.

“هاها ، هذا صحيح يا دامبي ، هذه الروح. الآن أظهر هذه الروح ضد الكوبرا الملكية. إنها ضعف حجم الافعى التي قاتلتها بالأمس ، لكنني أعلم أنه يمكنك التعامل معها. لماذا؟ لأنك أسد! تعال واقفز على كتفي” قال ليو ، مشيرًا نحو كتفه ، حيث استجاب دامبي على الفور.

لكن دامبي… كان لديه خطط أخرى.

داخليًا ، شعر دامبي بالحماس ، حيث أراد تمامًا أن يُبيد الكوبرا الملكية.

وقف ليو على الجانب مع ذراعيه المتقاطعة وهو يشاهد بمزيج من الفضول والفخر المضلل “اذهب يا دامبي! اقتل هذه الكوبرا! أنت أسد”

“هل ستنمو بسرعة؟ هل هذا ما يعنيه النظام بـ 30 يوم من النمو السريع؟” سأل ليو وهو يلمس ذقنه بارتباك.

امتلأ قلب دامبي الصغير بكلمات سيده. ‘أسد… لقد دعاني اللورد الأب بـ أسد!’ مع كل عزم ، انطلق دامبي للأمام فيما يمكن وصفه بأنه أصغر قفزة ولكنها الأكثر عزمًا.

هذه المرة ، لم يضع ليو دامبي في قفص ضد الكوبرا ، بل سمح لكل من الكوبرا ودامبي بالدخول إلى الساحة العشبية.

كانت الكوبرا منبهرة بحركة الضفدع الصغيرة المفاجئة ، لكنها انقضت نحوه.

رمش ليو وهو غير قادر على استيعاب ما شهده للتو “لا… لا أصدق…” تمتم وهو يمشي نحوه “هل… هل هزمت ذلك الشيء؟ مجددا؟”

مع سرعة تتحدى حجمه الصغير ، راوغ دامبي وتجنب الضربة الأولى بقفزة مثالية.

في النهاية ، لم يتوقف دامبي. لا ، كان لديه شيء ليبرهنه ، لذا استمر حتى هبطت الضربة النهائية مع صوت كسر غير متوقع ، حيث سقطت الكوبرا الملكية تحت قدميه.

تدلى فك ليو.

جعل الأمر يبدو وكأنه لا يوجد محارب عظيم في تاريخ الإمبراطورية قد وُلد بمثل هذه الإمكانية مثله ، بينما استوعب دامبي كل ذلك بنظرة من الإعجاب الحقيقي على وجهه.

“لقد تجنبها مرة أخرى… كيف؟ يا لها من حركة سريعة للغاية ، حتى أنا لا أستطيع التحرك مثل هذه السرعة” تساءل ليو وهو يشعر بعينيه وهي تجف.

“خرج الآخرون من قرى المبتدئين في مجموعات. لكن هل تعرف من يسافر في مجموعات؟ الذئاب! لكننا أسود!الأسود تسير وحدها ، يا دامبي. وعليك أن تصبح أسدًا! هل فهمت ذلك؟ عليك أن تصبح أسدًا!!!!” قال ليو وهو يقلب بعض الوثائق من مكتبه ، بينما أصبح متحمسًا للغاية.

ومع ذلك ، لم يكن دامبي مهتمًا بالمراوغة فقط. لا ، هذه المرة أراد أن يُظهر للورد الأب أنه يستحق أن يكون أسدًا.

بعد الوصول الى المستوى الرئيسي ، أصبحت ذاكرته وإدراكه أكثر حدة بشكل ملحوظ ، وعلى الرغم من أن الشخص العادي قد يغفل عن نمو دامبي ، إلا أنه كان واضحًا مثل ضوء النهار بالنسبة لـ ليو.

لم ترى الكوبرا الملكية ، التي كانت مدهوشة للحظة بسبب الفشل ، حركة دامبي التالية.

“خرج الآخرون من قرى المبتدئين في مجموعات. لكن هل تعرف من يسافر في مجموعات؟ الذئاب! لكننا أسود!الأسود تسير وحدها ، يا دامبي. وعليك أن تصبح أسدًا! هل فهمت ذلك؟ عليك أن تصبح أسدًا!!!!” قال ليو وهو يقلب بعض الوثائق من مكتبه ، بينما أصبح متحمسًا للغاية.

*ريبيت*

*ثود! ثود! ثود!*

مع نعيق عازم ، قفز دامبي مرة أخرى في الهواء ، متجهًا مباشرة نحو رأس الكوبرا.

نفخ دامبي صدره الصغير وكأنه يقول  ‘بالطبع ايها اللورد الأب. أنا قوي لأنني ضفدعك’

في عقله ، لم تكن الكوبرا مجرد افعى بل ذئب عظيم ، حيث اراد توجيه ضربة قاضية نحوها كما فعل اللورد الأب مرات عديدة من قبل في قصصه.

في عقله ، لم تكن الكوبرا مجرد افعى بل ذئب عظيم ، حيث اراد توجيه ضربة قاضية نحوها كما فعل اللورد الأب مرات عديدة من قبل في قصصه.

لم يستطع ليو تصديق ما يحدث “هل هو… يتجه نحو رأسها؟!”

“هاها ، هذا صحيح يا دامبي ، هذه الروح. الآن أظهر هذه الروح ضد الكوبرا الملكية. إنها ضعف حجم الافعى التي قاتلتها بالأمس ، لكنني أعلم أنه يمكنك التعامل معها. لماذا؟ لأنك أسد! تعال واقفز على كتفي” قال ليو ، مشيرًا نحو كتفه ، حيث استجاب دامبي على الفور.

مع صوت مرتفع ، اصطدمت أرجل دامبي الصغيرة برأس الكوبرا. 

الفصل 583 – القتال الثاني

تراجعت الكوبرا الى الوراء بسبب القوة الرهيبة ، ولكن دامبي لم ينتهِ ، حيث تمامًا كما فعل مع الافعى الصغيرة من اليوم السابق ، بدأ دامبي بالدوس مرارا وتكرارا.

فرك ليو جبينه وهو مندهش من هذا “كيف… كيف لا تزال سليما؟ لقد ظننت أنك ستكون معاقًا بالتأكيد…”

*ثود! ثود! ثود!*

“خرج الآخرون من قرى المبتدئين في مجموعات. لكن هل تعرف من يسافر في مجموعات؟ الذئاب! لكننا أسود!الأسود تسير وحدها ، يا دامبي. وعليك أن تصبح أسدًا! هل فهمت ذلك؟ عليك أن تصبح أسدًا!!!!” قال ليو وهو يقلب بعض الوثائق من مكتبه ، بينما أصبح متحمسًا للغاية.

التوت الكوبرا ، لكن دامبي لم يرحمها ، حيث تحركت ساقاه الصغيرة بشراسة مثل مخلوق يبلغ عشرة أضعاف حجمه. تم تنفيذ كل خطوة بدقة وعزم ورغبة ثابتة لجعل اللورد الأب فخورًا به.

داخليًا ، شعر دامبي بالحماس ، حيث أراد تمامًا أن يُبيد الكوبرا الملكية.

رفع ليو يديه “يا إلهي ، إنه يفعل ذلك مرة أخرى! دامبي ، توقف! ستكسر ساقيك!”

كانت الكوبرا منبهرة بحركة الضفدع الصغيرة المفاجئة ، لكنها انقضت نحوه.

تدفقت الذكرى المرعبة من يوم أمس في عقل ليو.

في عقله ، لم تكن الكوبرا مجرد افعى بل ذئب عظيم ، حيث اراد توجيه ضربة قاضية نحوها كما فعل اللورد الأب مرات عديدة من قبل في قصصه.

‘ليس مجددا!’ فكّر ، حيث كان يستطيع أن يرى بالفعل ضفدعَه وهو معاق وعاجز.

مع سرعة تتحدى حجمه الصغير ، راوغ دامبي وتجنب الضربة الأولى بقفزة مثالية.

“لا ، دامبي! أنت أسد ولست مجنونًا!” صرخ ليو ، لكن الصغير كان مركزًا للغاية ، حيث لم يسمعه.

لقد نما دامبي حوالي 20-30% أكبر من اليوم السابق ، حيث أصبح حجمه الآن بحجم نصف كف.

في النهاية ، لم يتوقف دامبي. لا ، كان لديه شيء ليبرهنه ، لذا استمر حتى هبطت الضربة النهائية مع صوت كسر غير متوقع ، حيث سقطت الكوبرا الملكية تحت قدميه.

بالنسبة للكوبرا ، كان دامبي مجرد وجبة خفيفة سمينة تجلس على العشب.

وقف دامبي فوق الكوبرا المهزومة وعيونه الواسعة تنظر مباشرة إلى ليو بمزيج من الفخر والترقب.

كانت الكوبرا منبهرة بحركة الضفدع الصغيرة المفاجئة ، لكنها انقضت نحوه.

رمش ليو وهو غير قادر على استيعاب ما شهده للتو “لا… لا أصدق…” تمتم وهو يمشي نحوه “هل… هل هزمت ذلك الشيء؟ مجددا؟”

نفخ دامبي صدره الصغير وكأنه يقول  ‘بالطبع ايها اللورد الأب. أنا قوي لأنني ضفدعك’

دامبي ، الذي لا يزال جالسًا بفخر على رأس الكوبرا ، رمش بعينيه مرة أخرى إلى ليو ‘اللورد الأب ، هل أنت معجب بي؟ لقد قاتلت مثل الأسد!’

لم يستطع ليو تصديق ما يحدث “هل هو… يتجه نحو رأسها؟!”

ركع ليو بجانب الكوبرا ووخزها بعصا للتأكد من أنها ميتة. وبالفعل ، تم قتل الكوبرا الملكية على يد الضفدع الأخضر الصغير الذي يجلس بفخر على رأسها.

“اهدر من أجلي دامبي! اهدررررررر” قال ليو قبل أن يتذكر أنه ضفدع وليس أسد.

فرك ليو جبينه وهو مندهش من هذا “كيف… كيف لا تزال سليما؟ لقد ظننت أنك ستكون معاقًا بالتأكيد…”

مع سرعة تتحدى حجمه الصغير ، راوغ دامبي وتجنب الضربة الأولى بقفزة مثالية.

نفخ دامبي صدره الصغير وكأنه يقول  ‘بالطبع ايها اللورد الأب. أنا قوي لأنني ضفدعك’

في النهاية ، لم يتوقف دامبي. لا ، كان لديه شيء ليبرهنه ، لذا استمر حتى هبطت الضربة النهائية مع صوت كسر غير متوقع ، حيث سقطت الكوبرا الملكية تحت قدميه.

وقف ليو وهو يضع ذراعيه على صدره ، محدقا في دامبي بشك جديد “حسنًا… يا له من امر غريب. أولاً ، قتلت افعى صغيرة بالأمس والآن ، قتلت كوبرا ملكية ضعف حجمك؟” حكَّ ذقنه ، حيث لا يزال غير مصدق “لا يمكن أن يكون هذا طبيعيًا”

مع نعيق عازم ، قفز دامبي مرة أخرى في الهواء ، متجهًا مباشرة نحو رأس الكوبرا.

لكن دامبي لم يهتم بالأمر. بالنسبة له ، لقد أثبت نفسه مرة أخرى. قفز من رأس الكوبرا وجلس بفخر أمام ليو ، منتظرًا الثناء ، وعيناه الواسعة ترمش في ترقب حماسي.

مع نعيق عازم ، قفز دامبي مرة أخرى في الهواء ، متجهًا مباشرة نحو رأس الكوبرا.

ليو ، الذي لا يزال في حالة من الدهشة ، ركع وحدق في وجه دامبي البريء “هل أنت… قوي حقًا ، أم أن هذه مجرد مصادفة غريبة اخرى؟”

‘ليس مجددا!’ فكّر ، حيث كان يستطيع أن يرى بالفعل ضفدعَه وهو معاق وعاجز.

رمش دامبي ، مع قلبه الذي امتلئ بالأمل ‘أنا قوي بسببك ، ايها اللورد الأب. من فضلك… كن فخورًا بي’.

ومع ذلك ، لم يكن دامبي مهتمًا بالمراوغة فقط. لا ، هذه المرة أراد أن يُظهر للورد الأب أنه يستحق أن يكون أسدًا.

 

لم يستطع ليو تصديق ما يحدث “هل هو… يتجه نحو رأسها؟!”

الترجمة: Hunter

لم يستطع ليو تصديق ما يحدث “هل هو… يتجه نحو رأسها؟!”

‘ليس مجددا!’ فكّر ، حيث كان يستطيع أن يرى بالفعل ضفدعَه وهو معاق وعاجز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط