You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 584

تخطي وقت قصير (الجزء الأول)

تخطي وقت قصير (الجزء الأول)

الفصل 584 – تخطي وقت قصير (الجزء الأول)

بينما كان معظم اللاعبين غير قادرين على توجيه 100% من المانا الخاصة بهم أو إنتاج التعويذات القوية التي يمتلكونها في اللعبة بسبب سوار الكاحل ، لم يواجه ليو مثل هذه القيود.

( بعد أسبوع واحد )

كما توقع بعد جلسته التدريبية الأولى ، كانت هذه التقنية أصعب بكثير من التقنية السابقة ، حتى بعد أسبوع ، لم يحقق أي تقدم ملحوظ في سرعة أو جودة إنتاج خلاياه الجديدة.

في هذا الأسبوع ، نما دامبي بسرعة ، حيث توسع من حجم نصف كف إلى طول نصف ذراع تقريبًا.

كانت التقنية معروفة بأنها صعبة للغاية للتكيف ، حيث أقر ليو أنه سيستغرق حوالي 6 أشهر حتى يتقنها بشكل أساسي.

لم يعد يشبه المخلوق الصغير اللطيف ، بل أصبح مثل ضفدع المستنقع العتيق ، حيث فقد الكثير من الدهون الطفولية.

خلال الأسبوع ، تغير صوته بشكل كبير أيضا ، حيث لم يعد يصدر صوت ريبيت لطيف ، بل أصبح يهدر مثل صوت الرعد.

وزنه ، الذي كان بالكاد ملحوظًا ، أصبح الآن يجعل ليو يشعر بوجوده في كل مرة يقفز فيها على كتفه ، مما جعله يدرك تمامًا أنه إذا استمر نمو دامبي بهذا المعدل ، فسيتجاوز حجمه كتفه في غضون أيام قليلة.

كضفدع مستنقع عتيق ، يمتلك دامبي القدرة على إطلاق السم عبر لسانه وأنيابه ، وكذلك من خلال جلده ، حتى لمسة بسيطة يمكن أن تكون قاتلة إذا أراد ذلك.

الآن ، عندما يواجه دامبي عدة افاعي ، ستكون الأفاعي من تهرب منه ، حيث لم تعد تراه كفريسة ، بينما بدأت هالة دامبي الطبيعية كمخلوق خرافي تفرض نفسها.

في هذه الأثناء ، في العالم الحقيقي ، استقر ليو في قسم كبار الشخصيات الجديد وبدأ يتدرب بجد باستخدام كتيب تأمل النخاع.

على مدى الأسبوع الماضي ، بدأ دامبي أيضًا في تطوير أسنان صغيرة وزوج من الأنياب القابلة للسحب ، كما أصبحت غدد السموم الخاصة به أكثر نشاطًا.

في تلك النقطة ، سيفهم ليو مدى روعة الحيوان الأليف الذي حصل عليه.

كضفدع مستنقع عتيق ، يمتلك دامبي القدرة على إطلاق السم عبر لسانه وأنيابه ، وكذلك من خلال جلده ، حتى لمسة بسيطة يمكن أن تكون قاتلة إذا أراد ذلك.

خلال الأسبوع ، تغير صوته بشكل كبير أيضا ، حيث لم يعد يصدر صوت ريبيت لطيف ، بل أصبح يهدر مثل صوت الرعد.

لحسن الحظ ، منذ ولادته ، كان دامبي مسيطرا على غدده السامة ، مما أنقذ ليو من أي ضرر خلال جلسات اللعب أو الدغدغة ، ولكنه كان بمثابة خطر قادر على قتل أي بشري أو وحش إذا أراد ذلك.

كانت التقنية معروفة بأنها صعبة للغاية للتكيف ، حيث أقر ليو أنه سيستغرق حوالي 6 أشهر حتى يتقنها بشكل أساسي.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص مع الشخصيات الغير لاعبة مثل الخادم غريغوري ، الذي لم يتقبله دامبي ، حيث أنه باستثناء اللورد الأب ، كان دامبي يهدر ويهدد أي بشري يقترب منه.

خلال جلسته التدريبية الأولى الحقيقية ، أدرك ليو أنه لم يعد يمكنه أن يتحرك بنفس الحرية كما فعل في تيرا نوفا.

خلال الأسبوع ، تغير صوته بشكل كبير أيضا ، حيث لم يعد يصدر صوت ريبيت لطيف ، بل أصبح يهدر مثل صوت الرعد.

في تيرا نوفا ، كان معتادًا على دفع نفسه فوق حدوده ، والقفز مباشرة إلى المواقف الخطرة ، مع علمه أن شريط صحته يمكن أن يتجدد ، أو أنه يمكنه العودة بعد الموت. لكن الأمور هنا كانت مختلفة.

لم يعد ليو غير مدركا للنمو السريع والإمكانات التي يمتلكها دامبي ، حيث مع مشاهدته وهو يتطور أمام عينيه الى المستوى 100 في عمر 8 أيام فقط ، أدرك ليو سريعًا أن حيوانه الأليف كان أكثر بكثير من مجرد ضفدع عادي – كان شيئًا استثنائيًا.

لم يعد ليو غير مدركا للنمو السريع والإمكانات التي يمتلكها دامبي ، حيث مع مشاهدته وهو يتطور أمام عينيه الى المستوى 100 في عمر 8 أيام فقط ، أدرك ليو سريعًا أن حيوانه الأليف كان أكثر بكثير من مجرد ضفدع عادي – كان شيئًا استثنائيًا.

هذا الفهم الجديد قد جعل ليو أكثر حماسًا لتدريب دامبي ، حيث شعر بالفخر من تقدم حيوانه الأليف. ومع ذلك ، لم يكن يدرك تمامًا الخطر الحقيقي الذي قد يصبح عليه دامبي.

في البداية ، شعر بالاختلاف قليلاً ، على الرغم من أن عالم تيرا نوفا كان واقعيًا للغاية، إلا أنه لم يكن نسخة طبق الأصل 100% من الواقع.

إذا تم الاعتناء به بشكل صحيح ، فسيصبح دامبي عونا قويا لـ ليو كما كان التنين الأسود دروجو بالنسبة لملك الشياطين. ومع ذلك ، عامله ليو أكثر مثل كلب مرافقة ، مركزًا على تدريبه كوسيلة للترفيه ، بدلاً من أن يتعرف على إمكانياته الحقيقية الغير مستغلة.

كضفدع مستنقع عتيق ، يمتلك دامبي القدرة على إطلاق السم عبر لسانه وأنيابه ، وكذلك من خلال جلده ، حتى لمسة بسيطة يمكن أن تكون قاتلة إذا أراد ذلك.

ومع ذلك ، لم يكن الأمر سوى مسألة وقت قبل أن يغير دامبي حياته ، حيث كان من المتوقع أنه في الأسبوع الثالث ، سيصل إلى نصف حجم جسد ليو ويبدأ في التحدث بلغة البشر.

خلال جلسته التدريبية الأولى الحقيقية ، أدرك ليو أنه لم يعد يمكنه أن يتحرك بنفس الحرية كما فعل في تيرا نوفا.

في تلك النقطة ، سيفهم ليو مدى روعة الحيوان الأليف الذي حصل عليه.

هذا الفهم الجديد قد جعل ليو أكثر حماسًا لتدريب دامبي ، حيث شعر بالفخر من تقدم حيوانه الأليف. ومع ذلك ، لم يكن يدرك تمامًا الخطر الحقيقي الذي قد يصبح عليه دامبي.

*********

لحسن الحظ ، منذ ولادته ، كان دامبي مسيطرا على غدده السامة ، مما أنقذ ليو من أي ضرر خلال جلسات اللعب أو الدغدغة ، ولكنه كان بمثابة خطر قادر على قتل أي بشري أو وحش إذا أراد ذلك.

في هذه الأثناء ، في العالم الحقيقي ، استقر ليو في قسم كبار الشخصيات الجديد وبدأ يتدرب بجد باستخدام كتيب تأمل النخاع.

عند طلب ذلك ، قام الخادم إيلاندور حتى بجلب مجموعة من الخناجر التدريبية التي يمكنه التدريب بها ، مما منح ليو ظروفًا مشابهة في الحياة الحقيقية.

كما توقع بعد جلسته التدريبية الأولى ، كانت هذه التقنية أصعب بكثير من التقنية السابقة ، حتى بعد أسبوع ، لم يحقق أي تقدم ملحوظ في سرعة أو جودة إنتاج خلاياه الجديدة.

خلال الأسبوع ، تغير صوته بشكل كبير أيضا ، حيث لم يعد يصدر صوت ريبيت لطيف ، بل أصبح يهدر مثل صوت الرعد.

كانت التقنية معروفة بأنها صعبة للغاية للتكيف ، حيث أقر ليو أنه سيستغرق حوالي 6 أشهر حتى يتقنها بشكل أساسي.

في تيرا نوفا ، كان معتادًا على دفع نفسه فوق حدوده ، والقفز مباشرة إلى المواقف الخطرة ، مع علمه أن شريط صحته يمكن أن يتجدد ، أو أنه يمكنه العودة بعد الموت. لكن الأمور هنا كانت مختلفة.

من ناحية أخرى ، بجانب التدرب على كتيب تأمل النخاع ، قضى ليو بقية وقته في التدريب في الساحات المفتوحة في منزله ، حيث اكتشف بسرور أنه يمكنه جلب عدد لا نهائي من دمى التدريب إلى ساحة منزله الأمامية وتدميرها بلا قيود باستخدام مهاراته داخل اللعبة.

كانت التقنية معروفة بأنها صعبة للغاية للتكيف ، حيث أقر ليو أنه سيستغرق حوالي 6 أشهر حتى يتقنها بشكل أساسي.

عند طلب ذلك ، قام الخادم إيلاندور حتى بجلب مجموعة من الخناجر التدريبية التي يمكنه التدريب بها ، مما منح ليو ظروفًا مشابهة في الحياة الحقيقية.

كما توقع بعد جلسته التدريبية الأولى ، كانت هذه التقنية أصعب بكثير من التقنية السابقة ، حتى بعد أسبوع ، لم يحقق أي تقدم ملحوظ في سرعة أو جودة إنتاج خلاياه الجديدة.

بينما كان معظم اللاعبين غير قادرين على توجيه 100% من المانا الخاصة بهم أو إنتاج التعويذات القوية التي يمتلكونها في اللعبة بسبب سوار الكاحل ، لم يواجه ليو مثل هذه القيود.

الفصل 584 – تخطي وقت قصير (الجزء الأول)

لذا ، عندما حصل على الحرية ، أراد أن يتدرب بشغف ، حيث اختبر لأول مرة جسده الحقيقي ، بدلاً من جسده في عالم اللعبة.

لذا ، عندما حصل على الحرية ، أراد أن يتدرب بشغف ، حيث اختبر لأول مرة جسده الحقيقي ، بدلاً من جسده في عالم اللعبة.

في البداية ، شعر بالاختلاف قليلاً ، على الرغم من أن عالم تيرا نوفا كان واقعيًا للغاية، إلا أنه لم يكن نسخة طبق الأصل 100% من الواقع.

في تيرا نوفا ، كان معتادًا على دفع نفسه فوق حدوده ، والقفز مباشرة إلى المواقف الخطرة ، مع علمه أن شريط صحته يمكن أن يتجدد ، أو أنه يمكنه العودة بعد الموت. لكن الأمور هنا كانت مختلفة.

كانت الطريقة التي تتحرك بها حبيبات الرمل تحت قدميه وتحرك الهواء حول جسده وتوازن جسده ، مختلفة بشكل طفيف عن عالم اللعبة ، حيث كانت هذه التجربة مربكة للغاية بالنسبة لـ ليو في أول مرة يتدرب فيها.

كانت الطريقة التي تتحرك بها حبيبات الرمل تحت قدميه وتحرك الهواء حول جسده وتوازن جسده ، مختلفة بشكل طفيف عن عالم اللعبة ، حيث كانت هذه التجربة مربكة للغاية بالنسبة لـ ليو في أول مرة يتدرب فيها.

أيضًا ، جلب التدريب في العالم الحقيقي شعورًا قد نساه ليو تقريبًا وهو الالم الحقيقي.

في تيرا نوفا ، كان معتادًا على دفع نفسه فوق حدوده ، والقفز مباشرة إلى المواقف الخطرة ، مع علمه أن شريط صحته يمكن أن يتجدد ، أو أنه يمكنه العودة بعد الموت. لكن الأمور هنا كانت مختلفة.

في العالم الحقيقي ، أدنى خطأ أو زلة خلال التدريب سيحمله عواقب فورية – الم العضلات ، كدمات ، جرح عميق.

في العالم الحقيقي ، أدنى خطأ أو زلة خلال التدريب سيحمله عواقب فورية – الم العضلات ، كدمات ، جرح عميق.

وزنه ، الذي كان بالكاد ملحوظًا ، أصبح الآن يجعل ليو يشعر بوجوده في كل مرة يقفز فيها على كتفه ، مما جعله يدرك تمامًا أنه إذا استمر نمو دامبي بهذا المعدل ، فسيتجاوز حجمه كتفه في غضون أيام قليلة.

ومع ذلك ، ما لفت انتباه ليو أكثر هو كيفية تفاعل عقله مع معرفة أنه لا توجد نقطة إعادة تنتظره خارج اللعبة. حيث في كل مرة يقوم فيها بحركة متهورة أو مهارة متقدمة ، سيكون هناك تردد طفيف في عقله ، الذي كان بمثابة تذكير أن في العالم الحقيقي ، يمكن أن تكون الحركة الخاطئة قاتلة.

( بعد أسبوع واحد )

خلال جلسته التدريبية الأولى الحقيقية ، أدرك ليو أنه لم يعد يمكنه أن يتحرك بنفس الحرية كما فعل في تيرا نوفا.

إذا تم الاعتناء به بشكل صحيح ، فسيصبح دامبي عونا قويا لـ ليو كما كان التنين الأسود دروجو بالنسبة لملك الشياطين. ومع ذلك ، عامله ليو أكثر مثل كلب مرافقة ، مركزًا على تدريبه كوسيلة للترفيه ، بدلاً من أن يتعرف على إمكانياته الحقيقية الغير مستغلة.

هذا الحاجز العقلي الذي يهدف الى الحفاظ على الذات ، قد جعل كل ضربة ومراوغة تبدو مدروسة اكثر ، مما جعل التدريب أكثر حيوية.

في العالم الحقيقي ، أدنى خطأ أو زلة خلال التدريب سيحمله عواقب فورية – الم العضلات ، كدمات ، جرح عميق.

 

الآن ، عندما يواجه دامبي عدة افاعي ، ستكون الأفاعي من تهرب منه ، حيث لم تعد تراه كفريسة ، بينما بدأت هالة دامبي الطبيعية كمخلوق خرافي تفرض نفسها.

الترجمة: Hunter

في البداية ، شعر بالاختلاف قليلاً ، على الرغم من أن عالم تيرا نوفا كان واقعيًا للغاية، إلا أنه لم يكن نسخة طبق الأصل 100% من الواقع.

هذا الفهم الجديد قد جعل ليو أكثر حماسًا لتدريب دامبي ، حيث شعر بالفخر من تقدم حيوانه الأليف. ومع ذلك ، لم يكن يدرك تمامًا الخطر الحقيقي الذي قد يصبح عليه دامبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط