* ملك الشر *
من ناحية أخرى ، ابتسم غارين قليلاً ولم يقل شيئًا.
* برعاية MAN P3 *
كان الجسر الأسود تمامًا مثل لوح حجري ، به ثقب دائري تحته ، بينما كانت الطيور تحلق من حين لآخر عبر الحفرة.
* الفصول من رفع nyx لأن الأنترنت لا تعمل لدي *
لكن حتى لو أراد اللعب بها ، كان لديه ضبط نفس كافي لعدم الانقضاض عليها الآن ، كبسبب أساليب التلاعب الخاصة بالأميرة الأولى ، ما زال يرغب في دراستها حقًا لفترة من الوقت ( * دراستها ؟ *).
“أنت…!!” بدأت الأميرة الأولى تبكي مرة أخرى ، وفي لحظة استدارت وركضت.
ووش …
فتح الباب مع صوت كير-تشاك ، ثم تم سحبه و غلقه بقوة . وصل صوت الأميرة الأولى إلى أذنيه لكنه نما أضعف أكثر فأكثر.
كان هناك خمسة أجزاء لكلمة المرور. لنكون أكثر دقة ، تم تقسيمها عمدا إلى خمسة أجزاء من قبل الأميرة الأولى ، و كُتبت على خمسة أجزاء من جسدها بتقنية خاصة.
عاد غارين إلى مقعده بهدوء ، وراقب بعناية الإرث في يده. سرعان ما بدأ يعبس قليلا.
قبل أن يصعدوا إلى الجسر ، كان هناك مطب لتخفيف السرعة ، لذلك عندما تدخل العربات وتخرج من هذا الطريق ، كانوا يهتزون قليلاً ، محدثين “عثرة” طفيفة.
لا يمكن تنشيط هذا الإرث على الإطلاق ، لقد شعر منه فقط كأنه عقد عادي. لم يكن هناك أي شيء مميز فيه على الإطلاق.
هز صوت عجلات العربة و كان ضوء شمس الظهيرة خافت نوعًا ما ، حيث كان هناك رائحة خبز بسكويت الشوفان تطفو في الهواء.
“ما زلت أحتاج كلمة مرور التنشيط.” تذكر فجأة . لقد أراد النهوض و الحديث مع الأميرة الأولى ، لكنه جعلها تبتعد للتو لذا كانت المشكلة هي ما إذا كانت على استعداد للإجابة أم لا.
لم يهتم غارين حقًا بهذه العلاقة.
بعد فترة وجيزة ، تم فتح باب الغرفة مرة أخرى برفق . دخلت خادمتان ، و خفضتا رأسيهما و انحنيتا ، ثم تكلما.
لم يكن الأمر أن غارين لم يمس النساء ، كان هناك فقط أنواع عديدة من الرغبات لديه ، وكانت الرغبة الجنسية للجسم مجرد أبسط رغبة لديه ، لم يكن لديه الكثير من الاهتمام بها. أثناء تواجده في عالم التقنيات السرية ، تعلم بالفعل كيفية التحكم في هذه الرغبة ، خاصة بعد ذلك الوقت في الإجتماع مع سيدة بوابة بيهيموث ، منذ ذلك الوقت بدأ في بذل المزيد من جهوده في مجالات أخرى.
“صاحبة السمو لديها رسالة لك يا سيد القصر.”
“تكلموا .” كان غارين لا يزال يلعب بالقلادة في يديه.
“كلمة المرور ، يا أخي …” أخذت سيلفيا نفسًا عميقًا ، “كلمة المرور مكتوبة … على جسدي ، ولا يستطيع سوى ضوء الطوطم الكشف عنها ، سيدي.”
“إذا كنت تريد كلمة مرور التفعيل ، فأنت بحاجة إلى الموافقة على طلب صاحبة السمو”.
مع قوله ذلك أغلقت الخادمتان الصندوق .
“ما الطلب؟” رفع غارين رأسه.
* ملك الشر *
“إذا كنت تخشى أن ألطخك ، فماذا عن فتاة نقية تمامًا لم يتم لمسها من قبل؟ أتمنى أن تعاملها كما لو كانت أنا “. أخرجت الخادمة صندوقًا ورديًا و فتحته ، جاء صوت الأميرة الأولى من الداخل كما لو كانت هناك.
مد غارين يده و نقر على المنطقة الواقعة بين عيني التنين.
“إذا لم تقبلها ، فلن أخبرك أبدًا بكلمة مرور التنشيط.” واصلت الأميرة الأولى و نبرتها جادة .
بعد الانتظار لفترة أطول قليلا.
صُدم غارين ، لأنه لم يعتقد أن الأميرة الأولى ستفعل شيئًا كهذا.
* الفصول من رفع nyx لأن الأنترنت لا تعمل لدي *
بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، لا يزال غير قادر على معرفة ما هي خطتها . الفتاة العادية لن تؤثر عليه كثيرًا أيضًا.
“دعينا نذهب ، اتبعيني للعودة .”
“حسنا ، سوف أقبلها.”
هز صوت عجلات العربة و كان ضوء شمس الظهيرة خافت نوعًا ما ، حيث كان هناك رائحة خبز بسكويت الشوفان تطفو في الهواء.
بيا .
مد غارين يده و نقر على المنطقة الواقعة بين عيني التنين.
مع قوله ذلك أغلقت الخادمتان الصندوق .
كان هناك بالفعل بعض الناس ينتظرون خارج جدران القصر ، يحيون غارين و رفاقه باحترام.
“انتظر من فضلك.”
تبعهما مجموعة من المرؤوسين ، عاد الاثنان بسرعة إلى قصر المستنقع الأسود ، حيث أخذ غارين سيلفيا مباشرة إلى القاعة الداخلية الخاضعة لحراسة مشددة.
تراجعت الخادمتان و أومأ غارين.
لقد احتاج إلى دراسة الحيلة على جسد سيلفيا ، مما يعني أن سيلفيا ستنتمي إليه في النهاية ، لذلك حصل على إرث كيستيرون المزيف و حصل على سيدة صغيرة جميلة مجانًا دون دفع أي ثمن في هذه الأثناء.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف الحيلة التي كانت الأميرة الأولى تخرجها في جعبتها ، ولكن نظرًا لأنه كان هنا بالفعل ، فمن المؤكد أنه سيحتاج إلى أخذ شاشة الضوء مرة أخرى. إذا لم يكن الدوق الأكبر بينوك قد تحالف مع الأميرة الأولى و لولاعلاقته ببرين أيضًا ، لكان قد اتخذ خطوة وأ خذ كلمة السر بالقوة الآن.
“إذا كنت تريد كلمة مرور التفعيل ، فأنت بحاجة إلى الموافقة على طلب صاحبة السمو”.
بعد الانتظار لفترة أطول قليلا.
لطالما أرادت سيلفيا أن تصنع اسمًا لنفسها بقوتها الخاصة ، لكن الواقع كان قاسيًا و بدون قدرة الطوطم أو أي قوة خاصة أخرى ، بغض النظر عن مدى صعوبة تدربها ، كان الوضع الذي وصلت إليه الآن هو الحد الأقصى بالفعل. و كان التغيير المفاجئ الذي حدث بحالة صديقتها المقربة هاثاواي قد أثار فخرها و غرورها أكثر.
فتح الباب مرة أخرى.
لقد احتاج إلى دراسة الحيلة على جسد سيلفيا ، مما يعني أن سيلفيا ستنتمي إليه في النهاية ، لذلك حصل على إرث كيستيرون المزيف و حصل على سيدة صغيرة جميلة مجانًا دون دفع أي ثمن في هذه الأثناء.
دخلت شخصية مألوفة ببطء ، و رأسها منخفض.
صُدم غارين ، لأنه لم يعتقد أن الأميرة الأولى ستفعل شيئًا كهذا.
كانت فتاة لا يزيد عمرها عن ثلاثة وعشرين أو أربعة ، شعرها الرمادي البني مربوط على شكل ذيل حصان ، كانت مرتدية الدرع الفضي المناسب للجسم من الحرس الملكي. لم يكن هناك سوى بضع قطع لهذه البدلة من الدروع ، والتي أظهرت فقط أجزاء جسدها التي كانت فخورة بها ، خاصةً ساقيها الطويلة والكاملة ، البيضاء و الناعمة و نسبها ملفتة للنظر للغاية ، وفي نفس الوقت امتدوا لأعلى ، و رسموا الخطوط الضيقة والمرحبة لعقبها.
“إذا كنت تخشى أن ألطخك ، فماذا عن فتاة نقية تمامًا لم يتم لمسها من قبل؟ أتمنى أن تعاملها كما لو كانت أنا “. أخرجت الخادمة صندوقًا ورديًا و فتحته ، جاء صوت الأميرة الأولى من الداخل كما لو كانت هناك.
أغلق الباب بصوت خفيف خلفها .
كانت اللوحة الزيتية لمشهد قلعة على ضفاف الجبال وبحيرة ، بين الجبال الخضراء والمياه الزرقاء ، محاطة بغابات كثيفة لا حصر لها ، كانت هناك قلعة بيضاء بأبراج مدببة. حلقت النسور السوداء في السماء ، وكان هناك تنين طائر أزرق داكن مستقر على قمة القلعة ، ينبعث من عيناه ضوء أخضر متلألئ.
“أنت … سيلفيا !؟” تعرف غارين أخيرًا على هوية هذه الفتاة.
فجأة ، صارت الغرفة هادئة تمامًا ، لم يكن هناك سوى صوت تنفس سيلفيا المتسارع و ضربات قلبها الشديدة. لم تعتقد أبدًا أن ابن عم هاثاواي سيكون …
نظرت سيلفيا إلى الأعلى ، و أظلمت عيناها المصابتان بالدوار على الفور أيضًا.
كانت فتاة لا يزيد عمرها عن ثلاثة وعشرين أو أربعة ، شعرها الرمادي البني مربوط على شكل ذيل حصان ، كانت مرتدية الدرع الفضي المناسب للجسم من الحرس الملكي. لم يكن هناك سوى بضع قطع لهذه البدلة من الدروع ، والتي أظهرت فقط أجزاء جسدها التي كانت فخورة بها ، خاصةً ساقيها الطويلة والكاملة ، البيضاء و الناعمة و نسبها ملفتة للنظر للغاية ، وفي نفس الوقت امتدوا لأعلى ، و رسموا الخطوط الضيقة والمرحبة لعقبها.
“ابن العم … غارين !؟”
لا يمكن تنشيط هذا الإرث على الإطلاق ، لقد شعر منه فقط كأنه عقد عادي. لم يكن هناك أي شيء مميز فيه على الإطلاق.
فتحت فمها الصغير على مصراعيه ، ولم تستطع إغلاقه تقريبًا.
كانت اللوحة الزيتية لمشهد قلعة على ضفاف الجبال وبحيرة ، بين الجبال الخضراء والمياه الزرقاء ، محاطة بغابات كثيفة لا حصر لها ، كانت هناك قلعة بيضاء بأبراج مدببة. حلقت النسور السوداء في السماء ، وكان هناك تنين طائر أزرق داكن مستقر على قمة القلعة ، ينبعث من عيناه ضوء أخضر متلألئ.
في البداية قيل لها أن الأميرة الأولى كانت تخطط لمنحها لشخص قوي و سُئلت عما إذا كانت ترغب في ذلك.
تراجعت الخادمتان و أومأ غارين.
لطالما أرادت سيلفيا أن تصنع اسمًا لنفسها بقوتها الخاصة ، لكن الواقع كان قاسيًا و بدون قدرة الطوطم أو أي قوة خاصة أخرى ، بغض النظر عن مدى صعوبة تدربها ، كان الوضع الذي وصلت إليه الآن هو الحد الأقصى بالفعل. و كان التغيير المفاجئ الذي حدث بحالة صديقتها المقربة هاثاواي قد أثار فخرها و غرورها أكثر.
كان يعلم أن الأميرة الأولى فعلت ذلك عن قصد و اختارت سيلفيا عمدًا ، والغرض من ذلك هو كتابة كلمة المرور في أماكن خاصة للغاية.
بعد أن فكرت في الأمر لفترة ، على الرغم من أنها سمعت عن الفتات اللذي يقدمه هؤلاء الأشخاص الأقوياء لخادماتهم إلا أنها ما زالت تضغط على أسنانها و توافق .
كان الجسر الأسود تمامًا مثل لوح حجري ، به ثقب دائري تحته ، بينما كانت الطيور تحلق من حين لآخر عبر الحفرة.
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، لم يفكروا في أنهما سيقابلان الجانب الآخر في مثل هذه الظروف.
بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، لا يزال غير قادر على معرفة ما هي خطتها . الفتاة العادية لن تؤثر عليه كثيرًا أيضًا.
فجأة ، صارت الغرفة هادئة تمامًا ، لم يكن هناك سوى صوت تنفس سيلفيا المتسارع و ضربات قلبها الشديدة. لم تعتقد أبدًا أن ابن عم هاثاواي سيكون …
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض ، لم يفكروا في أنهما سيقابلان الجانب الآخر في مثل هذه الظروف.
بمجرد التفكير في أنها ستصبح قريبًا جاريته ، شعر قلبها على الفور بغرابة لا توصف.
أغلق الباب بصوت خفيف خلفها .
جميع الفتيات المرسلات من قبل الأميرة الأولى ذهبن جميعًا طواعية ، و ستظل مكانتهن دائمًا كعبيد للجانب الآخر ، كان هذا سرًا يعرفه كل شخص تقريبًا في الدائرة العليا للمملكة.
لم يكن الأمر أن غارين لم يمس النساء ، كان هناك فقط أنواع عديدة من الرغبات لديه ، وكانت الرغبة الجنسية للجسم مجرد أبسط رغبة لديه ، لم يكن لديه الكثير من الاهتمام بها. أثناء تواجده في عالم التقنيات السرية ، تعلم بالفعل كيفية التحكم في هذه الرغبة ، خاصة بعد ذلك الوقت في الإجتماع مع سيدة بوابة بيهيموث ، منذ ذلك الوقت بدأ في بذل المزيد من جهوده في مجالات أخرى.
كان الأمر فقط ، إذا كان شخصًا آخر ، فربما كانت سيلفيا ستكون لا تزال قادرة على قبوله ، لكن للإعتقاد أنه كان غارين …
لكن حتى لو أراد اللعب بها ، كان لديه ضبط نفس كافي لعدم الانقضاض عليها الآن ، كبسبب أساليب التلاعب الخاصة بالأميرة الأولى ، ما زال يرغب في دراستها حقًا لفترة من الوقت ( * دراستها ؟ *).
عضت شفتها السفلى و لم تعرف ماذا تقول و وجهها يزداد سخونة و إحمرار .
فتح غارين الباب على الفور ، و خرج من الغرفة ، لاحقته سيلفيا من الخلف .
بعد فترة طويلة … تذكرت أخيرًا ما قيل لها أن تقوله.
لم يحدث الكثير في الطريق ، و لم يكن أي منهما في مزاج للتحدث.
“كلمة المرور … كلمة المرور هذه … قيد التشغيل …” في مواجهة هذا الرجل ، ابن عم صديقتها ، أرادت فقط شقًا في الأرض حيث يمكنها الزحف إليه.
لطالما أرادت سيلفيا أن تصنع اسمًا لنفسها بقوتها الخاصة ، لكن الواقع كان قاسيًا و بدون قدرة الطوطم أو أي قوة خاصة أخرى ، بغض النظر عن مدى صعوبة تدربها ، كان الوضع الذي وصلت إليه الآن هو الحد الأقصى بالفعل. و كان التغيير المفاجئ الذي حدث بحالة صديقتها المقربة هاثاواي قد أثار فخرها و غرورها أكثر.
كان غارين محرجًا بعض الشيء أيضًا ، ولكن فيما يتعلق الأمر بكلمة المرور ، لم يكن لديه خيار سوى الاستماع بعناية إلى ما تريد قوله.
“إذا كنت تخشى أن ألطخك ، فماذا عن فتاة نقية تمامًا لم يتم لمسها من قبل؟ أتمنى أن تعاملها كما لو كانت أنا “. أخرجت الخادمة صندوقًا ورديًا و فتحته ، جاء صوت الأميرة الأولى من الداخل كما لو كانت هناك.
“كلمة المرور ، يا أخي …” أخذت سيلفيا نفسًا عميقًا ، “كلمة المرور مكتوبة … على جسدي ، ولا يستطيع سوى ضوء الطوطم الكشف عنها ، سيدي.”
“ما زلت أحتاج كلمة مرور التنشيط.” تذكر فجأة . لقد أراد النهوض و الحديث مع الأميرة الأولى ، لكنه جعلها تبتعد للتو لذا كانت المشكلة هي ما إذا كانت على استعداد للإجابة أم لا.
بعد قول ذلك ، حتى رقبتها صارت حمراء لدرجة أنها احترقت.
في البداية قيل لها أن الأميرة الأولى كانت تخطط لمنحها لشخص قوي و سُئلت عما إذا كانت ترغب في ذلك.
كان هناك خمسة أجزاء لكلمة المرور. لنكون أكثر دقة ، تم تقسيمها عمدا إلى خمسة أجزاء من قبل الأميرة الأولى ، و كُتبت على خمسة أجزاء من جسدها بتقنية خاصة.
“ما الطلب؟” رفع غارين رأسه.
كانت هذه الأماكن الخمسة هي أكثر الأماكن سرية بالنسبة للمرأة. قممها التوأم ، الدواخل من فخذيها ، و أقل قليلاً بين أكثر الأماكن سرية بين ساقيها. من هذه الأماكن ، كان بإمكانها أن تنظر إلى أربعة من هذه الأماكن بنفسها وتسجيلها بمجرد الكشف عنها ، لكن المكان الأخير كان غير مريح للغاية … وكان الشرط للكشف عنها هو أن يلمسها مستخدم الطوطم بـضوء الطوطم ، في حين أن الطريقة الوحيدة لتنشيطضوء الطوطم على شخص خارجي هو الاتصال الجسدي …
جميع الفتيات المرسلات من قبل الأميرة الأولى ذهبن جميعًا طواعية ، و ستظل مكانتهن دائمًا كعبيد للجانب الآخر ، كان هذا سرًا يعرفه كل شخص تقريبًا في الدائرة العليا للمملكة.
كان وجه سيلفيا أحمر تمامًا و لم تكن تعرف كيف تقول ذلك.
بعد أن فكرت في الأمر لفترة ، على الرغم من أنها سمعت عن الفتات اللذي يقدمه هؤلاء الأشخاص الأقوياء لخادماتهم إلا أنها ما زالت تضغط على أسنانها و توافق .
ابتسم غارين فقط .
من ناحية أخرى ، ابتسم غارين قليلاً ولم يقل شيئًا.
كان يعلم أن الأميرة الأولى فعلت ذلك عن قصد و اختارت سيلفيا عمدًا ، والغرض من ذلك هو كتابة كلمة المرور في أماكن خاصة للغاية.
ربما تم علاج جسد سيلفيا بشكل خاص. بعد العودة مع الاستعدادات المناسبة ، خطط غارين لمعرفة ذلك بنفسه.
منذ أن ذهبت الأميرة الأولى بالفعل إلى هذه المرحلة ، و حاولت العديد من الطرق لتحقيق هدفها . ثم كرجل عادي ، لم يعد لديه سبب لرفضها في هذه المرحلة.
كانت هذه الأماكن الخمسة هي أكثر الأماكن سرية بالنسبة للمرأة. قممها التوأم ، الدواخل من فخذيها ، و أقل قليلاً بين أكثر الأماكن سرية بين ساقيها. من هذه الأماكن ، كان بإمكانها أن تنظر إلى أربعة من هذه الأماكن بنفسها وتسجيلها بمجرد الكشف عنها ، لكن المكان الأخير كان غير مريح للغاية … وكان الشرط للكشف عنها هو أن يلمسها مستخدم الطوطم بـضوء الطوطم ، في حين أن الطريقة الوحيدة لتنشيطضوء الطوطم على شخص خارجي هو الاتصال الجسدي …
لكن حتى لو أراد اللعب بها ، كان لديه ضبط نفس كافي لعدم الانقضاض عليها الآن ، كبسبب أساليب التلاعب الخاصة بالأميرة الأولى ، ما زال يرغب في دراستها حقًا لفترة من الوقت ( * دراستها ؟ *).
فجأة ، صارت الغرفة هادئة تمامًا ، لم يكن هناك سوى صوت تنفس سيلفيا المتسارع و ضربات قلبها الشديدة. لم تعتقد أبدًا أن ابن عم هاثاواي سيكون …
ربما تم علاج جسد سيلفيا بشكل خاص. بعد العودة مع الاستعدادات المناسبة ، خطط غارين لمعرفة ذلك بنفسه.
ربما تم علاج جسد سيلفيا بشكل خاص. بعد العودة مع الاستعدادات المناسبة ، خطط غارين لمعرفة ذلك بنفسه.
أما بالنسبة لحقيقة أن سيلفيا كانت أفضل صديقة لابنة عمه هاثاواي ، فقد كان ذلك جيدًا أيضًا ، فبعد كل شيء كانت هاثاواي ستنتمي إليه في النهاية ، لم تكن خطوبتهم مجرد عرض.
مشيًا إلى غرفة نومه الخاصة ، قاد غارين سيلفيا إلى الجانب الأيسر من الغرفة ، أمام لوحة زيتية ضخمة تغطي الجدار بالكامل.
لم يكن الأمر أن غارين لم يمس النساء ، كان هناك فقط أنواع عديدة من الرغبات لديه ، وكانت الرغبة الجنسية للجسم مجرد أبسط رغبة لديه ، لم يكن لديه الكثير من الاهتمام بها. أثناء تواجده في عالم التقنيات السرية ، تعلم بالفعل كيفية التحكم في هذه الرغبة ، خاصة بعد ذلك الوقت في الإجتماع مع سيدة بوابة بيهيموث ، منذ ذلك الوقت بدأ في بذل المزيد من جهوده في مجالات أخرى.
“انتظر من فضلك.”
“دعينا نذهب ، اتبعيني للعودة .”
“كلمة المرور ، يا أخي …” أخذت سيلفيا نفسًا عميقًا ، “كلمة المرور مكتوبة … على جسدي ، ولا يستطيع سوى ضوء الطوطم الكشف عنها ، سيدي.”
“نحن …” لم تستطع سيلفيا إلا التحدث ، لكنها لم تستطع إنهاء جملتها.
“إذا لم تقبلها ، فلن أخبرك أبدًا بكلمة مرور التنشيط.” واصلت الأميرة الأولى و نبرتها جادة .
فتح غارين الباب على الفور ، و خرج من الغرفة ، لاحقته سيلفيا من الخلف .
دخلت شخصية مألوفة ببطء ، و رأسها منخفض.
يبدو أن الأميرة الأولى قد خمنت أنه سيخرج . في الواقع كان هناك شخص ما بالخارج ليقود الطريق و يأخذه إلى الخارج.
“أنت … سيلفيا !؟” تعرف غارين أخيرًا على هوية هذه الفتاة.
سواء كان غارين راغبًا أم لا ، فبمجرد فحص جسد سيلفيا ، كعذراء لم يتم لمسها من قبل ، يمكنها فقط أن تصبح ملكه .
“دعينا نذهب ، اتبعيني للعودة .”
أثناء جلوسها في العربة التي رتبتها الأميرة الأولى ، لم يكن لدى غارين و لا سيلفيا أي نية للتحدث.
* ملك الشر *
هز صوت عجلات العربة و كان ضوء شمس الظهيرة خافت نوعًا ما ، حيث كان هناك رائحة خبز بسكويت الشوفان تطفو في الهواء.
لم يكن الأمر أن غارين لم يمس النساء ، كان هناك فقط أنواع عديدة من الرغبات لديه ، وكانت الرغبة الجنسية للجسم مجرد أبسط رغبة لديه ، لم يكن لديه الكثير من الاهتمام بها. أثناء تواجده في عالم التقنيات السرية ، تعلم بالفعل كيفية التحكم في هذه الرغبة ، خاصة بعد ذلك الوقت في الإجتماع مع سيدة بوابة بيهيموث ، منذ ذلك الوقت بدأ في بذل المزيد من جهوده في مجالات أخرى.
كان صوت المدينة قادم من بعيد ، كان هذا قصر العطلة على قمة جبل بعيدة ، إذا أرادوا العودة إلى منطقة القصر على قمة الجبل الأولى ، فلا يزالون بحاجة إلى بعض الوقت ، و اضطروا لعبور جسر فوق وادي عميق في الطريق.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف الحيلة التي كانت الأميرة الأولى تخرجها في جعبتها ، ولكن نظرًا لأنه كان هنا بالفعل ، فمن المؤكد أنه سيحتاج إلى أخذ شاشة الضوء مرة أخرى. إذا لم يكن الدوق الأكبر بينوك قد تحالف مع الأميرة الأولى و لولاعلاقته ببرين أيضًا ، لكان قد اتخذ خطوة وأ خذ كلمة السر بالقوة الآن.
كانوا يسمعون أحيانًا أصوات الأطفال الذين يلعبون من النوافذ و نباح الجراء.
“دعينا نذهب ، اتبعيني للعودة .”
كانت سيلفيا جالسة على يمين غارين. على الرغم من أن منصبها كان الآن أحد عناصر رشوة غارين ، لكن في قلبها ، لم تستطع قبول ذلك تمامًا ، كان الرجل المجاور لها هو ابن عم صديقتها فكيف انتهى الأمر بهذه الحالة؟
بعد أكثر من عشر دقائق ، وصلت العربة أخيرًا إلى منطقة القصر.
لم يهتم غارين حقًا بهذه العلاقة.
“كلمة المرور … كلمة المرور هذه … قيد التشغيل …” في مواجهة هذا الرجل ، ابن عم صديقتها ، أرادت فقط شقًا في الأرض حيث يمكنها الزحف إليه.
لقد احتاج إلى دراسة الحيلة على جسد سيلفيا ، مما يعني أن سيلفيا ستنتمي إليه في النهاية ، لذلك حصل على إرث كيستيرون المزيف و حصل على سيدة صغيرة جميلة مجانًا دون دفع أي ثمن في هذه الأثناء.
كان صوت المدينة قادم من بعيد ، كان هذا قصر العطلة على قمة جبل بعيدة ، إذا أرادوا العودة إلى منطقة القصر على قمة الجبل الأولى ، فلا يزالون بحاجة إلى بعض الوقت ، و اضطروا لعبور جسر فوق وادي عميق في الطريق.
ما كان يفكر فيه الآن ، هو ما يمكن أن يكون هدف الأميرة الأولى. حتى لو كانت شاشة الضوء عبارة عن إرث عديم الفائدة ، فإنها ما زالت لن تعطيه له فقط.
“انتظر من فضلك.”
لم يحدث الكثير في الطريق ، و لم يكن أي منهما في مزاج للتحدث.
على الرغم من أن هذه المخلوقات السريعة بدأت تتخلف كأداة اتصال بعد أن أصبحت أجهزة الراديو وما شابهها أكثر شيوعًا ، إلا أنه لا يزال هناك أشخاص يفضلون استخدام الطيور لإرسال رسائلهم.
مرت العربة عبر الشارع ، وعبرت عدة ساحات ، وبعد نصف ساعة ، وصلت أخيرًا إلى الجسر المعلق الكبير بين قمم الجبال.
“كلمة المرور ، يا أخي …” أخذت سيلفيا نفسًا عميقًا ، “كلمة المرور مكتوبة … على جسدي ، ولا يستطيع سوى ضوء الطوطم الكشف عنها ، سيدي.”
كان الجسر الأسود تمامًا مثل لوح حجري ، به ثقب دائري تحته ، بينما كانت الطيور تحلق من حين لآخر عبر الحفرة.
“دعينا نذهب ، اتبعيني للعودة .”
حتى أنه كان هناك العديد من منازل الطيور الزرقاء المبنية على الجانب الأيمن من سطح الجسر ، كانت هذه المنازل الحجرية السوداء الصغيرة مثل الصناديق المربعة ، مع طيور زرقاء صغيرة تطير منها و تحلق نحو السماء البعيدة.
كانت سيلفيا جالسة على يمين غارين. على الرغم من أن منصبها كان الآن أحد عناصر رشوة غارين ، لكن في قلبها ، لم تستطع قبول ذلك تمامًا ، كان الرجل المجاور لها هو ابن عم صديقتها فكيف انتهى الأمر بهذه الحالة؟
على الرغم من أن هذه المخلوقات السريعة بدأت تتخلف كأداة اتصال بعد أن أصبحت أجهزة الراديو وما شابهها أكثر شيوعًا ، إلا أنه لا يزال هناك أشخاص يفضلون استخدام الطيور لإرسال رسائلهم.
“لنذهب.” قاد غارين الطريق إلى الداخل ، بينما كانت سيلفيا تتبعه بعصبية ، لم يكن لديها الآن خيار آخر.
قبل أن يصعدوا إلى الجسر ، كان هناك مطب لتخفيف السرعة ، لذلك عندما تدخل العربات وتخرج من هذا الطريق ، كانوا يهتزون قليلاً ، محدثين “عثرة” طفيفة.
حين دخل توقفت سيلفيا عن التردد و تبعته إلى الداخل.
اتبعت عربة غارين تلك الموجودة في المقدمة ، و إهتزت قليلا من هذا القبيل.
وسط الأصوات المكتومة للاحتكاك ، بدأ الجدار الكبير خلف اللوحة الزيتية في الغرق للداخل ، ثم انتقل إلى اليمين ، ليكشف عن ثقب على شكل قوس بعرض مترين.
كانت سيلفيا لا تزال تشعر بالدوار و جاء الإهتزاز لها على حين غرة ، لذلك تسببت هذه الهزة في انحدار جسدها قليلاً ، حتى سقطت مباشرة على غارين ، و صدرها غير الضخم يطرق بقوة في ذراع غارين اليمنى.
ربما تم علاج جسد سيلفيا بشكل خاص. بعد العودة مع الاستعدادات المناسبة ، خطط غارين لمعرفة ذلك بنفسه.
أصبح وجهها أكثر احمرارًا على الفور ، و استعادت توازنها على عجل و لم تجرؤ حتى على النظر إلى وجه غارين.
“لنذهب.” قاد غارين الطريق إلى الداخل ، بينما كانت سيلفيا تتبعه بعصبية ، لم يكن لديها الآن خيار آخر.
من ناحية أخرى ، ابتسم غارين قليلاً ولم يقل شيئًا.
كان صوت المدينة قادم من بعيد ، كان هذا قصر العطلة على قمة جبل بعيدة ، إذا أرادوا العودة إلى منطقة القصر على قمة الجبل الأولى ، فلا يزالون بحاجة إلى بعض الوقت ، و اضطروا لعبور جسر فوق وادي عميق في الطريق.
بعد أكثر من عشر دقائق ، وصلت العربة أخيرًا إلى منطقة القصر.
أما بالنسبة لحقيقة أن سيلفيا كانت أفضل صديقة لابنة عمه هاثاواي ، فقد كان ذلك جيدًا أيضًا ، فبعد كل شيء كانت هاثاواي ستنتمي إليه في النهاية ، لم تكن خطوبتهم مجرد عرض.
كان هناك بالفعل بعض الناس ينتظرون خارج جدران القصر ، يحيون غارين و رفاقه باحترام.
كانت فتاة لا يزيد عمرها عن ثلاثة وعشرين أو أربعة ، شعرها الرمادي البني مربوط على شكل ذيل حصان ، كانت مرتدية الدرع الفضي المناسب للجسم من الحرس الملكي. لم يكن هناك سوى بضع قطع لهذه البدلة من الدروع ، والتي أظهرت فقط أجزاء جسدها التي كانت فخورة بها ، خاصةً ساقيها الطويلة والكاملة ، البيضاء و الناعمة و نسبها ملفتة للنظر للغاية ، وفي نفس الوقت امتدوا لأعلى ، و رسموا الخطوط الضيقة والمرحبة لعقبها.
تبعهما مجموعة من المرؤوسين ، عاد الاثنان بسرعة إلى قصر المستنقع الأسود ، حيث أخذ غارين سيلفيا مباشرة إلى القاعة الداخلية الخاضعة لحراسة مشددة.
كان الأمر فقط ، إذا كان شخصًا آخر ، فربما كانت سيلفيا ستكون لا تزال قادرة على قبوله ، لكن للإعتقاد أنه كان غارين …
مشيًا إلى غرفة نومه الخاصة ، قاد غارين سيلفيا إلى الجانب الأيسر من الغرفة ، أمام لوحة زيتية ضخمة تغطي الجدار بالكامل.
جميع الفتيات المرسلات من قبل الأميرة الأولى ذهبن جميعًا طواعية ، و ستظل مكانتهن دائمًا كعبيد للجانب الآخر ، كان هذا سرًا يعرفه كل شخص تقريبًا في الدائرة العليا للمملكة.
كانت اللوحة الزيتية لمشهد قلعة على ضفاف الجبال وبحيرة ، بين الجبال الخضراء والمياه الزرقاء ، محاطة بغابات كثيفة لا حصر لها ، كانت هناك قلعة بيضاء بأبراج مدببة. حلقت النسور السوداء في السماء ، وكان هناك تنين طائر أزرق داكن مستقر على قمة القلعة ، ينبعث من عيناه ضوء أخضر متلألئ.
فتحت فمها الصغير على مصراعيه ، ولم تستطع إغلاقه تقريبًا.
مد غارين يده و نقر على المنطقة الواقعة بين عيني التنين.
على الرغم من أن هذه المخلوقات السريعة بدأت تتخلف كأداة اتصال بعد أن أصبحت أجهزة الراديو وما شابهها أكثر شيوعًا ، إلا أنه لا يزال هناك أشخاص يفضلون استخدام الطيور لإرسال رسائلهم.
ووش …
“إذا لم تقبلها ، فلن أخبرك أبدًا بكلمة مرور التنشيط.” واصلت الأميرة الأولى و نبرتها جادة .
وسط الأصوات المكتومة للاحتكاك ، بدأ الجدار الكبير خلف اللوحة الزيتية في الغرق للداخل ، ثم انتقل إلى اليمين ، ليكشف عن ثقب على شكل قوس بعرض مترين.
كان صوت المدينة قادم من بعيد ، كان هذا قصر العطلة على قمة جبل بعيدة ، إذا أرادوا العودة إلى منطقة القصر على قمة الجبل الأولى ، فلا يزالون بحاجة إلى بعض الوقت ، و اضطروا لعبور جسر فوق وادي عميق في الطريق.
كان الكهف مضاء جيدًا ، كان نفقًا مقوسًا أصفر شاحبًا تحت الأرض ، والذي استمر في النزول إلى الأسفل ، لم يكن يمكن توقع مدى عمقه ، كانت أرضية النفق مبطنة بالطوب الحجري الأسود الأملس ، مع وجود مصباح ضوئي بين الحين والآخر على اليمين.
من ناحية أخرى ، ابتسم غارين قليلاً ولم يقل شيئًا.
“لنذهب.” قاد غارين الطريق إلى الداخل ، بينما كانت سيلفيا تتبعه بعصبية ، لم يكن لديها الآن خيار آخر.
لم يهتم غارين حقًا بهذه العلاقة.
في الحقيقة ، عندما وقعت العقد الذي أعطته لها الأميرة الأولى و عندما كُتبت كلمة المرور على أعضائها الخاصة ، كان مستقبلها قد أُغلق بالفعل.
“ما زلت أحتاج كلمة مرور التنشيط.” تذكر فجأة . لقد أراد النهوض و الحديث مع الأميرة الأولى ، لكنه جعلها تبتعد للتو لذا كانت المشكلة هي ما إذا كانت على استعداد للإجابة أم لا.
ذهب الاثنان متتابعين أحدهما أمام الآخر ، وتقدموا ببطء في النفق ، وسرعان ما عبروا عبر مسار متفرع آخر ، بعد الكثير من هذه الإلتفافات ، توقف الاثنان أخيرًا أمام باب خشبي أسود يؤدي إلى غرفة داخلية .
دفع غارين الباب برفق و دخل.
دفع غارين الباب برفق و دخل.
بيا .
حين دخل توقفت سيلفيا عن التردد و تبعته إلى الداخل.
“دعينا نذهب ، اتبعيني للعودة .”
فجأة ، صارت الغرفة هادئة تمامًا ، لم يكن هناك سوى صوت تنفس سيلفيا المتسارع و ضربات قلبها الشديدة. لم تعتقد أبدًا أن ابن عم هاثاواي سيكون …
كانت اللوحة الزيتية لمشهد قلعة على ضفاف الجبال وبحيرة ، بين الجبال الخضراء والمياه الزرقاء ، محاطة بغابات كثيفة لا حصر لها ، كانت هناك قلعة بيضاء بأبراج مدببة. حلقت النسور السوداء في السماء ، وكان هناك تنين طائر أزرق داكن مستقر على قمة القلعة ، ينبعث من عيناه ضوء أخضر متلألئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
