Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mystical Journey 524

524

524

* ملك الشر *

وصلت قوته إلى 16 نقطة ، لذلك لم يعد في وضع غير مؤات من حيث القوة عندما واجه الظل الضخم  ، وبدلاً من ذلك كان متساويًا إلى حد ما.

* برعاية MAN P3 *

قطع الحطام ، بحجم قبضة اليد ، أطلقت شظايا حجرية لا حصر لها في الهواء ، ولم تأت فقط من الأمام ، وفي الوقت نفسه ، قامت يده اليسرى أيضًا بنثر أكوام الحطام ، مما أدى إلى إطلاق المزيد شظايا.

ووش …

بعد الوصول إلى 12 نقطة ، بدا أن هناك تغييرًا جوهريًا ، بعد زيادة ذكائه ، شعر غارين بوضوح بزيادة أكبر في التطور  بأوقات رد فعله.

وقف غارين في النفق ، كان المكان شديد السواد من حوله ، وكان يرفع حذره لأقصى حد .

يبدو أن هذا يتطابق مع الطريقة التي استخدم بها غارين ذكاءه ، ولم يستخدمها أبدًا في التخطيط أو الإستراتيجية ، و لكنه وضع كل ما في وسعه ليصبح أقوى و الآن بعد أن حقق ذكاءه ترقية أساسية ، فقد ابتكر أخيرًا مثل هذه التقنية المرعبة .

اختفى الظل الأسود مرة أخرى.

كانت سرعته أسرع من الظل الأسود ، لذلك كل ما كان عليه فعله هو عدم منح الخصم أي وقت لتوقع تحركاته.

“إذا يمكنك توقع خطوتي التالية؟” لم يفاجأ غارين على الإطلاق ، فقد واجه عدوًا مثل هذا في عالم التقنيات السرية ، في ذلك الوقت ، استخدم خصمه حكمه فيما يتعلق بمبادئ الدم والقوة للتنبؤ بما ستكون حركته. بعد كل شيء ، قبل أن يتحرك شخص ما ، ستكون هناك بعض العلامات التي لا مفر منها ، على الرغم من أن هذه العلامات كانت سريعة جدًا و اختفت في لمح البصر ، فإن أي شخص لديه ردود أفعال سريعة بما يكفي يمكنه تفسيرها.

امتلأ النفق بالكامل على الفور بأمطار من المقذوفات ، مع طقطقة الحجارة التي تحطمت في كل مكان  والقوة الهائلة وراءها أعطت هذه الحجارة سرعة وزخمًا مرعبين للغاية. مع وجود غارين في الوسط ، امتلأت المساحة التي تقع على بعد أكثر من عشرة أمتار منه على كلا الجانبين بالحجارة تمامًا. كانت لهذه الحجارة القوة التدميرية للرصاص ، وفي الواقع أشعلت الشرر على الحائط في أقصى اليمين.

في مواجهة خصم من هذا القبيل ، كان لدى غارين بطبيعة الحال إجراءاته المضادة ، على عكس السكان المحليين مثل سيد القصر والآخرين ، كان لديه الكثير من الخبرة ضد مثل هؤلاء المعارضين.

بمجرد ابتلاع البلورة ، بدا جسده أكثر صلابة قليلا . وقف قبل أن  يواصل  طريقه عبر النفق الذي تم تطهيره أمامه.

كانت سرعته أسرع من الظل الأسود ، لذلك كل ما كان عليه فعله هو عدم منح الخصم أي وقت لتوقع تحركاته.

بعد حصوله على 12 نقطة في الذكاء ، طور أخيرًا قوة صغيرة. كانت تلك ردود أفعال فورية.

انفصلت زوايا فمه ، وداس غارين بقوة على الأرض ، نحتت زاوية الدرع الشرر والحطام من الجدار على يمينه.

وكان أوضح تجسيد لهذه الترقية في معاركه هو ظهور قدرة جديدة تمامًا – الإلقاء المزدوج .

بصوت خافت ، اجتاح راحة يده و ضرب هذه القطع من الحطام بدقة.

الغريب أن الظل على الأرض كان مثل سطح الماء تمامًا ، ولم يكن به أي صلابة من الأرض الحجرية ، ووصلت يده السوداء بسهولة ، وغرقت بالداخل ، وكأنه يبحث عن شيء ما تحت الماء. وسط صوت رذاذ الماء ، سرعان ما وجد بلورة سوداء غير منتظمة الشكل من داخل الظل.

قطع الحطام ، بحجم قبضة اليد ، أطلقت شظايا حجرية لا حصر لها في الهواء ، ولم تأت فقط من الأمام ، وفي الوقت نفسه ، قامت يده اليسرى أيضًا بنثر أكوام الحطام ، مما أدى إلى إطلاق المزيد شظايا.

وقف إله النور أمام تمثال الإلهة ، وانحنى قليلاً و صلى بحرارة ، في تلك اللحظة القصيرة عندما كان ينحني ، تحول جسده بالكامل إلى اللون الأسود ، وسرعان ما تحول إلى صورة باهتة تشبه الحلم وشفافة.

امتلأ النفق بالكامل على الفور بأمطار من المقذوفات ، مع طقطقة الحجارة التي تحطمت في كل مكان  والقوة الهائلة وراءها أعطت هذه الحجارة سرعة وزخمًا مرعبين للغاية. مع وجود غارين في الوسط ، امتلأت المساحة التي تقع على بعد أكثر من عشرة أمتار منه على كلا الجانبين بالحجارة تمامًا. كانت لهذه الحجارة القوة التدميرية للرصاص ، وفي الواقع أشعلت الشرر على الحائط في أقصى اليمين.

كل من هذه الظلال ستمنحه 40 نقطة على الأقل ، ليس 40٪ ، ولكن 4000٪ ، 40 نقطة محتملة.

بعد تحطيم الحجارة ، لم يتردد غارين ، وسحب يده للخلف وركل ساقه ، و أطلق ركلة فوق رأسه.

وقف غارين في النفق ، كان المكان شديد السواد من حوله ، وكان يرفع حذره لأقصى حد .

تصادف ظهور الظل الأسود بشفرته الفردية في مكان آمن أعلى رأس غارين ، وأخذ الركلة الكاملة وجهاً لوجه.

ومع ذلك ، فإن أكثر ما أزعج غارين لم يكن كل هؤلاء ، ولكن حقيقة أن هؤلاء يجب تدميرهم ثلاث مرات قبل أن يموتوا بشكل حقيقي.

حتى نصله لم يتمكن من الصد في الوقت المناسب ، مع بام  ، تحطم الظل الأسود بقوة إلى شظايا سوداء لا حصر لها في الجو ، و تناثر في الهواء بلا أثر.

امتلأ النفق بالكامل على الفور بأمطار من المقذوفات ، مع طقطقة الحجارة التي تحطمت في كل مكان  والقوة الهائلة وراءها أعطت هذه الحجارة سرعة وزخمًا مرعبين للغاية. مع وجود غارين في الوسط ، امتلأت المساحة التي تقع على بعد أكثر من عشرة أمتار منه على كلا الجانبين بالحجارة تمامًا. كانت لهذه الحجارة القوة التدميرية للرصاص ، وفي الواقع أشعلت الشرر على الحائط في أقصى اليمين.

تحول  وجهه إلى ابتسامة ، رفع غارين الدرع المثلث و استمر في السير إلى الأمام.

بدلاً من وصفها بأنها تقنية ، كانت أشبه بالقدرة الطبيعية التي تم تحقيقها من خلال التوسع في إمكاناته.

بعد عشر دقائق أخرى ، واجه ظلًا أسود ذو نصل واحد ، بعد الانتهاء منه بنفس الطريقة ، كان على غارين أن يرتاح للحظة. في ظل هذه الظروف ، وبدون قوته الخاصة ، كان عبئًا عليه أيضًا أن يستخدم قوته الكاملة على التوالي. أضف ذلك إلى الرحلة الطويلة على الطريق هنا ، مع حراسه طوال الوقت ، وحتى أنه كان عليه أن يأخذ استراحة قصيرة.

ولكن نظرًا لأن منطقة تحركهم  كانت فقط في تلك المنطقة الصغيرة التي يكتنفها الظلام ، ولم يكن دفاعهم قويًا بشكل خاص ، في مواجهة هجمات غارين الواسعة وطريقته في إجبارهم على الزوايا ، واحدًا تلو الآخر ، تذوقوا طعم الهزيمة المريرة فى النهايه.

خلال اليوم التالي بالكامل ، واجه غارين أكثر من عشرة من هذه الظلال السوداء أحادية الشفرة ، لكن بينما بدأت أبطأ منه ، سرعان ما بدأت تتحرك بنفس السرعة ، بل و نمت أسرع منه.

يمكنه القيام بمهام متعددة ، باستخدام يده اليسرى واليمنى باستخدام أسلوبين سرّيين مختلفين في الهجوم في نفس الوقت ، أو استخدامهما بشكل منفصل.

ولكن نظرًا لأن منطقة تحركهم  كانت فقط في تلك المنطقة الصغيرة التي يكتنفها الظلام ، ولم يكن دفاعهم قويًا بشكل خاص ، في مواجهة هجمات غارين الواسعة وطريقته في إجبارهم على الزوايا ، واحدًا تلو الآخر ، تذوقوا طعم الهزيمة المريرة فى النهايه.

إخترق  غارين الظل ذي الجسم الكبير أمامه بدرعه ، بعد اختفاء الظلال السوداء أحادية النصل ، كان النوع التالي الذي يظهر هو هذا النوع من الظل ذي الجسم الكبير ، وكانت هذه الظلال السوداء قوية مثل الظلال السوداء. من قبل ، وكانت سرعتهم تقريبًا مثل رجال النار ،  و كانوا أقوى بقليل من غارين ، وحتى بشكل أكثر وقاحة ، كان على دراية جيدة بالقتال القريب ، و له خطافان بدلاً من راحة اليد ، لذا فإن أي لمسة ستقطع قطعة كبيرة من لحم غارين.

إذا لم تكن معظم قواه محدودة ، فقط القتال بناءً على صفاته الجسدية الآن ، لكان غارين قادرًا تمامًا على إطلاق ضباب الماء الأسود الخاص به على الفور ضد هذه الظلال السوداء  وبعد ذلك سوف يسقطون مثل الذباب.

ووش …

لكن بدون قواه غير الطبيعية ، كانت قواه الخاصة واحدة أو اثنين بالمائة من قدراته بالخارج على الأكثر ، والاثنان الآخران ربما كانا في نفس الموقف ، لذا تقدم الثلاثة ببطء شديد.

* ملك الشر *

مثلما كان الثلاثة يقتلون باستمرار مخلوقات الظل ويتحركون للأمام ، في قاعة تمثال الإلهة في الطابق الأول ، دخل فجأة رجل يرتدي أردية حمراء بعيون بيضاء تمامًا.

يمكنه القيام بمهام متعددة ، باستخدام يده اليسرى واليمنى باستخدام أسلوبين سرّيين مختلفين في الهجوم في نفس الوقت ، أو استخدامهما بشكل منفصل.

“هل دخلوا بالفعل في بعض العمق؟” تمتم الرجل ، كان إله النور ، ثاني أقوى شخص في خدمة  الملك كثولو ، وكان أيضًا الشخص الذي “ اكتشف ” هذه الآثار أولاً قبل إبلاغ الملك كوثولو بها.

إخترق  غارين الظل ذي الجسم الكبير أمامه بدرعه ، بعد اختفاء الظلال السوداء أحادية النصل ، كان النوع التالي الذي يظهر هو هذا النوع من الظل ذي الجسم الكبير ، وكانت هذه الظلال السوداء قوية مثل الظلال السوداء. من قبل ، وكانت سرعتهم تقريبًا مثل رجال النار ،  و كانوا أقوى بقليل من غارين ، وحتى بشكل أكثر وقاحة ، كان على دراية جيدة بالقتال القريب ، و له خطافان بدلاً من راحة اليد ، لذا فإن أي لمسة ستقطع قطعة كبيرة من لحم غارين.

لكن لم يكن أحد ليخمن أن هذه الأنقاض كانت في الواقع مسقط رأسه.

إذا لم تكن معظم قواه محدودة ، فقط القتال بناءً على صفاته الجسدية الآن ، لكان غارين قادرًا تمامًا على إطلاق ضباب الماء الأسود الخاص به على الفور ضد هذه الظلال السوداء  وبعد ذلك سوف يسقطون مثل الذباب.

في البداية ، كان أحد أشباه البشر الذين هربوا من هذا المكان ، هو يمتلك جسد شاب وأصبح أخيرًا إله النور من جمعية كوثولو بعد سلسلة من الأحداث.

بعد حصوله على 12 نقطة في الذكاء ، طور أخيرًا قوة صغيرة. كانت تلك ردود أفعال فورية.

نظرًا لأنه كان في الأصل أحد الظلال المحلية ، فقد كان على دراية كبيرة بالطوابق الثلاثة من الأنقاض بأكملها ، وحتى أنه كان على دراية ببعض الذكريات من العصور القديمة ، بالإضافة إلى أنه على دراية خاصة بأكبر ميزة يجب على هذه الأطلال توفيرها عرض ، في الواقع كان يعرفهم مثل ظهر يده.

تدفق الظل الأسود السمين على الأرض قليلاً ، وفي النهاية تبعثر تمامًا ، كان هذا الشيء أقوى من غارين ، وأسرع ، بدون الميزة التي تمنحها مهارات المعركة السرية ، لن يكون لديه حقًا أي فكرة عن كيفية التعامل معه.

وقف إله النور أمام تمثال الإلهة ، وانحنى قليلاً و صلى بحرارة ، في تلك اللحظة القصيرة عندما كان ينحني ، تحول جسده بالكامل إلى اللون الأسود ، وسرعان ما تحول إلى صورة باهتة تشبه الحلم وشفافة.

كانت هذه أول تقنية متغيرة حصل عليها غارين من زيادة إحصائياته .

بلا صوت ، انقسم من واحد إلى ثلاثة ، وأطلق مثل البرق أسفل الأنفاق ، أسرع بمرتين من الملك كوثولو والآخرين.

كانت هذه أول تقنية متغيرة حصل عليها غارين من زيادة إحصائياته .

في غضون ساعات قليلة ، كان في ثلاثة أماكن في وقت واحد ، وخلفهم عن كثب بينما كانوا يتنقلون عبر الممرات إلى الطابق الثاني.

إذا لم يكن لديه ميزة في مهارات المعارك الفنية السرية ، حيث يمكن أن يعمل عُشر قوته مثل خمسة أعشار ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو المكان الذي يتوقف فيه.

من حيث القوة ، في هذه الأنقاض التي حدت من أي قوى غير طبيعية ، حتى لو كان ظل بشريًا ، فإنه لا يزال يفتقر إلى أي قوى معينة ، كان لديه فقط الموهبة ليصبح ظلًا لفترات قصيرة من الزمن ، وسيموت. في لحظة إذا واجه أيًا منهم.

بعد تحطيم الحجارة ، لم يتردد غارين ، وسحب يده للخلف وركل ساقه ، و أطلق ركلة فوق رأسه.

لكن بطبيعة الحال لم يكن هدفه الموت في لحظة ، والسبب في إغراء المقاتلين الثلاثة في نهاية المطاف إلى هذه الأنقاض كان حتى يتمكنوا من إزالة العوائق أمامه.

مثلما كان الثلاثة يقتلون باستمرار مخلوقات الظل ويتحركون للأمام ، في قاعة تمثال الإلهة في الطابق الأول ، دخل فجأة رجل يرتدي أردية حمراء بعيون بيضاء تمامًا.

كانت تلك الظلال البشرية التي كانت تسد الطريق خارج قدرته على القتال ، وكان إله النور خاصته مجرد أحد أضعف الظلال منذ البداية ، وكانت الهوة بينه وبين تلك الظلال القوية الأعمق كبيرة جدًا. بدون مساعدة أي شخص آخر ، لم يكن هناك طريقة للوصول إلى أعمق الأجزاء.

الغريب أن الظل على الأرض كان مثل سطح الماء تمامًا ، ولم يكن به أي صلابة من الأرض الحجرية ، ووصلت يده السوداء بسهولة ، وغرقت بالداخل ، وكأنه يبحث عن شيء ما تحت الماء. وسط صوت رذاذ الماء ، سرعان ما وجد بلورة سوداء غير منتظمة الشكل من داخل الظل.

ما لم يعرفه أحد هو أنه بعد موت هذه الظلال ، ستترك جوهرها النقي ، جوهر الفراغ ، في الهواء. كان لنوى الظل هذه فوائد ضخمة ، فقد كانت كنوزًا لا تقدر بثمن يمكنها أن تشفي الجروح ، كما كان لها قدر معين من السيطرة على أجزاء معينة في الأنقاض ، بالإضافة إلى أنها كانت أدوية سرية يمكن أن تزيد بشكل مباشر من قوة روح المرء. إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد تحصل على إرث إندور  القديم الأسطوري.

لكن بدون قواه غير الطبيعية ، كانت قواه الخاصة واحدة أو اثنين بالمائة من قدراته بالخارج على الأكثر ، والاثنان الآخران ربما كانا في نفس الموقف ، لذا تقدم الثلاثة ببطء شديد.

وكواحد من هذه الظلال ، إذا ابتلعها ، يمكنه الحصول على ثلث قوتها ، محسنًا كل صفاته دفعة واحدة.

كانت سرعته أسرع من الظل الأسود ، لذلك كل ما كان عليه فعله هو عدم منح الخصم أي وقت لتوقع تحركاته.

لكن أنوية فراغ الظلال  كان لا يمكن تتبعها ، وكان من الصعب للغاية اكتشافها ، وعادة ما تخفي نفسها تلقائيًا ، و تلتصق بالزوايا الغامضة للأنفاق. إذا لم يتم استيعابهم ، فسوف يتم إحياء هذه الظلال ، وتتجمع مرة أخرى الى  الأوصياء. كان هذا أيضًا سبب عدم اكتشاف غارين والآخرين لهم على الإطلاق.

وفقًا لخطة إله النور  ، لا ينبغي أن يكون المستوى الثاني صعبًا جدًا على هؤلاء الثلاثة ، ولكن بمجرد تنشيط الطابق الثالث  و خروج الظل الأقوى من الغرفة السرية ، فمن المؤكد أنه سيتشابك مع المقاتلين الثلاثة النهائيين ، ولن تنتهي تلك المعركة في أي وقت قريب. لكنه كان يعرف مسارًا بديلًا ، يمكن أن يمر مباشرة حول مدخل الغرفة السرية ويدخل الغرفة ، لذلك كان من الممكن تمامًا له الاستفادة من الوقت الذي كان يشتت فيه أقوى ظل ، للحصول على التقنيات السرية الحية الثلاثة و  ومرآة شيطان الظل.

عدد النقاط المحتملة يتوافق مع مستوى القوة ، بمعنى آخر ، الأجسام الفعلية لهذه الظلال لها في الواقع قوة مكافئة للشكل الرابع أو الخامس.

ظل إله  النور ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة. لسوء الحظ ، مع قوته ، لم يتمكن حتى من دخول الطابق الثاني ، ولكن الآن لديه فرصة ، مع وجود ثلاثة دروع من اللحم أمامه ، كان قادرًا تمامًا على المتابعة خلفهم بأمان وجني الثمار. بمجرد حصوله على التقنيات السرية الحية  ، وإضافة مرآة شيطان الظل إلى ذلك ، سيصبح سيد الأنقاض الجديد! يمكن للمرآة الشيطانية أن تفرخ عددًا لا يحصى من الظلال القوية ، وتتحكم في جميع الظلال في الأنقاض بأكملها ، والتي كان أقواها على مستوى ذروة المستوى الخامس ، مع هذا النوع من القوة ، لن يضطر للقلق بشأن قدوم  الملك كوثولو والآخرين إليه من أجل الانتقام على الإطلاق. سيستخدم  جيش الظلال التي لا تعد ولا تحصى لتطويقهم ، أو تفعيل الأفخاخ الأخرى في الأنقاض التي أغلقت أو فقدت السيطرة بسبب مرور الوقت .

تصادف ظهور الظل الأسود بشفرته الفردية في مكان آمن أعلى رأس غارين ، وأخذ الركلة الكاملة وجهاً لوجه.

خلف النفق حيث  كان غارين موجودًا ، ظهر ظل إله النور  الأسود فجأة حيث مات الظل الأول ، وبعد أن استدار دائرة واحدة على الفور ، انحنى فجأة إلى زاوية على الجانب الأيسر من النفق ، والتقط حجرًا بحجم قبضة اليد بإحدى يديك بينما و صلت اليد الأخرى نحو الظل وسط الحطام على الأرض.

ستصل فعاليته إلى ضعف مرعب من الأصل!

الغريب أن الظل على الأرض كان مثل سطح الماء تمامًا ، ولم يكن به أي صلابة من الأرض الحجرية ، ووصلت يده السوداء بسهولة ، وغرقت بالداخل ، وكأنه يبحث عن شيء ما تحت الماء. وسط صوت رذاذ الماء ، سرعان ما وجد بلورة سوداء غير منتظمة الشكل من داخل الظل.

ولكن نظرًا لأن منطقة تحركهم  كانت فقط في تلك المنطقة الصغيرة التي يكتنفها الظلام ، ولم يكن دفاعهم قويًا بشكل خاص ، في مواجهة هجمات غارين الواسعة وطريقته في إجبارهم على الزوايا ، واحدًا تلو الآخر ، تذوقوا طعم الهزيمة المريرة فى النهايه.

قرقر إستنساخ  إله النور   ، و قام بحشو البلورة في فمه مباشرة ، بلعها في الواقع بالكامل.

نظرًا لأنه كان في الأصل أحد الظلال المحلية ، فقد كان على دراية كبيرة بالطوابق الثلاثة من الأنقاض بأكملها ، وحتى أنه كان على دراية ببعض الذكريات من العصور القديمة ، بالإضافة إلى أنه على دراية خاصة بأكبر ميزة يجب على هذه الأطلال توفيرها عرض ، في الواقع كان يعرفهم مثل ظهر يده.

بمجرد ابتلاع البلورة ، بدا جسده أكثر صلابة قليلا . وقف قبل أن  يواصل  طريقه عبر النفق الذي تم تطهيره أمامه.

وفقًا لخطة إله النور  ، لا ينبغي أن يكون المستوى الثاني صعبًا جدًا على هؤلاء الثلاثة ، ولكن بمجرد تنشيط الطابق الثالث  و خروج الظل الأقوى من الغرفة السرية ، فمن المؤكد أنه سيتشابك مع المقاتلين الثلاثة النهائيين ، ولن تنتهي تلك المعركة في أي وقت قريب. لكنه كان يعرف مسارًا بديلًا ، يمكن أن يمر مباشرة حول مدخل الغرفة السرية ويدخل الغرفة ، لذلك كان من الممكن تمامًا له الاستفادة من الوقت الذي كان يشتت فيه أقوى ظل ، للحصول على التقنيات السرية الحية الثلاثة و  ومرآة شيطان الظل.

في الوقت نفسه ، في النفقين الآخرين ، في كل مكان هلك فيه ظل ، ظهر ظل إله النور لأكل المزيد من نوى الظل من الزوايا  و ظل يبتلعها.

ووش …

نما جسد إله  النور أكثر فأكثر ، و صار أكبر وأكبر. لكن هالته أصبحت مخفية أكثر فأكثر ، ويصعب اكتشافها.

لكن أنوية فراغ الظلال  كان لا يمكن تتبعها ، وكان من الصعب للغاية اكتشافها ، وعادة ما تخفي نفسها تلقائيًا ، و تلتصق بالزوايا الغامضة للأنفاق. إذا لم يتم استيعابهم ، فسوف يتم إحياء هذه الظلال ، وتتجمع مرة أخرى الى  الأوصياء. كان هذا أيضًا سبب عدم اكتشاف غارين والآخرين لهم على الإطلاق.

*************

بعد عشر دقائق أخرى ، واجه ظلًا أسود ذو نصل واحد ، بعد الانتهاء منه بنفس الطريقة ، كان على غارين أن يرتاح للحظة. في ظل هذه الظروف ، وبدون قوته الخاصة ، كان عبئًا عليه أيضًا أن يستخدم قوته الكاملة على التوالي. أضف ذلك إلى الرحلة الطويلة على الطريق هنا ، مع حراسه طوال الوقت ، وحتى أنه كان عليه أن يأخذ استراحة قصيرة.

بووووم !!

امتلأ النفق بالكامل على الفور بأمطار من المقذوفات ، مع طقطقة الحجارة التي تحطمت في كل مكان  والقوة الهائلة وراءها أعطت هذه الحجارة سرعة وزخمًا مرعبين للغاية. مع وجود غارين في الوسط ، امتلأت المساحة التي تقع على بعد أكثر من عشرة أمتار منه على كلا الجانبين بالحجارة تمامًا. كانت لهذه الحجارة القوة التدميرية للرصاص ، وفي الواقع أشعلت الشرر على الحائط في أقصى اليمين.

إخترق  غارين الظل ذي الجسم الكبير أمامه بدرعه ، بعد اختفاء الظلال السوداء أحادية النصل ، كان النوع التالي الذي يظهر هو هذا النوع من الظل ذي الجسم الكبير ، وكانت هذه الظلال السوداء قوية مثل الظلال السوداء. من قبل ، وكانت سرعتهم تقريبًا مثل رجال النار ،  و كانوا أقوى بقليل من غارين ، وحتى بشكل أكثر وقاحة ، كان على دراية جيدة بالقتال القريب ، و له خطافان بدلاً من راحة اليد ، لذا فإن أي لمسة ستقطع قطعة كبيرة من لحم غارين.

وقف إله النور أمام تمثال الإلهة ، وانحنى قليلاً و صلى بحرارة ، في تلك اللحظة القصيرة عندما كان ينحني ، تحول جسده بالكامل إلى اللون الأسود ، وسرعان ما تحول إلى صورة باهتة تشبه الحلم وشفافة.

ومع ذلك ، فإن أكثر ما أزعج غارين لم يكن كل هؤلاء ، ولكن حقيقة أن هؤلاء يجب تدميرهم ثلاث مرات قبل أن يموتوا بشكل حقيقي.

وكواحد من هذه الظلال ، إذا ابتلعها ، يمكنه الحصول على ثلث قوتها ، محسنًا كل صفاته دفعة واحدة.

هذه المرة اختبر حقًا كيف شعر خصومه بالعجز عندما كانوا يحاربونه في ذلك الوقت. ( * على العالم أن يعرف معنى الألم *)

مثلما كان الثلاثة يقتلون باستمرار مخلوقات الظل ويتحركون للأمام ، في قاعة تمثال الإلهة في الطابق الأول ، دخل فجأة رجل يرتدي أردية حمراء بعيون بيضاء تمامًا.

إذا لم يكن لديه ميزة في مهارات المعارك الفنية السرية ، حيث يمكن أن يعمل عُشر قوته مثل خمسة أعشار ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو المكان الذي يتوقف فيه.

على الرغم من تزايد قوة الخصوم ، إلا أنه لم يكن متعبًا أو منزعجًا على الإطلاق ، ولسبب بسيط.

تدفق الظل الأسود السمين على الأرض قليلاً ، وفي النهاية تبعثر تمامًا ، كان هذا الشيء أقوى من غارين ، وأسرع ، بدون الميزة التي تمنحها مهارات المعركة السرية ، لن يكون لديه حقًا أي فكرة عن كيفية التعامل معه.

قرقر إستنساخ  إله النور   ، و قام بحشو البلورة في فمه مباشرة ، بلعها في الواقع بالكامل.

كان غارين يلهث بشدة ، رفع الدرع و استمر في التقدم ، لقد مر أكثر من عشرة أيام منذ دخوله الطابق الثاني ، لكنه لا يزال غير قادر على رؤية النهاية في الأمام  ، والظلال التي لا حصر لها التي ظهرت بقيت تزداد قوة أكثر فأكثر . الآن ، استغرقه ظل سمين واحد أكثر من عشر دقائق لإنهاءه ، ثم بعد ذلك …

نظرًا لأنه كان في الأصل أحد الظلال المحلية ، فقد كان على دراية كبيرة بالطوابق الثلاثة من الأنقاض بأكملها ، وحتى أنه كان على دراية ببعض الذكريات من العصور القديمة ، بالإضافة إلى أنه على دراية خاصة بأكبر ميزة يجب على هذه الأطلال توفيرها عرض ، في الواقع كان يعرفهم مثل ظهر يده.

لعق غارين شفتيه ، و أخذ القارورة  من خصره وسكب محتوياتها في فمه ، مع رذاذ ، تدفقت كمية من الماء النظيف والصافي في حلقه. لقد أحضر القارورة المعدنية  و هزّها ، ولم يتبق الكثير من الماء بالداخل ، على ما يبدو ، لم يتبق سوى خمس.

* برعاية MAN P3 *

على الرغم من تزايد قوة الخصوم ، إلا أنه لم يكن متعبًا أو منزعجًا على الإطلاق ، ولسبب بسيط.

بمجرد ابتلاع البلورة ، بدا جسده أكثر صلابة قليلا . وقف قبل أن  يواصل  طريقه عبر النفق الذي تم تطهيره أمامه.

كل من هذه الظلال ستمنحه 40 نقطة على الأقل ، ليس 40٪ ، ولكن 4000٪ ، 40 نقطة محتملة.

لكن الأقوى كان عندما جمع ضربتين لنفس الهجوم ، كان هذا يستخدمهما معًا ، و كان هذا هو الرعب الحقيقي لهذه التقنية.

عدد النقاط المحتملة يتوافق مع مستوى القوة ، بمعنى آخر ، الأجسام الفعلية لهذه الظلال لها في الواقع قوة مكافئة للشكل الرابع أو الخامس.

قرقر إستنساخ  إله النور   ، و قام بحشو البلورة في فمه مباشرة ، بلعها في الواقع بالكامل.

لا عجب أن الملك كوثولو اضطر إلى العثور على مقاتلين كاملين بنفس مستواه قبل أن يجرؤ على استكشاف هذا المكان. من الواضح أنه كان لديه المزيد من المعلومات التي لم يكشف عنها.

وفقًا لخطة إله النور  ، لا ينبغي أن يكون المستوى الثاني صعبًا جدًا على هؤلاء الثلاثة ، ولكن بمجرد تنشيط الطابق الثالث  و خروج الظل الأقوى من الغرفة السرية ، فمن المؤكد أنه سيتشابك مع المقاتلين الثلاثة النهائيين ، ولن تنتهي تلك المعركة في أي وقت قريب. لكنه كان يعرف مسارًا بديلًا ، يمكن أن يمر مباشرة حول مدخل الغرفة السرية ويدخل الغرفة ، لذلك كان من الممكن تمامًا له الاستفادة من الوقت الذي كان يشتت فيه أقوى ظل ، للحصول على التقنيات السرية الحية الثلاثة و  ومرآة شيطان الظل.

في الأيام القليلة الماضية ، زاد غارين بشكل مباشر من جميع سماته إلى الحد الأقصى الحالي.

ومع ذلك ، فإن أكثر ما أزعج غارين لم يكن كل هؤلاء ، ولكن حقيقة أن هؤلاء يجب تدميرهم ثلاث مرات قبل أن يموتوا بشكل حقيقي.

“القوة 16. الرشاقة 12. الحيوية 12. الذكاء 12.”

كان غارين يلهث بشدة ، رفع الدرع و استمر في التقدم ، لقد مر أكثر من عشرة أيام منذ دخوله الطابق الثاني ، لكنه لا يزال غير قادر على رؤية النهاية في الأمام  ، والظلال التي لا حصر لها التي ظهرت بقيت تزداد قوة أكثر فأكثر . الآن ، استغرقه ظل سمين واحد أكثر من عشر دقائق لإنهاءه ، ثم بعد ذلك …

وصلت قوته إلى 16 نقطة ، لذلك لم يعد في وضع غير مؤات من حيث القوة عندما واجه الظل الضخم  ، وبدلاً من ذلك كان متساويًا إلى حد ما.

اختفى الظل الأسود مرة أخرى.

بعد حصوله على 12 نقطة في الذكاء ، طور أخيرًا قوة صغيرة. كانت تلك ردود أفعال فورية.

بعد الوصول إلى 12 نقطة ، بدا أن هناك تغييرًا جوهريًا ، بعد زيادة ذكائه ، شعر غارين بوضوح بزيادة أكبر في التطور  بأوقات رد فعله.

قطع الحطام ، بحجم قبضة اليد ، أطلقت شظايا حجرية لا حصر لها في الهواء ، ولم تأت فقط من الأمام ، وفي الوقت نفسه ، قامت يده اليسرى أيضًا بنثر أكوام الحطام ، مما أدى إلى إطلاق المزيد شظايا.

وكان أوضح تجسيد لهذه الترقية في معاركه هو ظهور قدرة جديدة تمامًا – الإلقاء المزدوج .

خلال اليوم التالي بالكامل ، واجه غارين أكثر من عشرة من هذه الظلال السوداء أحادية الشفرة ، لكن بينما بدأت أبطأ منه ، سرعان ما بدأت تتحرك بنفس السرعة ، بل و نمت أسرع منه.

يمكنه القيام بمهام متعددة ، باستخدام يده اليسرى واليمنى باستخدام أسلوبين سرّيين مختلفين في الهجوم في نفس الوقت ، أو استخدامهما بشكل منفصل.

ولكن نظرًا لأن منطقة تحركهم  كانت فقط في تلك المنطقة الصغيرة التي يكتنفها الظلام ، ولم يكن دفاعهم قويًا بشكل خاص ، في مواجهة هجمات غارين الواسعة وطريقته في إجبارهم على الزوايا ، واحدًا تلو الآخر ، تذوقوا طعم الهزيمة المريرة فى النهايه.

لكن الأقوى كان عندما جمع ضربتين لنفس الهجوم ، كان هذا يستخدمهما معًا ، و كان هذا هو الرعب الحقيقي لهذه التقنية.

كل من هذه الظلال ستمنحه 40 نقطة على الأقل ، ليس 40٪ ، ولكن 4000٪ ، 40 نقطة محتملة.

لم تكن هذه القدرة مجرد تكديس قوتين ، بل كانت مجموعة حقيقية من تقنيتين سريتين.

عدد النقاط المحتملة يتوافق مع مستوى القوة ، بمعنى آخر ، الأجسام الفعلية لهذه الظلال لها في الواقع قوة مكافئة للشكل الرابع أو الخامس.

على سبيل المثال ، كانت هناك تقنية القبضة الثلاثية بين التقنيات السرية ، ومع الإلقاء المزدوج  ، يمكن أن يتيح له ذلك استخدام تقنية القبضة الثلاثية مرتين في تتابع سريع مما يجعلها سداسية!

هذه المرة اختبر حقًا كيف شعر خصومه بالعجز عندما كانوا يحاربونه في ذلك الوقت. ( * على العالم أن يعرف معنى الألم *)

ستصل فعاليته إلى ضعف مرعب من الأصل!

إذا لم يكن لديه ميزة في مهارات المعارك الفنية السرية ، حيث يمكن أن يعمل عُشر قوته مثل خمسة أعشار ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو المكان الذي يتوقف فيه.

يبدو أن هذا يتطابق مع الطريقة التي استخدم بها غارين ذكاءه ، ولم يستخدمها أبدًا في التخطيط أو الإستراتيجية ، و لكنه وضع كل ما في وسعه ليصبح أقوى و الآن بعد أن حقق ذكاءه ترقية أساسية ، فقد ابتكر أخيرًا مثل هذه التقنية المرعبة .

خلف النفق حيث  كان غارين موجودًا ، ظهر ظل إله النور  الأسود فجأة حيث مات الظل الأول ، وبعد أن استدار دائرة واحدة على الفور ، انحنى فجأة إلى زاوية على الجانب الأيسر من النفق ، والتقط حجرًا بحجم قبضة اليد بإحدى يديك بينما و صلت اليد الأخرى نحو الظل وسط الحطام على الأرض.

بدلاً من وصفها بأنها تقنية ، كانت أشبه بالقدرة الطبيعية التي تم تحقيقها من خلال التوسع في إمكاناته.

ووش …

يمكن للاستقبال و التفاعل القوي للغاية و السريع بعد التغيير في النهاية تنشيط نوعين من التقنيات السرية في وقت واحد ، باستخدام جسده القوي كقاعدة ، لتحقيق ضعف القوة التدميرية بشكل متفجر .

خلف النفق حيث  كان غارين موجودًا ، ظهر ظل إله النور  الأسود فجأة حيث مات الظل الأول ، وبعد أن استدار دائرة واحدة على الفور ، انحنى فجأة إلى زاوية على الجانب الأيسر من النفق ، والتقط حجرًا بحجم قبضة اليد بإحدى يديك بينما و صلت اليد الأخرى نحو الظل وسط الحطام على الأرض.

كانت هذه أول تقنية متغيرة حصل عليها غارين من زيادة إحصائياته .

بعد الوصول إلى 12 نقطة ، بدا أن هناك تغييرًا جوهريًا ، بعد زيادة ذكائه ، شعر غارين بوضوح بزيادة أكبر في التطور  بأوقات رد فعله.

لقد جعلت قلبه يحترق قليلاً مع  الشغف ، وبدأ في توقع بعض الترقيات التي قد تكون للسمات الأخرى أيضًا.

بووووم !!

لقد جعلت قلبه يحترق قليلاً مع  الشغف ، وبدأ في توقع بعض الترقيات التي قد تكون للسمات الأخرى أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط