525
* ملك الشر *
لكن متطلبات هذه التقنية كانت أيضًا لا يمكن إنكارها. لقد تسبب في خسائر فادحة في قلبه وأنسجته العضلية ، إذا لم يكن قلب التنين قويًا بما فيه الكفاية ، حتى لو حقق ذكائه العلامة ، فمن المحتمل أنه لم يكن سيكون قادرًا على تحقيق هذه التقنية أيضًا.
* برعاية MAN P3 *
مرة تلو الأخرى ، كانت السيوف السوداء لا هوادة فيها ، وفي كل مرة يتم دفعها بعيدًا ، لن تتضرر تمامًا ، في حين أن الخدوش الموجودة على الدرع تكبر أكثر و أكثر .
”آآآآآغغغغغ! آآآآآآآآغغغغ !! “
بالضغط على الزر ، سمع على الفور طقطقة ساكنة من الداخل.
وسط العواء الصاخب ، انهار رجل سحلية أمام غارين فجأة على الأرض ، و سربت عين واحدة حمراء ضخمة على وجهه قليلاً من الدم الأحمر الساطع و تقطر على الأرض و إنبعث منها رائحة غريبة متعفنة.
كان الثلاثة منهم متوسطين في قوتهم البدنية و قدرتهم على التحمل ، كانت تلك القدرة على إخفاء أنفسهم تمامًا صعبة للغاية بالمجابهة ، لكن تصادف أن تصدَّى غارين لهم و هو مقاتل خبير في مستوى الذروة مع الكثير من القتال خبرة. مقارنة بالقدرة على التحكم حتى في أصغر فرصة في جزء من الثانية ، لا يمكن لأي مستخدم طوطم أن يضاهي عدد معارك الحياة و الموت التي خاضها غارين في عالم التقنيات السرية.
سحب غارين يده اليمنى و وجهه شاحب قليلاً.
مر الشك في قلبه للحظة ، وسقط على الفور على الظلام خلف المرأة ، كان هناك المزيد من الخطوات الصغيرة القادمة من هناك.
في ما يزيد قليلاً عن عشر دقائق ، قتل أكثر من عشرة من هؤلاء السحالي على التوالي ، لذلك كان عليه إلى حد ما أن يكون مرهقًا عقليًا.
كانت هناك ثلاثة أصوات رنين ، وقام ثلاثة منهم بضرب سيوفهم معًا في نفس الوقت ، كما لو كانوا يستعدون للهجوم.
استعاد جسده و اتكأ على الحائط على الجانب ، التقط زجاجة الماء مرة أخرى وسكبها في فمه ، نزلت آخر قطرة ماء على مضض في فمه و رطبت شفتيه الجافتين و تسببت في إصابة قلب غارين بنفاد الصبر كذلك.
“هل يمكن ان نتكلم؟”
“من يدري كم من الوقت سيستغرق قبل أن أتمكن من دخول الطابق الثالث ، هذه الأطلال ضخمة جدًا ، أكبر بكثير مما كنت أتوقعه من قبل.” شاهد السحلية على الأرض تنتشر ببطء في نقاط سوداء لا حصر لها من الضوء ، و تختفي بالظلام من حوله بسرعة أيضًا ، بينما تعود المنطقة مرة أخرى إلى الخلفية السابقة للضباب الأزرق الباهت.
تشرينك ! تشرينك !
نظر إلى الوراء ، ولم يكن خلفه سوى ضباب أزرق خافت ، ضبابي وغير واضح ، لا يمكن رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق ، النفق يبدو أنه يمتد إلى اللانهاية في الضباب.
وقف غارين على الفور و إنتظرهم بتركيز ، يمكن أن يشعر بشكل غامض أنه أمامه مباشرة ، كان هناك شخصية جميلة تظهر ببطء .
أخذ نفسًا حادًا ، واصل غارين شق طريقه. في الوقت نفسه ، أخرج الزر الأحمر من جيبه.
وقف أمامه جسد امرأة مغرية مع كل المنحنيات المناسبة.
حتى الآن ، كانت الجلباب الأسود في جميع أنحاء جسده قد تضررت بشكل طفيف ، بعد العديد من المعارك ، حتى هو لم يستطع منع نفسه من الإصابة بأدنى حد من الإصابات.
نظر إلى المرأة من أعلى إلى أسفل ، وفجأة مزق ملابس المرأة ، و بسحبها ، كشف الجلد تحت الملابس الجلدية ، كان هذا الجزء كله ناصعًا وأبيض ، مع قطعة قماش بيضاء نظيفة للصدر تربط ثدييها. ( * إتقي الله نحن برمضان يا رجل *)
كانت هذه مساحة لا تعمل فيها قوة الطوطم ، ولم يُترك إلا مع مهاراته القتالية الجسدية وخصائص جسده.
لم تكن السيوف السوداء سريعة ، و لم تكن قوية جدًا و لم يتسبب غارين لها في أي ضرر ، بغض النظر عن مدى قوته على الأكثر أنه سيترك بعض العلامات البيضاء عليهامن هجماته و لكن درع غارين ، من ناحية أخرى ، كان يتضرر أكثر فأكثر.
بالضغط على الزر ، سمع على الفور طقطقة ساكنة من الداخل.
رفع غارين الدرع و أبعد السيوف السوداء مرة أخرى.
“هل من أحد هناك؟” سأل غارين بهدوء.
تشرينك بام! بام!
لم يكن هناك رد.
كانت هذه مساحة لا تعمل فيها قوة الطوطم ، ولم يُترك إلا مع مهاراته القتالية الجسدية وخصائص جسده.
لم يعد الزر لجيبه و لكن بدلاً من ذلك احتفظ غارين به في يده ، وبينما كان يواصل إحراز تقدم كان يسأل مرة أخرى في كثير من الأحيان.
في الظلام ، استمرت القطع الصغيرة من الشرر الذهبي في الإضاءة ، مصحوبة بصوت شفرات الاشتباك. فصل غارين اثنين من السيوف بذكاء ، واحتفظ بهما بمفردهما في منطقة واحدة.
ظهرت السحالي مرة أخرى ، لم يكن من الصعب هزيمتها بشكل خاص ، لكن كان لديهم فقط تقنيات قتال خاصة بالقبضة ، وكانوا أيضًا أسرع من ذي قبل . و مع ذلك ، مقارنة بغارين ، لم يكن هذا شيئًا.
لم يعد الزر لجيبه و لكن بدلاً من ذلك احتفظ غارين به في يده ، وبينما كان يواصل إحراز تقدم كان يسأل مرة أخرى في كثير من الأحيان.
بعد اكتساب قدرة الإلقاء المزدوج ، اختبر حدوده بشكل أساسي. كان جسده يتحمل ثلاثة استخدامات فقط لـ الإلقاء المزدوج في غضون الساعة الواحدة ، وكانت القوة المتفجرة لهذه التقنية مرعبة للغاية.
مع اثنين من أصوات هبوب الرياح العميقة ، قام أحد الدرعين بمنع أربعة من هجمات السيوف في وقت واحد ، بينما اصطدم الآخر باتجاه السيفين المعزولين.
عندما كان يختبرها ، كانت قبضة واحدة فقط كافية لكسر سحلية إلى نصفين عند الخصر. طار النصف العلوي بعيدًا جدًا ، ولم يتحرك النصف السفلي على الإطلاق. تحول جزء الخصر في المنتصف ، وكذلك جزء من اللحم ، إلى قصاصات.
لم يعد الزر لجيبه و لكن بدلاً من ذلك احتفظ غارين به في يده ، وبينما كان يواصل إحراز تقدم كان يسأل مرة أخرى في كثير من الأحيان.
في تلك اللحظة ، زادت هذه التقنية من قوة التأرجح البسيط بقبضته إلى ضعف القوة الأصلية.
عندما كان يختبرها ، كانت قبضة واحدة فقط كافية لكسر سحلية إلى نصفين عند الخصر. طار النصف العلوي بعيدًا جدًا ، ولم يتحرك النصف السفلي على الإطلاق. تحول جزء الخصر في المنتصف ، وكذلك جزء من اللحم ، إلى قصاصات.
لكن متطلبات هذه التقنية كانت أيضًا لا يمكن إنكارها. لقد تسبب في خسائر فادحة في قلبه وأنسجته العضلية ، إذا لم يكن قلب التنين قويًا بما فيه الكفاية ، حتى لو حقق ذكائه العلامة ، فمن المحتمل أنه لم يكن سيكون قادرًا على تحقيق هذه التقنية أيضًا.
عندما كان يختبرها ، كانت قبضة واحدة فقط كافية لكسر سحلية إلى نصفين عند الخصر. طار النصف العلوي بعيدًا جدًا ، ولم يتحرك النصف السفلي على الإطلاق. تحول جزء الخصر في المنتصف ، وكذلك جزء من اللحم ، إلى قصاصات.
من بين مهارات غارين القتالية الجسدية ، كانت المهارات الأكثر سيطرة هي مهاراته القتالية العشرة آلاف ماموث ، هذه المهارات القتالية ، المستندة إلى مهارات قتال ماموث السرية الأصلية ، كانت لها أساليب هجومية مباشرة ، لأن تقنية الماموث السرية كانت تقنية سرية من نوع القوة ، مما يجعل أسلوبه أيضًا بسيط جدًا و مباشر.
شحذ غارين حواف الدرع الضخم منذ فترة طويلة بعد هذه الأيام المستمرة من الاستخدام ، وكان يمكن مقارنته بأقوى سيوف الحرب.
من بين هؤلاء ، كانت الحركات الأربعة القاتلة هي أساسيات جميع مهارات غارين القتالية الجسدية ، أما بالنسبة لـ تقاطع تنانين السماء الذي فهمه لاحقًا ، على الرغم من الاسم الأعرج ، فقد كان له قوة كبيرة جدًا ، وكان اندماجًا لأكثر وحشية. كان أجزاء من حركات قاتله.
* ملك الشر *
مع استمرار تقدم غارين ، بدأ في التفكير في كيفية تحسين اندماج تقاطع تنانين السماء بشكل أكبر ، لتشكيل حركة قوية باستخدام القوة التفجيرية لـ الإلقاء المزدوج.
عندماياتصل هجوم السيف الأسود بخصمه ، سيظهر حامله من جزء من الثانية ، بخلاف ذلك ، لم يكن هناك عيب آخر.
بالنسبة لهذا النوع من الحركة حيث يقوم بتكديسها على الفور وبشكل متفجر ، إذا استخدم حركات معقدة للغاية كأساس ، فمن المؤكد أنها ستقلل من القوة بطريقة ما ، مما يطيل من وقت الاستخدام. ولكن إذا استخدم خطوة شديدة التبسيط ، فلن يكون لها ما يكفي من القوة.
عندماياتصل هجوم السيف الأسود بخصمه ، سيظهر حامله من جزء من الثانية ، بخلاف ذلك ، لم يكن هناك عيب آخر.
ثم احتاج إلى إيجاد نقطة وسطية متوازنة.
كانت هناك ثلاثة أصوات رنين ، وقام ثلاثة منهم بضرب سيوفهم معًا في نفس الوقت ، كما لو كانوا يستعدون للهجوم.
بعد تقدمه لأكثر من عشر دقائق ، بدأ الممر الذي أمامه يطلق الظلال السوداء الطويلة مرة أخرى.
بعد اكتشاف الحيلة ، كررها غارين وفقًا لذلك ، وفي غضون دقيقتين ، أصيبت المرأتان الأخريان أيضًا بجروح خطيرة واستلقوا على الأرض ، و كشفت أجسامهم . كما سقطت السيوف السوداء على الأرض ، وأصبحت أسلحة عادية.
كعادته ، توقف غارين عن السير ، منتظرًا الظلال السوداء التي تبتلعه تمامًا. بعد كل هذه الأيام ، كان بالفعل معتادًا جدًا على هذه الظلال التي تهاجمه ، في أي وقت مثل هذا ، سيكون هناك بالتأكيد كائنات ظل تأتي للهجوم.
قميص من الجلد الأسود الضيق في الأعلى ، تنورة سوداء قصيرة من شأنها أن تلف مؤخرتها فقط في الأسفل ، لتكشف عن لمحة غامضة عن المشهد تحت تنورتها. في الأسفل ، كان هناك شكل أرجل طويلة ومستديرة.
وقف غارين على الفور و إنتظرهم بتركيز ، يمكن أن يشعر بشكل غامض أنه أمامه مباشرة ، كان هناك شخصية جميلة تظهر ببطء .
لكن متطلبات هذه التقنية كانت أيضًا لا يمكن إنكارها. لقد تسبب في خسائر فادحة في قلبه وأنسجته العضلية ، إذا لم يكن قلب التنين قويًا بما فيه الكفاية ، حتى لو حقق ذكائه العلامة ، فمن المحتمل أنه لم يكن سيكون قادرًا على تحقيق هذه التقنية أيضًا.
في الظلام ، بدا الشكل وكأنه يتوهج من تلقاء نفسه ، وانعكست صورته الواضحة في عيون غارين.
خرجت مرة أخرى جميلتان ترتديان ملابس متطابقة ترتديان التنانير القصيرة ، وحدقوا في غارين بعيون هادئة ، و بؤبؤ الأعين المهمل في أعينهم منذ فترة طويلة مبعثر ، لكنهم أعطوا غارين الانطباع بأنهم كانوا يحدقون به مباشرة ، الثلاثة منهم سحبوا السيوف التوأم ببطء من خصورهم.
وقف أمامه جسد امرأة مغرية مع كل المنحنيات المناسبة.
لكن متطلبات هذه التقنية كانت أيضًا لا يمكن إنكارها. لقد تسبب في خسائر فادحة في قلبه وأنسجته العضلية ، إذا لم يكن قلب التنين قويًا بما فيه الكفاية ، حتى لو حقق ذكائه العلامة ، فمن المحتمل أنه لم يكن سيكون قادرًا على تحقيق هذه التقنية أيضًا.
قميص من الجلد الأسود الضيق في الأعلى ، تنورة سوداء قصيرة من شأنها أن تلف مؤخرتها فقط في الأسفل ، لتكشف عن لمحة غامضة عن المشهد تحت تنورتها. في الأسفل ، كان هناك شكل أرجل طويلة ومستديرة.
لم يستطع مهاجمة المبارزة إلا في اللحظة التي يضربه فيها السيف الأسود. وكانت هذه اللحظة قصيرة للغاية ، مجرد وميض و ستمر سريعا .
كانت هذه المرأة ذات ذيل حصان طويل ، وبشرتها المكشوفة شاحبة مثل اليشم ، ويتدلى من خصرها سيفان أسودان. كان القناع الأسود على وجهها هو الأكثر لفتًا للنظر ، مع وجود زوج من العيون السوداء اللامعة على شكل لوز في النصف العلوي.
وقف غارين على الفور و إنتظرهم بتركيز ، يمكن أن يشعر بشكل غامض أنه أمامه مباشرة ، كان هناك شخصية جميلة تظهر ببطء .
فقط العيون والجلد ، وكذلك شكل ملامحها تحت القناع ، كانوا كافين لإخبار غارين أنها كانت بالتأكيد جميلة المظهر إلى حد ما.
نظر إلى المرأة من أعلى إلى أسفل ، وفجأة مزق ملابس المرأة ، و بسحبها ، كشف الجلد تحت الملابس الجلدية ، كان هذا الجزء كله ناصعًا وأبيض ، مع قطعة قماش بيضاء نظيفة للصدر تربط ثدييها. ( * إتقي الله نحن برمضان يا رجل *)
لكن لماذا تظهر امرأة جميلة فجأة في مكان كهذا؟
كان يرى أن الشخصية التي قذفت كانت واحدة من النساء .
مر الشك في قلبه للحظة ، وسقط على الفور على الظلام خلف المرأة ، كان هناك المزيد من الخطوات الصغيرة القادمة من هناك.
عندماياتصل هجوم السيف الأسود بخصمه ، سيظهر حامله من جزء من الثانية ، بخلاف ذلك ، لم يكن هناك عيب آخر.
خرجت مرة أخرى جميلتان ترتديان ملابس متطابقة ترتديان التنانير القصيرة ، وحدقوا في غارين بعيون هادئة ، و بؤبؤ الأعين المهمل في أعينهم منذ فترة طويلة مبعثر ، لكنهم أعطوا غارين الانطباع بأنهم كانوا يحدقون به مباشرة ، الثلاثة منهم سحبوا السيوف التوأم ببطء من خصورهم.
لم يستطع مهاجمة المبارزة إلا في اللحظة التي يضربه فيها السيف الأسود. وكانت هذه اللحظة قصيرة للغاية ، مجرد وميض و ستمر سريعا .
تشرينك ! تشرينك !
تم قطع قطعة كبيرة من الحجر عن الحائط وتحطيمها تحت السيوف السوداء الستة.
كانت هناك ثلاثة أصوات رنين ، وقام ثلاثة منهم بضرب سيوفهم معًا في نفس الوقت ، كما لو كانوا يستعدون للهجوم.
“هل يمكن ان نتكلم؟”
“أنتم الثلاثة ، ما زلتم تملكون لإراداتكم ؟” لم يستطع غارين إلا أن يسأل ، إذا كان لا يزال لديهم إراداتهم فيمكنه التواصل معهم إلى حد ما.
لم يجرؤ غارين على التخلي عن حذره ، بعد السير على طول الطريق هنا ، لاحظ أن خصومه أصبحوا أقوى وأقوى ، لذلك لن يكون الأمر مختلفًا هنا.
لسوء الحظ ، لم يرد الثلاثة منهم ، و داسوا بأقدامهم فقط و اختفوا فجأة في الظلام ، تاركين على الفور فقط شفراتهم الستة السوداء تشق الهواء باتجاه غارين في الظلام.
بسسست !
لم تكن الشفرات سريعة بشكل خاص ، حيث كانت تقطع الهواء.
كانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها ، لكن لم يكن لديها نية للرد.
لم يجرؤ غارين على التخلي عن حذره ، بعد السير على طول الطريق هنا ، لاحظ أن خصومه أصبحوا أقوى وأقوى ، لذلك لن يكون الأمر مختلفًا هنا.
“أنتم الثلاثة ، ما زلتم تملكون لإراداتكم ؟” لم يستطع غارين إلا أن يسأل ، إذا كان لا يزال لديهم إراداتهم فيمكنه التواصل معهم إلى حد ما.
أمسكت كفه اليمنى الحائط و سحبته نحوه .
كانت منطقة الدرع كبيرة ، ويمكن لموجة منه أن تشغل معظم المساحة في النفق. لم تستطع السيوف السوداء الالتفاف حوله ، وكان عليها مواجهته وجهاً لوجه.
فواح!
بعد تقدمه لأكثر من عشر دقائق ، بدأ الممر الذي أمامه يطلق الظلال السوداء الطويلة مرة أخرى.
تم قطع قطعة كبيرة من الحجر عن الحائط وتحطيمها تحت السيوف السوداء الستة.
لم يكن هناك رد.
أخذ غارين خطوتين سريعًا إلى الوراء ، ورفع الدرع و دفعه للأمام.
ظهرت السحالي مرة أخرى ، لم يكن من الصعب هزيمتها بشكل خاص ، لكن كان لديهم فقط تقنيات قتال خاصة بالقبضة ، وكانوا أيضًا أسرع من ذي قبل . و مع ذلك ، مقارنة بغارين ، لم يكن هذا شيئًا.
شحذ غارين حواف الدرع الضخم منذ فترة طويلة بعد هذه الأيام المستمرة من الاستخدام ، وكان يمكن مقارنته بأقوى سيوف الحرب.
لكن لماذا تظهر امرأة جميلة فجأة في مكان كهذا؟
التقى حافة الدرع بالسيف الأسود الأول.
كانت هذه مساحة لا تعمل فيها قوة الطوطم ، ولم يُترك إلا مع مهاراته القتالية الجسدية وخصائص جسده.
كان هناك وميض من الشرر في الظلام ، وابل من الشرر صدر من الاشتباك بين الأسلحة.
لم تكن الشفرات سريعة بشكل خاص ، حيث كانت تقطع الهواء.
تم رمي السيف الأسود بعيدًا ، ولم يتضرر تمامًا ، ولف عدة مرات في الهواء ، وسرعان ما هوجم باتجاهه مرة أخرى. تناوبت السيوف السوداء الأخرى على مهاجمة الدرع و تركوا بعض الخدوش العميقة في سطحه ، و تم رميهم بعيدا أيضًا ، على الرغم من أنهم عادوا بسرعة و استمروا في الهجوم.
لم يستطع مهاجمة المبارزة إلا في اللحظة التي يضربه فيها السيف الأسود. وكانت هذه اللحظة قصيرة للغاية ، مجرد وميض و ستمر سريعا .
رفع غارين الدرع و أبعد السيوف السوداء مرة أخرى.
نظر إلى المرأة من أعلى إلى أسفل ، وفجأة مزق ملابس المرأة ، و بسحبها ، كشف الجلد تحت الملابس الجلدية ، كان هذا الجزء كله ناصعًا وأبيض ، مع قطعة قماش بيضاء نظيفة للصدر تربط ثدييها. ( * إتقي الله نحن برمضان يا رجل *)
مرة تلو الأخرى ، كانت السيوف السوداء لا هوادة فيها ، وفي كل مرة يتم دفعها بعيدًا ، لن تتضرر تمامًا ، في حين أن الخدوش الموجودة على الدرع تكبر أكثر و أكثر .
جعلت الرائحة الرهيبة غارين يعبس بعمق ، كان هذا الجسد يسبب له حقًا الضغط الشديد.
عبس غارين قليلاً ، لقد وجه السيوف السوداء تجاه السيوف السوداء الأخرى عدة مرات ، في البداية خطط لإيذاء حاملي السيوف السوداء ، لكن الغريب ، لم يكن هناك شيء خلف السيوف السوداء سوى الهواء.
كانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها ، لكن لم يكن لديها نية للرد.
لكن غارين كان قد رأى بوضوح الجميلات يحملن السيوف الثلاث من قبل ، ويمكن لحواسه أن تدرك بوضوح ما إذا كانوا حقيقيين أم وهم ، مع عدم وجود فرصة للخطأ.
فقط العيون والجلد ، وكذلك شكل ملامحها تحت القناع ، كانوا كافين لإخبار غارين أنها كانت بالتأكيد جميلة المظهر إلى حد ما.
لم تكن السيوف السوداء سريعة ، و لم تكن قوية جدًا و لم يتسبب غارين لها في أي ضرر ، بغض النظر عن مدى قوته على الأكثر أنه سيترك بعض العلامات البيضاء عليهامن هجماته و لكن درع غارين ، من ناحية أخرى ، كان يتضرر أكثر فأكثر.
عندماياتصل هجوم السيف الأسود بخصمه ، سيظهر حامله من جزء من الثانية ، بخلاف ذلك ، لم يكن هناك عيب آخر.
شاهد غارين أنماط هجوم السيوف السوداء ، و طرق الحركة ، والتفاصيل حول محيطه بعناية ، مرارًا و تكرارًا.
“إذا هكذا هو الأمر ؟”
مر الوقت ، وحافظ غارين على وتيرة ثابتة ، حيث كان يدفع السيوف السوداء مرارًا وتكرارًا ، لكن بدا أن الخصوم لا يعرفون أي تعب فقد تمسكوا به مثل الغراء.
في الظلام ، استمرت القطع الصغيرة من الشرر الذهبي في الإضاءة ، مصحوبة بصوت شفرات الاشتباك. فصل غارين اثنين من السيوف بذكاء ، واحتفظ بهما بمفردهما في منطقة واحدة.
“إذا هكذا هو الأمر ؟”
رفع غارين الدرع و أبعد السيوف السوداء مرة أخرى.
أخيرًا ، لاحظ دليلًا غامضًا.
كان هناك وميض من الشرر في الظلام ، وابل من الشرر صدر من الاشتباك بين الأسلحة.
عندماياتصل هجوم السيف الأسود بخصمه ، سيظهر حامله من جزء من الثانية ، بخلاف ذلك ، لم يكن هناك عيب آخر.
مشى غارين للأمام و انحنى و التقط امرأة من شعرها.
لم يستطع مهاجمة المبارزة إلا في اللحظة التي يضربه فيها السيف الأسود. وكانت هذه اللحظة قصيرة للغاية ، مجرد وميض و ستمر سريعا .
رفع غارين الدرع و أبعد السيوف السوداء مرة أخرى.
بمجرد أن كانت لديه فكرة في قلبه ، أخذ غارين على الفور زمام المبادرة و لوح بالدرع أثناء تقدمه ، مما أجبر السيف الأسود على التراجع.
مشى غارين للأمام و انحنى و التقط امرأة من شعرها.
في الظلام ، استمرت القطع الصغيرة من الشرر الذهبي في الإضاءة ، مصحوبة بصوت شفرات الاشتباك. فصل غارين اثنين من السيوف بذكاء ، واحتفظ بهما بمفردهما في منطقة واحدة.
عندما كان يختبرها ، كانت قبضة واحدة فقط كافية لكسر سحلية إلى نصفين عند الخصر. طار النصف العلوي بعيدًا جدًا ، ولم يتحرك النصف السفلي على الإطلاق. تحول جزء الخصر في المنتصف ، وكذلك جزء من اللحم ، إلى قصاصات.
بسسست !
بالضغط على الزر ، سمع على الفور طقطقة ساكنة من الداخل.
على الفور ، انقسم الدرع في يده من المنتصف ليشكل قطعتين كبيرتين ، حملهما غارين في يد واحدة لكل منهما .
ثم احتاج إلى إيجاد نقطة وسطية متوازنة.
مع اثنين من أصوات هبوب الرياح العميقة ، قام أحد الدرعين بمنع أربعة من هجمات السيوف في وقت واحد ، بينما اصطدم الآخر باتجاه السيفين المعزولين.
“هل من أحد هناك؟” سأل غارين بهدوء.
كانت منطقة الدرع كبيرة ، ويمكن لموجة منه أن تشغل معظم المساحة في النفق. لم تستطع السيوف السوداء الالتفاف حوله ، وكان عليها مواجهته وجهاً لوجه.
شاهد غارين أنماط هجوم السيوف السوداء ، و طرق الحركة ، والتفاصيل حول محيطه بعناية ، مرارًا و تكرارًا.
تشرينك بام! بام!
كعادته ، توقف غارين عن السير ، منتظرًا الظلال السوداء التي تبتلعه تمامًا. بعد كل هذه الأيام ، كان بالفعل معتادًا جدًا على هذه الظلال التي تهاجمه ، في أي وقت مثل هذا ، سيكون هناك بالتأكيد كائنات ظل تأتي للهجوم.
قام غارين بالركل بإحدى ساقيه ، و تم دفع شخصية غير واضحة خلف هذين السيفين على الفور ، حيث تم لصقها على جدار الجانب الأيسر بانفجار ، مما أدى إلى سقوط مطر من الحطام معها.
رفع غارين الدرع و أبعد السيوف السوداء مرة أخرى.
كان يرى أن الشخصية التي قذفت كانت واحدة من النساء .
شاهد غارين أنماط هجوم السيوف السوداء ، و طرق الحركة ، والتفاصيل حول محيطه بعناية ، مرارًا و تكرارًا.
بعد اكتشاف الحيلة ، كررها غارين وفقًا لذلك ، وفي غضون دقيقتين ، أصيبت المرأتان الأخريان أيضًا بجروح خطيرة واستلقوا على الأرض ، و كشفت أجسامهم . كما سقطت السيوف السوداء على الأرض ، وأصبحت أسلحة عادية.
لكن لماذا تظهر امرأة جميلة فجأة في مكان كهذا؟
كان الثلاثة منهم متوسطين في قوتهم البدنية و قدرتهم على التحمل ، كانت تلك القدرة على إخفاء أنفسهم تمامًا صعبة للغاية بالمجابهة ، لكن تصادف أن تصدَّى غارين لهم و هو مقاتل خبير في مستوى الذروة مع الكثير من القتال خبرة. مقارنة بالقدرة على التحكم حتى في أصغر فرصة في جزء من الثانية ، لا يمكن لأي مستخدم طوطم أن يضاهي عدد معارك الحياة و الموت التي خاضها غارين في عالم التقنيات السرية.
أخذ غارين خطوتين سريعًا إلى الوراء ، ورفع الدرع و دفعه للأمام.
كانت الشخصيات الثلاث مستلقية على الأرض ، لكن بطريقة ما كانوا لا يزالون يتنفسون ، بعد تلقي إحدى ركلات غارين الصاعقة ، حتى السحالي من قبل كانوا على وشك الموت ، ما هو أكثر هذه الأجساد الأنثوية الأضعف.
مرة تلو الأخرى ، كانت السيوف السوداء لا هوادة فيها ، وفي كل مرة يتم دفعها بعيدًا ، لن تتضرر تمامًا ، في حين أن الخدوش الموجودة على الدرع تكبر أكثر و أكثر .
مشى غارين للأمام و انحنى و التقط امرأة من شعرها.
حتى الآن ، كانت الجلباب الأسود في جميع أنحاء جسده قد تضررت بشكل طفيف ، بعد العديد من المعارك ، حتى هو لم يستطع منع نفسه من الإصابة بأدنى حد من الإصابات.
“هل يمكن ان نتكلم؟”
قميص من الجلد الأسود الضيق في الأعلى ، تنورة سوداء قصيرة من شأنها أن تلف مؤخرتها فقط في الأسفل ، لتكشف عن لمحة غامضة عن المشهد تحت تنورتها. في الأسفل ، كان هناك شكل أرجل طويلة ومستديرة.
كانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها ، لكن لم يكن لديها نية للرد.
تم قطع قطعة كبيرة من الحجر عن الحائط وتحطيمها تحت السيوف السوداء الستة.
صفعها غارين مرتين. بعد صفعتين صاخبتين ، بدت وكأنها تتفاعل إلى حد ما ، ساقيها الطويلة المغلقة بإحكام تحت تنورتها القصيرة إرتعشت دون وعي ، كما لو كانت تريد الهروب من سيطرة غارين. لكن جسدها المصاب بجروح خطيرة لم يعد قادرًا على الحركة ، و قد احتوت تلك الركلة على تقنية غارين للصدمة ، و دمرت على الفور معظم الأنسجة والأعضاء الداخلية للمرأة. وفقًا لحالة جسم الشخص الطبيعي ، كانت معجزة أنه لا يزال بإمكانها التحرك الآن.
كانت هذه مساحة لا تعمل فيها قوة الطوطم ، ولم يُترك إلا مع مهاراته القتالية الجسدية وخصائص جسده.
“هل لديك إرادة؟” عبس غارين ، و خلع القناع الأسود للمرأة.
رفع غارين الدرع و أبعد السيوف السوداء مرة أخرى.
لم يكن هناك جلد أبيض من اليشم تحت القناع ، فقط فوضى من الدم واللحم ، كان النصف السفلي من وجهها متعفنًا و أحمر داكنًا ، ولم يكن لديها حتى شفاه ، بل كانت ترتجف فقط من اللحم المتعفن ، كما لو كانت مغطاة بالديدان.
عندماياتصل هجوم السيف الأسود بخصمه ، سيظهر حامله من جزء من الثانية ، بخلاف ذلك ، لم يكن هناك عيب آخر.
جعلت الرائحة الرهيبة غارين يعبس بعمق ، كان هذا الجسد يسبب له حقًا الضغط الشديد.
شحذ غارين حواف الدرع الضخم منذ فترة طويلة بعد هذه الأيام المستمرة من الاستخدام ، وكان يمكن مقارنته بأقوى سيوف الحرب.
نظر إلى المرأة من أعلى إلى أسفل ، وفجأة مزق ملابس المرأة ، و بسحبها ، كشف الجلد تحت الملابس الجلدية ، كان هذا الجزء كله ناصعًا وأبيض ، مع قطعة قماش بيضاء نظيفة للصدر تربط ثدييها. ( * إتقي الله نحن برمضان يا رجل *)
لم تكن السيوف السوداء سريعة ، و لم تكن قوية جدًا و لم يتسبب غارين لها في أي ضرر ، بغض النظر عن مدى قوته على الأكثر أنه سيترك بعض العلامات البيضاء عليهامن هجماته و لكن درع غارين ، من ناحية أخرى ، كان يتضرر أكثر فأكثر.
“إذن كل شيء عدا الوجه طبيعي؟”
تشرينك ! تشرينك !
وقف أمامه جسد امرأة مغرية مع كل المنحنيات المناسبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
