هجوم 2
الفصل 710: هجوم 2
* ملك الشر *
جلس كاب على الأرض و ابتعد سرا عن الحشد و ركب سيارة مموهة تحت غطاء ميديس. بمجرد إغلاق أبواب و نوافذ السيارة بإحكام ، شعر بالارتياح.
* التاسع *
حتى في الواقع ، عندما يواجهون أزمة حتمية ، يمكن للسحرة الاستفادة من قوة تحالفاتهم للدخول إلى أرض أحلامهم وتجنب أي خطر. كان شيئًا مشابهًا لتجنب الموت من خلال النقل الآني ، والذي كان مبدأ طريقة ذيل السحلية المكسور التي استخدمتها نصيرة سابقًا.
* فكروا بالتحالفات كنوع من عقود الإستدعاء *
على الفور ، أصبح كاب محاطًا بمجموعة كبيرة من الأشخاص الذين كانوا يحاولون حمايته . كانت جفونه ترتعش بشدة ، وعندما نظر إلى محيطه بعناية ، كل ما استطاع أن يراه هو سقوط ضباط الدوريات على الأرض واحدًا تلو الآخر.
أقام السحرة تحالفات من خلال المجال بين الوهم و الواقع ، ثم استخدموا التحالف كنقطة انطلاق للاستفادة من القوى السحرية للطبيعة. يمكنهم أيضًا استخدام أرض أحلامهم كطريقة للتدريب ، حيث يصبحون أقوى بكثير عندما يعودون إلى الواقع.
“لا يهم ، لن يعودوا في أي وقت قريب ، طالما أن ذاك الشيء لا يزال على طريق النقل ، يمكننا دائمًا إيقافه!”
حتى في الواقع ، عندما يواجهون أزمة حتمية ، يمكن للسحرة الاستفادة من قوة تحالفاتهم للدخول إلى أرض أحلامهم وتجنب أي خطر. كان شيئًا مشابهًا لتجنب الموت من خلال النقل الآني ، والذي كان مبدأ طريقة ذيل السحلية المكسور التي استخدمتها نصيرة سابقًا.
“لا شئ.”
ومع ذلك ، كان سائل ذلك الوحش لا يزال عالقًا على نصيرة ، و حتى بعد دخولها إلى أرض أحلامها ، لم تكن قادرة على التخلص منه تمامًا. كان الأمر مروعًا لأن هذا يعني أن سائل الوحش ذو المجسات لديه درجة معينة من الطاقة الروحية السمية الملوثة.
*****************
ركضت بسرعة في النفق ، وجلست على جانب الممر وهي تلهث للحصول على الهواء وسرعان ما أخرجت كل أنواع الأشياء من جيبها. و وضعتهم جميعًا على الأرض و نحتت شكلًا يشبه العين.
هذا هو السبب في أن كاب وبقيتهم كانوا في حالة تأهب قصوى.
همست بعدها ” نقل.”.
“افعل ذلك! طالما حصلنا عليها ، سأكافئهم بـ 20 مليون يورو! لا أصدق أنهم لن يريدوا ذلك! ” ضغط كاب على أسنانه.
تحرك الشكل الذي يشبه العين فجأة من تلقاء نفسه واختفى في الأرض.
توقف آجي و نظر إلى النفق الأسود الفارغ. كان أمامه طريق متشعب ، فوق الجدران الحجرية للطريق المتشعب ، كان هناك تمثال بثلاثة رؤوس على شكل إنسان بستة أذرع و ثلاث عيون. لم يكن التمثال يشبه ذكرًا أو أنثى ، على الرغم من أنه كان في وسط الطريق المتشعب وكان يحدق إلى أسفل بشراسة. كانت جميع الأيدي الستة تحمل شيئًا ما على التوالي ، كان هناك زجاجة ماء ، وحلقة دائرية ، وفأس ، وشريط ، وخنجر قصير ، وعصا طويلة.
بووووم !!
بينما كان آجي لا يزال ينظر إلى هذا التمثال ، بدا أنه فكر في شيء مهم.
بدأ النفق يهتز بعنف ، لكن نصيرة لم تتفاجأ. كانت تعلم أنها القنابل التي زرعتها من قبل. على الرغم من أن القنابل الممتلئة بقوة السحرة كانت أقوى بكثير من القنابل المعتادة ، إلا أنها لم تتوقع أن تكون قادرة على إيقاف هذا الوحش.
كان لدى آجي نظرة عصبية على وجهه. أنزل يديه و طاف نحو عشرة أمتار إلى الأمام. بعد مرور عشرات الأمتار بهذه الطريقة ، سرعان ما اقترب من مصدر الصوت.
وقفت واستعدت لمواصلة الركض إلى الأمام ، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك ، ظهرت مجسات سميكة من العدم خلفها ، و ضربتها بشدة على ظهرها خلال الظلام.
فقط عندما لم ينتبه لما كان وراءه ، ظهرت مجموعة من التشويهات الشفافة من الأرض بلا صوت. كانت مجموعة التشوهات تكبر تدريجياً قبل أن تنفتح مثل الفم وتقترب منه ببطء.
بلارغ! بوك!
“لا أحد يستطيع الهروب من لعنة قابض الأرواح ، لذا توبوا أيها الخطاة!” قرأ آجي الكلمات واحدة تلو الأخرى بوجه مستقيم. يبدو أنه يفكر في شيء ما.
بصقت نصيرة من فمها الدماء ، و ركضت إلى الأمام بسرعة واختفت بسرعة .
بينما كان آجي لا يزال ينظر إلى هذا التمثال ، بدا أنه فكر في شيء مهم.
*****************
“كيف تجرؤ على التجسس على فريق النقل الخاص بالنادي القتالي … لمجموعة برلين ، كيف تجرؤ!” كان الرجال يرتدون قفازات معدنية سوداء عليها أشواك معدنية حادة في مفاصل الإصبع مما يجعلها تبدو غير طبيعية بشكل كبير ، كانت هناك بقع دماء فوقها.
برلين
ومع ذلك ، كان سائل ذلك الوحش لا يزال عالقًا على نصيرة ، و حتى بعد دخولها إلى أرض أحلامها ، لم تكن قادرة على التخلص منه تمامًا. كان الأمر مروعًا لأن هذا يعني أن سائل الوحش ذو المجسات لديه درجة معينة من الطاقة الروحية السمية الملوثة.
“ما هذا الشيء؟” أظهر كاب نظرة كريمة على وجهه على الرغم من أن العرق ظل يتساقط على صدغه.
“كلما حاولوا حمايته بجهد أكبر ، زادت أهمية ذلك لهم!” ومضت عينا كاب ، “إنه الوقت المناسب تمامًا بالنسبة لنا لاختبار مجموعة الأشخاص الذين قمنا بتدريبهم.”
كان يقف في وسط موقع المخيم وينظر إلى الحشد المحيط به بيقظة ، بينما وقف ميديس بجانبه بنظرة متوترة بنفس القدر.
فجأة سمع صرخة قادمة من النفق أمامه. بدا و كأنها لأفعى الألف رجل!
في أقل من عشر دقائق فقط ، صار هناك رجل مستلقٍ فاقدًا للوعي في موقع المخيم ، وهو الأمر الذي لن يكون أمرًا كبيرًا إلا أن جسد الرجل بالكامل بدأ يتحلل مثل اللحم الفاسد بينما كان فاقدًا للوعي. كان سطح جلده مثل قطعة قماش ممزقة يمكن رؤية آثار الجروح الجافة عليها. من خلال الجروح ، يمكن رؤية العضلات المنكمشة الموجودة تحت الجلد ، دون أن ينزف القليل من الدم. انهار ما مجموعه أربعة إلى خمسة أشخاص دون سبب.
* فكروا بالتحالفات كنوع من عقود الإستدعاء *
هذا هو السبب في أن كاب وبقيتهم كانوا في حالة تأهب قصوى.
“قد نجد حلاً إذا وجدنا الآخرين.” شعر غارين أنه لم يكن قادرًا على حل هذه المشكلة بمفرده.
وجدوا على الفور أنه يبدو أن هناك شيئًا يشبه الخيط الأسود كان يتجول حول موقع المخيم ، وعندما يجد فرصة ، فإنه سيثقب جلد الشخص.
“هذا ما سمعته ، لكني لا أعرف التفاصيل. أليس هذا واضحًا ، لأن القائد أرسلنا إلى هنا للتحقيق في الأمر؟ ” قالت المرأة بجدية.
اضطر عدد قليل منهم إلى إطلاق النار بشكل مسعور من أجل تقطيعه إلى أجزاء قليلة.
“هذا مثير للدهشة ….” هز الظل الأسود رأسه. “إذا كان هذا صحيحًا ، فأنا مهتم بما يشحنونه في الشاحنة.”
“خذه إلى المختبر لدراسته” ، أمر كاب بعد أن لم يحدث شيء غريب مرة أخرى من الوقت ، عندها فقط أخرج منديلًا لمسح عرقه.
“لا شئ.”
هدأ ميديس و سأل بصوت منخفض ” كيف يسير الحصول على سر نادي غارين القتالي؟”.
اضطر عدد قليل منهم إلى إطلاق النار بشكل مسعور من أجل تقطيعه إلى أجزاء قليلة.
“التحضير مستمر.”
أضاءت الأضواء في المخيم على أحد الظلال السوداء التي كانت أمامه و التي كشفت عن مظهره ، كان شابًا يبدو عاديًا. و مع ذلك ، كان يرتدي الزي الأسود من رأسه إلى أخمص قدميه ، إلى جانب مزاج حاسم لا يرحم.
آه !!!
ركضت بسرعة في النفق ، وجلست على جانب الممر وهي تلهث للحصول على الهواء وسرعان ما أخرجت كل أنواع الأشياء من جيبها. و وضعتهم جميعًا على الأرض و نحتت شكلًا يشبه العين.
فجأة سمع صراخ قادم من اتجاه الحراس الذين يقومون بدوريات في الغابة.
بينما كان آجي لا يزال ينظر إلى هذا التمثال ، بدا أنه فكر في شيء مهم.
“من هو ……!؟” بانغ بانغ بانغ بانغ !! أطلقت سلسلة من الطلقات النارية مصحوبة ببعض الانفجارات بالقنابل اليدوية.
“قد نجد حلاً إذا وجدنا الآخرين.” شعر غارين أنه لم يكن قادرًا على حل هذه المشكلة بمفرده.
كل ما استطاعوا رؤيته في الغابة كان بعض الظلال السوداء و كان حراس الدوريات من مجموعة بايلي متشابكين معهم .
“ما هذا الشيء؟” أظهر كاب نظرة كريمة على وجهه على الرغم من أن العرق ظل يتساقط على صدغه.
“إنهم الناس من صقور الليل! تراجع!!” صاح قائد الدورية.
“لا يهم ، لن يعودوا في أي وقت قريب ، طالما أن ذاك الشيء لا يزال على طريق النقل ، يمكننا دائمًا إيقافه!”
على الفور ، أصبح كاب محاطًا بمجموعة كبيرة من الأشخاص الذين كانوا يحاولون حمايته . كانت جفونه ترتعش بشدة ، وعندما نظر إلى محيطه بعناية ، كل ما استطاع أن يراه هو سقوط ضباط الدوريات على الأرض واحدًا تلو الآخر.
* التاسع *
كانت تلك الظلال السوداء القليلة تسير في اتجاهه بسرعة كبيرة.
بلارغ! بوك!
أضاءت الأضواء في المخيم على أحد الظلال السوداء التي كانت أمامه و التي كشفت عن مظهره ، كان شابًا يبدو عاديًا. و مع ذلك ، كان يرتدي الزي الأسود من رأسه إلى أخمص قدميه ، إلى جانب مزاج حاسم لا يرحم.
* فكروا بالتحالفات كنوع من عقود الإستدعاء *
“كيف تجرؤ على التجسس على فريق النقل الخاص بالنادي القتالي … لمجموعة برلين ، كيف تجرؤ!” كان الرجال يرتدون قفازات معدنية سوداء عليها أشواك معدنية حادة في مفاصل الإصبع مما يجعلها تبدو غير طبيعية بشكل كبير ، كانت هناك بقع دماء فوقها.
هدأ ميديس و سأل بصوت منخفض ” كيف يسير الحصول على سر نادي غارين القتالي؟”.
“تراجع!” أعطى كاب هذا الأمر على الفور بعد أن تعرف على هذا الرجل.
ومع ذلك ، كان سائل ذلك الوحش لا يزال عالقًا على نصيرة ، و حتى بعد دخولها إلى أرض أحلامها ، لم تكن قادرة على التخلص منه تمامًا. كان الأمر مروعًا لأن هذا يعني أن سائل الوحش ذو المجسات لديه درجة معينة من الطاقة الروحية السمية الملوثة.
كاسندر ، الدفعة الأولى من أعضاء فريق النخبة بالنادي ، الشخص الذي قتل ذات مرة عددًا من القوات المسلحة ثم اختفى. الآن يبدو أنه أصبح أكثر قسوة و قوة.
برلين
جلس كاب على الأرض و ابتعد سرا عن الحشد و ركب سيارة مموهة تحت غطاء ميديس. بمجرد إغلاق أبواب و نوافذ السيارة بإحكام ، شعر بالارتياح.
حتى في الواقع ، عندما يواجهون أزمة حتمية ، يمكن للسحرة الاستفادة من قوة تحالفاتهم للدخول إلى أرض أحلامهم وتجنب أي خطر. كان شيئًا مشابهًا لتجنب الموت من خلال النقل الآني ، والذي كان مبدأ طريقة ذيل السحلية المكسور التي استخدمتها نصيرة سابقًا.
“كان لديهم مثل هذا اليقظة القوية!” مسح عرقه ، بدأت السيارة تتحرك بصمت نحو اتجاه بعيد قبل أن تسرع للفرار. أما البقية ، طالما ماتوا ، فلن يتمكن أحد من ملاحقته. علاوة على ذلك ، ستصل التعزيزات قريبا و بما أن النادي القتالي كان يفتقر الآن إلى القوة البشرية ، فإن كاسندر وحده لن يكون قادرًا على فعل الكثير.
“أي شخص يدخل الجنة لن يتمكن من الإفلات من الموت …” لقد كُتبت بأحرف ألمانية قديمة ونُحتت على الجدران منذ عصور.
“كلما حاولوا حمايته بجهد أكبر ، زادت أهمية ذلك لهم!” ومضت عينا كاب ، “إنه الوقت المناسب تمامًا بالنسبة لنا لاختبار مجموعة الأشخاص الذين قمنا بتدريبهم.”
كان لدى آجي نظرة عصبية على وجهه. أنزل يديه و طاف نحو عشرة أمتار إلى الأمام. بعد مرور عشرات الأمتار بهذه الطريقة ، سرعان ما اقترب من مصدر الصوت.
كان ميديس قد مسحت للتو عرقه بمنديل و رماه في سلة قمامة بالخارج و فك ربطة عنقه .
كانت تلك الظلال السوداء القليلة تسير في اتجاهه بسرعة كبيرة.
“سأبلغهم الآن.”
كان كلا الاتجاهين عبارة عن ممرات مظلمة لا نهاية لها ، لذلك حاول ضرب الجدران على جانبيه ، وكانت الأرض الآن مليئة بأكوام صغيرة من القطع الصخرية المكسرة.
“إذا كانت المعلومات التي حصلنا عليها من الألوان الأساسية دقيقة ، فسيكون كاسندر هو الوحيد هناك ، حيث تم إرسال البقية للقيام بأشياء أخرى. همس كاب ، “ستكون هذه أفضل فرصة لنا لانتزاع الصندوق”. “أبلغ جريملين من الألوان الأساسية و أخبره أنه يمكننا القيام بذلك معًا ، و يمكننا تقسيم ما نحصل عليه إلى النصف.”
بدا الظل الأسود و كأنه مذهول. لم يكن يعرف كيف يتفاعل مع ذلك.
لقد ثبت أنه باستخدام تقنية سرية صغيرة ، تمكنوا من الحصول على قوة أكبر ، و بالتالي إذا كان سيحصل على المزيد من السجلات للمعلومات المتعلقة بالتقنيات السرية ، فسيؤدي ذلك إلى تعزيز قوتهم بطريقة مرعبة …
“انها الطريقة الوحيدة.” ( * بينما أنت تلهوا و تلعب إجتمع الناس لسرقة أغراضك * )
“اجمع كل من هو متاح ، أنا متأكد من أننا سنتمكن من الحصول عليها!” شدّ أسنانه و أظهرت عينيه لمحة من التصميم.
فجأة سمع صراخ قادم من اتجاه الحراس الذين يقومون بدوريات في الغابة.
“إذن هل يجب أن أنقلهم إلى هنا أيضًا؟” سأل ميديس بتردد. منذ الهجوم السابق على صقور الليل ، تكبدت قواتهم المرتزقة خسائر فادحة. في وقت لاحق ، بدأ صقور الليل و النادي القتالي ينتقمون منهم ، وإذا كانوا سيجمعون كل قوتهم البشرية الآن ، فقد يتم القضاء عليهم تمامًا.
“كيف تجرؤ على التجسس على فريق النقل الخاص بالنادي القتالي … لمجموعة برلين ، كيف تجرؤ!” كان الرجال يرتدون قفازات معدنية سوداء عليها أشواك معدنية حادة في مفاصل الإصبع مما يجعلها تبدو غير طبيعية بشكل كبير ، كانت هناك بقع دماء فوقها.
“افعل ذلك! طالما حصلنا عليها ، سأكافئهم بـ 20 مليون يورو! لا أصدق أنهم لن يريدوا ذلك! ” ضغط كاب على أسنانه.
أقام السحرة تحالفات من خلال المجال بين الوهم و الواقع ، ثم استخدموا التحالف كنقطة انطلاق للاستفادة من القوى السحرية للطبيعة. يمكنهم أيضًا استخدام أرض أحلامهم كطريقة للتدريب ، حيث يصبحون أقوى بكثير عندما يعودون إلى الواقع.
“قد لا يكون لدينا وقت كافي.”
كان ميديس قد مسحت للتو عرقه بمنديل و رماه في سلة قمامة بالخارج و فك ربطة عنقه .
“لا يهم ، لن يعودوا في أي وقت قريب ، طالما أن ذاك الشيء لا يزال على طريق النقل ، يمكننا دائمًا إيقافه!”
بدأ النفق يهتز بعنف ، لكن نصيرة لم تتفاجأ. كانت تعلم أنها القنابل التي زرعتها من قبل. على الرغم من أن القنابل الممتلئة بقوة السحرة كانت أقوى بكثير من القنابل المعتادة ، إلا أنها لم تتوقع أن تكون قادرة على إيقاف هذا الوحش.
لم يلاحظ كلاهما أنه عندما غادرت سيارتهما الغابة ، كان هناك ظل أسود يقف بهدوء ، و كانت عيون ذلك الشخص ملطخة بالدماء ، كان يرتدي قبعة سوداء مستديرة ، وكان يراقب سيارتهم بهدوء وهي تغادر.
بينما كان آجي لا يزال ينظر إلى هذا التمثال ، بدا أنه فكر في شيء مهم.
“ماذا جرى؟ هل وجدت أي شيء جديد؟ ” سمع الظل صوت امرأة قادم من الخلف.
بينما كان آجي لا يزال ينظر إلى هذا التمثال ، بدا أنه فكر في شيء مهم.
“لقد وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام ، هناك شاحنة يبدو أنها تحمل أكثر متعلقات النادي القتالي أهمية و قد اكتشف هذا الرجل الأمر ، لذلك ينوي سرقتها ،” تحدث الظل الأسود بلهجة برلين الأصلية.
* التاسع *
“منظمة ذلك الإنسان السرية للغاية …” تمتمت المرأة ، “زعيمهم غارين مشغول مع ويلينجتون الآن ، و قد قيل لي أن هذا الرجل يتمتع بقوة مرعبة و نحن بحاجة إلى التراجع فورًا في اللحظة التي نلتقي به فيها”.
“كان لديهم مثل هذا اليقظة القوية!” مسح عرقه ، بدأت السيارة تتحرك بصمت نحو اتجاه بعيد قبل أن تسرع للفرار. أما البقية ، طالما ماتوا ، فلن يتمكن أحد من ملاحقته. علاوة على ذلك ، ستصل التعزيزات قريبا و بما أن النادي القتالي كان يفتقر الآن إلى القوة البشرية ، فإن كاسندر وحده لن يكون قادرًا على فعل الكثير.
“أوه؟” أظهر الظل الأسود بعض الاهتمام فجأة. “لم أخطأ السمع أليس كذلك … نحن من سلالات الدم من المستوى الأعلى ، لكننا بحاجة إلى التراجع؟”
* فكروا بالتحالفات كنوع من عقود الإستدعاء *
“ويدي وييلو كادوا أن يموتوا.” أجابت المرأة بهدوء.
بصقت نصيرة من فمها الدماء ، و ركضت إلى الأمام بسرعة واختفت بسرعة .
بدا الظل الأسود و كأنه مذهول. لم يكن يعرف كيف يتفاعل مع ذلك.
“خذه إلى المختبر لدراسته” ، أمر كاب بعد أن لم يحدث شيء غريب مرة أخرى من الوقت ، عندها فقط أخرج منديلًا لمسح عرقه.
“هل تمزحين؟” سأل الظل . “يالودو أقوى مني بكثير ، لكنه كاد يموت؟”
“أوه؟” أظهر الظل الأسود بعض الاهتمام فجأة. “لم أخطأ السمع أليس كذلك … نحن من سلالات الدم من المستوى الأعلى ، لكننا بحاجة إلى التراجع؟”
“هذا ما سمعته ، لكني لا أعرف التفاصيل. أليس هذا واضحًا ، لأن القائد أرسلنا إلى هنا للتحقيق في الأمر؟ ” قالت المرأة بجدية.
تحرك الشكل الذي يشبه العين فجأة من تلقاء نفسه واختفى في الأرض.
“هذا مثير للدهشة ….” هز الظل الأسود رأسه. “إذا كان هذا صحيحًا ، فأنا مهتم بما يشحنونه في الشاحنة.”
جلس كاب على الأرض و ابتعد سرا عن الحشد و ركب سيارة مموهة تحت غطاء ميديس. بمجرد إغلاق أبواب و نوافذ السيارة بإحكام ، شعر بالارتياح.
“أجل .”
“أوه؟” أظهر الظل الأسود بعض الاهتمام فجأة. “لم أخطأ السمع أليس كذلك … نحن من سلالات الدم من المستوى الأعلى ، لكننا بحاجة إلى التراجع؟”
سخر الظل الأسود و تدريجيا أصبح أكثر شفافية واختفى ببطء.
على الفور ، أصبح كاب محاطًا بمجموعة كبيرة من الأشخاص الذين كانوا يحاولون حمايته . كانت جفونه ترتعش بشدة ، وعندما نظر إلى محيطه بعناية ، كل ما استطاع أن يراه هو سقوط ضباط الدوريات على الأرض واحدًا تلو الآخر.
********************
“ماذا جرى؟ هل وجدت أي شيء جديد؟ ” سمع الظل صوت امرأة قادم من الخلف.
“أي شخص يدخل الجنة لن يتمكن من الإفلات من الموت …” لقد كُتبت بأحرف ألمانية قديمة ونُحتت على الجدران منذ عصور.
بلارغ! بوك!
واصل لمسه لأسفل و استخدم الشعلة لإضاءة بصره.
بينما كان آجي لا يزال ينظر إلى هذا التمثال ، بدا أنه فكر في شيء مهم.
“لا أحد يستطيع الهروب من لعنة قابض الأرواح ، لذا توبوا أيها الخطاة!” قرأ آجي الكلمات واحدة تلو الأخرى بوجه مستقيم. يبدو أنه يفكر في شيء ما.
“لا شئ.”
“حديقة أنيل؟” اعتاد على دراسة هذا المكان الغامض. لقد كانت حلقة فضائية لا نهائية محصورة ، وإذا لم يتمكن من إيجاد مخرج ، فلن يتمكن من المغادرة أبدًا.
“ماذا جرى؟ هل وجدت أي شيء جديد؟ ” سمع الظل صوت امرأة قادم من الخلف.
أه !!!
كان لدى آجي نظرة عصبية على وجهه. أنزل يديه و طاف نحو عشرة أمتار إلى الأمام. بعد مرور عشرات الأمتار بهذه الطريقة ، سرعان ما اقترب من مصدر الصوت.
فجأة سمع صرخة قادمة من النفق أمامه. بدا و كأنها لأفعى الألف رجل!
“أجل .”
كان لدى آجي نظرة عصبية على وجهه. أنزل يديه و طاف نحو عشرة أمتار إلى الأمام. بعد مرور عشرات الأمتار بهذه الطريقة ، سرعان ما اقترب من مصدر الصوت.
“ماذا جرى؟ هل وجدت أي شيء جديد؟ ” سمع الظل صوت امرأة قادم من الخلف.
“وفقًا لمسافة الصوت ، هذا بالفعل هو مصدر الصوت …”
حتى في الواقع ، عندما يواجهون أزمة حتمية ، يمكن للسحرة الاستفادة من قوة تحالفاتهم للدخول إلى أرض أحلامهم وتجنب أي خطر. كان شيئًا مشابهًا لتجنب الموت من خلال النقل الآني ، والذي كان مبدأ طريقة ذيل السحلية المكسور التي استخدمتها نصيرة سابقًا.
توقف آجي و نظر إلى النفق الأسود الفارغ. كان أمامه طريق متشعب ، فوق الجدران الحجرية للطريق المتشعب ، كان هناك تمثال بثلاثة رؤوس على شكل إنسان بستة أذرع و ثلاث عيون. لم يكن التمثال يشبه ذكرًا أو أنثى ، على الرغم من أنه كان في وسط الطريق المتشعب وكان يحدق إلى أسفل بشراسة. كانت جميع الأيدي الستة تحمل شيئًا ما على التوالي ، كان هناك زجاجة ماء ، وحلقة دائرية ، وفأس ، وشريط ، وخنجر قصير ، وعصا طويلة.
” زجاجة كلاين؟ ما هذا؟ “
فقط عندما لم ينتبه لما كان وراءه ، ظهرت مجموعة من التشويهات الشفافة من الأرض بلا صوت. كانت مجموعة التشوهات تكبر تدريجياً قبل أن تنفتح مثل الفم وتقترب منه ببطء.
*****************
بينما كان آجي لا يزال ينظر إلى هذا التمثال ، بدا أنه فكر في شيء مهم.
*****************
*****************
“تراجع!” أعطى كاب هذا الأمر على الفور بعد أن تعرف على هذا الرجل.
“لقد عدت إلى نقطة البداية” ، عبس غارين وهو ينظر إلى الفتحة التي صنعها على الحائط.
“كيف تجرؤ على التجسس على فريق النقل الخاص بالنادي القتالي … لمجموعة برلين ، كيف تجرؤ!” كان الرجال يرتدون قفازات معدنية سوداء عليها أشواك معدنية حادة في مفاصل الإصبع مما يجعلها تبدو غير طبيعية بشكل كبير ، كانت هناك بقع دماء فوقها.
أوضح سيث الأسودي: “هذا المكان عبارة عن حلقة فضائية لا نهائية ، بدون مهارة أبعاد أعلى ، لن تتمكن من الخروج من هنا. لسوء الحظ ، هذه المهارات غير موجودة في ذاكرتي ، لدي فقط القليل من آثارها ، والتي يجب أن تكون بسبب الذاكرة غير المكتملة. “
بينما كان آجي لا يزال ينظر إلى هذا التمثال ، بدا أنه فكر في شيء مهم.
“أبعاد أعلى؟ شيء مثل زجاجة كلاين؟ ” وقف غارين ساكنًا.
على الفور ، أصبح كاب محاطًا بمجموعة كبيرة من الأشخاص الذين كانوا يحاولون حمايته . كانت جفونه ترتعش بشدة ، وعندما نظر إلى محيطه بعناية ، كل ما استطاع أن يراه هو سقوط ضباط الدوريات على الأرض واحدًا تلو الآخر.
” زجاجة كلاين؟ ما هذا؟ “
كانت تلك الظلال السوداء القليلة تسير في اتجاهه بسرعة كبيرة.
تذكر غارين فجأة أنه كان التصور المادي للأرض.
همست بعدها ” نقل.”.
“لا شئ.”
على الفور ، أصبح كاب محاطًا بمجموعة كبيرة من الأشخاص الذين كانوا يحاولون حمايته . كانت جفونه ترتعش بشدة ، وعندما نظر إلى محيطه بعناية ، كل ما استطاع أن يراه هو سقوط ضباط الدوريات على الأرض واحدًا تلو الآخر.
كان كلا الاتجاهين عبارة عن ممرات مظلمة لا نهاية لها ، لذلك حاول ضرب الجدران على جانبيه ، وكانت الأرض الآن مليئة بأكوام صغيرة من القطع الصخرية المكسرة.
“أي شخص يدخل الجنة لن يتمكن من الإفلات من الموت …” لقد كُتبت بأحرف ألمانية قديمة ونُحتت على الجدران منذ عصور.
“قد نجد حلاً إذا وجدنا الآخرين.” شعر غارين أنه لم يكن قادرًا على حل هذه المشكلة بمفرده.
اقترح سيث الاسود : “إذن استمر في المضي قدمًا ، وحاول تحطيم الممر على جانبيك و معرفة ما إذا كان بإمكانك الوصول إلى ممرات أخرى. نظرًا لعدم وجود طريقة أخرى ، فقد يكون تدمير هذا المكان مفيدًا”.
كل ما استطاعوا رؤيته في الغابة كان بعض الظلال السوداء و كان حراس الدوريات من مجموعة بايلي متشابكين معهم .
“انها الطريقة الوحيدة.” ( * بينما أنت تلهوا و تلعب إجتمع الناس لسرقة أغراضك * )
“ما هذا الشيء؟” أظهر كاب نظرة كريمة على وجهه على الرغم من أن العرق ظل يتساقط على صدغه.
“ماذا جرى؟ هل وجدت أي شيء جديد؟ ” سمع الظل صوت امرأة قادم من الخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
