اللولب
الفصل 31: اللولب (1)
* ملك الشر *
“أنت سمسار رهن أيضًا؟” كان غارين صامتا. “بالمناسبة ، عاد ديل كويك سيلفر ، أليس كذلك؟ هل اكتشف أي شيء؟ “
( إليكم ملاحظة من الفصول المستقبلية : فنون الغيمة البيضاء = فنون السحابة البيضاء = فنون الماموث ، دوجو الغيمة البيضاء = دوجو السحابة البيضاء = بوابة السحابة البيضاء = بوابة الماموث
سسسسسس …
ربما تتسائلون لما لا أوحدهم فقط ؟ سأجيب : ربما مستقبلا لكني حاليا أترجم فقط ، ذكروني حين ينشر الفصل ، أنا سأنشر الفصل لذا سأجيبكم : القادم متعب جدا و سيستغرق وقت ترجمة عدة فصول )
جلس غارين على الكرسي دون أن يتحرك كما استمر تياري التشى الحار و البارد في الدوران عبر جسده.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، انطلقت ضوضاء تبخر من جسده .
لم يكن ذلك بسبب عدم رغبته في التحرك ، ولكن في الواقع لم يكن قادرًا على الحركة على الإطلاق. مع دوران التشي الساخن والبارد بشكل مستمر ، فإنه كان يزداد حدة و ثورة مع كل دورة . في غضون أكثر من عشر دقائق ، وصل نمو التشي الحار والبارد بالفعل إلى مستوى امتد إلى جسده بالكامل ؛ لم يستطع حتى التمييز بين شعور الدورة الدموية و تدفق التشي .
عندما خرج من الغرفة ، لاحظ على الفور مجموعة من الشباب يرتدون الزي الأصفر في القاعة. كانوا يتحدثون فيما بينهم بينما كانت تقودهم معلمة شابة.
بينما جلس غارين على كرسيه ، تناوبت ألوان عضلات جسده بين الأحمر و الأبيض. عندما كانت حمراء ، شعر أنها تحترق مثل الجمبري المطبوخ الذي قشرت قشرته. عندما كانوا باللون الأبيض ، كان مثل المريض الذي تعافى للتو من مرض خطير.
“كم من الوقت تخطط للبقاء هنا؟”
بعد فترة زمنية غير معروفة ، انطلقت ضوضاء تبخر من جسده .
“سوف أرى.” قبل غارين منشفة بيضاء سلمتها له فتاة و مسح العرق على جسده.
فتح غارين عينيه فجأة. كانت عيونه واضحة للغاية ، كما لو كانت لؤلؤة سوداء مغروسة داخل يشم أحمر من الدرجة الأولى.
“ماذا؟ هل تريد ذلك أيضًا؟ ” نظر إليه الرجل العجوز. “سأبيعها لك طالما يمكنك دفع ثمنها. دعني أخبرك أن هذا لا يحدث هنا فقط. اشترى ديل كويك سيلفر جميع التحف من هذا النوع التي تُباع في كامل مدينة هواي شان “.
سسسسسس …
بصوت عالٍ ، سقطت يد الرجل العجوز بشراسة على رأس غارين.
عندما تنفس بعمق ، بدا أن هناك تيار هواء يمر عبر الغرفة ، حتى ملابسه المعلقة بجانب الباب كانت ترفرف. كانت الملابس على بعد أربعة أمتار و ليس أمام غارين مباشرة ؛ كان من الغريب أن يتأثروا بتنفسه.
كان اثنان من موظفي المقر يقفان بجانبهما .
عندما فتح غارين عينيه ، رفع ذراعه اليمنى ببطء – وجدها قاسية مثل الروبوت – رفعها بشق الأنفس وببطء من مسند ذراع الكرسي.
“أنت جزء من الدوجو الآن بشكل أو بآخر ، فهل ما زلت تشاركين في أنشطة شركتك؟”
كاكا … جاءت سلسلة من أصوات تكسير العظام من ذراعه.
أومأ غارين برأسه وقال: “طالما لم يكن هناك حادث كبير ، يمكن للمدربين الخارجيين وطاقم الإدارة التعامل مع الأمور هنا . لا داعي للقلق بشأن ذلك. اتصالاتك أفضل من اتصالاتي ، فهل تعرفين ما إذا كان هناك أي تقدم في القضية من جانب ديل كويك سيلفر؟ “
تبع ذلك إنتشار الصوت من باقي جسده: ذراعه اليسرى و رجلاه وصدره و رقبته. عندما وقف غارين ببطء ، أصدر جسده بالكامل سلسلة من أصوات صرير في وقت واحد.
“ماذا؟ هل تريد ذلك أيضًا؟ ” نظر إليه الرجل العجوز. “سأبيعها لك طالما يمكنك دفع ثمنها. دعني أخبرك أن هذا لا يحدث هنا فقط. اشترى ديل كويك سيلفر جميع التحف من هذا النوع التي تُباع في كامل مدينة هواي شان “.
“حدث هذا لأن الزيادة المفاجئة التي فرضتها قدرتي الخاصة كانت مفرطة ، مما تسبب في تحسن جسدي بشكل كبير. إذا كانت الزيادة لهؤلاء الخبراء الذين تدربوا لفترة طويلة ، فلن تكون النتيجة مبالغ فيها “.
تردد صدى صوت تمزق القماش.
لم يكن يعرف مدى قوته حاليًا. حتى سيده و أخته الكبرى لم يصلوا إلا إلى المستوى الثالث من فنون الغيمة البيضاء السرية . كان قادرًا على الوصول إلى المستوى الرابع فقط من خلال زيادتها بقوة بنقاط صفاته.
“أنا هنا فقط لأذكرك. لن يتركوا أي شخص اتصل بك ، بما في ذلك ذلك الصبي. “
كانت حالة لم يصل إليها أحد من قبل.
“لقد مرت فترة ، وقد تحولت تمامًا إلى شخص عادي.”
“على الرغم من أنني قوي جدًا في الوقت الحالي ، إلا أن جسدي لم يعتد على ذلك. الزيادة في القوة هذه المرة كبيرة جدًا ، لذا سوف يستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً للتأقلم. وإلا ، فقد أقتل شخصًا عن طريق الخطأ مرة أخرى “. بعد بعض التفكير ، فهم غارين على الفور وضعه الحالي.
كانت حالة لم يصل إليها أحد من قبل.
“أنا قوي جسديًا فقط الآن ، مهاراتي القتالية لا تزال ضعيفة للغاية. إذا تمكنت فقط من زيادة عدد نقاط السمات لدي بشكل كبير ، فسأكون قادرًا على توفير الوقت الذي أحتاجه لزيادة كفاءتي وتحسين قدرتي القتالية “.
هز رأسه ، وسحب غارين الملابس المعلقة . ومع ذلك ، فقد نسي أن يعدل قوته.
هز رأسه ، وسحب غارين الملابس المعلقة . ومع ذلك ، فقد نسي أن يعدل قوته.
ومع ذلك ، لم يستطع. لقد كان قوياً للغاية ، وبالتالي فإن المقاومة الصغيرة كانت مهملة تمامًا بالنسبة له.
تردد صدى صوت تمزق القماش.
كان اثنان من موظفي المقر يقفان بجانبهما .
تمزقت ملابسه على الفور إلى قسمين.
عندما خرج من الغرفة ، لاحظ على الفور مجموعة من الشباب يرتدون الزي الأصفر في القاعة. كانوا يتحدثون فيما بينهم بينما كانت تقودهم معلمة شابة.
نظر إلى ملابسه بدهشة: تم إمساك ركن منها بمسمار معلق. إذا كان شخصًا آخر ، لكانوا قد توقفوا عندما شعروا بالمقاومة.
سسسسسس …
ومع ذلك ، لم يستطع. لقد كان قوياً للغاية ، وبالتالي فإن المقاومة الصغيرة كانت مهملة تمامًا بالنسبة له.
“حتى متى؟ حتى يجدونني ، على ما أعتقد “. تنهد الرجل العجوز وأجاب بتجاهل: “لقد كنت أتجنبهم وأهرب منهم لسنوات عديدة …”
“كنت أعرف.”
نظر إلى ملابسه بدهشة: تم إمساك ركن منها بمسمار معلق. إذا كان شخصًا آخر ، لكانوا قد توقفوا عندما شعروا بالمقاومة.
هز رأسه وخرج من الغرفة وهو لا يزال عاري الصدر.
“أنا هنا فقط لأذكرك. لن يتركوا أي شخص اتصل بك ، بما في ذلك ذلك الصبي. “
عندما خرج من الغرفة ، لاحظ على الفور مجموعة من الشباب يرتدون الزي الأصفر في القاعة. كانوا يتحدثون فيما بينهم بينما كانت تقودهم معلمة شابة.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، انطلقت ضوضاء تبخر من جسده .
كان اثنان من موظفي المقر يقفان بجانبهما .
“هل تهدديننى؟” أظلم تعبير الرجل العجوز.
وقفت امرأة جميلة ذات هالة باردة من كرسي قريب. كانت ترتدي بلوزة بيضاء مع تنورة سوداء ضيقة مطابقة. كان لديها أعين حمراء داكنة بشعر بني غامق ممشط إلى الجانب وبشرة متوهجة وشقراء. كانت عيناها تحدقان قليلاً بينما كانت تمشي بجانب غارين ، واستلمت الملابس في يديه تلقائيًا.
“على الرغم من أنني قوي جدًا في الوقت الحالي ، إلا أن جسدي لم يعتد على ذلك. الزيادة في القوة هذه المرة كبيرة جدًا ، لذا سوف يستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً للتأقلم. وإلا ، فقد أقتل شخصًا عن طريق الخطأ مرة أخرى “. بعد بعض التفكير ، فهم غارين على الفور وضعه الحالي.
” إنهم الدفعة الثانية من الطلاب الجدد الذين يزورون المقر هذا الشهر. ما المشكلة في ملابسك؟ “
نظرت بصمت إلى الرجل العجوز ، و عيناها تلمعان مثل البحر.
كانت هذه المرأة بالطبع جريس. بعد مرافقة غارين في ممارسة تقنية القبضة الحرجة لمدة شهر ، تلقت أعضائها الداخلية أضرارًا بالغة الخطورة واستغرق الأمر لها بعض الوقت قبل أن تتعافى تمامًا. ومع ذلك ، تم اكتشاف خلافها مع دوجو الغيوم البيضاء من قبل شركتها. ربما كان هذا هو ترتيب الشركة أو ربما بمحض إرادتها ، لكن في كلتا الحالتين ، أصبحت مساعدة غارين الشخصية .
نظر غارين حول المتجر ورأى أن هناك بالفعل زبونًا: سيدة عجوز ترتدي ملابس أنيقة ذات شعر أبيض. استطاع أن يقول من ملابسها أنها ليست من عائلة عادية.
“لقد مزقتهم بالصدفة الآن. كيف حالة جسمك؟” سأل غارين عرضا. “على الرغم من أنني خفضت قوتي عن قصد أثناء الممارسة ، إلا أن أعضائك الداخلية كانت لا تزال مصابة. حتى لو استرخيت لمدة شهر ، فلن تتمكني من التعافي بهذه السرعة “.
نظرت بصمت إلى الرجل العجوز ، و عيناها تلمعان مثل البحر.
“بعد تناول الدواء السري الذي قدمه الدوجو لي ، أشعر بتحسن كبير الآن. هذه النتيجة بالفعل أفضل من المتوقع ، لذلك لا داعي للقلق “.
الفصل 31: اللولب (1) * ملك الشر *
كلاهما تجاذب أطراف الحديث أثناء سيرهما. مروا من أمام الطلاب الجدد في القاعة و اتجهوا نحو قاعة التدريب في الطابق الثاني.
لقد حصل بالفعل على الشارة ، لكنه لم يجرؤ على إخبار الرجل العجوز. لقد جاء للاستفسار عن وضع ديل كويك سيلفر.
“أنت جزء من الدوجو الآن بشكل أو بآخر ، فهل ما زلت تشاركين في أنشطة شركتك؟”
هز رأسه وخرج من الغرفة وهو لا يزال عاري الصدر.
“ليس بعد الآن ، مهمتي الحالية هي الاعتناء بحياتك اليومية. في الواقع ، لقد تخلت عني الشركة بشكل أساسي كتعويض عن الحادث السابق “. ابتسمت غريس بمرارة ، “السيد فاي بعيد حاليا. الشخص المسؤول حاليًا هو أختك الكبرى ، روزيتا. إنها تتدرب حاليًا في غرفة خاصة ، ولست متأكدًا من موعد مغادرتها “.
وقفت امرأة جميلة ذات هالة باردة من كرسي قريب. كانت ترتدي بلوزة بيضاء مع تنورة سوداء ضيقة مطابقة. كان لديها أعين حمراء داكنة بشعر بني غامق ممشط إلى الجانب وبشرة متوهجة وشقراء. كانت عيناها تحدقان قليلاً بينما كانت تمشي بجانب غارين ، واستلمت الملابس في يديه تلقائيًا.
أومأ غارين برأسه وقال: “طالما لم يكن هناك حادث كبير ، يمكن للمدربين الخارجيين وطاقم الإدارة التعامل مع الأمور هنا . لا داعي للقلق بشأن ذلك. اتصالاتك أفضل من اتصالاتي ، فهل تعرفين ما إذا كان هناك أي تقدم في القضية من جانب ديل كويك سيلفر؟ “
عندما فتح غارين عينيه ، رفع ذراعه اليمنى ببطء – وجدها قاسية مثل الروبوت – رفعها بشق الأنفس وببطء من مسند ذراع الكرسي.
“لست متأكدة ، لكنني سمعت أن المحقق كويك سيلفر عاد إلى تحف دولفين التي ذكرتها سابقًا ، في الأيام القليلة الماضية . لا أعرف ما حدث ، و لم يتلق الرجال الذين أرسلتهم أي معلومات أيضًا. كانت اتصالاتي السابقة في الواقع مع الشركة ، و منذ الآن ليس لدي أي أموال في متناول اليد ، لا يمكنني الاستفادة من الطرق الأخرى “قالت جريس بعبوس.
“كنت أعرف.”
“إذا كنت تبحث عن معلومات مفصلة ، فيمكنك محاولة سؤال إخوتك الكبار . لديهم علاقاتهم الخاصة وسيعرفون أكثر مما نعرفه “.
“هل أنت بخير حقًا في قضاء أيامك هكذا؟” قالت السيدة العجوز بهدوء. “لقد دخلنا بالفعل في هذه الدائرة ، ولا يمكننا المغادرة بعد الآن. لقد جاؤوا بالفعل للبحث عنك “.
“سوف أرى.” قبل غارين منشفة بيضاء سلمتها له فتاة و مسح العرق على جسده.
كانت هذه المرأة بالطبع جريس. بعد مرافقة غارين في ممارسة تقنية القبضة الحرجة لمدة شهر ، تلقت أعضائها الداخلية أضرارًا بالغة الخطورة واستغرق الأمر لها بعض الوقت قبل أن تتعافى تمامًا. ومع ذلك ، تم اكتشاف خلافها مع دوجو الغيوم البيضاء من قبل شركتها. ربما كان هذا هو ترتيب الشركة أو ربما بمحض إرادتها ، لكن في كلتا الحالتين ، أصبحت مساعدة غارين الشخصية .
استراح في قاعة التدريب وتناول الغداء. نظرًا لأنها كانت عطلة نهاية الأسبوع ، سمح غارين لـ غريس أن تقوده إلى شارع بنينجتون وتوقف عند متحف الدلفين.
ابتسم العجوز لكن الغريب أنه لم يدحض.
تم بالفعل تغيير لون الأثاث داخل المتجر إلى اللون الأسود من اللون الأحمر الأصلي.
“هناك مخزون جديد تم جلبه للتو ، هل تريد إلقاء نظرة؟”
كان الرجل العجوز لا يزال جالسًا أمام رف الكتب ، مرتديًا نظارات للقراءة و هو يضبط بعناية ساعة الجيب النحاسية في يديه. عندما دخل غارين ، نظر إلى اتجاهه فقط دون رفع رأسه.
تم بالفعل تغيير لون الأثاث داخل المتجر إلى اللون الأسود من اللون الأحمر الأصلي.
“هناك مخزون جديد تم جلبه للتو ، هل تريد إلقاء نظرة؟”
“إنه ما زال يطارد الطوق الذهبي . على أي حال ، لقد استسلمت بالفعل. لم أفقد الكثير على أي حال. الطوق الذهبي ليس مجرد لص عادي ، ولكنه قاتل قوي أيضًا! ” وضع الرجل العجوز جريجور ساعة الجيب ومسح سطحها بقطعة قماش من الألياف الدقيقة.
نظر غارين حول المتجر ورأى أن هناك بالفعل زبونًا: سيدة عجوز ترتدي ملابس أنيقة ذات شعر أبيض. استطاع أن يقول من ملابسها أنها ليست من عائلة عادية.
وقفت امرأة جميلة ذات هالة باردة من كرسي قريب. كانت ترتدي بلوزة بيضاء مع تنورة سوداء ضيقة مطابقة. كان لديها أعين حمراء داكنة بشعر بني غامق ممشط إلى الجانب وبشرة متوهجة وشقراء. كانت عيناها تحدقان قليلاً بينما كانت تمشي بجانب غارين ، واستلمت الملابس في يديه تلقائيًا.
كانت السيدة العجوز تنظر بعناية إلى عقد أسود في يديها ، وبدا أنها مشغولة قليلاً.
عندما فتح غارين عينيه ، رفع ذراعه اليمنى ببطء – وجدها قاسية مثل الروبوت – رفعها بشق الأنفس وببطء من مسند ذراع الكرسي.
“أيها الرجل العجوز ، من أين حصلت على ساعة الجيب؟ يبدو و كأنها ساعة أصلية ، أليس كذلك؟ ” مشى نحو الرجل العجوز وجلس على كرسي أمامه.
“أنا هنا فقط لأذكرك. لن يتركوا أي شخص اتصل بك ، بما في ذلك ذلك الصبي. “
“ماذا تقصد بتبدو أصلية ؟ إنها أصيلة ! ” نظر إليه الرجل العجوز. “تلك السيدة العجوز تحاول رهن هذه لبسلعة . أنا أتحقق مما إذا كان الهيكل الداخلي أصليًا “.
كانت هذه المرأة بالطبع جريس. بعد مرافقة غارين في ممارسة تقنية القبضة الحرجة لمدة شهر ، تلقت أعضائها الداخلية أضرارًا بالغة الخطورة واستغرق الأمر لها بعض الوقت قبل أن تتعافى تمامًا. ومع ذلك ، تم اكتشاف خلافها مع دوجو الغيوم البيضاء من قبل شركتها. ربما كان هذا هو ترتيب الشركة أو ربما بمحض إرادتها ، لكن في كلتا الحالتين ، أصبحت مساعدة غارين الشخصية .
“أنت سمسار رهن أيضًا؟” كان غارين صامتا. “بالمناسبة ، عاد ديل كويك سيلفر ، أليس كذلك؟ هل اكتشف أي شيء؟ “
“لقد مزقتهم بالصدفة الآن. كيف حالة جسمك؟” سأل غارين عرضا. “على الرغم من أنني خفضت قوتي عن قصد أثناء الممارسة ، إلا أن أعضائك الداخلية كانت لا تزال مصابة. حتى لو استرخيت لمدة شهر ، فلن تتمكني من التعافي بهذه السرعة “.
لقد حصل بالفعل على الشارة ، لكنه لم يجرؤ على إخبار الرجل العجوز. لقد جاء للاستفسار عن وضع ديل كويك سيلفر.
“ماذا تقصد بتبدو أصلية ؟ إنها أصيلة ! ” نظر إليه الرجل العجوز. “تلك السيدة العجوز تحاول رهن هذه لبسلعة . أنا أتحقق مما إذا كان الهيكل الداخلي أصليًا “.
بعد كل شيء ، كان لاستعادة الشعار علاقة بالشركة التي تقف وراء غريس. قد يتتبعه ديل كويك سيلفر في يوم من الأيام.
“إذن لقد جمع الكثير منهم؟” أضاءت عيون غارين. “بصراحة ، أنا مهتم جدًا بهذا النوع من التحف الغريبة والخطيرة. إنهم يثيرونني “.
أيضًا ، أثناء تبادل المعلومات مع الرجل العجوز ، شعر أن تصرفات ديل كويك سيلفر الأخيرة كانت غريبة.
كان الرجل العجوز لا يزال جالسًا أمام رف الكتب ، مرتديًا نظارات للقراءة و هو يضبط بعناية ساعة الجيب النحاسية في يديه. عندما دخل غارين ، نظر إلى اتجاهه فقط دون رفع رأسه.
“إنه ما زال يطارد الطوق الذهبي . على أي حال ، لقد استسلمت بالفعل. لم أفقد الكثير على أي حال. الطوق الذهبي ليس مجرد لص عادي ، ولكنه قاتل قوي أيضًا! ” وضع الرجل العجوز جريجور ساعة الجيب ومسح سطحها بقطعة قماش من الألياف الدقيقة.
ومع ذلك ، لم يستطع. لقد كان قوياً للغاية ، وبالتالي فإن المقاومة الصغيرة كانت مهملة تمامًا بالنسبة له.
ومضت عيون غارين قليلاً. “لقد ذكرت في المرة السابقة أن المخبر مهتم أيضًا بالتحف المزعجة ، مثلي تمامًا. ماذا تقصد؟”
“ليس بعد الآن ، مهمتي الحالية هي الاعتناء بحياتك اليومية. في الواقع ، لقد تخلت عني الشركة بشكل أساسي كتعويض عن الحادث السابق “. ابتسمت غريس بمرارة ، “السيد فاي بعيد حاليا. الشخص المسؤول حاليًا هو أختك الكبرى ، روزيتا. إنها تتدرب حاليًا في غرفة خاصة ، ولست متأكدًا من موعد مغادرتها “.
“لست متأكدا. على أي حال ، اختار بضع قطع من هذا النوع من التحف من تلك التي حصلت عليها للتو. لقد حققت ضعف الربح من مجرد إعادة بيعها ، لذا كانت هذه الصفقة تستحق العناء بالتأكيد! ” كان للرجل العجوز نظرة إنتصار على وجهه.
كاكا … جاءت سلسلة من أصوات تكسير العظام من ذراعه.
“هل اختار مسبقا من هذه الدفعة مرة أخرى؟” حبك غارين حاجبيه. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك.
“إنه مجرد شخص عادي ، لا تجعلوه يتورط في هذا!” أصبح تعبير الرجل العجوز رسميًا. لم تعد هناك الروح المرحة المعتادة في عينيه ، ولم يبق سوى حدة طفيفة قاتمة.
“ماذا؟ هل تريد ذلك أيضًا؟ ” نظر إليه الرجل العجوز. “سأبيعها لك طالما يمكنك دفع ثمنها. دعني أخبرك أن هذا لا يحدث هنا فقط. اشترى ديل كويك سيلفر جميع التحف من هذا النوع التي تُباع في كامل مدينة هواي شان “.
“هل أنت بخير حقًا في قضاء أيامك هكذا؟” قالت السيدة العجوز بهدوء. “لقد دخلنا بالفعل في هذه الدائرة ، ولا يمكننا المغادرة بعد الآن. لقد جاؤوا بالفعل للبحث عنك “.
“إذن لقد جمع الكثير منهم؟” أضاءت عيون غارين. “بصراحة ، أنا مهتم جدًا بهذا النوع من التحف الغريبة والخطيرة. إنهم يثيرونني “.
كلاهما تجاذب أطراف الحديث بسعادة لفترة ، قبل أن ينهض غارين و يغادر.
بصوت عالٍ ، سقطت يد الرجل العجوز بشراسة على رأس غارين.
“لقد قلت بالفعل ، ليس هناك فائدة إذا لم تكن لديك موهبة. لن يتغير شيء بغض النظر عن عدد المرات التي تنظر فيه إليا “. لوح له الرجل العجوز بفارغ الصبر. “حسنًا ، أسرع وافعل ما تريد القيام به.”
“مثيرة ، رأسك ليس بمكانه ! ليس لديك حتى دخل و ترغب في جمع التحف مثله ، أيها المبذر ! “
بصوت عالٍ ، سقطت يد الرجل العجوز بشراسة على رأس غارين.
لم يغضب غارين وضحك فقط. “أوه و أين ذلك الكتاب؟ لقد حصلت عليه بالفعل من صديقك ، أليس كذلك؟ هل يمكنك السماح لي برؤيته مرة أخرى؟ “
“لقد قلت بالفعل ، ليس هناك فائدة إذا لم تكن لديك موهبة. لن يتغير شيء بغض النظر عن عدد المرات التي تنظر فيه إليا “. لوح له الرجل العجوز بفارغ الصبر. “حسنًا ، أسرع وافعل ما تريد القيام به.”
“مثيرة ، رأسك ليس بمكانه ! ليس لديك حتى دخل و ترغب في جمع التحف مثله ، أيها المبذر ! “
“ليس الأمر كما لو أنه سيختفي إذا سمحت لي برؤيته مرة أخرى. أيها الرجل العجوز الغبي ، ما زلت بخيلاً للغاية “. هز غارين رأسه.
“هل تهدديننى؟” أظلم تعبير الرجل العجوز.
كلاهما تجاذب أطراف الحديث بسعادة لفترة ، قبل أن ينهض غارين و يغادر.
“ماذا؟ هل تريد ذلك أيضًا؟ ” نظر إليه الرجل العجوز. “سأبيعها لك طالما يمكنك دفع ثمنها. دعني أخبرك أن هذا لا يحدث هنا فقط. اشترى ديل كويك سيلفر جميع التحف من هذا النوع التي تُباع في كامل مدينة هواي شان “.
بعد فترة ، وقف العجوز غريغور وأغلق مدخل المحل.
وقفت امرأة جميلة ذات هالة باردة من كرسي قريب. كانت ترتدي بلوزة بيضاء مع تنورة سوداء ضيقة مطابقة. كان لديها أعين حمراء داكنة بشعر بني غامق ممشط إلى الجانب وبشرة متوهجة وشقراء. كانت عيناها تحدقان قليلاً بينما كانت تمشي بجانب غارين ، واستلمت الملابس في يديه تلقائيًا.
وضعت السيدة العجوز القلادة في يدها و نظرت إلى الرجل العجوز جريجور بنظرة معقدة.
“سوف أرى.” قبل غارين منشفة بيضاء سلمتها له فتاة و مسح العرق على جسده.
“لقد مرت فترة ، وقد تحولت تمامًا إلى شخص عادي.”
“حتى متى؟ حتى يجدونني ، على ما أعتقد “. تنهد الرجل العجوز وأجاب بتجاهل: “لقد كنت أتجنبهم وأهرب منهم لسنوات عديدة …”
ابتسم العجوز لكن الغريب أنه لم يدحض.
فتح غارين عينيه فجأة. كانت عيونه واضحة للغاية ، كما لو كانت لؤلؤة سوداء مغروسة داخل يشم أحمر من الدرجة الأولى.
“هذا هو القدر. كان هذا هو الاختيار الذي قمت به. أنا فقط أحصد ما زرعته “.
( إليكم ملاحظة من الفصول المستقبلية : فنون الغيمة البيضاء = فنون السحابة البيضاء = فنون الماموث ، دوجو الغيمة البيضاء = دوجو السحابة البيضاء = بوابة السحابة البيضاء = بوابة الماموث
“كم من الوقت تخطط للبقاء هنا؟”
وقفت امرأة جميلة ذات هالة باردة من كرسي قريب. كانت ترتدي بلوزة بيضاء مع تنورة سوداء ضيقة مطابقة. كان لديها أعين حمراء داكنة بشعر بني غامق ممشط إلى الجانب وبشرة متوهجة وشقراء. كانت عيناها تحدقان قليلاً بينما كانت تمشي بجانب غارين ، واستلمت الملابس في يديه تلقائيًا.
“حتى متى؟ حتى يجدونني ، على ما أعتقد “. تنهد الرجل العجوز وأجاب بتجاهل: “لقد كنت أتجنبهم وأهرب منهم لسنوات عديدة …”
“لست متأكدا. على أي حال ، اختار بضع قطع من هذا النوع من التحف من تلك التي حصلت عليها للتو. لقد حققت ضعف الربح من مجرد إعادة بيعها ، لذا كانت هذه الصفقة تستحق العناء بالتأكيد! ” كان للرجل العجوز نظرة إنتصار على وجهه.
“هل أنت بخير حقًا في قضاء أيامك هكذا؟” قالت السيدة العجوز بهدوء. “لقد دخلنا بالفعل في هذه الدائرة ، ولا يمكننا المغادرة بعد الآن. لقد جاؤوا بالفعل للبحث عنك “.
“ليس الأمر كما لو أنه سيختفي إذا سمحت لي برؤيته مرة أخرى. أيها الرجل العجوز الغبي ، ما زلت بخيلاً للغاية “. هز غارين رأسه.
“هل تهدديننى؟” أظلم تعبير الرجل العجوز.
لم يغضب غارين وضحك فقط. “أوه و أين ذلك الكتاب؟ لقد حصلت عليه بالفعل من صديقك ، أليس كذلك؟ هل يمكنك السماح لي برؤيته مرة أخرى؟ “
“أنا هنا فقط لأذكرك. لن يتركوا أي شخص اتصل بك ، بما في ذلك ذلك الصبي. “
ربما تتسائلون لما لا أوحدهم فقط ؟ سأجيب : ربما مستقبلا لكني حاليا أترجم فقط ، ذكروني حين ينشر الفصل ، أنا سأنشر الفصل لذا سأجيبكم : القادم متعب جدا و سيستغرق وقت ترجمة عدة فصول )
“إنه مجرد شخص عادي ، لا تجعلوه يتورط في هذا!” أصبح تعبير الرجل العجوز رسميًا. لم تعد هناك الروح المرحة المعتادة في عينيه ، ولم يبق سوى حدة طفيفة قاتمة.
ومضت عيون غارين قليلاً. “لقد ذكرت في المرة السابقة أن المخبر مهتم أيضًا بالتحف المزعجة ، مثلي تمامًا. ماذا تقصد؟”
“أنت تقول ذلك للشخص الخطأ.” مشت السيدة العجوز نحوه و جلست على الكرسي الذي جلس عليه غارين. “لقد رأى الكتاب أيضًا ، أليس كذلك؟ لا داعي لإنكار ذلك ، لقد سمعت محادثتكم . هذا الفتى يشبهك حقًا عندما كنت أصغر سناً. هو حقا … “
نظر غارين حول المتجر ورأى أن هناك بالفعل زبونًا: سيدة عجوز ترتدي ملابس أنيقة ذات شعر أبيض. استطاع أن يقول من ملابسها أنها ليست من عائلة عادية.
نظرت بصمت إلى الرجل العجوز ، و عيناها تلمعان مثل البحر.
“ليس الأمر كما لو أنه سيختفي إذا سمحت لي برؤيته مرة أخرى. أيها الرجل العجوز الغبي ، ما زلت بخيلاً للغاية “. هز غارين رأسه.
ابتسم العجوز لكن الغريب أنه لم يدحض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
