377
* فصول ملك الشر *
“هذا هو الخامس عشر.” عبس غارين
مع اقتراب ضوء النهار ، صبغ ضوء الشمس المنحرف السحب بلون ذهبي باهت.
جاء هدير هائج من المكتبة . كان الصوت مرتفعًا لدرجة أن حتى الأرض بدأت ترتجف و حتى الحصى الصغيرة بدأت تتحرك لأعلى ولأسفل.
في المدينة المهجورة بجوار مزرعة اليقطين.
“هل ذكرت منجم النحاس الأسود الآن؟ ما هذا؟” تساءل مرة أخرى لأنه كان شيئًا لم يسمع به من قبل.
تم وضع عدد لا يحصى من المباني السوداء بجانب بعضها البعض ؛ كان المكان ميتًا صامتًا. كانت أسطح المباني باهتة و تحطمت بعض الأبواب الزجاجية مع ترك بعض شظايا الزجاج وراءها.
من الواضح أن غارين سمعه جيدا ، بدأ يبتسم وهو يتجه نحو ذلك الاتجاه. على الرغم من أنه بدا بطيئًا جدًا ، إلا أن كل خطوة كان يخطوها كانت على بعد أمتار قليلة على الأقل من السابقة وكانت سريعة مثل الركض العادي.
في وسط الحقل المربع ، كان النحت في وسط النافورة الدائرية مائلًا قليلاً مع وجود شقوق عميقة في الجانب الأيمن من الأرضية. بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قد هاجم الأرض بسيف في مكان قريب وخلق هذا الصدع ، حيث انتشر إلى النافورة ، مما تسبب في ميل التمثال.
كانت المنطقة أمامه مكتبة و التي كانت على شكل جبل ، تحتوي على ثلاث رؤوس في الأعلى ، وكان هناك وحشان رماديان يقفان عند مدخل المكتبة.
كان العشب على الأرض كله أخضر غامق وجاف و ذابل . لقد شكلت حاجز حماية حيث تعلقت على السلسلة و عمود حجري قصير معًا.
أخرج سائلًا أحمر من جيبه.
كان هناك رجل طويل يرتدي درعًا أسود يقف بجانب حاجز الحماية.
” بدأ الأمر عندما اكتشفنا مذبحًا مهجورًا في قاع الخراب. كان هذا المذبح مصنوع بالكامل من معدن ليس من الفضة أو الذهب. كان أسود بالكامل ، و كان معدنًا لم يكن أحد يعرفه. نظرًا لأن أول شخص من السماء السوداء اكتشف هذا المذبح و هذا المعدن الجديد ، كان مجتمع السماء السوداء بأكمله مهتمًا به. أرسلنا عددًا كبيرًا من الباحثين إلى المذبح لدراسة هذا المعدن الفريد “.
وضع إحدى ساقيه على العمود الحجري و فحص المنطقة المحيطة به بعناية.
بشكل غير متوقع ، كان رجلاً ملطخًا بالدماء. لم يعد الجزء السفلي من جسده موجودًا ، باستثناء الجزء العلوي من جسده. لم يكن معه شيء من الخصر إلى الأسفل ، كما لو كان قد قطع خصره إلى أسفل.
أنزل الرجل غطاء رأسه ، وكشف عن وجهه الأبيض الحنون . كان لديه شعر ذهبي ناعم حريري بطول كتفه وكذلك ثلاث نقاط حمراء على جبهته كوحمة . كان غارين ، الذي كان يلاحق قائد الرجل الملثم الفضي.
“لقد كنت تحاول الهروب مني لمدة يوم تقريبًا ، وقد استنفدت جميع خياراتك. أعتقد أنه ليس لديك القدرة على إرسال رسالة على مسافة قصيرة “. أبعد غارين ساقه عندما بدأ يتجول حول النافورة.
نظر حوله كما لو كان يحاول التقاط بعض الأصوات بأذنه.
تم وضع عدد لا يحصى من المباني السوداء بجانب بعضها البعض ؛ كان المكان ميتًا صامتًا. كانت أسطح المباني باهتة و تحطمت بعض الأبواب الزجاجية مع ترك بعض شظايا الزجاج وراءها.
جاءت هالة ذهبية باهتة من الخلف و سقطت على قدميه ، لتضيء العشب الباهت.
بوووم ! بووووم !!
“لقد رصدتك بالفعل ، تعال.” صاح غارين بهدوء. سافر صوته بعيدًا و تردد صداه باستمرار في المدينة المهجورة.
انحنى الهواء خلف غارين ، كما لو كانت هناك قوة شفافة جامدة تدفع الجسم الدموي إلى الوراء في بركة الطين.
“لقد كنت تحاول الهروب مني لمدة يوم تقريبًا ، وقد استنفدت جميع خياراتك. أعتقد أنه ليس لديك القدرة على إرسال رسالة على مسافة قصيرة “. أبعد غارين ساقه عندما بدأ يتجول حول النافورة.
فجأة ، إستطاع سماع صوت خطى مألوفة خافتة في عمق المدينة. كان الصوت لخطى سريعة و لكن متعبة . كان الصوت ضعيفًا جدًا و لم يكن متأكدًا من بعده عنه .
وفجأة تحرك الطين الأسود أسفل النافورة.
صدر صوت قضم عالي!
آه !!!
بدت الموجة الصادرة كلغة و مع ذلك بدت أيضًا و كأنها زئير لا معنى له.
أطلق أحدهم صراخًا يصم الآذان ، انتشر الوحل واندفع شخص أحمر ملطخ بالدماء نحو غارين.
.
بوووم !
في وسط الحقل المربع ، كان النحت في وسط النافورة الدائرية مائلًا قليلاً مع وجود شقوق عميقة في الجانب الأيمن من الأرضية. بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قد هاجم الأرض بسيف في مكان قريب وخلق هذا الصدع ، حيث انتشر إلى النافورة ، مما تسبب في ميل التمثال.
انحنى الهواء خلف غارين ، كما لو كانت هناك قوة شفافة جامدة تدفع الجسم الدموي إلى الوراء في بركة الطين.
حتى لو وقف دون حراك وتركهم يهاجمونه ، فلن يعرف أحد عدد الساعات التي سيستغرقونها لكسر دفاعه.
تدحرج الشكل الأحمر عدة مرات في الوحل قبل أن ينهض بدوار ، كاشفاً عن مظهره الجسدي.
فجأة ، إستطاع سماع صوت خطى مألوفة خافتة في عمق المدينة. كان الصوت لخطى سريعة و لكن متعبة . كان الصوت ضعيفًا جدًا و لم يكن متأكدًا من بعده عنه .
بشكل غير متوقع ، كان رجلاً ملطخًا بالدماء. لم يعد الجزء السفلي من جسده موجودًا ، باستثناء الجزء العلوي من جسده. لم يكن معه شيء من الخصر إلى الأسفل ، كما لو كان قد قطع خصره إلى أسفل.
بوووم ! بووووم !!
كان هذا الرجل نصف الجسم عضليًا و مغطى بالدماء. كان رأسه شبيهاً بجراد طويل ، وعلى رأسه هوائيان. كان جسده مغطى بسلسلة من الأشياء الصلبة ، كما لو كان يرتدي طبقة من الدروع.
كان هناك رجل طويل يرتدي درعًا أسود يقف بجانب حاجز الحماية.
بجسمه العلوي فقط ، كان طوله يقارب نصف رجل. بعد أن تدحرج على الأرض عدة مرات ، وقف بدوار و طاف في الهواء. لم يكن هناك أي دعم مرئي من الجزء السفلي من جسده ، لقد كان ببساطة يطفوا عن الأرض.
من الواضح أن غارين سمعه جيدا ، بدأ يبتسم وهو يتجه نحو ذلك الاتجاه. على الرغم من أنه بدا بطيئًا جدًا ، إلا أن كل خطوة كان يخطوها كانت على بعد أمتار قليلة على الأقل من السابقة وكانت سريعة مثل الركض العادي.
كشف عن اثنين من المخالب الحادة و هاجم غارين مرة أخرى. ومع ذلك ، تعرض الجزء العلوي من جسده للعض بفم عديم الشكل بينما كان يتقدم .
“عندما كنت هنا الأسبوع الماضي ، لم يكن هناك مثل هذا المخلوق. لقد ظهر الآن فجأة هنا. يبدو أنه خرج من الشقوق بين الحجارة. كنا راقبا البيئة المحيطة من قبل و لم نر مثل هذه المخلوقات الضخمة في المساحة التي يبلغ قطرها مائة كيلومتر.
صدر صوت قضم عالي!
خمّن غارين أنه حتى لو توقف عن ملاحقته هنا ، فمن الأرجح أنه لن يعيش في هذه المدينة لفترة طويلة ، لأن هذه المدينة لديها أكثر من مجرد مخلوقات نموذج واحد.
مع صوت هش ، تمزق الجزء العلوي من جسم الرجل إلى ملايين القطع الحمراء . بعد فترة وجيزة من الهبوط على الأرض ، ذابت البلورات التي سقطت و تحولت إلى بركة من الدم و تسربت إلى الأرض.
ومع ذلك ، كان هدفه الأول هو القبض على الرجل الملثم.
“هذا هو الخامس عشر.” عبس غارين
“لقد رصدتك بالفعل ، تعال.” صاح غارين بهدوء. سافر صوته بعيدًا و تردد صداه باستمرار في المدينة المهجورة.
.
ذهل الرجل الفضي و لم يتمكن من النطق بكلمة واحدة وهو ينظر إلى تعبير غارين و كأنه الشيء الطبيعي الذي يجب فعله
بعد ترك الفريق الأحمر خلفه ، كان يلاحق قائد الرجل الملثم الفضي من مزرعة اليقطين إلى هنا منذ الليلة الماضية.
من الواضح أن الخصم لم يكن لديه المزيد من الطاقة ليوفرها ، حيث أنه ألغى تنشيط تكتيك التسارع. بدون دعم الطواطم ، كان بإمكانه فقط استخدام ساقيه للركض.
كانت هذه المدينة الميتة على ما يبدو مليئة بهذه المخلوقات الدموية ذات نصف الجسد . كانوا في كل مكان ، مختبئين في أي مكان محتمل وغالبا ما كانوا يهاجمون الناس.
“إنطلق.” أومأ غارين. “جسمك ليس في حالة جيدة. يمكنني اللحاق بك حتى لو ركضت على أي حال “.
تتمتع هذه المخلوقات نصف الجسدية بسرعة لا تصدق ، وأي مستخدمي طوطم لم تكن السمة الرئيسية لهم هي خفة الحركة سيكونون بالكاد قادرين على التعامل معهم و في أفضل الأحوال ، يمكنهم فقط الدفاع ضدهم. ومع ذلك ، كان غارين مختلفًا. كانت حواسه الخمس حادة للغاية ، و بالدقة المرعبة التي إكتسبها من تقنياته السرية ، سيكون آمنًا تمامًا برأس تنينين فقط للدفاع عنه. كان كل من الفمين نصف قطر متر واحد كدروع تحميه في جميع الأوقات.
بوووم !!
لم تكن هذه المخلوقات النصفية تمتلك أي قوة و كانت قوتها على مستوى مستخدم طوطم من النموذج الأول في أحسن الأحوال. سيكونون خيارًا مفيدًا إذا تم استخدامهم لمحاربة عامة الناس ، ولكن إذا تم استخدامه ضد غارين …
حتى لو وقف دون حراك وتركهم يهاجمونه ، فلن يعرف أحد عدد الساعات التي سيستغرقونها لكسر دفاعه.
حتى لو وقف دون حراك وتركهم يهاجمونه ، فلن يعرف أحد عدد الساعات التي سيستغرقونها لكسر دفاعه.
“ماذا وجدوا؟” وقع غارين في دائرة الفضول.
فجأة ، إستطاع سماع صوت خطى مألوفة خافتة في عمق المدينة. كان الصوت لخطى سريعة و لكن متعبة . كان الصوت ضعيفًا جدًا و لم يكن متأكدًا من بعده عنه .
وضع إحدى ساقيه على العمود الحجري و فحص المنطقة المحيطة به بعناية.
من الواضح أن غارين سمعه جيدا ، بدأ يبتسم وهو يتجه نحو ذلك الاتجاه. على الرغم من أنه بدا بطيئًا جدًا ، إلا أن كل خطوة كان يخطوها كانت على بعد أمتار قليلة على الأقل من السابقة وكانت سريعة مثل الركض العادي.
أنزل الرجل غطاء رأسه ، وكشف عن وجهه الأبيض الحنون . كان لديه شعر ذهبي ناعم حريري بطول كتفه وكذلك ثلاث نقاط حمراء على جبهته كوحمة . كان غارين ، الذي كان يلاحق قائد الرجل الملثم الفضي.
من الواضح أن الخصم لم يكن لديه المزيد من الطاقة ليوفرها ، حيث أنه ألغى تنشيط تكتيك التسارع. بدون دعم الطواطم ، كان بإمكانه فقط استخدام ساقيه للركض.
* فصول ملك الشر *
خمّن غارين أنه حتى لو توقف عن ملاحقته هنا ، فمن الأرجح أنه لن يعيش في هذه المدينة لفترة طويلة ، لأن هذه المدينة لديها أكثر من مجرد مخلوقات نموذج واحد.
“أنت لا تعرف؟” تفاجأ غارين قليلاً. “ألم تصنعوا هذه المخلوقات يا رفاق؟”
أصبحت أصوات الخطوات أكثر وضوحا أمامه.
“إذا وعدت بعدم قتلي ، سأخبرك بكل ما أعرفه.”
كانت المنطقة أمامه مكتبة و التي كانت على شكل جبل ، تحتوي على ثلاث رؤوس في الأعلى ، وكان هناك وحشان رماديان يقفان عند مدخل المكتبة.
.
بينما كان غارين يركض نحوها ، ظلت أصوات خطواته تتردد داخل المدينة كما لو كان هناك الكثير من الناس يركضون في نفس الوقت.
رأى الخصم الظهور المفاجئ لشخصية بشرية غطته ظلالها بالكامل من الخلف.
ماسي !!
كان هناك رجل طويل يرتدي درعًا أسود يقف بجانب حاجز الحماية.
جاء هدير هائج من المكتبة . كان الصوت مرتفعًا لدرجة أن حتى الأرض بدأت ترتجف و حتى الحصى الصغيرة بدأت تتحرك لأعلى ولأسفل.
بوووم !
بدت الموجة الصادرة كلغة و مع ذلك بدت أيضًا و كأنها زئير لا معنى له.
“منجم النحاس الأسود ، بطريقة ما ، هو مصدر جميع المخلوقات الشاذة . لقد عملت ذات مرة في ورشة عمل كبيرة في مجموعة تجارب السماء السوداء ، لذا فأنا أعرف هذا السر جيدًا “.
بوووم !!
وفجأة تحرك الطين الأسود أسفل النافورة.
أمكن سماع صوت كسر الزجاج و تم إرسال شخص خارج المكتبة حيث هبط بشدة على منحوتة أمام المكتبة. بعد الإرتطام ، نزل الشكل البشري من النحت و استلقى على الأرض.
“ماذا وجدوا؟” وقع غارين في دائرة الفضول.
كان الرجل الملثم ذو القميص الأسود الذي دخل المكتبة منذ لحظة.
“دعنا نسمع ، ما هو منجم النحاس الأسود؟” سأل غارين ببرودة .
شهق بشدة و هو يحاول النهوض من الأرض ولكن دون جدوى. يبدو أنه قد لوى خصره.
حتى لو وقف دون حراك وتركهم يهاجمونه ، فلن يعرف أحد عدد الساعات التي سيستغرقونها لكسر دفاعه.
بوووم ! بووووم !!
بدت الموجة الصادرة كلغة و مع ذلك بدت أيضًا و كأنها زئير لا معنى له.
كان يمكن سماع خطوات ثقيلة داخل المكتبة كما لو كان هناك وحش عملاق يتجول داخلها.
في المدينة المهجورة بجوار مزرعة اليقطين.
سرعان ما تضاءلت الخطى و صمت كل شيء مرة أخرى.
تتمتع هذه المخلوقات نصف الجسدية بسرعة لا تصدق ، وأي مستخدمي طوطم لم تكن السمة الرئيسية لهم هي خفة الحركة سيكونون بالكاد قادرين على التعامل معهم و في أفضل الأحوال ، يمكنهم فقط الدفاع ضدهم. ومع ذلك ، كان غارين مختلفًا. كانت حواسه الخمس حادة للغاية ، و بالدقة المرعبة التي إكتسبها من تقنياته السرية ، سيكون آمنًا تمامًا برأس تنينين فقط للدفاع عنه. كان كل من الفمين نصف قطر متر واحد كدروع تحميه في جميع الأوقات.
نظر غارين داخل المكتبة من بعيد و هو يتساءل عن نوع المخلوق الذي يوجد بداخلها ، يبدو أنه قوي جدًا.
حتى لو وقف دون حراك وتركهم يهاجمونه ، فلن يعرف أحد عدد الساعات التي سيستغرقونها لكسر دفاعه.
ومع ذلك ، كان هدفه الأول هو القبض على الرجل الملثم.
مع اقتراب ضوء النهار ، صبغ ضوء الشمس المنحرف السحب بلون ذهبي باهت.
بدفعة من قدميه ، أصبحت صورته ضبابية و قفز بضع مئات من الأمتار و وقفت خلفه مباشرة
“أنا أشعر بالأسف الشديد في الوقت الحالي. لو علمت أن هذا الحادث سيكون مزعجًا للغاية ، لما كنت قد اتخذت خطوة بمفردي “.
رأى الخصم الظهور المفاجئ لشخصية بشرية غطته ظلالها بالكامل من الخلف.
تتمتع هذه المخلوقات نصف الجسدية بسرعة لا تصدق ، وأي مستخدمي طوطم لم تكن السمة الرئيسية لهم هي خفة الحركة سيكونون بالكاد قادرين على التعامل معهم و في أفضل الأحوال ، يمكنهم فقط الدفاع ضدهم. ومع ذلك ، كان غارين مختلفًا. كانت حواسه الخمس حادة للغاية ، و بالدقة المرعبة التي إكتسبها من تقنياته السرية ، سيكون آمنًا تمامًا برأس تنينين فقط للدفاع عنه. كان كل من الفمين نصف قطر متر واحد كدروع تحميه في جميع الأوقات.
لقد ذهل من هذا لكنه تقبله .
“هل ذكرت منجم النحاس الأسود الآن؟ ما هذا؟” تساءل مرة أخرى لأنه كان شيئًا لم يسمع به من قبل.
“لقد وقعت في النهاية.” بدا صوته مريرا جدا تحت قناعه . ” وفقًا لأنظمة النبلاء ، يحق لي أن أدفع مقابل أفعالي لأبادل حريتي وحياتي. آمل أن تسمح لي ، بصفتي نبيلًا ، بسداد ديوني “.
تذكر غارين فجأة وجود مخلوق عملاق في المدينة حيث حصل على الحجر المخطط . إذا كان المخلوق العملاق في المدينة عبارة عن تجربة تم إنشاؤها بواسطة السماء السوداء فلن يصدق أحد ذلك لأنه إذا تمكنت السماء السوداء من الحصول على مثل هذا المخلوق القوي حقا و إستعملوه لكانوا قد سيطروا على العالم بالفعل.
“ماذا يوجد بالداخل؟” لم يرد عليه غارين و بقي ينظر إلى المكتبة باهتمام.
من الواضح أن غارين سمعه جيدا ، بدأ يبتسم وهو يتجه نحو ذلك الاتجاه. على الرغم من أنه بدا بطيئًا جدًا ، إلا أن كل خطوة كان يخطوها كانت على بعد أمتار قليلة على الأقل من السابقة وكانت سريعة مثل الركض العادي.
فوجأ الخصم بسلوكه لكنه رد على الفور. “لا أعلم.” و ضحك بسخرية.
“لقد رصدتك بالفعل ، تعال.” صاح غارين بهدوء. سافر صوته بعيدًا و تردد صداه باستمرار في المدينة المهجورة.
“عندما كنت هنا الأسبوع الماضي ، لم يكن هناك مثل هذا المخلوق. لقد ظهر الآن فجأة هنا. يبدو أنه خرج من الشقوق بين الحجارة. كنا راقبا البيئة المحيطة من قبل و لم نر مثل هذه المخلوقات الضخمة في المساحة التي يبلغ قطرها مائة كيلومتر.
“المذبح نفسه لم يكن له غرض كبير لأنه تم التخلي عنه منذ وقت طويل. ومع ذلك ، وجد الباحثون شيئًا صادمًا بمجرد قطع هذا المعدن الذي استخدم في صنع هذا المذبح.
“أنت لا تعرف؟” تفاجأ غارين قليلاً. “ألم تصنعوا هذه المخلوقات يا رفاق؟”
“لقد رصدتك بالفعل ، تعال.” صاح غارين بهدوء. سافر صوته بعيدًا و تردد صداه باستمرار في المدينة المهجورة.
“هذا صحيح بالفعل. هز الرجل المقنع رأسه. “ومع ذلك ، يبدو أن كل شيء قد خرج عن السيطرة في اللحظة التي اكتشف فيها الناس من السماء السوداء منجم النحاس الأسود. أقسم أنه خلال وقتي في إجراء تجارب في السماء السوداء ، لم أر قط مثل هذا المخلوق. أبدا!”
أنزل الرجل غطاء رأسه ، وكشف عن وجهه الأبيض الحنون . كان لديه شعر ذهبي ناعم حريري بطول كتفه وكذلك ثلاث نقاط حمراء على جبهته كوحمة . كان غارين ، الذي كان يلاحق قائد الرجل الملثم الفضي.
تذكر غارين فجأة وجود مخلوق عملاق في المدينة حيث حصل على الحجر المخطط . إذا كان المخلوق العملاق في المدينة عبارة عن تجربة تم إنشاؤها بواسطة السماء السوداء فلن يصدق أحد ذلك لأنه إذا تمكنت السماء السوداء من الحصول على مثل هذا المخلوق القوي حقا و إستعملوه لكانوا قد سيطروا على العالم بالفعل.
لقد ذهل من هذا لكنه تقبله .
“هل ذكرت منجم النحاس الأسود الآن؟ ما هذا؟” تساءل مرة أخرى لأنه كان شيئًا لم يسمع به من قبل.
ابتسم الرجل المقنع الفضي بسخرية.
أطلق الرجل المقنع الفضي نفس مرتاح سرا.
بعد ترك الفريق الأحمر خلفه ، كان يلاحق قائد الرجل الملثم الفضي من مزرعة اليقطين إلى هنا منذ الليلة الماضية.
“إذا وعدت بعدم قتلي ، سأخبرك بكل ما أعرفه.”
كان العشب على الأرض كله أخضر غامق وجاف و ذابل . لقد شكلت حاجز حماية حيث تعلقت على السلسلة و عمود حجري قصير معًا.
“بالتأكيد.” أومأ غارين برأسه. “ما زلت بحاجتك لإرسال رسالة إلى الأعضاء المتبقين في السماء السوداء. لماذا أريد قتلك؟ “
بينما كان غارين يركض نحوها ، ظلت أصوات خطواته تتردد داخل المدينة كما لو كان هناك الكثير من الناس يركضون في نفس الوقت.
ذهل الرجل الفضي و لم يتمكن من النطق بكلمة واحدة وهو ينظر إلى تعبير غارين و كأنه الشيء الطبيعي الذي يجب فعله
“ماذا يوجد بالداخل؟” لم يرد عليه غارين و بقي ينظر إلى المكتبة باهتمام.
.
” اكتشفوا أن خصائص هذا المعدن تشبه إلى حد بعيد خصائص النحاس ، لذلك أطلقوا عليه اسم النحاس الأسود. اكتشفوا أيضًا أن هناك كمية هائلة من النحاس الأسود مخزنة تحت المذبح بعد ذلك “. ابتسم الرجل الفضي المقنع بسخرية مرة أخرى. “هذا النحاس الأسود يمتلك خاصية مروعة.”
“أنا أشعر بالأسف الشديد في الوقت الحالي. لو علمت أن هذا الحادث سيكون مزعجًا للغاية ، لما كنت قد اتخذت خطوة بمفردي “.
“دعنا نسمع ، ما هو منجم النحاس الأسود؟” سأل غارين ببرودة .
“دعنا نسمع ، ما هو منجم النحاس الأسود؟” سأل غارين ببرودة .
تذكر غارين فجأة وجود مخلوق عملاق في المدينة حيث حصل على الحجر المخطط . إذا كان المخلوق العملاق في المدينة عبارة عن تجربة تم إنشاؤها بواسطة السماء السوداء فلن يصدق أحد ذلك لأنه إذا تمكنت السماء السوداء من الحصول على مثل هذا المخلوق القوي حقا و إستعملوه لكانوا قد سيطروا على العالم بالفعل.
بذل الرجل المقنع الفضي قصارى جهده للنهوض من الأرض وهو يتكئ على التمثال.
في وسط الحقل المربع ، كان النحت في وسط النافورة الدائرية مائلًا قليلاً مع وجود شقوق عميقة في الجانب الأيمن من الأرضية. بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما قد هاجم الأرض بسيف في مكان قريب وخلق هذا الصدع ، حيث انتشر إلى النافورة ، مما تسبب في ميل التمثال.
“منجم النحاس الأسود ، بطريقة ما ، هو مصدر جميع المخلوقات الشاذة . لقد عملت ذات مرة في ورشة عمل كبيرة في مجموعة تجارب السماء السوداء ، لذا فأنا أعرف هذا السر جيدًا “.
ذهل الرجل الفضي و لم يتمكن من النطق بكلمة واحدة وهو ينظر إلى تعبير غارين و كأنه الشيء الطبيعي الذي يجب فعله
أخرج سائلًا أحمر من جيبه.
“لقد وقعت في النهاية.” بدا صوته مريرا جدا تحت قناعه . ” وفقًا لأنظمة النبلاء ، يحق لي أن أدفع مقابل أفعالي لأبادل حريتي وحياتي. آمل أن تسمح لي ، بصفتي نبيلًا ، بسداد ديوني “.
“أنت لا تمانع إذا أكلت بعض الأدوية ، أليس كذلك؟”
تذكر غارين فجأة وجود مخلوق عملاق في المدينة حيث حصل على الحجر المخطط . إذا كان المخلوق العملاق في المدينة عبارة عن تجربة تم إنشاؤها بواسطة السماء السوداء فلن يصدق أحد ذلك لأنه إذا تمكنت السماء السوداء من الحصول على مثل هذا المخلوق القوي حقا و إستعملوه لكانوا قد سيطروا على العالم بالفعل.
“إنطلق.” أومأ غارين. “جسمك ليس في حالة جيدة. يمكنني اللحاق بك حتى لو ركضت على أي حال “.
“المذبح نفسه لم يكن له غرض كبير لأنه تم التخلي عنه منذ وقت طويل. ومع ذلك ، وجد الباحثون شيئًا صادمًا بمجرد قطع هذا المعدن الذي استخدم في صنع هذا المذبح.
ابتسم الرجل المقنع الفضي بسخرية.
بدت الموجة الصادرة كلغة و مع ذلك بدت أيضًا و كأنها زئير لا معنى له.
” بدأ الأمر عندما اكتشفنا مذبحًا مهجورًا في قاع الخراب. كان هذا المذبح مصنوع بالكامل من معدن ليس من الفضة أو الذهب. كان أسود بالكامل ، و كان معدنًا لم يكن أحد يعرفه. نظرًا لأن أول شخص من السماء السوداء اكتشف هذا المذبح و هذا المعدن الجديد ، كان مجتمع السماء السوداء بأكمله مهتمًا به. أرسلنا عددًا كبيرًا من الباحثين إلى المذبح لدراسة هذا المعدن الفريد “.
“دعنا نسمع ، ما هو منجم النحاس الأسود؟” سأل غارين ببرودة .
“المذبح نفسه لم يكن له غرض كبير لأنه تم التخلي عنه منذ وقت طويل. ومع ذلك ، وجد الباحثون شيئًا صادمًا بمجرد قطع هذا المعدن الذي استخدم في صنع هذا المذبح.
كان هذا الرجل نصف الجسم عضليًا و مغطى بالدماء. كان رأسه شبيهاً بجراد طويل ، وعلى رأسه هوائيان. كان جسده مغطى بسلسلة من الأشياء الصلبة ، كما لو كان يرتدي طبقة من الدروع.
“ماذا وجدوا؟” وقع غارين في دائرة الفضول.
لقد ذهل من هذا لكنه تقبله .
” اكتشفوا أن خصائص هذا المعدن تشبه إلى حد بعيد خصائص النحاس ، لذلك أطلقوا عليه اسم النحاس الأسود. اكتشفوا أيضًا أن هناك كمية هائلة من النحاس الأسود مخزنة تحت المذبح بعد ذلك “. ابتسم الرجل الفضي المقنع بسخرية مرة أخرى. “هذا النحاس الأسود يمتلك خاصية مروعة.”
بعد ترك الفريق الأحمر خلفه ، كان يلاحق قائد الرجل الملثم الفضي من مزرعة اليقطين إلى هنا منذ الليلة الماضية.
“خاصية؟”
لقد ذهل من هذا لكنه تقبله .
نظر غارين داخل المكتبة من بعيد و هو يتساءل عن نوع المخلوق الذي يوجد بداخلها ، يبدو أنه قوي جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
