نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 4

الفصل الرابع

الفصل الرابع

‘إنه غَارْغُويِل.’

كنت أشتكي و لكن فقط صوت إحتكاك أسناني هو ما كان بالإمكان سماعه.

كان هذا أول ما تبادر إلى ذهني عندما رأيت التماثيل الحجرية تتحرك. الغارغويل هو تمثال حجري على شكل شيطان مجنح دبت فيه الحياة. لديه عموما مقاومة لائقة لكل من الأضرار الجسدية و السحرية. فقط سلاحي المسحور قد يكون لديه فرصة لإختراق دفاعه.

جوين سألت ، لكنني هززت رأسي. بقدومهم إلى دانجون* كان من المفترض أن يكونوا مستعدين لمثل هذه النتيجة ، وإلى جانب ذلك ، لم يكن من المؤكد أنهم يمكن أن يساعدوني في الخروج. لكن قبل كل شيء ، من المحتمل جدًا أن يسيؤوا فهم الموقف إذا رأوا وحشًا جديدًا يظهر و لم أكن راغبا في التعامل مع مثل هذا الإزعاج. (دانجون – خندق – زنزانة، هي مكان تجمع الوحوش و لديها العديد من الترجمات بالعربية لكنني أفضل تركها هكذا)

نظرت إلى الخنجر في يدي ، إنه سلاح مسحور به جوهرة في مقبضه ، تنبعث منه هالة من سحر الصقيع.

“شومبي … أرجوك ساعدهم ، سوف أجد طريقة لتعويضك لاحقًا. أنا كائن متعاقد مع الأرواح ، لذا إذا لم أساعد في مثل هذه المواقف ، فسأواجه عقوبة.”

‘يبدو أنهم لا يفكرون بي كعدو ، يجب أن أهرب خلسةً إلى المكان الذي جاء منه هؤلاء المغامرون.’

‘أغهه لا بد لي من التحمل … فقط تجاهل هذه النذلة الصغيرة. لقد إرتفعت في المستوى و إكتسبت مهارة جديدة ، دعنا نركز فقط على هذا.’

عندما دخل هؤلاء الأشخاص ، كنت قد سمعت صوت باب يفتح و الذي يعتبر مخرجا بالنسبة لي.

مع فكرتي حول الهروب إلى الحفرة لم أكن بحاجة إلى إضاعة المانا لإستخدام الإبطاء لذا كنت أكثر كفاءة. قفزت إلى أسفل الحفرة و مباشرة عندما إستداروا عائدين خرجت مرة أخرى.

“جيليان ، الغارغويل!”

“هاي شومبي، هل تمكنت أخيرا من قتل أحدهم؟”

“اللعنة! هاي … ماذا سنفعل؟ ”

لقد لعبت العديد من ألعاب الMMORPG ​​في الماضي و واجهت مواقف مماثلة. إذا إنهار الخط الأمامي فيجب على الخط الخلفي الإسفنجي التراجع على الفور ، و إلا فسيؤدي ذلك إلى القضاء عليهم.

كرااااااااك! جلجلة!

“هذا سيصبح مذبحة حزب ، لن ينجو أحد منهم.”

إنغلق الباب خلفهم تلقائيًا. إستدار جيليان للتأكد أن الباب قد إنغلق قبل إتخاد إجراء للوضع الحالي.

“القبطان!”

“ما الذي سنقاتلهم به؟”

“غير ممكن! قتال! أسلحتنا لن تخدشهم حتى.”

‘حسنًا ، يبدو أنه لا يعتبرني عدوًا ، لكنني أتساءل إلى متى سيدوم ذلك.’

“إيان! ماذا عن السحر الخاص بك؟”

‘أعتقد أنني يجب أن أخرج الخنجر و أستخدمه على الآخر بعد أن ينهار.’

“في الوقت الحالي لا أستطيع ذلك ، وقت الإلقاء طويل جدًا. بسرعة ، جيليان! القبطان! وفروا لي بعض الوقت!”

‘يبدو أنهم لا يفكرون بي كعدو ، يجب أن أهرب خلسةً إلى المكان الذي جاء منه هؤلاء المغامرون.’

بانغ!

“إبطاء! صدمة النار!”

أغغغه!

صرخ جيليان عندما تلقى وطأة هجوم إثنين من الغارغويل ، مدافعا ضد السيوف الضخمة. هاجم القبطان ، ربما هو لص ، أحدهم بخنجره ، لكن تم إرساله يطير عائدا بسبب الصدمة.

“صدمة النار! صدمة النار!”

“القبطان!”

“جيليان ، الغارغويل!”

كانوا مجموعة من أربعة ، محارب و لص في الخطوط الأمامية مع ساحر و كاهن في الخلف. عندما تم إرسال اللص طائرا كان على الكاهن أن يركز على شفاءه ، لذلك سرعان ما تم غمر المحارب و تراجع ، لم يتمكن من الدفاع ضد سيوف الغارغويل الثقيلة.

“ما الذي سنقاتلهم به؟”

مع إنهيار الخط الأمامي ، كان الساحر و الكاهن عرضة للخطر. أحد الغارغويل إتجه نحو ملقي التعاويذ ، لم يفكروا أبداً في القيام بهجوم مضاد حيث بذلوا قصارى جهدهم ليستطيعوا بالكاد تجنب الهجمات بتمايلهم بشكل محرج.

[يمكنك الآن تعلم سحر جديد]

“أيها اللورد ، أنعم علي بقوتك! المباركة!”

في غضون 1,2 ثانية فقط ، ألقيت أربعة تعويذات و جعلتهم يركزون علي مجددا. إلتفتوا نحوي و بدأوا بحركة الجري البطيئة خاصتهم ، بالتأكيد تحت تأثير الإبطاء خاصتي. ركضت نحو الحفرة و إنتظرت خارج المدخل مباشرة.

ألقى الكاهن بسرعة بعض الشفاء و التعزيز و لكنها كانت عديمة الفائدة. كان المحارب يحاول إستخدام العرقلة لإعتراض الغارغويل الذي يلاحق صديقه القبطان ، لكن يبدو أنه لم ينجح بينما إستمرار الغارغويل في التقدم نحو اللص الجريح.

كانوا مجموعة من أربعة ، محارب و لص في الخطوط الأمامية مع ساحر و كاهن في الخلف. عندما تم إرسال اللص طائرا كان على الكاهن أن يركز على شفاءه ، لذلك سرعان ما تم غمر المحارب و تراجع ، لم يتمكن من الدفاع ضد سيوف الغارغويل الثقيلة.

كلانغ!

خرجت من الحفرة و ألقيت إبطاء على الغارغويل التي كانت تتجه إلى الكاهن و السحر.

قام المحارب بقطع الغارغويل لكن السيف إرتد و تم إرساله طائرا من الإرتداد. وبينما كان يناضل من أجل الوقوف ، الغارغويل المتقدم داس عليه بكل وزنه.

“هاي أنت هناك! شكرا لمساعدتك!”

“غيليان! لا!”

مع إنهيار الخط الأمامي ، كان الساحر و الكاهن عرضة للخطر. أحد الغارغويل إتجه نحو ملقي التعاويذ ، لم يفكروا أبداً في القيام بهجوم مضاد حيث بذلوا قصارى جهدهم ليستطيعوا بالكاد تجنب الهجمات بتمايلهم بشكل محرج.

كراااااك!

‘تعالوا! إذا نجح هذا فأنتم يا رفاق لحم ميت.!

أمكن سماع صوت تكسر عظام بينما المحارب الذي تم الدوس علي للتو بصق الدماء من فمه.

“هل يجب علينا التدخل ، ماذا لو إستطاعوا مساعدتنا في الخروج من هنا؟ ”

“هذا سيصبح مذبحة حزب ، لن ينجو أحد منهم.”

عندما دخل هؤلاء الأشخاص ، كنت قد سمعت صوت باب يفتح و الذي يعتبر مخرجا بالنسبة لي.

لقد لعبت العديد من ألعاب الMMORPG ​​في الماضي و واجهت مواقف مماثلة. إذا إنهار الخط الأمامي فيجب على الخط الخلفي الإسفنجي التراجع على الفور ، و إلا فسيؤدي ذلك إلى القضاء عليهم.

‘أعتقد أنني يجب أن أخرج الخنجر و أستخدمه على الآخر بعد أن ينهار.’

لا يبدو أن الكاهن أو الساحر على إستعداد للتخلي عن حزبهم ، ولكن لكي نكون صادقين مع إنغلاق الباب وراءهم لم يكن هناك أي مكان للفرار إليه ، لقد تم تحديد النتيجة بالفعل.

[إرتفع المستوى 15 > 18]

“هل يجب علينا التدخل ، ماذا لو إستطاعوا مساعدتنا في الخروج من هنا؟ ”

جلجلة! جلجلة!

جوين سألت ، لكنني هززت رأسي. بقدومهم إلى دانجون* كان من المفترض أن يكونوا مستعدين لمثل هذه النتيجة ، وإلى جانب ذلك ، لم يكن من المؤكد أنهم يمكن أن يساعدوني في الخروج. لكن قبل كل شيء ، من المحتمل جدًا أن يسيؤوا فهم الموقف إذا رأوا وحشًا جديدًا يظهر و لم أكن راغبا في التعامل مع مثل هذا الإزعاج.
(دانجون – خندق – زنزانة، هي مكان تجمع الوحوش و لديها العديد من الترجمات بالعربية لكنني أفضل تركها هكذا)

بإستخدام كلا يدي طعنت بعمق في الجزء الخلفي من رأسه. كنت قلقًا من أن الخنجر لن يلحق أي ضرر لأن رأسه مصنوع من الحجر و لكن الخنجر كان حادًا بدرجة كافية. لحسن حظي عندما تحرك الغارغويل قليلاً إنغرس الخنجر بالقوة في صدع ، لقد حصل ذلك بشكل مثالي. هل هو عالق الآن؟ لكن المشكلة الأكبر كانت أن كلا الغارغويل قد إستدارت إلي ، لقد إستدرجت كليهما!

“إيان! ميليندا! أهربوا!”

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

اللص صرخ و هو يكافح من أجل النهوض و وضع نفسه بين الغارغويل و ملقي التعاويذ الإسفنجيين. من خلال مدى كونه يترنح ، كان من الواضح أنه لم يتعافى بعد. عندما أرجح الغارغويل سيفه الثقيل ، لم يكن لدى القبطان وسيلة للدفاع عن نفسه و أُرسل محلقا بعيدًا ، ساقطا بقوة.

‘إنه غَارْغُويِل.’

‘هذه ضربة قاتلة ، لن يستطيع النجاة من ذلك.’

كانت الخطوات تذهب بعيدا ، لم يتبعوني إلى الحفرة. تذكرت بعد ذلك أن الغارغويل كانت في الأصل تماثيل حجرية تهدف إلى حماية شيء ما هنا و يبدو أن الأماكن الأخرى تقع خارج نطاقها. هذا قد يجعل صيدهم سهلاً للغاية لكن أولاً سأحتاج إلى تأكيد شيء واحد.

شاهدت بهدوء من على الجانب لكن شعرت أن جوين التي تختبئ في جمجمتي قد تأثرت.

خرجت للقبض عليه بينما فتحت نافذة حالتي.

“شومبي … أرجوك ساعدهم ، سوف أجد طريقة لتعويضك لاحقًا. أنا كائن متعاقد مع الأرواح ، لذا إذا لم أساعد في مثل هذه المواقف ، فسأواجه عقوبة.”

“صدمة النار! صدمة النار!”

عقوبة … لم أكن أعرف ما هي هذه العقوبة و لكن الإحتمالات كانت مزعجة. لم أكن غير إنساني لدرجة أنني سأرفض طلب صديقي الأول و كنت أتطلع أيضًا إلى معرفة مقدار الخبرة التي ستقدمها الغارغويل.

“أيها اللورد ، أنعم علي بقوتك! المباركة!”

خلعت خوذتي و غطيت نفسي تمامًا بالرداء ، مخبأً كل ما يشير إلى أنني هيكل عظمي. كان الكاهن و الساحر قد تجنبا سيف الغارغويل ، لكن الأمر كان مجرد مسألة وقت.

‘هذه ضربة قاتلة ، لن يستطيع النجاة من ذلك.’

تسللت بحذر وراء الغارغيول الآخر و جهزت خنجري. لقد لاحظني على الفور و إستدار لكن لم تكن هناك أي علامات على العداء في عينيه.

بقيت بالقرب من الحفرة ، وأعطيت الوقت للغارغويل للحاق بي. هذه المرة إنتظرت حتى آخر ثانية للتأكد من فرضيتي.

‘حسنًا ، يبدو أنه لا يعتبرني عدوًا ، لكنني أتساءل إلى متى سيدوم ذلك.’

جوين التي كانت نائمة في جمجمتي طوال الوقت إستيقظت للتو ، من الواضح أنها تشعر بالملل.

طعن!

“من … من أنت؟ شكرا لمساعدتك.”

بإستخدام كلا يدي طعنت بعمق في الجزء الخلفي من رأسه. كنت قلقًا من أن الخنجر لن يلحق أي ضرر لأن رأسه مصنوع من الحجر و لكن الخنجر كان حادًا بدرجة كافية. لحسن حظي عندما تحرك الغارغويل قليلاً إنغرس الخنجر بالقوة في صدع ، لقد حصل ذلك بشكل مثالي. هل هو عالق الآن؟ لكن المشكلة الأكبر كانت أن كلا الغارغويل قد إستدارت إلي ، لقد إستدرجت كليهما!

‘اللعنة! لماذا لم تسقط بضربة واحدة!’

“من … من أنت؟ شكرا لمساعدتك.”

كانت الغارغويل بغباء تتجول في دوائر ، عبيدة للنطاق الذي تحرسه. كررت العملية عدة مرات ، محاولاً العثور على أفظل وقت للتوقف بين إلقاء التعويذات من أجل السماح للمانا خاصتي بالتجدد ، لكن بعد 10 دورات ، نفدت أخيرًا.

سمعت الكاهن و الساحر يقولان لكنني ركزت فقط على النظر لهذين الشيطانين الحجريين.

بقيت بالقرب من الحفرة ، وأعطيت الوقت للغارغويل للحاق بي. هذه المرة إنتظرت حتى آخر ثانية للتأكد من فرضيتي.

‘اللعنة! لماذا لم تسقط بضربة واحدة!’

بدأت في التراجع على الفور بينما ألقي إبطاء على كلا الغارغويل. بعد أن أعطوني الأولوية كعدو لهم بدؤوا يطاردونني و لكن لحسن الحظ لم يكونوا في الأصل سريعين للغاية و مع الإبطاء إستطعت تجاوزهم بسهولة.

“إبطاء! إبطاء!”

طارت جوين من محجر أعيني و حلقت أمام وجهي بتعابير لعوبة.

بدأت في التراجع على الفور بينما ألقي إبطاء على كلا الغارغويل. بعد أن أعطوني الأولوية كعدو لهم بدؤوا يطاردونني و لكن لحسن الحظ لم يكونوا في الأصل سريعين للغاية و مع الإبطاء إستطعت تجاوزهم بسهولة.

[+277 نقطة خبرة]

“شومبي! رائع جدا! عندما تلقي التعاويذ يمكنك التحدث؟ ولكن لماذا تهرب الآن؟”

في غضون 1,2 ثانية فقط ، ألقيت أربعة تعويذات و جعلتهم يركزون علي مجددا. إلتفتوا نحوي و بدأوا بحركة الجري البطيئة خاصتهم ، بالتأكيد تحت تأثير الإبطاء خاصتي. ركضت نحو الحفرة و إنتظرت خارج المدخل مباشرة.

لم أستطع التحدث لذا لم يكن لدي أي طريقة لإجابة جوين. عند التفكير في بعض الإستراتيجيات أدركت أن السحر في الخنجر سيؤدي بالتأكيد إلى إستنزاف قوة الغارغويل الأول ومن المحتمل أن يضعفه ، المشكلة الأكبر هي الغارغويل الآخر. كيف يجب أن أتعامل معه؟

‘حسنًا ، يبدو أنه لا يعتبرني عدوًا ، لكنني أتساءل إلى متى سيدوم ذلك.’

جلجلة! جلجلة!

“أيها اللورد ، أنعم علي بقوتك! المباركة!”

إسترحت لفترة من الوقت ، مما سمح لهم بتقليل المسافة بيننا و إستطعت أن أسمع خطواتهم الثقيلة و هي متوجهة نحوي.

ظهرت الرسائل أمامي تماما عندما الغارغويل الذي طعنته بخنجري المسحور قد سقط أخيرا.

‘أعتقد أنني يجب أن أخرج الخنجر و أستخدمه على الآخر بعد أن ينهار.’

طعن!

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

‘يبدو أنهم لا يفكرون بي كعدو ، يجب أن أهرب خلسةً إلى المكان الذي جاء منه هؤلاء المغامرون.’

كان صوت الخطوات يزداد إرتفاعًا. هذه الأرضية كانت كبيرة جدًا لكنها ذات إتجاه واحد فقط ، لذا لم يكن لدي أي طريقة لأضيعهم. قررت أن أقودهم نحو الحفرة حيث سقطت أول مرة. بالإعتماد على معرفتي بطبيعة المكان فقد أفقدهم في نظام الكهوف المعقد. كنت أقود ببطء الغارغويل نحو الفتحة التي تربط الطابقين.

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

بما أنني لم أجد ترجمة جيدة لديبووف فلن أقوم بترجمتهم و سأتركهم هكذا من الآن و صاعدا.

وأخيراً وصلت أمام الحفرة و إنتظرتهم ليلحقوا بي. عندما وصلوا لمجال نظري قفزت للداخل.

جوين التي كانت نائمة في جمجمتي طوال الوقت إستيقظت للتو ، من الواضح أنها تشعر بالملل.

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

بعد أن إكتسبت للتو تعويذات جديدة بعد قتل وحش جديد ، أصبحت متيقنا بشأن فرضيتي السابقة فيما يتعلق بإكتساب سحر جديد.

‘هاه؟ ماذا؟’

‘إذا فإن قتل وحوش مختلفة يتيح لي الولوج لتعاويذ جديدة ، هل أحتاج أيضًا إلى رفع المستوى أو أن أكتفي فقط بقتل الوحوش؟ بغض النظر عن هذا كان هذا الحصاد كبيرا.’

كانت الخطوات تذهب بعيدا ، لم يتبعوني إلى الحفرة. تذكرت بعد ذلك أن الغارغويل كانت في الأصل تماثيل حجرية تهدف إلى حماية شيء ما هنا و يبدو أن الأماكن الأخرى تقع خارج نطاقها. هذا قد يجعل صيدهم سهلاً للغاية لكن أولاً سأحتاج إلى تأكيد شيء واحد.

سوووووش! سوووووش!

خرجت من الحفرة و ألقيت إبطاء على الغارغويل التي كانت تتجه إلى الكاهن و السحر.

‘اللعنة! لماذا لم تسقط بضربة واحدة!’

“إبطاء! إبطاء! صدمة النار! صدمة النار!”

[إرتفع المستوى 15 > 18]

في غضون 1,2 ثانية فقط ، ألقيت أربعة تعويذات و جعلتهم يركزون علي مجددا. إلتفتوا نحوي و بدأوا بحركة الجري البطيئة خاصتهم ، بالتأكيد تحت تأثير الإبطاء خاصتي. ركضت نحو الحفرة و إنتظرت خارج المدخل مباشرة.

خرجت للقبض عليه بينما فتحت نافذة حالتي.

‘تعالوا! إذا نجح هذا فأنتم يا رفاق لحم ميت.!

‘هذه الفتاة … يا لها من صديق رهيب لتحمله بالأرجاء.’

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

تسللت بحذر وراء الغارغيول الآخر و جهزت خنجري. لقد لاحظني على الفور و إستدار لكن لم تكن هناك أي علامات على العداء في عينيه.

بقيت بالقرب من الحفرة ، وأعطيت الوقت للغارغويل للحاق بي. هذه المرة إنتظرت حتى آخر ثانية للتأكد من فرضيتي.

‘يبدو أنهم لا يفكرون بي كعدو ، يجب أن أهرب خلسةً إلى المكان الذي جاء منه هؤلاء المغامرون.’

سوووووش! سوووووش!

جوين التي كانت نائمة في جمجمتي طوال الوقت إستيقظت للتو ، من الواضح أنها تشعر بالملل.

تماما عندما أرجح الغارغويل سيوفهم الحجرية الثقيلة راوغتها ، و قفزت في الحفرة.

“إبطاء! إبطاء! صدمة النار! صدمة النار!”

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

“صدمة النار! صدمة النار!”

كما هو متوقع ، فقدوا على الفور الإهتمام بي عندما قمت بمغادرة نطاقهم. بعد فترة وجيزة ، قفزت مرة أخرى و ألقيت السحر.

“هل يجب علينا التدخل ، ماذا لو إستطاعوا مساعدتنا في الخروج من هنا؟ ”

“صدمة النار! صدمة النار!”

لم أستطع التحدث لذا لم يكن لدي أي طريقة لإجابة جوين. عند التفكير في بعض الإستراتيجيات أدركت أن السحر في الخنجر سيؤدي بالتأكيد إلى إستنزاف قوة الغارغويل الأول ومن المحتمل أن يضعفه ، المشكلة الأكبر هي الغارغويل الآخر. كيف يجب أن أتعامل معه؟

بمجرد أن أصابتهم التعويذتين إستداروا مجددا نحوي ، بصدق يا لها من مخلوقات بسيطة التفكير.

‘إذا فإن قتل وحوش مختلفة يتيح لي الولوج لتعاويذ جديدة ، هل أحتاج أيضًا إلى رفع المستوى أو أن أكتفي فقط بقتل الوحوش؟ بغض النظر عن هذا كان هذا الحصاد كبيرا.’

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

عندما دخل هؤلاء الأشخاص ، كنت قد سمعت صوت باب يفتح و الذي يعتبر مخرجا بالنسبة لي.

مع فكرتي حول الهروب إلى الحفرة لم أكن بحاجة إلى إضاعة المانا لإستخدام الإبطاء لذا كنت أكثر كفاءة. قفزت إلى أسفل الحفرة و مباشرة عندما إستداروا عائدين خرجت مرة أخرى.

شاهدت بهدوء من على الجانب لكن شعرت أن جوين التي تختبئ في جمجمتي قد تأثرت.

“صدمة النار! صدمة النار!”

كرااااااااك! جلجلة!

كانت الغارغويل بغباء تتجول في دوائر ، عبيدة للنطاق الذي تحرسه. كررت العملية عدة مرات ، محاولاً العثور على أفظل وقت للتوقف بين إلقاء التعويذات من أجل السماح للمانا خاصتي بالتجدد ، لكن بعد 10 دورات ، نفدت أخيرًا.

في غضون 1,2 ثانية فقط ، ألقيت أربعة تعويذات و جعلتهم يركزون علي مجددا. إلتفتوا نحوي و بدأوا بحركة الجري البطيئة خاصتهم ، بالتأكيد تحت تأثير الإبطاء خاصتي. ركضت نحو الحفرة و إنتظرت خارج المدخل مباشرة.

ذهبت للإختباء في الحفرة ، و إستعدت ببطء المانا. عندما إمتلئت كان علي أن أجري و ألحق بالغارغويل ، و ببطء أعيدهم نحو الممر ، بينما ألقي الصدمة النارية عندما تتاح لي الفرصة. أخيرًا بعد مائة صدمت نارية سقط الغارغويل الأول.

ربما لأنني قد قتلت غارغويل كنت قادراً على تعلم سحر التحجر الجديد. لقد كان إختيارًا مثيرًا للإهتمام ، لكن توصلت إلى أنني بالفعل أملك تعويذة الإبطاء للتحكم في الحشود و كنت بحاجة إلى زيادة نقاط الضرر خاصتي. الأمر ليس و كأنني سأتمكن دائمًا من أن أخفض نقاط الوحوش ببطء بأرجاء الغرف أو أستخدم خدعة مثلما فعلت بالحفرة.

[+277 نقطة خبرة]

“ما الذي سنقاتلهم به؟”

[إرتفع مستوى 9 > 15]

“غيليان! لا!”

[تم إكتساب المعرفة حول غارغويل القبر]

“ماذا قلت؟ لا أستطيع سماعك ، أعد ما قلت مرة أخرى!”

[يمكنك الآن تعلم سحر جديد]

ظهرت الرسائل أمامي تماما عندما الغارغويل الذي طعنته بخنجري المسحور قد سقط أخيرا.

اللص صرخ و هو يكافح من أجل النهوض و وضع نفسه بين الغارغويل و ملقي التعاويذ الإسفنجيين. من خلال مدى كونه يترنح ، كان من الواضح أنه لم يتعافى بعد. عندما أرجح الغارغويل سيفه الثقيل ، لم يكن لدى القبطان وسيلة للدفاع عن نفسه و أُرسل محلقا بعيدًا ، ساقطا بقوة.

“هاي شومبي، هل تمكنت أخيرا من قتل أحدهم؟”

كرااااااااك! جلجلة!

جوين التي كانت نائمة في جمجمتي طوال الوقت إستيقظت للتو ، من الواضح أنها تشعر بالملل.

‘اللعنة!’

‘أنا أواجه كل هذه المشاكل من أجلك و لكنك ببساطة قمت بالنوم!’

وأخيراً وصلت أمام الحفرة و إنتظرتهم ليلحقوا بي. عندما وصلوا لمجال نظري قفزت للداخل.

أردت أن أصرخ عليها ، لكنني فقط إستطعت أن أجعل أسناني تحتك.

جلجلة! جلجلة! جلجلة!

“هيهيهي ~ عمل جيد، إستمر في ذلك! سأعود للنوم.”

لا يبدو أن الكاهن أو الساحر على إستعداد للتخلي عن حزبهم ، ولكن لكي نكون صادقين مع إنغلاق الباب وراءهم لم يكن هناك أي مكان للفرار إليه ، لقد تم تحديد النتيجة بالفعل.

‘اللعنة!’

“جيليان ، الغارغويل!”

بعد أن إكتسبت للتو تعويذات جديدة بعد قتل وحش جديد ، أصبحت متيقنا بشأن فرضيتي السابقة فيما يتعلق بإكتساب سحر جديد.

[+277 نقطة خبرة]

‘إذا فإن قتل وحوش مختلفة يتيح لي الولوج لتعاويذ جديدة ، هل أحتاج أيضًا إلى رفع المستوى أو أن أكتفي فقط بقتل الوحوش؟ بغض النظر عن هذا كان هذا الحصاد كبيرا.’

‘اللعنة!’

بينما كنت أستريح في الحفرة ، مبتهجا بكل ما كسبته، إستدار الغارغويل الثاني مغادرا.

شومب! شومب!

‘لن أسمح لك بالفرار!’

‘يبدو أنهم لا يفكرون بي كعدو ، يجب أن أهرب خلسةً إلى المكان الذي جاء منه هؤلاء المغامرون.’

خرجت للقبض عليه بينما فتحت نافذة حالتي.

معدل الزيادة قد تباطئ ، يبدو أنه يتطلب المزيد من الخبرة بشكل ملحوظ كلما إرتفع المستوى. شعرت بخيبة أمل طفيفة لأنني كنت أتوقع أن أتطور.

الإسم: شومبي
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: H+
المستوى: 15/20
نقاط الحياة: 29/29
نقاط السحر: 30/170
الهجوم: 16
الدفاع: 4
الرشاقة: 12
الذكاء: 34
✧ المهارات الفريدة
[الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [الصدمة النارية المستوى الأقصى] [الإبطاء الأدنى المستوى الأقصى]
✧ الألقاب
[صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب]
✧ إختيار سحر
[التحجر الأدنى مستوى1] [الإبطاء المتوسط مستوى1] [كرة النار مستوى1]

‘إنه غَارْغُويِل.’

الحالة: (إبطاء) نادر النوع: غارغويل القبر / مُنح الحياة الرتبة: G+ المستوى: 24/80 نقاط الحياة: 144/484 نقاط السحر: 1/1 الهجوم: 100 الدفاع: 1000 الرشاقة: 12 الذكاء: 10 ✧ المهارات الفريدة [مقاومة جسدية مستوى3] [مقاومة سحرية مستوى1]

ربما لأنني قد قتلت غارغويل كنت قادراً على تعلم سحر التحجر الجديد. لقد كان إختيارًا مثيرًا للإهتمام ، لكن توصلت إلى أنني بالفعل أملك تعويذة الإبطاء للتحكم في الحشود و كنت بحاجة إلى زيادة نقاط الضرر خاصتي. الأمر ليس و كأنني سأتمكن دائمًا من أن أخفض نقاط الوحوش ببطء بأرجاء الغرف أو أستخدم خدعة مثلما فعلت بالحفرة.

[لقد تعلمت كرة النار مستوى1]

“من … من أنت؟ شكرا لمساعدتك.”

أثناء الركض للقبض على آخر غارغويل ، إلتقطت الخنجر المسحور المغروس في جثة شريكه. عندما أصبح في مجال نظري إستخدمت قدرتي على التحقق من حالته.

بعد أن إكتسبت للتو تعويذات جديدة بعد قتل وحش جديد ، أصبحت متيقنا بشأن فرضيتي السابقة فيما يتعلق بإكتساب سحر جديد.

في غضون 1,2 ثانية فقط ، ألقيت أربعة تعويذات و جعلتهم يركزون علي مجددا. إلتفتوا نحوي و بدأوا بحركة الجري البطيئة خاصتهم ، بالتأكيد تحت تأثير الإبطاء خاصتي. ركضت نحو الحفرة و إنتظرت خارج المدخل مباشرة.

الحالة: (إبطاء) نادر
النوع: غارغويل القبر / مُنح الحياة
الرتبة: G+
المستوى: 24/80
نقاط الحياة: 144/484
نقاط السحر: 1/1
الهجوم: 100
الدفاع: 1000
الرشاقة: 12
الذكاء: 10
✧ المهارات الفريدة
[مقاومة جسدية مستوى3] [مقاومة سحرية مستوى1]

“واو لقد إهتممت بالآخر؟ عمل جيد شومبي!”

‘لن أسمح لك بالفرار!’

كان الغارغويل قويين جدًا مقارنة بالسلايم التي إصطدتها سابقا. نقاط حياة و دفاع مذهلون مما يجعلهم دبابة عظيمة و مع ذلك ضرر الهجوم خاصتهم لا يزال كافيا لسحقي بهجوم واحد. لا عجب أن الأمر إستغرق وقتًا طويلاً لصيد أول واحد ، لأن صدمة النار خاصتي لا تتسبب إلا في حوالي 2-3 ضرر.

“هاي شومبي، هل تمكنت أخيرا من قتل أحدهم؟”

لقد طعنته في الظهر بخنجري وهربت بينما أرنم تعويذاتي

‘حسنًا ، يبدو أنه لا يعتبرني عدوًا ، لكنني أتساءل إلى متى سيدوم ذلك.’

“إبطاء! صدمة النار!”

بينما كنت أستريح في الحفرة ، مبتهجا بكل ما كسبته، إستدار الغارغويل الثاني مغادرا.

أعادته نحو الحفرة و إستخدمت نفس خدعة الغش حتى إنهار في النهاية.

“ما الذي سنقاتلهم به؟”

[+277 نقطة خبرة]

كان الغارغويل قويين جدًا مقارنة بالسلايم التي إصطدتها سابقا. نقاط حياة و دفاع مذهلون مما يجعلهم دبابة عظيمة و مع ذلك ضرر الهجوم خاصتهم لا يزال كافيا لسحقي بهجوم واحد. لا عجب أن الأمر إستغرق وقتًا طويلاً لصيد أول واحد ، لأن صدمة النار خاصتي لا تتسبب إلا في حوالي 2-3 ضرر.

[إرتفع المستوى 15 > 18]

كانت الخطوات تذهب بعيدا ، لم يتبعوني إلى الحفرة. تذكرت بعد ذلك أن الغارغويل كانت في الأصل تماثيل حجرية تهدف إلى حماية شيء ما هنا و يبدو أن الأماكن الأخرى تقع خارج نطاقها. هذا قد يجعل صيدهم سهلاً للغاية لكن أولاً سأحتاج إلى تأكيد شيء واحد.

معدل الزيادة قد تباطئ ، يبدو أنه يتطلب المزيد من الخبرة بشكل ملحوظ كلما إرتفع المستوى. شعرت بخيبة أمل طفيفة لأنني كنت أتوقع أن أتطور.

جوين التي كانت نائمة في جمجمتي طوال الوقت إستيقظت للتو ، من الواضح أنها تشعر بالملل.

“واو لقد إهتممت بالآخر؟ عمل جيد شومبي!”

‘إذا فإن قتل وحوش مختلفة يتيح لي الولوج لتعاويذ جديدة ، هل أحتاج أيضًا إلى رفع المستوى أو أن أكتفي فقط بقتل الوحوش؟ بغض النظر عن هذا كان هذا الحصاد كبيرا.’

‘هذه الفتاة … يا لها من صديق رهيب لتحمله بالأرجاء.’

جوين التي كانت نائمة في جمجمتي طوال الوقت إستيقظت للتو ، من الواضح أنها تشعر بالملل.

شومب! شومب!

“إبطاء! إبطاء! صدمة النار! صدمة النار!”

كنت أشتكي و لكن فقط صوت إحتكاك أسناني هو ما كان بالإمكان سماعه.

‘هذه ضربة قاتلة ، لن يستطيع النجاة من ذلك.’

طارت جوين من محجر أعيني و حلقت أمام وجهي بتعابير لعوبة.

بما أنني لم أجد ترجمة جيدة لديبووف فلن أقوم بترجمتهم و سأتركهم هكذا من الآن و صاعدا.

“ماذا قلت؟ لا أستطيع سماعك ، أعد ما قلت مرة أخرى!”

ربما لأنني قد قتلت غارغويل كنت قادراً على تعلم سحر التحجر الجديد. لقد كان إختيارًا مثيرًا للإهتمام ، لكن توصلت إلى أنني بالفعل أملك تعويذة الإبطاء للتحكم في الحشود و كنت بحاجة إلى زيادة نقاط الضرر خاصتي. الأمر ليس و كأنني سأتمكن دائمًا من أن أخفض نقاط الوحوش ببطء بأرجاء الغرف أو أستخدم خدعة مثلما فعلت بالحفرة.

‘أغهه لا بد لي من التحمل … فقط تجاهل هذه النذلة الصغيرة. لقد إرتفعت في المستوى و إكتسبت مهارة جديدة ، دعنا نركز فقط على هذا.’

ظهرت الرسائل أمامي تماما عندما الغارغويل الذي طعنته بخنجري المسحور قد سقط أخيرا.

إلتفت و عدت نحو القاعة الرئيسية.

أردت أن أصرخ عليها ، لكنني فقط إستطعت أن أجعل أسناني تحتك.

“هاي أنت هناك! شكرا لمساعدتك!”

‘لن أسمح لك بالفرار!’

*******
هذه الرواية مليئة بمصطلحات الألعاب و من المزعج كتابة معنى كل مصطلح على حدة لذا لمن لم يفهم شيئا ما فليسأل بالتعليقات و سأجيبه.

اللص صرخ و هو يكافح من أجل النهوض و وضع نفسه بين الغارغويل و ملقي التعاويذ الإسفنجيين. من خلال مدى كونه يترنح ، كان من الواضح أنه لم يتعافى بعد. عندما أرجح الغارغويل سيفه الثقيل ، لم يكن لدى القبطان وسيلة للدفاع عن نفسه و أُرسل محلقا بعيدًا ، ساقطا بقوة.

و أيضا تذكروا هذين المصطلحين بووف و ديبووف
بووف = تعزيز
ديبووف = عكس بووف

بمجرد أن أصابتهم التعويذتين إستداروا مجددا نحوي ، بصدق يا لها من مخلوقات بسيطة التفكير.

بما أنني لم أجد ترجمة جيدة لديبووف فلن أقوم بترجمتهم و سأتركهم هكذا من الآن و صاعدا.

إلتفت و عدت نحو القاعة الرئيسية.

قام المحارب بقطع الغارغويل لكن السيف إرتد و تم إرساله طائرا من الإرتداد. وبينما كان يناضل من أجل الوقوف ، الغارغويل المتقدم داس عليه بكل وزنه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط