الفصل الرابع و العشرون
خرجت من عش النمل الأبيض و إتجهت نحو مكان فارغ بجوار البحيرة.
‘هل هذه مهارة خاصة مطبقة على درعه؟ تبا ، فقط من يكون هؤلاء الأشخاص!’
‘ألبيون ، ماذا عن إيان و جوين؟’
“أوه لورينا ، ألم تحبي مزحتي؟”
‘إنهم نائمون.’
تم تدمير محيطي بالمهارة ، و كنت خائفا من الندبة العميقة التي تركت على الأرض.
‘أوه صحيح ، إنه الليل الآن أليس كذلك؟’
‘ألبيون ، إطلبي من الجميع توفير الدعم على بعد حوالي 100 متر.’
بينما أنا في جسد لاميت، فشلت في الشعور بمرور الوقت. الأيام و الليالي كانت تحمل معنى ضئيلا بالنسبة لي. حسنًا ، في البداية ، كان وقت النهار مزعجًا بعض الشيء ، لكن منذ أن إكتسبت البركة الذهبية من الرحيق ، لم يعد هناك أي فرق في نظري.
“سيجدال حضر درعك ، إنه قادم!”
في المسافة ، رأيت الغولم ماتيلدا يتحدث مع مجموعة من الغرباء.
“أوه … يا رفاق أليس لديكم أي حس دعابة؟”
‘هل هؤلاء هم؟’
أعطيت لورينا لمحة سريعة ، إستخدمت تحديق الموت لإختبارها. كنت آمل في الحصول على تقدير لقوتها الحقيقية.
فتحت صفحات الحالة الخاصة بهم لمعرفة مهارات زواري الجدد.
“ياهاب!”
‘رتبة G … كم هذا مشبوه. يجب أن يكونوا يستخدمون الشرك أو مهارة مماثلة.’
‘ما خطب هذين؟’
إذا كانت رتبتهم على الأقل E ، فسوف أكون قادرًا على تقبلها ، لكن G … كانت هي نفس رتبة تجسيدي. بالطبع ، كان لا يزال من الممكن أن تكون رتبتهم الحقيقية ، لكنني قدرت أنهم إما أقوى ، أو على الأقل في نفس مستوى ماتيلدا. بعد دراسة متأنية ، قررت المضي قدمًا و إستقبالهم على الرغم من عدم وجود صورة كاملة لإحصائياتهم و مهاراتهم. كنت ببساطة واثقا من التقدم الذي أحرزته كليتش-كبير.
“لا ، فقط ألقِ نظرة على مستوى ذلك الرجل. فقط كم عدد الأرواح التي كان عليه إنهائها لرفع مستوى ليتش-كبير لهذه الدرجة؟ لابد أنه مثل سوليست. من المحتمل أنه يخفي حالته بإستخدام الشرك ، إنه شخص لن أعتبره أبدا كرفيق.”
‘ألبيون ، إطلبي من الجميع توفير الدعم على بعد حوالي 100 متر.’
رجل يشبه الساموراي الياباني هرع نحوي حاملاً كاتانا حديديا أسود.
‘نعم سيدي.’
“لماذا لم تتأثر بزيادة الجاذبية؟”
“مرحبا ، زملائي المتناسخون ، مرحبا بكم في الحفرة!”
واقفين على أكتاف ماتيلدا الذي تكلم للتو ، كان يوجد الغريبان الآخران ، و لكل منهما سيف مختلف الحجم. ظلوا صامتين ، مع أعينهم مغلقة خلال معظم وقت ترحيبنا ببعضنا. عندما وصلت روزلين ، ألقوا نظرة سريعة قبل إغلاق أعينهم ، بوضوح كانوا غير مهتمين.
فتحت ذراعي و وفرت لهم ترحيبًا وديًا ، مثل سفير NPC في إحدى الألعاب.
بمجرد إنتهائي من الكلام ، سقط على الأرض. في الغالب لقد إستخدم نوعا من مهارة الإندفاع لتأخير تأثير الجاذبية.
“ماتيلدا ، هل هو … ذكاء إصطناعي أو ما شابه؟”
من الواضح أنها لم تكن في المرتبة G ، وإلا فإن تلك النظرة السريعة كانت ستضعها في حالة حرجة. نظرًا لأنه لا يبدو أنها تعاني على الإطلاق ، أصبح من الواضح لي أنه لا يمكن الإعتماد على أي جزء من صفحة الحالة.
“أيها. الملك. هل. أنت. تمزح؟
أيمكنك. الحديث. بشكل. طبيعي؟ ”
“أوه … يا رفاق أليس لديكم أي حس دعابة؟”
لقد كنت واقفا مع ذراعي مفتوحة في وضعية محرجة.
“إنتظر ، متى بالضبط أصبحت شريرًا؟ هؤلاء الأشخاص الأغبياء المجانين!”
“أوه … يا رفاق أليس لديكم أي حس دعابة؟”
رجل يشبه الساموراي الياباني هرع نحوي حاملاً كاتانا حديديا أسود.
“هم … سمعت أنه طالب سابق ، لكن إذا حكمنا من خلال مزاحه أشعر أكثر بأنه راشد.”
“هذا ليس عادلا!”
جاءت المرأة التي كانت ترتدي مجموعة كاملة من الدروع البلاتينية لتحيتي بإبتسامة صغيرة ممسكة بخوذتها في يد واحدة. من صفحة الحالة ، كنت أعرف أن إسمها هو لورينا.
“أفعال شريرة؟ ما الذي تخرفين به؟”
“أوه لورينا ، ألم تحبي مزحتي؟”
خرجت من عش النمل الأبيض و إتجهت نحو مكان فارغ بجوار البحيرة.
“أنت لاميت قوي ، كم من البشر كان عليك أن تؤذيهم؟”
“قطع – تمزيق – متعدد”
“لقد رأيت بشرا يموتون في سراديب الموتى ، و لكن لقد مر بعض الوقت منذ أن قابلت أحدهم.”
إذا كانت رتبتهم على الأقل E ، فسوف أكون قادرًا على تقبلها ، لكن G … كانت هي نفس رتبة تجسيدي. بالطبع ، كان لا يزال من الممكن أن تكون رتبتهم الحقيقية ، لكنني قدرت أنهم إما أقوى ، أو على الأقل في نفس مستوى ماتيلدا. بعد دراسة متأنية ، قررت المضي قدمًا و إستقبالهم على الرغم من عدم وجود صورة كاملة لإحصائياتهم و مهاراتهم. كنت ببساطة واثقا من التقدم الذي أحرزته كليتش-كبير.
أعطيت لورينا لمحة سريعة ، إستخدمت تحديق الموت لإختبارها. كنت آمل في الحصول على تقدير لقوتها الحقيقية.
‘بيانكا ، ألبيون ، أتركوهم لي ، يمكنني الإعتناء بهذا لوحدي.’
“هم … يبدو أنك لا تستحق الزيارة هنا.”
لقد كنت واقفا مع ذراعي مفتوحة في وضعية محرجة.
لقد حافظت بسهولة على إتصال أعيننا ، وأظهرت لي إبتسامة ثقة.
‘ألبيون ، إطلبي من الجميع توفير الدعم على بعد حوالي 100 متر.’
‘لا تأثير على الإطلاق؟’
“بإسم الإله الذي يدافع ضد كل الشر! درع إيجيس!”
من الواضح أنها لم تكن في المرتبة G ، وإلا فإن تلك النظرة السريعة كانت ستضعها في حالة حرجة. نظرًا لأنه لا يبدو أنها تعاني على الإطلاق ، أصبح من الواضح لي أنه لا يمكن الإعتماد على أي جزء من صفحة الحالة.
‘أوه صحيح ، إنه الليل الآن أليس كذلك؟’
“روزلين!”
فتحت صفحات الحالة الخاصة بهم لمعرفة مهارات زواري الجدد.
مصاصة الدماء الصغيرة قد وصلت لتوها من الخلف.
“هم … سمعت أنه طالب سابق ، لكن إذا حكمنا من خلال مزاحه أشعر أكثر بأنه راشد.”
“لورينا!”
بعد إندفاع قصير ، قفزت في الهواء إلى أحضان لورينا.
بعد إندفاع قصير ، قفزت في الهواء إلى أحضان لورينا.
تم تدمير محيطي بالمهارة ، و كنت خائفا من الندبة العميقة التي تركت على الأرض.
“لقد كنت قلقة!”
إذا كانت رتبتهم على الأقل E ، فسوف أكون قادرًا على تقبلها ، لكن G … كانت هي نفس رتبة تجسيدي. بالطبع ، كان لا يزال من الممكن أن تكون رتبتهم الحقيقية ، لكنني قدرت أنهم إما أقوى ، أو على الأقل في نفس مستوى ماتيلدا. بعد دراسة متأنية ، قررت المضي قدمًا و إستقبالهم على الرغم من عدم وجود صورة كاملة لإحصائياتهم و مهاراتهم. كنت ببساطة واثقا من التقدم الذي أحرزته كليتش-كبير.
“لا ، لا بأس أنا بخير.”
من الواضح أنها لم تكن في المرتبة G ، وإلا فإن تلك النظرة السريعة كانت ستضعها في حالة حرجة. نظرًا لأنه لا يبدو أنها تعاني على الإطلاق ، أصبح من الواضح لي أنه لا يمكن الإعتماد على أي جزء من صفحة الحالة.
“روزلين. هل. أنت. بخير. الآن؟ هل. تم. معاملتك. جيدا؟”
‘أوم … يجب أن تكون حصانتي الجسدية قادرة على تحمل ذلك … أليس كذلك؟’
واقفين على أكتاف ماتيلدا الذي تكلم للتو ، كان يوجد الغريبان الآخران ، و لكل منهما سيف مختلف الحجم. ظلوا صامتين ، مع أعينهم مغلقة خلال معظم وقت ترحيبنا ببعضنا. عندما وصلت روزلين ، ألقوا نظرة سريعة قبل إغلاق أعينهم ، بوضوح كانوا غير مهتمين.
“إنتظر ، متى بالضبط أصبحت شريرًا؟ هؤلاء الأشخاص الأغبياء المجانين!”
‘ما خطب هذين؟’
‘ألبيون ، إطلبي من الجميع توفير الدعم على بعد حوالي 100 متر.’
منذ اللحظة التي تجاهلت فيها لورينا تحديق الموت الخاص بي ، كانت آراءي حول الرابطة قد إنقلبت رأسًا على عقب. من المؤكد أن روزلين و ماتيلدا كانا أضعف أعضائهم
من الواضح أنها لم تكن في المرتبة G ، وإلا فإن تلك النظرة السريعة كانت ستضعها في حالة حرجة. نظرًا لأنه لا يبدو أنها تعاني على الإطلاق ، أصبح من الواضح لي أنه لا يمكن الإعتماد على أي جزء من صفحة الحالة.
‘رابطة المتناسخين … إذا أصبحنا أعداء فسيكون ذلك مزعجًا حقًا.’
‘لا تأثير على الإطلاق؟’
على الرغم من أنها كانت وقحة بعض الشيء ، فقد قررت المضي قدمًا بموقف ودي.
واقفين على أكتاف ماتيلدا الذي تكلم للتو ، كان يوجد الغريبان الآخران ، و لكل منهما سيف مختلف الحجم. ظلوا صامتين ، مع أعينهم مغلقة خلال معظم وقت ترحيبنا ببعضنا. عندما وصلت روزلين ، ألقوا نظرة سريعة قبل إغلاق أعينهم ، بوضوح كانوا غير مهتمين.
“الآن بعد أن أمنا روزلين ، حان الوقت لوضع حد لأفعالك الشريرة!”
“أوه … يا رفاق أليس لديكم أي حس دعابة؟”
“أفعال شريرة؟ ما الذي تخرفين به؟”
يبدو أن الغولم ماتيلدا بجانبي.
لقد كنت مرتبكًا جدًا من كلمات لورينا لدرجة أنني لم أحظى حتى بفرصة لأغضب.
‘ما خطب هذين؟’
“لورينا. هو. لم. يقم. بعد. بإرتكاب. أي. شر.”
‘هل هذه مهارة خاصة مطبقة على درعه؟ تبا ، فقط من يكون هؤلاء الأشخاص!’
يبدو أن الغولم ماتيلدا بجانبي.
“آفات؟ هل تسمي الكائنات الحية بالآفات؟ إنه أسوأ من سوليست!”
“لا ، فقط ألقِ نظرة على مستوى ذلك الرجل. فقط كم عدد الأرواح التي كان عليه إنهائها لرفع مستوى ليتش-كبير لهذه الدرجة؟ لابد أنه مثل سوليست. من المحتمل أنه يخفي حالته بإستخدام الشرك ، إنه شخص لن أعتبره أبدا كرفيق.”
منذ اللحظة التي تجاهلت فيها لورينا تحديق الموت الخاص بي ، كانت آراءي حول الرابطة قد إنقلبت رأسًا على عقب. من المؤكد أن روزلين و ماتيلدا كانا أضعف أعضائهم
“ما السيء للغاية حول هذا الموضوع؟ لقد تخلصت فقط من عدد قليل من الآفات لأرفع المستوى.”
“هم … يبدو أنك لا تستحق الزيارة هنا.”
“آفات؟ هل تسمي الكائنات الحية بالآفات؟ إنه أسوأ من سوليست!”
كاااااان!
لم أعرف ماذا أقول ، في الغالب كان ليكون حالة أخرى لو كنت بحاجة لإقناع الآخرين بقوتي.
“نابي! إنتهز الفرصة لإنهائه!”
“لقد رحبت بك كضيف لكنك عاملتني هكذا – أنقد غريبا من البحر ، و سيقوم بالتحول لعدوك-.”
“واو! يمكنك البقاء واقفًا على الرغم من تلقي هجوم من هذا السيف المقدس ، إنه يشبه سوليست إلى حد كبير. دعونا نعمل معاً للتخلص منه!”
“ها! أنقد غريبا من البحر ، و سيقوم بالتحول لعدوك … لم أسمع هذا التعبير منذ وقت طويل. يكفي! ماتيلدا ، روزلين ، نابي ، سيجدال ، لأجلي! ساعدوني! سوف نبذل قصارى جهدنا و نقوم بإخضاعه! ”
“ما السيء للغاية حول هذا الموضوع؟ لقد تخلصت فقط من عدد قليل من الآفات لأرفع المستوى.”
“كووووووونغ”
‘أوم … يجب أن تكون حصانتي الجسدية قادرة على تحمل ذلك … أليس كذلك؟’
بو ووونج! بو ووونج!
“سأبيد كل الشر بهذا السيف السماوي! جالب الموت ، إجلب العدالة على العدو!”
عندما جسم ماتيلدا الكبير إتخد وضعيته بقوة ، إستجابة حشراتي.
لقد كنت فخوراً و واثقاً للغاية بإزدياد قوتي السابق. لم أكن مستعدًا بشكل كافٍ للوضع ولم أعد أفكر في أي إحتمال لن يؤدي إلى موتي.
‘بيانكا ، ألبيون ، أتركوهم لي ، يمكنني الإعتناء بهذا لوحدي.’
“أوه … يا رفاق أليس لديكم أي حس دعابة؟”
“سأبيد كل الشر بهذا السيف السماوي! جالب الموت ، إجلب العدالة على العدو!”
“سيجدال حضر درعك ، إنه قادم!”
سحبت لورينا سيفًا كبيرًا من خلف ظهرها و قطعت الهواء ، مما تسبب في إطلاق هالة نصل بيضاء بإتجاهي.
‘رتبة G … كم هذا مشبوه. يجب أن يكونوا يستخدمون الشرك أو مهارة مماثلة.’
‘ما هي هذه التقنية السخيفة؟’
يبدو أن الغولم ماتيلدا بجانبي.
كازيييييك
“إنتظر ، متى بالضبط أصبحت شريرًا؟ هؤلاء الأشخاص الأغبياء المجانين!”
تم تدمير محيطي بالمهارة ، و كنت خائفا من الندبة العميقة التي تركت على الأرض.
جاءت المرأة التي كانت ترتدي مجموعة كاملة من الدروع البلاتينية لتحيتي بإبتسامة صغيرة ممسكة بخوذتها في يد واحدة. من صفحة الحالة ، كنت أعرف أن إسمها هو لورينا.
“أنتِ … الآن لقد أغضبتني حقًا ، جهزي نفسك!”
‘أوه صحيح ، إنه الليل الآن أليس كذلك؟’
أنا نادرا ما أصبح مثارا هكذا.
“سأبيد كل الشر بهذا السيف السماوي! جالب الموت ، إجلب العدالة على العدو!”
“واو! يمكنك البقاء واقفًا على الرغم من تلقي هجوم من هذا السيف المقدس ، إنه يشبه سوليست إلى حد كبير. دعونا نعمل معاً للتخلص منه!”
من الواضح أنها لم تكن في المرتبة G ، وإلا فإن تلك النظرة السريعة كانت ستضعها في حالة حرجة. نظرًا لأنه لا يبدو أنها تعاني على الإطلاق ، أصبح من الواضح لي أنه لا يمكن الإعتماد على أي جزء من صفحة الحالة.
‘منطقها ملتوي للغاية ، لو كان لشخص ما قوة مماثلة لسوليست ، إذا سوف يكون بالضرورة سيئًا بنفس القدر؟’
“اللعنة! لورينا ، لن أترك هذا يمر!”
“رفع الجاذبية! رفع الجاذبية! رفع الجاذبية!”
كاكاك
أنا بسرعة تلاعبت بالجاذبية لزيادة قوة تعويذتي التالية.
بو ووونج! بو ووونج!
‘كل واحد منهم يبدو قوياً لذا لا أستطيع تحمل التهاون.’
“روزلين. هل. أنت. بخير. الآن؟ هل. تم. معاملتك. جيدا؟”
“سيجدال حضر درعك ، إنه قادم!”
‘هل سأموت هكذا؟ أه … ألم يكن لدي مهارة الإنبعاث؟ هذا النور هو نوع من التطهير المقدس أليس كذلك؟ آمل ألا يكون له أي تأثير على إنبعاثي. اللعنة! لماذا لم أصنع وعاء حياة مسبقًا؟’
“النيزك!”
“ها! أنقد غريبا من البحر ، و سيقوم بالتحول لعدوك … لم أسمع هذا التعبير منذ وقت طويل. يكفي! ماتيلدا ، روزلين ، نابي ، سيجدال ، لأجلي! ساعدوني! سوف نبذل قصارى جهدنا و نقوم بإخضاعه! ”
لقد وجهت نيزكي على لورينا ، و حصرته في مساحة مربعة تبلغ 20 متراً.
‘أوه صحيح ، إنه الليل الآن أليس كذلك؟’
“بإسم الإله الذي يدافع ضد كل الشر! درع إيجيس!”
“ياهاب!”
بونغ!
“ما السيء للغاية حول هذا الموضوع؟ لقد تخلصت فقط من عدد قليل من الآفات لأرفع المستوى.”
لقد كان سيغدال ، كان يحمل سيفًا بيد واحدة مثل أسلوب الفارس الغربي و يحمل درعا دائري الشكل مغطى بغشاء نابض بالحياة ، مما سمح له بتحمل تأثير النيزك.
رجل يشبه الساموراي الياباني هرع نحوي حاملاً كاتانا حديديا أسود.
‘هل هذه مهارة خاصة مطبقة على درعه؟ تبا ، فقط من يكون هؤلاء الأشخاص!’
‘كل واحد منهم يبدو قوياً لذا لا أستطيع تحمل التهاون.’
“نابي! إنتهز الفرصة لإنهائه!”
‘نعم سيدي.’
“ياهاب!”
من الواضح أنها لم تكن في المرتبة G ، وإلا فإن تلك النظرة السريعة كانت ستضعها في حالة حرجة. نظرًا لأنه لا يبدو أنها تعاني على الإطلاق ، أصبح من الواضح لي أنه لا يمكن الإعتماد على أي جزء من صفحة الحالة.
رجل يشبه الساموراي الياباني هرع نحوي حاملاً كاتانا حديديا أسود.
فتحت ذراعي و وفرت لهم ترحيبًا وديًا ، مثل سفير NPC في إحدى الألعاب.
‘أوم … يجب أن تكون حصانتي الجسدية قادرة على تحمل ذلك … أليس كذلك؟’
“أنت لاميت قوي ، كم من البشر كان عليك أن تؤذيهم؟”
بعد فترة وجيزة جدا تم إثبات عدم صحة أفكاري.
لقد وجهت نيزكي على لورينا ، و حصرته في مساحة مربعة تبلغ 20 متراً.
كاكاك
لقد وجهت نيزكي على لورينا ، و حصرته في مساحة مربعة تبلغ 20 متراً.
إخترق الكاتانا الأسود من خلال عظامي و شرع في تسميري على الأرض.
“لقد كنت قلقة!”
“قطع – تمزيق – متعدد”
‘إنهم نائمون.’
صرخ نابي بتعويذة و عدد الكاتانا السوداء التي تخترقني زاد عدة مرات ، و ثبتني بأمان في المكان.
رجل يشبه الساموراي الياباني هرع نحوي حاملاً كاتانا حديديا أسود.
“لماذا لم تتأثر بزيادة الجاذبية؟”
“هم … يبدو أنك لا تستحق الزيارة هنا.”
“ماذا؟ وااااااه”
أعطيت لورينا لمحة سريعة ، إستخدمت تحديق الموت لإختبارها. كنت آمل في الحصول على تقدير لقوتها الحقيقية.
بمجرد إنتهائي من الكلام ، سقط على الأرض. في الغالب لقد إستخدم نوعا من مهارة الإندفاع لتأخير تأثير الجاذبية.
بينما أنا في جسد لاميت، فشلت في الشعور بمرور الوقت. الأيام و الليالي كانت تحمل معنى ضئيلا بالنسبة لي. حسنًا ، في البداية ، كان وقت النهار مزعجًا بعض الشيء ، لكن منذ أن إكتسبت البركة الذهبية من الرحيق ، لم يعد هناك أي فرق في نظري.
“هذا … لا أستطيع تحريك جسدي. ماذا فعلت بي!”
“أوه … يا رفاق أليس لديكم أي حس دعابة؟”
“هاهاها! لم يعد بإمكانك الهرب ، ما عليك سوى الجلوس هناك و إستقبال مهارتي النهائية! إنها المهارة التي أعددتها بشكل خاص للإهتمام بسوليست. جالب الموت! أخرج و قم بتدمير كل الشر بإسم الإله ، ديوسجارث! ”
‘إنهم نائمون.’
هذه المرة الضوء الذي تدفق من حول السيف تشكل في كرة دائرية و إقترب ببطء. إذا لم أكن محاصراً ، كان بإمكاني تجنبها بينما أتثاؤب ، لكن كاتانا نابي ثبتتني في مكاني بإستخدام نوع من السحر الغريب.
“أوه … يا رفاق أليس لديكم أي حس دعابة؟”
“اللعنة! لورينا ، لن أترك هذا يمر!”
بونغ!
“لا يهمني ما إذا تم لعني من قبل الأشرار أم لا. آسفة يا نابي ، سوف نتذكر دائمًا تضحيتك!”
“لا يهمني ما إذا تم لعني من قبل الأشرار أم لا. آسفة يا نابي ، سوف نتذكر دائمًا تضحيتك!”
“عيشي جيدًا بدلا عني لورينا!”
“أفعال شريرة؟ ما الذي تخرفين به؟”
“إنتظر ، متى بالضبط أصبحت شريرًا؟ هؤلاء الأشخاص الأغبياء المجانين!”
‘ألبيون ، إطلبي من الجميع توفير الدعم على بعد حوالي 100 متر.’
حاولت أن أصرخ ، لكن دائرة الضوء كانت على بعد مترين فقط.
‘أوم … يجب أن تكون حصانتي الجسدية قادرة على تحمل ذلك … أليس كذلك؟’
“تباااااا!”
إذا كانت رتبتهم على الأقل E ، فسوف أكون قادرًا على تقبلها ، لكن G … كانت هي نفس رتبة تجسيدي. بالطبع ، كان لا يزال من الممكن أن تكون رتبتهم الحقيقية ، لكنني قدرت أنهم إما أقوى ، أو على الأقل في نفس مستوى ماتيلدا. بعد دراسة متأنية ، قررت المضي قدمًا و إستقبالهم على الرغم من عدم وجود صورة كاملة لإحصائياتهم و مهاراتهم. كنت ببساطة واثقا من التقدم الذي أحرزته كليتش-كبير.
كاااااان!
“أيها. الملك. هل. أنت. تمزح؟ أيمكنك. الحديث. بشكل. طبيعي؟ ”
سمعت صوتًا يصم الآذان و غطيت بضوء ساطع ، كان كل شيء داخل دائرة حولي نصف قطرها 10 أمتار مدمرًا تمامًا.
“لقد كنت قلقة!”
‘هل سأموت هكذا؟ أه … ألم يكن لدي مهارة الإنبعاث؟ هذا النور هو نوع من التطهير المقدس أليس كذلك؟ آمل ألا يكون له أي تأثير على إنبعاثي. اللعنة! لماذا لم أصنع وعاء حياة مسبقًا؟’
رجل يشبه الساموراي الياباني هرع نحوي حاملاً كاتانا حديديا أسود.
لقد كنت فخوراً و واثقاً للغاية بإزدياد قوتي السابق. لم أكن مستعدًا بشكل كافٍ للوضع ولم أعد أفكر في أي إحتمال لن يؤدي إلى موتي.
‘أوه صحيح ، إنه الليل الآن أليس كذلك؟’
“هذا ليس عادلا!”
في المسافة ، رأيت الغولم ماتيلدا يتحدث مع مجموعة من الغرباء.
“أفعال شريرة؟ ما الذي تخرفين به؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
